مشعل السعيّد
13-01-2009, 21:26
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في الازمنه الماضيه كان القوم والمغازي بين القبائل وكان لدور الفريس دور كبير
لحماية الديار والحلال بعد الله ....
وكانت بعض القبائل القويه والي لها شهره بالقوه والشجاعه والدفاع عن حما ومضارب القبيله ... من هذه القبائل فخذ الدغيرات اولاد علي ....
من عبده من شمر فهم اشتهرو بالمتاريس وحماة الجبل والشراسه بالقتال وقد سمو مجلا لشمر وهم الحسين من الدغيرات وحماة السمارين مفتاح الغيثي وكانت القبائل تتحاشى الغزو على عرب الدغيرات
لما عرف من قوة وشجاعة الدغيرت ولاهو قصور باقي فخوذ شمر والقبائل الاخرى ونعمين بالجميع ولاعليهم زود
وكل قبيله بها حقه من الطيب والشجاعه والكرم ..
القصه الاولى :
هذه القصه قديمه على زمن حاكم الجبل ابن على.. وقعت لنهار ابن سعيّد من العليان من الدغيرات من شمر
في زمن الشيخ / شلاش بن سعيّد من شيوخ الدغيرات بوقته
حيث صار عليهم غزو من احدى القبائل وقد ابلو اولاد علي في رد الغزو والاستبسال دون الديار والحلال وكان السلاح
المستخدم فتيل وفي اثناء المعركه فيه بواردي متخفي موجه بندقيته نحو شلاش ابن سعيّد
فعرض الفارس نهار ابن سعيد نفسه وفرسه من دون اخيه شلاش فصارة الرميه برجل نهار ونذبحت فرسه وطاح
واخذ مده طويله ورجله ماجبرة .فكان موقف وتضحيه وشجاعه واثار من اجل اخوه شلاش بن سعيد ومن اجل حماية القبيله وحلال القبيله وطرد الغزاه من ديار الدغيرات من شمر ....
.فقصد هذه القصيده منها :
يالله ياعايد على كل وادي **يامرجعن له عقب ذالك بالامطـــــــــار
تفرج لرجلي الى لحاها الوسادي **هذا تمام الحول ماجاها اجبـــــــار
رجلي نصونه كود ممشى القوادي **بالليل ماتضوي على غرة الجـــار
عرضت أنا من دون اخوي جوادي **وهو موقنن بي على ثورة النــــار
عرضت أنا نفسي وبنت المرادي **من دون من نرجي فيه السعد ليا ثار
القصه الثانيه :
قصة ضفره الشهيره وتسمى ضفرة الشيخ مفتاح الغيثي من شيوخ الدغيرات وهي االتي لولا الله ثم الدغيرات من عبده لم يكون تواجد لشمر في الجبل (جبل شمر) لانهم عزمو وقررو على الرحيل من ديارهم فاصرو الدغيرات على البقاء بديارهم وعدم ترك السمارين وهي البيوت والغنم ومجابهة الواقع والاستبسال عن ديار الاباء والاجداد وتمى النصر لهم مع باقي فخوذ شمر المشاركه بفعاليه وقوه بهذه الاحداث ..
يامزنة غرا نشـت لـه رفاريـف**تمطر على ظفرة مطرها انهشامـي
زبيديها روس المهـار المزاغيـف**وعشبه قرون مسيحيـن الايدامـي
ونحرت ربعي عايزين التواصيـف**يمـار بالزهـام والجمـع زامـي
اولاد على شوكة الحرب أهل كيف**حريبهـم مايهتـنـي بالمنـامـي
ياقل ميـر قشوشهـن والتطاريـف**ردوا لنصـل مصقـلات اللجامـي
وانشهد ان أقلوبهم صمـع ياخليـف**يردون حوض الموت ورد الضوامي
القصه الثالثه :
الفريس في الماضي كان لهم دور مهم في حماية القبيلة ومضاربها من اي
اعتداء ايام الرحيل وفي المنزال وهذة القصة من قصص الفرسان
عندما اغارت احدى القبائل بجحافله
علي مضارب قبيلة الدغيرات فأستبسل فريس الدغيرات وعلى رأسهم الشيخ الفارس
فرحان بن مكازي بن سعيد من شيخ الدغيرات وأخوات هيا الفريس المشهورين والذين كانوا
يرهبون أعدائهم بجسارتهم وفتكهم وهم كل من الفارس خضير بن مسمار
وأخوه الفارس عدوان بن مسمار...!!!!
