تعدد مصائب الامه

[ابو ضاري]

ليس تعدد مصائب الامه وجراحاتها من باب ادخال الياس والقنوط على النفوس معاذ الله من

ذلك فرغم ان جسدها مصاب بجراحات كثيره بل لا يكاد جرح ان يبرا حتى تنتكت جراحات اخرى

رغم ماحصل فى الامه من هذه المصائب .....

الى اين ياامتي العربيه الى اين ياامتي العربيه

الا ان الخير قادم وباقي الى قيام الساعه ولكن يذكر ذلك من باب شحذ الهمم وايقاظ العزائم

وبث الحميه الاسلاميه الصحيحه في نفوس المسلمين لان حال كثير منهم على اختلاف بلاد

العالم الاسلامي حال يرثى لها بسبب التبعيه لاعداء الاسلام والاعجاب بهم اعجابا مطلقا

اضافه الى الانحلال كثير من المسلمين من قيم الاسلام وادابه ....

ادى ذلك وغيره الى غياب معالم الاسلام لا على مستوى افراد فحسب بل على مستوى

مجتمعات بل ان بعض المسلمين لم يكتف بالانحلال من قيم الاسلام فحسب وانما اصبح عونا

لاعداء الاسلام وذلك بتسخير نفسه وقلمه وفكره لحرب الاسلام والمسلمين .

لا بارك الله فيهم

فاضحى خطرا كبيرا على الاسلام واهله ذلك لان العدو قد عرف بعدائه وحقده اما من كان

محسوب على المسلمين فهذا الذي يخفى كيده ويشتد اذاه لغفله الكثير من مراده وسوء

قصده بل ويزيد خطره اذا صنف من المدافعين عن الاسلام ...

ان الفرد اذا اصلح نفسه اولا اصلح جزءمن مجتمع المسلمين وعلى هذا فكل منا على ثغر من

ثغور الاسلام فالله الله ان يوتى الاسلام من قبله....

[شام]

لحروف تشع ضوء
وتعلم معنى الحرية
و الكرامة العربية ...
لي عودة ..
الضاري ..
تقديري لك

[((عبدالله بن غيث))]

الشكر للضاري على مااقدمه هنا....!


تحياتي للجميع

تحياتي

[شامان]

ليس تعدد مصائب الامه وجراحاتها من باب ادخال الياس والقنوط على النفوس معاذ الله من ذلك فرغم ان جسدها مصاب بجراحات كثيره بل لا يكاد جرح ان يبرا حتى تنتكت جراحات اخرى




اكتشاف هذه الجروح في وقتها ومعالجتها قبل ان تؤدي إلى مرض مزمن وتنتقل العدوى من جزء او عضو إلى اخر ،، فيا ليت ان تحاول الامة العربية تفعيل دور الجامعة العربية وتقوم بحل كثير من هذه المشاكل ... اللهم امين



الا ان الخير قادم وباقي الى قيام الساعه ولكن يذكر ذلك من باب شحذ الهمم وايقاظ العزائم وبث الحميه الاسلاميه الصحيحه في نفوس المسلمين لان حال كثير منهم على اختلاف بلاد العالم الاسلامي حال يرثى لها بسبب التبعيه لاعداء الاسلام والاعجاب بهم اعجابا مطلقا اضافه الى الانحلال كثير من المسلمين من قيم الاسلام وادابه


شكرا على هذه النظرة التفاؤلية وأن شاء الله تكون نظرتنا مثل نظرتك ،، انا اتكلم عن نفسي نظري بالنسبة لحال الأمة العربية ليس بـ 6\6


ان الفرد اذا اصلح نفسه اولا اصلح جزء من مجتمع المسلمين وعلى هذا فكل منا على ثغر من ثغور الاسلام فالله الله ان يوتى الاسلام من قبله.

شكرا على هالنصيحة وجزاك الله خير على هالمقال الطيب

[شام]

