مشاهدة النسخة كاملة : [بكين 2008] :: اخر اخبار الاولمبياد
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
سوف يكون ان شاء الله هنا
تغطيه لاولمبياد بكين 2008
وارجو ان نوفق بتقديم كل جديد
*ارجو من الاخوان حينما ينقل الخبر يمنع وضع الصور النسائيه
حسب قانون المضايف
**ودمتم**
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/EE1052FF-498F-4568-895E-D0E668565369/110314/iraqolympic_B.jpg
خمسة رياضيين عراقيين يتوجهون إلى بكين
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
توجه خمسة رياضيين عراقيين السبت إلى العاصمة الصينية بكين للمشاركة في دورة الألعاب الاولمبية التي تنطلق فيها في الثامن من الشهر الجاري، دون مرافقة مسؤولي اللجنة الاولمبية العراقية.
وكان رئيس اللجنة الاولمبية العراقية بالوكالة بشار مصطفى والأمين العام بالوكالة ايضا حسين العميدي توجها الجمعة إلى الكويت حيث مقر المجلس الاولمبي الآسيوي في طريقهما إلى بكين.
والرياضيون الخمسة الذين التقى بهم قبل مغادرتهم المتحدث الرسمي باسم الحكومة العراقية علي الدباغ وكذلك وزير الشباب والرياضة العراقي جاسم محم جعفر هم العداءة دانة حسين ورامي القرص حيدر ناصر ولاعبا التجذيف حيدر نوزاد وحمزة حسين ولاعب القوس والنشاب علي عدنان.
يذكر أن الدباغ ترأس الوفد العراقي الحكومي المفاوض مع اللجنة الاولمبية الدولية بشأن حل أزمة اللجنة الاولمبية العراقية مع وزارة الشباب والرياضة، وقد أفضت تلك المفاوضات إلى اتفاقية وقع عليها العراق واللجنة الاولمبية الدولية الأسبوع الماضي.
وقد سمحت الاتفاقية لخمسة رياضيين عراقيين بالمشاركة في اولمبياد بكين 2008 وكذلك دعوة خمس شخصيات عراقية لحضور الاولمبياد، كما نصت على إجراء انتخابات قبل تشرين الثاني/نوفمبر المقبل بإشراف اللجنة الاولمبية الدولية والمجلس الاولمبي الآسيوي.
المصدر:
http://www.aljazeerasport.net/NR/exeres/EE1052FF-498F-4568-895E-D0E668565369.htm
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/857F1DCD-81F4-411C-B023-A8BFB8BF1663/110462/equestrian_B.jpg
رداءة الطقس قد تعيق مسابقة الفروسية
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
أعلن خبراء الأرصاد الجوية في الصين الأحد أن ظروف الطقس السيئة والأعاصير يمكن أن تؤثر على الأيام الأولى من منافسات الفروسية بدورة الألعاب الأولمبية المقبلة (بكين 2008) التي تستضيفها العاصمة الصينية من الثامن حتى 24 آب/أغسطس الحالي.
وقال واي هون-غور مساعد مدير الأرصاد الجوية في هونغ كونغ التي تستضيف منافسات الفروسية ابتداء من التاسع من الشهر الجاري إن الأحوال المناخية غير مستقرة في الوقت الحالي وهناك احتمالات لحدوث إعصار.
وقال واي في اليوم الذي يشهد أعلى درجة حرارة بهونغ كونغ في العام الحالي حيث فاقت 34 درجة مئوية إن فريقا خاصا من خبراء الأرصاد الجوية كلفوا بتقديم المعلومات اللازمة عن حالة الطقس في المناطق التي تقام بها منافسات الفروسية.
وأوضح واي أن الفريق سيراقب درجات الحرارة والرطوبة والرياح والأمطار ومؤشرات الضغط الحراري على مدار الساعة، لضمان القياس الصحيح لضغط الحرارة وضع المرصد نظاما لقياس درجات الحرارة العالمية يقدم التأثير المشترك لدرجات الحرارة والرطوبة والرياح والطاقة الإشعاعية للشمس واتخاذ الاحتياطات اللازمة.
المصدر:
http://www.aljazeerasport.net/NR/exeres/857F1DCD-81F4-411C-B023-A8BFB8BF1663.htm
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/6D77EABA-E38A-42CE-B513-890D652693C8/110329/electronicsmix_B.jpg
حظر أجهزة التسجيل في بروفات الافتتاح
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
قررت السلطات الصينية حظر جميع أجهزة التسجيل في بروفات الملابس الخاصة بحفل افتتاح أولمبياد بكين يوم 8 آب/أغسطس الحالي عقب تسريب لقطات من بروفة سابقة على شبكة الانترنت.
وقالت اللجنة المنظمة السبت إن كاميرات التصوير وكاميرات الفيديو وأجهزة التسجيل على الهواتف المحمولة يحظر حملها أثناء بروفتين تجرى إحداهما يومي السبت والثلاثاء.
وأضافت اللجنة أنه "سيتم التعامل بشدة مع تسريب أي معلومات إلى الجمهور عن حفل الافتتاح".
وتردد أن قناة التلفزيون الكورية الجنوبية "أس بي أس" سجلت جزءاً من بروفة سابقة وأن بعضها بث في موقع "يوتيوب" الشهير على شبكة الانترنت.
ولكن هذه اللقطات سرعان ما رفعت من الموقع بعد تدخل اللجنة الأولمبية الدولية واللجنة المنظمة للأولمبياد.
يذكر أن حفلات الافتتاح دائماً ما تكون سراً أولمبياً كبيراً يتوقع الكثيرون أن يكون حفل الافتتاح يوم الجمعة المقبل في بكين مبهراً إذ تقدّر كلفته بنحو 300 مليون دولار.
المصدر
http://www.aljazeerasport.net/NR/exeres/6D77EABA-E38A-42CE-B513-890D652693C8.htm
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/E1A8904F-C55B-49F9-A6CC-3216D3932ADB/110440/sportsoly_B.jpg
مشاهير وأثرياء الرياضة يجتمعون في بكين
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
ستعج ملاعب وأحواض ومضامير وصالات العاصمة الصينية بكين التي تستضيف الألعاب الأولمبية، بأغنى وأشهر الرياضيين في العالم في حدث ينتظره الجميع كل 4 أعوام لكي يتابعوا هؤلاء النجوم في مكان واحد وهم يتنافسون على لون واحد ومعدن واحد هو الذهب الذي يمثل لهم التفوق "الأسمى".
وستحتضن القرية الأولمبية أكثر من 10 آلاف رياضي لكن عدسات الكاميرات ستكون مركزة على قلة منهم لتخطف صورتهم وهم يتنقلون بين نظرائهم الأقل شهرة وثراء ومن بين "الكبار" نجم كرة المضرب السويسري روجيه فيدرر ولاعبا منتخب الأحلام الأميركي لكرة السلة كوبي براينت وليبرون جيمس ونظيرهم في الدوري الأميركي للمحترفين العملاق الصيني ياو مينغ والسباح الأميركي الشهير مايكل فيلبس ونجم كرة القدم البرازيلي رونالدينيو.
وتقدر ثروات هؤلاء النجوم بمئات ملايين الدولارات لكن الوجهين اللذين سينالان أكبر اهتمام محلي في بلد يبلغ عدد سكانه 1.3 مليار نسمة، هما ياو مينغ وبطل 110 أمتار حواجز ليو جيانغ.
جيمس يقترب من المليار
وبلغة الأرقام المصرفية، يعتبر منتخب الأحلام الأميركي الأغنى على الإطلاق بوجود نجوم مثل "الملك" جيمس وبراينت ودواين وايد وانطوني كارميللو.
"الملك" جيمس هو في الطريق لدخول التاريخ بحسب الدراسات الأميركية، ليس لأنه توج بلقب الدوري الأميركي للمحترفين رغم أن ذلك لم يتحقق حتى الآن، أو لأنه بطل أولمبي وهو كذلك لم يصل إلى هذه المرتبة، بل لأن لاعب كليفلاند كافالييرز على وشك أن يكون أول رياضي في التاريخ تصبح ثروته المصرفية مليار دولار.
عندما انتقل جيمس من ثانوية "سانت فينسنت-سانت ماري" إلى دوري المحترفين قام بشراء سيارة لكل من زملائه في فريق الثانوية، ثم تحوّل بعدها إلى تأسيس مسكنه المتواجد خارج كليفلاند حيث أقام فيه صالوناً للحلاقة ومركز للبولينغ حتى وصل به الأمر إلى بناء كازينو خاص به.
وهذه لمحة عن الأموال والترف الذين يتمتع بهما جيمس وغيره من نجوم منتخب الأحلام الذي يسعى في بكين إلى استعادة هيبته بعدما اكتفى بالمركز الثالث خلال اولمبياد أثينا 2004 حيث توج بذهبيته المنتخب الأرجنتيني.
فيدرر لن يهرب من الجماهير
من جانبه، تربع فيدرر على عرش كرة المضرب منذ العام 2004 وجمع أموالاً طائلة منذ احترافه في العام 1999 فوصلت قيمة الجوائز المالية التي نالها حتى شهر تموز/يوليو الماضي 41.721.169 مليون دولار، وهو سيكون من نجوم العيار الثقيل في بكين رغم تراجع مستواه هذا الموسم.
وسيكون هاجس فيدرر الوحيد ليس من سيواجه في أرض الملعب، بل كيف يتخلص من الجمهور الساعي للحصول على توقيعه، وهو اعتاد في مشاركاته في البطولات الكبرى ودورات رابطة المحترفين على أن يكون محاطاً برجال الأمن الذين يؤمنون له طريق الدخول إلى الملعب أو الفندق دون أن يلاحظه الكثير من الأشخاص، لكن وجوده بين هذا الكم الهائل من الرياضيين وفي حدث من هذه النوع سيعقد مهمة تجنيبه دفع ثمن الشهرة.
رونالدينيو وميسي تجاوزا العراقيل
من جهته ترك البرازيلي رونالدينيو خلفه موسمه المخيب مع برشلونة الإسباني وذلك برحيله عن الفريق الكاتالوني الذي كان يعارض مشاركته في بكين، وانتقل إلى آي سي ميلان الإيطالي وهو يأمل في أن تكون الدورة الأولمبية نقطة انطلاق جديدة بالنسبة إليه عبر منح بلاده اللقب الوحيد الذي يغيب عن خزائنها.
وإذا كان رونالدينيو الذي يشارك مع منتخب بلاده كأحد اللاعبين الثلاثة الذين تزيد أعمارهم عن 23 عاماً، قد أكد مشاركته في هذا الحدث الكبير فإن زميله السابق في برشلونة الأرجنتيني ليونيل ميسي انتظر حتى اللحظات الأخيرة ليحصل على الضوء الأخضر وعلى "مضض" من الفريق الكاتالوني الذي عارض مشاركته لتضارب موعد أولمبياد بكين مع انطلاق الموسم الأوروبي حيث يشارك برشلونة في الدور التمهيدي الثالث من مسابقة دوري أبطال أوروبا.
ونجح ميسي أخيراً في الحصول على تسريحه بفضل الاتحاد الدولي الذي اصدر قراراً يلزم الفرق بالسماح للاعبيهم الذين لا يتجاوزون الثالثة والعشرين بالالتحاق بمنتحبات بلادهم، ليكون ميسي من النجوم الذين سيخطفون الأضواء أيضاً كما هي حال عملاق هيوستن روكتس ياو مينغ الذي يعتبر أكثر الرياضيين الصينيين شهرة وثراء بحيث أن مدخوله السنوي يتجاوز 55 مليون دولار بين راتب وإعلانات.
ثمان ذهبيات بانتظار فيلبس
وقد لا يكون السباح الأميركي مايكل فيلبس يتقاضى المبالغ ذاتها التي يحصل عليها النجوم الآخرين إلا أنه ودون أدنى شك أحد أبرز الاستقطابات في بكين حيث سيسعى هناك لكسر رقم مواطنه مارك سبيتز من خلال الظفر بثماني ميداليات ذهبية، بعد أن حصد سلفه في العام 1972 في ميونيخ سبع ذهبيات.
وفي حال نجح فيلبس في تحقيق غايته فإنه سيحصل على مليون دولار من أحد الراعين الرسميين للمنتخب الأميركي للسباحة.
ولن يكون الصيني الآخر ليو جيانغ، صاحب ذهبية أثينا 2004 في سباق 110 أمتار حواجز، خارج إطار عدسات الكاميرات خصوصاً الصينية منها لأنه يعتبر بطلاً محلياً وقد نجح من خلال تألقه في استقطاب الراعين الرسميين ليصبح من أثرياء بلاده والأكثر شهرة في موطن المليار نسمة إلى جانب مينغ والرئيس هو جينتاو.
وأخيراً تعتبر ألعاب القوى أم الألعاب في الأولمبياد وسيكون سباق 100 م أحد أبرز الأحداث في بكين بوجود الثلاثي الجامايكي اسافا باول ومواطنه اوساين بولت صاحب الرقم القياسي والأميركي تايسون غاي بطل العالم.
المصدر
http://www.aljazeerasport.net/NR/exeres/E1A8904F-C55B-49F9-A6CC-3216D3932ADB.htm
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/FCADEFA5-2A0A-4466-AEC9-9C07ECED5F40/110431/kobepau_b.jpg
نجوم السلة الأميركية يتنافسون لحصد الذهب
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
بعد أربع سنوات فقط من خيبة أمل مني بها المنتخب الأميركي لكرة السلة في أولمبياد أثينا 2004، يسعى الفريق إلى تغيير ومحو هذه الصورة تماماً من خلال دورة الألعاب الأولمبية المقبلة المقررة من الثامن إلى 24 آب/أغسطس الحالي.
وأصاب المنتخب الأميركي جماهيره وجميع متابعيه بصدمة كبيرة بعدما اكتفى بالميدالية البرونزية في أثينا رغم أنه كان المرشح الأقوى لإحراز الميدالية الذهبية.
ويعتمد المنتخب الأميركي المشارك في منافسات كرة السلة في أولمبياد بكين على النجوم المحترفين البارزين في دوري كرة السلة الأميركي للمحترفين وهو أقوى مسابقة للعبة على مستوى العالم وساهم في فرض المنتخب الأميركي لسيطرته على ألقاب اللعبة في الدورات الأولمبية منذ السماح للمحترفين بالمشاركة في الدورات الأولمبية.
ويضم المنتخب الأميركي بين صفوفه عدداً من أبرز النجوم مثل ليبرون جيمس لاعب كليفلاند كافالييرز وكوبي براينت لاعب لوس أنجلوس ليكرز والفائز بلقب أفضل لاعب في الموسم الماضي.
كما يضم الفريق كلاً من كارميللو أنطوني (دنفر ناغتس) وجيسون كيد (دالاس مافريكس) ودوايت هوارد (أورلاندو ماجيك) وكارلوس بوزر وديرون وليامز (يوتا جاز) وكريس بوش (تورنتو رابتورز) وكريس بول (نيو أورليانز هورنيتس) وتايشون برينس (ديترويت بيستونز) ودواين وايد (ميامي هيت) ومايكل ريد (ميلواكي باكس).
وأحرز المنتخب الأميركي ذهبية اللعبة في 12 دورة أولمبية كان آخرها في أولمبياد سيدني 2000 حيث حقق الفريق الفوز في 109 مباريات مقابل هزيمتين فقط قبل أن يخسر الفريق ثلاث مباريات في أولمبياد أثينا 2004 كانت منها الهزيمة المفاجئة أمام المنتخب الأرجنتيني الذي توج بعد ذلك بذهبية المسابقة.
وقال وليامز إن المنتخب الأميركي لم يعد أمامه سوى الفوز بالميدالية الذهبية مشيراً إلى أن ذلك سيكون أسهل مما كان سابقاً لأن الفريق لم يعد في نظر الآخرين المنتخب المخيف الذي يرهب منافسيه ومن ثم لن تضع له
الفرق الأخرى حسابات خاصة.
وسيكون فشل الفريق في إحراز الميدالية الذهبية بأولمبياد أثينا أكبر حافز لنجمه الكبير كوبي براينت على إحراز الميدالية الذهبية في أول مشاركة له مع الفريق في الدورات الأولمبية.
ويبدو أن المنتخب الأميركي هو المرشح الأقوى ولكنه سيواجه بالتأكيد منافسة شرسة من نظيره الأرجنتيني بقيادة مانو جينوبيلي أحد المحترفين الأجانب في دوري كرة السلة الأميركي ومن المنتخب الإسباني بقيادة باو غاسول أحد نجوم الدوري نفسه أيضاً.
وفجر المنتخب الأرجنتيني مفاجأة هائلة بإحراز ذهبية اللعبة في أولمبياد أثينا بينما توج نظيره الإسباني بلقب بطولة العالم 2006 في اليابان.
ويخوض المنتخب الأرجنتيني الدور الأول في منافسات اللعبة في أولمبياد بكين ضمن المجموعة الأولى التي تضم أيضاً منتخبات روسيا وأستراليا وإيران وليتوانيا وكرواتيا.
كما يبرز المنتخب الإسباني كمرشح قوي أيضاً لإحراز الميدالية الذهبية ولكن غاسول يدرك صعوبة ذلك في مواجهة المنتخب الأميركي خاصة وأن المنتخب الإسباني حقق الفوز في جميع مبارياته الخمس بالدور الأول في أولمبياد أثينا 2004 لكنه خسر أمام المنتخب الأميركي في دور الثمانية.
وإلى جانب المنتخب الأميركي، توجد منتخبات أخرى تهدد الفريق الإسباني.
ويخوض المنتخب الأميركي منافسات الدور الأول ضمن المجموعة الثانية التي تضم معه منتخبات إسبانيا وأنغولا والصين بقيادة النجم الشهير ياو مينغ المحترف في الدوري الأميركي بالإضافة لمنتخبي ألمانيا واليونان.
ويفتتح المنتخب الأميركي مبارياته في أولمبياد بمواجهة نظيره الصيني يوم العاشر من آب/أغسطس الحالي.
وتقام مباريات دور الثمانية في المسابقة يوم 20 آب/أغسطس بينما تقام مباراتا الدور نصف النهائي بعدها بيومين وتقام المباراة النهائية يوم 24 آب/أغسطس على الميدالية الذهبية للمسابقة.
المصدر:
http://www.aljazeerasport.net/NR/exeres/FCADEFA5-2A0A-4466-AEC9-9C07ECED5F40.htm
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/A156133C-7141-4FAF-BC0E-683E66EF11EE/110391/ukrain_B.jpg
الحكومة الأوكرانية ترفع قيمة الجوائز الأولمبية
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
أعلنت رئيسة الوزراء الأوكرانية يوليا تيموشنكو يوم السبت رفع الجوائز التي رصدتها حكومتها للرياضيين الذين سيحرزون ميداليات للبلاد خلال دورة الألعاب الأولمبية (بكين 2008) التي ستنطلق بعد أيام.
وذكرت مصادر حكومية أن الفائز بميدالية ذهبية سيحصل على ما يعادل 145 ألف دولار، مقابل 103 ألاف دولار للفضية و72 ألف دولار للبرونزية.
وسيحضر الرئيس الأوكراني فيكتور يوشنكو يوم الأحد المقبل في ميدان الاستقلال بالعاصمة كييف حفل وداع وفد بلاده المشارك في منافسات بكين 2008 والمكون من 254 رياضياً، لتصبح البعثة هي الأكبر منذ مشاركة أوكرانيا كدولة مستقلة في الأولمبياد.
ويتوقع أن ينجح الرياضيون الأوكرانيون في نيل 15 ميدالية متنوعة في بكين، وهو عدد أقل من 23 ميدالية نالتها البلاد في دورة أثينا عام 2004.
المصدر:وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/A40D0DB6-9C46-452B-869B-9B6C6C3C6654/110459/hogenband_B.jpg
هوغنبند يرفض المشاركة في الـ200 متر
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
ذكر تقرير أن السباح الهولندي بيتر فان دن هوغنبند البطل الأولمبي في سباق 100 متر حرة يعتزم إسقاط سباق 200 متر حرة من برنامجه في دورة بكين للتركيز على الفوز بسباق 100 متر للمرة الثالثة على التوالي في الأولمبياد.
وكان هوغنبند فاز بذهبية سباق 100 متر في دورتي سيدني وأثينا ويتنافس مع الاسترالي غرانت هاكيت في الحصول على لقب أول سباح يفوز بثلاث ميداليات ذهبية أولمبية متتالية في نفس السباق.
ويهدف هاكيت إلى إحراز ثلاثية ذهبية أولمبية في سباق 1500 متر حرة.
وذكرت صحيفة "ذي تليغراف" اليومية الهولندية الأحد أن هوغنبند قرر إسقاط سباق 200 متر حرة من برنامجه لأن نهائي هذا السباق سيقام يوم 12 آب/أغسطس قبل ساعات قليلة من انطلاق التصفيات لسباق 100 متر حرة.
وسيقام نهائي سباق 100 متر حرة في 14 آب/أغسطس بينما سيقام نهائي 1500 متر يوم 17 آب/أغسطس.
ونقلت الصحيفة عن هوغنبند قوله: "عشقي لسباق 100 متر يدفعني إلى الإعلان عن إجراء تعديلات في جدول طموحاتي. لم أعد ذلك الشاب المتوهج الذي ظهر في أولمبياد سيدني 2000. أنا شخص في الثلاثينات من عمري ويجب أن اقتصد في استخدام مواردي".
وأضاف: "أعلم أن بإمكاني الفوز بميدالية في سباق 200 متر حرة وباستثناء مايكل فيلبس أقيس قدراتي بالنسبة لباقي المتسابقين".
وأشار فان دن هوغنبند الذي أحرز ذهبيتي 100 و200 متر حرة في سيدني إلى أنه سينافس أيضاً في سباق أربعة في مئة متر حرة تتابع في بكين.
المصدر:وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/597922A2-2EC1-42EB-B0C9-C79A0956699D/110388/bolt2_B.jpg
بولت يخوض سباقي 100 و200 متر
اًhttp://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
أكدت مصادر مقربة من العداء الجامايكي أوساين بولت يوم السبت أن صاحب الرقم القياسي في سباق 100 متر (9.72 ثوان) سيخوض سباقي 100 و200 م خلال أولمبياد بكين القادمة.
وقال نورمان بيرت أحد وكلاء أعمال العداء: "سيخوض (بولت) السباقين، هذه مسألة أكيدة، ولقد تلقيت الجواب من مدربه كتابة".
وكان بولت (21 عاماً) حطم الرقم القياسي السابق المسجل باسم مواطنه أسافا باول (9.74 ثانية) خلال لقاء نيويورك في 31 أيار/مايو الماضي، وهو صاحب اثنين من أفضل ثلاثة أزمنة في تاريخ السباق.
وفي سباق 200 م وهو المفضل لديه، يملك العملاق (1.96متراً) بولت أفضل ثلاثة أزمنة هذا الموسم.
المصدر:وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/FAF2962B-B5D2-4EED-AB41-B560269DB33E/110467/BOLT3_B.jpg
بولت يسعى لذهبيتي السرعة
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
أعلن ريكي سيمز مدير أعمال العداء الجامايكي أوسين بولت أن موكله سيتنافس على إحراز ثنائية سباقي 100 متر و200 متر في دورة الألعاب الأولمبية بكين 2008.
وقال سيمز: "يمكنني أن أؤكد أن أوسين سيشارك في سباقي 100 متر و200 متر عدو في الدورة الأولمبية. إنه الأسرع في العالم في كلا السباقين هذا العام".
وكان بولت (21 عاماً) قد حقق رقماً قياسياً عالمياً جديداً في سباق 100 متر وسجل 9.72 ثانية في 31 أيار/مايو الماضي في نيويورك كما حقق أسرع زمن في سباقات 200 متر هذا العام حيث سجل 19.67 ثانية.
ودفع الزمن القياسي الجديد الذي حققه بولت في سباقات 100 متر، العداء الجامايكي ومدربه جلين ميلز إلى خوض منافسات السباق بالإضافة إلى سباق 200 متر الذي قرر منذ فترة طويلة خوض منافساته في بكين 2008.
وقال ميلز إنه بعد أداء بولت في التدريبات والسباقات خلال الفترة الأخيرة، أصبح يشعر بأن العداء يمتلك السرعة والقوة الكافية للمشاركة في كلا السباقين.
ونجح ثمانية عداءين في إحراز ميداليتين ذهبيتين لسباقى 100 و200 متر في منافسات العدو في تاريخ دورات الألعاب الأولمبية، كان آخرهم الأمريكي كارل لويس الذي حقق هذا الإنجاز في أولمبياد لوس أنجلوس في العام 1984.
ولكن بولت بحاجة إلى تحدى الترشيحات حيث لم ينجح عداءو جامايكا في إحراز أية ذهبية في تاريخ سباقات 100 متر في الدورات الأولمبية.
ويخوض بولت منافسة قوية مع حامل الرقم القياسي العالمي السابق الجامايكي اسافا باول والأميركي بطل العالم تايسون غاي يوم 16 آب /أغسطس الحالى.
ويغيب عن المنافسات الأميركي جاستين غاتلين الفائز بالميدالية الذهبية في أولمبياد أثينا 2004، وذلك بسبب ثبوت تعاطيه المنشطات.
المصدر: وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/ECF9CEF3-AEA6-41E4-8CB2-4BFEFA3D9DCE/110320/usa_B.jpg
المنشطات تقصي الفريق الأميركي للبدل
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
الاتصالات في اللجنة الاولمبية الدولية جيزيل ديفيس يوم السبت في بكين استبعاد الفريق الأميركي للتتابع 4 × 400 متر في العاب القوى وعدم احتساب نتيجته في اولمبياد سيدني 2000 بعد اعتراف انطونيو بيتيغرو بتناول مواد منشطة.
وكان بيتغرو، احد عناصر المنتخب الأميركي الفائز بالميدالية الذهبية في اولمبياد سيدني 2000، اعترف نهاية أيار/مايو الماضي بتناول مواد منشطة في إطار قضية المدرب تريفور غراهام، ووافق على إعادة الذهبية التي تسلمها يوم ذاك.
وكان زميلا بيتيغروي، الشقيقان الفين وكالفين هاريسون، أوقفا لتناولهما مواد منشطة أيضاً، وكذلك أوقف العضو الآخر في المنتخب مايكل يونغ الذي اقر بتناول مواد منشطة لكن اعترافاته لم تؤثر على النتيجة لأنه كان احتياطياً ولم يشارك أصلاً في السباق.
وأكد العداء الرابع في الفريق الأميركي مايكل جونسون، صاحب 5 ميداليات اولمبية، الوحيد غير المعني بقضية المنشطات، انه سيعيد بدوره الميدالية الذهبية التي حصل عليها في هذا السباق بعد اعترافات بيتيغرو.
ولم تقرر اللجنة التنفيذية في اللجنة الاولمبية الدولية التي اتخذت قراراً باستبعاد بيتيغرو وفريق التتابع بناء على توصية من لجنة الانضباط، ماذا سيكون مصير الميدالية الذهبية التي أصبحت من حق المنتخب النيجيري.
وقالت ديفيس "كما في حالة (العداءة الأميركية) ماريون جونز، تدرس لجنة الانضباط تقارير التحقيق في قضية بالكو- مختبر صناعة المواد المنشطة الذي تم القضاء عليه عام 2003- من اجل تحديد ما إذا كان هناك رياضيون آخرون متورطين في هذه القضية".
وكانت اللجنة الاولمبية الدولية سحبت من جونز في كانون الأول/ديسمبر الميداليات الاولمبية الخمس التي حصلت عليها في سيدني، وأعلنت الجمعة أن أي قرار لم يتخذ بعد بشأن إعادة توزيعها ولن يتخذ خلال اولمبياد بكين.
ويبدو أن السبب وراء تأخر اللجنة في اتخاذ قرار بهذا الشأن هو أن ذهبية سباق 100 متر التي أحرزتها جونز ستعود لليونانية ايكاتريني ثانو المشكوك في أمرها بعد أن حرمت من المشاركة في اولمبياد أثينا 2004 بسبب تهربها 3 مرات من الخضوع لفحص الكشف عن المنشطات.
المصدر: وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/B3003FB3-8B43-47E0-8BA9-893CDBC7D01A/110306/australia_B.jpg
أستراليا تطمح للمراكز الخمسة الأولى
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
يضع الأستراليون نصب أعينهم أن ينهوا أولمبياد بكين المقرر من 8 إلى 24 الشهر الحالي في أحد المراكز الخمسة الأولى وبالتالي سيدخلون في منافسة محتدمة جداً مع نظرائهم البريطانيين والألمان والفرنسيين.
وكانت أستراليا أنهت أولمبياد 2000 في سيدني و2004 في أثينا في المركز الرابع وهذا يعتبر إنجازاً إذا ما تمت المقارنة بينها وبين منافسيها من حيث الحجم السكاني (حوالي 21 مليون نسمة).
وأنهت استراليا أولمبياد سيدني وفي جعبتها 58 ميدالية، مقابل 49 في أولمبياد أثينا لكن اللجنة الأولمبية المحلية توقعت أن تتراجع الحصيلة الاسترالية في بكين إلى 44 ميدالية استناداً إلى أداء رياضييها في البطولات العالمية خلال العام الحالي والذي سبقه.
وكانت التوقعات الاسترالية التي قام بها مجموعة من علماء الرياضة، دقيقة جداً في 2000 و2004 ولم يخطئوا بتوقعاتهم إلا بميدالية وحيدة، ما يعزز فكرة أن يصيبوا مجدداً.
وتراجع أداء الاستراليين خلال الأعوام الثلاثة في رياضات تعتبر نقطة قوتهم الأساسية مثل التجذيف والدراجات ما يرجح أن يكون هدفهم الأساسي في بكين الحصول على المركز الخامس وهو ما ألمح إليه رئيس اللجنة الأولمبية المحلية جون كوتس الذي توقع أن تتنافس بلاده مع بريطانيا وفرنسا على المركز الخامس، متوقعاً أن تكون ألمانيا صاحبة المركز الرابع.
وأضاف كوتس: "نحن لا نزال واثقين من أن وجودنا في التوقيت ذاته (ت غ +10 ساعات في سيدني - ت غ +8 ساعات في بكين) مع بكين سيمنحنا أفضلية ستساهم في أن نكون بين الخمسة الأوائل. منافستنا الأبرز بريطانيا قد حققت تقدماً كبيراً على حسابنا في مسابقتي التجذيف والدراجات".
وواصل: "كما أنهم يتفوقون علينا في المضمار (العاب القوى) والألواح الشراعية. في هذه الرياضات الأربع تفوق علينا البريطانيون بـ14 ميدالية في 2007 وفي بطولة العالم الأخيرة للملاكمة حصلوا أيضاً على ذهبية وبرونزيتين".
ومن المتوقع أن تكون السباحة نقطة قوة أستراليا في بكين خصوصاً في منافسات السيدات في ظل وجود ليبي تريكيت وليزيل جونز.
وحصد الاستراليون 52 ميدالية ذهبية في السباحة خلال مشاركاتهم الأولمبية وبالتالي تعتبر هذه الرياضة الأكثر نجاحاً بالنسبة إليهم ومن المتوقع أن ينهوا أولمبياد بكين في المركز الثاني في الحوض خلف الأميركيين.
ويعتبر أولمبياد ملبورن 1956 الأكثر نجاحاً بالنسبة للاستراليين في السباحة حيث حصدوا 8 ذهبيات، وهم تألقوا العام الماضي في ملبورن أيضاً عندما أنهوا بطولة العالم وفي جعبتهم 9 ذهبيات و7 أرقام قياسية عالمية عبر جيسيكا شيبر (فراشة) وستيفاني رايس (متنوعة) وصوفي ادينغتون (ظهراً) اللواتي تعتبرن مرشحات بقوة لحصد الذهب في بكين.
وسيفتقد الاستراليون في بكين إلى أسطورتهم المعتزل الـ"طوربيدو" ايان ثورب المتوج بـ5 ألقاب أولمبية، ما سيجعل الأنظار موجهة في منتخب الرجال إلى البطل الآخر غرانت هاكيت الذي يراهن على أن يحرز ذهبية سباق 1500 م حرة للمرة الثالثة، فيما سيكون ايمون ساليفن مرشحاً للفوز بذهبية 50 م حرة.
ومن المتوقع أن يحصل الاستراليون على ميداليات إضافية عبر منتخب كرة السلة للسيدات المتوج بلقب بطولة العالم والذي حل ثانياً في سيدني 2000 وأثينا 2004 خلف المنتخب الأميركي، ومنتخب الدراجات الذي حصد 5 ذهبيات وفضيتين وبرونزيتين في أثينا، ومنتخب الهوكي على العشب الذي توج بذهبية أثينا بفوزه على هولندا في النهائي.
المصدر:وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/B9E0FA10-CF34-4934-8AD7-E992D0C81964/110435/evans2_B.jpg
إيفانز مستعد للمشاركة في الأولمبياد
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
قال جون كوتس رئيس اللجنة الأولمبية الأسترالية الأحد إن كادل إيفانز الفائز بالمركز الثاني مرتين في سباق فرنسا الدولي للدراجات "تور دو فرانس" يبدو لائقاً للمشاركة في دورة الألعاب الأولمبية المقبلة بعد تعافيه من الإصابة.
وصرح كوتس في مؤتمر صحفي عقد قبل خمسة أيام من افتتاح أولمبياد بكين 2008 أن "كادل يأمل المشاركة في منافسات ضد عقارب الساعة وسباق الطريق. ولا شك في أنه سيأتي".
واحتل إيفانز المركز الثاني خلف الأسباني كارلوس ساستر "في تور دو فرانس" يوم الأحد الماضي، وكان الدراج الأسترالي قريبا من إحراز اللقب لكنه أخفق في التقدم على ساستر في مرحلة ضد عقارب الساعة في اليوم قبل الأخير من السباق.
وأعلن فيما بعد أن إيفانز أصيب في الركبة حيث تعرض لاصطدام في المرحلة التاسعة من السباق الفرنسي ، وسقط على الأرضية المبللة في نادي بباريس خلال حفل عقب "تور دو فرانس".
وقال كوتس إن إيفانز: "استجاب بشكل جيد للعلاج" وإنه "حريص للغاية على خوض المنافسات".
ونقلت صحيفة "هيرالد صن" الأسترالية في موقعها على الانترنت عن إيفانز قوله إن ركبته "تتحسن كل يوم وكل ساعة" وذلك في المعسكر التدريبي للفريق الأسترالي بمدينة فاريسي الإيطالية. وأضاف: "بالطبع، لدى فرصة للتنافس في الدورة الأولمبية".
وكان إيفانز قد انسحب من منافسات ضد عقارب الساعة بالأولمبياد وحل مكانه مايكل روجرز لكنه الآن حصل على بطاقة دعوة (وايلد كارد) خصصت لأستراليا.
وقال إيفانز إنه سيتخذ قراراً بشأن منافسات ضد عقارب الساعة بعد سباق الطريق الذي يقام يوم السبت المقبل.
المصدر:وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/F0DFAFC5-A2C1-4ADD-9DC1-744ADB28F2E5/110403/zabaleta_B.jpg
مدافعو الأرجنتين لا يخشون المنافسين
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
أوضح مدافعو المنتخب الأرجنتيني لكرة القدم المشارك في دورة الألعاب الأولمبية (بكين 2008) أنهم لا يخشون مواجهة أي من منافسيهم، في المجموعة الأولى التي تضم معهم منتخبات كوت ديفوار وصربيا وأستراليا.
وقال لوسيانو مونسون الظهير الأيسر للفريق يوم السبت: "لا أخشى لاعباً بعينه، ولكن ما أسعى له هو تطوير مستواي كي لا ينجح أي مهاجم في أن يتجاوزني"، وأضاف مونسون أن علاقة الصداقة التي يرتبط بها اللاعبون خارج الملعب تساعد كثيراً على انسجامهم أثناء المباريات.
وقال الظهير الأيمن بابلو زاباليتا إن المباراة الأولى دائما ما تكون الأصعب في إشارة إلى مواجهة كوت ديفوار يوم السابع من آب/أغسطس الحالي في افتتاح مسيرة الفريق، بينما اعترف بأن فريقه من بين المرشحين لنيل الميدالية الذهبية.
وأحرزت الأرجنتين ذهبية كرة القدم في الدورة الأولمبية الماضية عام 2004 في أثينا على حساب الباراغواي.
المصدر:وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/23406FE4-DACB-4D63-A146-A276202AFA06/110383/netherland2_B.jpg
هولندا تفوز بدورة ودية قبل الأولمبياد
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
فاز منتخب هولندا الأولمبي ببطولة كرة القدم الودية التي أقيمت في هونغ كونغ، بعد تعادله السبت مع كوت ديفوار 1-1 استعداداً لدورة بكين الأولمبية التي تنطلق الثامن من آب/ أغسطس الجاري.
وتقدمت هولندا، المرشحة بقوة لإحراز ميدالية في دورة كرة القدم بأولمبياد بكين، بهدف مبكر ورائع سجله ايمانويلسون الذي اختير أفضل لاعب في الدورة عندما وضع الكرة من فوق الحائط الدفاعي لكوت ديفوار لتسكن الشباك، لكن الفريق الهولندي لجأ إلى الدفاع في معظم فترات الشوط الثاني أمام المنتخب الأفريقي المتألق.
وأدركت كوت ديفوار التعادل في الشوط الثاني عندما وضع قائدها جرفينو الكرة في الشباك من مسافة قريبة من المرمى لكن التعادل كان يكفي المنتخب الهولندي للفوز بلقب الدورة التي ضمت أربعة منتخبات بعد تغلبه على الكاميرون 2-0 يوم الأربعاء الماضي.
واحتلت الكاميرون المركز الثاني بعد فوزها على الولايات المتحدة 1-0 بفضل هدف سجله اورليان شيدجو من ركلة جزاء فيما احتلت كوت ديفوار المركز الثالث وتلتها الولايات المتحدة في المركز الأخير بعد تعادلهما بدون أهداف في منتصف الأسبوع الماضي.
المصدر: وكالات
جهد طيب
ومتابعة رائعة
وبانتظار الثامن من الشهر الحالي
لنرى أولمبياد بكين ..
حمود الناصر
كلمة شكر لا تفيك حقك
الله يعطيك العافية و متابعين معك ..
المسافـر
04-08-2008, 07:11
من جهته ترك البرازيلي رونالدينيو خلفه موسمه المخيب مع برشلونة الإسباني وذلك برحيله عن الفريق الكاتالوني الذي كان يعارض مشاركته في بكين، وانتقل إلى آي سي ميلان الإيطالي وهو يأمل في أن تكون الدورة الأولمبية نقطة انطلاق جديدة بالنسبة إليه عبر منح بلاده اللقب الوحيد الذي يغيب عن خزائنها.
نتمنى ذلك
مشكور اخوي حمود على هذا الجهد
و جميعنا شغف لبدء هذه الدورة
و ان شاء الله اننا نكون عند حسن ظنك في التفاعل
عساك على القوة
بسمة العز
04-08-2008, 09:59
يعطيك العافيه ياحمود
وعساك ع القوه
اختك/بسمة العز
احتراامي لك,,,
جهد طيب
ومتابعة رائعة
وبانتظار الثامن من الشهر الحالي
لنرى أولمبياد بكين ..
حمود الناصر
كلمة شكر لا تفيك حقك
الله يعطيك العافية و متابعين معك ..
شكرا لك
وكل بانتظار
وشكرا لك على المرور
دمتي بخير
نتمنى ذلك
مشكور اخوي حمود على هذا الجهد
و جميعنا شغف لبدء هذه الدورة
و ان شاء الله اننا نكون عند حسن ظنك في التفاعل
عساك على القوة
وكلنا شغفف لبدء هذه الاولمبياد
لا ان شاء الله انا اكون عن حسن الظن
وشكرا لك على المرور والمتابعه
دمت بخير
يعطيك العافيه ياحمود
وعساك ع القوه
اختك/بسمة العز
احتراامي لك,,,
الله يعافيك
ودمت بخير
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/4C3DCA20-3156-415E-ACF0-707DF1A594AA/110546/jaber_B.jpg
جابر ورفع الأثقال أمل الفراعنة في بكين
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
يبقى المصارع كرم جابر دون أدنى شك أمل المشاركة المصرية في دورة الألعاب الأولمبية التاسعة والعشرين في بكين من 8 إلى 24 آب/أغسطس الجاري.
