شام
14-08-2008, 19:12
موضوعي الأول بالفلة و اللي كانت قبل مو مواضيع و إنما بث تجريبي ..
و طالما أنكم ستفهمون لهجتي بسهولة بسبب انتشار المسلسلات المدبلجة الله لا يعطيهم العافية
بس منيح رب ضارة نافعة
و قصة الشبث في أمريكا يا وجوه الخير قصة .. سأرويها لكم كما تخيلتها و هي نسج من نكتة
طازجة تغزو المجتمع السوري منذ فترة ..
هذا يا سادة يا كرام ..<== تتخيل نفسها حكواتية ( من حكواتي )
حضر رجل الى أخونا الشبث وطلب منه أن يوفر له فيزا ( تبع السفر ) من السفارة الأمريكية
و الشبث أظهر شهامة العرب و النخوة و قال للرجل من عيوني و الفيزا تحصل عليها بعد يومين
الرجل هذا اسمه أبو أحمد فرح كتير كتير أن وجد من يسهل له أموره في السفارة الأمريكية
و معروف السفارة الأمريكية في بينها وبين العرب مثل داء الجرب بعيد عنكم ...
المهم في اليوم الثاني راح الشبث و أبو أحمد لمبنى السفارة الأمريكية ..
و من وصولهم للباب الرئيسي الكل قام للشبث و حيوه و عزموه على قهوة
و دخل الشبث وأبو أحمد مبنى السفارة بعد سلسلة التراحيب اللي مو موجود مثلها عند أخينا أبو خليف
المهم في مكتب السفير شو صار ::::
قام السفير الأمريكي مستقبلاً الشبث و أبو أحمد بالترحاب .. و عزمهم على قهوة و حيا السفير الأمريكي
الشبث و صديقه .. و المهم بالأمر أن السفير الأمريكي وافق على منح ابو أحمد و الشبث فيزا مفتوحة
لأمريكا كلها ..
وفرح الرجلان بالفيزا و طار عقلهم من الفرح .. ( أبو أحمد لغاية الآن مستوعب الأمور ) لم يقل تعليقاً
على هذا الاحتفاء الغير معروف عن الأمريكان بجماعتنا العرب ..
المهم وفي اليوم التالي توجه الرجلان للمطار ... وفي التاكسي حيى سائق التاكسي الشبث و قال له
أهلين وسهلين و كيفك وشو أخبارك وشو أوضاعك و كيف صحتك و الشبث يرد عليه بكل راحة
أبو أحمد هنا ساكت شو بدو يحكي يعني ..
المهم وصل الجميع للمطار و من على باب المطار استقبل الشبث بالترحاب و الاهلا و السهلا و شو استقبال
عال عال ماحصل مثله ولا في الأفلام ..
و قام العاملين في المطار بتسهيل الصعوبات للمسافرين ( الشبث وأبو أحمد ) و حل كل المشاكل الروتينية
الكثيرة في المطارات ..
و انتهت الإجراءات بكل سهولة وبلا تعقيدات و ركب الشبث الطائرة البوينغ الفاخرة ومعه طبعاً أخونا أبو أحمد
طبيعي أبو أحمد ساكت ولا حرف قال ..ومستغرب جداً لهذه التسهيلات ..
استغرقت الرحلة وقتها و الشبث وأبو أحمد جالسين بالدرجة الأولى ( فخامة يا جماعة مو حيثما )
و قبل الوصول طلب المضيف ( موظف بالطائرة ) من الشبث ربط الأحزمة لهبوط سليم و هادئ
وفعلاً نزلت الطائرة في مطار أمريكا و بدأ المسافرين ينزلون على سلم الطائرة
و بالمطار الأمريكي يا جماعة .. اللي حصل
شاهد ابو أحمد صديقه الشبث وقد استُقبِلَ باحتفال حار و بالترحيبات و الأهلا و السهلا
و كأن زار أرض مطار أمريكا زعيم من الزعماء ..
تقدم رجل امريكي من أبو أحمد .. وسأله السؤال التالي بالعربي طبعاً
كل شي فهمته و عرفته بس بدي أعرف من اللي واقف مع الشبث ..
اندهش أبو أحمد وسأل من اللي واقف مع الشبث ويرحب به أحلى ترحيب
على صوت الطبل و المزامير
أجابه واحد آخر يؤيؤيؤ ماعرفت من يرحب بالشبث
أبو أحمد : لا؟؟!!
