مراسلكم من حائل
09-09-2008, 15:47
وهنا استغربت لأخت شبثونه لأمر ودخل إليها الشك وفي ليله يفتقد فيها البدر....
حشرت شبثونه شبثون حشرة بس وقالت له (علم وش عندك ليش يطيعك الشبث علمن والله
لخليك تروح معي لسوق وهنا لمعت عيون شبثون كثعلب وقال:هذا سر مقدر أعلمك بعدين يذبحاً
الشبث قالت : ولايهمك والله للعن جدفه إن لمسك ...فكان لإغراء أكبر من عقل شبثون ... وهنا
قال :بس ما تعلمين احد قالت برأس أمي وأبوي ماعلم احد ..ثم هنا فضح السر وقال تري الشبث
يفطر ورى الثلاجة والله العظيم إني شفته أول رمضان ..وهنا جلست شبثونه من هول المفاجأة
وقالت :إحلف قال والله العظيم وإذا منتِ مصدقه روحي الظهر وشوفيه.....
وفعلا في الغد ..في وقت الظهيرة ذهبت شبثونه لتشهد لأمر بأم عينيها تخفت بالمخزن لتشهد لأمر
ولكن الشبث لم يأتي ساعة وثنتين وثلاث ولكنه لم يأتي هنا قالت: والله لا وريك ياشبثون تكذب
على ....وخرجت مسرعه لغرفت الشبث لتخبره عن كذبة وإفترأ شبثون عليه ووضع خطه لتأديبه
ولكنها ما إن إقتربت من غرفة الشبث حتى شمت رائحة غريبة ..وهنا إقتربت شبثونه من الباب
ونظرت من ثقب الباب إلى الشبث ....وكانت المفاجأة يحملها الشبث في يده ويناظرها بعينه ...
وبلى مقدمات فتحت شبثونه الباب على الشبث الذي نسي أن يقفله ...قمز الشبث من مكانه وهو
يخبأ قطف الزقاره إلى ظهره وقالت شبثونه وش هالريحه قال:إيه كنت أدخن الغرفة بدخون أمي
ردت عليه شبثونه أشوف يدك وكان الشبث مكبس الزقاره خلف ظهره ورفض إخراجها هنا وقعت
معركة داحس وغبراء في الغرفة ...صكت شبثونه الغرفة ومعطت شوشت الشبث ورأت خلف
ظهره قطف الزقاره ..وقالت وشو ا هذا ولا بعد برمضان هناء صرخ الشبث الله لايوفقكم ياشلة
الفلس انتم وأفكاركم ...ردت عليه شبثونه خلهم ينفعونك ولا بعد حاط على فلم مصري منين
جايبه هاه قلي ..(وكان هذا الفلم هو أبي فوق الشجرة لعبد الحليم حافظ) مسوي رومانسي
قالت أقول قلي منين جايب هالفلم والقطوف ..وهنا قال الشبث بزعمه يبي يبرأ نفسه القطوف من
أبو خلوف والفلم من يوسف ...صرخت في وجهه وأنت تقل خبل كل ما جبوه أخذته ..تبسم وقال
هذولا خوياي لازم أطيعهم ....صرخت شبثونه وقالت والله لعلم أبوي وأمي ..هنا ركع الشبث
تحت رجليها يتوسل لها لان هنا مصيبته اكبر ...وقال لها والله ما عوده والله أخر مرره كله من
هالخبل أبو خلوف للي يجمع لنا هالقطوف ومن يوسف الله لايبارك بهم ..بكى الشبث وكانت
دموعه كالدموع التماسيح ...
والله ماعوده برأس أمي وأبوي أخر مرره قولي أنتي وش تبين بس لاتعلمين لأنه هنا لمصيبة
عظيمه وخصوصا قطوف زقاير وفلم رومانسي ...يعني الفضيحة بجلا جل ..
سكتت شبثونه قليلا وهي تفكر وكانت تريد أن تستغل الفرصة أسوء إستغلال ...
قال هاه وش قالتِ :نظره إليه وقالت تطيعن وتعطيني التلفزيون والفيديو للي بغرفتك ..وهنا كان
الطلب اكبر مما توقع سقط الشبث على الأرض وهو يقول ..ضاع الحلال يا يوسف
وقالت هاه وش قالت ...وافق الشبث ودموع الحسرة في عينيه وهو يقول ...(النار ولا العار)كما
يرددها مصيول...