وكان جابر منح بلاده أول ذهبية في الألعاب الأولمبية بعد غياب دام أكثر من 50 عاماً في مختلف الألعاب عندما طوق عنقه بالمعدن الأصفر في الألعاب الأولمبية في دورة أثينا فأصبح بطلاً قومياً في بلاده.
ويملك جابر (1.91م، و96 كلغ) سجلاً رائعاً إذ توج بطلاً لدورة المتوسط في تونس عام 2001 وألميريا 2005، وأحرز ذهبية الألعاب الأفريقية عام 1999 وذهبية بطولة أفريقيا عام 2000، وفضية بطولة العالم مرتين عامي 2002 و2003.
ويطمح الفراعنة إلى التألق في رياضة المصارعة على غرار دورة المتوسط الأخيرة عندما حصدوا ست ميداليات ليؤكدوا بأن هذه الرياضة تسير في الاتجاه الصحيح نحو استعادة مكانتها بعدما كانت رائدة على الصعيد الأولمبي في النصف الأول من القرن الماضي وشهدت انجازات مدونة بأحرف من ذهب عن طريق جيل ذهبي في طليعته إبراهيم مصطفى ومحمود حسن وإبراهيم عرابي وعبد العال راشد وعثمان السيد.
وكان إبراهيم مصطفى بالتحديد أول من نال شرف منح ذهبية لمصر وكان ذلك عام 1928 في أمستردام.
100 رياضي ورياضية
ويمثل الفراعنة في بكين 100 رياضي ورياضية في 19 لعبة منها 17 فردية هي ألعاب القوى (5 رياضيين) ورفع الأثقال (4 رباعين ورباعة واحدة) والمصارعة (6 مصارعين ومصارعة واحدة) والتايكواندو (لاعبة واحدة) والملاكمة (3 ملاكمين) والجودو (3 لاعبين ولاعبة واحدة) والخماسي الحديث (رياضي ورياضيتان) وكرة الطاولة (3 لاعبين ولاعبتان) والفروسية (فارس واحد) والرماية (7 رماة وراميتان) والمبارزة (6 مبارزين و5 مبارزات) والجمباز (لاعب ولاعبة) والقوس والنشاب (لاعب ولاعبة) والسباحة الإيقاعية (9 مشاركات) والسباحة (3 سباحين) والبادمنتون (لاعبة واحدة)، بالإضافة إلى لعبتين جماعيتين هما كرة اليد والكرة الطائرة.
وأكد الأمين العام للجنة الأولمبية المصرية خالد زين "أن كرم جابر هو أمل البعثة الأول لإحراز ميدالية رغم الشكوك التي أحاطت باللاعب لضعف فترة الإعداد وكم المشاكل السابقة بينه وبين اتحاد المصارعة.
وأوضح زين أن اللجنة الأولمبية المصرية لا تعد بميدالية لشراسة المنافسة وارتفاع مستوى الدول المشاركة في الدورة الأولمبية، مضيفاً "لدينا آمال وطموحات نتمنى أن نوفق في تحقيقها".
وتابع أن الآمال معلقة أيضاً على رياضة رفع الأثقال على الرغم من عدم إحراز أي رباع مصري لميدالية في هذه الرياضة منذ دورة برلين عام 1936، مشيراً إلى أن اللجنة الأولمبية المصرية تعقد آمالها أيضاً على رياضة الملاكمة خصوصاً محمد هيكل (وزن 75 كلغ) ورمضان عبد الغفار خامس دورة أثينا (86 كلغ).
وتطمح مصر أيضا إلى معانقة المعدن الأولمبي في السباحة بعدما كانت نالت هذا الشرف في دورة أمستردام عام 1928 عبر فريد سميكة في منافسات الغطس حيث نال فضية المنصة الثابتة والمنصة المتحركة.
والأمر ذاته ينطبق على رياضة الجودو حيث تظل ذكريات فضية محمد علي رشوان في دورة لوس أنجلوس 1984 عالقة في الأذهان وتنتظر ميدالية أخرى تساند وحدتها.
ويبقي سؤال حائر يبحث عن إجابة وسط طموح الرياضيين ورؤساء الاتحادات وهو هل ستحصل مصر على ميدالية؟
فلا يوجد مسؤول أكد أن اتحاده أو فريقه أو لاعبه سيحقق الفوز بميدالية على الرغم من التطورات المذهلة والإمكانات الكبيرة التي رصدتها الدولة للنهوض بالرياضة والرياضيين خصوصاً بعد أن عاش المصريون أسعد اللحظات خلال دوره أثينا 2004 وحصولهم على 5 ميداليات متنوعة أبرزها ذهبية كرم جابر.
23 ميدالية محصلة الإنجازات
يذكر أن حصيلة الفراعنة في الأولمبياد لا تتعدى 23 ميدالية منذ أول مشاركة لهم في الدورة الخامسة التي أقيمت في ستوكهولم عام 1912 والتي شاركت فيها برياضي واحد في المبارزة هو أحمد حسنين، لكنها لم تحرز ميداليات إلا في الدورة التاسعة التي أقيمت في أمستردام عام 1928 ونالت ذهبيتين بواسطة الرباع السيد نصر والمصارع إبراهيم مصطفى، وميدالية فضية وأخرى برونزية لبطل الغطس فريد سميكة.
وعادت مصر للتألق من جديد في دورة برلين عام 1936 وأحرزت خمس ميداليات منها ذهبيتان في رفع الأثقال للرباعين خضر التوني وأنور مصباح، وفضية للرباع صالح سليمان، وبرونزية للرباع وصيف إبراهيم.
وفي دورة لندن 1948، أحرزت مصر خمس ميداليات منها ذهبيتان في رفع الأثقال لإبراهيم شمس ومحمود فياض، وفضيتان لمحمود حسن في المصارعة وعطية حمودة في رفع الأثقال، وبرونزية في المصارعة لإبراهيم عرابي.
وفي دورة هلسنكي 1952، أحرزت مصر ميدالية واحدة بفضل المصارع عبد العال راشد. وفي دورة روما 1960، أحرزت مصر ميداليتين فضية عن طريق المصارع عيد عثمان، وبرونزية بواسطة الملاكم عبد المنعم الجندي.
وغابت مصر 38 عاماً قبل أن تحرز ميدالية عام 1984 في لوس أنجلوس عبر لاعب الجودو محمد علي رشوان، ثم غطت أيضا في سبات عميق إلى أن استيقظت على وقع 5 ميداليات في دورة أثينا عبر ذهبية كرم جابر في المصارعة، وفضية محمد علي فى الملاكمة (وزن 81 كلغ) و3 برونزيات للملاكمين محمد السيد (91 كلغ) وأحمد إسماعيل (81 كلغ) ولاعب التايكواندو تامر بيومي (وزن تحت 58 كلغ).
المصدر: وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/C3E513DE-6D6A-4617-8ACC-2E1B2863700E/110539/pollution_B.jpg
تلوث الهواء يخيّم على منافسات بكين
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
رغم الجهود المكثفة والعديدة التي بذلتها الصين في الآونة الأخيرة من أجل تنقية هواء العاصمة بكين استعداداً لدورة الألعاب الأولمبية المقررة في الفترة من الثامن إلى 24 آب/أغسطس الحالي، ما زال اللون الرمادي الكالح هو السائد في سماء بكين.
ودفع هذا الجو الملوث بالأتربة والغبار والعوادم هاين فيربروغن المنسق المكلف من اللجنة الأولمبية الدولية لتنسيق أولمبياد بكين 2008 إلى التأكيد على أن المصورين المكلفين بتغطية أحداث أولمبياد بكين سيجذبون الأنظار مجدداً إلى تلوث الهواء في العاصمة الصينية.
وقال فيربروغن أثناء وقوفه أمام المركز الصحفي الاولمبي في العاصمة بكين في أوائل تموز/يوليو الماضي: "ما زال هناك عدد قليل من القضايا المفتوحة، ومنها حاجتنا لمعرفة ما يمكن أن تفعله الإجراءات المؤقتة في بكين من أجل تنقية الهواء".
ورصدت الصين ميزانية بلغت 12.3 مليار دولار أميركي من أجل العمل في الشؤون البيئية قبل الأولمبياد وأعلنت في حزيران/يونيو الماضي قيودها العديدة المؤقتة المنتظر تطبيقها على المركبات بمختلف أنواعها وأحجامها قبل وأثناء الأولمبياد.
وتقرر أن تستخدم جميع المركبات الخاصة بالتناوب اليومي بداية من 20 تموز/يوليو الماضي وحتى 20 أيلول/سبتمبر المقبل.
واستثنيت سيارات الأجرة وسيارات النقل الجماعي ومركبات الطوارئ من هذه القيود بينما ينتظر استبعاد نحو 70% من المركبات التابعة للحكومة من شوارع بكين خلال فترة الأولمبياد.
كما ستمنع العديد من الحافلات والمركبات الثقيلة غير المطابقة للمواصفات الأوروبية فيما يتعلق بالعوادم المنبعثة منها من المرور في شوارع بكين خلال فترة الأولمبياد.
وذكرت الصين في وقت سابق أنها تعتزم السيطرة على التلوث الصناعي وإيقاف ذرات الغبار من أجل تحسين نقاء الهواء خلال فترة الأولمبياد.
وقررت بكين منع جميع أعمال تكسير الحجارة والحفر وصب الاسمنت في الفترة من 20 تموز/يوليو الماضي إلى 20 أيلول/سبتمبر حسبما صرح دو شاوتشونغ نائب مدير إدارة الحماية البيئية في بكين.
وتتضمن خطط الطوارئ لفترة إقامة منافسات الأولمبياد في الشهر الحالي "إجراءات رقابة عاجلة" تستخدم إذا تعرضت بكين "لظروف جوية سلبية تماماً" طبقا لما ذكره دو شاوتشونغ.
وأعرب بعض العدائين الأجانب الذين شاركوا في ماراثون "الحظ السعيد" في بكين خلال نيسان/أبريل الماضي عن مخاوفهم من التأثير المحتمل لتلوث الهواء على قدرة تحمل اللاعبين.
بينما أعرب لاعبون آخرون عن قلقهم من ارتفاع درجات الحرارة والرطوبة في آب/أغسطس المقبل.
وقال آرني لونغكفيست المدير الطبي في اللجنة الأولمبية الدولية إن اللجنة سيكون لديها خطط طوارئ من أجل إعادة وضع جداول لسباقات الدراجات وسباقات العدو لمسافات طويلة وباقي المسابقات التي تتطلب عملية التنفس بشكل عالي لأكثر من ساعة. وسيعتمد ذلك على نسبة التلوث وعوامل أخرى مثل درجات الحرارة والرطوبة والرياح.
وأكد منظمو أولمبياد بكين على أن الدورة لن تكون بحاجة إلى هذه الخطط الخاصة بالطوارئ.
ومنعت نحو 300 ألف مركبة ذات معدل عال لانبعاث العوادم من السير في طرق بكين بداية من أول تموز/يوليو وهو ما يعادل 10% من عدد المركبات في بكين ولكنها تمثل 50% من المركبات ذات معدلات العوادم العالية في بكين طبقاً لما ذكرته الحكومة الصينية.
وقال دو شاوتشونغ في العاشر من تموز/يوليو الماضي: "خلال الأيام القليلة الماضية كان نقاء الجو أفضل منه في الفترة السابقة بسبب التغير في الطقس وكذلك بفضل مجهوداتنا لتقليص العوادم".
وذكر مسؤولو بكين أنهم سجلوا أجواء نقية في الشهور الستة الأول من العام 2008 بنسبة 13% أفضل مما كانت عليه سابقاً.
ولكن الصين لا تستخدم المعايير الدولية في مجال تنقية الهواء وما زالت دقة الأنظمة التي تستخدمها في هذا المجال غير واضحة.
وأوضحت دراسة أجراها العلماء الأميركيون والصينيون في جامعة هارفارد الأميركية أن نفس إجراءات تقليص الزحام المروري استخدمت لتحويل 800 ألف مركبة خلال المنتدى الصيني الأميركي في بكين خلال تشرين الثاني/نوفمبر 2006 ونجحت في تقليص أكاسيد النيتروجين التي تنتج عن الاحتراق الداخلي في تلك المركبات بنسبة 40%.
وذكر البرنامج البيئي للأمم المتحدة في تشرين الأول/أكتوبر الماضي أن نقل الصناعات التي تتسبب في نسبة كبيرة من تلوث الهواء إلى أماكن أخرى والابتعاد عن حرق الفحم وتكهين السيارات التي تتسبب في نسبة كبيرة من العوادم في بكين أسفر عن تراجع شديد في تركيز العديد من العناصر الأساسية في ملوثات الهواء ومنها أول أوكسيد الكربون.
ولكن الوكالة ذكرت أن مستويات الجزيئات الصغيرة المعلقة في هواء بكين تتجاوز بشكل كبير للغاية النسب المسموح بها من قبل منظمة الصحة العالمية.
وقرر بعض اللاعبين عدم المشاركة في سباقات العدو في أولمبياد بكين تجنباً للمجازفة بينما قرر آخرون قضاء أقصر فترة ممكنة في بكين للمشاركة في المسابقات المقررة لهم.
وقال هايلي جبريسلاسي صاحب الرقم القياسي العالمي في سباقات الماراثون إنه لن يشارك في أولمبياد بكين بسبب خوفه من التأثير السلبي لتلوث الهواء على صحته.
ويغيب العديد من اللاعبين الاستراليين عن حفل افتتاح الدورة كما سيقض عدد منهم أياما قليلة في القرية الاولمبية ببكين.
وستتسبب المخاوف من تأثير التلوث في بكين على لياقة اللاعبين في بقاء العديد من أفراد البعثات المشاركة في هونغ كونغ لمعظم الفترة التي يقضونها للمشاركة في أولمبياد بكين.
المصدر: وكالات
نجوم ألعاب القوى يرفعون شعار التألق
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
يرفع نجوم ألعاب القوى شعار التألق من خلال مشاركتهم في أولمبياد بكين المقرر من 8 إلى 24 الشهر الحالي وهم يأملون أن يقدموا للجمهور الأولمبي عرضاً رياضياً من الطراز الرفيع عوضاً عن الغوص في فضائح آفة المنشطات التي صبغت معظم الدورات السابقة وآخرها أثينا 2004 عبر الثنائي المحلي ايكاتيريني ثانو وكوستاس كنتيريس.
من المؤكد أن الجميع ينتظر عرضاً "نارياً" في بكين 2008 من عدائين أعلنوا الحرب الرياضية على بعضهم خصوصاً في "سباق النجوم" وهو الـ100 م الذي سيجمع الثنائي الجامايكي أوساين بولت، حامل الرقم القياسي، وأسافا باول والأميركي تايسون غاي بطل العالم، في حين لن يتمكن الأميركي الآخر جاستين غاتلين من الدفاع عن لقبه الأولمبي بسبب إيقافه لدخوله في المحظور عبر تناوله المنشطات.
غياب غاتلين
وحاول غاتلين في 21 كانون الثاني/يناير الماضي أن يستأنف قرار العقوبة المفروضة عليه من أجل أن يكون ضمن النجوم المشاركين في بكين، إلا أن محكمة التحكيم الرياضية ثبتت عقوبة الإيقاف المفروضة 4 أعوام على الأميركي بطل العالم في 100 و200 م عام 2005.
وقد بدأت فترة إيقاف غاتلين في 25 تموز/يوليو 2006 (وليس 25 أيار/مايو كما قررت محكمة التحكيم الأميركية)، وذلك من اليوم الذي قبل فيه العداء الأميركي عقوبة الإيقاف المؤقت.
وخضع غاتلين (25 عاما) لفحص الكشف عن المنشطات في نيسان/ابريل 2006 خلال لقاء كانساس، وقد أعلن هو بنفسه أن النتيجة جاءت ايجابية وذلك أواخر تموز/يوليو من العام عينه.
وسبق أن أدانت الوكالة الأميركية لمكافحة المنشطات غاتلين وأوقفته 8 سنوات، قبل أن تخفض هذه العقوبة إلى النصف أي حتى 24 أيار/مايو 2010.
ويصر غاتلين على براءته، وهو يحمل مسؤولية ما جرى إلى معالجه الفيزيائي الذي بحسب قوله دس له هذه المواد الممنوعة خلال جلسة تدليك عادية، وذلك بهدف الانتقام منه بعد خلاف كان قد وقع بينهما.
وجرد غاتلين من الألقاب والأرقام التي حققها بعد الفحص الايجابي منها الرقم الذي حققه (9.77 ثوان) خلال جائزة السوبر في قطر في 12 أيار/مايو 2006.
وعادل غاتلين في قطر الرقم القياسي المسجل باسم الجامايكي أسافا باول الذي حطمه لاحقا بتسجيله 9.74 ث في أيلول/سبتمبر الماضي خلال لقاء رييتي الإيطالي قبل أن يعود بولت ويحطم رقمه مواطنه خلال لقاء نيويورك الدولي لألعاب القوى في 31 أيار/مايو الماضي بتسجيله 9.72 ث.
فضيحة جونز
وعادت آفة المنشطات لتبرز على الساحة هذا العام لتشوه صورة ألعاب القوى وتسقط إحدى أبرز نجومها الأميركية الشهيرة ماريون جونز التي أصبحت خلف قضبان السجن.
وكانت جونز (32 عاما) اعترفت بأنها تناولت مادة "تي ايتش جي" التي يصنعها مختبر بالكو بين أيلول/سبتمبر 2000 موعد إقامة اولمبياد سيدني وتموز/يوليو 2001، ما كلفها الإيقاف لمدة عامين من قبل الاتحاد الدولي وسحب ميدالياتها الاولمبية الخمس (منها 3 ذهبيات)، وشطبها نهائيا من السجلات الأولمبية.
ويتضمن سجل جونز 6 ميداليات في بطولة العالم هي ذهبية 100 م عامي 1997 و1999 وذهبية 200 م عام 2001، وذهبية التتابع 4 مرات 100 م عام 1997، وفضية 100 م عام 2001، وبرونزية الوثب الطويل عام 1999.
وإضافة إلى عقوبة الإيقاف لمدة عامين، قرر الاتحاد الدولي تجريدها من الألقاب التي حصلت عليها بعد عام 2000، وطالبها بإعادة الجوائز المالية التي حصلت عليها بعد الأول من أيلول/سبتمبر 2001 والتي تبلغ قيمتها 700 ألف دولار.
ولم تكن جونز الوحيدة التي سقطت بسبب قضية معامل بالكو إذ أن نجوم المنتخب الأميركي لسباق التتابع دينيس ميتشيل وانطونيو بيتيغرو وجيروم يونغ المتوجين بالذهب الاولمبي سابقا، اعترفوا بتناولهم المنشطات.
وتعهد الأميركيون أن يرسلوا إلى بكين رياضيين "نظفاء" من المنشطات، وأكد رئيس اللجنة الأولمبية المحلية بيتر يويبيروث أنه تم إجراء المئات من فحوص المنشطات للتأكد من خلو هذه الآفة من دماء رياضييه.
"لقد شاهدنا الأشخاص الذين عانوا من غش المنشطات. نريد أن نبني سمعتنا مجدداً من خلال المشاركة في الأحداث العالمية بمنتخب نظيف من المنشطات"، هذا ما قاله يويبيروث.
غاي تحت الضغط
على المضمار ومن الناحية التنافسية، سيكون نجم الولايات المتحدة غاي تحت ضغط هائل من الثنائي باول وبولت الذي فاجأ الجميع في نيويورك عندما حطم الرقم القياسي العالمي ثم أكد أنه عداء من الطراز النادر عندما تفوق مجدداً على باول في تجارب انتقاء المنتخب الجامايكي لأولمبياد بكين.
وأكد بولت (21 عاما) أن تركيزه سيكون منصبا في بكين على سباق 200 م لأنه كان متفانياً خلال مسيرته لهذه السباق، مضيفاً "أرغب فعلاً في الفوز بالميدالية الذهبية في سباق 200 م، سيكون القرار لمدربي في ما يخص مشاركتي في السباقين من عدمها. أنا معه (المدرب) منذ 4 أعوام وهو لم يتخذ منذ حينها إلا القرارات الصائبة. إنني متأكد من أنه إذا قرر عدم مشاركتي في 100 م فسيكون لسبب وجيه".
سباق 110 أمتار حواجز
ومن السباقات التي ستتوجه إليها الأنظار خصوصاً المحلية منها هو سباق 110 أمتار حواجز بسبب وجود بطل العالم الصيني جيانغ ليو الساعي إلى استعادة الرقم القياسي العالمي من الكوبي دايرون روبلس.
وكان روبلس حطم في 12 حزيران/يونيو الماضي الرقم القياسي بتسجيله 12.87 ثانية في لقاء اوسترافا الدولي لألعاب القوى، إحدى مراحل الجولة العالمية.
والرقم السابق الذي كان يحمله جيانغ ليو هو 12.88 ثانية سجله في 11 تموز/يوليو 2006 في لوزان السويسرية.
وأثبت روبلس (21 عاما)، صاحب النتائج الممتازة منذ ظهوره في الموسم الماضي، أنه سيكون أحد المنافسين على ذهبية السباق في بكين وقد رشحه جيانغ لذلك.
ورأى روبلس أن الهم الأساسي لمنافسه الصيني سيكون استعادة الرقم القياسي معتبراً أن الأخير سيكون خصماً لا يستهان به في بكين خصوصا أنه سيكون أمام جماهيره.
وأضاف روبلس: "أعتقد أن هناك 5 عدائين على الأقل باستطاعتهم الفوز بالذهبية لكن ليو هو الأوفر حظاً. إنه الشخص الذي يسعى الجميع للتغلب عليه".
أثيوبيا المرشحة الأوفر
أما بالنسبة لسباقات المسافات المتوسطة فيبدو أن السيطرة الأثيوبية ستتواصل خصوصاً عبر النجم كينينيسا بيكيلي وتيرونيش ديبابا اللذين يسافران إلى بكين وهما في قمة مستواهما.
واختارت أثيوبيا الطامحة إلى معادلة أفضل حصاد أولمبي لها على الأقل (8 ميداليات منها 4 ذهبيات)، منتخبها في ألعاب القوى. واختار المسؤولون عن ألعاب القوى الأثيوبية 4 عدائين لسباق 10 آلاف م وقررت أثيوبيا أن تزج بكل أوراقها الرابحة من أجل الحصول على أكبر عدد من الميداليات فقررت إشراك بيكيلي في سباق 5 آلاف م أيضاً إلى جانب شقيقه الأكبر طارق بيكيلي وعلي ابودوش وابراهام تشيركوس.
كذلك ستشارك بطلة العالم تيرونيش ديبابا في سباق 10 آلاف م مع شقيقتها الأكبر ايجيغايهو وميستاويت توفا وودي اياليو، وفي سباق 5 آلاف م الذي تحمل رقمه القياسي إلى جانب بطلة العالم 2007 وبطلة اولمبياد اثينا 2004 ميزيريت ديفار، وتكمل ميسيليش ملكامو وبيلاينيش فيكادو أضلاع المربع.
يذكر أن ديبابا توجت بطلة للعالم في السباقين عام 2005، لكنها آثرت الدفاع عن لقب واحد عام 2007 في 10 آلاف م تاركة الثاني لمواطنتها ديفار، بينما حاول بيكيلي إحراز الثنائية مرتين في بطولة العالم 2003 فنجح في 10 آلاف م وحل ثالثاً في 5 آلاف، وفي أولمبياد أثينا نجح أيضاً في 10 آلاف م وحل ثانياً في 5 آلاف خلف المغربي هشام الكروج.
المصدر: وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/779CF351-A4C0-4013-AE38-2982CE90C777/110566/playersstars_B.jpg
الولايات المتحدة تطمح للحفاظ على عرشها
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
ترفع الولايات المتحدة شعار الدفاع عن عرشها "الذهبي" للمرة الرابعة على التوالي عندما تخوض اعتباراً من 8 الشهر الحالي غمار أولمبياد بكين 2008، لكنها ستواجه منافسة شرسة من الصين المضيفة وروسيا.
وكان الأميركيون نجحوا في التربع على عرش الميداليات في أربع مناسبات على التوالي عندما تصدروا جدول الميداليات خلال اولمبياد لوس انجلوس 1932، إلا أنهم لا يزالوا بعيدين جداً عن الرقم القياسي الذي يحمله الاتحاد السوفياتي الذي ظفر بأكبر عدد من الميداليات (الذهبية منها) وتصدر الترتيب في 8 مناسبات متتالية من 1956 حتى 1992 أي حتى انحلال عقده.
واستفاد الأميركيون من زوال الغريم السوفياتي وتفتته إلى دول وجمهوريات عدة لكي يفرضوا سيطرتهم انطلاقاً من اولمبياد اتلانتا 1996 حتى اولمبياد أثينا 2004 وهم يمنون النفس مجدداً بأن يكونوا الأوائل بعد اليوم الختامي للاولمبياد الصيني في 24 الشهر الحالي، لكنهم يواجهون هذه المرة منافسة قوية من البلد المضيف.
ويعلم الأميركيون أن اولمبياد بكين سيكون صعباً جداًعليهم وقد اعترف ستيف راوتش المسؤول عن الأداء الرياضي في اللجنة الاولمبية الأميركية بصعوبة المهمة بقوله أن التنافس سيكون مفتوحاً على مصراعيه بين روسيا والصين والولايات المتحدة على صدارة ترتيب الميداليات.
وأضاف: "ستكون المنافسة مرتفعة جداً، سنشهد إثارة في هذا الاولمبياد افتقدناها في الدورات الأخيرة".
وكان الأميركيون حصدوا في أثينا 102 ميدالية، منها 36 ذهبية، فيما كان نصيب الروس 92 ميدالية، بينها 27 ذهبية، مقابل 32 ذهبية للصين من أصل 63 ميدالية.
واعتبر راوتش أن الصينيين يملكون رياضيين رائعين باستطاعتهم أن ينجزوا المهمة المطلوبة منهم أمام جماهيرهم، خصوصاً في ظل الدعم الذي يحظى به عبر التعاقد مع أفضل المدربين في العالم الذين لا يدربون الرياضيين فحسب بل يتولون مهمة تطوير المدربين المحليين أيضاً.
وبدوره، رأى المدير التنفيذي في اللجنة الأولمبية الأميركية جيم شير أن الأميركيين لن يتنازلوا عن العرش بسهولة، مضيفاً "نملك منتخباً قوياً، نحن لسنا منشغلين بفكرة أن الصينيين يملكون المنتخب الأفضل".
وكان مفتاح التفوق الأميركي في أثينا 2004 في السباحة والعاب القوى، حيث حصدوا 28 ميدالية في الأولى و25 في الثانية، أي أكثر من نصف مجمل الميداليات التي حصلوا عليها في بلاد الإغريق.
وسيكون التركيز الأميركي مجدداً على السباحة وهو ما أكده مدرب المنتخب مارك شوبرت الذي قال: "نأمل أن نحقق نتيجة أفضل من تلك التي حققناها في اثينا"، فيما أشارت مدربة منتخب السيدات لألعاب القوى جانيت بولدن "نريد الفوز بأكبر عدد ممكن من الميداليات".
وعلى الأميركيين أن يحافظوا على ما حققوه في الدورات الثلاث السابقة عندما حصدوا 101 و92 و102 ميدالية على التوالي، من اجل أن يعززوا فرصهم في الخروج من بكين وهم على عرش جدول الميداليات للمرة الرابعة على التوالي، إلا أن مدرب العدائين بوبا ثورنتون لا يريد الدخول في الحسابات والأرقام لأنه لا يريد أن يضع رياضييه تحت الضغط.
وأضاف ثورنتون: "لم أتحدث يوماً عن الأرقام، لا نحتاج إلى هذا النوع من الضغوط. نحن ذاهبون إلى هناك من أجل إظهار روح التنافس والرياضة وكيفية قيامنا بما هو مطلوب".
وكان الأميركيون حصدوا 97 ميدالية في اولمبياد سيدني 2000 قبل أن يتم تجريد العداءة الشهيرة ماريون جونز من 3 ذهبيات وبرونزيتين بسبب تناولها المنشطات لكن رئيس اللجنة الأولمبية الأميركية بيتر يويبيروث تعهد بأن لا يتكرر هذا الأمر في بكين لأنه سيرسل "منتخباً نظيفاً"، مضيفاً: "نحن فخورون بالتقدم الذي حققناه في ما يخص مسألة المنشطات. نحن لا نملك ضمانات جازمة بأن لا يكون هناك أية حالة تنشط، لكننا مرتاحون. ما تسمعون به هو من عصر سابق (قضية جونز) نحن الآن في عصر جديد".
ورأى يويبيروث أن برنامج التدريب المكثف الذي وضعه الصينيون من أجل تطوير المواهب الشابة ليس أفضل من البرنامج الذي وضعه الأميركيون، مضيفاً "اعتقد أن برنامجنا سيكون فعالاً".
وسيكون السباح الشهير مايكل فيلبس أبرز النجوم الأميركيين في بكين 2008 وهو يسعى للظفر بسبع ذهبيات ومعادلة الرقم القياسي المسجل باسم مواطنه السباح مارك سبيتز الذي لا يزال الوحيد الذي توج بسبع ذهبيات وكان ذلك خلال اولمبياد ميونيخ 1972.
وكان فيلبس قريباً جداً من معادلة هذا الانجاز بعدما حصد 6 ذهبيات وبرونزيتين خلال اولمبياد أثينا حيث حصد السباحون الأميركيون 12 ذهبية و9 فضيات و7 برونزيات، فيما حلت استراليا ثانية بـ7 ذهبيات و5 فضيات و3 برونزيات.
ويحمل فيلبس 4 أرقام قياسية عالمية في 200 م حرة و200 م فراشة و200 و400 م متنوعة، علماً بأنه كان يحمل الرقم القياسي في 100 م فراشة أيضاً قبل أن ينجح مواطنه ايان كروكر في تحطيمه في العام 2005 خلال بطولة العالم في مونتريال.
وستكون الأنظار موجهة في بكين أيضا الى المنتخب الأميركي لكرة السلة الذي يسعى إلى تعويض إخفاقاته في الأعوام الأخيرة واستعادة الهيبة التي جعلته "منتخب الأحلام" خلال اولمبياد برشلونة في العام 1992.
وكان المنتخب الأميركي خرج خالي الوفاض من بطولتي العالم الأخيرتين كما أنه اكتفى ببرونزية اولمبياد أثينا، فيما كانت الذهبية للمنتخب الأرجنتيني والفضية لنظيره الإيطالي.
المصدر:وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/D8DE04C0-0AD3-461B-90D3-F21F41F0D3F3/110570/beijing2_B.jpg
سقوط قتلى في شمال غرب الصين
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
لقي 16 جمركياً حتفهم وأصيب 16 آخرون بجروح اثر هجوم على مركزهم في شينجيانغ في شمال غرب الصين، وفق ما ذكرت وكالة أنباء الصين الجديدة صباح الاثنين.
وذكرت وكالة الأنباء الرسمية أن رجلين هاجما بشاحنة مركز الجمارك قبل أن يتم توقيفهما، مشيرة أيضا إلى انفجار قنبلتين يدويتين في حين قال متحدث باسم شرطة أورومكي عاصمة هذه المنطقة التي تتمتع بحكم ذاتي إنه لا يملك أي معلومات بخصوص الانفجار.
وفي الأشهر الأخيرة أكدت السلطات الصينية أنها تواجه تهديدات إرهابية تستهدف الألعاب الأولمبية التي تفتتح الجمعة في بكين، تشير في شكل خاص إلى منطقة شينجيانغ كبؤرة محتملة.
وفي الإطار عينه، أعرب رئيس اللجنة الأولمبية الألمانية توماس باخ عن أسفه العميق للهجوم الذي تعرض له مركز الشرطة وأكد تضامنه مع أُسر الضحايا الـ 16 الذين لقوا حتفهم.
ونفى باخ وجود صلة بين هذا الهجوم وبين دورة الألعاب الأولمبية وقال: "لا توجد وفقا للمعلومات الحالية صلة بين هذا الهجوم والأولمبياد".
وأكد رئيس اللجنة الأولمبية الألمانية: "نحن على ثقة كاملة بالإجراءات الأمنية التي يتخذها منظمو الأولمبياد في الصين".
المصدر: وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/70A092AE-E835-4850-9527-39E9168E41C5/110581/china2_b.jpg
بكين تضع لمساتها الأخيرة تحضيراً للأولمبياد
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
يستيقظ سكان العاصمة الصينية كل صباح على مفاجآت جديدة مع تقدم تجميل المدينة التي كان يطغى عليها لون الغبار الرمادي، تمهيداً لدورة الألعاب الأولمبية التي تفتتح الجمعة.
وتشهد المدينة تغييرات كل يوم تتمثل باتساع مساحاتها الخضراء ودهن مبانيها وزرع ورود هنا وتعليق فوانيس حمراء جديدة هناك.
وتحول تجميل العاصمة من دهن أبنيتها وإصلاحها إلى أهم صناعة في الأيام الأخيرة التي تسبق الدورة الرياضية التي ستستمر من الثامن إلى الرابع والعشرين من آب/أغسطس الجاري.
وفي شمال وسط العاصمة على الطريق إلى الملعب الرئيسي للألعاب الأولمبية، تشغل مجموعات تقوم بإشغال في الشوارع الرئيسية مثل دونجيمين، وقد غطوا وجوههم بأقنعة قطنية للوقاية من الغبار والتلوث.
ويعمل هؤلاء على وضع اللمسات الأخيرة لإعطاء المنطقة شكلها النهائي بإعادة طلي الحواجز المخصصة للمشاة وتعليق الأعلام الملونة لدورة الألعاب الأولمبية وقد كتب عليها الشعار الذي اختارته بكين "عالم واحد حلم واحد".
وتحيط بورشات البناء في بكين حواجز مرتفعة كانت تغطيها إعلانات دعائية لدور الأزياء والعطور والسلع الفاخرة لكنها أزيلت لتوضع في مكانها ملصقات تحمل عبارات الترحيب بالضيوف بلغات عدة بالأخضر والأصفر.
وكتب على هذه الملصقات: "لنساهم جميعاً في بناء بكين جديدة كمضيفين للألعاب الأولمبية".
كما تعمل الفنادق الكبرى في العاصمة على إنهاء استعداداتها بتوزيع الورود في أرجائها ودهن واجهاتها إلى جانب وضع أضواء بشكل الحلقات الخمس التي تشكل شعار الأولمبياد وحتى صور بعض الرياضيين المشاركين في الدورة.
ومعظم هذه الفنادق زينت بهوها بالدمى الخمس الشعبية في الصين والتي يطلق عليها اسم "فوا".
وأكد وانغ ليانينغ الذي ينظم عمليات التزيين بالورود لإدارة المدينة أن بكين جاهزة، مضيفاًك "إنها طريقة للبرهنة على وحدتنا وحماسنا ودعمنا ومباركتنا للرياضيين".
وعلى الطريق من معبد لاما التاريخي شمال وسط العاصمة، تحولت ورشة للبناء ليلاً إلى حديقة تتوسطها قلعة.
وعلى بعد حوالي مئة متر على الطريق نفسه، تغطي زهور على شكل شعار دورة الألعاب الاولمبية في بكين وهو ظل ابيض لرجل يجري على خلفية حمراء.
وصبغت تيان انمين أكبر ساحة في العالم، بألوان الدورة أيضاً بباقات زهور على جوانبها ينبثق منها شعار دورة بكين إلى ارتفاع عشرين متراً.
وقال مسؤولون صينيون إن ثلاثين ألف مزارع صيني عملوا لإنتاج أكثر من سبعين مليون وردة ستجمل المدينة بمناسبة الألعاب الأولمبية، بما في ذلك أربعين مليون وردة لبكين وحدها.
وأكدت نائبة مدير مكتب بكين للتشجير وانغ سومي أن ذلك يجعل المحيط أجمل وألطف.
وأوضحت أن الباحثين عملوا لسنوات من أجل إنتاج نباتات هجينة يمكنها مقاومة الحرارة والرطوبة اللتين تتسم بهما بكين.
المصدر:وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/575CA9CA-BC44-43C6-9FDC-8980FDABAF18/110591/blatter3_B.jpg
بلاتر مندهش من الخلاف بين الأندية والمنتخبات
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
قال سيب بلاتر رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم إن الفيفا شعر بالدهشة من الخلاف الحاد بين الأندية والمنتخبات بشأن انضمام اللاعبين لمنتخبات بلادهم في دورة بكين الأولمبية.
وقال بلاتر في مؤتمر صحفي ببكين إن الفيفا اعتقد أن الخلاف مع الأندية الأوروبية الكبيرة بشأن ترك لاعبيها للمشاركة في الأولمبياد قد تم حله منذ فترة طويلة.
ويلزم الفيفا الأندية بترك لاعبيها الذين هم دون 23 عاماً للانضمام إلى منتخبات بلادهم في دورة الألعاب.
وقال بلاتر: "نرتبط في الوقت الحالي بعلاقة قوية مع الأندية وأنا مندهش بعض الشيء أن الأندية قامت بهذا الموقف الحاد ليس ضد الفيفا فقط بل ضد اللاعبين. أعتقد أن اللاعبين يستحقون الحصول على مزيد من
الاحترام عندما يتعلق الأمر باستدعائهم للانضمام لمنتخباتهم".
ودخل برشلونة الإسباني في خلاف حاد مع المنتخب الأرجنتيني حول أحقية ضم ليونيل ميسي في الوقت الذي رفض النادي الكاتالوني التفريط في مهاجمه البالغ عمره 21 عاماً لكي يشارك معه في الدور التمهيدي لدوري أبطال أوروبا قبل أن يأمر الفيفا بانضمام اللاعب لمعسكر المنتخب القادم من أميركا الجنوبية.
وتقدم برشلونة بالتماس ضد قرار الفيفا أمام المحكمة الرياضية الدولية مثلما فعل ناديا فيردر بريمن وشالكه الألمانيان أيضاً ضد قرار السماح لدييغو ورافينيا على الترتيب بالانضمام للمنتخب البرازيلي.
ومن المقرر أن تصدر المحكمة الرياضية قرارها قبل السادس من آب/أغسطس وقال بلاتر إنه يأمل في موافقة الأندية على السماح للاعبيها بالمشاركة في بكين حتى إذا جاء القرار المنتظر ضد الفيفا.
وأضاف رئيس الاتحاد الدولي: "انتهت عمليات تسجيل اللاعبين ولا يمكن استبدالهم بلاعبين آخرين. اللاعبون الثلاثة يتدربون هنا (في بكين) برجاء تركهم للمشاركة في الأولمبياد".
وقال بلاتر إنه توقع أن مثل هذه الأمور أصبحت محسومة بعد اجتماع الفيفا مع الأندية في كانون الثاني/يناير الماضي.
واشتكت الأندية الأوروبية التي تضم تقريباً معظم المواهب القادمة من أفريقيا وأميركا الجنوبية من إجبارها على السماح للاعبين الدوليين بالمشاركة في مباريات منتخبات بلادهم مع نشوب العديد من الخلافات بين الأندية والاتحادات الوطنية.
المصدر: وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/17920788-3C12-461D-99B9-F130E99E4B2B/110648/Haile_Gebrselassie_B.jpg
جبريسيلاسي يطمح إلى مشاركة فعالة في بكين
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
على الرغم من بلوغه الخامسة الثلاثين وفوزه بالعديد من الذهبيات في المسافات الطويلة في الألعاب الاولمبية وبطولات العالم لألعاب القوى، لم يتردد العداء الإثيوبي الشهير هايله جبريسيلاسي في إعلان مشاركته في سباق 10 آلاف متر في دورة الألعاب الاولمبية التي تنطلق في بكين يوم الجمعة وسط صعوبة مهمته في احتلال أحد المراكز الثلاثة الأولى.
وكان جبريسيلاسي الذي ركز في السنتين الأخيرتين على خوض سباق الماراتون حل خامساً في سباق 10 آلاف م في اولمبياد أثينا قبل أربع سنوات، بعد أن توج بطلاً في هذه المسافة في أتلانتا عام 1996، وسيدني عام 2000.