أعود إلى قناديل الضوء التي لا تنطفئ ..
أخي الضاري ..
لعلنا في أمسّ الحاجة لمواجهة أنفسنا بسلبياتنا ، بتخلفنا بانهزاماتنا
فرأيي دائماً هو أن المواجهة و ابتداءً من الذات أول درب العلاج الشافي
لكثير من العلل ..
أما المواجهة أنواع :
فهي صورية - صوتية - صامتة
لعل كلٌ اختار المواجهة التي تناسب مصالحه ..
ولست أؤيد ذلك إنما أؤيد المواجهة العقلانية العملية الناجعة
من تلك المرحلة نحقق نهضة .. وبها يتم الابتداء ..
الوطنية ليست شعار يقال على منابر المنتديات وفي وسائل الاعلام
الوطنية الحقيقية هي البذل و العطاء و التضحية بالدماء ..
الوطنية الحقيقية هي بالعز و الشموخ و الافتخار بالاسلام ..
عندما قررنا كأمة عدم مواجهة واقعنا سوى بالصوت تقهقرت جيوشنا على حدود العدو
وعقدت اتفاقيات السلام و الدفاع المشترك ..
عندما قررنا كأمة المواجة بالصمت مهدنا الدرب لغزو علماني صهيوني وشيوعي ..
عدما قررنا المواجهة بالصورة فقط فقدنا الكرامة ..
لذا من باب أولى على مثقفي هذه الآونة الخطيرة بكل المقاييس
أن يباشروا بالنهضة وإني كما أشرت حضرتك في متن موضوعك أراها تلوح
في الأفق همة شباب وبنات المسلمين ..في كل ميدان لهم حضور ..
وسيحققون النصر و معالجة جراح الأمة أثق بذلك ..
و ما افكارنا حول سلبيات واقعنا ماهو الا نقد لأنفسنا لمجتمعاتنا لحكوماتنا
عساها تصحو من غفوتها التي ستناهز /500/ عام ..
أخي الضاري ..
وفقت في طرحك ..
أما فكرك فهو عين الصواب .. بالاسلوب و الموعظة الحسنة
بارك الله بك فاضلي
و تقدير يليق قديري

[لوليتا]

*
*

من بغى الاصلاح اصلح نفسه اولا

ومن ادعى الفضيلة عمل بها

ومن انتصر لنبى الرحمة اولى به العمل بسنته واتباعه


ومجتمعنا العربى والاسلامى يضج بالكثير من السلبيات والاخطاء التى تحتاج الكثير من الجهد لاصلاحها

ولكن لابد معها ان نرصد الايجابيات ايضا حتى لا يأخذنا التشاؤم من كثرة السلبيات الى فقد الامل من الاصلاح وازدياد القناعة بانه لا فائدة مرجوه


اخى الفاضل

ما قمت بتقديمه هنا من التقديم لاهمية الاثنين هام جدا ودعوتك للتفاؤل هى اهم ما ميزها

والخير باقى فى هذه الامة طالما هناك رجال يدعون الى الخير ويامرون بالمعروف وينهون عن المنكر واهم ما يميزهم العمل بها وليس شعارات يهللون بها ويلوحون ابتغاء رئاء الناس ونفاقهم

الضارى

موضوع قيم وطرح مباشر وواضح لمن له عقل


كل الشكر لك اخى


تحيااتى


*
*

[أبو ليان]

جزاك الله خير أخونا الضاري11
وجعلها الله في ميزان حسناتك


كل الود والتقدير ...

[ابو عارف]

شكراً جزيلاً أخي الغالي الضاري على هذه الوصفة لحال الأمة الإسلامية وهذه النصيحة المفيدة بحفظ الثغور وهذا الإبداع بتشخيص ماضي وحاضر ومستقبل هذه الأمة التي هي خير أمة أخرجت للناس بارك الله فيك.


تقبل تحياتي

[ابو ضاري]

لحروف تشع ضوء
وتعلم معنى الحرية
و الكرامة العربية ...
لي عودة ..
الضاري ..
تقديري لك

نحن بانتظار قلمك المبدع وشكرا على المرور

[ابو ضاري]

الشكر للضاري على مااقدمه هنا....!


تحياتي للجميع

تحياتي

لاهنت يالعزوه على المرو الجميل منك

[ابو ضاري]

اكتشاف هذه الجروح في وقتها ومعالجتها قبل ان تؤدي إلى مرض مزمن وتنتقل العدوى من جزء او عضو إلى اخر ،، فيا ليت ان تحاول الامة العربية تفعيل دور الجامعة العربية وتقوم بحل كثير من هذه المشاكل ... اللهم امين



شكرا على هذه النظرة التفاؤلية وأن شاء الله تكون نظرتنا مثل نظرتك ،، انا اتكلم عن نفسي نظري بالنسبة لحال الأمة العربية ليس بـ 6\6

.

شكرا على هالنصيحة وجزاك الله خير على هالمقال الطيب



شااماان لاهنت على المرور الطيب منك والاضافه الطيبه

[ابو ضاري]