وحصل القتال بين الطرفين مده ليست بالقصيره وعندما رأوا القبيله الغازيه قوة خصمهم أنهزموا
بأرواحهم من غير رجعه وهم يجرون أذيال الفشل الذريع والنتيجه القاسيه للهزيمه التي حلت بهم ...!!
فقالت الشاعرة غصبة العلوي والدت الشيخ فدغوش العلوي
قصيدة تمتدح بها هؤلا الفرسان الذين باعوا أنفسهم بساحة الوغى وأنتصروا لقبيلتهم وتقول:-
وأعباتـي وانـا أقــود رثـعـان**فـوق الزوامـل طوحتهـا زهيـه
عفية ابو شرعان فكـاك الاضعـان**فـك الوسيـق وضلـة الظاهريـة
السربـة اليمنـا تـولاة فـرحـان**خلا شتات الخيـل مـع كـل نيـه
والسربـة اليسـرا تـولاة عـدوان**ياما جدع بنحورهـن مـن شفيـة
صاحوا عليهم صيحتا" تخفي الاذهان**وقفت رولتك مثل صـدر الركيـه
والقصيده أطول من هذا ولكن هذا ماوجدته ....!!!
معاني كلمات القصيده:-
أبوشرعان: هو الفارس الجسور خضير أبن مسمار...!!
الظاهريه: من قبيله حرب كانت لدى الدغيرات أثناء حدوث المعركه وقد أستبسلوا الفرسان
من دونها لكي لايؤخذ من حلالها شي...!!!
فرحان : هو الشيخ الفارس الشاعر الذي جمع كل صفات الرجوله بشخصيته الفذه فرحان بن
مكازي بن سعيّد ....!!!
عدوان :هو أخو هيا الفارس الجسور عدوان بن مسمار ....!!!
القصه الرابعه :
عندما غزى ابن رشيد احدى الديار فكان من ضمن الجيش اللي معه جموع الدغيرات اولاد علي .. بزمن الشيخ ابن سعيّد ...فكان رحى المعركه تدور بين الطرفين
وقد ابلو الدغيرات وشمر واستبسلو بالقتال فكان مع الدغيرات رجل اسمه ناصر المطيري مع جموع الدغيرات فذكر
بقصيده طويله يصف الدغيرات وشجاعتهم وقوتهم
يقول المطيري بحدا مغازي الدغيرات مع ابن رشيد:
قال المطيري والمطيري ناصر **يومن جرى يستاهل التفخير
دغروهم اولاد علي وانتخو ا** تناخو بعلي ولابهم توخير
دغيرات باللقوات يعجبك فعلهم ** رمين طفاح ورميهم تقرير
وقد وصفهم حمود العبيد الرشيد بنفس المعركه :
سقنا عليهم من يمين الرجالي ** ارداهم الي للعذافـــــات شراب
اولاد علي حامية كل تالــــــــي** تكصمت بايمانهم عوج الانصاب
القصه الخامسه :
ومن قصص الدغيرات
هذه القصة يطلق عليها اسم (مرضيه) والسبب هي الواقعة الذي حصلة بين قبيلة شمر على رفحاء عام 1369هـ وسببها ان ماء
رفحاء اعطوه للتمياط وللشريم بوقت واحد وكان
تقع المشكله وبعد ان انتهت المشكله بعام كان هناك الكثير من شمر
رفضوا الدخول بالمشكله لكونها بين شمر و ابرزهم فخذ الدغيرات (اولاد علي) فقام واحد في احد المجالس وقال كلام تحريضي لبعض رجال للدغيرات
اللي ماشاركوا فغضبوا وقالوا الان نرحل وننزل رفحاء
