المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الحسين مع ابن عريعر



حسين الحسين
05-08-2008, 02:38
قصه وقصيدة للحسين حسين المجلا حقيقية

كانو حســـــــــــــــــــين المجلا في ماضي الزمان نازلين في ضواحي الأحساء

في حكم إبن عريعر وكان إبن عريعر محيف البيض حاكم قوي وشرس وجميع القبايل يخافون سطوتة

وجاء واحد مطلوب لإبن عريعرودخل عند حسين المجلا وأرسل

إبن عريعر لهم مندوب لازم تسلمون الرجال الذي عندكم لإبن عريعر بأسرع وقت

وتشاوروا مع شيخهم وكان شيخ أل حسين في ذلك الزمان

شنينان إبن سند وقال كيف نسلم دخيلنا ونحن معروفين

عند جميع القبائل إن الدخيل إذا جاء عند أل حسين ما أحد يجيه او يفكر أن يقرب حواليه

وأرسل لهم إبن عريعر مرة ثانيه وقال لازم تسلمونه أو سوف نحاربكم وأخذوا الحسين المراسيل ودخلوهم بعدول الجراد

حتى أكل الجراد عيونهم وبعدين ماتوا ثم رحلوا أل حسين بإتجاه الشمال وعلم بذلك إبن عريعر وأرسل للقبائل الذين أمامهم

وقال إذا جوكم حسين المجلا خذوهم وإذبحوهم وفي طريقهم حاربهم إبن هذال وقتلوه وحاربهم إبن شعلان وصوبوه وكسروا رجله

ونزلو عند شيخ الحويطات في الشمال في موقع يسمى عمود الحواء وبقوا عنده لمدة ثمان سنوات حتى إنتهى حكم إبن عريعر ورجعوا إلى الجزيره العربيه وقال شيخهم شنينان إبن سند هذه القصيدة في ذلك الوقت







يقول شنينان الحسيني مثايل= وقيلن على غير الفهيم عسير
إبن عريعريبي يأخذ دخيلنا = يبي دخيل البيت مايصير
وتشاوروامع شيخهم مابينهم = وقالو يخيب ومطلبه عسير
غوش الهيافاء مزبن ألي زبنهم = إسود غابتن لهن زوير
ماشفتهم ساعة زعلهم من ألعيا = مثل الزمول اللي لهن هدير
غوش الهيافاء من سناعيس الجبل = من نسل عوداً مايطيع مشير
غوش الهيافاء لاتناخوا بجدهم = حبس الجبل لانوخ البعير
إبن عريعر محيف البيض بالفلاء = ويش عاد لوهو ينتخي ويجير
وخذو مراسيله وقفت ضعونهم = وعيون مرسوله كلاه الطير
ونطحنا إبن هذال على سرج قباء = وعليه العذاراء فككن وسير
ونطحنا إبن شعلان مع أول سربه = وصوابه مايسده المشلح الكبير
ونزلنا على شيخ الحويطات ونتخى =نعم القريب المدله للقصير
وثمان سنين نزلنا عند نزلهم = يماء إنتهىحكم العريعر غير
هذا الكلام اللي ذكرته بما جرى = لافيه تزويد ولا تزوير




ممكن اعرف باقي التفاصيل ووين استقروا


الله لايهينكم

((عبدالله بن غيث))
05-08-2008, 10:22
الشكر لك أخي الكريم ونعم بالحسين والعريعر.
وأنشالله بيفيدونك الاخوان ....!


تحياتي