قال الرجل : هذا جورج w بوش ياعمي ...
و طالما أنكم ستفهمون لهجتي بسهولة بسبب انتشار المسلسلات المدبلجة الله لا يعطيهم العافية
بس منيح رب ضارة نافعة
و قصة الشبث في أمريكا يا وجوه الخير قصة .. سأرويها لكم كما تخيلتها و هي نسج من نكتة
طازجة تغزو المجتمع السوري منذ فترة ..
هذا يا سادة يا كرام ..<== تتخيل نفسها حكواتية ( من حكواتي )
حضر رجل الى أخونا الشبث وطلب منه أن يوفر له فيزا ( تبع السفر ) من السفارة الأمريكية
و الشبث أظهر شهامة العرب و النخوة و قال للرجل من عيوني و الفيزا تحصل عليها بعد يومين
الرجل هذا اسمه أبو أحمد فرح كتير كتير أن وجد من يسهل له أموره في السفارة الأمريكية
و معروف السفارة الأمريكية في بينها وبين العرب مثل داء الجرب بعيد عنكم ...
المهم في اليوم الثاني راح الشبث و أبو أحمد لمبنى السفارة الأمريكية ..
و من وصولهم للباب الرئيسي الكل قام للشبث و حيوه و عزموه على قهوة
و دخل الشبث وأبو أحمد مبنى السفارة بعد سلسلة التراحيب اللي مو موجود مثلها عند أخينا أبو خليف
المهم في مكتب السفير شو صار ::::
قام السفير الأمريكي مستقبلاً الشبث و أبو أحمد بالترحاب .. و عزمهم على قهوة و حيا السفير الأمريكي
الشبث و صديقه .. و المهم بالأمر أن السفير الأمريكي وافق على منح ابو أحمد و الشبث فيزا مفتوحة
لأمريكا كلها ..
وفرح الرجلان بالفيزا و طار عقلهم من الفرح .. ( أبو أحمد لغاية الآن مستوعب الأمور ) لم يقل تعليقاً
على هذا الاحتفاء الغير معروف عن الأمريكان بجماعتنا العرب ..
المهم وفي اليوم التالي توجه الرجلان للمطار ... وفي التاكسي حيى سائق التاكسي الشبث و قال له
أهلين وسهلين و كيفك وشو أخبارك وشو أوضاعك و كيف صحتك و الشبث يرد عليه بكل راحة
أبو أحمد هنا ساكت شو بدو يحكي يعني ..
المهم وصل الجميع للمطار و من على باب المطار استقبل الشبث بالترحاب و الاهلا و السهلا و شو استقبال
عال عال ماحصل مثله ولا في الأفلام ..
و قام العاملين في المطار بتسهيل الصعوبات للمسافرين ( الشبث وأبو أحمد ) و حل كل المشاكل الروتينية
الكثيرة في المطارات ..
و انتهت الإجراءات بكل سهولة وبلا تعقيدات و ركب الشبث الطائرة البوينغ الفاخرة ومعه طبعاً أخونا أبو أحمد
طبيعي أبو أحمد ساكت ولا حرف قال ..ومستغرب جداً لهذه التسهيلات ..
استغرقت الرحلة وقتها و الشبث وأبو أحمد جالسين بالدرجة الأولى ( فخامة يا جماعة مو حيثما )
و قبل الوصول طلب المضيف ( موظف بالطائرة ) من الشبث ربط الأحزمة لهبوط سليم و هادئ
وفعلاً نزلت الطائرة في مطار أمريكا و بدأ المسافرين ينزلون على سلم الطائرة
و بالمطار الأمريكي يا جماعة .. اللي حصل
شاهد ابو أحمد صديقه الشبث وقد استُقبِلَ باحتفال حار و بالترحيبات و الأهلا و السهلا
و كأن زار أرض مطار أمريكا زعيم من الزعماء ..
تقدم رجل امريكي من أبو أحمد .. وسأله السؤال التالي بالعربي طبعاً
كل شي فهمته و عرفته بس بدي أعرف من اللي واقف مع الشبث ..
اندهش أبو أحمد وسأل من اللي واقف مع الشبث ويرحب به أحلى ترحيب
على صوت الطبل و المزامير
أجابه واحد آخر يؤيؤيؤ ماعرفت من يرحب بالشبث
أبو أحمد : لا؟؟!!
قال الرجل : هذا جورج w بوش ياعمي ...