أعود إلى قناديل الضوء التي لا تنطفئ ..
أخي الضاري ..
لعلنا في أمسّ الحاجة لمواجهة أنفسنا بسلبياتنا ، بتخلفنا بانهزاماتنا
فرأيي دائماً هو أن المواجهة و ابتداءً من الذات أول درب العلاج الشافي
لكثير من العلل ..
أما المواجهة أنواع :
فهي صورية - صوتية - صامتة
لعل كلٌ اختار المواجهة التي تناسب مصالحه ..
ولست أؤيد ذلك إنما أؤيد المواجهة العقلانية العملية الناجعة
من تلك المرحلة نحقق نهضة .. وبها يتم الابتداء ..
الوطنية ليست شعار يقال على منابر المنتديات وفي وسائل الاعلام
الوطنية الحقيقية هي البذل و العطاء و التضحية بالدماء ..
الوطنية الحقيقية هي بالعز و الشموخ و الافتخار بالاسلام ..
عندما قررنا كأمة عدم مواجهة واقعنا سوى بالصوت تقهقرت جيوشنا على حدود العدو
وعقدت اتفاقيات السلام و الدفاع المشترك ..
عندما قررنا كأمة المواجة بالصمت مهدنا الدرب لغزو علماني صهيوني وشيوعي ..
عدما قررنا المواجهة بالصورة فقط فقدنا الكرامة ..
لذا من باب أولى على مثقفي هذه الآونة الخطيرة بكل المقاييس
أن يباشروا بالنهضة وإني كما أشرت حضرتك في متن موضوعك أراها تلوح
في الأفق همة شباب وبنات المسلمين ..في كل ميدان لهم حضور ..
وسيحققون النصر و معالجة جراح الأمة أثق بذلك ..
و ما افكارنا حول سلبيات واقعنا ماهو الا نقد لأنفسنا لمجتمعاتنا لحكوماتنا
عساها تصحو من غفوتها التي ستناهز /500/ عام ..
أخي الضاري ..
وفقت في طرحك ..
أما فكرك فهو عين الصواب .. بالاسلوب و الموعظة الحسنة
بارك الله بك فاضلي
و تقدير يليق قديري



شكرا شام على الاضافه لموضوعي

نعم الوطنيه في البذل والعطاء والتضحيه بالدماء لا فض فوك

[ابو ضاري]

*
*

من بغى الاصلاح اصلح نفسه اولا

ومن ادعى الفضيلة عمل بها

ومن انتصر لنبى الرحمة اولى به العمل بسنته واتباعه


ومجتمعنا العربى والاسلامى يضج بالكثير من السلبيات والاخطاء التى تحتاج الكثير من الجهد لاصلاحها

ولكن لابد معها ان نرصد الايجابيات ايضا حتى لا يأخذنا التشاؤم من كثرة السلبيات الى فقد الامل من الاصلاح وازدياد القناعة بانه لا فائدة مرجوه


اخى الفاضل

ما قمت بتقديمه هنا من التقديم لاهمية الاثنين هام جدا ودعوتك للتفاؤل هى اهم ما ميزها

والخير باقى فى هذه الامة طالما هناك رجال يدعون الى الخير ويامرون بالمعروف وينهون عن المنكر واهم ما يميزهم العمل بها وليس شعارات يهللون بها ويلوحون ابتغاء رئاء الناس ونفاقهم

الضارى

موضوع قيم وطرح مباشر وواضح لمن له عقل


كل الشكر لك اخى


تحيااتى


*
*

شكرا لوليتا على الاضافه الممتازه

نعم الخير باق طالما ان هناك رجال يامرون بالمعروف وينهون عن المنكر

جزاك الله خير

[ابو ضاري]

جزاك الله خير أخونا الضاري11
وجعلها الله في ميزان حسناتك


كل الود والتقدير ...

ابو ليان بارك الله فيك

لاهنت على المرور الطيب

[ابو ضاري]

شكراً جزيلاً أخي الغالي الضاري على هذه الوصفة لحال الأمة الإسلامية وهذه النصيحة المفيدة بحفظ الثغور وهذا الإبداع بتشخيص ماضي وحاضر ومستقبل هذه الأمة التي هي خير أمة أخرجت للناس بارك الله فيك.


تقبل تحياتي

ابو عارف لاهنت يالعزوه ومرورك شرف لنا يالقائد

[بالمختصر..]

في زمن كثرت فيه الفتن .. شئ طبيعي أن يتحول وضعنا من سيئ إلى اسوأ ..

و الآن كل شخص همه إصلاح نفسه و عائلته .. لاأحد يلتفت أو يسأل عن أوضاع الغير ..

فما بالك بـ حال الأمه الإسلاميه ..!




.
.

[ابو ضاري]

في زمن كثرت فيه الفتن .. شئ طبيعي أن يتحول وضعنا من سيئ إلى اسوأ ..

و الآن كل شخص همه إصلاح نفسه و عائلته .. لاأحد يلتفت أو يسأل عن أوضاع الغير ..

فما بالك بـ حال الأمه الإسلاميه ..!




.
.
شكرا بالمختصر على المرور الطيب نعم هذا الزمان كثرت فيه الفتن نسال الله ان يثبتنا على

دينه ومازال الخير باق في هذه الامه