وحل مواطنه كينينيسا بيكيلي أول في السباق وهو الذي انتزع منه الرقمين القياسيين العالميين في سباقي 5 آلاف و10 آلاف م.
ولا ينوي جبريسيلاسي الاعتزال بل يريد الاستمرار طويلاً على المضمار وقال في حديث لوكالة فرانس برس: "لا زلت شاباً لكي اعتزل العاب القوى، آمل أن أشارك في الألعاب الأولمبية عام 2012 ولما لا 2016 أيضاً".
وقرر جبريسيلاسي، صاحب الرقم القياسي السابق والبطل الاولمبي مرتين والعالمي 4 مرات في سباق 10 آلاف م، عدم المشاركة في سباق الماراتون (42.195 كلم) بسبب نسبة التلوث العالية في بكين.
يذكر أن جبريسيلاسي توج بطلاً أولمبيا في سباق 10 آلاف م عامي 1996 في أتلانتا و2000 في سيدني وبطلاً للعالم أعوام 1993 و1995 و1997 و1999.
شعبية واسعة
ويحظى جبريسيلاسي بشعبية واسعة في بلاده ويلقب بالإمبراطور ولا يتردد في كشف طموحه والمتمثل بدخول المعترك السياسي عندما يسدل الستارة على مسيرة مظفرة ويقول في هذا الصدد: "أريد أن اخدم وطني في الحقل السياسي في المستقبل، لكن علي أن أكون أكثر نضجاً وأن أتعلم أكثر".
وأبدى جبريسيلاسي خصالاً قيادية من خلال إدارة أعماله داخل إثيوبيا، حيث استغل دخله المادي لكي يستثمر من خلال بنائه لناطحات سحاب في أديس أبابا.
ويقول أحد أنصار جبريسيلاسي ويدعى كيبروم غيبريزيغي: "لقد ساهم جبريسيلاسي كثيراً تجاه بلاده، فالاستثمارات التي قام بها أمنت وظائف لأكثر من مئة شخص".
وأضاف "من يدري، فقد يكرر في المستقبل نجاحاته في الساحة السياسية أيضاً كما فعل على المضمار".
وكان جبريسيلاسي ولد في عائلة مؤلفة من 10 أشخاص وكان يعدو من منزله إلى المدرسة بشكل يومي في منطقة ارسي في جنوب أثيوبيا. وقد سمحت له السلطات الرياضية بمتابعة مزاولته الرياضة بعد أن فاز بذهبية بطولة العالم للشباب في سيول عام 1992.
وتعيش عائلة جبريسيلاسي في بناء فخم حاليا شيده بنفسه على تلة مشرفة على العاصمة أديس أبابا خلافا لما كانت عليه الحال عندما كانت تعيش في منزل صغير في منطقة أسيلا حيث ترعرع.
المصدر:وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/EE7E4C75-ED73-4341-B139-728CA794F4FB/110636/GrantHackett_B.jpg
هاكيت مستعد لتسطير فوز ثالث تاريخي
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
بدا السباح الاسترالي الكبير غرانت هاكيت لدى وصوله للعاصمة الصينية بكين متفائلاً جداً بحظوظه في تسطير فوزه الأولمبي الثالث في سباق 1500 م وهو أمر لم يسبقه إليه أي سباح سابقاً.
"أنا واثق من قدرتي على استخراج أفضل ما عندي. لقد استعديت بطريقة جيدة جداً. أشعر أني في قمة لياقتي ومستعد للمنافسة"، هذا ما قاله هاكيت البالغ من العمر 28 عاماً لدى وصوله إلى العاصمة الصينية على رأس منتخب السباحة الاسترالي المدجج بالنجوم الكبار.
ومن المتوقع أن تدخل أستراليا في منافسة نارية مع الولايات المتحدة للسيطرة على أحواض بكين، خصوصاً أنها تضم في صفوفها سباحين يحملون ستة أرقام قياسية عالمية.
واعترف مدرب منتخب أستراليا للسباحة ألن طومسون أن الضغوط بدأت ترتفع بعد وصول سباحيه إلى بكين اثر معسكر امتد لأسبوع في ماليزيا، مضيفاً "كنا بعيدين عن الأضواء في الأيام الأخيرة لكن الآن وبوصولنا إلى بكين أصبحوا (السباحون) على دراية بأن العالم بجامعه يراقبنا، إضافة إلى الاستراليين بالطبع".
ويتطلع هاكيت إلى تسطير إنجاز لم يسبقه إليه أي سباح في تاريخ الألعاب الأولمبية وهو الظفر بذهبية سباق 1500 م للمرة الثالثة على التوالي.
وعلق النجم الاسترالي على هذا الموضوع قائلاً: "أعي تماماً الاهتمام والتوقعات التي ترافق هذا الأمر (تحقيق فوزه الثالث على التوالي) لكن في الوقت ذاته أشعر على الأرجح بارتياح أكبر مما شعرت في المشاركتين السابقتين".
وتعتبر ليبي تريكيت التي تحمل الرقم القياسي العالمي في سباقي 50 و100 م حرة، وليزيل جونز حاملة الرقم القياسي العالمي في سباقي 100 و200 م صدراً، من السباحات اللواتي تعول عليهن أستراليا بشكل كبير من أجل الظفر بالذهب الأولمبي كما تعول بشكل كبير على هاكيت، علماً بأن المنتخب الاسترالي يضم في صفوفه أيضاً جيس تشيبر حامل الرقم القياسي في 200 م فراشة، وايمون ساليفن الذي يحمل الرقم القياسي في 50 م حرة، وستيفاني رايس أسرع سباحة على الإطلاق في 200 م متنوعة.
وأكد المدرب طومسون أن سباحيه بأفضل حالة ممكنة على الصعيدين البدني والنفسي، مضيفاً "أقمنا معسكراً جيداً جداً والجميع كان سعيداً بأدائه. الجميع بصحة جيدة ونأمل أن نحافظ على هذا الوضع".
المصدر: وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/6F1E6209-5953-4D55-B038-541BFBACFA82/110657/lagat1_B.jpg
لاغات يعول على "الإلهام العائلي" للفوز
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
يعول العداء الأميركي الكيني الأصل برنارد لاغات على "الإلهام العائلي" من أجل دخول التاريخ خلال أولمبياد بكين وذلك في حال فوزه بذهبيتي سباقي 1500 و5 آلاف متر لأنه سيصبح حينها أول عداء يحقق هذه الثنائية في بطولتين كبيرتين بعد أن نجح في تسطير هذا الانجاز خلال بطولة العالم في أوساكا عام 2007.
وأكد لاغات، المولود في كانون الأول 1974 في كابسابيت، أنه على أتم الاستعداد لأولمبياد بكين بفضل الإلهام الذي تمنحه إياه شقيقته الكبرى والكلمات المحفزة التي يسمعها من والدته، مضيفا "أنا مستعد تماماً من الناحية الذهنية".
الوفاء بالوعد
وأشار لاغات إلى أن الهدف من مشاركته الأولمبية ليس الحصول على ذهبية أو اثنتين بل الوفاء بالوعد الذي قطعه لوالدته مارسالينا منذ 4 أعوام عندما حصل على فضية سباق 1500 م في أولمبياد أثينا والتي أضافها إلى برونزية أولمبياد سيدني 2000.
ويسعى لاغات إلى معانقة الذهب الاولمبي لأول مرة بعدما اصطدم في مشاركتيه السابقتين بالمغربي الشهير هشام الكروج، وهو بدأ يخرج من ظل الأخير بعدما اعتزل المغربي مباشرة بعد أولمبياد أثينا.
وقد ظفر لاغات بذهبيتي سباقي 5 آلاف و1500 م خلال مونديال أوساكا 2007، محققاً ثنائية تاريخية سجلها قاهره الكروج في أثينا 2004، علماً بأن الأخير عجز عن تحقيق الانجاز ذاته في مونديال 2003 في باريس.
"قطعت وعداً لعائلتي، خصوصاً والدتي. قلت لها سأفوز بالذهب. تحدثت معها مباشرة بعد حصولي على الفضية (في أثينا 2004). قالت لي كنت ثالثاً في 2000 والآن ثانياً في 2004. في المرة المقبلة سيكون الذهب لك"، هذا ما قاله لاغات الذي أهدى ثنائية مونديال أوساكا لزوج شقيقته الذي توفي 2006 بسبب مضاعفات جاءت جراء إصابته بمرض السكري.
ويضع لاغات في بكين نصب عينيه تكرار إنجاز الفنلندي بافو نورمي والكروج، العدائين الوحيدين اللذين ظفرا بالثنائية الأولمبية، الأول عام 1924 والثاني في 2004.
عائلة عدائين
ويتطلع لاغات إلى شقيقته ماري شيبكيمبوي لاغات من أجل الحصول على الإلهام، لأنه ينحدر من عائلة عدائين ومن هنا مصدر اندفاعه وحماسه، إذ أنه تواجد في منزل يضم 12 شخصاً (10 أشقاء ووالداه) جميعهم زاولوا هذه الرياضة.
و"يحتل" لاغات المركز الخامس في المنزل بين أشقائه، أما صاحب المركز الثاني فهي شقيقته ماري، بطلة أفريقيا لسباق 3 آلاف م عام 1984، والثالث فهو وليام شيسيريت الذي سجل 2.12.09 ساعة في سباق الماراتون عام 2004، والسادس هي ايفلين جيروتيش لاغات الذي سجلت 1.11.35 ساعة في نصف ماراتون سان خوسيه في تشرين الأول/أكتوبر الماضي.
أما روبرت شيسيريت الذي "يحتل" المركز الثامن بين أشقائه، فهو يشارك في سباقي 5 آلاف و10 آلاف م، في حين أن الشقيقتين الأصغر ايرين وفيولا تعدان بأن تكونا على مسار شقيقهما برنارد، لأن الأولى هي العداءة رقم واحد في جامعة أريزونا الأميركية، والثانية تشارك في سباقي 1500 و5 آلاف متر وهي لا تتجاوز حالياً السابعة عشرة من عمرها.
لكن تبقى ماري الشقيقة الأكثر إلهاماً للاغات وهو علق على هذا الموضوع قائلاً "لقد شاركت (شقيقته) في ألعاب الكومنولث وبطولة العالم لسباق الضاحية. ماري ألهمتني كثيراً. وواصل "في كل مرة نظرت إليها أردت أن أكون مثلها تماماً".
وأردف لاغات الذي حصل على الجنسية الاميركية عام 2005 قائلاً: "إنها التي فعلت كل شيء من أجلنا. لقد قالت لي أنه بإمكاني أن أصبح شخصاً ذات شأن. قالت لي أنه بإمكاني أن أصبح قائداً، بطلاً أولمبياً".
المصدر
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/07EB86ED-325A-4B09-9F99-073BB1D3B579/110662/russia_logo_B.jpg
ثبوت تناول عدائين روسيين منشطات
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
أعلن مسؤول في الاتحاد الروسي لألعاب القوى ثبوت تناول عدائين روسيين منشطات، كانا ضمن الوفد الروسي المشارك في الأولمبياد.
وقال مصدر في الاتحاد الروسي لألعاب القوى رفض الكشف عن اسمه: "ثبت تناول عدائي المشي فاليري بورخين وفلاديمير كانايكين منشطات محظورة وعلى الأرجح سيتم إبعادهما عن الألعاب".
وأضاف: "اليكسي فويفودين الذي لم يكن ضمن عداد المنتخب المشارك في بكين ثبت تناوله منشطات أيضاً".
وكان الاتحاد الدولي لألعاب القوى استبعد سبع عداءات روسيات بشكل مؤقت بعد ظهور خلل في حمضهم النووي تبين في فحص للمنشطات خضعن له العام الماضي.
المصدر: وكالات
الوفد العراقي يصل إلى بكين
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
وصل الوفد العراقي المؤلف من أربعة رياضيين إلى مطار بكين الدولي في وقت متأخر من مساء الاثنين حيث كان في استقبالهم سفير العراق لدى الصين محمد صابر إسماعيل.
وكانت اللجنة الأولمبية الدولية استبعدت العراق من المشاركة في مطلع حزيران/يونيو الماضي قبل أن تعود عن قرارها بعد اجتماعها بوفد حكومي قبل أسبوعين في سويسرا.
وقال حيدر نوزاد الذي يشارك في منافسات التجذيف: "أنا سعيد للغاية للمشاركة في الألعاب الاولمبية، إنه حلم رائع".
أما السفير العراقي فقال: "كان من المهم جداً أن يتواجد العراق في هذا المحفل الرياضي الكبير".
وتألف الوفد أيضاً من حمزة حسين (التجذيف)، والعداءة دانة حسين وحيدر ناصر (رمي القرص).
وأعلن مكتب المتحدث باسم الحكومة العراقية علي الدباغ أن الأخير سيترأس وفد العراق.
وذكر بيان عن مكتب الدباغ أن "المتحدث الرسمي باسم الحكومة يرأس وفد جمهورية العراق إلى دورة الألعاب الأولمبية في بكين وسيحضر مراسم الافتتاح الجمعة ممثلا لحكومة العراق بدعوة من رئيس اللجنة الأولمبية الدولية جاك روغ".
وكان الدباغ قاد مفاوضات الحكومة العراقية مع اللجنة الأولمبية الدولية في لوزان الأسبوع الماضي التي انتهت إلى سماح الأخيرة لرياضيين عراقيين بالمشاركة في أولمبياد بكين 2008.
حسين يرفع علم العراق
من ناحية أخرى أعلن أمين عام اللجنة الاولمبية العراقية بالوكالة أن صاحب ذهبية سباق التجذيف "الرونك" في الدورة العربية العام الماضي في مصر حمزة حسين سيرفع علم بلاده في حفل افتتاح الدورة الأولمبية.
وتم اختيار حسين لهذه المهمة لكونه حقق أفضل نتيجة لرياضي عراقي في المسابقات الخارجية، وسيشارك حمزة حسين مع زميله حيدر نوزاد في بكين.
المصدر:وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/80E9DAE5-C51F-48ED-BBF8-AC414FE4ECD1/110669/Morocco_OL_B.jpg
ألعاب القوى أمل المغرب في الأولمبياد
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
أنقذت العاب القوى ماء وجه المشاركة المغربية في الأولمبياد في أكثر من مرة وهي لن تشذ عن القاعدة في دورة بكين من 8 إلى 24 آب/أغسطس الحالي وستكون الأمل الوحيد للمغاربة لإحراز المعدن الاولمبي.
ومنحت رياضة أم الألعاب المغرب حتى الآن 16 ميدالية منها 6 ذهبيات و4 فضيات و6 برونزيات من أصل 19 أحرزها في تاريخ مشاركاته. والميداليات الثلاث الأخرى كانت في الملاكمة وجميعها برونزية.
ويحمل ممثلو المغرب في العاب القوى على عاتقهم مسؤولية جسيمة وكبيرة جداً لسبب واحد هو أنهم سيدافعون عن سمعة هذه الرياضة في غياب النجم الأوحد في دورة أثينا و"ملك المسافات المتوسطة" بطل العالم في سباق 1500 م وحامل رقمه القياسي هشام الكروج الذي اعتزل مباشرة بعد تتويجه بذهبيتي 1500 م و5 آلاف م قبل 4 أعوام.
وتراجعت غلة المغاربة في البطولات العالمية والدولية منذ اعتزال الكروج وهو لا يزال يبحث حتى الآن عن خليفة للأخير بعدما اثبت المغرب سيطرته على سباق 1500 م ولسنوات طويلة بفضل الكروج وسلفه سعيد عويطة.
ويبدو عبد العاطي إيغيدير في طريقه إلى فرض نفسه في هذا السباق بعدما كان سجل أفضل توقيت هذا العام (3.32.63 دقائق) في لقاء ريهلينغن الألماني في 24 أيار/مايو الماضي قبل أن يحسنه الكيني أوغوستين كيبرونو تشوج بعد أسبوع واحد بتسجيله 3.31.57 د في لقاء برلين المرحلة الأولى من منافسات الدوري الذهبي.
ويبلغ عدد العدائين المغاربة في بكين أكثر من نصف عدد الرياضيين الممثلين له في جميع الألعاب حيث يشارك المغرب ب49 رياضي ورياضية بينهم 28 عداء وعداءة، وتبقى حسناء بنحسي حاملة فضية 800 م في أولمبياد أثينا وبطولتي العالم 2005 في هلسنكي و2007 في أوساكا، وجواد غريب بطل العالم في سباق الماراتون عامي 2003 في باريس و2005 في هلسنكي أبرز المرشحين للصعود على منصات التتويج إلى جانب أمين لعلو (800 م) ومريم العلوي السلسولي (1500 م).
أما باقي الرياضيين فهم يتوزعون على رياضات الملاكمة (10 ملاكمين) والجودو (4 لاعبين) والتايكواندو (لاعب ولاعبتان) والمبارزة (مبارزان) والسباحة (سباحة واحدة) والقوس والنشاب (لاعبة واحدة).
وأكدت نوال المتوكل وزيرة الشباب والرياضة والعداءة السابقة صاحبة ذهبية سباق 400 م حواجز في اولمبياد لوس أنجلوس عام 1984 "أن هناك آمالا كبيرة في الفوز بميداليات في العاب القوى والملاكمة والتايكواندو مضيفة إلى أن المهمة لن تكون سهلة خصوصا وان المنافسة ستكون شرسة وعلى أشدها بين الأبطال العالميين المشاركين في الاولمبياد".
وتابعت "إن الرياضيين المغاربة عودوا بلدهم منذ الستينيات على الصعود إلى منصات التتويج في الاولمبياد وليس فقط التأهل إلى النهائيات"، معربة عن أملها في أن يتحقق ذلك من جديد وأن تبرهن دورة بكين على أن الأبطال المغاربة لهم وزنهم وثقلهم.
وتأتي الملاكمة في الدرجة الثانية من تطلعات المغرب إلى إحراز الميداليات، بالإضافة إلى التايكواندو والثلاثي غزلان التودالي (وزن تحت 49 كلغ) ومنى بن عبد الرسول (وزن تحت 67 كلغ) وعبد القادر الزروري (وزن فوق 80 كلغ) بالإضافة إلى الجودو الذي يسعى إلى معانقة المعدن الأولمبي ومحو خيبة أمل مشاركاته الخمس السابقة رغم وجود أبطال مميزين قارياً وعربياً بين صفوفه إلا أن الحصيلة ظلت دون التوقعات.
ويضم المنتخب المغربي في صفوفه صفوان عطاف (وزن تحت 80 كلغ) ويونس أحمدي (وزن تحت 60 كلغ) ومحمد العسري (وزن تحت 90 كلغ) ورشيد الركيك (وزن تحت 66 كلغ).
مشاركة المغرب الاولمبية
وتعود أول مشاركة مغربية في الألعاب الاولمبية إلى دورة روما عام 1960 حيث سجلت الرياضة المغربية حضورها بعشرة أنواع رياضية وكانت باكورة هذه المشاركة ميدالية فضية بطعم الذهب أحرزها الراحل عبد السلام الراضي في سباق ماراتون تاريخي مع العداء الإثيوبي الراحل الأسطورة أبيبي بكيلا.
وشارك المغرب بعد ذلك في ألعاب طوكيو 1964 ومكسيكو 1968 وميونيخ 1972 التي سجلت أول مشاركة للفتاة المغربية من خلال العداءتين فاطمة الفقير ومليكة حدقي، لكن دون أن يحرز أي ميدالية.
وعاد المغرب إلى منصات التتويج وهذه المرة من خلال إحرازه ميداليتين ذهبيتين في أولمبياد لوس أنجلوس 1984 عبر العداءة نوال المتوكل في سباق 400 م حواجز وسعيد عويطة في سباق 5 آلاف م الذي ما زال يحتفظ إلى اليوم برقمه القياسي الأولمبي 13.05.59 دقيقة.
ومنذ دورة 1984 لم يغب المغرب عن منصة التتويج فقد نال إبراهيم بوطيب ذهبية 10 آلاف في سيول 1988 وخالد السكاح ذهبية المسافة ذاتها في أولمبياد برشلونة 1992.
وفي سيول أيضا أحرز عبد الحق عشيق برونزية في الملاكمة في وزن 54 كلغ، ونال عويطة برونزية 800 م.
وفي أولمبياد برشلونة، نال رشيد البصير في سباق 1500 م، ومحمد عشيق برونزية في الملاكمة في وزن 57 كلغ.
ومرة أخرى، أنقذت ألعاب القوى ماء وجه الرياضة المغربية في اولمبياد اتلانتا من خلال احراز برونزيتين عبر صالح حيسو في سباق 10 آلاف م وخالد بولامي في 5 آلاف م.
وارتفعت غلة المغرب من الميداليات في اولمبياد سيدني باحرازه خمس ميداليات واحدة فضية نالها هشام الكروج في سباق 1500 م و4 برونزيات أحرزها كل من علي الزين في سباق 3 آلاف م موانع وإبراهيم لحلافي في سباق 5 آلاف م ونزهة بيدوان في سباق 400 م حواجز والطاهر التمسماني في الملاكمة في وزن 57 كلغ.
وضرب الكروج بقوة في دورة أثينا 2004 وأعاد نشوة الذهب الأولمبي إلى قلوب المغاربة بعد تتويجه بطلاً أولمبيا لسباقي 1500 م و5 آلاف م، ونالت بنحسي فضية سباق 800 م.
المصدر:وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/56B8FD2D-3CC3-4774-A6AB-8DD3758215F7/110633/CHINAolympic_B.jpg
التنين الصيني يطمح لإزاحة الولايات المتحدة
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
تبدو الصين ساعية للتحول إلى القوة الرياضية الأعظم في العالم، وسط الطموحات الكبيرة بإمكان رياضييها إزاحة الولايات المتحدة عن صدارة لائحة الميداليات في دورة الألعاب الأولمبية التي تستضيفها العاصمة بكين من 8 إلى 24 آب/أغسطس.
واحتلت الصين المركز الثاني خلف الولايات المتحدة على لائحة الترتيب النهائي في أولمبياد أثينا 2004 بحصدها 32 ميدالية ذهبية، و17 فضية و14 برونزية.
وفي مهمة للارتقاء مجدداً إلى مستوى التحدي وإرضاء الشعب الصيني، ستدفع اللجنة الأولمبية الصينية ب600 رياضي خلال الألعاب، أي أكثر من العدد الذي مثل الصين في أثينا وبلغ عدده 407 رياضيين.
وتبدو الصين واقعية في ما خص حظوظها في بعض الألعاب، إذ تعرف أنها لن تكون لها حصة الأسد في ألعاب القوى أو السباحة مثلاً، لكن يمكنها أن تتفوق على الولايات المتحدة في ألعاب تعد تقليدية بالنسبة لها، أمثال كرة الطاولة والريشة الطائرة والجمباز والغطس.
واعتبر نائب وزير الرياضة الصيني كوي دالين أنه لا يمكن توقع حصاد كبير للميداليات في الأولمبياد، قائلاً: "إنه الأولمبياد الأول الذي يخوضه رياضيو الصين على أرضهم، لذا فإنهم سيعيشون أجواء جديدة بالكامل وصعوبات جمة لم يعرفوها سابقاً".
وأضاف: "الهوة في المستوى بين الرياضيين الصينيين في السباحة وألعاب القوى مقارنة بالمنافسين الأجانب تبدو ضخمة"، وهو أمر صحيح إذ وحدهما بطل أثينا في 110 م حواجز ليو جيانغ وبطل ماراتون لندن زو تشونتسيي لديهما حظوظا واقعية بالخروج بالذهب من أم الألعاب.
وتقلصت حظوظ الصين في حصد ميدالية ذهبية إضافية في ألعاب القوى عندما أعلن بطل 10 آلاف م تسينغ هوينا الذي حطم الرقم القياسي للمسافة عام 2003، انسحابه في أيار/مايو الماضي بسبب عدم تعافيه من الإصابة.
وعند السيدات، تبدو زانغ ونتسيي مرشحة للخروج بميدالية في رمي المطرقة بعدما حصلت على برونزية بطولة العالم العام الماضي.
وبالنسبة لجيانغ الذي يعتبر أول صيني أحرز ذهبية في ألعاب القوى، يمكن أن تكون الضغوط أكبر عليه وعلى مواطنيه، إذ على الصعيد الشخصي لا ينتظر منه الحفاظ على ذهبية أثينا فقط بل تحطيم الرقم القياسي المسجل باسم دايرون روبلس أيضاً.
أما في السباحة حيث تبدو الحظوظ ضئيلة في انتهاء العدد الأكبر من الميداليات الذهبية ال32 بين أيدي أبناء الصين، فإن البلد العملاق لناحية عدد سكانه يبدو قزماً في هذه الرياضة مقارنة بالولايات المتحدة واستراليا اللتين تتحضران لبسط سيطرتهما مجدداً.
الآمال الصينية في السباحة ستتركز على وو بنغ الذي فاز بفضية 200 م فراشة في بطولة العالم العام الماضي.
ولا يمكن توقع أقل من الذهب في كرة الطاولة بوجود أفضل لاعبين على الصعيد العالمي وانغ هاو وما لين على التوالي، إضافة إلى زانغ يينينغ وغو يو عند السيدات.
أما الثنائي لين دان زي زينغفانغ فسيحملان الآمال الصينية في الريشة الطائرة (البادمنتون), فيما سيسعى فريق الغطس إلى الحصول على أكثر من ميداليته الذهبية الست (من أصل تسعة) التي خطفها في أثينا.
وقد تحدث الصين مفاجأة حقيقية في الملاكمة على غرار ما فعلت في دورة الألعاب الآسيوية في الدوحة عام 2006 عندما صدمت كازاخستان وتايلاند بخطف ذهبيتين عبر زو شيمينغ (وزن الذبابة) وهو كينغ (الوزن الخفيف)، وهاتين النتيجتين كانتا الأفضل منذ فوز اي شونغوانغ باللقب الآسيوي في وزن الخفيف-الثقيل عام 1990. أما الميداليات الأخرى فقد تأتي من بوابة رفع الأثقال والرماية عند السيدات.
المصدر: وكالات
ميثاء ترفع علم بلادها في الافتتاح
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
أعلنت اللجنة الأولمبية الإماراتية إن ميثاء محمد بن راشد آل مكتوم ستكون أول خليجية ترفع علم بلادها في حفل افتتاح دورة الألعاب الأولمبية الصيفية المقررة في بكين من 8 إلى 24 آب/أغسطس الحالي.
وتشارك ميثاء في منافسات الكاراتيه حيث سبق لها أن أحرزت عدداً كبيراً من الميداليات خليجياً وعربياً وآسيوياً. وهي تخضع في الوقت الحالي إلى معسكر خارجي في سيول وستصل إلى بكين الأربعاء.
المصدر: وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/082B060D-9685-41C2-B26D-FE719D72C17C/110651/Security_B.jpg
الصين تضمن أمن الأولمبياد
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
أكد منظمو الألعاب الأولمبية في بكين الثلاثاء قدرتهم على "ضمان أمن" هذا الحدث غداة الاعتداء الدامي في منطقة شينجيانغ.
وقال المتحدث باسم لجنة التنظيم صن ويدي "بإمكاننا ضمان أمن الألعاب الأولمبية" قبل ثلاثة أيام من افتتاحها.
وأضاف ويد في مؤتمر صحافي "لقد اتخذنا في المكان تدابير أمنية ضخمة ونحن مستعدون لمواجهة أي نوع من التهديدات".
وقال المتحدث أيضاً "هناك خطر محدق بأمن الألعاب الأولمبية لذلك قمنا بإعداد مئات الخطط"، بدون مزيد من الإيضاحات.
وقد استهدف اعتداء الاثنين عناصر الشرطة مما أسفر عن سقوط 16 قتيلاً في كاشغار في منطقة شينجيانغ المسلمة بشمال غرب الصين.
واشتبهت السلطات الصينية بان يكون الهجوم الذي استهدف مركزا للشرطة "إرهابيا" مؤكدة أن عدد منفذيه اثنين.
وأكد الجيش الصيني أن تدابيره الأمنية لمناسبة الألعاب الأولمبية تشمل خصوصاً انتشار أكثر من 34 ألف جندي و12 طائرة ومروحية و33 سفينة
المصدر:وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/7BF93F1F-CF94-4DF2-A848-2226D323A63A/110672/Torch_B.jpg
الشعلة الأولمبية تعود إلى بكي
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
ينتظر أن تصل الشعلة الأولمبية إلى العاصمة الصينية بكين مساء الثلاثاء قادمة من منطقة سيشوان التي ضربها زلزال قوي في أيار/مايو الماضي بعد جولة حول العالم حفلت بالتوتر والمظاهرات المؤيدة لإقليم التبت.
وستمر الشعلة بمعالم المدينة قبل أن تصل أخيراً إلى إستاد عش الطائر استعداداً لحفل الافتتاح يوم الجمعة المقبل.
وسرت في الهواء نغمات الموسيقى والغناء طوال الليل قادمة من الملعب الذي تنعكس الأضواء من على سطحه المعدني بينما استعد الآلاف للحفل الكبير المقرر إقامته في الساعة الثامنة الجمعة.
المصدر: وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/49992CB7-2F3F-40D6-A573-29B33E3C2D93/110726/USADREAM_B.jpg
رئيس الاتحاد الإسباني ينتقد منتخب الأحلام
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
انتقد رئيس الاتحاد الإسباني لكرة السلة خوسيه لويس ساييز قرار "منتخب الأحلام" الأميركي بالإقامة خارج القرية الأولمبية خلال أولمبياد بكين المقرر من 8 إلى 24 الشهر الحالي، معتبراً أن هذا التصرف أميركي بحت.
وأشار ساييز إلى أنه يحترم قرار المنتخب الأميركي الساعي إلى إنهاء سلسلة نتائجه المخيبة في الأعوام الثمانية الأخيرة، معتبراً بأن هذا الأمر لا يمكن أن تراه عند الإسبان أبطال العالم وأصحاب فضية بطولة أوروبا الأخيرة.
وتابع ساييز "ما فعلوه يعتبر أميركياً بحتاً، لا انتقدهم لكننا نريد أن نحافظ على المفهوم الأولمبي بتواجد جميع الرياضيين داخل القرية الأولمبية. إنها ليست المرة الأولى بالنسبة للأميركيين، أكرر أنا احترم قرارهم لكننا شخصيا لا يمكننا القيام بأمر مماثل".
وأوقعت القرعة المنتخب الإسباني الذي يقوده نجم لوس انجلوس ليكرز الجديد باو غاسول، مع نظيره الأميركي الذي يسعى إلى استعادة الذهب بعدما اكتفى بالبرونزية خلال أولمبياد أثينا 2004.
كما تضم المجموعة الثانية المنتخب الصيني المضيف واليونان، بطلة أوروبا السابقة، وألمانيا التي تعود إلى الأولمبياد للمرة الأولى منذ برشلونة 1992، وأنغولا بطلة أفريقيا.
ويعول المنتخب الإسباني على نخبة من اللاعبين الكبار، منهم أربعة يلعبون حالياً في الدوري الأميركي للمحترفين على رأسهم باو غاسول وشقيقه مارك (ممفيس) إضافة إلى خوسيه كالديرون (تورونتو رابتورز) ورودي فرنانديز (بورتلاند ترايل بلايزرز).
كما أن بطل العالم ووصيف بطل أوروبا يضم في صفوفه لاعبين اختبراً الدوري الأميركي هما خورخي غارباخوزا الذي لعب مع تورونتو قبل أن ينتقل إلى الفريق الروسي خيمكي، وخوان كارلوس نافارو الذي لعب إلى جانب باو غاسول في ممفيس قبل أن يعود مجددا إلى برشلونة.
وستستهل إسبانيا مشوارها الأولمبي في العاشر من الشهر الحالي أمام اليونان في مباراة صعبة للغاية وقد عكس ساييز أهمية هذا اللقاء بقوله "في الوقت الحالي ما يثير قلقي هو المباراة الأولى. ما أن نخرج فائزين من هذه المواجهة حتى نصبح أكثر ارتياحا لأننا سنخوض حينها كل مباراة على حدى".
وتتأهل إلى ربع النهائي المنتخبات الأربعة الأولى في كل مجموعة، ما يعني أن فوز إسبانيا على اليونان سيسهل لها الطريق نحو حجز بطاقتها إلى الدور المقبل.
ورأى ساييز أن منتخبي اسبانيا للرجال والسيدات يملكان المقدرة في الصعود إلى منصة التتويج، مضيفاً: "نحن في وضع يسمح لنا في المنافسة على ميدالية إن كان عند الرجال أو السيدات"، مشيراً إلى أن مهمة السيدات ستكون أصعب من الرجال.
المصدر:وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/74657155-6F28-4A43-9382-14C2807093E6/110639/andreacassar_B.jpg
كاسارا يشارك مكان بالديني
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
سمي أندريا كاسارا مكان مواطنه أندريا بالديني المصنف الأول عالمياً في المبارزة لتمثيل إيطاليا في دورة الألعاب الأولمبية التي تستضيفها العاصمة الصينية بكين من 8 إلى 24 آب/أغسطس الحالي.
وتأتي تسمية كاسارا بعدما أثبتت العينة الثانية تناول بالديني (22 عاما) مادة "الفوروسيميد" المنشطة، وحرم بالتالي من المنافسة في الأولمبياد حيث كان مرشحاً للفوز بالميدالية الذهبية.
وتم اكتشاف المادة لدى بالديني في الفحص الأول الذي خضع له خلال بطولة أوروبا التي أقيمت الشهر الماضي في العاصمة الأوكرانية كييف.
وقال رئيس البعثة الإيطالية في هذا الخصوص: "نحن متأسفون لما حدث. سيملأ كاسارا الفراغ"، بينما اعتبر بالديني أنه ضحية مؤامرة حيكت ضده وأنه لم يتناول عمداً أية منشطات.
وكانت إيطاليا أحرزت ذهبية الفرق في بطولة أوروبا بفوزها على بولندا في المباراة النهائية، فيما حصل بالديني على ذهبية الشيش في بطولة أوروبا عامي 2005 و2007، وعلى فضية بطولة العالم عامي 2006 في تورينو الإيطالية و2007 في سان بطرسبورغ الروسية، إضافة إلى ذهبية بطولة العالم للفرق 2008 في بكين.
المصدر: وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/BEEFA0EF-D2A1-4E68-A9E1-5E18315EF979/110741/Dunkley_B.jpg
العداء الجاميكي دنكلي يسقط في المنشطات
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
صرح العداء الجاميكي جوليان دنكلي، الذي كان من المقرر أن يُشارك في سباق أربعة في 100 متر تتابع عدواً في أولمبياد بكين، أنه سقط في اختبار للمنشطات.
وتم إخبار دنكلي (32 عاماً) أنه سقط في اختبار للكشف عن مادة محظورة لم يعلن عن اسمها أثناء التجارب الوطنية لجاميكا في أواخر يونيو/ حزيران الماضي.
وقال دنكلي في تصريحات لمحطة إذاعة محلية من معسكره التدريبي في نورث كارولاينا بالولايات المتحدة إن اتحاد ألعاب القوى الجاميكي للهواة أبلغه بنتيجة العينة الأولى بعد أن استدعاه.
وأضاف العداء "سوف أطلب فحص العينة الثانية لأنني لم أتناول عقاراً منشطاً طوال حياتي".
المصدر: وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/59D6EB75-0C65-40C0-81CC-56895D64CFFC/110717/Ronaldinho111_B.jpg
رونالدينيو يعتبر الألعاب الأولمبية بأهمية المونديال
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
كشف نجم المنتخب البرازيلي رونالدينيو عن طموحاته المستقبلية، مشيراً إلى أهمية دورة الألعاب الأولمبية الصيفية، إذ اعتبر أن الفوز بذهبيتها هو أشبه بالفوز بلقب كأس العالم لكرة القدم، ومشدداً على أنه يريد كتابة التاريخ مع بلاده بقيادتها إلى أول لقب أولمبي في بكين 2008.
وأكد رونالدينيو البالغ من العمر 28 عاماً المنتقل حديثا من برشلونة الإسباني إلى ميلان الايطالي أنه في حالة بدنية مناسبة وقد استعاد مستواه المعتاد، حيث قال: "رغم أنني لم أخض مباريات دولية مهمة في الأشهر الأربعة الأخيرة، فقد تدربت بجهد وأنا في حالة جيدة".
وأضاف النجم البرازيلي: "اشعر بالسعادة لانتقالي إلى ميلان. أنا لاعب كرة قدم محترف، وكل انتقال هو بداية جديدة بالنسبة لي".
وختم: "الأهم بالنسبة لي في الوقت الحاضر هي الألعاب الأولمبية، إنه شرف عظيم لي أن أمثل بلادي في الأولمبياد. هدفي هو كتابة تاريخ البرازيل في هذه الألعاب التي تعد بأهمية كأس العالم وكوبا أميركا، وكل لاعب يريد أن يكون بطلاً أولمبيا".
ورغم إحراز المنتخب البرازيلي لكأس العالم خمس مرات (رقم قياسي)، فانه لم يتذوق طعم الذهب الأولمبي مقابل حصوله على فضيتين في دورتي عام 1984 و1988، إضافة إلى برونزية في 1996.
ويلعب المنتخب البرازيلي أول مبارياته أمام بلجيكا يوم الخميس ضمن المجموعة الثالثة التي تضم الصين المضيفة ونيوزيلندا أيضاً.
المصدر:وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/983C4806-69D2-436A-8286-7A9030384D3B/110711/FEDERER111_B.jpg
فيدرر ينوي استعادة هيبته في الألعاب
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
أكد نجم كرة المضرب السويسري روجيه فيدرر أنه يريد استعادة هيبته التي فقدها في الآونة الأخيرة من خلال إحراز اللقب الأولمبي عندما يخوض غمار منافسات اللعبة الصفراء في الدورة الاولمبية التي تنطلق الجمعة في بكين.
وقال فيدرر: "المشاركة في الألعاب الأولمبية امر هام جدا بالنسبة إلي خصوصاً أنها تأتي كأفضل استعداد لبطولة الولايات المتحدة المفتوحة على ملاعب فلاشينغ ميدوز".
وأضاف: "لدي العديد من البطولات لكي استعيد هيبتي وآمل أن أستعيد نغمة الانتصارات خلال الألعاب الأولمبية".
وكان فيدرر خسر نهائي بطولة ويمبلدون في مباراة تاريخية الشهر الماضي أمام الإسباني رافاييل نادال وسيخسر المركز الأول في التصنيف العالمي لمصلحة الأخير اعتباراً من 18 آب/أغسطس المقبل، كما خسر في الدور الأول من دورة تورونتو أمام الفرنسي جيل سيمون، ثم في الدور الثالث أمام الكرواتي ايفو كارلوفيتش.
وأضاف فيدرر الذي يصادف عيد ميلاده السابع والعشرين في افتتاح الألعاب الأولمبية: "الصين فأل خير علي، أعرف جيداً بأن الرقم 8 يجلب الحظ للصينيين لذلك قرروا حفل الافتتاح في هذا التاريخ، وهذا اليوم يصادف عيد ميلادي أيضاً". وتابع: "أشعر بفخر كبير لأنني سأحمل علم بلادي في حفل الافتتاح، وآمل أن يكون الأولمبياد رائعاً بالنسبة إلي".
ويشارك فيدرر في الألعاب الأولمبية للمرة الثالثة في مسيرته وسبق له أن حل رابعاً في سيدني عام 2000، ثم خرج بطريقة مفاجئة أمام التشيكي توماس برديتش في الدور الثاني قبل أربع سنوات في أثينا.
وأجرى فيدرر تعديلاً جوهرياً على استعداده للألعاب الأولمبية، فخلافاً للمرات السابقة حيث كان يصل قبل انطلاق المنافسات بيومين أو ثلاثة، فإنه وصل إلى بكين قبل أسبوع على ذلك من أجل الاستعداد جيداً هذه المرة.
وأكد فيدرر أنه لا يشعر بأي ضغوطات لكي يطوق عنقه بالذهب الأولمبي وقال: "الجميع يملك فرصاً متساوية، وسنرى في النهاية من سيحرز اللقب وبالطبع أتمنى أن أكون أنا".