ووافق الشبث على الطلبات وخرجت شبثونه وهي مبتسمة وتحمل التلفزيون بين يديها وخلفها
الشبث يحمل الفيديو إلى غرفتها ......وهي تلتفت على والدتها وهي تقول ..يمه شفتي الشبث
أعطيناه هديه ...تبسم الشبث بأبتسامه صفراء وهي تدعي له أمه الله يوفقك يامرضي وين مارحت
وهي لاتعلم سر هذا السخاء العجيب
وعاش الشبث بالمذلة ومذله يتلقها من شبثون وشبثونه يعيش كالخادم المطيع في المنزل ويرسلونه
من مكان لمكان وهو صامت لايتكلم كله في سبيل 200ريال
وفي المساء خرج الشبث إلى شله الفلس ونفجر باكيا من القهر للذي يعيشه ..هنا سكتت الشلة فهيا
لم ترى الشبث يبكي ...قال له أبو خلوف وهو يحمل المسجل وشغله على طلال مداح (أسمر عبر
زى القمر جسمه نحيل ) يابعدي يتشبث ولايهمك إسمع لابو مداح ووسع صدرك هنا نظر إليه
ريال الفسحه وقال أنت ماتنطم وتسكت خلك من جمع القطوف ورى وش عرفك بالقهر للي يعيشه الشبث
وهنا رد عليه حمود الناصر وقال :وش رأيك يتشبث تعلم أبوك انك مفطر وتقوله والله لأتوب
وتقوم الحين تتوضآ وتصلي ركعتين علشان توسع صدرك هنا أيضا نط شنقل تقل جني هيه أنت
مسوي عمر بن الخطاب وتنصح (يقصد حمود الناصر ) أقول تلايس بس إذا توضاء الشبث يعني
إهتداء وإذا إهتداء ضاعت الشله ..وهنا رد الزعيم يوسف أقول أنطموا كلكم من كبيركم لصغيركم
أقول الشبث لايكون خاطرك إلا طيب أمش معي أنا للي أبوسع صدرك ..هنا قال الشبث وين قال
قم نوسع صدورنا ونكسر سيارة أبو طروق ..قال مصيول كبير يازعيم على هالافكار يالله قامت ..قالوا
...قامت ..وهنا مسح الشبث ودموعه وتبسم لهذه الفكرة...
وفي ليله من ليالي حينما كان الشبث في السطح يستمتع بتدخين القطوف الزقاير ..
سمع صوتا ....؟
يصرخ .....
من يا ترى الذي كان يصرخ ..؟
تابعونا وسوف تعرفون المزيد...في الحلقات القادمة...
حشرت شبثونه شبثون حشرة بس وقالت له (علم وش عندك ليش يطيعك الشبث علمن والله
لخليك تروح معي لسوق وهنا لمعت عيون شبثون كثعلب وقال:هذا سر مقدر أعلمك بعدين يذبحاً
الشبث قالت : ولايهمك والله للعن جدفه إن لمسك ...فكان لإغراء أكبر من عقل شبثون ... وهنا
قال :بس ما تعلمين احد قالت برأس أمي وأبوي ماعلم احد ..ثم هنا فضح السر وقال تري الشبث
يفطر ورى الثلاجة والله العظيم إني شفته أول رمضان ..وهنا جلست شبثونه من هول المفاجأة
وقالت :إحلف قال والله العظيم وإذا منتِ مصدقه روحي الظهر وشوفيه.....
وفعلا في الغد ..في وقت الظهيرة ذهبت شبثونه لتشهد لأمر بأم عينيها تخفت بالمخزن لتشهد لأمر
ولكن الشبث لم يأتي ساعة وثنتين وثلاث ولكنه لم يأتي هنا قالت: والله لا وريك ياشبثون تكذب
على ....وخرجت مسرعه لغرفت الشبث لتخبره عن كذبة وإفترأ شبثون عليه ووضع خطه لتأديبه
ولكنها ما إن إقتربت من غرفة الشبث حتى شمت رائحة غريبة ..وهنا إقتربت شبثونه من الباب
ونظرت من ثقب الباب إلى الشبث ....وكانت المفاجأة يحملها الشبث في يده ويناظرها بعينه ...