علشان تعرفون ان غيابنا ماهو خوف وانما هو للمصلحه فخشي
الناس ان تثور المشكله من جديد فأرسل لهم مسامح ابن مسطح
هذه القصيده يحث الدغيرات على عدم الدخول والحلم وتوقفو الدغيرات فقالو
هذي تكفينا ففك الله شمر من
ثورة الشر والقصيدة توضح لكم الكثير من ذلك وبدى القصيده بالدغيرات لانه موجهها للدغيرات
يقول الشاعر مسامح بن مسطح رحمه الله:-
الــي سـمـع بالـعـام والـعـام مـاجــاه **يتـنـا شـيــوخ الـعــام يـمــا يـجـونـي
نصيـحـتـن مـــن عـنـدنـا يالـدغـيـراه **عـلـى سـمـول الـعــام لاتـجـردونـي
الطهـبـلـه مـنـتـم زبـونــه وشـــرواه **والطهـبـلـه تـلـقـاه عـنــد الـعـفـونـي
انـتـم ثـقـل شـمــر ولابـــه مـــراواه **يـانـوخــوا لـلــضــد مـايـنـزحـونـي
قصص مختصره وتحكي زمن من الماضي
وفي النهايه ونعمين بالجميع من شمر وباقي فخوذ شمر وغير شمر وكل قبيله بها حقها من الطيب والشجاعه والسوالف الطيبه
وانا ذكرة القصص مجرد ذكر لتاريخ وتراث الاجداد وما كانو عليه وما نحن عليه من امن وامان
ولله الحمد والفضل والمنه ....
والسلام عليكم...!
في الازمنه الماضيه كان القوم والمغازي بين القبائل وكان لدور الفريس دور كبير
لحماية الديار والحلال بعد الله ....
وكانت بعض القبائل القويه والي لها شهره بالقوه والشجاعه والدفاع عن حما ومضارب القبيله ... من هذه القبائل فخذ الدغيرات اولاد علي ....
من عبده من شمر فهم اشتهرو بالمتاريس وحماة الجبل والشراسه بالقتال وقد سمو مجلا لشمر وهم الحسين من الدغيرات وحماة السمارين مفتاح الغيثي وكانت القبائل تتحاشى الغزو على عرب الدغيرات
لما عرف من قوة وشجاعة الدغيرت ولاهو قصور باقي فخوذ شمر والقبائل الاخرى ونعمين بالجميع ولاعليهم زود
وكل قبيله بها حقه من الطيب والشجاعه والكرم ..
القصه الاولى :
هذه القصه قديمه على زمن حاكم الجبل ابن على.. وقعت لنهار ابن سعيّد من العليان من الدغيرات من شمر
في زمن الشيخ / شلاش بن سعيّد من شيوخ الدغيرات بوقته
حيث صار عليهم غزو من احدى القبائل وقد ابلو اولاد علي في رد الغزو والاستبسال دون الديار والحلال وكان السلاح
المستخدم فتيل وفي اثناء المعركه فيه بواردي متخفي موجه بندقيته نحو شلاش ابن سعيّد
فعرض الفارس نهار ابن سعيد نفسه وفرسه من دون اخيه شلاش فصارة الرميه برجل نهار ونذبحت فرسه وطاح
واخذ مده طويله ورجله ماجبرة .فكان موقف وتضحيه وشجاعه واثار من اجل اخوه شلاش بن سعيد ومن اجل حماية القبيله وحلال القبيله وطرد الغزاه من ديار الدغيرات من شمر ....