المصدر:وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/ED91F62C-3CBB-4CBF-B1F0-DD1531EFB1CD/110714/nadal4_B.jpg
نادال يأمل مواصلة نجاحاته في بكين
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
يأمل الإسباني رافاييل نادال الذي سيتربع على عرش التصنيف العالمي للاعبي كرة المضرب في 18 الشهر الحالي، في أن يتخطى عامل الإرهاق من أجل مواصلة تألقه وبالتالي الظفر بالميدالية الذهبية خلال أولمبياد بكين المقرر من 8 إلى 24 الشهر الحالي.
وانضم نادال وبعد ساعات معدودة على وصوله إلى العاصمة الصينية إلى غريمه السويسري روجيه فيدرر ومواطنه طومي روبريدو وخاض الثلاثاء مع الأخير بعض التمارين الخفيفة على أمل أن يتخلص من الإرهاق الذي يعاني منه قبل انطلاق المنافسات الأحد المقبل.
وتحدث نادال (22 عاماً) عن الإرهاق الذي يعاني منه قائلاً: "من المبكر جداً أن أتحدث عن وضعي، لقد وصلت الاثنين وأعاني من السفر وفارق التوقيت.إني متعب أكثر من أي وقت مضى".
ويقدم نادال أحد أفضل مواسمه ما سيسمح له بخطف صدارة التصنيف العالمي من فيدرر في 18 الشهر الحالي، ليتخلص النجم الإسباني من عقدة التواجد في ظل غريمه السويسري إذ كان المصنف ثانياً لمدة 159 أسبوعاً متتالياً، في حين أن فيدرر يتربع على عرش الكرة الصفراء منذ 236 أسبوعاً وهو إنجاز لم يسبقه إليه أي لاعب في السابق.
وفرض نادال نفسه الأفضل في عام 2008 لأنه يملك أفضل سجل بعد فوزه بسبعة ألقاب وتسطيره 64 فوزاً مقابل 8 هزائم فقط، وهو تفوق بشكل واضح على غريمه فيدرر الفائز بلقبين فقط هذا الموسم وفي 44 مباراة من أصل 55، لكن هذا الواقع يعني أن نادال لعب 17 مباراة أكثر من غريمه (72 مقابل 55).
والمفارقة أن المصنفين الثلاثة التاليين في التصنيف العالمي والمشاركين في الأولمبياد أيضاً، الصربي نوفاك ديوكوفيتش الثالث والروسي نيكولاي دافيدنكو الرابع والإسباني دافيد فيرر الخامس لعبوا 55 مباراة أيضا هذا الموسم، ما يعني أن أحداً من هؤلاء اللاعبين لم يقدم أكثر من نادال هذا الموسم على الصعيد البدني.
المصدر: وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/22E52DE8-D584-4E41-BA23-74D2B3FCC82D/110755/syria_B.jpg
السوري ضاحي يشارك في أولمبياد بكين
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
سمح الاتحاد الدولي للرماية بمشاركة اللاعب السوري روجيه ضاحي في مسابقة السكيت في أولمبياد بكين بعد تأكده من حصوله على الرقم الذي يؤهله للمشاركة وهو 117 من أصل 125.
وبمشاركة ضاحي يرتفع عدد الرياضيين السوريين المشاركين في الأولمبياد إلى 7 لاعبين ولاعبتين اثنتين في 5 ألعاب هي رفع الأثقال (رباع واحد) والسباحة (سباحان وسباحة واحدة) وألعاب القوى (لاعب ولاعبة) والترياثلون (لاعبان)، والرماية (لاعب واحد).
المصدر: وكالات
دانة حسين تحمل جراح العراق في بكين
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
احتاجت العداءة العراقية دانة حسين إلى أكثر من التصميم في طريقها إلى دورة الألعاب الاولمبية في بكين حيث ستشارك في منافسات ألعاب القوى وتحديدا في سباقي 100 م و200 م، لأنها قاومت الأوضاع الصعبة التي تشهدها بلادها يوميا حتى أنها نجت من الموت بعد أن استهدفها أحد القناصين خلال حصة تدريبية.
وباتت حسين ثالث رياضية عراقية في تاريخ اللجنة الاولمبية المحلية تشارك في الألعاب الاولمبية وذلك بعد أن رفعت اللجنة الاولمبية الدولية الحظر التي فرضته على اللجنة الاولمبية العراقية، ما سمح لها وثلاثة رياضيين آخرين بالمشاركة في بكين 2008.
وقال دانة في حديث لوكالة فرانس برس: "الألعاب الاولمبية تظاهرة رياضية رائعة وأنا سعيدة لمشاركتي فيها للمرة الأولى".
وكشفت دانة (21 عاما) عن الصعوبات التي واجهتها قبل التوجه إلى بكين بقولها "لقد تعرضت للقنص خلال حصة تدريبية على ملاعب جامعة بغداد، لكنني لم أقتل والحمدلله لأنني كنت أركض".
وشرح مدرب حسين، يوسف عبد الرحمن وهو بطل العراق سابقا في سباق 400 م الصعوبات التي ترافقه هو ودانة عندما يعودان من التمارين بقوله: "كانت هناك العديد من الاغتيالات والانفجارات في كل مرة نعود فيها إلى منزلنا بعد التمارين، وعدة مرات تعقبنا مسلحون وبدأوا يطلقون النار علينا، لقد أظهرت دانا تصميما كبيرا وهذا ما دفعني للعمل معها والتضحية من أجلها، أنها فعلا فتاة شجاعة".
ويأمل كل من يوسف ودانة أن تساعد الرياضة على تخطي الصراعات في البلاد وتساهم في توحيده وقالت دانة: "المشاركة في الألعاب الاولمبية تعني الكثير بالنسبة إلى، لأنني سأمثل البلاد بأكملها وليس نفسي فقط".
ولم يكن حلم حسين ليتحقق لأن اللجنة الاولمبية الدولية علقت عضوية اللجنة الاولمبية العراقية في حزيران/يونيو الماضي قبل أن تتخذ قرارا باستبعادها من المشاركة في الألعاب الاولمبية أواخر تموز/يوليو بسبب إصرار الجهات الحكومية العراقية على التدخل في عمل اللجنة الاولمبية العراقية.
وكانت الحكومة العراقية أوقفت عمل اللجنة الاولمبية العراقية عبر قرار تجميدها في العشرين من أيار/مايو الماضي وشكلت هيئة موقتة بدلاً عنها، ما استدعى تدخل اللجنة الاولمبية الدولية التي أمهلت الحكومة العراقية فترة زمنية محددة للعودة عن قرارها.
واجتمع ممثل عن الحكومة العراقية مع ممثلين عن اللجنة الاولمبية الدولية في أواخر تموز/يوليو الماضي وتوصلا إلى اتفاق يقضي بالسماح بمشاركة العراق في الألعاب الاولمبية مقابل تعهد الحكومة العراقية إجراء انتخابات نزيهة في تشرين الثاني/نوفمبر المقبل.
وتعاني اللجنة الاولمبية العراقية من مشاكل جمّة علما بأن رئيسها السابق احمد السامرائي اختطف على أيدي مسلحين مجهولين في تموز/يوليو عام 2006 ولا يزال مصيره مجهولا.
وشرحت حسين كيف تلقت خبر استبعاد العراق عن الألعاب الاولمبية بقولها: "عندما تبلغت النبأ أجهشت بالبكاء لمدة ساعتين لان جهودا مضنية بذلتها خلال السنتين الأخيرتين ذهبت سدى".
وتابعت "أصبت بإحباط كبير لأنني شعرت بأن الجهود والتضحيات الكبيرة التي بذلتها في ظروف صعبة قد تبخرت ومعها تحقيق حلم المشاركة في الألعاب الاولمبية".
وكشفت "لكن بعد قرار رفع الحظر، عادت الحياة إلي وكنت سعيدة سعادة الأطفال بالحصول على هدية وأقمت حفلة في بيتي بمناسبة مشاركتي في الألعاب".
وتدرك دانة بأن لا أمل لها في الحصول على ميدالية في اختصاصها لكن مدربها أعرب عن ثقته بإمكانية أن تحطم رقمها القياسي الشخصي وقال في هذا الصدد: "دانة عداءة صنعت نفسها بنفسها، إنها بطلة وهي تستحق كل الاحترام".
ولن يتمكن مدرب دانة من متابعتها عن كثب خلال الألعاب الاولمبية لأن الحكومة العراقية قررت في اللحظة الأخيرة عدم السماح له بمرافقتها إلى بكين.
المصدر:وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/26D6B387-6C5F-471D-9A53-D7845EE018E3/110801/serbia_B.jpg
صربيا تبحث عن فجر أولمبي جديد في بكين
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
تبحث صربيا عن "فجر أولمبي" جديد في أول مشاركة لها كدولة مستقلة منذ حوالي قرن وذلك عندما تخوض اعتباراً من الثامن من الشهر الحالي مغامرة اولمبياد بكين 2008.
وسترسل صربيا التي كانت آخر فصولها الاستقلالية انقسامها عن مونتينيغرو منذ عامين، إلى بكين 91 رياضياً بينهم بعض ابرز نجوم كرة المضرب في العالم وفي رياضات التجذيف والرماية والسباحة وكرة الطائرة وكرة الماء.
"منتخبنا لم يكن أبداً بهذه القوة، صربيا ستمثل عبر أبطال العالم وأوروبا"، هذا ما صرحت به سنيزانا لاكيسيفيتش-ستوياكوفيتش نائبة رئيس اللجنة الاولمبية في هذه الجمهورية اليوغوسلافية السابقة.
وأضافت: "منتخبنا يضم رقم 1 و2 في العالم في لعبة كرة المضرب هما آنا إيفانوفيتش ويلينا يانكوفيتش وبطلة العالم للشباب في العاب القوى إيفانا سبانوفيتش (الوثب الطويل) وحامل الرقم القياسي الأوروبي في السباحة (50 م فراشة) ميلوراد سافيتش".
وواصلت في تصريح لموقع اللجنة الاولمبية المحلية على شبكة الانترنت: "لكننا نعي تماماً صعوبة الحصول على ميدالية. كل ما بإمكاننا أن نعد به هو أن رياضيينا سيرتدون القميص الصربي بفخر وهم سيمثلون بلدنا بأفضل طريقة ممكنة".
السباحة تعول على سافيتش
هذا التحذير "المبطن" الذي أطلقته ستوياكوفيتش قد يكون موجها إلى السباح الأميركي الشهير مايكل فيلبس الذي سيواجه منافسة شرسة من سافيتش الساعي إلى حرمان الأميركي من أن يعادل رقم مواطنه مارك سبيتز بالحصول على سبع ذهبيات، وذلك من خلال التفوق عليه في سباق 100 م فراشة.
وكان سافيتش أقصى من بطولة أوروبا في وقت سابق من العام الحالي بسبب ارتدائه قميصاً كتب عليه "كوسوفو هي صربيا" وذلك خلال تواجده على منصة التتويج بعد تحطيمه الرقم القياسي الأوروبي في سباق 50 م فراشة.
إيفانوفيتش وديوكوفيتش فخر لصربيا
ما هو مؤكد أن صربيا ستمثل بأفضل طريقة ممكنة في منافسات كرة المضرب عند السيدات والرجال على حد سواء وذلك بسبب مشاركة لاعب آخر من الطراز الرفيع هو نوفاك ديوكوفيتش المصنف ثالثاً عالمياً.
وكان ديوكوفيتش وضع في أواخر كانون الثاني/يناير الماضي بلاده على خارطة الألقاب الكبرى بتتويجه بطلاً لبطولة استراليا المفتوحة، أولى البطولات الأربع الكبرى في كرة المضرب، بفوزه على الفرنسي جو-ويلفريد تسونغا في المباراة النهائية على ملاعب ملبورن، ثم حذت إيفانوفيتش حذوه وأصبحت في السابع من حزيران/يونيو الماضي أول صربية تتوّج بلقب إحدى البطولات الكبرى بفوزها على الروسية دينار سافينا في المباراة النهائية لبطولة فرنسا المفتوحة، ثاني البطولات الأربع الكبرى التي تقام على ملاعب رولان غاروس.
ما قدمه الثنائي إيفانوفيتش وديوكوفيتش لصربيا هذا العام يعتبر بمثابة عودة الفخر الوطني بعدما تصاحب اسم الصرب بالمجازر التي رافقت تفكك يوغوسلافيا.
وبعد أن طوى الصرب هذه الصفحة السوداء في تاريخهم يأملون أن تشكل العاب بكين بداية فجر جديد للرياضة الصربية التي شاركت لآخر مرة تحت اسم صربيا ومونتينيغرو.
في بكين سيرفرف العلم الصربي في الألعاب الاولمبية للمرة الثانية في التاريخ بعد عام 1912 في ستوكهولم، لأنه منذ حينها كانت صربيا جزءاً من يوغوسلافيا.
سيكاريتش تحمل العلم الصربي
وسيكون فخر حمل العلم الصربي في هذه المناسبة التاريخية لياسنا سيكاريتش، الحائزة على 5 ميداليات اولمبية في مسابقة الرماية.
واتخذت اللجنة الاولمبية الصربية قرار منح هذا الشرف لسيكاريتش خلال حفل رمزي أقيم في بداية الشهر الماضي في العاصمة بلغراد غرست خلاله شجرة ترمز إلى "بداية صربيا الجديدة في الألعاب الاولمبية".
وكانت سيكاريتش الرياضية الوحيدة التي منحت صربيا ومونتينيغرو شرف الصعود إلى منصة التتويج في اولمبياد أثينا 2004 بحصولها على فضيتين.
وقالت سيكاريتش في تصريح لموقع اللجنة الاولمبية المحلية: "أنا سعيدة وفخورة جداً لاختياري من اجل حمل العلم الوطني. إنها مشاركتي الاولمبية السادسة. حتى الآن حصلت على الميداليات في كل من مشاركاتي الخمس السابقة وسيكون من الرائع أن انجح في الحصول على ميدالية سادسة".
وكان رئيس البلاد بوريس تاديتش اخذ فرصة من الشجون السياسية اليومية ليستقبل الشهر الماضي أعضاء منتخب بلاده المشارك في الاولمبياد وتوجه إليهم قائلاً: "كل ما أريد قوله هو قدموا أفضل ما عندكم. انه لأمر كبير أن تمثل صربيا هذا البلد الذي لا يعتبر كبيراً من حيث الحجم وعدد السكان إلا انه كبير بانجازات مواطنيه".
المصدر: وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/C1095463-9B88-45D6-A6D3-A775A64CD446/110791/messsei_B.jpg
صراع لاتيني منتظر على ذهبية كرة القدم
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
لم تأخذ مسابقة كرة القدم يوما الاهتمام الأكبر في دورات الألعاب الاولمبية، لكنها أثارت عشية انطلاق اولمبياد بكين 2008 الضجة الأكبر، وذلك بعد التجاذبات التي ترقّبها الجميع بين اللاعبين الطامحين لتذوق طعم الذهب الاولمبي وأنديتهم الأوروبية الغاضبة لخطفهم من جديد من قبل منتخباتهم الوطنية، بعد سنة كروية طويلة بامتياز حيث لم يكن اختتام البطولات المحلية نهايتها فجاءت كأس أوروبا لتبقي المستديرة ناشطة على العشب الأخضر.
وتشير الدلائل على الورق إلى أن اللقب لن يكون ببعيد عن حامليه, أي الأرجنتينيين الفائزين بنسخة دورة أثينا 2004, نظراً لنوعية اللاعبين التي تقود المنتخب اللاتيني الممزوج بين أبرز عناصر الخبرة والشباب في العالم, لكن منافسة قوية منتظرة أن تكون الأبرز ستكون أيضاً من أميركا الجنوبية مع البرازيليين بقيادة رونالدينيو.
وإذ تسجل نقطة لافتة هي غياب المنتخبات العربية عن مسابقة اللعبة الشعبية الأولى، تسابق النجوم نحو الالتحاق بمنتخباتهم سعيا وراء انجاز استثنائي وسط توقعات بأن ترتقي منافسات كرة القدم في الاولمبياد إلى مستوى أهم البطولات الكروية، وخصوصا أن لاعبي المنتخبات الكبرى الذين لم يتجاوزوا الـ23 من العمر، أضحى غالبيتهم من أبرز النجوم على الساحة العالمية، كما أن بطولات الفئات العمرية التي أقيمت هذه السنة وفي العامين الأخيرين أظهرت أن حماسة مباريات المنتخبات الأصغر سنا لا تقل شأنا عن المنتخبات الأولى.
المجموعة الأولى
تعد المجموعة الأولى الأقوى بين المجموعات الأربع، وهي تضم الأرجنتين حاملة ذهبية اولمبياد أثينا 2004، وساحل العاج وصربيا واستراليا.
وكعادتها تدخل الأرجنتين الألعاب الاولمبية بجدية تامة، فالبلاد التي تعرف أن آمالها ضعيفة في حصد الميداليات من الألعاب الأخرى، تعتمد بشكل أساسي على لاعبي الكرة الشبان لتذوق طعم الذهب الاولمبي، وهذا ما حصل في أثينا عندما أبدع "راقصو التانغو" ولم يدخل مرماهم أي هدف.
ولا يختلف هدف الأرجنتينيين هذه المرة كثيراً، إذ استدعى المدرب سيرجيو باتيستا بقدر ما أتيح له، جميع النجوم أصحاب الموهبة والخبرة في آن معا، أمثال المهاجمين ليونيل ميسي وسيرجيو اغيرو ومعهم صانع الألعاب الفذ خوان رومان ريكيلمي وفراناندو غاغو وخافيير ماسكيرانو، وهؤلاء تحديدا ينتظر منهم تقديم المتعة إلى جانب النتيجة.
إلا أن طريق الأرجنتين لن تكون معبدة بوجود ساحل العاج وصربيا، في إعادة لمباراتيها أمام المنتخبين المذكورين في مونديال 2006.
ولا يقل العاجيون الذين يشاركون للمرة الأولى في الاولمبياد، والصرب شأنا عن الأرجنتين، إذ أن المنتخب الأفريقي يملك عدة لاعبين محترفين في القارة العجوز وعلى رأسهم مهاجم تشلسي الانكليزي سالومون كالو، بينما يتسلح الصربيون بنجاحهم اللافت في بطولة أوروبا للاعبين دون 21 عاما حيث حلوا في المركز الثاني، وهم يطمحون إلى المركز الثاني في المجموعة حيث سيكون اللقاء مع ساحل العاج هو مفتاح التأهل، وخصوصا أنه لا يتوقع أن تقدم استراليا الكثير في ظل افتقادها إلى لاعبين أصحاب خبرة من طراز تيم كاهيل وهاري كيويل.
المجموعة الثانية
تضم المجموعة الثانية منتخبات هولندا ونيجيريا واليابان والولايات المتحدة.
ويفترض أن يترجم الهولنديون مستواهم المميز في بطولة أوروبا إلى شيء مثير في الألعاب الاولمبية، وخصوصا أن البلاد قدمت في الأعوام الماضية كوكبة من اللاعبين الواعدين، أمثال مهاجم ليفربول الانكليزي راين بابل ولاعب اياكس امستردام اوربي ايمانويلسون والكندي الأصل جوناثان دي غوزمان لاعب فينورد، إضافة إلى هيدويغس مادورو الذي يدافع عن ألوان فالنسيا الاسباني، وجناح ايسر ريال مدريد رويستون درينتي.
واختار المدرب فوبي دي هان المهاجم المعروف روي ماكاي والظهير كوف يالينز لإضافة الخبرة إلى المجموعة وخلق توازن مع أبرز أعمدة المنتخب الفائز ببطولة أوروبا للشباب، والذي يفترض أن يذهب بعيدا في الاولمبياد.
وتبدو حظوظ نيجيريا والولايات المتحدة واليابان متقاربة مع أفضلية بسيطة للأول، في الوقت الذي ستفتقد فيه اليابان إلى عامل الخبرة كون منتخبها يخلو من لاعبين فوق السن بسبب الإصابات التي عاكست خيارات المدرب ياسوهارو سوريماشي، بينما لا تملك الولايات المتحدة أسماء معروفة، بيد أن تأهل منتخبها إلى الاولمبياد يعد نقطة مهمة، وخصوصا أنها لطالما وجهت إليها الانتقادات لافتقادها إلى عناصر شابة.
المجموعة الثالثة
تقف الصين المضيفة أمام مهمة صعبة في المجموعة الثالثة التي تضمها إلى البرازيل وبلجيكا ونيوزيلندا.
ويمكن اعتبار أنه في حال خرجت الصين متأهلة كأحد صاحبي المركزين الأولين عن هذه المجموعة فإن الأمر يعد انجازا بحد ذاته، في الوقت الذي تبدو فيه قادرة على إسقاط نيوزيلندا، لكن ليس بلجيكا التي تطورت بشكل لافت في الأعوام القريبة الماضية، وخصوصا بعد استحداث نظام خاص للاعبين الشبان، أثمر عن ولادة كوكبة من المواهب أمثال فانسان كومباني مدافع هامبورغ الألماني، وتوم دي مول وانطوني فاندن بوريه.
أضف أن المنتخب الصيني يدخل البطولة مهزوزا بعد إقالة مدربه الصربي راتومير دويكوفيتش وتعيين المحلي ين تيسهنغ مكانه، بعكس نظيره البرازيلي القوي بنجومه أصلا، والذي تحضر بشكل جدي بقيادة مدرب المنتخب الأول كارلوس دونغا، والأخير لم يخف أبدا طموحاته بجلب أول ميدالية ذهبية لأفضل منتخب كروي على مر التاريخ، لذا استدعى النجم رونالدينيو المنتقل حديثا من برشلونة الاسباني إلى ميلان الايطالي وصانع الألعاب المميز دييغو والمهاجم الواعد الكسندر باتو وزميله جو الذي أضحى هذا الصيف اكبر صفقات نادي مانشستر سيتي الانكليزي.
المجموعة الرابعة
بعدما عاشت الكرة الايطالية أسابيع مخيبة في كأس أوروبا 2008، إلى خسارة منتخبها للاعبين دون 19 عاما المباراة النهائية للبطولة القارية أمام ألمانيا (1-3)، تأمل أن يكون منتخبها الاولمبي على موعد مع التعويض، وهو الذي يلعب في المجموعة الرابعة إلى جانب كوريا الجنوبية وهندوراس والكاميرون.
وتبدو الشكوك قليلة حول فشل المنتخب الأزرق في هذه المجموعة، وخصوصا أن المهاجم الدولي السابق بيارلويجي كازيراغي سيعتمد بشكل أساسي على اللاعبين الشبان الذين يقودهم ريكاردو مونتوليفو ابرز المواهب الشابة في بلاد "الكالتشو"، وقد اختير أفضل لاعب صاعد في الدوري الايطالي العام الماضي.
النقطة السلبية الوحيدة قد تكون عدم خبرة الشبان الطليان، لكن المهارة قد تعوض، ويملكها هداف فياريال الاسباني جيوسيبي روسي وسيباستيان جيوفينكو ولورنزو دي سيلفستري.
ويفترض أن ينحصر الصراع على المركز الثاني بين الكاميرون وكوريا الجنوبية مع أفضلية نسبية "للأسود غير المروضة"، في ظل تأكد الكوريين من افتقادهم إلى جناح مانشستر يونايتد الانكليزي بارك جي سونغ والمهاجم كيم دو هيون، وهم على غرار الهندوراس سيعانون بدنيا مع المنتخب الأفريقي الذي يملك عناصر مميزة على رأسها مدافع أرسنال الانكليزي الكسندر سونغ.
المصدر: وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/6017ED17-1D40-47EC-BB3B-DFDCA5244A77/110783/Koreamix1_B.jpg
رباعو الكوريتين يمارسون دبلوماسية رفع الأثقال
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
تدرب رباعون من الكوريتين الشمالية والجنوبية معا الثلاثاء في استعراض غير معتاد للتناغم بين البلدين في وقت عادت فيها العلاقات بينهما إلى التدهور.
وكانت دورات الألعاب الأولمبية تعد بمثابة محاولات حذرة للمصالحة بين الكوريتين إلا أن واقعة إطلاق النار على سائحة كورية جنوبية من قبل جندي كوري شمالي هذا العام أوقفت هذه المحاولات.
وربما لن يسير رياضيو كوريا الشمالية والجنوبية معاً في حفل الافتتاح كما حدث في الدورات الأولمبية السابقة.
وفي مركز التدريب الأولمبي في بكين تدرب رياضيو كوريا الشمالية وهو يرتدون ملابس التدريب الحمراء ورياضيو كوريا الجنوبية وهم يرتدون ملابس بيضاء وزرقاء على رفعتي الخطف والنطر أمام بعضهما البعض.
كما أجرى صحفي كوري جنوبي حديثاً ودياً مع كيم كوانغ دوك مدرب كوريا الشمالية الذي كان يدخن خارج صالة الألعاب الرياضية، ووفقاً للصحفي فان المدرب قال له إن الفريقين لم يتحدثا كثيراً بسبب التوتر في العلاقات بين الدولتين إلا أنهما رحبا يبعضهما البعض عندما التقيا في صالة الألعاب الرياضية و في المطعم الصغير الملحق بالصالة.
المصدر:
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/7BF93F1F-CF94-4DF2-A848-2226D323A63A/110777/flame_B.jpg
الشعلة الأولمبية عادت إلى بكين
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
وصلت الشعلة الأولمبية الثلاثاء إلي العاصمة الصينية عقب استقبال حاشد لها في منطقة ضربها زلزال مدمر في جنوب غرب الصين مع سعي بكين لوضع نهاية سعيدة لمسيرة الشعلة التي جابت العالم وواجهت مشاكل.
وتلقى سكان بكين تحذيرات بأنهم سيواجهون إجراءات أمنية غاية في التشدد لتجنب أي مشكلات أخرى أو أي دعاية سيئة في آخر مرحلة من جولة الشعلة قبل افتتاح منافسات الألعاب يوم الجمعة المقبل.
وقال عامل صيني يدعى شو مين وسط صيحات الفرح من الجمهور الذي وقف ليشاهد الشعلة في شينغدو عاصمة إقليم سيشوان الذي ضربه الزلزال فتسبب في وفاة 70 ألف شخص قبل انتقال الشعلة إلى بكين "انه فخر للشعب الصيني".
وستبدأ المرحلة الأخيرة من مسيرة الشعلة الأولمبية التي دامت 130 يوماً من المدينة المحرمة في بكين الأربعاء قبل أن تمر عبر معالم المدينة ومن بينها ميدان تيانانمين.
وفي تقليد أدخل قبل أولمبياد برلين 1936 أوقدت الشعلة باستخدام أشعة الشمس في منطقة أولمبيا القديمة في اليونان ثم جابت كوكب الأرض محمولة بأيدي آلاف العدائين، ولكن الأمر اختلف هذه المرة إذ أصبحت جولة الشعلة بمثابة وسيلة للاحتجاج في جميع أنحاء العالم إزاء الحكم الصيني في التبت وهو رد الفعل الذي أغضب الكثير من الصينيين العاديين.
المصدر: وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/860C7CD9-AD19-4A21-8B7F-DEBBF2CD0F20/110797/basketball_B.jpg
أصحاب الملايين خارج القرية الاولمبية
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
لم تقنع الشقق الفخمة التي تقدر أسعارها بملايين الدولارات نجوم الرياضة، أمثال لاعب كرة المضرب السويسري روجيه فيدرر أو لاعبي منتخب الولايات المتحدة لكرة السلة، في البقاء داخل القرية الاولمبية قلب الاولمبياد الذي تستضيفه العاصمة الصينية بكين من 8 إلى 24 الشهر الحالي.
وتعد القرية الاولمبية حاليا موطنا لـ16 ألف شخص بينهم حوالي 10500 رياضي ورياضية، وقد ذهب البعض إلى القول إن بعض الشقق ستباع بمليون دولار تقريبا بعد انتهاء الألعاب، إلا أن فيدرر مثلا فضل تنظيم وضعه بشكل فردي من دون أن يلقى اعتراض البعثة السويسرية إلى بكين.
ويقول السويسري الفائز بـ12 لقبا كبيراً في التنس: "كانت الأمور صعبة بعض الشيء في أثينا. استخدام الباص وعدم استطاعتي التحكم ببرنامجي بالشكل الذي أريد، إلى تعرف الكثير من الناس علي في القرية، لم يكن الأمر ممتعا كما كانت عليه الحال في سيدني التي أحببتها".
واللافت أن الملصق العملاق الوحيد الذي وضع للإشارة إلى مقر البعثة السويسرية في القرية الاولمبية، حمل صورة فيدرر نفسه، وقد علق رئيس البعثة فيرنر اوغسبرغر على الموضوع قائلا: "بالتأكيد كان سيشد الكثير من الأنظار. الأمر ليس أن فيدرر لا يحب الإقامة في القرية الاولمبية، بل لأنه لديه عاداته الخاصة ويفضل السكن وحيدا".
أما بالنسبة إلى الغريم التقليدي لفيدرر هذه السنة الاسباني رافايل نادال الذي يشارك في الاولمبياد للمرة الأولى في مسيرته، فانه لا يخشى على خصوصيته وهو يبدو سعيدا بالإقامة مع بقية أفراد بعثة بلاده، وهو قال: "الوضع مختلف عنه في الدورات العادية. الوجود في القرية الاولمبية مع رياضيي العالم هو أمر مميز".
بدوره، انتقد البريطاني اندي موراي الفائز بلقب دورة سينسيناتي الأميركية الدولية، سابع الدورات التسع الكبرى الأسبوع الماضي، قرار فيدرر، قائلا: "القليل من لاعبي التنس فضلوا الإقامة في الفنادق، لكن لا أفهم لما فعلوا ذلك. لقد اتخذت قرار المشاركة في الاولمبياد، لذا لا أريد أن أكون في مكان آخر غير قرية الرياضيين. إنها تجربة رائعة بأن أكون على مقربة من أفضل رياضيي العالم والتحدث مع بعضهم".
عدم التزام فيدرر بالبقاء في القرية الاولمبية انسحب أيضا على "منتخب الأحلام" الأميركي الذي فضل الإقامة في فندق خمس نجوم في العاصمة الصينية، ليستمر تقليد عدم سكنه في القرية الاولمبية، إذ أن لاعبيه أقاموا في اولمبياد أثينا 2004 على متن سفينة فخمة.
واعتاد المنتخب الأميركي على هذه الخطوة في الدورات الاولمبية السابقة، والدليل ما قاله نجم يوتا جاز السابق صانع الألعاب جون ستوكتون في برشلونة 1992: "لا ننوي إقامة علاقات صداقة مع الكثيرين هنا. الروح الاولمبية هي هزم الآخرين وليس العيش معهم".
المصدر: وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/00C556E1-1756-4FBE-A365-9FDAD238EF78/110807/usaaustralia_B.jpg
المنتخب الأميركي يواصل عروضه الجيدة
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
واصل المنتخب الأميركي عروضه الجيدة استعداداً لمسابقة كرة السلة في اولمبياد بكين الذي ينطلق الجمعة ويستمر حتى 24 الشهر الحالي، وذلك بفوزه على نظيره الاسترالي 87-76 في مباراة ودية أقيمت في شنغهاي.
ويدين المنتخب الأميركي بفوزه الأصعب منذ أن بدأ استعداداته الاولمبية، إلى لاعب ميامي هيت دواين وايد الذي سجل 22 نقطة، منها 9 نقاط في الربع الأخير، وأضاف كل من لاعب كليفلاند كافالييرز ليبرون جيمس ولاعب لوس انجلوس ليكرز كوبي براينت 16 و13 نقطة على التوالي.
أما من جهة المنتخب الاسترالي الذي يتحضر بدوره أيضاً للاولمبياد، فكان صانع الألعاب باتريك ميلز الأفضل برصيد 16 نقطة، وأضاف لاعب الارتكاز كريس انستي 13 نقطة مع 6 متابعات.
ولم يكن فوز "منتخب الأحلام" المتوّج باللقب الاولمبي في 12 مناسبة من أصل 15 مشاركة، سهلاً كما كانت الحال في مبارياته الأخيرة رغم انه تقدم 44-29 مع نهاية الشوط الأول، وذلك لان الاستراليين نجحوا في تقليص الفارق حتى 4 نقاط 44-48 قبل 6 دقائق على نهاية الربع الثالث بفضل ديفيد بارلو الذي سجل 10 من نقاطه الــ12 خلال هذه الفورة الاسترالية، علماً بان جميع نقاطه كانت من خارج القوس (4 ثلاثيات ناجحة من أصل 5 محاولات).
وافتقد المنتخب الاسترالي جهود لاعب ارتكاز ميلووكي باكس اندرو بوغوت بسبب الإصابة، لكنه نجح في أن يقارع "منتخب الأحلام" وحتى انه تقدم عليه 15-11 مع انتصاف الربع الأول وذلك بفضل الدفاع المحكم الذي اجبر الأميركيين على الاكتفاء بالتسديد من خارج القوس دون نجاح، وبفضل الأداء الهجومي لسي جي بروتون وبراد نيولي.
واستعاد المنتخب الأميركي الساعي إلى إنهاء نتائجه المخيبة منذ اولمبياد سيدني 2000، توازنه وأنهى الربع الأول في المقدمة بفارق ضئيل 22-19، ما دفع مدرب جامعة ديوك مايك كرزيزوسكي إلى اعتماد تشكيلة سريعة تتكون من جيمس وصديق الأخير كارميلو انطوني لاعب دنفر ناغتس وبراينت ووايد وصانع العاب نيو اورليانز هورنتس كريس بول، فنجح رهانه على هذا الخماسي الذي نجح في تسجيل 14 نقطة متتالية خلال 3 دقائق مقابل سلة وحيدة للاستراليين، ثم حافظ رجال كرزيزوسكي على تقدمهم حتى النهاية اللقاء ليسطروا فوزهم ألاستعدادي الخامس على التوالي بعد أن كانوا فازوا على كندا وتركيا وليتوانيا ثم روسيا بطلة أوروبا الأحد الماضي وبنتيجة 89-68.
ويستهل المنتخب الأميركي مشواره نحو استعادة الذهب الاولمبي من نظيره الأرجنتيني، الأحد المقبل في مواجهة البلد المضيف الصين في مجموعة (الثانية) تضمه إلى إسبانيا بطلة العالم واليونان بطلة أوروبا السابقة وأنغولا بطلة أفريقيا وألمانيا العائدة إلى الاولمبياد لأول مرة منذ برشلونة 1992.
أما استراليا فتلعب في المجموعة الأولى إلى جانب الأرجنتين حاملة اللقب وليتوانيا بطلة أوروبا ثلاث مرات التي خسرت مباراة المركز الثالث في أثينا 2004 أمام الولايات المتحدة، وإيران وكرواتيا.
المصدر: وكالات (http://www.aljazeerasport.net/NR/exeres/9487F611-4047-42ED-AB34-046C20957C0A.htm) (http://www.aljazeerasport.net/NR/exeres/D3631210-AD47-4116-BEC3-5F67E7E561E7.htm) (http://www.aljazeerasport.net/NR/exeres/138A9864-6918-4518-94A5-1D12746782B7.htm) (http://www.aljazeerasport.net/NR/exeres/EE800BFD-F6DC-47A1-8A1D-A2CC4DA23A6A.htm) (http://www.aljazeerasport.net/NR/exeres/27902F22-22B8-4870-BBFD-4EC753CE686B.htm) (http://www.aljazeerasport.net/NR/exeres/B9A06ABD-B3E4-47F4-A89B-6C0537054AC2.htm)
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/6FBE8006-ABF3-4C36-BCFD-3C38B6EF0C73/110818/GiuseppeRossi11_B.jpg
احتمال افتقاد إيطاليا لروسي أمام هندوراس
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
تعرض نجم منتخب ايطاليا الاولمبي المهاجم جوسيبي روسي إلى إصابة أبعدته ع التمارين الثلاثاء، وتبدو مشاركته غير مؤكدة في المباراة الافتتاحية لبلاده أمام هندوراس الخميس ضمن مسابقة كرة القدم في اولمبياد بكين 2008.
وصرحت الناطقة باسم المنتخب الايطالي اليساندرا ساليرنو: "إنها إصابة في أسفل الظهر لكنها ليست سيئة كثيرا"، مضيفة أن حظوظه في المشاركة أمام هندوراس هي 50 في المئة.
ويعتمد المدرب بيارلويجي كازيراغي كثيرا على روسي (21 عاما) الذي تألق مع فياريال الاسباني خلال الموسم الماضي بعد انتقاله إليه من مانشستر يونايتد الانكليزي، في الوقت الذي وصفت فيه الصحافة الايطالية اللاعب الذي يحمل الجنسية الأميركية أيضا بأنه أمل الكرة الايطالية في المستقبل.
إلا أن كازيراغي مهاجم لاتسيو وتشلسي الانكليزي سابقا يملك عناصر أخرى يمكنه الاعتماد عليها في خط المقدمة، وأبرزها سيباستيان جيوفينكو والخبير تومازو روكي، وهو قال عن الأول: "في كرة القدم الحديثة تحتاج إلى التقنية والسرعة في آن معا، وبالطبع لاعب مثل جيوفينكو يملك هذه المزايا يمكنه أن يصنع الفارق".
وأشاد كازيراغي بروكي قائلاً: "إنه لاعب جيد وقد تأقلم بسرعة مع بقية أفراد الفريق. لم يكن في جهوزية تامة بعد نهاية الموسم، لكن هذا الأمر ينطبق على جميع اللاعبين. إنه يقوم بعمل رائع وسيكون بأفضل حالة للمباراة المقبلة أمام هندوراس".
وتابع: "المنتخب الهندوراسي صعب كما هي حال جميع الفرق التي تأهلت إلى الاولمبياد. نعرف منتخب هندوراس جيدا ونحترمه لأنه برهن عن قوة في الفترة القريبة الماضية".
وختم متحدثا عن حظوظ "الازوري" في الفوز بالميدالية الذهبية: "يبدو واضحاً أن الأرجنتين والبرازيل هما الأوفر حظا. سنرى ما يمكننا فعله في المباريات المقبلة، لكن هدفنا هو منافسة المنتخبات الأفضل".
يذكر أن ايطاليا تلعب ضمن المجموعة الرابعة التي تضمها إلى كوريا الجنوبية والكاميرون وهندوراس.
المصدر:وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/523B0347-EF0B-4E85-B944-10150B13DBAC/110821/aus_B.jpg
الاستراليون يرون منافسة السباحة مفتوحة
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
استبعد مدرب المنتخب الاسترالي للسباحة الن طومسون أن تكون المنافسة داخل أحواض بكين التي تستضيف الألعاب الاولمبية من الجمعة المقبل حتى 24 الشهر الحالي، بين سباحي بلاده ونظرائهم من الولايات المتحدة، معتبرا بأن البريطانيين والفرنسيين قد يدخلون على خط الصراع على الذهب.
ويدخل الاستراليون إلى اولمبياد بكين بمعنويات عالية بعدما سجلوا 8 أرقام قياسية عالمية خلال تجارب انتقاء المنتخب لهذا الحدث، فيما حقق الأميركيون 9 أرقام قياسية خلال التجارب المماثلة.
ومن المتوقع أن تكون السباحة نقطة قوة استراليا في بكين خصوصا في منافسات السيدات في ظل وجود ليبي تريكيت وليزيل جونز.
وحصد الاستراليون 52 ميدالية ذهبية في السباحة خلال مشاركاتهم الاولمبية وبالتالي تعتبر هذه الرياضة الأكثر نجاحا بالنسبة إليهم ومن المتوقع أن ينهوا اولمبياد بكين في المركز الثاني في الحوض خلف الأميركيين.
ويعتبر اولمبياد ملبورن 1956 الأكثر نجاحا بالنسبة للاستراليين في السباحة حيث حصدوا 8 ذهبيات، وهم تألقوا العام الماضي في ملبورن أيضا عندما أنهوا بطولة العالم وفي جعبتهم 9 ذهبيات و7 أرقام قياسية عالمية عبر جيسيكا شيبر (فراشة) وستيفاني رايس (متنوعة) وصوفي ادينغتون (ظهرا) اللواتي تعتبرن مرشحات بقوة لحصد الذهب في بكين.
وسيفتقد الاستراليون في بكين إلى أسطورتهم المعتزل ال"طوربيدو" ايان ثورب المتوج بـ5 ألقاب اولمبية، ما سيجعل الأنظار موجهة في منتخب الرجال إلى البطل الآخر غرانت هاكيت الذي يراهن على أن يحرز ذهبية سباق 1500 م حرة للمرة الثالثة، فيما سيكون ايمون ساليفن مرشحا للفوز بذهبية 50 م حرة.
