قلم شمر
24-10-2008, 04:18
وجدت التقاطعات بالشوارع إجبارياً لتقاطع الاتجاهات وتعاكساتها ..
ووضعت الإشارات المروريه على التقاطعات لتحديد النظام وحفظه .
وحتى لا يكون نتيجة الفوضويه حول التقاطعات حوادث فـ إصابات أو وفيّات ...!!
فقط عند أحد الإشارات المروريه عمت الفوضى فالجميع يريد تجاوز التقاطع بالسرعه الممكنه .
وكانت السيارات متداخله لا متسلسله عند الإشاره ..
عندما تغيرت الإشاره من الحمراء الى الخضراء ..
لم يعبر إلا القليل من الماره نظراً للتداخل المروري ..
لم يكتفوا بتجاوز النظام ..
فقد أعقبوها بالصراخ و ( التطنيب )
وكأنهم لا يدركون أنهم هم السبب ..
لتعبر بأمان احترم الإشاره ..
وأن لم تُرد العبور لا تلجأ الى الإثاره ..
كثيراً من البشر في تصرفاتهم لا يكفيه التصرف بجهل وتداخل للأمور ..
إنما يتعمد بعد هذا الجهل اللجوء الى الإثاره ..
حتى يبّين أنه فقط الملتزم الوحيد ..
عندما تلتزم لا يكفي الالتزام بالنظام ولكن حفظاً لإستمرار النظام ..
الوقوف عند الإشارة الحمراء يعني الألتزام ظاهرياً والوقوف بعشوائيه عند الإشاره هو جهل بمعاني إداراك الألتزام .
قف عند الإشاره بأدب ... إحترم الواقفون ...
لتعبرالتقاطع بأمان أدرك معنى النظام ثم التزم
فالقياده فن وذوق وأخلاق ...
دمتم سالمين من الحوادث
ووضعت الإشارات المروريه على التقاطعات لتحديد النظام وحفظه .
وحتى لا يكون نتيجة الفوضويه حول التقاطعات حوادث فـ إصابات أو وفيّات ...!!
فقط عند أحد الإشارات المروريه عمت الفوضى فالجميع يريد تجاوز التقاطع بالسرعه الممكنه .
وكانت السيارات متداخله لا متسلسله عند الإشاره ..
عندما تغيرت الإشاره من الحمراء الى الخضراء ..
لم يعبر إلا القليل من الماره نظراً للتداخل المروري ..
لم يكتفوا بتجاوز النظام ..
فقد أعقبوها بالصراخ و ( التطنيب )
وكأنهم لا يدركون أنهم هم السبب ..
لتعبر بأمان احترم الإشاره ..
وأن لم تُرد العبور لا تلجأ الى الإثاره ..
كثيراً من البشر في تصرفاتهم لا يكفيه التصرف بجهل وتداخل للأمور ..
إنما يتعمد بعد هذا الجهل اللجوء الى الإثاره ..
حتى يبّين أنه فقط الملتزم الوحيد ..
عندما تلتزم لا يكفي الالتزام بالنظام ولكن حفظاً لإستمرار النظام ..
الوقوف عند الإشارة الحمراء يعني الألتزام ظاهرياً والوقوف بعشوائيه عند الإشاره هو جهل بمعاني إداراك الألتزام .
قف عند الإشاره بأدب ... إحترم الواقفون ...
لتعبرالتقاطع بأمان أدرك معنى النظام ثم التزم
فالقياده فن وذوق وأخلاق ...
دمتم سالمين من الحوادث