.فقصد هذه القصيده منها :
يالله ياعايد على كل وادي **يامرجعن له عقب ذالك بالامطـــــــــار
تفرج لرجلي الى لحاها الوسادي **هذا تمام الحول ماجاها اجبـــــــار
رجلي نصونه كود ممشى القوادي **بالليل ماتضوي على غرة الجـــار
عرضت أنا من دون اخوي جوادي **وهو موقنن بي على ثورة النــــار
عرضت أنا نفسي وبنت المرادي **من دون من نرجي فيه السعد ليا ثار
القصه الثانيه :
قصة ضفره الشهيره وتسمى ضفرة الشيخ مفتاح الغيثي من شيوخ الدغيرات وهي االتي لولا الله ثم الدغيرات من عبده لم يكون تواجد لشمر في الجبل (جبل شمر) لانهم عزمو وقررو على الرحيل من ديارهم فاصرو الدغيرات على البقاء بديارهم وعدم ترك السمارين وهي البيوت والغنم ومجابهة الواقع والاستبسال عن ديار الاباء والاجداد وتمى النصر لهم مع باقي فخوذ شمر المشاركه بفعاليه وقوه بهذه الاحداث ..
يامزنة غرا نشـت لـه رفاريـف**تمطر على ظفرة مطرها انهشامـي
زبيديها روس المهـار المزاغيـف**وعشبه قرون مسيحيـن الايدامـي
ونحرت ربعي عايزين التواصيـف**يمـار بالزهـام والجمـع زامـي
اولاد على شوكة الحرب أهل كيف**حريبهـم مايهتـنـي بالمنـامـي
ياقل ميـر قشوشهـن والتطاريـف**ردوا لنصـل مصقـلات اللجامـي
وانشهد ان أقلوبهم صمـع ياخليـف**يردون حوض الموت ورد الضوامي
القصه الثالثه :
الفريس في الماضي كان لهم دور مهم في حماية القبيلة ومضاربها من اي
اعتداء ايام الرحيل وفي المنزال وهذة القصة من قصص الفرسان
عندما اغارت احدى القبائل بجحافله
علي مضارب قبيلة الدغيرات فأستبسل فريس الدغيرات وعلى رأسهم الشيخ الفارس
فرحان بن مكازي بن سعيد من شيخ الدغيرات وأخوات هيا الفريس المشهورين والذين كانوا
يرهبون أعدائهم بجسارتهم وفتكهم وهم كل من الفارس خضير بن مسمار
وأخوه الفارس عدوان بن مسمار...!!!!
وحصل القتال بين الطرفين مده ليست بالقصيره وعندما رأوا القبيله الغازيه قوة خصمهم أنهزموا
بأرواحهم من غير رجعه وهم يجرون أذيال الفشل الذريع والنتيجه القاسيه للهزيمه التي حلت بهم ...!!
فقالت الشاعرة غصبة العلوي والدت الشيخ فدغوش العلوي
قصيدة تمتدح بها هؤلا الفرسان الذين باعوا أنفسهم بساحة الوغى وأنتصروا لقبيلتهم وتقول:-
وأعباتـي وانـا أقــود رثـعـان**فـوق الزوامـل طوحتهـا زهيـه
عفية ابو شرعان فكـاك الاضعـان**فـك الوسيـق وضلـة الظاهريـة
السربـة اليمنـا تـولاة فـرحـان**خلا شتات الخيـل مـع كـل نيـه
والسربـة اليسـرا تـولاة عـدوان**ياما جدع بنحورهـن مـن شفيـة
صاحوا عليهم صيحتا" تخفي الاذهان**وقفت رولتك مثل صـدر الركيـه
والقصيده أطول من هذا ولكن هذا ماوجدته ....!!!
معاني كلمات القصيده:-
أبوشرعان: هو الفارس الجسور خضير أبن مسمار...!!