واعتبر هاكيت الذي يأمل أن يكون أول سباح يتوج بذهبية 1500 م للمرة الثالثة على التوالي، أن المنافسة في أحواض السباحة في العاصمة الصينية ستكون محتدمة للغاية بحيث يصعب التوقع من سيخرج فائزا بأي سباق، مضيفا "سيكون الأمر سخيفاً إذا تحدثنا عن سباح مرشح للفوز، لأنه لن يكون هناك فارق يذكر بين صاحب المركز الثامن وصاحب المركز الأول".
ورفض قائد المنتخب هاكيت أن يتوقع ما ستحصده بلاده من ميداليات في منافسات السباحة، لكنه أكد أنه شخصيا في أفضل حال ممكنة.
أما جونز التي أحرزت فضية وبرونزية (صدرا) خلال اولمبياد أثينا 2004، فاعتبرت بأن ما ينقصها هو الحصول على الذهبية في بكين لأنها "ستكون بمثابة الفراولة على قالب الحلوى".
وتطرق المدرب طومسون إلى موضوع لباس السباحة "ال زي ار سبيدو" التي أثارت الكثير من الضجة في الآونة الأخيرة لأن السباحين نجحوا في تحطيم الأرقام القياسية الواحد تلو الآخر بسبب هذه البذة ذات التصميم الثوري.
وقال طومسون "أعتقد أن هذا الحجم من التركيز على هذا الموضوع يسلط الضوء على اللباس عوضا عن السباحين"، مضيفا "اللجوء إلى التقنيات في تصميم لباس السباحة شيء بدأ منذ 1908 مع التي تغطي الجسم بالكامل. برأي ما يحصل الآن (من ناحية التصميم) ليس بالشيء الجديد".
المصدر: وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/973B1FA6-946A-45FD-BC3A-6FDA357CB4AA/110903/beijing0080_B.jpg
متفرقات من بكين
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
تتناقل وكالات الأنباء العالمية في هذه الأيام العديد من الأخبار الخاصة بأولمبياد بكين المزمع افتتاحها الجمعة القادم، وفي هذا السياق نستعرض عدداً من الأخبار المتفرقة على هامش الدورة، فضلاً عن التقارير والأخبار الخاصة بالدورة، التي يترقبها العالم، عبر موقع قناة الجزيرة الرياضية.
روغ يؤيد منير ثابت
أبدى البلجيكي جاك روغ رئيس اللجنة الأولمبية الدولية والعضو اللبناني طوني خوري مساندتهما لرئيس اللجنة الأولمبية المصرية اللواء منير ثابت الذي تعرض لضغوط في الفترة الأخيرة بسبب تصادمه مع رئيس المجلس القومي للرياضة حسن صقر.
واعتبر روغ أن الطريقة الأفضل للسير قدماً في قضايا مشابهة هي الحوار بين اللجنة الأولمبية الدولية والحكومة التي تعاكس استقلالية اللجنة الأولمبية المصرية "لكن هناك خطوات يمكن أن تتخذ في حال عدم وصول الحوار إلى خاتمة مناسبة".
وتوجه روغ إلى اللواء ثابت قائلاً: "اللجنة الأولمبية الدولية تقف تماماً إلى جانبك، لقد بعثنا لهم (الحكومة) برسالة واضحة وسنرى كيف ستكون ردة فعلهم".
وثابت هو عضو في اللجنة الاولمبية الدولية منذ عام 1998، وقد عايش 4 وزراء رياضة من دون مشاكل حتى إنشاء المجلس القومي للرياضة، وقال: "الوضع تغير عنه في السابق. يعتبر (صقر) نفسه مالكاً للاتحادات لأنه يمولها، كما أصدر قرارات لم تكن مقبولة عند الاتحادات المختلفة".
وأضاف: "لم يكن راضيا بسبب معارضتي له، وأوعز إلى وسائل الإعلام اتهامي بالخيانة وعدم الوفاء لبلادي".
لا بديل عن الأولمبية العراقية
أكد مسؤول في اللجنة الأولمبية الدولية خلال اجتماعه مع وفد اللجنة الأولمبية العراقية الثلاثاء في بكين أن اللجنة الأولمبية الدولية لا ترى بديلاً عن اللجنة الأولمبية العراقية المنتخبة شرعياً.
وأوضح أمين عام اللجنة الأولمبية العراقية بالوكالة حسين العميدي أن "مدير العلاقات الدولية في اللجنة الأولمبية الدولية بيار ميرو أكد خلال اجتماعه مع رئيس اللجنة الأولمبية العراقية بالوكالة بشار مصطفى أن اللجنة الأولمبية الدولية لا ترى أي بديل ينوب عن اللجنة الأولمبية العراقية المنتخبة شرعياً ولن نقبل بوجود لجنتين".
لوغلو يتمنى مواجهة فيدرر
يأمل لاعب كرة المضرب التوغولي المغمور كوملافي لوغلو في مواجهة السويسري روجيه فيدرر أو الإسباني رافايل نادال عندما تسحب قرعة الدور الأول من منافسات الكرة الصفراء في دورة الألعاب الأولمبية بكين 2008.
ويدرك لوغلو جيداً بأن لا أمل له في التفوق على أحد النجمين خصوصاً أنه لم يخض أي دورة من دورات رابطة اللاعبين المحترفين في السابق وهو مصنف خارج اللاعبين الـ500 الأوائل على مستوى العالم.
وقال لوغلو: "أتطلع لمواجهة لاعب مثل فيدرر أو نادال، سيكون الأمر مفيداً لي لأنني أريد أن أرى ماذا يمكن أن أفعل في مواجهتهما". مؤكداً أنه لن يشعر بأي عقدة نقص في حال أوقعته القرعة في مواجهة فيدرر أو نادال، موضحاً ""أتدرب مع اللاعب الإسباني دافيد فيرر معظم الأوقات وأعيش في إسبانيا منذ بلغت السادسة عشرة، لذا فأنا معتاد على مواجهة لاعبين كبار".
بولت يعد بذهبيتي السبرينت
أكد العداء الجامايكي اوساين بولت صاحب الرقم القياسي العالمي في سباق 100 م ومقداره 9.72 ثوان عن ثقته في قدرته على إحراز ذهبيتي سباقي 100 م و200 م خلال الدورة.
ويسعى بولت إلى أن يصبح أول عداء من أحد دول الجزر الكاريبي الذي يتوج بلقب أسرع عداء في العالم منذ أن نجح الترينيدادي هايسلي كروفورد في ذلك عام 1976 في مونتريال.
وفاجأ بولت الجميع عندما حطم الرقم القياسي العالمي المسجل باسم مواطنه آسافا باول في سباق 100 م عندما سجل 9.72 ثوان في لقاء نيويورك الدولي لألعاب القوى في 31 أيار/مايو الماضي. ورد باول التحية لبولت عندما تغلب عليه في لقاء ستوكهولم الشهر الماضي في آخر مواجهة بينهما قبل الألعاب الأولمبية.
ويواجه الثنائي الجامايكي منافسة قوية من بطل العالم الأميركي تايسون غاي ومواطنيه والتر ديكس ووالاس بيرمون.
لوان تعود بعد 24 عاماً
أصبح من المقرر أن تخوض لوان جوجي منافسات دورة الألعاب الاولمبية (بكين 2008) باسم كندا بعد 24 عاما من فوزها بالميدالية الذهبية الوحيدة للصين في رياضة المبارزة في أولمبياد لوس أنجلوس.
وأكدت لوان (50 عاماً) أن إغراء خوض المنافسات في بلدها الأصلي كان حافز العودة إلى الأولمبياد من جديد.
وقالت لوان قبيل مشاركتها في رابع دورة أولمبية لها "إنها دورة أولمبية تقام في الصين موطني. بالنسبة لي إنها مثل تحقيق حلم".
وكانت أخر مشاركة للوان في الأولمبياد في سول عام 2008 قبل أن تنتقل إلى كندا لتعمل مدربة.
المصدر:وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/973B1FA6-946A-45FD-BC3A-6FDA357CB4AA/110903/beijing0080_B.jpg
شعبان أصبحت أكثر نضجاً
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
اعتبرت الأردنية زينة شعبان التي تشارك في مسابقة كرة الطاولة خلال اولمبياد بكين 2008 الذي ينطلق الجمعة المقبل ويستمر حتى 24 الشهر الحالي، أنها في وضع أفضل عما كانت عليه في اولمبياد أثينا 2004 لأنها أصبحت أكثر نضجاً.
وأضافت شعبان التي ستحمل علم بلادها في حفل الافتتاح، "في 2004 كنت في السادسة عشرة من عمري، الآن أصبحت في العشرين. من نواحي النضوج والقوة البدنية وتفهمي للعبة اعتقد أني في وضع أفضل".
ويطغى العنصر النسائي على المشاركة الأردنية في بكين 2008 وسيكون الوفد للمرة الأولى برئاسة سيدة، في حين أن شعبان ستكون أول امرأة تحمل علم بلادها في حفل الافتتاح بعد الأميرة هيا بنت الحسين رئيسة الاتحاد الدولي للفروسية التي حملت العلم في أولمبياد سيدني 2000، فيما ستكون لانا الجغبير أول أردنية ترأس بعثة أولمبية لبلادها.
وتعتبر بطلة التايكواندو نادين دواني صاحبة التجربة الكبيرة والانجازات على الصعيدين العربي والقاري، والتي كانت قاب قوسين أو أدنى من إحراز ميدالية أولمبية رسمية في اولمبياد أثينا 2004 قبل أن يتبخر حلمها في اللحظة الأخيرة وبطريقة دراماتيكية بعد بداية مشجعة، الأكثر جاهزية بين مواطنيها من اجل تحقيق نتيجة جيدة.
وتشارك 4 سيدات هن دواني (تايكواندو) وشعبان (كرة الطاولة) ورزان فريد (سباحة) والعداءة براءة مروان (ألعاب قوى) مقابل 3 رجال هم أنس حمودة (سباحة) وإبراهيم بشارات (فروسية) والعداء خليل الحناحنة (العاب قوى)، وكانت للأخيرين تجربة غير ناجحة قبل 4 سنوات في أولمبياد أثينا.
وستكون مشاركة شعبان في أولمبياد بكين تمثيلا لمنطقة غرب آسيا بعد اجتيازها بنجاح تصفيات خاصة وهي كانت شاركت كذلك في أولمبياد أثينا وتملك سجلاً طيباً على الصعيد المحلي حيث أحرزت عام 2003 لقب أفضل رياضية أردنية بعدما بدأت وهي في السابعة من عمرها ممارسة الجمباز قبل تحولها بعد سنة إلى كرة الطاولة.
وعلقت شعبان اليوم على مشاركته الاولمبية قائلة: "في تاريخ الأردن لم تنجح إلا 7 رياضيات إلى الألعاب الاولمبية، وخمس منهن في لعبة كرة الطاولة. اعتقد إني ساهمت كثيراً في تطوير هذه الرياضة في بلادي. لا يوجد هناك الكثير من الرياضيات العرب يصلن إلى هذا المستوى".
وعن تحضيراتها للاولمبياد قالت شعبان: "كان الأمر صعباً للغاية لأني أتابع دروسي في بريطانيا، وعانيت للتوفيق بين الأمرين لكن ما أن تأهلت إلى الاولمبياد حتى انصب تركيزي الكامل على كرة الطاولة".
المصدر: وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/E4F8878C-51CA-4F18-8F0F-C42D2FF9B174/110851/paugasol12_B.jpg
غاسول يعتبر مواجهات الدور الأول صعبة
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
أكد الاسباني باو غاسول لاعب ارتكاز لوس انجلوس ليكرز، وصيف بطل الدوري الأميركي للمحترفين، أن جميع المباريات التي سيخوضها منتخب بلاده بطل العالم في الدور الأول من منافسات كرة السلة ضمن اولمبياد بكين 2008، ستكون صعبة للغاية.
وأوقعت القرعة المنتخب الاسباني مع نظيره الأميركي الذي يسعى إلى استعادة الذهب بعدما اكتفى بالبرونزية خلال اولمبياد أثينا 2004.
كما تضم المجموعة الثانية المنتخب الصيني المضيف واليونان، بطلة أوروبا السابقة، وألمانيا التي تعود إلى الاولمبياد للمرة الأولى منذ برشلونة 1992، وأنغولا بطلة أفريقيا.
ويعول المنتخب الاسباني على نخبة من اللاعبين الكبار، منهم أربعة يلعبون حاليا في الدوري الأميركي للمحترفين على رأسهم باو غاسول وشقيقه مارك (ممفيس) إضافة إلى خوسيه كالديرون (تورونتو رابتورز) ورودي فرنانديز (بورتلاند ترايل بلايزرز).
كما أن بطل العالم ووصيف بطل أوروبا يضم في صفوفه لاعبين اختبرا الدوري الأميركي هما خورخي غارباخوزا الذي لعب مع تورونتو قبل أن ينتقل إلى الفريق الروسي خيمكي، وخوان كارلوس نافارو الذي لعب إلى جانب باو غاسول في ممفيس قبل أن يعود مجددا إلى برشلونة.
وستستهل اسبانيا مشوارها الاولمبي الأحد المقبل أمام اليونان في مباراة صعبة للغاية،علما بأن المنتخبات الأربعة الأولى في كل مجموعة تتأهل إلى ربع النهائي، ما يعني أن فوز إسبانيا على اليونان سيسهل لها الطريق نحو حجز بطاقتها إلى الدور المقبل.
ونفى غاسول الذي أحرز لقب أفضل لاعب في مونديال اليابان 2006، أن يكون منهكا نتيجة وصوله إلى بكين قبل 6 أيام فقط من مواجهة اليونان، مضيفا "أنا معتاد على السفر ولا أواجه أي مشكلة من هذه الناحية. هذا الأمر لا يؤثر علي. بعض زملائي يشعرون ببعض الغرابة (نتيجة فارق التوقيت) لكنه ليس بالشيء الهام".
وتابع غاسول الذي انتقل الموسم الماضي من ممفيس غريزليز إلى ليكرز وساهم في قيادة الأخير حتى النهائي قبل أن يخسر أمام غريمه التقليدي بوسطن سلتيكس، بأن جميع المباريات التي سيخوضها منتخب بلاده في الدور الأول صعبة للغاية "لأن منتخب الولايات المتحدة في قمة مستواه، والصين تلعب على أرضها وستحظى بالتالي بدعم الجمهور، وانغولا دائما مزعجة بسبب اللياقة البدنية التي يتمتع بها لاعبوها، وألمانيا تملك (ديرك) نوفيتسكي، واليونان دائما ما تكون مميزة في هذا النوع من البطولات".
وعن تحضيرات منتخب بلاده للاولمبياد حيث فاز بجميع المباريات التي خاضها، قال غاسول "لقد فزنا بجميع مبارياتنا لكننا لعبنا دائما في اسبانيا، كان على الآخرين أن يسافروا وكنا نحن من يحظى بدعم الجمهور المحلي. سيكون الأمر مختلفا هنا (بكين)".
أما زميله صانع راوول لوبيز (28 عاما) لاعب ريال مدريد فوجه نصيحة إلى زملائه الشبان مثل بديله ريكارد روبيو (17 عاما) لاعب جوفنتوت بادالونا، قائلاً "انه طريق طويل، الأمر لا يتعلق بالمباراة الأولى أو الثانية فحسب، بل يجب أن نكون جاهزين لربع النهائي أيضا. يجب أن نحافظ على تركيزنا. من الجيد أن نكون هنا لكن لا يجب أن ننسى سبب وجودنا هنا (الفوز)".
وعن مشاركة روبيو في الألعاب الاولمبية قال لوبيز "انه لاعب رائع وشخص مميز"، مضيفا بطريقة مازحة "جميعنا كنا نروي النكات ذاتها عندما كنا في السابعة عشرة، وهو لا يختلف عما كنا عليه".
ويعتبر روبيو من المواهب التي قد تخطف الأضواء في بكين وهو أصبح في 15 تشرين الأول/أكتوبر 2005 اصغر لاعب يشارك في الدوري الاسباني للمحترفين الذي يعتبر ابرز البطولات الأوروبية المحلية.
ويعتبر بعض المراقبين روبيو بأنه أفضل صانع العاب عرفته الملاعب الأوروبية منذ الكرواتي درازن بتروفيتش الذي كان أول الأجانب الذين يلعبون في الدوري الأميركي للمحترفين مع نيوجيرزي نتس وهو تميز بتسديداته من خارج القوس، إلا أنه تعرض لحادث سير مأساوي في حزيران/يونيو العام 1993 في ألمانيا توفي على أثره.
وكان روبيو قاد منتخب بلاده عام 2006 إلى لقب بطولة أوروبا لدون 16 عاما بتسجيله 51 نقطة في سلة المنتخب الروسي في المباراة التي انتهت لمصلحة بلاده 110-106 بعد التمديد مرتين، وهو كان السبب في احتكام الطرفان إلى التمديد الثاني بعدما سدد كرة التعادل لاسبانيا من قبل منتصف الملعب وفي الثانية الأخيرة من الشوط الإضافي الأول.
ولم يكتف روبيو بتسجيل 51 نقطة فقط، بل أضاف إليها 24 متابعة و12 تمريرة حاسمة و7 سرقات "ستيل"، ليصبح أول لاعب في تاريخ هذه البطولة يحقق هذا الانجاز، وهو اختير أفضل لاعب في البطولة بعدما تصدر لائحة الهدافين والممررين والمتابعين وسارقي الكرات.
يذكر أنه يقود اسبانيا منذ حزيران/يونيو الماضي مدرب جديد هو اليخاندرو "ايتو" غارسيا رينيسيس (61 عاما) الذي حل بدلا من خوسيه "بيبو" هرنانديز الذي أشرف على الفريق منذ كانون الثاني/يناير 2006.
وأقال رئيس الاتحاد خوسيه لويس ساييز المدرب "بيبو" من منصبه بعدما اعتبر أن الأخير مشغول بتمديد عقده بعد الألعاب بدلا من الاهتمام بتحضير فريقه والتركيز.
المصدر: وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/8DFA75C1-11F4-48AE-87CF-3922D73E1993/110854/phelpsc_B.jpg
فيلبس هادئ رغم هالة التوقعات
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
بدا السباح الأميركي الشهير مايكل فيلبس الذي يسعى إلى إحراز ثماني ميداليات ذهبية في الألعاب الاولمبية التي تنطلق في بكين الجمعة وتحطيم الرقم القياسي المسجل باسم مواطنه مارك سبيتز في اولمبياد ميونيخ العام 1972 (7 ذهبيات)، هادئا قبل ثلاثة أيام من بدء منافسات السباحة.
وقال فيلبس في لقاء مع الصحافيين : "انتم معشر الصحافيين تتحدثون عن إمكانية تحطيمي للرقم القياسي، أما أنا فلم اقل شيئا في هذا الأمر".
وكشف "أقوم بما يجب أن أقوم به من اجل الاستعداد بطريقة جيدة لكي أتمكن من السباحة بأسرع طريقة ممكنة، هذا هدفي وسأواصل العمل من أجله".
وأوضح: "لم أتحدث إطلاقا عن تحطيم الرقم القياسي، فأهدافي لم أعلنها في الصحف بل أكتفي بها لنفسي".
وكان فيلبس أحرز 7 ذهبيات في بطولة العالم العام الماضي ويريد تكرار الانجاز في الألعاب الاولمبية لا بل تخطيه ليفرد له التاريخ صفحة مجيدة في الألعاب الاولمبية وليخطو خطوة كبيرة نحو أن يكون نجم الألقاب المطلق، علما بأنه أحرز ستة ذهبيات في اولمبياد أثينا عام 2004.
ويحمل فيلبس الأرقام القياسية العالمية في أربعة سباقات فردية من أصل خمسة سيخوضها في الألعاب الاولمبية وهو بالطبع مرشح للفوز بها.
واعتبر مدرب فيلبس بوب باومان بأن سباحه أصبح أكثر نضجا مما كان عليه قبل أربع سنوات وهذا الأمر سيصب في مصلحته وقال: "بدنيا بات فيلبس أقوى بكثير مما كان عليه في أثينا، وأصبح أيضا أكثر نضجا ويعرف كيف يتعامل مع الأجواء المحيطة به، انه مكافح من الدرجة الأولى ويعشق التحديات".
وأشاد مدرب منتخب استراليا الن طومسون بفيلبس عندما قال عنه: "مايكل سباح رائع، واعتقد بأنه الوحيد القادر على تحقيق هذا الانجاز".
وأوضح: "سيكون هناك العديد من الأشخاص الذين سيتابعون سباقات المنافسات آملين في آن يروا فيلبس يكتب صفحة جديدة في تاريخ هذه الرياضة، ستكون قصة رائعة خلال تسعة أيام".
المصدر: وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/24D81C13-AD67-4080-88C0-A796F19AA2A5/110917/JuhaHirvi_b.jpg
الفنلندي هيرفي يحمل علم بلاده في الافتتاح
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
أعلنت اللجنة الأولمبية الفنلندية الأربعاء أنه تم اختيار الرامي المخضرم يوها هيرفي لحمل العلم الفنلندي في حفل افتتاح دورة الألعاب الأولمبية (بكين 2008).
وسيكون أولمبياد بكين الذي ستنطلق فعالياته الجمعة هو الدورة السادسة التي سيشارك فيها هيرفي (48 عاماً) وهو رقم قياسي للرياضيين الفنلنديين المشاركين في دورة الألعاب الصيفية في بكين التي سيشارك معه فيها أيضا الفارس الفنلندي كيرا كيركلوند .
وأحرز هيرفي الميدالية الفضية في منافسات التصويب بالبندقية الهوائية الصغيرة من ثلاثة مراكز.
المصدر: وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/45F06417-6ADE-4AD7-9B83-57B9CF1BE6F1/110891/lopezlomong_B.jpg
سوداني المولد يحمل علم أميركا
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
وقع اختيار الوفد الرياضي الاميريكي المُشارك في أولمبياد بكين 2008 على العداء السوداني الأصل لوبيز لومونغ لحمل علم الولايات المتحدة الأميركية في افتتاح الدورة يوم الجمعة القادم.
وينافس لومونغ في سباق 1500 متر عدواً، وقد اجتمع الرياضيون الأمريكيون المشاركون في الأولمبياد الأربعاء وقرروا أن يمنحوا لومونغ شرف حمل العلم الأميركي بحسب ما جاء على الموقع الرسمي لأولمبياد بكين 2008.
وفي التقرير ذاته، ذُكر أن لومونغ لم يكن قبل ثمانية أعوام يجد دولة يلعب تحت لوائها، وأنه سيكون على موعد لحمل العلم الأميركي مساء الجمعة أمام 90 ألف متفرج في إستاد نيست بيردز أو ما يُعرف باسم إستاد عش الطائر الذي سيقام عليه حفل الافتتاح.
من جهته، صرح لومونغ لوكالة أسوشيتدبرس عقب سماعه بالخبر " إنه أكثر من حلم.. أنا لا أصدق هل هذا الأمر حقيقي أم غير حقيقي".
وأضاف العداء الأميركي " أنا الآن سأكون الرجل الأول ( في البعثة الأميركية بالأولمبياد) الذي سيحضر إلى الإستاد، حيث سيشاهدني العالم حاملاً العلم الأميركي . لا توجد لدي كلمات يمكن أن أُعبر بها عن هذا الحدث".
وكان لومونغ قد وُلد في السودان، وانفصل عن والديه في سن السادسة من العمر، وبمساعدة بعض الأصدقاء هرب إلى كينيا حيث تم اعتباره ضمن اللاجئين، وفي عام 2001 حضر إلى الولايات المتحدة ضمن برنامج لمجموعة من الأطفال المنتقلين من السودان والمفقودين نتيجة الحرب.
والطريف أن لومونغ لم يكن يعرف حتى وقت قريب وتحديداً عام 2000 ما هي الأولمبياد، حتى أخبره أحد أصدقائه من اللاجئين معه إلى كينيا بأن يعمل على التخصص في رياضة العدو إلى أن شاهده أحد المسؤولين عن اللعبة في الولايات المتحدة فضمه للمنتخب عام 2001 ليصبح أحد أشهر نجوم اللعبة في العالم في الوقت الحالي.
المصدر: الجزيرة الرياضية + وكالات
مشكور حمود علي المجهود الروعه
تحياتي
القعيطي
شكرا لك القعيطي
على المتابعه
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/913F88C3-6982-43E0-9E73-491DD2437349/111037/Argentina008_B.jpg
الأرجنتين تتخطى كوت ديفوار بفوز مستحق
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
حققت الأرجنتين حاملة ذهبية أولمبياد أثينا 2004 فوزاً مستحقاً على كوت ديفوار 2-1 يوم الخميس في شانغهاي، في ختام الجولة الأولى من منافسات المجموعة الأولى لمسابقة كرة القدم ضمن دورة الألعاب الأولمبية التي تستضيفها العاصمة الصينية بكين.
وسجل ليونيل ميسي في الدقيقة 43 ولاوتارو أكوستا في الدقيقة 86 هدفي الأرجنتين، بينما أحرز سيكو سيسيه في الدقيقة 77 هدف كوت ديفوار الوحيد.
ولعبت الأرجنتين بتشكيلة مثالية شارك فيها نجم برشلونة الإسباني ميسي الذي تجاهل قرار محكمة التحكيم الرياضية التي منحت يوم الأربعاء الفريق الكاتالوني حق استدعائه للعودة إليه بعدما كان الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا" قد طلب تسريحه لمشاركة بلاده في الأولمبياد.
وحمل خوان رومان ريكيلمي شارة القيادة، وهو لعب في خط الوسط إلى جانب فرناندو غاغو وخافيير ماسكيرانو، فيما شغل ميسي الأطراف لتموين المهاجمين سيرجيو أغويرو وأزكيال لافتزي.
في المقابل، اعتمد مدرب كوت ديفوار التي تشارك في الألعاب الأولمبية للمرة الأولى على مجموعة من اللاعبين غير المعروفين على الساحة الدولية باستثناء مهاجم تشلسي الإنكليزي سالومون كالو.
سيطرة أرجنتينية
وهدد ريكيلمي المرمى الإيفواري في شكل مبكر وتحديداً في الدقيقة الرابعة من ركلة حرة مباشرة سددها من فوق الحائط وتصدى لها فنسان أنغبان على دفعتين، فيما كان أغويرو أقرب إلى افتتاح التسجيل بعد ثلاث دقائق إثر تلقيه كرة بينية من ميسي فسدد بيسراه لكن الحارس الإيفواري كان لها بالمرصاد.
وتابع الأرجنتينيون سيطرتهم على مجريات اللقاء وسط عجز الإيفواري عن مجاراتهم، وكان لافتزي قريباً من افتتاح التسجيل من مسافة قريبة، بيد أنه لم يتعامل بالشكل المطلوب مع الكرة العرضية التي تلقاها من ميسي في الدقيقة 32، ثم جرب ريكيلمي حظه من ركلة حرة أخرى سددها زاحفة والتقطها أنغبان في الدقيقة 39.
وقبل دقيقتين على انتصاف اللقاء، ترجم منتخب "التانغو" أفضليته مفتتحاً التسجيل عندما لعب ريكيلمي كرة بينية رائعة انفرد على أثرها ميسي بالحارس أنغبان وسدد بسهولة في الزاوية اليسرى لمرماه.
انتفاضة إيفوارية
وانتفض الإيفواريون مطلع الشوط الثاني سعياً لأدراك التعادل، ونجحوا في تحقيق مبتغاهم بعد كرة عرضية عن الجهة اليمنى ارتقى لها سيسيه برأسه عالياً رغم مضايقة ماريانو زاباليتا ولعبها ساقطة في الزاوية اليسرى البعيدة عن متناول الحارس أوسكار أوستاري في الدقيقة 53.
وتراجع أداء المنتخب الأرجنتيني فجأة وكاد ارتباك في الدفاع يكلفه هدفاً ثانياً، إذ خطف جرفينيو الكرة داخل المنطقة وسددها بحرفنة لتمر بمحاذاة القائم الأيسر لمرمى أوستاري في الدقيقة 77.
إلا أن المدرب سيرجيو باتيستا أصاب في تبديله عبر استبدال أغويرو باكوستا، وقد نجح الأخير في تسجيل الهدف الثاني متابعاً بسهولة كرة سددها ميسي بعد كرة منسقة مع ريكيلمي في الدقيقة 86.
أستراليا وصربيا تتعادلان
وفي افتتاح مباريات المجموعة ذاتها تعادل المنتخب الأسترالي مع نظيره الصربي (1-1) في شنغهاي.
جاء الهدفان في الشوط الثاني، حيث تقدم المنتخب الأسترالي عن طريق روبن زادكوفيتش في الدقيقة 61، وعادل النتيجة سلوبودان رايكوفويتش لصربيا في الدقيقة 79.
المصدر: وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/EE627D3A-3A63-4637-BF8F-2BA5A895F097/111003/brazil2_B.jpg
البرازيل تبدأ المشوار بفوز صعب
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
استهل المنتخب البرازيلي لكرة القدم سعيه نحو إحراز الميدالية الذهبية للمرة الأولى في تاريخه، بفوزه على نظيره البلجيكي (1-صفر) الخميس في شنيانغ، في الجولة الأولى من منافسات المجموعة الثالثة، ضمن دورة الألعاب الأولمبية التي تستضيفها العاصمة الصينية بكين.
سجل هدف المباراة الوحيد المدافع هرنانيس في الدقيقة 79، بعد أن راوغ الدفاع البلجيكي داخل منطقة الجزاء، وسدد كرة قوية على يمين حارس المرمى.
بدأ المدرب البرازيلي كارلوس دونغا المباراة بتشكيلة هجومية قادها رونالدينيو الذي لعب خلف زميله في ميلان الإيطالي المنتقل المهاجم ألكسندر باتو، بينما لعب صانع ألعاب فيردر بريمن الألماني دييغو ولاعب وسط مانشستر يونايتد الإنكليزي أندرسون دوراً محورياً، علماً أن رافينيا الظهير الأيمن لشالكه الألماني شارك أساسياً رغم أن محكمة التحكيم الرياضية أعطت يوم الأربعاء الحق لناديه في إعادته إلى صفوفه، وينطبق الأمر عينه على بريمن بالنسبة إلى دييغو.
وخلت بداية الشوط الأول من الفرص الخطرة على المرميين، غير أن الخشونة فرضت نفسها بشكل أكبر من قبل الطرفين، ما دفع حكم المباراة السعودي خليل الغامدي إلى رفع البطاقة الصفراء ثلاث مرات في أول ثلاث دقائق.
وكان البلجيكيون الأقرب لافتتاح التسجيل في الدقيقة 25، بعدما تواجه مهاجم ليل الفرنسي كيفن ميرالاس مع الحارس رينان الذي أبعد كرته لتصل إلى المغربي الأصل مروان فلايني فتابعها الأخير بيسراه باتجاه المرمى الخالي ولكنها مرت إلى جانب القائم الأيمن، ورد رونالدينيو بعد ذلك بخمس دقائق من ركلة حرة مباشرة لم يجد الحارس لوغان بايلي صعوبة في التقاطها.
واستهلت البرازيل الشوط الثاني مهاجمة، حيث تلقى باتو كرة في الدقيقة الأولى من الشوط، اقتحم بها منطقة الجزاء من الناحية اليسرى ثم تخطى يان فرتونغن ببراعة وسددها قوسية مرت إلى جانب القائم الأيسر لمرمى بايلي.
وقام رونالدينيو بمجهود مشابه في الدقيقة 57، لكنه لعب كرة عرضية أبعدها بايلي ووصلت إلى باتو، الذي سددها ضعيفة ليشتتها المدافع توماس فيرمالن قبل أن يتابعها أندرسون إلى خارج المرمى، وفي الدقيقة 62 شكل ميرالاس خطورة مرة أخرى على المرمى البرازيلي عندما تلقى داخل المنطقة كرة أمامية من مارتن مارتنز وسددها بيسراه إلى جانب القائم الأيسر لمرمى رينان.
وتغير مجرى المباراة في الدقيقة 72، بعد خروج قائد المنتخب البلجيكي فنسان كومباني مدافع هامبورغ الألماني مطروداً من اللقاء بعد نيله الإنذار الثاني، في الوقت الذي ظل فيه دونغا معتمداً على مهاجم وحيد في خط المقدمة بعدما أخرج باتو وأدخل مكانه جو، لكن الهدف جاء عن طريق المدافع المتقدم هرنانيس، الذي تخلص من لاندري موليمو داخل المنطقة وأطلق صاروخاً بيسراه إلى سقف شباك بايلي في الدقيقة 79.
ولعبت بلجيكا بتسعة لاعبين في آخر دقيقتين، إثر رفع الحكم الغامدي البطاقة الحمراء في وجه فيلاني أيضاً بعد نيله إنذارين.
وضمن المجموعة عينها، تلعب الصين مع نيوزيلندا الخميس أيضاً، بينما تقام الجولة الثانية يوم الأحد، فتلعب البرازيل مع نيوزيلندا وبلجيكا مع الصين .
المصدر:وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/5E57A451-4134-425C-9ECA-95148A6CED9E/111045/Netherlandnigeria_B.jpg
استهلال سلبي لهولندا ونيجيريا وجيّد للأميركيين
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
انتهت قمة المجموعة الثانية بين هولندا ونيجيريا بطلة 1996 بالتعادل صفر-صفر فتصدرت الولايات المتحدة بعد فوزها على اليابان 1-صفر الخميس في تيانجيان في الجولة الأولى من مسابقة كرة القدم ضمن أولمبياد بكين الذي سينطلق رسمياً الجمعة.
وكان المنتخب الأميركي قد افتتح مباريات هذه المجموعة بفوز ثمين جاء بفضل ستيوارت هولدن الذي أحرز هدف المباراة الوحيد أمام اليابان في الدقيقة 48.
وتقام الجولة الثانية الأحد فتلعب نيجيريا التي فازت بذهبية أولمبياد أتلانتا 1996 بعد فوزها على الأرجنتين بطلة النسخة السابقة في أثينا 2004 3-2 في المباراة النهائية، مع اليابان فيما تتواجه الولايات المتحدة مع هولندا.
وستكون الجولة الأخيرة في 13 الشهر الحالي حيث ستلتقي هولندا مع اليابان ونيجيريا مع الولايات المتحدة.
وبالعودة إلى المباراة، بدأ مدرب المنتخب الهولندي دي هان فوبي الذي يأمل في قيادة بلاده إلى ذهبيتها الأولى بعد حصولها على 3 برونزيات حتى الآن (1908 و1912 و1920)، اللقاء بإشراك المخضرم روي ماكاي (33 عاما) لاعب فيينورد روتردام في المقدمة إلى جانب مهاجم ليفربول الإنكليزي راين بابل ومن خلفهما لاعب ريال مدريد الإسباني رويستون درينتي ولاعب فالنسيا الإسباني هيدويغيس مادورو، فيما اعتمد مدرب نيجيريا سياسيا سامسون على ثنائي الهجوم بيتر اوديمونغي لاعب لوكوموتيف موسكو الروسي وسولومون اوكورونكوو لاعب هرتا برلين الألماني في الوقت الذي جلس فيه مهاجم ايفرتون الإنكليزي فيكتور انيشيبي على مقاعد الاحتياط.
وبدا المنتخب النيجيري الأفضل في بداية اللقاء بعدما هدد مرمى حارس اياكس امستردام كينيث فيرمير في أكثر من مناسبة عبر التسديدات البعيدة خصوصا عبر بروميس اسحاق الذي كان قريبا من وضع بلاده في المقدمة لولا تدخل الحارس الهولندي ببراعة (19).
ورد الهولنديون من ركلة حرة نفذها جوناثان دي غوزمان لكن الحارس النيجيري امبروز فانزيكين أنقذ الموقف (21)، قبل أن يتحول الهجوم إلى المنطقة الأخرى بحيث أجبر الحارس الهولندي على التدخل مجددا وبراعة لإنقاذ من هدف إثر تسديدة من فيكتور نسوفور اوبينا (28) ثم غابت الفرص عن المرميين حتى الدقيقة 40 عندما لعب دي غوزمان ركلة حرة صدها فانزكين.
وشهدت الدقيقة الأخيرة فرصة خطيرة لكل من المنتخبين الأولى لنيجيريا عبر فيكتور اوبينا والثانية لهولندا بواسطة راين بابل وفي المحاولتين تدخل حارسا المرمى لإنقاذ الموقف.
ومع بداية الشوط الثاني أخرج فوبي الثنائي ماكاي ومادورو من الملعب وزج بجيرالد سيبون مهاجم هيرنفين وايفاندر سنو مهاجم سلتيك الاسكتلندي بهدف تنشيط خط المقدمة وكاد دي غوزمان أن يفتتج التسجيل للمنتخب "البرتقالي" من ركلة حرة أخرى إلا أنه عاد ليصطدم مجددا بفانزيكين (47) ثم سدد كرة قوية من خارج المنطقة مرت قريبة من القائم (58).
وجاء الرد النيجيري بتسديدة مماثلة لديلي اديليي لقيت المصير ذاته (76) ثم كاد أن يخطف اجيلور اولوافيمي هدف الفوز لنيجيريا من المسافة ذاتها لكن محاولته كانت أيضاً قريبة جدا من المرمى (88).
وفي الوقت بدل الضائع طرد سيبون بسبب تدخل قوي بحق ايمانويل ايكبو.
المصدر: وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/8CEAF3BA-C8A1-490A-88CA-8AE734E013FF/111031/doha2016_B.jpg
التخوف من قلة المتابعة سبب استبعاد الدوحة 2016
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
جدد رئيس اللجنة الأولمبية الدولية البلجيكي جاك روغ يوم الخميس في بكين تأكيده على أن التخوف من قلة المتابعة التلفزيونية للألعاب الأولمبية كان السبب الرئيسي لاستبعاد ملف الدوحة من المنافسة على استضافة أولمبياد 2016.
وقال روغ في مؤتمر صحافي عقب اختتام اجتماعات المكتب التنفيذي للجنة الأولمبية الدولية في بكين على هامش النسخة السادسة والعشرين من الأولمبياد "أقولها مرة أخرى، هناك سبب رئيسي واحد دفعنا إلى استبعاد ملف الدوحة من السباق على استضافة أولمبياد 2016"، مضيفاً "حددت قطر موعد الاستضافة في تشرين الأول/أكتوبر وهي فترة لا تضمن لنا المتابعة التلفزيونية المتوقعة".
وأوضح روغ في معرض رده على سؤال حول ما إذا كانت درجة الحرارة المرتفعة هي السبب في إقصاء ملف الدوحة علماً بأن بكين تعاني من المشكلة ذاتها بالإضافة إلى التلوث والرطوبة، "ارتفاع درجة الحرارة كان أحد الأسباب أيضاً لكنه لم يكن السبب الرئيسي. سبق وعانينا من مشكلة ارتفاع درجات الحرارة في دورة أتلانتا عام 1996 وهنا في بكين درجات حرارة مرتفعة لكن الألعاب الأولى أقيمت في تموز/يوليو والثانية في آب/أغسطس والجميع في إجازات وبالتالي بإمكانهم متابعة الألعاب".
وأضاف: "ملف الدوحة مختلف تماماً، فالمسؤولون اقترحوا شهر تشرين الأول/أكتوبر حيث الجميع مشغولين وبالتالي لن تعرف الألعاب متابعة تلفزيونية مما سيشكل ضربة موجعة لنا".
المصدر: وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/C18F55A0-A284-495E-9939-7010DBA040C3/111025/italy_B.jpg
بداية أولمبية قوية لإيطاليا
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
بدأ المنتخب الإيطالي مشواره في مسابقة كرة القدم ضمن أولمبياد بكين الذي ينطلق رسمياً يوم الجمعة، بفوز كبير على نظيره الهندوراسي (3-صفر) الخميس في كينهوانغداو في الجولة الأولى من منافسات المجموعة الرابعة.
