فتى البيداء
08-09-2008, 13:41
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم أقبل صيامنا وقيامنا .... حيث أننا في الفلة فلة المرح والفكاهه فنحن نطلب هذا المرح
أبي أطرح عليكم قصص لشخص عندنا في الحارة أشتهر بالنجاسه والأذيه حتى أنه لا يمكن أحد من أطرف الحارة ألا وقد لحقه منه أذيه وش عاد القريب ...
وما يمكن أحد يبي يفصخ شماغه ألا ويقول الله لا يوفقك يافلان سوءً صغير أو كبير فما أحداً سلم منه كلن فالقه ومتسبب له بعاهه ....
نبذة مختصرة عن هذا الشخص : شخص ضعيف البنيه قوي القلب يتميز بالسرعة وخفة الدم === حشا هذا قعس حمر ..
دائماً متسلح بالسلاح الأبيض : نبيطه خمسة في أربعة ويجيد التنبيط والتحليت حتى أنه لا يكاد يخطي هدفه..
من قصصه :
له معياره بالحارة : يسمونه ( الحنفية ) ولا أعرف سبب هذه التسمية حتى أني مرة قلت لأحد العيال
اللي يتميزون بضخامة الجسم (والهدارة ) فلان أسئل الحنفية وراه يعيرونه به ؟؟؟
وحنا كنا قاعدين على درجة بيت ... يوم جاء الحنفية وأنا يقالي بريأ رفعت عيوني لسماء وبديت أقلب
عيوني وهيجن ، ويوم جاء ولا أخونا الدب يتقبله بالسؤال فلان ليه الناس يسمونك ( الحنفية ) ؟؟؟
الحنفية كان يومه معه له صنخ ( طبعاً الصنخ الجراب حق طلع النخل ) وهو يلتفت عليه بصنخ قالي
هماي قايلك تراي أبغض ما أشوف ( الدببه ) ويجماعة وهو يلوحه بالصنخ والدب يهجهج من عاير لعاير
وهو يلوحه يقول (راجع كتاب الحديث تعريف الصحابي ) الحنفية وتلقى السبب ==== يعني الحين هو صار صحابي ؟؟؟
ويوم لف الدب مع الشارع وهو يطلع السلح الأبيض وكان معه بمخباه له طبه (مصقال ) قال أنا من أول أبخليه أبراس ( بلدي) وأنتم بكرامه اللحين هونت أبحطه بظهر هالدب ....
يوم رجع يمي قال لا عمري أشوفه تراه دابل تسبدي هذا من غير أنه غبي ألا أنه لو سوينا شيء ولحقنا على طول يبي يمسك ويقول هذا فلان وفلان ألي خربوا تسذا وتسذا ...
قلت لا منت شايفه مادامه يشوف حلاياك طبعاً أنا أدلعه وسميه (حنيف ) ولا يقولي شيء ...
قصة ثانية :
مرة الحنفية طالع من المسجد ولا به حدا أعيال الحارة مدلل وغثيث من أول نظره تكرهه الله يذكره بالخير
وهو طالع قبل الحنفية من المسجد وهو يطلع النبيطه ويمغطه حيل ما يقوى ويلوحه يوم بداء ذاك الغثيث
يدور بالأرض .....
طبعاً من دون ما يلتفت الغثيث على الحنفية ، معروف منه راعي هالسواي ، وهو يعلم أخوه قال أن فلان
أنبطن ، الحاصل أنه راح أخوه الكبير يم بيت الحنفية وطق الباب يوم فتح الحنفية ...
قال له الرجال ليه تنبط أخوي ؟؟؟
قال الحنفيه : ما دريت أحسبه عصفور ..
وذاك يطير أجنانه من الزعل ... يوم شافه الحنفية انه باغيه وهو يصك الباب ...
وذاك يطق الباب أفتح والله لأفعل ولأفعل يا قليل الأدب ومن هالكلام .
الحنفية رقى فوق المظلة حقة الباب ولا المظلة به له ( مشاية رضعان ) اللي يبي يتعلمون المشي قديمة ...
وهو يسلقطه عليه من فوق المظلة ويقوله أمش ياكابون لا تقعد تويل عند بابنا أنا علمتك أحسبه عصفور ..
وأنت بكيفك ...