وبلى مقدمات فتحت شبثونه الباب على الشبث الذي نسي أن يقفله ...قمز الشبث من مكانه وهو
يخبأ قطف الزقاره إلى ظهره وقالت شبثونه وش هالريحه قال:إيه كنت أدخن الغرفة بدخون أمي
ردت عليه شبثونه أشوف يدك وكان الشبث مكبس الزقاره خلف ظهره ورفض إخراجها هنا وقعت
معركة داحس وغبراء في الغرفة ...صكت شبثونه الغرفة ومعطت شوشت الشبث ورأت خلف
ظهره قطف الزقاره ..وقالت وشو ا هذا ولا بعد برمضان هناء صرخ الشبث الله لايوفقكم ياشلة
الفلس انتم وأفكاركم ...ردت عليه شبثونه خلهم ينفعونك ولا بعد حاط على فلم مصري منين
جايبه هاه قلي ..(وكان هذا الفلم هو أبي فوق الشجرة لعبد الحليم حافظ) مسوي رومانسي
قالت أقول قلي منين جايب هالفلم والقطوف ..وهنا قال الشبث بزعمه يبي يبرأ نفسه القطوف من
أبو خلوف والفلم من يوسف ...صرخت في وجهه وأنت تقل خبل كل ما جبوه أخذته ..تبسم وقال
هذولا خوياي لازم أطيعهم ....صرخت شبثونه وقالت والله لعلم أبوي وأمي ..هنا ركع الشبث
تحت رجليها يتوسل لها لان هنا مصيبته اكبر ...وقال لها والله ما عوده والله أخر مرره كله من
هالخبل أبو خلوف للي يجمع لنا هالقطوف ومن يوسف الله لايبارك بهم ..بكى الشبث وكانت
دموعه كالدموع التماسيح ...
والله ماعوده برأس أمي وأبوي أخر مرره قولي أنتي وش تبين بس لاتعلمين لأنه هنا لمصيبة
عظيمه وخصوصا قطوف زقاير وفلم رومانسي ...يعني الفضيحة بجلا جل ..
سكتت شبثونه قليلا وهي تفكر وكانت تريد أن تستغل الفرصة أسوء إستغلال ...
قال هاه وش قالتِ :نظره إليه وقالت تطيعن وتعطيني التلفزيون والفيديو للي بغرفتك ..وهنا كان
الطلب اكبر مما توقع سقط الشبث على الأرض وهو يقول ..ضاع الحلال يا يوسف
وقالت هاه وش قالت ...وافق الشبث ودموع الحسرة في عينيه وهو يقول ...(النار ولا العار)كما
يرددها مصيول...
ووافق الشبث على الطلبات وخرجت شبثونه وهي مبتسمة وتحمل التلفزيون بين يديها وخلفها
الشبث يحمل الفيديو إلى غرفتها ......وهي تلتفت على والدتها وهي تقول ..يمه شفتي الشبث
أعطيناه هديه ...تبسم الشبث بأبتسامه صفراء وهي تدعي له أمه الله يوفقك يامرضي وين مارحت
وهي لاتعلم سر هذا السخاء العجيب
وعاش الشبث بالمذلة ومذله يتلقها من شبثون وشبثونه يعيش كالخادم المطيع في المنزل ويرسلونه
من مكان لمكان وهو صامت لايتكلم كله في سبيل 200ريال
وفي المساء خرج الشبث إلى شله الفلس ونفجر باكيا من القهر للذي يعيشه ..هنا سكتت الشلة فهيا
لم ترى الشبث يبكي ...قال له أبو خلوف وهو يحمل المسجل وشغله على طلال مداح (أسمر عبر
زى القمر جسمه نحيل ) يابعدي يتشبث ولايهمك إسمع لابو مداح ووسع صدرك هنا نظر إليه
ريال الفسحه وقال أنت ماتنطم وتسكت خلك من جمع القطوف ورى وش عرفك بالقهر للي يعيشه الشبث
وهنا رد عليه حمود الناصر وقال :وش رأيك يتشبث تعلم أبوك انك مفطر وتقوله والله لأتوب
وتقوم الحين تتوضآ وتصلي ركعتين علشان توسع صدرك هنا أيضا نط شنقل تقل جني هيه أنت
مسوي عمر بن الخطاب وتنصح (يقصد حمود الناصر ) أقول تلايس بس إذا توضاء الشبث يعني
إهتداء وإذا إهتداء ضاعت الشله ..وهنا رد الزعيم يوسف أقول أنطموا كلكم من كبيركم لصغيركم
أقول الشبث لايكون خاطرك إلا طيب أمش معي أنا للي أبوسع صدرك ..هنا قال الشبث وين قال
قم نوسع صدورنا ونكسر سيارة أبو طروق ..قال مصيول كبير يازعيم على هالافكار يالله قامت ..قالوا
...قامت ..وهنا مسح الشبث ودموعه وتبسم لهذه الفكرة...
وفي ليله من ليالي حينما كان الشبث في السطح يستمتع بتدخين القطوف الزقاير ..
سمع صوتا ....؟
يصرخ .....
من يا ترى الذي كان يصرخ ..؟
تابعونا وسوف تعرفون المزيد...في الحلقات القادمة...