فتى البيداء
07-01-2009, 01:11
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذي لا يحمد على مكروه سواه ..
(عسى أن تكرهوا شيء وهو خيراً لكم )
(الليالي حبلى بالمفاجأت )
في السابق قام شعب ( البقر ) بسب المصطفى عليه السلام وقاموا برسوم أغضبت الجمادات قبل بني البشر ..
لكن عزائنا قول كعب بن مالك رضي الله عنه (شاعر نبينا عليه السلام ) في ابوسفيان بن الحارث قبل أسلامه لما هجا المصطفى ..
أتهجوه ولست له بكفىء .... فشركما لخيركما الفداءُ
فالكل يعلم من خيرهما حتى المشركين في ذلك الوقت يعلمون بمن أخيرهما .. فهم هم من سماء
النبي عليه السلام بـ(الأمين) ..
..... لما سب رعات البقر خير البريه شكلا علماء المسلمين وحدة لصد هذا الهجوم والوقوف لمثل هؤلاء الهمج ..
وقد كان العلماء في العالم الأسلامي متفرقين (لم يكونوا مثل الأطباء لهم نقابة .. ولا مثل الصحفيين لهم نقابة ..
ولا مثل المهندسين .. الخ ) فلما جاءت أزمة الصور المسيئه للمصطفى توحد العلماء فهذا من مبشرات الخير ..
...... والأن في أزمتنا الأسلاميه العظماء (أحتلال فلسطين) توحد العلماء من توحدهم في السابق ..
ووعدوا بقول .. سيكون مفاجاء للعالم الأسلامي أن شأالله وذلك في يوم الجمعة المقبلة ..
أنا هذا القول أجهله .. لكن أتمنى أن يكون ( هو خيار ) الجهاد والإبادة لأسرائيل .. عن بكرة أبيها .. فلطالما ما تجرعنا
الغصص منها .. فما عادت عدتها وعتادها يرهبنا .. وما عاد حلفائها والخونة من العرب تخيفنا .. فمنذ متى وكان
المسلمين بالعدد .. فغزوة بدر كان المشركين 1000رجل وكان المسلمين 300رجل .. وانتصر المسلمين ..
وفي معركة القادسية كان الروم 100000ألف جندي وكان المسلمين 10000جندي .. وانتصر المسلمين ..
وفي أغلب المعارك كنا الأقل وكان النصر حليف لنا ..
أرجوكم أرجوكم ... لا تقولوا هزم العرب في حرب 67 هزمتنا أسرائيل نفسها .. فهذا خلط أوراق ..
لأننا في ذلك الوقت نقاتل ليس لعزة الأسلام .. بل للقومية العربية .. والقومية العربية ليست بدين ..
أما عدونا كان يقاتل عن أعتقاد بدين بأنهم هم على اللحق ونحن على باطل ( مع أنا دينهم أوهن من عش العنكبوت) ..
فجيوشنا كانت تسهر على أغنية لأم كلثوم :
(هل رأى اللحب سكارى مثلنا )... وتصحوا سكارى نشوى بهذه الأنتصار الذي حصلته من هذه الأغنية .. وهو السكر
والعربده والفجور ..
أما الأن ولله الحمد فقد يموت الجندي وهو رافع صوته بقول (أشهد أن لا إله ألا الله وأن محمداً رسول الله ) ..
وقد بين لنا الأعلام (الفلسطيني الغزاوي .. وليس الفتحاوي العميل المفضوح ) تعلقهم وتوكلهم على ربهم سبحانه
وتعالى ولن يخيب ربهم رجائهم .. أن شأالله ..
إشارة وتوضيح ..
هل العلمانيين يروق لهم ما يكون في غزة .. وسيفعلون ما فعله العلمانين العراقي اللعين (أحمد الجلبي ) يأتون كما
أتى هو للعراق مع أول دبابة أمريكية .. ويطبلون لهم كي يبيدون أخوانهم ؟؟
أقول نعم سيفعلون .. فهؤلاء لا يعرفون من الدنيا ألا قنينة خمر وراقصه ماجنة .. فإذا حصل لهم هذا باعوا الغالي
والرخيص .. وببسيط العبارة .. (لأنهم لم يعرفوا في يوماً ما شيء أسمه الذمة ) ..
أخواني أرجوكم أرجوكم .. قاطعوا المنتجات الإسرائيليه والأمريكيه .. لا تساعدوهم على قتل أخوانكم بأموالكم ..
فمن ترك شيء لله عوضه الله خيراً منه .. قاطعوا مطاعمهم أمثال (ماكدونالدز .. بيتزا هت .. مطاعم كنتاكي ..والخ )
في السابق كنت أسمع لهذا النشيد الذي يصور لنا معاناتنا في فلسطين .. لكن لم أكن أفهم جيدا .. والأن فهمتها
شرح معاني هذه الكلمات واقعنا الحالي الأليم ..
تفضلوا ماكنت أسمعه حتى هذه اللحظه .
http://download.media.islamway.com/several/152/01.rm
الحمد لله الذي لا يحمد على مكروه سواه ..