وسيطر المنتخب الإيطالي الذي يشرف عليه المهاجم الدولي السابق بييرلويجي كازيراغي بمساعدة زميله جانفرانكو زولا، على مجريات المباراة منذ البداية، لكنه انتظر حتى الدقيقة 41 ليفتتح التسجيل بتسديدة صاروخية أطلقها بيسراه نجم يوفنتوس الصاعد سيباستيان جوفينكو من خارج المنطقة إلى الزاوية اليمنى العليا للمرمى الهندوراسي، ثم أضاف لاعب فياريال الاسباني جوسيبي روسي الذي كان يحوم الشك حول مشاركته بسبب إصابة في أسفل الظهر، الهدف الثاني في الدقيقة الأخيرة من الشوط الأول من ركلة جزاء، بعدما لمس المدافع كويارول آرزو الكرة بيده داخل المنطقة.
ومع انطلاق الشوط الثاني نجح رجال كازيراغي في إضافة الهدف الثالث من ركلة جزاء سددها هذه المرة لاعب كالياري روبرت أكوافريسكا بعد خطأ داخل المنطقة من فانس كيفن هرنانديز في الدقيقة 52.
وأخرج كازيراغي اللاعب روسي في الدقيقة 59 بعدما اطمأن على نتيجة اللقاء، وأدخل بدلا عنه إنيازيو أباتي لاعب تورينو، علماً بأن لاعب لاتسيو وتشلسي الإنكليزي سابقا أبقى تومازو روكي (لاتسيو) اللاعب الوحيد الذي يتجاوز الثالثة والعشرين من العمر في المنتخب، على مقاعد الاحتياط طيلة المباراة.
العارضة تقف مرتين ضد هندوراس
وانتفض المنتخب الهندوراسي في الدقائق الأخيرة، وحصل على فرصة تقليص الفارق قبل 8 دقائق على نهاية اللقاء، بعدما ارتكب لاعب لاتسيو لورنزو دي سيلفستري خطأ داخل المنطقة على إميل خوسيه مارتينيز كروز، فانبرى لركلة الجزاء كارلوس بافون لكنه سدد في العارضة التي وقفت في وجه الهندوراسي الآخر هندري توماس عندما صدت تسديدته القوية في الدقيقة 86.
وتضم المجموعة إلى جانب إيطاليا المتوجة بالميدالية الذهبية في مناسبة واحدة عام 1936 بفوزها على النمسا (2-1) بعد التمديد، وهندوراس كل من كوريا الجنوبية والكاميرون اللتين تتواجهان لاحقاً.
وتقام الجولة الثانية يوم الأحد، حيث تلعب إيطاليا مع كوريا الجنوبية والكاميرون مع هندوراس.
المصدر:وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/E2787458-7D94-4D1C-B62D-90A2F7890155/110942/federer3_B.jpg
قرعة بكين تضع فيدرر أمام امتحان عسير
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
يواجه الساحر السويسري روجيه فيدرر المصنف أول عالمياً خصماً صعباً في مباراته الافتتاحية ضمن منافسات كرة المضرب الاولمبية حيث وضعته القرعة التي سحبت يوم الخميس أمام عقبة الروسي دميتري تورسونوف.
في المقابل، رحمت القرعة غريم فيدرر الإسباني رافاييل نادال الذي سيواجه الإيطالي بوتيتو ستاراتشي، بينما تستهل الصربية آنا إيفانوفيتش المصنفة أولى مشوارها في منافسات السيدات أمام الأوكرانية ماريا كوريتسيفا، في الوقت الذي تبدو فيه طريقها مفتوحة حتى الدور نصف النهائي حيث هناك احتمال لقائها الأميركية سيرينا وليامس.
أما مواطنتها يلينا يانكوفيتش المصنفة ثانية فهي بدورها لا يفترض أن تواجه مشاكل حيث تقابل في الدور الأول كارا بلاك من زيمبابوي، لكنها كما إيفانوفيتش عليها أن تضع في الحسبان إمكان مواجهتها فينوس وليامس في نصف النهائي.
وبطبيعة الحال ستتركز الأنظار بادئ الأمر على منافسات الرجال انطلاقاً من مباراة فيدرر الصعبة أمام تورسونوف المصنف 35 عالمياً والذي فاز هذه السنة بلقبه الاحترافي الرابع وحل وصيفاً في دورة انديانابوليس الأميركية الشهر الماضي، إلا أن السويسري الذي وضع مسابقة الألعاب الاولمبية ضمن أولوياته هذا الموسم سيستفيد من معرفته بقدرات تورسونوف الذي لعب معه مباراة تحضيرية الأربعاء، كما انه يتقدم عليه 2-صفر في مواجهتيهما المباشرتين.
أما نادال الذي تغلب على ستاراتشي في جميع مواجهاتهما من دون أن يخسر أي مجموعة، فانه قد يواجه الأسترالي ليتون هويت في الدور الثاني والبريطاني أندي موراي في ربع النهائي، والفائز في هذه المواجهة قد يجد نفسه أمام الصربي نوفاك ديوكوفيتش المصنف ثالثاً.
ووضعت القرعة التشيلي نيكولاس ماسو حامل ذهبية أثينا 2004 والمصنف 125 في العالم، أمام مواجهة سهلة نسبياً عندما يقابل البلجيكي ستيف دارسيس.
وكان ماسو قد أهدى تشيلي ذهبيتها الثانية في تاريخها في الألعاب الاولمبية بفوزه على الأميركي ماردي فيش (6-3 و3-6 و2-6 و6-3 و6-4) في المباراة النهائية، علماً انه ساهم في حصدها الأولى عندما أحرز وفرناندو غونزاليز ذهبية الزوجي بفوزهما على الألمانيين راينر شوتلر ونيكولاس كيفر في النهائي.
وسيدافع ماسو وغونزاليز عن لقبهما أمام الثاني الكرواتي إيفان ليوبيسيتش ومارين سيليتش، وفي حال فوزهما قد يواجهان في الدور الثاني فيدرر وستانيسلاس فافرينكا.
وتبدأ منافسات كرة المضرب الأحد المقبل وتنتهي بعد أسبوع كامل.
انسحاب كولشرايبر
هذا وانسحب الألماني فيليب كولشرايبر من منافسات كرة المضرب، وذلك بسبب إصابة في الفخذ، وهو يواجه الآن سباقاً مع الوقت للحاق بركب المشاركين في بطولة الولايات المتحدة المفتوحة آخر البطولات الأربع الكبرى التي تنطلق في 25 آب/أغسطس الحالي.
وتعرض كولشرايبر البالغ 24 عاماً إلى تمزق في عضلات الفخذ خلال المباراة التي خسرها أمام الكرواتي إيفو كارلوفيتش في دورة سينسيناتي الأميركية الأسبوع الماضي، وقد تبين انه بحاجة إلى الراحة.
وقال كولشرايبر الذي كان من المفترض أن يشارك إلى جانب مواطنه نيكولاس كيفر في مسابقة الزوجي: "أنا حزين ومستاء"، مشيراً إلى أهمية المشاركة في الاولمبياد والى انزعاجه أكثر من المعتاد لتعرضه للإصابة.
ويحتاج المصنف 29 عالمياً للخلود إلى الراحة لمدة أسبوعين على الأقل، وتبدو مشاركته في بطولة الولايات المتحدة غير مؤكدة.
المصدر: وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/B4255496-B0E8-458E-BE3E-0EB8F59C5C27/110973/yao_B.jpg
ياو مينغ يحمل علم الصين في حفل الافتتاح
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
سينال عملاق كرة السلة ياو مينغ لاعب هيوستن روكتس الأميركي شرف حمل علم بلاده الصين الجمعة خلال حفل افتتاح اولمبياد بكين الذي يستمر حتى 24 الشهر الحالي، حسبما أعلن مسؤول محلي رفيع المستوى يوم الخميس.
وقال كوي دالين نائب مدير المنتخب الصيني في الاولمبياد: "بعد بحث جدي قررنا أن يحمل ياو مينغ العلم".
ويعتبر ياو مينغ (2.26 متر) أكثر الشخصيات شهرة في بلاده إلى جانب ليو جيانغ بطل العالم لسباق 110 أمتار حواجز ورئيس البلاد هو جنتاو، ويأمل عملاق هيوستن أن يقود بلاده إلى انجاز سلوي أول من نوعه لكن مهمة "التنين" تبدو صعبة للغاية رغم وجود لاعب آخر يلعب في الدوري الأميركي للمحترفين هو يي جيانليان (نيوجيرسي نتس) والمخضرم وانغ جيجي لاعب دالاس مافريكس ولوس انجلوس كليبرز وميامي هيت سابقاً، ويوي صن الذي اختير من قبل لوس انجلوس ليكرز في "درافت 2007" لكنه لا يزال يلعب مع فريق العاصمة بكين اوشن.
ووقع البلد المضيف في المجموعة الثانية مع الولايات المتحدة التي ستكون مواجهته الأولى الأحد المقبل، وإسبانيا بطلة العالم واليونان بطلة أوروبا السابقة وألمانيا وأنغولا بطلة أفريقيا.
وأصبح ياو مينغ ثالث لاعب كرة سلة سيحمل علم بلاده في الافتتاح بعد لاعب يوتا جاز أندري كيريلنكو الذي سيرفع علم روسيا، ونجم دالاس مافريكس ديرك نوفيتسكي الذي يحمل علم ألمانيا.
ويؤكد هذا الواقع على أن لعبة كرة السلة أصبحت من ابرز الرياضات الاولمبية وليس فقط الجماعية في هذه الألعاب التي تكون الأهمية الكبرى فيها للألعاب الفردية وخصوصاً العاب القوى.
المصدر:وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/813982B7-9679-4DA2-80A4-A9EC60574644/110964/tunisia_B.jpg
تونس تسعى إلى معانقة منصات التتويج
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
تسعى تونس إلى معانقة منصات التتويج مجدداً عندما تخوض غمار الدورة السادسة والعشرين المقررة في بكين من 8 إلى 24 آب/أغسطس الحالي.
وهي المرة الثانية عشرة التي تخوض فيها تونس غمار الألعاب الاولمبية وستحاول تجديد العهد مع منصة التتويج وتعزيز رصيد نجاحاتها الاولمبية من خلال إحراز ميداليات جديدة بعد كل من محمد القمودي المتوّج بذهبية سباق 5 آلاف متر وبرنزية سباق 10 آلاف متر في أولمبياد مكسيكو 1968 وفضية سباق 10 آلاف متر في اولمبياد طوكيو 1964 وفضية سباق 5 آلاف متر في دورة ميونيخ 1972، وبرونزية الملاكمين حبيب قلحية وفتحي الميساوي في اولمبياد طوكيو 1964 وأتلانتا 1996.
وحرصت تونس على توفير أفضل ظروف الاستعداد لوفدها الرياضي المشارك في اولمبياد بكين والبالغ عدد 26 رياضياً ورياضية في 10 العاب. وفي غياب الرياضات الجماعية التي فشلت في حجز بطاقتها إلى الاولمبياد ستركز تونس على الألعاب الفردية التي ستكون المسؤولية الملقاة على عاتق ممثليها جسيمة.
وإذا كانت بعض الرياضات تستند إلى سجلات الأرقام والتوقيت مثل السباحة والعاب القوى ورفع الأثقال، فان عدداً من الألعاب الأخرى في مقدمتها الجودو والمصارعة والتايكواندو والملاكمة تبقى مفتوحة أمام كافة الاحتمالات.
وفد رياضي شاب
وتدخل تونس غمار هذه الألعاب بوفد رياضي شاب حيث يبلغ معدل الأعمار 23 و24 عاماً لدى الرجال و22 عاماً لدى السيدات علماً بان القائمة لا تضم سوى 5 رياضيين سبق لهم المشاركة في هذه الاولمبياد هم العداء حاتم غولة الذي سيكون على موعد مع مشاركته الرابعة على التوالي والسباح أسامة الملولي الذي سيسجل حضوره للمرة الثالثة بعد سيدني 2000 وأثينا 2004 ولاعبة التنس سليمة صفار التي ستجدد العهد مع الاولمبياد بعد غياب 12 عاماً منذ دورة أتلانتا 1996 فضلاً عن الملاكمين مراد الصحراوي ووليد الشريف اللذين سيخوضان المنافسات الاولمبية للمرة الثانية بعد أثينا 2004.
الملولي على موعد مع الذهب
وتأتي السباحة في صدارة الرياضات المرشحة للظفر بإحدى الميداليات عن طريق الملولي الذي سيشارك في سباقات 200 متر حرة و400 متر حرة و1500 متر حرة ويحدوه أمل الصعود على منصة التتويج وتحقيق نتيجة أفضل من تلك التي سجلها في أثينا عندما اكتفى بالمركز الخامس في سباق 400 متر متنوعة، وتعزيز نجاحاته الدولية بعد إحرازه مختلف الألقاب الأخرى في بطولة العالم والألعاب المتوسطية والأفريقية والعربية.
ويسعى الملولي إلى التألق ليرد على منتقديه عقب ثبوت تناوله منشطات أوقف على إثرها 18 شهراً (انتهت مدة الإيقاف في أيار/مايو الماضي) وسحبت منه ميداليته لذهبية التي أحرزها في بطولة العالم لسباق 800 متر حرة في ملبورن العام الماضي.
وكان الملولي المنتسب إلى نادي كليشي الفرنسي والذي يتابع دراسته الأكاديمية في الولايات المتحدة خضع لفحص خاص بالكشف عن المنشطات جاءت نتيجته ايجابية في 30 تشرين الثاني/نوفمبر الماضي خلال بطولة الولايات المتحدة المفتوحة في وست لافايت بالقرب من إنديانابوليس.
يذكر أن الملولي الذي استعد للألعاب في لوس انجلو الأميركية واوساكا اليابانية وهو يملك سادس أفضل توقيت عالمي في سباق 400 م حرة (3.44.79 د) وتاسع أفضل توقيت عالمي في سباق 1500 متر حرة (14.56.02د).
حظوظ غولة قائمة
وتبدو حظوظ غولة (35 عاماً) في سباق 20 كلم مشياً قائمة في المنافسة على إحدى المراتب الثلاث الأولى خصوصاً بعد تألقه في بطولة العالم الأخيرة في اوساكا 2007 عندما منح بلاده أول ميدالية لها في هذه المسابقة بنيله البرونزية.
وعلى غرار الملولي، سيعمل غولة، صاحب الرقم القياسي القاري، على تعزيز سجل انجازاته بميدالية اولمبية في هذه المشاركة التي ستكون على الأرجح الأخيرة له في الاولمبياد بعد أن كان تذوق طعم مختلف التتويجات الأخرى عربياً وأفريقياً ومتوسطياً وعالمياً.
وسيخوض غولة أيضاً سباق 50 كلم مشياً في مشاركة تعد الأولى من نوعها لرياضة العاب القوى التونسية في هذا الاختصاص.
وسيكون إلى جانب غولة في سباق 20 كلم مشياً العداء حسنين السباعي صاحب المركز الثالث والعشرين في بطولة العالم الأخيرة وصاحب ذهبيتي الألعاب العربية في مصر والبطولة العربية في الأردن (كلاهما عام 2007).
كما ستسجل العاب القوى التونسية حضورها لأول مرة في اختصاصين آخرين هما سباق 3 آلاف م موانع بواسطة حبيبة الغريبي ومسابقة القفز بالزانة عبر ليلى بن يوسف حاملة ذهبية الألعاب العربية والأفريقية 2007 والبطولة الأفريقية 2008 وصاحبة المركز السابع والعشرين عالمياً برقم شخصي (4.30 م).
نصيب الأسد لرياضة الجودو
وحظيت رياضة الجودو بنصيب الأسد ضمن قائمة الوفد الرياضي من خلال مشاركة ستة لاعبين بينهم خماسي توّج بالميدالية الذهبية في البطولة الأفريقية الأخيرة التي أقيمت هذا العام في المغرب وهو انيس الشاذلي (وزن فوق 100 كلغ) ونهال شيخ روحه (وزن فوق 78 كلغ) ونسرية الجلاصي (وزن تحت 53 كلغ) وشهناز المباركي (وزن تحت 48 كلغ) وهدى ميلاد (وزن تحت 78 كلغ) إلى جانب يوسف بدرة الفائز بالميدالية البرونزية لوزن اقل من 81 كلغ.
وبعد أن نجحت في السنوات الأخيرة في تحقيق نجاحات دولية لافتة لاسيما عن طريق انيس الونيفي الذي أحرز ذهبية وزن 60 كلغ في بطولة العالم 2001 وبرونزية وزن 60 كلغ في مونديال 2003 وهدى ميلاد صاحبة برونزية وزن اقل من 70 كلغ في بطولة العالم للشابات عام 2006، يتطلع ممثلو تونس في الجيدو إلى كسب التحدي الاولمبي وإهداء بلادهم أول تتويج في الألعاب الاولمبية بعد أن كانت قاب قوسين أو أدنى من ملامسة هذا الانجاز في الدورة الماضية بواسطة انصاف اليحياوي التي حلت خامسة في وزن فوق 78 كلغ وهي أفضل نتيجة لهذه اللعبة على امتداد مشاركاتها الاولمبية.
التونسيون يعولون على الملاكمة
وتظل الملاكمة كعادتها من بين الاختصاصات التي يعلق عليها التونسيون آمالاً كبيرة من اجل الظفر بإحدى الميداليات وهي مسؤولية ملقاة على عاتق الخماسي وليد الشريف (وزن 51 كلغ) وعلاء السهيلي (وزن 57 كلغ) وسيف الدين النجماوي (وزن 60 كلغ) وحمزة حسيني (وزن 64 كلغ) ومراد الصحراوي (وزن 81 كلغ).
ومن جهتها ستكون رياضة رفع الأثقال ممثلة بكل من الرباعين خليل معاوية بطل العالم للشباب في وزن 56 كلغ وحنان الورفلي (وزن 63 كلغ) بطلة الألعاب العربية في مصر وصاحبة ذهبية الخطف في البطولة الأفريقية الأخيرة بجنوب أفريقيا في أيار/مايو الماضي.
وستكون رياضة التايكواندو ممثلة بخولة بن حمزة (وزن أكثر من 67 كلغ) التي رغم صغر سنها (17 عاماً)، فإنها تملك سجلاً حافلاً (بطلة العالم للشابات ودورة الألعاب العربية).
وفي المصارعة، تشارك تونس بثلاثة مصارعين هم عدنان الرحيمي حامل ذهبية الألعاب العربية 2007 والبطولة الأفريقية 2008 (وزن 84 كلغ حرة) وهيكل العاشوري بطل أفريقيا في وزن 84 كلغ (يونانية رومانية) ومروى العامري الفائزة بذهبية الدورتين الأخيرتين للبطولة الأفريقية (وزن اقل من 55 كلغ).
وتعود رياضة التنس من جديد إلى الأجواء الاولمبية عبر سليمة صفار التي تلقت دعوة خاصة من الاتحاد الدولي للعبة.
وتأمل صفار إلى تحقيق نتيجة أفضل من تلك التي حققتها عام 1996 عندما عجزت عن تخطي الدور الأول.
وفي المبارزة تشارك تونس في سلاح الشيش بواسطة ايناس بوبكري حاملة ذهبية البطولة الأفريقية والعربية والمتوسطية، وسيف المبارزة عبر عزة بسباس، وفي الدراجات عبر رافع الشتيوى.
المصدر: وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/C20E5FCF-1B4E-46CA-BC77-F73BB8AFA897/111069/dopingothergames_B.jpg
لا حالات ايجابية بعد 650 اختبار منشطات
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
قال باتريك شاماش مدير الإدارة الطبية باللجنة الاولمبية الدولية الخميس إن أحدا لم يسقط في 650 اختبارا للمنشطات أجرتهم اللجنة منذ بدء وصول الرياضيين إلى بكين استعدادا للمشاركة في الدورة الاولمبية التي تنطلق الجمعة.
وانتقلت اختبارات المنشطات من الوكالة العالمية لمكافحة المنشطات إلى اللجنة الاولمبية الدولية منذ 27 تموز/يوليو الماضي وهو موعد الافتتاح الرسمي للقرية الاولمبية للرياضيين وستقوم اللجنة بإجراء اختبارات المنشطات حتى نهاية الاولمبياد.
وقال شاماش لمجموعة صغيرة من الصحفيين: "أجرينا نحو 650 اختباراً حتى الآن ولم تظهر أي عينة ايجابية".
وأضاف شاماش: "أجريت هذه الاختبارات في جميع أنحاء العالم بشكل أساسي في الملاعب الاولمبية ومراكز التدريب بالإضافة إلى سنغافورة وهونغ كونغ والمملكة المتحدة وكل مكان".
وستجري اللجنة الاولمبية الدولية نحو 4500 اختبار منشطات في دورة بكين وهو أكبر عدد من الاختبارات في دورة اولمبية واحدة في محاولة للحدّ من احتيال الرياضيين الذي أثر على صورة الاولمبياد في النسخ السابقة.
ويشارك في الاولمبياد نحو 10500 رياضي, وتتضمن الاختبارات التي تجريها اللجنة الاولمبية الدولية اختبارا جديدا يكشف تناول الرياضيين عقار اتشجياتش المحظور الذي لم تكن الاختبارات القديمة تكشفه.
وقال جاك روغ رئيس اللجنة الاولمبية الدولية انه وفقا لعدد الإحالات الايجابية في دورة أثينا 2004 فإنه من المتوقع اكتشاف من 30 إلى 40 حالة ايجابية في بكين.
وأضاف روغ قوله للصحفيين: "إذا كان العدد أقل من ذلك فسأشعر بسعادة كبيرة". وتابع: "أكره المنشطات لكن يجب أن نتحلى بالواقعية ولا نكون مثاليين. المنشطات في الرياضة مثل الجريمة في المجتمع".
وسيخضع أول خمسة رياضيين في كل مسابقة إلى اختبارات المنشطات بالإضافة إلى رياضيين آخرين يتم اختيارهم عشوائيا.
وحثت اللجنة الاولمبية الدولية الاتحادات الرياضية الدولية واللجان الاولمبية المحلية على إجراء اختبارات للكشف عن منشطات هي أيضا قبل انطلاق الاولمبياد للمساعدة في تطبيق شعار اللجنة الاولمبية "لا تسامح" في حالات الغش ومن أجل مشاركة الرياضيين الذين يتحلون بالنزاهة فقط.
المصدر: وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/A6288E9B-EF3B-4292-9C85-8DB7200669DC/111093/giovenco_B.jpg
جوفينكو يخطف الأضواء في الجولة الأولى
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
أشادت صحيفة "كورييري ديللو سبورت" الرياضية الإيطالية في عددها الصادر الجمعة بنجم منتخب إيطاليا الأولمبي سيباستيان جوفينكو، الذي قاد بلاده إلى فوز لافت على هندوراس بثلاثية نظيفة في افتتاح منافسات كرة القدم ضمن دورة الألعاب الأولمبية التي تستضيفها العاصمة الصينية بكين، حيث كان العنوان في الصفحة الأولى "جوفينكو يسحر الصين".
ورغم الحضور القوي للأرجنتيني ليونيل ميسي في فوز منتخب بلاده حامل ذهبية أثينا 2004 على كوت ديفوار (2-1) حيث سجل هدفاً وصنع آخر، واحتشاد الجمهور لمشاهدة البرازيلي رونالدينيو في المباراة التي فاز فيها "السيليساو" على بلجيكا بهدف وحيد، سرق جوفينكو الأضواء من أبرز اسمين في المسابقة، ليس فقط بتسجيله أجمل هدف في اليوم الأول عندما أطلق تسديدة صاروخية بيسراه من خارج المنطقة اخترقت المقص الأيمن للمرمى الهندوراسي، بل لأنه قدم عرضاً استثنائياً وكان وراء غالبية تحركات المنتخب الأزرق على أرض الملعب.
ولا يبدو تألق جوفينكو في مباراة هندوراس غريباً عن متابعي الكرة الإيطالية، وخصوصاً أن اللاعب أثبت نفسه على الصعيد المحلي رغم قصر مدة مسيرته، وهو الآن يوصف بأنه أفضل المواهب الصاعدة على الإطلاق وذهب البعض إلى مقارنته بالنجم السابق روبرتو باجيو، فيما وصفت "كورييري ديللو سبورت" ما أقدم عليه بجملة أساسية: "هدف واستعراض طفل اليوفي".
ويتميز الإيطالي القصير (21 عاماً) بذكائه ومهاراته الفائقة، ما دفع يوفنتوس إلى ضمه لفئة الناشئين لديه عام 2001، وقد شق طريقه إلى الفريق الأول من دون عناء كبير، ولعب مباراته الأولى معه العام الماضي في الدرجة الثانية أمام بولونيا، تاركا بصمته سريعاً بإهدائه هدفاً لزميله الفرنسي دافيد تريزيغيه.
تلك اللمسة المميزة في المباراة المذكورة شدت إليه الانتباه، وكان فريق إمبولي محظوظاً في الحصول على خدماته على سبيل الإعارة الصيف الماضي حيث توالت الأهداف وترافقت مع إشادات الإعلام الايطالي، وخصوصاً بعدما هز شباك روما في الدقيقة الأخيرة من ركلة حرة رائعة.
من هنا، لم يكن أمام فريق "السيدة العجوز" سوى إعادة "سيبا" (هكذا يناديه رفاقه) إلى صفوفه مؤكداً أنه سيكون أحد أعمدة مجموعة المدرب كلاوديو رانييري في موسم 2008-2009، وقد تردد أن الأخير عارض الإدارة عند تفكيرها بإدراجه ضمن صفقة استقدام المهاجم البرازيلي أماوري من باليرمو مطلع الصيف الحالي.
ولا شك في أن رانييري يبدو على حق، وخصوصاً أن تعاقدات يوفنتوس مع لاعبين في خط الوسط أثبتت فشلها الذريع في الموسمين الأخيرين، بالتحديد البرتغالي تياغو منديز والأرجنتيني سيرخيو ألميرون، بينما يبدو واضحاً أن جوفينكو قد يعوض الكثير ويكون صاحب القميص رقم 10 الجديد بعد اعتزال النجم أليساندرو دل بييرو.
ولا يتوقف الاهتمام باللاعب على الساحة المحلية، إذ سبق أن أفادت تقارير إيطالية عدة بأن الأندية الأربعة الكبرى في إنكلترا، أي مانشستر يونايتد وتشلسي وآرسنال وليفربول تسعى جاهدة للحصول على توقيعه، عبر استغلال ثغرة عدم توصله ويوفنتوس إلى اتفاق حول التوقيع على عقد جديد يعطي اللاعب فيه الشق التقني دوراً أكبر من نظيره المادي، في إشارة إلى سعيه للعب بشكل دائم، وهو الذي ربما يشعر أن فرصته ستكون أقل في المشاركة بعد وصول الدنماركي كريستيان بولسن من إشبيلية الإسباني ليضاف إلى تياغو وكريستيانو زانيتي والمالي محمد سيسوكو في خط الوسط.
الخسارة ستكون لا تقدر بثمن بالنسبة إلى "اليوفي" في حال خسر الجوهرة التي عمل على صقلها طوال الأعوام الماضية، وخصوصاً أن الاهتمام يتوسع الآن بعدما اثبت الفتى نفسه مع جميع منتخبات الفئات العمرية التي لعب لها، وهو يواصل ارتقاء سلم النجومية الدولية الذي بدأه هذه السنة في دورة تولون حيث حصل على جائزة أفضل لاعب بعد تسجيله هدفين في المباراة الافتتاحية أمام كوت ديفوار، وهدف الفوز من ركلة جزاء أمام اليابان في الدور نصف النهائي ليمهد الطريق أمام "الآزوري" للفوز باللقب على حساب تشيلي (1-صفر) في المباراة النهائية.
وبعدما عاشت الكرة الإيطالية أسابيع مخيبة في كأس أوروبا 2008، تلتها خسارة منتخبها للشباب تحت 19 عاماً المباراة النهائية للبطولة القارية أمام ألمانيا (1-3)، تأمل أن يكون منتخبها الأولمبي على موعد مع التعويض لتذوق طعم الميدالية الذهبية للمرة الأولى منذ ألعاب برلين عام 1936، لكن هذا يتوقف بنظر الكثيرين على تفجير جوفينكو المزيد مما يختزنه من موهبة.
المصدر:وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/D61E9C63-BB88-442A-AC44-B8ACD4DEF374/111076/phelps2_B.jpg
فيلبس يسعى لحفر اسمه على أحواض الصين
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
بعد 4 أعوام على فرض نفسه احد ابرز نجوم اولمبياد أثينا 2004 أن لم يكن أبرزهم على الإطلاق يعود السباح الأميركي المميز مايكل فيلبس إلى الأحواض الاولمبية حيث يسعى إلى حفر اسمه في أحواض بكين في منافسات السباحة التي تنطلق السبت في دورة الألعاب الاولمبية.
وينتظر الجميع ما سيقدمه فيلبس في العاصمة الصينية بعدما حصد 6 ذهبيات وبرونزيتين في أثينا 2004، ومن بين الذين يتوقعون أن يلمع نجم فيلبس مجدداً مواطنه مارك سبيتز السباح الوحيد الذي حصد سبع ذهبيات في "الأحواض الاولمبية" خلال دورة ميونيخ 1972.
وأعرب سبيتز عن ثقته بقدرة مواطنه فيلبس على تحطيم رقمه في بكين وليس هذا الأمر وحسب بل يتوقع أن ينجح فيلبس في تسجيل أرقام قياسية أخرى، علماً بان الأخير يحمل الرقم القياسي العالمي في 4 من السباقات الفردية الخمسة التي سيخوضها في بكين.
وقال سبيتز: "أتوقع أن نراه (فيلبس) يسجل انتصارات بفارق كبير وبأوقات لم ينجح احد في تحقيقها حتى اليوم"، مضيفاً "سيكون مذهلاً".
وعزا سيبتز توقعاته بان فيلبس أصبح يملك الخبرة المطلوبة بل انه يملك خبرة أفضل من تلك التي كان يتمتع بها هو نفسه عندما خاض اولمبياد ميونيخ 1972، مضيفاً "لقد فاز بست ذهبيات (في 2004) وأنا لم أفز إلا باثنتين عندما شاركت لأول مرة قبل أن احصد 7 في الاولمبياد التالي".
وبعد أن أصبح فيلبس في مصاف سباحين من عيار الأسترالي أيان ثورب الذي سيغيب عن بكين لاعتزاله ومواطنه سبيتز والروسي الكسندر بوبوف، بدأ الآن يبحث عن نجومية ترفعه إلى مستوى رياضيين مثل مواطنه تايغر وودز الفائز بــ14 دورة كبرى في الغولف والسويسري روجيه فيدرر نجم كرة المضرب المتوج بــ12لقباً في بطولات الغراند سلام.
وسيشارك فيلبس في بكين في السباقات ذاتها التي خاضها في أثينا 2004 وهي 200 و400 م متنوعة و100 و200 م فراشة و200 م حرة، إضافة إلى احتمال مشاركته مع منتخب بلاده في سباقات التتابع الثلاثة.
وكان فيلبس فاز بذهبية جميع السباقات الفردية التي شارك بها في أثينا باستثناء سباق 200 م حرة حيث اكتفى بالبرونزية فيما كانت الذهبية من نصيب ثورب والفضية للهولندي بيتر فان دن هوغنباند.
ويبدو أن ذهبية سباق 200 حرة لن تفلت من فيلبس هذه المرة خصوصاً انه أصبح يحمل الرقم القياسي العالمي الخاص بهذا السباق إضافة إلى فوزه بلقب هذا السباق خلال بطولة العالم.
سبيتز يؤكد على عظمة فيلبس
ورأى سبيتز بما حققه فيلبس في سباق 200 حرة بأنه إشارة واضحة على عظمة هذا السباح، مضيفاً "عندما أفكر بمايكل (فيلبس) فلا أفكر بالسباقات التي فاز بها أو الأرقام القياسية التي يحملها فحسب، بل بالطريقة التي يتحدى بها نفسه في السباقات التي يحل فيها ثانياً أو ثالثاً حيث يضع برنامجاً معيناً لنفسه وهو ما لم افعله أنا شخصياً خلال مسيرتي".
وتابع سبيتز: "اعتقد أن احد أفضل سباقاته حتى الآن كان 200 م حرة حيث حل ثالثاً في أثينا لان لهذا السبب أصبح يحمل الرقم القياسي العالمي وفاز بلقب بطولة العالم في هذا السباق بالذات، ولهذا السبب سيفوز بذهبية هذا السباق في بكين".
وسيحظى فيلبس بجائزة مليون دولار من إحدى الشركات الراعية في حال نجح في معادلة انجاز سبيتز بالظفر بسبع ذهبيات وهو كان سجل هذا الرقم "السحري" خلال بطولة العالم الأخيرة في استراليا.
ورغم هذه الضجة الإعلامية والإعلانية التي تحيط بفيلبس وتحدد له هدف السبع ذهبيات، بقي السباح الأميركي بعيداً عن الأضواء في ما يخص هذه المسألة، وهو رد على الصحافيين عندما طرح عليه السؤال المتعلق بهذا الموضوع قائلاً: "انتم تتحدثون عن هذا الأمر، أنا لا أتحدث عنه إنما ادخل المياه وأنافس".
هذه هي الميزة التي تعطي فيلبس هذه الهالة فهو يفضل أن ينجز الأمور عوضاً عن التحدث عنها وهذا ما أشار إليه مدربه بوب بومان الذي يشرف على فيلبس منذ أن كان الأخير في الحادية عشرة من عمره، بقوله: "انه يفعل كل ما يحتاجه من اجل تحقيق مبتغاه".
يخوض فيلبس (22 عاماً) في بكين الاولمبياد الثالث له وهو بدأ يعتمد إستراتيجية ناضجة في طريقة خوضه للسباقات وقد أوضح هذا الموضوع قائلاً "في 2004 كنت أخوض كل سباق بكل ما عندي من قوة لكن تعلمت في العامين الماضيين أن أحافظ على طاقتي قدر المستطاع لان البرنامج الذي ينتظرني طويل جداً".
شوبرت معجب بفيلبس
وأبدى مدرب المنتخب الأميركي للسباحة مارك شوبرت إعجابه بما توصل إليه فيلبس في الأعوام الأخيرة خصوصاً من ناحية كيفية خوضه للسباقات بحسب أهميتها بين تصفيات أو دور نصف نهائي أو السباق النهائي الحاسم، إضافة إلى تمارين الإحماء التي يقوم بها من اجل التحضر لكل سباق بالطريقة المثلى.
وأضاف شوبرت: "يقوم بعمل رائع في توزيع مجهوده. عندما ترى عدد السباقات التي يخوضها وكيفية سباحته في التصفيات حيث يكون جيداً لكن ليس رائعاً، وفي الدور نصف النهائي حيث يتحسن مستواه، وعندما يحين وقت الاستعراض (السباق النهائي) يكون بكل ببساطة مذهلاً".
وأكد فيلبس انه يخوض غمار منافسات بكين وهو أكثر ارتياحاً لأنه يشعر بأنه تحضر لهذا الحدث بشكل أفضل مما كان عليه الوضع في أثينا، مشيراً إلى انه تخوف كثيراً من فكرة أن يفرط بالمشاركة في اولمبياد بكين بسبب الكسر الذي تعرض له في معصمه.
وواصل فيلبس الذي تعرض لهذه الإصابة في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي عندما انزلق لحظة دخوله إلى سيارته، "لقد اختبرت اوقاتاً جيدة وأخرى صعبة جداً في 2008، كان عاماً متقلباً بالنسبة إلى، لكني راض جداً على المكان الذي أتواجد فيه حالياً. أتذكر عندما علمت بان معصمي مصاب بكسر، شعرت بالإحباط التام، لم تكن لدي أدنى فكرة عما سيحصل"، مشيراً إلى شعوره بان كل شيء ذهب أدراج الرياح.
وقد اظهر فيلبس انه تعافى تماماً من هذه الإصابة عندما فاز بالسباقات الخمسة التي خاضها في تجارب انتقاء المنتخب الأميركي لاولمبياد بكين، محققاً في طريقه إلى العاصمة الصينية رقمين قياسيين.
ويعلم فيلبس ومدربه بومان صعوبة الخروج من اولمبياد بكين وفي جعبة السباح الأميركي 7 ذهبيات، فكيف الحال بثماني ذهبيات أي تحطيم رقم سبيتز.
وقد علق بومان على هذا الموضوع قائلاً: "عدد كبير من الأشياء قد يكون ضدك. نحن ذاهبون إلى الصين والهدف الذي وضعناه لنفسنا هو إيصاله (فيلبس) إلى اللياقة البدنية المطلوبة وبقدر المستطاع ثم سنرى بعدها ما سيحصل".
ومن بين السباحين الذين قد يقفون في وجه فيلبس والسباعية التاريخية مواطنيه أيان كروكر، حامل الرقم القياسي العالمي في 100 م صدراً، وراين لوشته.
وسيواجه المنتخب الأميركي منافسة قوية جداً من نظيره الفرنسي في سباق التتابع 4 مرات 100 م، خصوصاً أن الأخير يقوده ألان برنار حامل الرقم القياسي العالمي في 100 حرة، ما قد يحرم فيلبس من ذهبية هذا السباق.
نهائيات السباحة تقام صباحاً للمرة الأولى
هذا وتقام نهائيات منافسات السباحة صباحاً وللمرة الأولى في تاريخ الاولمبياد وذلك استجابة لمتطلبات حقوق النقل التلفزيوني علماً بان خوض النهائيات في الفترة الصباحية قد يكون له تأثير على السباحين.
وجاء القرار بعد إلحاح شبكة التلفزيون الأميركية "أن بي سي"، التي ستنقل منافسات الألعاب الاولمبية، على نقل النهائيات إلى الفترة الصباحية بسبب فارق التوقيت بين الصين والولايات المتحدة وحتى يتمكن الجمهور الأميركي من متابعة انجازات سباحيه خصوصاً.
وشهد القرار احتجاجات كثيرة بيد أن ذلك لم يكن كافياً لإرغام اللجنة الاولمبية الدولية على إلغائه لان القناة التلفزيونية "أن بي سي" هي الممول الأساسي للجنة الاولمبية الدولية من حقوق النقل التلفزيوني حتى عام 2012.
وسيكون السباحون مطالبين بالسباحة بأقصى سرعة ممكنة صباحاً في وقت كانت فيه النهائيات تقام مساء بعد خوض التصفيات في الفترة الصباحية ما يمكنهم من الوقوف على مستواهم والاستعداد الجيد للنهائيات.
وأكد جميع المدربين أن جميع سباحيهم معتادون على السباحة بسرعة صباحاً وبالتالي لن تكون لديهم أي مشكلة، بيد أن السؤال الذي يطرح نفسه بإلحاح هو مدى قدرة السباح على خوض النهائيات صباحاً والاستعداد بعد الظهر لخوض سباق جديد.
المصدر: وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/AB96B448-2A4C-458C-AFE4-9B5291174BD6/111079/torch2_B.jpg
مسيرة الشعلة تدخل مرحلتها الأخيرة
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
بدأت الصين المرحلة الأخيرة من مسيرة الشعلة الأولمبية تحت سحابة من الغبار يوم الجمعة قبل أغلى حفل افتتاح في تاريخ دورات الألعاب الأولمبية.
وكان الضباب كثيفاً لدرجة أن بعض المباني الأولمبية كان يصعب رؤيتها من محيط المنطقة الأمنية الجنوبية التي تبعد بضع مئات من الأمتار رغم حصول الصينيين على عطلة حتى يقل عدد السيارات في الشوارع عن المعتاد وهو ما يحد من التلوث.
وبدأت المرحلة الأخيرة لمسيرة شعلة دورة بكين الأولمبية من ضاحية غربية وستنتهي في مدرسة في منتصف النهار تقريباً ومن المقرر أن يشارك 140 شخصاً في حملها في الاستعراض.
وكان الهدف من الجولة الدولية للشعلة هو إظهار وحدة الصين قبل الألعاب لكنها استخدمت في النهاية كأداة لتنظيم احتجاجات معظمها ضد القمع الصيني لمظاهرات في إقليم التبت.
ويتوقع خبراء الأرصاد الجوية تجمع السحب وسقوط أمطار خفيفة في بكين مع هبوب رياح خفيفة من المستبعد أن تؤدي إلى انقشاع الغبار رغم أن منظمي الدورة يتوقعون أن يبقى التلوث عند مستويات آمنة خلال يوم الجمعة.
