ابو عارف
10-02-2009, 22:28
بالنسبة لي لقد تحققت من صحة هذا المثل العربي القائل (لولا إختلاف الآراء لبارة السلع) وإنطباقه على أرض الواقع 100% ، سمعت أحدكم يقول كيف ؟
أقول لك كيف إكتشفت هالشيء إنها الصدفة لقد دخلت علينا المربعانية دون سابق إنذار التي قال فيها الشاعر يبانة الشعراء مع العصر ضوه تجيك جل الذود للبيت ترزمي أو ترزعي.
ماتقول هبة علينا ذيك الشمالية وركض كل منا للخياطين وقص وفصل من هالثياب الشتوية ويلك يراع الردية وويلك يالي ماوفرت ثمن ثياب الشتاء وخلال أقل من إسبوع والناس كلها منقلبة من اللون الأبيض إلى السواد ومشتقاته والأكيد أن غالبيتهم بخشش الخياط على شأن يخلص ثيابه قبل الي قبله ماعلينا الناس كلها تبخشش إلا من رحم ربي.
أسمعكم تقولون ويش علاقة هذا في المثل القائل لولا إختلاف الناس لبارة السلع نعم هنا مربط الجحش آسف الفرس لقد لاحضت ذلك عندما إجتمع أهل الحارة في المسجد وتفحصت الوان ثيابهم الشتوية الجديدة ومعضمهم من نفس المحل المشهور عندنا برحيمة ماني معلمكم فيه تغزوننا.
لقد شاهدت العجب العجاب كيف أكثر من أربعون ثوباً ملوناً لم تجد بينهم إثنان من نفس اللون تجد الأسود - الأخضر - الأزرق - الأصفر ثوب أبو ثوب - الرمادي - البني الفاتح - القامق - المقلم الساده - وحتى التفصيل القطري - الكويتي - الحجازي - الكبك القلاب المخفي الخ الله يدفع البلا وعرفت بأن هذا له علاقة بالذوق.
وبهذا الإختلاف عرفت ليش الخياطين يجيبون كل هذه الألوان والأنواع ، كما شاهدت ذلك عند النساء في إختيار الأواني المنزلية أشكال والألوان مختلفة وحتى الوان السيارات وتصاميم البيوت والأصباغ وكل شيء.
ياتراء ماسر هذا التنوع والإختلاف في أذواق الناس؟
إسمحولي طولت عليكم.
شكراً لكم وتقبلوا تحياتي أخوكم مضيع فلاوي بالمضيف العام.
أقول لك كيف إكتشفت هالشيء إنها الصدفة لقد دخلت علينا المربعانية دون سابق إنذار التي قال فيها الشاعر يبانة الشعراء مع العصر ضوه تجيك جل الذود للبيت ترزمي أو ترزعي.
ماتقول هبة علينا ذيك الشمالية وركض كل منا للخياطين وقص وفصل من هالثياب الشتوية ويلك يراع الردية وويلك يالي ماوفرت ثمن ثياب الشتاء وخلال أقل من إسبوع والناس كلها منقلبة من اللون الأبيض إلى السواد ومشتقاته والأكيد أن غالبيتهم بخشش الخياط على شأن يخلص ثيابه قبل الي قبله ماعلينا الناس كلها تبخشش إلا من رحم ربي.
أسمعكم تقولون ويش علاقة هذا في المثل القائل لولا إختلاف الناس لبارة السلع نعم هنا مربط الجحش آسف الفرس لقد لاحضت ذلك عندما إجتمع أهل الحارة في المسجد وتفحصت الوان ثيابهم الشتوية الجديدة ومعضمهم من نفس المحل المشهور عندنا برحيمة ماني معلمكم فيه تغزوننا.
لقد شاهدت العجب العجاب كيف أكثر من أربعون ثوباً ملوناً لم تجد بينهم إثنان من نفس اللون تجد الأسود - الأخضر - الأزرق - الأصفر ثوب أبو ثوب - الرمادي - البني الفاتح - القامق - المقلم الساده - وحتى التفصيل القطري - الكويتي - الحجازي - الكبك القلاب المخفي الخ الله يدفع البلا وعرفت بأن هذا له علاقة بالذوق.
وبهذا الإختلاف عرفت ليش الخياطين يجيبون كل هذه الألوان والأنواع ، كما شاهدت ذلك عند النساء في إختيار الأواني المنزلية أشكال والألوان مختلفة وحتى الوان السيارات وتصاميم البيوت والأصباغ وكل شيء.
ياتراء ماسر هذا التنوع والإختلاف في أذواق الناس؟
إسمحولي طولت عليكم.
شكراً لكم وتقبلوا تحياتي أخوكم مضيع فلاوي بالمضيف العام.