(عسى أن تكرهوا شيء وهو خيراً لكم )
(الليالي حبلى بالمفاجأت )
في السابق قام شعب ( البقر ) بسب المصطفى عليه السلام وقاموا برسوم أغضبت الجمادات قبل بني البشر ..
لكن عزائنا قول كعب بن مالك رضي الله عنه (شاعر نبينا عليه السلام ) في ابوسفيان بن الحارث قبل أسلامه لما هجا المصطفى ..
أتهجوه ولست له بكفىء .... فشركما لخيركما الفداءُ
فالكل يعلم من خيرهما حتى المشركين في ذلك الوقت يعلمون بمن أخيرهما .. فهم هم من سماء
النبي عليه السلام بـ(الأمين) ..
..... لما سب رعات البقر خير البريه شكلا علماء المسلمين وحدة لصد هذا الهجوم والوقوف لمثل هؤلاء الهمج ..
وقد كان العلماء في العالم الأسلامي متفرقين (لم يكونوا مثل الأطباء لهم نقابة .. ولا مثل الصحفيين لهم نقابة ..
ولا مثل المهندسين .. الخ ) فلما جاءت أزمة الصور المسيئه للمصطفى توحد العلماء فهذا من مبشرات الخير ..
...... والأن في أزمتنا الأسلاميه العظماء (أحتلال فلسطين) توحد العلماء من توحدهم في السابق ..
ووعدوا بقول .. سيكون مفاجاء للعالم الأسلامي أن شأالله وذلك في يوم الجمعة المقبلة ..
أنا هذا القول أجهله .. لكن أتمنى أن يكون ( هو خيار ) الجهاد والإبادة لأسرائيل .. عن بكرة أبيها .. فلطالما ما تجرعنا
الغصص منها .. فما عادت عدتها وعتادها يرهبنا .. وما عاد حلفائها والخونة من العرب تخيفنا .. فمنذ متى وكان
المسلمين بالعدد .. فغزوة بدر كان المشركين 1000رجل وكان المسلمين 300رجل .. وانتصر المسلمين ..
وفي معركة القادسية كان الروم 100000ألف جندي وكان المسلمين 10000جندي .. وانتصر المسلمين ..
وفي أغلب المعارك كنا الأقل وكان النصر حليف لنا ..
أرجوكم أرجوكم ... لا تقولوا هزم العرب في حرب 67 هزمتنا أسرائيل نفسها .. فهذا خلط أوراق ..
لأننا في ذلك الوقت نقاتل ليس لعزة الأسلام .. بل للقومية العربية .. والقومية العربية ليست بدين ..
أما عدونا كان يقاتل عن أعتقاد بدين بأنهم هم على اللحق ونحن على باطل ( مع أنا دينهم أوهن من عش العنكبوت) ..
فجيوشنا كانت تسهر على أغنية لأم كلثوم :
(هل رأى اللحب سكارى مثلنا )... وتصحوا سكارى نشوى بهذه الأنتصار الذي حصلته من هذه الأغنية .. وهو السكر
والعربده والفجور ..
أما الأن ولله الحمد فقد يموت الجندي وهو رافع صوته بقول (أشهد أن لا إله ألا الله وأن محمداً رسول الله ) ..
وقد بين لنا الأعلام (الفلسطيني الغزاوي .. وليس الفتحاوي العميل المفضوح ) تعلقهم وتوكلهم على ربهم سبحانه
وتعالى ولن يخيب ربهم رجائهم .. أن شأالله ..
إشارة وتوضيح ..
هل العلمانيين يروق لهم ما يكون في غزة .. وسيفعلون ما فعله العلمانين العراقي اللعين (أحمد الجلبي ) يأتون كما
أتى هو للعراق مع أول دبابة أمريكية .. ويطبلون لهم كي يبيدون أخوانهم ؟؟
أقول نعم سيفعلون .. فهؤلاء لا يعرفون من الدنيا ألا قنينة خمر وراقصه ماجنة .. فإذا حصل لهم هذا باعوا الغالي
والرخيص .. وببسيط العبارة .. (لأنهم لم يعرفوا في يوماً ما شيء أسمه الذمة ) ..
أخواني أرجوكم أرجوكم .. قاطعوا المنتجات الإسرائيليه والأمريكيه .. لا تساعدوهم على قتل أخوانكم بأموالكم ..
فمن ترك شيء لله عوضه الله خيراً منه .. قاطعوا مطاعمهم أمثال (ماكدونالدز .. بيتزا هت .. مطاعم كنتاكي ..والخ )
في السابق كنت أسمع لهذا النشيد الذي يصور لنا معاناتنا في فلسطين .. لكن لم أكن أفهم جيدا .. والأن فهمتها
شرح معاني هذه الكلمات واقعنا الحالي الأليم ..
تفضلوا ماكنت أسمعه حتى هذه اللحظه .
http://download.media.islamway.com/several/152/01.rm