المصدر: وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/9E56E34E-B25F-4B3A-9875-E462178624E5/111085/beijinggames_B.jpg
التلوث البيئي سحابة سوداء تعكر صفو الألعاب
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
يعتبر التلوث البيئي الذي يخيم فوق العاصمة الصينية بكين وشريكتها في ضيافة الألعاب الاولمبية هونغ كونغ سحابة سوداء فعلية تعكر صفو التحضيرات الصينية لهذا الحدث.
ورغم الجهود الكبيرة التي قامت بها صاحبة الضيافة الاولمبية منذ أعوام عدة من اجل معالجة مشكلة تلوث الهواء فان شيئاً لم يبعد السحابة السوداء التي تخيم فوق بكين التي وعدت الرياضيين بــ"العاب خضراء" لكن كل ما اكتشفوه واختبروه حتى الآن أنهم ليس بإمكانهم أن يروا ما يحصل أمامهم إذا كان على بعد أكثر من 500 متر.
"سمعت اليوم انه إذا كنت تحاول أن ترى الملعب الاولمبي فليس بإمكانك أن تميزه في حال كنت تتواجد على بعد 500 م منه"، هذا ما قاله مدرب منتخب هولندا لكرة القدم فوبي دي هان في هونغ كونغ قبل انطلاق الدورة.
وقد أصدرت منظمة "غرين بيس" بياناً جاء فيه أن نوعية الهواء في العاصمة الصينية لا يزال بعيداً كل البعد عن معايير السلامة البيئية الدولية، ما يزيد من هموم المنظمين الذين يحاولون أن يواجهوا عدة مشاكل في آن واحد ومن بينها مسألة حقوق الإنسان التي أشعلت شرارتها التظاهرات التيبيتية.
ارتفاع نسبة تلوث الهواء في بكين دفع المنتخب الياباني المشارك في الاولمبياد إلى الاستعانة بخدمات شركة محلية متخصصة في صناعة الأقنعة الواقية من التلوث البيئي (الهواء) وقد زودت هذه الأخيرة الرياضيين اليابانيين بأكثر من 500 قناعاً لحمايتهم من مشاكل تلوث الهواء.
ويبدو أن ما قامت به السلطات الصينية حتى الآن من خطوات لم يأت بمفعوله البيئي ما دفعها الأسبوع الماضي إلى سحب أكثر من مليون سيارة من أصل 3.3 مليون سيارة متواجدة في بكين، والى إقفال العشرات من المعامل التي تلوث الهواء، لكن شيئاً لم يتغير أو يحسن من الصورة الإعلامية والإعلانية للعاصمة الصينية.
محاولة إنقاذ أخيرة
وقد ذكرت صحيفة "تشاينا دايلي" أن الحكومة ستقوم بمحاولة إنقاذ أخيرة وهي بمنع 90 بالمئة من السيارات الخاصة من السير على الطرقات خلال فترة الألعاب إضافة إلى إقفال المزيد من المعامل.
وبالفعل بدأت السلطات تحتكم إلى هذه الخطة الإنقاذية قبل يومين على انطلاق الألعاب. وقال جين لي احد كبار مهندسي المكتب البيئي الحكومي للصحيفة: "بدأنا بتطبيق خطة الطوارئ قبل 48 ساعة من انطلاق الألعاب".
ورغم هذا الواقع البيئي السيئ أعرب المنظمون عن ثقتهم بأنه لا داع للقلق بالنسبة للرياضيين المشاركين في ما يخص المسألة البيئية.
وقال وايدي صن المتحدث باسم اللجنة المنظمة: "نحن واثقون تماماً من أننا سنؤمن هواءً نظيفاً للألعاب بفضل الخطوات التي قمنا بها"، مشيراً إلى أن بعض هذه الخطوات يحتاج إلى الوقت لكي تظهر نتائجه للعيان.
ويمكن القول أن التلوث البيئي ليس محصوراً فقط في بكين بل يمتد في أجواء الصين بأكملها بعدما وضعت الأخيرة النمو الاقتصادي على رأس سلم أولوياتها خلال الأعوام الثلاثين الأخيرة دون أن تعير الاهتمام المطلوب للمسائل البيئية.
فنسبة تلوث الهواء في هونغ كونغ مرتفعة أكثر من بكين حتى، والأحصنة المشاركة في منافسات الفروسية تتدرب وسط ضباب التلوث.
وأشار متحدث باسم الشركة التي تنظم مسابقة الفروسية في هونغ كونغ خلال الاولمبياد انه تم اللجوء إلى وسائل عالية التقنية من اجل حماية الأحصنة المشاركة في هذا الحدث.
وكان رئيس اللجنة الاولمبية الدولية البلجيكي جاك روغ حذر العام الماضي بكين من إمكانية إلغاء سباقات التحمل مثل سباق الدراجات الطويل أو سباق الماراتون إذا بقية نسبة التلوث على حالها.
ورغم هذا التحذير لم تقم اللجنة الاولمبية بتحديد معايير التلوث التي بإمكانها أن تؤدي إلى إلغاء مسابقة ما، ما دفع "غرين بيس" أن تطالب اللجنة الاولمبية بوضع معايير بيئية محددة يكون وضع المدن التي تريد الترشح لاستضافة الألعاب مستقبلاً، متطابقاً معها.
المصدر: وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/C422D63C-FF86-463E-95FD-F0C41B3FFEFB/111097/basketmixt_B.jpg
حضور مميز لعمالقة السلة في الافتتاح
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
ستكون كرة السلة ممثلة بقوة في حفل افتتاح أولمبياد بكين الجمعة لأن 5 لاعبين سيحملون أعلام بلدانهم، 4 منهم يلعبون في الدوري الأميركي للمحترفين وآخر خاض اختباراً في بطولة النخبة لكنه حصد النجاح الملفت في القارة الأوروبية.
ويتقدم هؤلاء الخمسة لاعب سان انطونيو سبيرز مانو جينوبيلي الذي يسعى إلى قيادة منتخب الأرجنتين للاحتفاظ باللقب الذي توج به في أولمبياد أثينا منذ 4 أعوام، وعملاق هيوستن روكتس والبلد المضيف ياو مينغ.
وينضم إلى هذين النجمين 3 نجوم كبار هم قائد المنتخب الروسي بطل أوروبا أندري كيريلنكو لاعب يوتا جاز، وقائد المنتخب الألماني ديرك نوفيتسكي نجم دالاس مافريكس، وساروناس ياسيكيفيشيوس قائد المنتخب الليتواني الذي انتقل الموسم الماضي من غولدن ستايت ووريرز إلى باناثينايكوس اليوناني بطل الدوري الأوروبي.
وسيحمل ياو مينغ علم بلاده للمرة الثانية بعد أولمبياد أثينا 2004، وهو علق على هذا الموضوع قائلاً: "من المثير جداً أن احمل العلم مجدداً وهذه المرة في ارضي المضيفة. ستكون هذه التجربة مختلفة عن تلك التي اختبرتها في أثينا. الأجواء ستكون حماسية إلى أقصى الحدود".
وياو مينغ ليس لاعب كرة السلة الوحيد الذي حمل علم الصين في حفل افتتاح الألعاب الأولمبية إذ سبقه إلى ذلك وانغ لي بين في لوس أنجلوس 1984 وسونغ تاو في سيول 1988 وليو يودونغ في أتلانتا 1996 وسيدني 2000.
جينوبيلي تبلغ خبر حمله للعلم من الرئيسة الأرجنتينية كريستيان فرنانديز شخصياً، ولم تكن حتى مشاركة لاعب سان أنطونيو مؤكدة بسبب إصابة في كاحله.
وبدوره اعتبر نوفيتسكي أن وجود هذا العدد من حاملي أعلام بلدانهم خلال حفل الافتتاح من رياضة كرة السلة يسلط الضوء على شعبية وأهمية هذه الرياضة، مضيفا "هذا الواقع يثبت أن هذه الرياضة أصبحت أكثر شعبية حول العالم. الدوري الأميركي للمحترفين يشد إليه المشجعين من جميع أنحاء العالم. أصبحت كرة السلة رياضة كونية".
ياسيكيفيشيوس الذي لعب أيضاً مع إنديانا بيسرز وتأسس في جامعتي بنسلفانيا وميريلاند الأميركيتين ، سيخلف لاعب كرة السلة الآخر ساوليوس ستومبيرغاس الذي حمل علم ليتوانيا في أثينا.
وعلق ياسيكيفيشوس المتوج مع منتخب بلاده ببرونزية اولمبياد سيدني 2000 وبلقب بطولة أوروبا عام 2003، على هذا الشرف قائلاً: "لم أتوقع ذلك، لكن ما يمكنني قوله: إنه لشرف عظيم".
إنه الشعور ذاته الذي عبر عنه الروسي اندري كيريلنكو الذي قاد بلاده إلى لقب بطولة أوروبا العام الماضي، لكن لاعب يوتا جاز وجد طريقة مازحة ليصف فيها مشهد حفل الافتتاح بقوله: "سيكون هناك الكثير من الأشخاص الفارعي الطول خلال حفل الافتتاح. مشهد ياو (مينغ) سيكون مضحكاً لان الصينيين الآخرين الذين سيتواجدون خلفه سيكونوا قصيري القامة".
ويؤكد هذا الواقع على أن لعبة كرة السلة أصبحت من أبرز الرياضيات الأولمبية وليس فقط الجماعية في هذه الألعاب التي تكون الأهمية الكبرى فيها للألعاب الفردية وخصوصا العاب القوى.
المصدر: وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/1F844D29-9748-456E-AD18-A0E7370AB75B/111096/morgan_B.jpg
الإصابة تبعد لاعب الجمباز مورغان هام
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
يغيب لاعب الجمباز الأميركي مورغان هام عن منافسات دورة الألعاب الأولمبية "بكين 2008" لعدم شفائه في الوقت المناسب من إصابة الكاحل التي يعاني منها، ويعاني اللاعب من التهاب في كاحله الأيسر، وسيحل محله بالفريق زميله ساشا أرتيميف.
وكان هام قد ثبت تعاطيه مادة "غلوكوكورتيكوستيرويد" ، وهي مادة شبيهة بالكورتيزون ومضادة للالتهابات، في أيار/مايو الماضي. ولكن الاتحاد الدولي للجمباز برأه من تهمة تعاطي المنشطات.
يذكر أن شقيق هام التوأم، بول، الحائز على ذهبية الجمباز في المنافسة العامة للرجال بأولمبياد أثينا عام 2004 انسحب بالفعل هو الآخر من أولمبياد هذا العام لإصابته في كتفه.
المصدر:وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/B1F16A8D-937D-4749-8E21-416378E6F85E/111088/aususa_B.jpg
معركة أميركية أسترالية في مياه بكين
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
يسعى الأميركيون مجدداً إلى فرض سيطرتهم على الأحواض الاولمبية وذلك انطلاقاً من السبت عندما تنطلق منافسات السباحة ، فيما يسعى الاستراليون لمنعهم من احتكار الذهب عبر فرض نفسهم المنافس الأبرز للصعود إلى منصات التتويج.
وستكون الأنظار موجهة دون أدنى شك إلى النجم الأميركي مايكل فيلبس الساعي إلى معادلة الرقم القياسي من حيث عدد الميداليات الذهبية (7 ذهبيات) والمسجل باسم مواطنه مارك سبيتز خلال اولمبياد ميونيخ 1972.
ويشارك فيلبس في بكين في السباقات ذاتها التي خاضها في أثينا 2004 وهي 200 و400 م متنوعة و100 و200 م فراشة و200 م حرة، إضافة إلى احتمال مشاركته مع منتخب بلاده في سباقات التتابع الثلاثة.
ويبدو أن ذهبية سباق 200 حرة لن تفلت من فيلبس هذه المرة خصوصاً انه أصبح يحمل الرقم القياسي العالمي الخاص بهذا السباق إضافة إلى فوزه بلقب هذا السباق خلال بطولة العالم.
ومن المتوقع أن يكون للأميركيين حصة الأسد من الميداليات كما حصل في أثينا عندما حصدوا 12 ذهبية و9 فضيات و7 برونزيات، فيما حلت استراليا ثانية بــ7 ذهبيات و5 فضيات و3 برونزيات.
ويتصدر الأميركيون سجل الميداليات الاولمبية منذ انطلاق الألعاب برصيد 458 ميدالية، منها 202 ذهبية، وتأتي أستراليا في المركز الثاني برصيد 157 ميدالية منها 52 ذهبية.
ويبرز من الناحية الأميركية مشاركة دارا توريس التي تخوض اولمبياد الخامس وهي في الحادية والأربعين من عمرها.
وتملك توريس في جعبتها 9 ميداليات اولمبية، أولها كانت عام 1984 في سباق التتابع، وهي سجلت عودة ناجحة خلال اولمبياد سيدني عام 2000 عندما حصدت 5 ميداليات بعد 7 أعوام على اعتزالها.
والى جانب فيلبس وتوريس سيكون هناك ريان لوشتي الذي حل ثانياً في تجارب انتقاء المنتخب الأميركي في سباقي 200 م و400 متنوعة خلف فيلبس مساهماً بشكل أساسي في تسجيل الأخير رقمين قياسيين، ثم حل ثانياً في سباق 200 م ظهراً الذي توّج بمركزه الأول ارون بيرسول وعادل الأخير في طريقه إلى الفوز بهذا السباق الرقم القياسي العالمي المسجل باسم لوشتي بالذات بتسجيله 1.54.32د.
معنويات عالية للأستراليين
وبدورهم يدخل الاستراليون إلى الاولمبياد بمعنويات عالية بعدما سجلوا 8 أرقام قياسية عالمية خلال تجارب انتقاء المنتخب لهذا الحدث، فيما حقق الأميركيون 9 أرقام قياسية خلال التجارب المماثلة.
ومن المتوقع أن تكون السباحة نقطة قوة استراليا في بكين خصوصاً في منافسات السيدات في ظل وجود ليبي تريكيت وليزيل جونز.
وسيفتقد الاستراليون في بكين إلى أسطورتهم المعتزل الــ"طوربيدو" أيان ثورب المتوج بــ5 ألقاب اولمبية، ما سيجعل الأنظار موجهة في منتخب الرجال إلى البطل الآخر غرانت هاكيت الذي يراهن على أن يحرز ذهبية سباق 1500 م حرة للمرة الثالثة، فيما سيكون ايمون ساليفن مرشحاً للفوز بذهبية 50 م حرة.
واعتبر هاكيت الذي يأمل أن يكون أول سباح يتوج بذهبية 1500 م للمرة الثالثة على التوالي، أن المنافسة في أحواض السباحة في العاصمة الصينية ستكون محتدمة للغاية بحيث يصعب التوقع من سيخرج فائزاً بأي سباق، مضيفاً "سيكون الأمر سخيفاً إذا تحدثنا عن سباح مرشح للفوز، لأنه لن يكون هناك فارق يذكر بين صاحب المركز الثامن وصاحب المركز الأول".
ورفض قائد المنتخب هاكيت أن يتوقع ما ستحصده بلاده من ميداليات في منافسات السباحة، لكنه أكد انه شخصياً في أفضل حال ممكنة.
أما جونز التي أحرزت فضية وبرونزية (صدراً) خلال اولمبياد أثينا 2004، فاعتبرت بان ما ينقصها هو الحصول على الذهبية في بكين لأنها "ستكون بمثابة الفراولة على قالب الحلوى".
وتطرق المدرب طومسون إلى موضوع لباس السباحة "الـ زي أر سبيدو" الذي أثار الكثير من الضجة في الآونة الأخيرة لان السباحين نجحوا في تحطيم الأرقام القياسية الواحد تلو الأخر بسبب هذه اللباس ذات التصميم الثوري.
وقال طومسون: "اعتقد أن هذا الحجم من التركيز على هذا الموضوع يسلط الضوء على اللباس عوضاً عن السباحين"، مضيفاً "اللجوء إلى التقنيات في تصميم لباس السباحة شيء بدأ منذ 1908 مع التي تغطي الجسم بالكامل. برأي ما يحصل الآن (من ناحية التصميم) ليس بالشيء الجديد".
بالعودة إلى نقاط قوة الاستراليين فتعتبر تريكيت التي تحمل الرقم القياسي العالمي في سباقي 50 و100 م حرة، وجونز حاملة الرقم القياسي العالمي في سباقي 100 و200 م صدراً، من السباحين الذين تعول عليهم استراليا بشكل كبير من اجل الظفر بالذهب الاولمبي وذلك إلى جانب هاكيت، علماً بان المنتخب الاسترالي يضم في صفوفه أيضاً جيس تشيبر حامل الرقم القياسي في 200 م فراشة، وايمون ساليفن الذي يحمل الرقم القياسي في 50 م حرة، ورايس أسرع سباحة على الإطلاق في 200 م متنوعة.
وأكد المدرب طومسون أن سباحيه بأفضل حالة ممكنة على الصعيدين البدني والنفسي، مضيفاً "أقمنا معسكراً جيداً جداً والجميع كان سعيداً بأدائه. الجميع بصحة جيدة ونأمل أن نحافظ على هذا الوضع".
واستبعد طومسون أن تكون المنافسة داخل أحواض بكين بين سباحي بلاده ونظرائهم من الولايات المتحدة، معتبراً بان البريطانيين والفرنسيين قد يدخلون على خط الصراع على الذهب.
برنارد ومانادو الأبرز مع فرنسا
ويبرز من ناحية الفرنسيين ألن برنارد الذي يحمل الرقم القياسي العالمي في 100 م حرة ولور مانادو التي توجت بطلة لسباق 400 م حرة في اولمبياد أثينا قبل أربع سنوات.
وستواجه مانودو منافسة قوية من الإيطالية فيديريك بيلليغريني التي خطفت من السباحة الفرنسية الرقم الأوروبي القياسي ولقب البطولة القارية التي أقيمت في إيندهوفن.
ولم يكن هذا العام جيداً بالنسبة إلى مانادو التي خسرت للمرة الأولى منذ أربع سنوات في احد سباقات 400 م حرة وكان ذلك على يد مواطنتها الصاعدة كورالي بالمي في بطولة فرنسا.
وستتوجه الأنظار إلى بعض السباحين الآخرين من خارج السرب الأميركي-الاسترالي، وأبرزهم، بعد فان دن هوغنباند، الياباني كوسوكي كيتاجيما الساعي إلى المحافظة على لقبه في سباقي 100 و200 م صدراً، وهو أصبح مرشحاً بقوة للفوز بذهبية السباق الأخير بعد فشل منافسه الأميركي برندان هانسن في حجز بطاقته إلى بكين، علماً بان الأخير يحمل الرقم القياسي العالمي لسباق 100 م (59.13 ث)، لكن الأميركي تنازل هذا العام عن رقمه القياسي في سباق 200 م صدراً لكيتاجيما الذي سجل 2.07.51 دقيقة في بطولة محلية تدخل في إطار الاستعدادات لبكين.
وكان الرقم العالمي السابق 2.08.50 دقيقة حققه هانسن في بطولة المحيط الهادئ للسباحة في آب/أغسطس عام 2006.
أما في سباق 200 م ظهراً لدى السيدات فستكون بطلة العالم الزمبابوية كريستي كوفنتري الأبرز، علماً بأنها ستشارك بأربع سباقات هي، إضافة لــ200 م ظهراً، 100 و200م ظهراً و200 و400 م متنوعة.
وستواجه كوفنتري (24 عاماً) منافسة في سباق 200 م من بطلة العالم الأميركية مرغاريت هويلتز ومانادو.
المصدر: وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/52279307-D45B-4781-A1AD-9DCE61A9C53C/110970/birds_B.jpg
الصين تستضيف الألعاب وعينها على الصدارة
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
يفتتح الرئيس الصيني هو جينتاو الجمعة الواقع في 8-8-2008 وفي تمام الساعة الثامنة بالتوقيت المحلي دورة الألعاب الاولمبية "بكين 2008" التي تستمر حتى 24 آب/أغسطس الحالي بمشاركة نحو 10500 رياضي ورياضية يمثلون 205 دول ويتبارون في 28 لعبة لإحراز 302 ميدالية ذهبية.
وكانت العاصمة الصينية نالت حق استضافة الدورة عام 2001 خلال المؤتمر الثاني عشر بعد المئة للجنة الأولمبية الدولية في موسكو برئاسة الإسباني خوان انطونيو سامارانش، بعد منافسة قوية من مدن أخرى أبرزها تورونتو الكندية وباريس.
وسينسى العالم بأسره ولو لساعات قليلة المشاكل التي اعترضت الألعاب في الأشهر الأخيرة خصوصاً في ما يتعلق بمسيرة الشعلة الاولمبية وما رافقها من اضطرابات كثيرة ومظاهرات تتعلق بقضية التيبت، ومشاكل التلوث البيئي، بالإضافة إلى بعض الأعمال الإرهابية وآخرها مقتل 16 شرطياً صينياً بهجوم نفذه مسلحون مسلمون متطرفون.
وهي المرة الأولى التي تستضيف فيها الصين الألعاب الاولمبية، فباتت ثالث دولة آسيوية تنال هذا الشرف بعد طوكيو عام 1964، وسيول عام 1988.
يذكر أن الصين حديثة العهد نسبياً في الألعاب الاولمبية إذ شاركت للمرة الأولى عام 1984 في لوس انجلوس الأميركية.
وتسعى الصين إلى ضرب أكثر من عصفور بحجر واحد، فهي تريد بالدرجة الأولى تنظيم العاب فريدة من نوعها تبقى في راسخة في أذهان العالم طويلاً، كما أنها تسعى إلى انتزاع صدارة الترتيب العام من الولايات المتحدة التي سيطرت على المركز الأول في النسخات الثلاث الأخيرة في أتلانتا عام 1996 وسيدني عام 2000 وأثينا 2004 وذلك بعد انهيار الاتحاد السوفياتي مطلع التسعينات.
واحتلت الصين المركز الثاني خلف الولايات المتحدة على لائحة الترتيب النهائي في اولمبياد أثينا 2004 بحصدها 32 ميدالية ذهبية مقابل 36 للولايات المتحدة، لكنها هذه المرة تشارك بأكبر وفد لها على الإطلاق في تاريخ الألعاب إذ سيتجاوز عدد الرياضيين الصينيين الـ600 من الجنسين.
الأميركيون قد يخسرون الصدارة
واعترف المسؤولون الرياضيون الأميركيون بإمكانية خسارتهم صدارة الترتيب العام لمصلحة الصين وهذا ما أكده رئيس اللجنة الاولمبية الأميركية بيتر اويبيروث بقوله: "أتوقع أن تصبح الصين القوة المسيطرة على الألعاب في السنوات المقبلة، ونحن لسنا معتادين على الخسارة، لكننا سنحاول التكيف مع الواقع الجديد وسنبذل قصارى جهدنا للبقاء في القمة".
ونجحت الصين في وضع خطة لتخريج الأبطال من خلال اكتشاف المواهب في سن صغيرة ووضع البرنامج المناسب لها.
ويقول المدير التنفيذي للجنة الاولمبية الأميركية جيم شير: "ما قامت به الصين في السنوات الأخيرة مذهل، هذا البرنامج لم يوضع فقط من اجل تحقيق نتائج جيدة في الألعاب الحالية بل سيستمر لسنوات طويلة".
وأضاف: "بيد أننا نعتقد بان المنافسة مفيدة بالنسبة ألينا لأنها تدفعنا لبذل المزيد من الجهود للمحافظة على الصدارة".
وستكون المنافسات مثيرة في أحواض السباحة حيث ستسلط الأنظار على الأميركي الشهير مايكل فيلبس الساعي إلى إحراز ثماني ميداليات ذهبية وتحطيم الرقم القياسي السابق المسجل باسم مواطنه مارك سبيتز الذي حقق انجازاً بإحرازه سبع ذهبيات في اولمبياد ميونيخ عام 1972.
ومن المتوقع أن تشهد أحواض السباحة العديد من الأرقام القياسية نظراً لان معظم السباحين سيرتدون الزي الجديد السريع الذي وضعته شركة سبيدو للسلع الرياضية في الأسواق مطلع العام الحالي. وكانت أرقام قياسية كثيرة سجلت في الأشهر الأخيرة في التجارب الوطنية وفي اللقاءات الدولية.
وسيسعى المنتخب الأميركي للسلة "دريم تيم" إلى استعادة هيبته وتطويق عنقه بالذهب الاولمبي كما فعل منتخب 1992 بقيادة ماجيك جونسون ولاري بيرد ومايكل جوردن، ومنتخب 1996 بقيادة سكوتي بيبن وكارل مالون وشاكيل أونيل، ومنتخب 2000 بقيادة جايسون كيد والونزو مورنينغ، في حين حل ثالثاً في اولمبياد أثينا عام 2004، وثالثاً في بطولة العالم الأخيرة في اليابان 2007.
ويقود المنتخب في الألعاب الحالية نجم كليفلاند كافالييرز لوبرون جيمس ونجم لوس انجلوس ليكرز كوبي براينت ودواين وايد من ميامي هيت.
منافسة قوية في كرة المضرب
وتبدو المنافسة قوية ومثيرة أيضاً في لعبة كرة المضرب حيث يسعى السويسري روجيه فيدرر إلى استعادة توزانه اثر خسارته نهائي بطولة ويمبلدون الشهر الماضي ثم خروجه من الدورين الأول والثالث من دورتي تورونتو الكندية وسينسيناتي الأميركية على التوالي في الأسابيع الأخيرة.
ولن تكون مهمة فيدرر سهلة بوجود الإسباني رافاييل نادال الذي سينتزع من السويسري صدارة التصنيف العالمي في 18 آب/أغسطس المقبل.
ويخوض نادال أفضل موسم له على الإطلاق خصوصاً انه بدا يحقق نتائج رائعة أيضاً على الملاعب العشبية والصلبة علماً بأنه اختصاصي على الملاعب الترابية. ولا يمكن استبعاد الصربي نوفاك ديوكوفيتش من الترشيحات بعد فوزه ببطولة استراليا المفتوحة مطلع العام الحالي، وتغلبه على نادال بالذات
لــ 100 م و110 أمتار حواجز الأبرز في العاب القوى
وسيكون سباقا 100 م و110 أمتار حواجز الأبرز في العاب القوى، إذ يشهد الأول منافسة حامية ا****س بين الثلاثي الرائع الأميركي غاي تايسون بطل العالم والجامايكيين اوساين بولت صاحب الرقم القياسي العالمي (9.72 ث) وأسافا باول خصوصاً في غياب البطل الاولمبي السابق الأميركي جاستين غاتلين الذي ثبت تناوله منشطات بعد انجازه في أثينا عندما فاز بذهبيتي سباقي 100 م و200 م.
وسيشهد سباق 110 أمتار حواجز منافسة مثيرة بين البطل الصيني ليو جيانغ الذي يعول عليه كثيراً 1.3 مليار نسمة، في مواجهة الكوبي دايرون روبلس.
وكان روبلس انتزع الرقم القياسي العالمي من جيانغ عندما سجل 12.87 ثانية في لقاء اوسترافا السلوفاكي في 12 حزيران/يونيو الماضي.
أما في منافسات السيدات، فان الأنظار ستكون مشدودة نحو مسابقة القفز بالزانة حيث ستحاول الحسناء الروسية ييلينا ايسينباييفا الاستمرار في التحليق عالياً وتحطيم أرقامها القياسية العالمية علماً بأنها أسقطت الرقم القياسي مرتين خلال اقل من شهر في لقاءي روما وموناكو الدوليين حيث سجلت في الأخيرة ارتفاعاً مقداره 5.04 م.
وستحاول الكرواتية بلانكا فلاسيتش أن تحطم رقماً عالمياً صامداً منذ عام 1983 باسم البلغارية ستيفكا كوستادينوفا في مسابقة الوثب العالي ومقداره 2.09 مع العلم بان رقمها الشخصي هو 2.07 م.
المصدر: وكالات
نتيجة طيبة للتونسية بسباس رغم خروجها
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
قدمت التونسية عزة بسباس أداءاً مميزاً في سلاح السيف ضمن منافسات المبارزة بدورة الألعاب الأولمبية التاسعة والعشرين (بكين 2008)، بعد أن كانت قاب قوسين أو أدنى من بلوغ الدور نصف النهائي.
وخسرت بسباس (17 عاماً) في الدور ربع النهائي أمام الأمريكية ريبيكا وارد بطلة العالم عام 2006 والمصنفة الثانية عالمياً بفارق نقطة واحدة (15-14).
وكانت النجمة التونسية، والمصنفة الـ 30 عالمياً، قد تغلبت في الدور الأول على الجنوب أفريقية جيوتي تشيتي، ثم حققت نتيجة جيدة في دور الـ 32 بفوزها على الفرنسية ليونور بيروس المصنفة الثامنة عالمياً، قبل أن تطيح بالكندية أولغا أوفتشنكوفا من الدور ربع النهائي.
المصدر:الجزيرة الرياضية
الذهبية الأولى تشيكية
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
أحرزت التشيكية كاترينا إمونز أولى ذهبيات الدورة الأولمبية التاسعة والعشرين (بكين 2008) وذلك بعد انتزعت المركز الأول في مسابقة بندقية الهواء من على بعد 10 أمتار ضمن منافسات الرماية، في الوقت الذي خيبت فيه المرشحة الأولى وبطلة العالم الصينية دو لي أمال ملايين الصينيين محققة المركز الخامس.
ولم تكتفي إمونز المصنفة الثانية عالمياً والفائزة ببرونزية أثينا 2004، بإحراز الذهب بل حطمت أيضاً رقمين قياسيين أولمبيين بتسجيلها 400 نقطة (من أصل 400 ممكنة) في مرحلة التصفيات متفوقة بفارق نقطة واحدة عن الرقم السابق المسجل باسم الروسية ليوبوف غالينكا، ثم استطاعت بلوغ 503.5 نقطة مع انتهاء المرحلة النهائية محطمة رقم الصينية لي بفارق 1.5 نقطة.
ونالت الروسية غالينكا الميدالية الفضية بعد أن انهت المرحلة النهائية برصيد 502.1 نقطة، بينما حققت الكرواتية سنيزانا بييشيتش نتيجة طيبة بحلولها ثالثة برصيد 500.9 نقطة لتنال الميدالية البرونزية.
كانت كل الأضواء قبل انطلاق المنافسات مسلطة على الصينية لي التي سيطرت على معظم البطولات الكبرى في هذه المسابقة منذ حصولها على ذهبية أولمبياد أثينا عام 2004، ولكن يبدو أن الضغط الجماهيري أثر على تركيز الرامية الصينية وهو ما كان مدربها قد حذر منه قبل يوم من انطلاق الدورة عندما قال إن لي تؤدي بطريقة أفضل في البطولات التي تقام خارج الصين.
ومع انتهاء مرحلة التصفيات التي يتأهل منها أول ثمانية رماة إلى المرحلة النهائية كانت كل من لي والكرواتية بييشيتش والروسية غالينكا متأخرات بفارق نقطة واحدة فقط عن إمونز المتصدرة.
ولكن مع بداية المرحلة النهائية ابتعدت لي سريعاً عن المنافسة بنزولها تحت حاجز الـ 10 نقاط خلال محاولتها الأولى، في حين أكدت إمونز تصدرها شيئاً فشيء لتوسع الفارق مع أقرب منافساتها غالينكا إلى أكثر من نقطة قبل النهاية بأربع جولات.
واقتصرت المشاركة العربية في هذه المسابقة على المصرية شيماء حشاد التي حلت في المركز الثالث والعشرين بعد أن اكتفت بتحقيق 393 نقطة في مرحلة التصفيات، علماً أن شيماء كانت قد شاركت في أولمبياد أثينا عام 2004 وحلت في المركز الثالث والثلاثين برصيد 388 نقطة.
يذكر أن ذهبية إمونز هي الأولى لجمهورية التشيك في منافسات الرماية منذ مشاركتها كدولة مستقلة بداية من دورة أتلانتا عام 1996.
البطلة سعيدة بالفوز
وتعتبر إمونز نفسها محاطة بأفضل من في العالم بحسب قولها، كون والدها بتر هو مدربها، وزوجها هو البطل الأولمبي الأميركي ماتيو إمونز.
وكانت كاترينا بطلة العالم في لاهتي عام 2002، ووصيفة عام 2006، التقت بماتيو خلال دورة الألعاب الأولمبية في أثينا عام 2004، عندما حازت على البرونزية في حين نال ماتيو الذهبية.
وكاترينا متعددة المواهب رياضياً، إذ مارست السباحة أيضاً على أعلى المستويات، كما أنها تتكلم الفرنسية والإنكليزية بطلاقة، وتجيد الرسم وتهوى ركوب الدراجات في أوقات فراغها.
وقد أعربت النجمة التشيكية عن سعادتها الكبيرة لفوزها بباكورة الميداليات الأولمبية، لكنها لم تفاجأ كون منصة التتويج كانت "أوروبية" بالكامل، حيث قالت: "90 في المئة من أبرز الراميات في العالم من القارة الأوروبية، وبالتالي فإنها ليست مفاجأة أن تحتل ثلاث ممثلات عن أوروبا المراكز الثلاثة الأولى على منصة التتويج".
وأدلت برأسها عن النتيجة المخيبة للرامية الصينية دو لي حاملة الذهبية قبل أربع سنوات في أثينا بقولها: "اعتقد أنها كانت تواجه ضغوطات كبيرة وسقطت في امتحان الرهبة، لم أتكلم معها بسبب حاجز اللغة، لكنني رأيت بعيني الضغوطات التي كانت تواجهها في التمارين من الصحافة المحلية".
وعن المساعدة التي يقدمها لها زوجها قالت كاترينا إمونز: "إنه شريكي المفضل ونحن نشكل أفضل فريق في العالم".
وعن إمكانية تمثيلها للولايات المتحدة في المستقبل قالت: "أترك الباب مفتوحاً لهذه الاحتمالية، لا ادري ماذا يخبئ المستقبل لكنني أريد أن امثل تشيكيا لأطول فترة ممكنة".
وهرع زوجها ماتيو لتحيتها لدى دخولها القاعة المخصصة لعقد المؤتمرات الصحافية للرياضيين الفائزين، وأكدت أنها ستقف إلى جانبه عندما يبدأ المنافسات بدوره وقالت: "لقد قمنا بنصف العمل (ستشارك أيضاً في مسابقة بندقية الضغط من 50 متراً من ثلاثة أوضاع)، وأعتقد أن ماتيو سيقوم بعمله بنجاح".
المصدر:الجزيرة الرياضية + وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/B551DB0E-2FAD-4EFA-BD4D-C934820B041E/111259/dungamix_B.jpg
دونغا يتمنى مشاركة تياغو سيلفا
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
أمل مدرب المنتخب البرازيلي لكرة القدم كارلوس دونغا المشارك في دورة الألعاب الأولمبية بكين 2008 في مشاركة لاعب خط الوسط تياغو سيلفا في المباراة المقبلة أمام نيوزيلندا.
وقال دونغا: "لقد توقفت الآلام التي كان يعاني منها سيلفا، وسننتظر حتى نرى ما إذا كان بوسعه المشاركة في المباراة المقبلة أمام نيوزيلندا"، مضيفاً أن برينو الذي لعب بدلاً من سيلفا قدم مباراة جيدة مع الفريق.
ويعد سيلفا، الذي تعرض لإصابة في فخذه الأيمن أثناء المباراة الودية الأخيرة لمنتخب بلاده أمام فيتنام، أحد الدعائم الأساسية للمنتخب البرازيلي.
وأضاف دونغا: "دورة الألعاب الأولمبية منافساتها قصيرة وعلى جميع اللاعبين أن يكونوا جاهزين للعب في أي وقت، حتى لو شاركوا لمدة خمس دقائق فقط".
المصدر: وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/B897A3C7-9938-4750-8087-3204BA838104/111250/greece_b.jpg
ثبوت تناول عداء يوناني مادة محظورة
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
أعلن الاتحاد اليوناني لألعاب القوى أنه ثبت تناول أحد عدائيه مادة محظورة وأنه سيتم بالتالي استبعاده من الفريق المشارك في دورة الألعاب الأولمبية التي افتتحت الجمعة في بكين وتستمر حتى 24 آب/أغسطس الحالي.
وقال رئيس الاتحاد اليوناني فاسيليس سيفاستيس في تصريح إلى وكالة "فرانس برس": "لقد تم أبلاغنا بأن هناك حالة ايجابية تتعلق بأحد عدائينا، وسوف يستدعى الرياضي المعني وسيتم إيقافه بعد أن جاءت نتيجة الفحص الثاني ايجابية أيضاً"، من دون أن يعطي تفاصيل إضافية.
ولكن المحطة التلفزيونية اليونانية الخاصة "ميغا" ذكرت أن الرياضي المذكور هو من الفريق المشارك في سباق 200 م، وأشارت إلى أن المادة المحظورة التي تم اكتشافها هي مادة "ميثيلترينولون"، التي سبق أن أدت إلى استبعاد معظم أفراد الفريق اليوناني لرفع الأثقال واحد أفضل السباحين أيضاً وذلك قبل فترة من انطلاق الألعاب.
المصدر:وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/52E031FC-3B19-4EB4-90DD-5AC09ACE962A/111281/kaki_B.jpg
السودان تعوّل على أبو بكر كاكي
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
سيكون العداء أبو بكر كاكي، بطل العالم لسباق 800 م داخل القاعة، أمل السودان بالذهب خلال أولمبياد بكين المقرر حتى 24 الشهر الحالي، وهو يعتبر الأكثر جاهزية للصعود إلى منصة التتويج بين 8 سودانيين يشاركون في هذه الألعاب.
ويعتبر كاكي الذي لم يتجاوز الثامنة عشرة من عمره، من اكشتافات 2008 بفضل أدائه المميز هذا الموسم، ما جعله مرشحا بقوة للظفر بذهبية سباق 800 م رغم انه يخوض هذا السباق للموسم الثاني فقط.
وخطف كاكي الأنظار في 9 آذار/مارس الماضي في فالنسيا عندما أصبح أصغر بطل للعالم (18 عاماً و262 يوماً) بعدما حل أولاً في سباق 800 م داخل القاعة، ليضيف هذا الانجاز المميز إلى تسجيله أفضل توقيت للموسم (2.15.7د) في سباق الكيلومتر في كانون الثاني/يناير الماضي، ثم فوزه بالمركز الأول لسباق 800 م في لقاء أوسلو في 6 حزيران/يونيو الماضي، مسجلا في طريقه إلى هذا الفوز أفضل رقم عالمي للشباب (1.43.64 د)، علماً بأن الرقم السابق (1.43.64 د) كان بحوزة الكيني جانيث كيموتاي سجله في 1997.
وواصل كاكي تألقه وأحرز في 11 حزيران/يونيو الماضي ذهبية سباق 800 م (1.45.60 د) في بطولة العالم للشباب التي استضافتها مدينة بيدغوش البولندية.
"أنا أفعلها من أجل السودان"، هذا ما قاله كاكي عن مشاركته في أولمبياد بكين مؤكداً أنه لن يترك بلاده التي تشهد صراعات مسلحة لأنه يحب هذا البلد الذي جعله بطلاً وطنياً منذ الفوز الذي حقق في فالنسيا.
وسينضم إلى كاكي في سباق 800 م مواطنه اسماعيل احمد اسماعيل الذي يعتبر العداء السوداني الوحيد الذي يحمل معه خبرة السباق النهائي في الألعاب الأولمبية بعدما فاجأ الجميع في أثينا 2004، وقدم هذا العداء البالغ من العمر 26 عاماً موسماً جيداً توجه بفضية بطولة أفريقيا التي أقيمت في اديس ابابا في ايار/مايو الماضي.
كما يتضمن المنتخب السوداني نجم الدين علي أبو بكر بطل أفريقيا في سباق 400 م، الذي توج سابقاً بلقب بطولة العالم للشباب عن المسافة ذاتها، وهو كان سجل 45.64 ث في طريقه للفوز باللقب الأفريقي، علماً بأنه سيشارك في الأولمبياد الثاني بعد أن خرج من الدور الثاني لتصفيات سباق 800 م في أثينا 2004.
