المطلاع
09-07-2002, 06:58
السلام عليكم
هذه قصه لفتى من العواجيه مع الشخ محمد بن عبد الله الرشيد
اتمنى ان شاء الله انها تعجبكم
كان هناك ولد من العواجيه من شيوخ عنزه وكان ابوه هو الشيخ وبعد ما توفي
ابوه انتزعوا المشيخه منه ابناء عمه وفي سنه من السنين ذهبوا للسلام على الأمير محمد بن عبد الله الرشيد امير حائل ومعهم الولد وبعد السلام قال الأمير للولد ترى شفنا ان يكون ولد عمك فلان شيخ للعشيره واقيناه على ذللك فسكت الولد ثم قال ان كان الله اللي قاله ما يخالف اما اللي قاله انتم فهذا شي ثاني فسكت الأمير يفكر في كلام هذا الولد الذي ينطوي على بعد اعمق ووعي كبير وانه كلام واحد ماهوب بها السن فراح الكلام مجال ثاني ويوم بيمشون ودع الرجال الأمير فعندما خرج الولد من المجلس قام يدخن فسأله احد الحاضرين من حاشية الأمير ادخن وانت صغير بالسن فرد عليه الولد
والله يا لولا ضيقة الصدر بيه=لا احرم الدخان والكيس لا ارميه
باغي ليا هاضت همومي عليه=كويت راس العظم والعظم يكويه
خله لعل القلب يخلف نويه=يخلف نوي القلب عن طاري فيه
وابوي وارخص المقل عند حيه=رخص الملاح اللي قراح يباريه
واعرف ترى دنياك ماهي بطيه=اما مخليك الرفيق والا مخليه
فراح الرجل علم الأمير عن اللي سمعه فاستدعى الأمير الولد وابناء عمه واقنعهم بالتنازل للولد فصار شيخ عشيرته رغم صغر سنه وسانده الأميرمحمد ارشيد
هذه قصه لفتى من العواجيه مع الشخ محمد بن عبد الله الرشيد
اتمنى ان شاء الله انها تعجبكم
كان هناك ولد من العواجيه من شيوخ عنزه وكان ابوه هو الشيخ وبعد ما توفي
ابوه انتزعوا المشيخه منه ابناء عمه وفي سنه من السنين ذهبوا للسلام على الأمير محمد بن عبد الله الرشيد امير حائل ومعهم الولد وبعد السلام قال الأمير للولد ترى شفنا ان يكون ولد عمك فلان شيخ للعشيره واقيناه على ذللك فسكت الولد ثم قال ان كان الله اللي قاله ما يخالف اما اللي قاله انتم فهذا شي ثاني فسكت الأمير يفكر في كلام هذا الولد الذي ينطوي على بعد اعمق ووعي كبير وانه كلام واحد ماهوب بها السن فراح الكلام مجال ثاني ويوم بيمشون ودع الرجال الأمير فعندما خرج الولد من المجلس قام يدخن فسأله احد الحاضرين من حاشية الأمير ادخن وانت صغير بالسن فرد عليه الولد
والله يا لولا ضيقة الصدر بيه=لا احرم الدخان والكيس لا ارميه
باغي ليا هاضت همومي عليه=كويت راس العظم والعظم يكويه
خله لعل القلب يخلف نويه=يخلف نوي القلب عن طاري فيه
وابوي وارخص المقل عند حيه=رخص الملاح اللي قراح يباريه
واعرف ترى دنياك ماهي بطيه=اما مخليك الرفيق والا مخليه
فراح الرجل علم الأمير عن اللي سمعه فاستدعى الأمير الولد وابناء عمه واقنعهم بالتنازل للولد فصار شيخ عشيرته رغم صغر سنه وسانده الأميرمحمد ارشيد