نكمل لكم باقي قصصه فيما بعد ...
وعذراً على الأطاله ...
أبي أطرح عليكم قصص لشخص عندنا في الحارة أشتهر بالنجاسه والأذيه حتى أنه لا يمكن أحد من أطرف الحارة ألا وقد لحقه منه أذيه وش عاد القريب ...
وما يمكن أحد يبي يفصخ شماغه ألا ويقول الله لا يوفقك يافلان سوءً صغير أو كبير فما أحداً سلم منه كلن فالقه ومتسبب له بعاهه ....
نبذة مختصرة عن هذا الشخص : شخص ضعيف البنيه قوي القلب يتميز بالسرعة وخفة الدم === حشا هذا قعس حمر ..
دائماً متسلح بالسلاح الأبيض : نبيطه خمسة في أربعة ويجيد التنبيط والتحليت حتى أنه لا يكاد يخطي هدفه..
من قصصه :
له معياره بالحارة : يسمونه ( الحنفية ) ولا أعرف سبب هذه التسمية حتى أني مرة قلت لأحد العيال
اللي يتميزون بضخامة الجسم (والهدارة ) فلان أسئل الحنفية وراه يعيرونه به ؟؟؟
وحنا كنا قاعدين على درجة بيت ... يوم جاء الحنفية وأنا يقالي بريأ رفعت عيوني لسماء وبديت أقلب
عيوني وهيجن ، ويوم جاء ولا أخونا الدب يتقبله بالسؤال فلان ليه الناس يسمونك ( الحنفية ) ؟؟؟
الحنفية كان يومه معه له صنخ ( طبعاً الصنخ الجراب حق طلع النخل ) وهو يلتفت عليه بصنخ قالي
هماي قايلك تراي أبغض ما أشوف ( الدببه ) ويجماعة وهو يلوحه بالصنخ والدب يهجهج من عاير لعاير
وهو يلوحه يقول (راجع كتاب الحديث تعريف الصحابي ) الحنفية وتلقى السبب ==== يعني الحين هو صار صحابي ؟؟؟
ويوم لف الدب مع الشارع وهو يطلع السلح الأبيض وكان معه بمخباه له طبه (مصقال ) قال أنا من أول أبخليه أبراس ( بلدي) وأنتم بكرامه اللحين هونت أبحطه بظهر هالدب ....
يوم رجع يمي قال لا عمري أشوفه تراه دابل تسبدي هذا من غير أنه غبي ألا أنه لو سوينا شيء ولحقنا على طول يبي يمسك ويقول هذا فلان وفلان ألي خربوا تسذا وتسذا ...
قلت لا منت شايفه مادامه يشوف حلاياك طبعاً أنا أدلعه وسميه (حنيف ) ولا يقولي شيء ...
قصة ثانية :
مرة الحنفية طالع من المسجد ولا به حدا أعيال الحارة مدلل وغثيث من أول نظره تكرهه الله يذكره بالخير
وهو طالع قبل الحنفية من المسجد وهو يطلع النبيطه ويمغطه حيل ما يقوى ويلوحه يوم بداء ذاك الغثيث
يدور بالأرض .....
طبعاً من دون ما يلتفت الغثيث على الحنفية ، معروف منه راعي هالسواي ، وهو يعلم أخوه قال أن فلان
أنبطن ، الحاصل أنه راح أخوه الكبير يم بيت الحنفية وطق الباب يوم فتح الحنفية ...
قال له الرجال ليه تنبط أخوي ؟؟؟
قال الحنفيه : ما دريت أحسبه عصفور ..
وذاك يطير أجنانه من الزعل ... يوم شافه الحنفية انه باغيه وهو يصك الباب ...
وذاك يطق الباب أفتح والله لأفعل ولأفعل يا قليل الأدب ومن هالكلام .
الحنفية رقى فوق المظلة حقة الباب ولا المظلة به له ( مشاية رضعان ) اللي يبي يتعلمون المشي قديمة ...
وهو يسلقطه عليه من فوق المظلة ويقوله أمش ياكابون لا تقعد تويل عند بابنا أنا علمتك أحسبه عصفور ..
وأنت بكيفك ...
نكمل لكم باقي قصصه فيما بعد ...
وعذراً على الأطاله ...