الظاهريه: من قبيله حرب كانت لدى الدغيرات أثناء حدوث المعركه وقد أستبسلوا الفرسان
من دونها لكي لايؤخذ من حلالها شي...!!!
فرحان : هو الشيخ الفارس الشاعر الذي جمع كل صفات الرجوله بشخصيته الفذه فرحان بن
مكازي بن سعيّد ....!!!
عدوان :هو أخو هيا الفارس الجسور عدوان بن مسمار ....!!!
القصه الرابعه :
عندما غزى ابن رشيد احدى الديار فكان من ضمن الجيش اللي معه جموع الدغيرات اولاد علي .. بزمن الشيخ ابن سعيّد ...فكان رحى المعركه تدور بين الطرفين
وقد ابلو الدغيرات وشمر واستبسلو بالقتال فكان مع الدغيرات رجل اسمه ناصر المطيري مع جموع الدغيرات فذكر
بقصيده طويله يصف الدغيرات وشجاعتهم وقوتهم
يقول المطيري بحدا مغازي الدغيرات مع ابن رشيد:
قال المطيري والمطيري ناصر **يومن جرى يستاهل التفخير
دغروهم اولاد علي وانتخو ا** تناخو بعلي ولابهم توخير
دغيرات باللقوات يعجبك فعلهم ** رمين طفاح ورميهم تقرير
وقد وصفهم حمود العبيد الرشيد بنفس المعركه :
سقنا عليهم من يمين الرجالي ** ارداهم الي للعذافـــــات شراب
اولاد علي حامية كل تالــــــــي** تكصمت بايمانهم عوج الانصاب
القصه الخامسه :
ومن قصص الدغيرات
هذه القصة يطلق عليها اسم (مرضيه) والسبب هي الواقعة الذي حصلة بين قبيلة شمر على رفحاء عام 1369هـ وسببها ان ماء
رفحاء اعطوه للتمياط وللشريم بوقت واحد وكان
تقع المشكله وبعد ان انتهت المشكله بعام كان هناك الكثير من شمر
رفضوا الدخول بالمشكله لكونها بين شمر و ابرزهم فخذ الدغيرات (اولاد علي) فقام واحد في احد المجالس وقال كلام تحريضي لبعض رجال للدغيرات
اللي ماشاركوا فغضبوا وقالوا الان نرحل وننزل رفحاء
علشان تعرفون ان غيابنا ماهو خوف وانما هو للمصلحه فخشي
الناس ان تثور المشكله من جديد فأرسل لهم مسامح ابن مسطح
هذه القصيده يحث الدغيرات على عدم الدخول والحلم وتوقفو الدغيرات فقالو
هذي تكفينا ففك الله شمر من
ثورة الشر والقصيدة توضح لكم الكثير من ذلك وبدى القصيده بالدغيرات لانه موجهها للدغيرات
يقول الشاعر مسامح بن مسطح رحمه الله:-
الــي سـمـع بالـعـام والـعـام مـاجــاه **يتـنـا شـيــوخ الـعــام يـمــا يـجـونـي
نصيـحـتـن مـــن عـنـدنـا يالـدغـيـراه **عـلـى سـمـول الـعــام لاتـجـردونـي
الطهـبـلـه مـنـتـم زبـونــه وشـــرواه **والطهـبـلـه تـلـقـاه عـنــد الـعـفـونـي
انـتـم ثـقـل شـمــر ولابـــه مـــراواه **يـانـوخــوا لـلــضــد مـايـنـزحـونـي
قصص مختصره وتحكي زمن من الماضي
وفي النهايه ونعمين بالجميع من شمر وباقي فخوذ شمر وغير شمر وكل قبيله بها حقها من الطيب والشجاعه والسوالف الطيبه
وانا ذكرة القصص مجرد ذكر لتاريخ وتراث الاجداد وما كانو عليه وما نحن عليه من امن وامان
ولله الحمد والفضل والمنه ....
والسلام عليكم...!