وستكون منى جابر، بطلة الألعاب الأفريقية لعام 2007 في سباق 400 م حواجز، أبرز العداءات السودانيات لكن بطلة العرب السابقة وحاملة الرقم العربي عانت هذا الموسم ومن المستبعد أن تخرج بنتيجة جيدة من اولمبياد بكين، فيما تبدو التوقعات صعبة في ما يخص جميلة الداما بطلة أفريقيا السابقة وحاملة الرقم القياسي القاري في مسابقة الوثبة الثلاثية.
- منتخب السودان:
رجال: نجم الدين علي ابو بكر (400 م) وابو بكر كاكي (800) واسماعيل احمد اسماعيل (800 م) وعبدالله عبد القادر (1500 م).
السيدات: منى جابر (400 م حواجز) ونوال الجاك (400 م) ودركا مانا (3000 م موانع) وجميلة الداما (الوثبة الثلاثية).
المصدر: وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/035C3D94-F126-4EF3-9F2E-9DFBEE25DF52/111272/opening_B.jpg
صحف بريطانيا تشيد بأعظم حفل افتتاح
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
أجمعت الصحف البريطانية الصادرة السبت على الإشادة بحفل افتتاح دورة الألعاب الأولمبية السادسة والعشرين في العاصمة الصينية بكين معتبرة أنه الأفضل على مر التاريخ ومشيرة إلى ظهور الصين واثقة.
وعكست الصفحات الأولى لصحف بريطانيا صوراً من حفل الافتتاح الذي حفل باللقطات الرائعة وسط اختلاط الألعاب النارية بأداء الراقصين متطرقة إلى تزامن انطلاق الألعاب مع تصعيد أعمال العنف في جمهورية اوسيتيا الجنوبية الانفصالية في جورجيا.
08-08-2008" يوم الحرب والسلام"، هو العنوان الذي حملته الصفحة الأولى من صحيفة "ذي غارديان" ، وترافق مع نص جاء فيه: "الحفل الذي افتتح الألعاب الأولمبية الجمعة تخطى جميع سابقيه في الإعداد، الألوان، الأصوات والتكلفة، وأظهر للعالم أن الصين الجديدة تريد أن تشعرهم بوجودها".
أما "ذي دايلي تلغراف" فعنونت: "بكين تبهر العالم...موسكو ترسل الدبابات"، إلى عنوان ثان: "الصين تسير على الساحة العالمية، مرفق بصورة لمئات الراقصين الصينيين وهم يرتدون ملابس تقليدية تجسد حقبة الفيلسوف العظيم كونفوشيوس.
وكتبت الصحيفة أن الصين استعرضت عضلاتها أمام رؤساء دول العالم في الملعب وأمام مشاهدي الحفل الذين قدروا بالمليارات.
جاك روغ
ومن جانبه، أشاد رئيس اللجنة الأولمبية الدولية البلجيكية جاك روغ بحفل الافتتاح ووصفه بأنه كان "استعراضياً ومشوقاً ولا ينسى".
وقال روغ: "سارت الدول الـ204 المشاركة في الملعب الجديد وستظل هذه الألعاب عالقة في أذهان رياضييها لفترة طويلة".
وتابع: "ملعب عش الطير أحد عجائب الدنيا وكان المسرح المناسب لإقامة حفل الافتتاح الاستعراضي الذي لا ينسى". وختم: "أتطلع لرؤية منافسات مثيرة وشيقة خلال الأيام الـ16 المقبلة".
المصدر: وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/85BEA2F1-49B2-4CE5-A734-E47AD6489E24/111287/dreamteam_B.jpg
منتخب الأحلام مدعو إلى إظهار معدنه الحقيقي
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
سيكون المنتخب الأميركي مجبراً على إظهار معدنه الحقيقي منذ الدور الأول لمسابقة كرة السلة في اولمبياد بكين 2008 لكي يستحق أن ينال لقب "منتخب الأحلام الخامس"، فهل يتذوق في العاصمة الصينية جرعة أخرى من الواقع السلوي الجديد؟
مما لا شك فيه أن منتخب الولايات المتحدة فقد هيبته في الأعوام السبعة الأخيرة حيث فشل في الظفر بأي لقب في ثلاث مشاركات كبرى ما جعل الجميع يتحدث عن أن الأميركيين بدؤوا يدفعون ثمن العولمة السلوية.
وكان المنتخب الأميركي فرض نفسه نجماً مطلقاً في المناسبات الرسمية وخصوصاً في الألعاب الاولمبية التي حصد جميع ألقابها منذ إدراج لعبة كرة السلة في الاولمبياد عام 1936، وهو لم يخفق إلا عام 1972 في ميونيخ عندما خسر في النهائي التاريخي أمام الاتحاد السوفياتي في مباراة مثيرة للجدل، وعام 1988 في سيول عندما خرج في الدور نصف النهائي أمام المنتخب نفسه، علماً بأنه لم يشارك في اولمبياد موسكو 1980 بسبب مقاطعة بلاده لهذا الحدث على خلفية الاحتلال السوفياتي لأفغانستان.
ولم يسمح للاعبي دوري المحترفين في تمثيل الولايات المتحدة في المناسبات الدولية إلا عام 1992 في اولمبياد برشلونة، عندما قدم الأميركيون للعالم "منتخب الأحلام" الأول ونجومه العظماء مايكل جوردن وايرفين ماجيك جونسون وباتريك يوينغ وكارل مالون وتشارلز باركلي وكلايد دريكسلر وديفيد روبنسون ولاري بيرد وجون ستوكتون وغيرهم من أساطير كرة السلة الأميركية والعالمية.
خطف "منتخب الأحلام" الأضواء من جميع الرياضيين وفي كل الرياضات في الألعاب التي تعتبر فيها رياضة العاب القوى أم العاب والنجم الأساس، فلم يعد يستذكر العالم شيئاً أهم من هؤلاء النجوم في تلك الألعاب التي حصد ذهبيتها على حساب كرواتيا في المباراة النهائية.
واقع سلوي جديد
لكن الواقع السلوي الجديد بدأ يثقل كاهل الأميركيين الذين فشلوا في تحقيق أفضل من المركز السادس في كأس العالم التي استضافوها في انديانابوليس عام 2002 حيث كان اللقب صربياً، ثم اكتفوا بالمركز الثالث في اولمبياد أثينا 2004 فيما كان اللقب أرجنتينياً، ثم حصلوا على المركز ذاته في بطولة العالم الأخيرة في اليابان عام 2006 حيث توّج الإسبان باللقب.
ويبدو أن القيمين على المنتخب بدؤوا يأخذون منافسيهم على محمل الجد إذ وضعوا برنامجاً تدريبياً مكثفاً انطلق قبل مونديال اليابان وكان تحضيراً لهذا الحدث ولاولمبياد بكين أيضاً.
وقد أكد القيمون على المنتخب وعلى رأسهم مديره جيري كولانجيلو الذي عمل على استقطاب نجوم الدوري إلى المنتخب، أن مونديال اليابان كان خطوة تحضيرية مبكرة لاولمبياد بكين عام 2008.
ولجأ الأميركيون إلى مايك كريزوسكي مدرب جامعة ديوك التي تعتبر من أفضل الجامعات في تصدير اللاعبين المميزين إلى دوري المحترفين، لتدريب المنتخب وسيعاونه مدرباً نيويورك نيكس هيت وبورتلاند ترايل بلايزرز مايك دانتوني وسكوت ماكميلان بالإضافة إلى مدرب جامعة سيراكيوز جيم بوهيم.
ولم يأت اختيار كرزيزوسكي وليد الصدفة إذ انه يعرف ماهية اللعب بقوانين الاتحاد الدولي لكرة السلة لتشابهها إلى حد كبير بقوانين دوري الجامعات، على عكس دوري المحترفين الذي حاول المسؤولون عليه وفي مقدمهم "العراب" ديفيد ستيرن أن يعدل قوانينه لتقريبها من تلك الخاصة بالاتحاد الدولي عبر السماح بتطبيق دفاع المنطقة، إلا انه التزم بقانون الدفاع غير الشرعي مما حد من فعالية قانون المنطقة.
ويمكن القول أن ستيرن، وهو رئيس رابطة دوري المحترفين، لعب دوراً أساسياً في ارتفاع مستوى المنافسة العالمية وصعب من مهمة منتخب بلاده عندما سعى جاهداً إلى "عولمة" دوري المحترفين الذي توسعت شعبيته عالمياً بعد اولمبياد برشلونة.
ولعب العامل التجاري دوراً في انفتاح الدوري الأميركي على اللاعبين الأجانب وتوسع الآفاق التجارية للأندية خارج الولايات المتحدة، ابتداءً من أوروبا ثم أميركا الجنوبية والشمالية والى استراليا وأفريقيا وأخيراً آسيا.
وأصبحت الجماهير خارج الولايات المتحدة تنتظر نجومها المحليين وهم يتألقون على الملاعب الأميركية، فجماهير العملاق الصيني ياو مينغ تلحق به من بكين إلى تكساس، ونظراؤهم الأرجنتينيون يتابعون مانو جينوبيلي بصورة توازي تلك التي يتابعون بها نجوم منتخب كرة القدم هرنان كريسبو وليونيل ميسي أو حتى بشكل يقارب الصورة التي تابعوا فيها إلى حد ما الأسطورة دييغو مارادونا، ويعرف عن دول أميركا الجنوبية تعلقهم الشديد بكرة القدم.
زحف أوروبي
ونشط هذا الزحف الأجنبي مع لاعبي أوروبا الشرقية التي قدمت أول الأجانب إلى دوري المحترفين مع الكرواتي درازن بتروفيتش لاعب نيوجيرسي الذي تميز بتسديداته من خارج القوس، إلا انه تعرض لحادث سير مأساوي في حزيران/يونيو عام 1993 في ألمانيا أدى إلى مصرعه.
ثم واصل الزحف الأجنبي إلى الولايات المتحدة من الكرواتي الآخر فلادي ديفاتش إلى الليتواني ارفيداس سابونيس والاسترالي لوك لونغلي والألماني ديتليف شريمف والزائيري (حينها) ديكمبي موتومبو والصربي بيا ستوياكوفيتش والروسي أندري كيريلنكو والفرنسي طوني باركر والألماني ديرك نوفيتسكي وصولاً إلى مينغ وجينوبيلي والأسترالي اندرو بوغوت.
ومع واقع "العولمة السلوية" أصبح مستوى المنتخبات المشاركة في المناسبات العالمية مرتفعاً للغاية، خصوصاً في المونديال والألعاب الاولمبية، ويكفي النظر إلى عدد لاعبي الدوري الأميركي للمحترفين في المنتخبات المشاركة في بكين 2008، لتتأكد نظرية أن هذا الحدث سيحمل عنوان "حرب النجوم" كما كانت حال مونديال اليابان.
حرب النجوم
ولن يكون المشوار الأميركي في اولمبياد بكين سهلاً على الإطلاق وهو مدعو إلى تقديم أفضل ما عنده منذ الدور الأول لأنه سيواجه منتخبات من العيار الثقيل في المجموعة الثانية التي تضم إلى "منتخب الأحلام الخامس" كل من إسبانيا بطلة العالم التي تملك في صفوفها 4 لاعبين يلعبون حالياً في الدوري الأميركي للمحترفين على رأسهم نجم ليكرز باو غاسول وشقيقه مارك (ممفيس) إضافة إلى خوسيه كالديرون (تورونتو رابتورز) ورودي فرنانديز (بورتلاند ترايل بلايزرز).
كما أن بطل العالم ووصيف بطل أوروبا يضم في صفوفه لاعبين اختبراً الدوري الأميركي هما خورخي غارباخوزا الذي لعب مع تورونتو قبل أن ينتقل إلى الفريق الروسي خيمكي، وخوان كارلوس نافارو الذي لعب إلى جانب باو غاسول في ممفيس قبل أن يعود مجدداً إلى برشلونة.
وتضم هذه المجموعة أيضاً البلد المضيف الذي يعول على عملاقي الدوري الأميركي ياو مينغ (هيوستن روكتس) ويي جيانليان (نيوجيرسي نتس) والمخضرم وانغ جيجي لاعب دالاس مافريكس ولوس انجلوس كليبرز وميامي هيت سابقاً، ويوي صن الذي اختير من قبل لوس انجلوس ليكرز في "درافت 2007" لكنه لا يزال يلعب مع فريق العاصمة بكين اوشن.
والى جانب المنتخبات الثلاثة، هناك منتخبان قويان جداً لحقا بركب المتأهلين إلى بكين عبر الملحق الاولمبي الشهر الماضي هما اليونان بطلة أوروبا السابقة وألمانيا التي يقودها نجم دالاس مافريكس ديرك نوفيتسكي والمجنس الجديد كريس كايمان لاعب لوس انجلوس كليبرز الذي حصل على الجنسية الألمانية مؤخراً.
أما بالنسبة للمنتخب اليوناني الذي يعتبر دائماً الرقم الصعب في جميع البطولات التي يشارك فيها فهو يضم أفضل لاعبي القارة العجوز مثل ثيودورس بابالوكاس وديمتريس دياماناتيديس ونيكوس زيسيس وسوفوكليس سكورتسانيتيس وانطونيس فوتسيس وبقيادة المدرب الفذ بانايوتيس ياناكيس.
أما المنتخب السادس في هذه المجموعة وهو المنتخب الانغولي بطل أفريقيا الذي يعتبر اقل شأناً نسبياً إذا ما تمت مقارنته بالمنتخبات الخمسة الأخرى.
ولن تكون مهمة المنتخب الأميركي الذي سيضم في صفوفه هذه المرة نجم لوس انجلوس ليكرز كوبي براينت الذي حرم من المشاركة في المونديال الأخير بسبب الإصابة، صعبة في حجز مكانه إلى الدور ربع النهائي إذ سيتأهل إلى هذا الدور أصحاب المراكز الأربعة الأولى في كل من المجموعتين.
وتتألف المجموعة الأولى من حامل اللقب الاولمبي المنتخب الأرجنتيني بقيادة جينوبيلي ولاعب هيوستن روكتس لويس سكولا ولاعب شيكاغو بولز اندريس نوسيوني، وروسيا بطلة أوروبا بقيادة نجم يوتا جاز أندري كيريلنكو والأميركي الأصل جون هولدن لاعب سسكا موسكو، وليتوانيا مع نجومها ساروناس ياسيكيفيشيوس، بطل الدوري الاوروبي مع باناثينايكوس اليوناني، وداريوس سونغايلا لاعب واشنطن ويزاردز وليناس كليزا لاعب دنفر ناغتس.
كما تضم استراليا وإيران التي تشارك لأول مرة بصفتها بطلة آسيا، بعدما استفادت من المشاركة المباشرة للصين في الاولمبياد لتخطف بطاقة القارة الصفراء بفوزها على المنتخب اللبناني في نهائي البطولة القارية.
وبالعودة إلى المنتخب الأميركي فهو سيعول على الرباعي براينت و"ملك" كليفلاند كافالييرز ليبرون جيمس ولاعب دنفر ناغتس كارميلو انطوني ولاعب ميامي هيت دواين وايد.
وسيكون صانع العاب نيوجيرسي جيسون كيد عامل الخبرة في هذا المنتخب الذي يتألف من مجموعة من الشباب سيكون هو أكبرهم (مواليد 1973) إلى جانب لاعب ميلووكي باكس مايكل ريد (1979) وبراينت (1978).
وستكون مهمة الارتكاز مناوبة بين الثلاثي دوايت هاوارد (أورلاندو ماجيك) وكريس بوش (تورونتو رابتورز) وكارلوس بوزر (يوتا جاز) وبمساندة من تايشون برينس (ديترويت بيستونز)، في حين أن مهمة صناعة الألعاب ستكون بين الثلاثي كيد وبول وديرون وليامس (يوتا).
يذكر أن منافسات كرة السلة تنطلق في 10 الشهر الحالي وتستمر حتى اليوم الأخير.
المصدر: وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/F8DBAC68-C74D-464C-8C6B-533A3E8492AA/111304/ljubicic2_B.jpg
الإصابة تجبر ليوبيسيتش على الانسحاب
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
أعلن لاعب كرة المضرب الكرواتي إيفان ليوبيسيتش يوم السبت انسحابه من دورة الألعاب الأولمبية بسبب الإصابة، ليصبح ثالث كرواتي يعلن انسحابه من أولمبياد بكين، بعد مواطنيه إيفو كارلوفيتش وماريو أنسيتش.
وحل الباهامي ديفون مولينغز مكان ليوبيسيتش وهو سيواجه الأرجنتيني أغوستين كاليري في الدور الأول.
وكان كارلوفيتش الذي أخرج السويسري روجيه فيدرر من دورة سينسيناتي، أعلن انسحابه الجمعة بسبب ارتفاع درجة الحرارة، وحل مكانه الصيني يو سين يوان الذي سيلاقي التشيكي توماس بيرديتش في الدور الأول.
أما أنسيتش فأعلن انسحابه مطلع الشهر الحالي تاركا مكانه لمواطنه مارين سيليتش الذي بات الممثل الوحيد لكرواتيا في منافسات كرة المضرب.
المصدر:وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/2A33CE55-7701-4ACB-AD1C-FBA325F2C95D/111296/makaay_B.jpg
ماكاي يغيب عن مباراة هولندا الثانية
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
سيفتقد المنتخب الهولندي جهود مهاجمه المخضرم روي ماكاي خلال مباراته مع الولايات المتحدة الأحد في الجولة الثانية من منافسات المجموعة الثانية ضمن مسابقة كرة القدم خلال أولمبياد بكين وذلك بسبب الإصابة حسب ما أعلن مدربه فوبي دي هان.
وأصيب مهاجم فيينورد روتردام (33 عاما) خلال الشوط الأول من مباراة الجولة الأولى أمام نيجيريا بطلة 1996 (صفر-صفر) الخميس وخرج في استراحة الشوطين ودخل بدلاً منه جيرالد سيبون مهاجم هيرنفين.
وقال دي هان إن لاعب بايرن ميونيخ السابق يعاني من إصابة في قدمه وهو يجد صعوبة في التحرك.
وسيفتقد المنتخب الهولندي أيضاً ايفاندر سنو الذي طرد في الوقت بدل الضائع من المباراة الأولى بسبب تدخل قوي بحق ايمانويل ايكبو.
وأشار دي هان إلى أنه يملك 14 لاعباً فقط لمباراة الأحد بسبب الإصابات والإيقاف لكنه أكد أن هيدويغيس مادورو لاعب فالنسيا الإسباني أصبح أفضل بعد أن أخرجه في الشوط الثاني من مباراة الجمعة لمعاناته من الحر والرطوبة.
وتعتبر المواجهة مع الولايات المتحدة هامة جداً للهولنديين الساعين إلى ذهبيتهم الأولى بعد حصولهم على 3 برونزيات سابقاً (1908 و1912 و1920)، لأن الخسارة ستعقد مهمتهم خصوصاً أن نيجيريا التي فازت بذهبية أولمبياد أتلانتا 1996 بعد فوزها على الأرجنتين بطلة النسخة السابقة 2004 في أثينا 3-2 في المباراة النهائية، تلعب مع اليابان.
المصدر: وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/B9FBED61-EAE4-4072-AB71-93BCB952E136/111320/zola_B.jpg
زولا يرشح جوفينكو للسير على خطاه
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
اعتبر مساعد منتخب إيطاليا الأولمبي النجم السابق جانفرانكو زولا أن لاعب الوسط المميز سيباستيان جوفينكو يمكنه أن يسير على خطاه ويسطر نجاحات لافتة في مسيرته رغم قصر قامته.
وبدا جوفينكو أفضل لاعبي إيطاليا في فوزها على هندوراس بثلاثية نظيفة ضمن مسابقة كرة القدم في دورة الألعاب الأولمبية وهو سجل هدفاً رائعاً من تسديدة بعيدة المدى.
ويقول زولا عن اللاعب البالغ من العمر 21 عاماً والذي يبلغ طول قامته 1.64م: "لست بحاجة لأن تكون طويل القامة من أجل لعب كرة القدم، إذ استخدمت حجمي كعامل إيجابي خلال مسيرتي ويمكن لسيباستيان أن يفعل الأمر عينه. هناك الكثير من اللاعبين العظماء لم يتمتعوا بقامة طويلة".
ويضيف أحد أكثر اللاعبين شعبية في تاريخ الدوري الإنكليزي الممتاز حيث لعب مع تشلسي (1996-2003"): "كل ما تحتاج إليه هو السرعة وحس اللعب، وسيباستيان لديه هاتين الميزتين ما يمكنه من تخطي كل المشاكل، لكن كل هذا يعود إليه والى مدى قوته ذهنياً وحجم العمل الذي سيقوم به من أجل التطور. أنا واثق بأنه يمكنه تسطير أمور كبيرة لأنه لاعب مميز".
وسيكون أمام جوفينكو الساعي إلى حجز مكان أساسي مع فريقه يوفنتوس في الموسم الجديد، فرصة أخرى للمعان عندما تلعب إيطاليا مباراتها الثانية أمام كوريا الجنوبية ضمن المجموعة الرابعة الأحد.
المصدر: وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/205647C0-8E1A-43B7-8AB9-BDF8B8BB4356/111341/nadal3_B.jpg
نادال يركز على الأولمبياد ولا يفكر بالتصنيف
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
أكد نجم كرة المضرب الإسباني رافاييل نادال انه لا يفكر حالياً بتصدره للتصنيف العالمي لأنه يركز على مشاركته في اولمبياد بكين.
وسيتربع نادال على عرش التصنيف العالمي للاعبي كرة المضرب في 18 الشهر الحالي، ليتخلص النجم الإسباني من عقدة التواجد في ظل غريمه السويسري روجيه فيدرر حيث كان المصنف ثانياً لمدة 159 أسبوعاً متتالياً، في حين أن الأخير يتربع على عرش الكرة الصفراء منذ 236 أسبوعاً وهو انجاز لم يسبقه إليه أي لاعب في السابق.
وقال نادال المتوّج هذا الموسم بلقبي بطولتي فرنسا المفتوحة للمرة الرابعة على التوالي وويمبلدون للمرة الأولى في مسيرته: "سأركز على اللعب جيداً هنا (بكين). أنا أركز حالياً على الاولمبياد وسأحاول جهدي لأنها دورة هامة بالنسبة إلي كما هي حال بطولة الولايات المتحدة المفتوحة التي ستقام لاحقاً".
وفي معرض رده على سؤال يتعلق بسبب فشل المصنفين الثلاثة الأوائل عالمياً في تحقيق النجاح في الاولمبياد، قال نادال: "إذا نظرت إلى جميع الدورات لا ترى الكثير من اللاعبين المصنفين أول وثانياً في المباريات النهائية. المنافسة في كرة المضرب قوية جداً والمباريات تحسم دائماً بنقاط قليلة وبالتالي أنت معرض لخسارة كل مباراة".
وأعرب نادال (22 عاماً) عن سعادته بتواجده مع المنتخب الإسباني في حفل الافتتاح الذي أقيم الجمعة، مضيفا: "كان شعوراً مختلفاً تماماً. انه حدث مميز بان أكون هنا بين جميع رياضيي العالم. أنا استمتع بالوقت الذي أمضيه في القرية الاولمبية وبالتعرف على الكثير من الأشخاص الجدد والأشخاص الذين كنت أتابعهم على شاشات التلفزة فقط. ليلة الافتتاح كانت مؤثرة جداً ومتعبة جداً أيضاً لأنه كان علينا الانتظار كثيراً وأنهيت حفل الافتتاح وأنا مرهق".
وأشار نادال إلى انه يرغب في متابعة منتخب بلاده لكرة السلة لكنه يجد صعوبة في تحقيق هذه الرغبة لأنه في حال خسر سيترك بكين مباشرة وفي حال استمراره وانتقاله من دور إلى آخر فلن يكون أمامه الكثير من الوقت لكي يتفرغ لحضور مباراة كرة سلة.
وأكد نادال أن الاولمبياد يختلف عن البطولات الكبرى أو كأس ديفيس، مضيفاً: "الألعاب الاولمبية مختلفة تماماً. انه حدث هام للغاية ينظم كل أربعة أعوام ولا تعلم إذا كنت ستعود للمشاركة في هذا الحدث. ما زلت شاباً وبالتالي آمل أن اكرر هذا الأمر، لا احد يعلم. إذا تحدثنا بلغة كرة المضرب تعتبر البطولات الأربع الكبرى أهم من الاولمبياد".
واعتبر النجم الإسباني إن المرحلة الحالية تعتبر بمثابة المعركة الكبرى لهذا الموسم لأنها تتضمن الاولمبياد وبطولة فلاشينغ ميدوز، مضيفاً "ثم لدي كأس ديفيس في إسبانيا، إنها مسابقة هامة جداً وأنا سأكون في بلادي إسبانيا. بعدها سأحظى بفرصة لثلاثة أسابيع قبل أن العب في دورة مدريد ثم باريس وشنغهاي وبعدها على ما أمل نهائي كأس ديفيس".
وتأهلت إسبانيا مع الولايات المتحدة وروسيا والأرجنتين إلى الدور نصف النهائي من مسابقة كأس ديفيس على حساب ألمانيا وفرنسا وتشيكيا والسويد على التوالي.
وتلتقي إسبانيا مع الولايات المتحدة حاملة اللقب في مواجهة ثأرية بعد خسارتها أمام 1-4 في ربع النهائي العام الماضي.
يذكر أن منافسات كرة المضرب في اولمبياد بكين تنطلق الأحد حيث يلتقي نادال في الدور الأول مع الإيطالي بوتيتو ستاراتشي.
المصدر: وكالات
بوش يؤازر منتخب الأحلام أمام الصين
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/9FE0803B-23D9-473E-8D6A-85DAD82AC73C/111380/usabush_B.jpg
سيكون الرئيس الأميركي جورج بوش على رأس الوافدين لمتابعة المباراة المرتقبة بين الولايات المتحدة والصين الأحد ضمن منافسات كرة السلة في دورة الألعاب الاولمبية التي تستضيفها العاصمة الصينية بكين.
وربما يترجم حضور بوش إلى الملعب لحضور مباراة "منتخب الأحلام"، الاهتمام الكبير الذي تحظى به اللعبة في الولايات المتحدة، لكن هذا لا يعني أن مشجعي المستديرة البرتقالية هناك يفوقون نظرائهم في بلد المليار حيث تجاوز الهوس باللعبة كل الحدود، فكيف إذا كانت الحال لقاء بين المنتخب الوطني وأفضل لاعبي العالم على الإطلاق.
ورغم أنه بالإمكان توقع نتيجة المباراة قبل بدايتها بالنظر إلى فارق المستوى بين المنتخبين، فان هذا الأمر لن يكون سبباً يجعل أبناء الصين يتجاهلون منتخبهم، وذلك لسببين الأول وطني والثاني يعود إلى انتظارهم الطويل رؤية النجم الأول وعملاق هيوستن روكتس ياو مينغ يواجه كبار الدوري الأميركي للمحترفين على الأراضي الصينية.
ويبدو لافتاً أن ثاني البلدان في مجال التصدير تبدو الأولى في استيراد كرة السلة وتحديداً الأميركية منها، إذ تعد منذ أكثر من 20 عاماً السوق الأول لدوري العمالقة، وقد توسع الاهتمام مع تحول ياو مينغ إلى هيوستن روكتس.
وتابع 250 مليون صيني المواجهة الصينية بين ياو مينغ ويي جيانليان عندما تقابل هيوستن وميلووكي باكس في الموسم الماضي، وقد نقلت 18 قناة تلفزيونية اللقاء مباشرة على الهواء، أضف أن ثلث الذين يزورون موقع "إن بي إي" على شبكة الإنترنت هم من الصين حيث يمارس حوالي 300 مليون شخص كرة السلة أي أكثر من عدد الشعب الأميركي.
هذا الأمر يفسر تماماً سبب الاستقبال الحار الذي لقاه نجوم الدوري الأميركي للمحترفين يوم الجمعة في حفل افتتاح الألعاب الأولمبية، وهم الألماني ديرك نوفيتسكي والروسي أندري كيريلنكو والأرجنتيني مانو جينوبيلي، إضافة إلى ياو مينغ.
وتوقع نجم كليفلاند كافالييرز ليبرون جيمس ان تكون الاجواء "مكهربة": "من دون شك ستكون هذه المباراة الاكثر متابعة في تاريخ كرة السلة".
أما المدرب الأميركي مايك كرزيزفسكي فقال: "اللعب أمام الصين في افتتاح مبارياتنا يعطينا فرصة لعيش اختبار أولمبي استثنائي، إذ منذ وصولنا لمسنا حب الصينيين لكرة السلة، إنهم يكنون لنا احتراماً كبيراً، ويشرفنا أن نلعب معهم في أولمبيادهم".
من جهته، قال ياو مينغ الذي غاب عن عدد كبير من مباريات الموسم الماضي بسبب الإصابة: "انتظرت هذه اللحظة منذ فترة طويلة".
يذكر أن الإقبال على بطاقات المباراة كان هائلا، وهي ستقام أمام 18 ألف متفرج.
المصدر: وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/C3523AFD-DDEF-48FC-BD50-A8DB62BB44BF/111347/pangwei_B1.jpg
بانغ يضيف ذهبية جديدة للصين
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
أحرز الصيني بانغ وي ذهبية مسابقة مسدس ضغط الهواء من مسافة عشرة أمتار ضمن منافسات الرماية للرجال بدورة الألعاب الأولمبية في بكين يوم السبت.
وفاز الكوري الجنوبي جين جونغ أوه بالفضية، فيما أحرز الكوري الشمالي جونغ سو الميدالية البرونزية.
وتقدم بطل العالم (22 عاماً) بفارق أربع نقاط عن وصيفه، وهو ساد المسابقة منذ بدايتها وحتى النهاية جامعاً 586 نقطة في الجولات التأهيلية قبل أن يسجل ما معدله 102.2 نقطة في دور الثمانية النهائي.
وعوض بانغ بالتالي حلول مواطنته دو لي خامسة في مسابقة بندقية الهواء المضغوط من 10 أمتار في الوقت الذي كان يتوقع منها الجميع الفوز بالذهبية التي ذهبت لمصلحة التشيكية كاترينا إمونز.
وبدا بانغ الفائز بلقب بطولة العالم في كرواتيا عام 2006 الأفضل في ظل غياب الروسيين فلاديمير غونتشاروف وفلاديمير إيزاكوف حامل ذهبية أثينا 2004.
وسار بانغ بالتالي على خطى مدربه وانغ ييفو الذي فاز بالذهبية عينها قبل أربع سنوات في أثينا، ثم أعلن اعتزاله لتحقيق حلمه بتدريب المنتخب الوطني الشاب خلال الألعاب الأولمبية، علما أنه أكثر الصينيين مشاركة في الألعاب حيث نافس فيها من 1984 إلى 2004، وقد فاز بذهبيتين وثلاث فضيات وبرونزية.
المصدر:وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/4DD9341E-AB82-4DB0-9E77-3F29023A2F4A/111377/drum_B.jpg
مقتل أميركي بهجوم في بكين
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
أعلنت اللجنة الأولمبية الأميركية في بيان أن أحد أقارب مدرب فريق الكرة الطائرة الأميركي للرجال قتل طعناً كما أصيب شخص آخر من أفراد عائلته في هجوم وقع في بكين يوم السبت.
وأضافت: أثناء تواجدهما في "درام تاور" بوسط بكين تعرض اثنان من أفراد عائلة المدرب للطعن على يد من وصفته السلطات المحلية بأنه مهاجم واحد فقتل أحدهما على الفور وأصيب الآخر بجروح بالغة.
ووفق ما ذُكر، فإن مرشداً سياحياً صينياً أصيب أيضاً في الهجوم في حين أن المهاجم قفز من المبنى وقُتل على الفور.
ونقلت وكالة الصين الجديدة للإنباء "شينخوا" عن متحدث باسم حكومة مدينة بكين قوله إن تانغ يونغ مينغ (47 عاماً) من مدينة هوانغتشو الشرقية انتحر بالقفز من الطابق الثاني من درام تاور (وهو وجهة سياحية مشهورة) بعد الحادث.
وأكدت متحدثة باسم السفارة الأميركية وقوع الهجوم ولكنها لم تكشف هوية الضحيتين أو تفاصيل أخرى وأضافت:" نتابع الوضع بنشاط وهنالك مسؤولون من السفارة الأميركية موجودين بالفعل في المستشفى".
وذكرت المتحدثة أن مسؤولي السفارة أرسلوا إلى مستشفى في بكين نقل إليه السائحة الناجية والمرشد السياحي.
المصدر: وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/5F81C87E-CD4A-4799-B0D8-73DFF25E0233/111422/phelps1_B.jpg
فيلبس يتألق في التصفيات
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
وجه السباح الأميركي مايكل فيلبس إنذاراً شديد اللهجة إلى منافسيه بتسجيله أفضل توقيت في تصفيات سباق 400 م متنوعة في مسابقة السباحة ضمن دورة الألعاب الأولمبية المقامة في بكين.
وأحرز فيلبس، الساعي إلى إحراز 8 ذهبيات في منافسات السباحة وتحطيم الرقم القياسي في عدد الميداليات في دورة واحدة والمسجل باسم مواطنه مارك سبيتز (ميونيخ 1972)، المركز الأول في السلسلة الرابعة مسجلاً 4.07.82 دقائق بفارق ضئيل عن رقمه القياسي العالمي (4.05.25 دقائق) والذي سجله في تجارب اختيار المنتخب الأميركي في حزيران/يونيو الماضي.
وتقدم فيلبس، بطل أولمبياد أثينا والعالم، على المجري لازلو تشيه (4.08.26 دقائق) حامل الرقم القياسي الأوروبي، والإيطالي لوكا مارين (4.10.22 دقائق).
المصدر:
http://www.aljazeerasport.net/NR/exeres/5F81C87E-CD4A-4799-B0D8-73DFF25E0233.htm
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/BD79BB90-20AB-4E4C-B9A3-777B33F14D4F/111413/Mellouli_B.jpg
الملولي إلى نهائي 400م حرة
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
حجز التونسي أسامة الملولي بطاقته إلى نهائي سباق 400 م حرة في مسابقة السباحة ضمن دورة الألعاب الأولمبية المقامة في بكين.
وحل الملولي ثالثاً في السلسلة الرابعة بقطعه المسافة بزمن 3.44.54 دقائق خلف الأميركي لارسن يانسن صاحب المركز الأول (3.34.10 دقائق) والروسي نيكيتا لوبينتسيف (3.43.45 دقائق).
ويسعى الملولي إلى التألق ليرد على منتقديه عقب ثبوت تناوله منشطات أوقف على إثرها 18 شهراً (انتهت مدة الإيقاف في أيار/مايو الماضي) وسحبت منه ميداليته الذهبية التي أحرزها في بطولة العالم لسباق 800 م حرة في ملبورن العام الماضي.
ويشارك الملولي أيضاً في سباقي 200 م حرة و1500 م حرة ويحدوه أمل الصعود على منصة التتويج وتحقيق نتيجة أفضل من تلك التي سجلها في أثينا عندما اكتفى بالمركز الخامس في سباق 400 م متنوعة، وتعزيز نجاحاته الدولية بعد إحرازه مختلف الألقاب الأخرى في بطولة العالم والألعاب المتوسطية والأفريقية والعربية.
المصدر:
http://www.aljazeerasport.net/NR/exeres/BD79BB90-20AB-4E4C-B9A3-777B33F14D4F.htm
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/023FEA8D-F672-40E0-8942-C1AAA31D7A6F/111452/irii_B.jpg
انسحاب إيرانيان من التصفيات
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
انسحب السباح الإيراني محمد علي رضائي من تصفيات سباق 100 م صدراً السبت في دورة الألعاب الأولمبية المقامة في بكين لتحاشي منافسة السباح الإسرائيلي توم بيري.
وكانت القرعة قد أوقعت السباح الإيراني في الخط رقم واحد وبيري في الخط رقم 7.
وحذا علي رضائي حذو مواطنه لاعب الجودو اراش ميريسمالي الذي انسحب بدوره من مواجهة الإسرائيلي ايهود فاكس في الدور الأول من اولمبياد أثينا عام 2004، علماً بأن الإيراني كان مرشحاً بقوة للمنافسة على الميدالية الذهبية، وتعويضا له منحته اللجنة الأولمبية الإيرانية مبلغاً مقداره 5 آلاف دولار.
وكانت اللجنة الأولمبية الإيرانية قد أوضحت قبل انطلاق الألعاب أنه في حال حصول مواجهة غير مباشرة بين ممثل إيران وآخر من إسرائيل فلا مانع من أن يخوض الإيراني هذه المنافسة.
ونقلت وكالة الأنباء الإيرانية عن علي كافاشيان الأمين العام للجنة الأولمبية الإيرانية قوله الجمعة بعد وقوع رضائي مع السباح توم بيري: "سيسبح علي رضائي في الخط رقم واحد، والإسرائيلي في الخط رقم 7 وبالتالي لا يعتبر الأمر مواجهة مباشرة".
لكن الجميع فوجئوا بانسحاب علي رضائي من السباق.
المصدر: وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/77533676-37E5-4945-866B-CB85524B9EB9/111419/Choi2_B.jpg
تشوي يحصد ذهبية لكوريا الجنوبية بالجودو
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
أحرز الكوري الجنوبي تشوي مين-هو ذهبية وزن 60 كلغ في منافسات الجودو السبت في بكين ضمن دورة الألعاب الاولمبية.
وبدا بطل العالم العام 2003 متفوقاً على خصومه حتى في المواجهة النهائية مع النمساوي لودفيك بايشر الذي حاز على الفضية، بينما اكتفى بطل العالم الحالي الهولندي روبن هوكس بإحدى الميداليتين البرونزيتين بفوزه على الإسرائيلي غال يكوتييل، وذهبت البرونزية الأخرى إلى الاوزبكي ريشود سوبير الفائز على الفرنسي ديميتري دراجين.
وخرج الجزائري عمر رباحي واليمني علي خوسروف والمغربي يونس الأحمدي من الدور الثاني بخسارة الأول أمام الأوزبكستاني ريشود سوبيروف، والثاني أمام الروسي روسلان كيشماخوف، والثالث أمام النمسوي لودفيك بايشر.
وسنحت فرصة أمام الأحمدي لتدارك الموقف في مباريات الترضية لكنه خسر أمام البريطاني كريغ فالون.
المصدر: وكالات
ذهبية السيف للأميركية زاغونيس
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
أحرزت الأميركية ماريال زاغونيس ذهبية سلاح السيف الفردي في مسابقة المبارزة السبت في بكين ضمن دورة الألعاب الاولمبية بفوزها على مواطنتها الأميركية سادا جاكوبسون 15-8 في المباراة النهائية.
وهي الذهبية الأولى للولايات المتحدة في الدورة الحالية، والثانية لزاغونيس التي توجت باللقب الاولمبي في أثينا عام 2004.
وكانت البرونزية أميركية أيضاً من نصيب ريبيكا وارد التي تغلبت على الروسية صوفيا فيليكايا 15-14.
وضربت زاغونيس، وصيفة بطلة العالم عام 2006 والمصنفة خامساً عالميا، بقوة منذ البداية وتقدمت 5-2 على مواطنتها التي كانت نالت البرونزية عام 2004 في أثينا. وتابعت زاغونيس افضليتها وتقدمت 10-5 قبل أن تنهي المواجهة في صالحها 15-8.
واستفادت الأميركيات من الخروج المبكر لمنافستين قويتين هما الروسية ايلينا نيتشاييفا بطلة العالم والفرنسية ليونور بيروس والصينية تان سيو حاملة فضية أثينا 2004.
وتبدو الولايات المتحدة مرشحة بقوة للفوز بذهبية مسابقة الفرق لسلاح السيف المقررة الثلاثاء المقبل.
المصدر:وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/5C8900A6-37BF-43AB-B369-BDA65FB0BEFA/111425/Sanchez_B.jpg
ذهبية إسبانيا الأولى عن طريق سانشيز
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
أحرز الدراج الإسباني صامويل سانشيز ذهبية سباق الطريق ضمن منافسات الدراجات يوم السبت بدورة الألعاب الاولمبية بكين 2008.
وقطع سانشيز البالغ من العمر 30 عاماً مسافة السباق البالغة 245 كلم في زمن قدره 6 ساعات و23 دقيقة و49 ثانية متقدماً بالسرعة النهائية على الإيطالي دافيدي ريبلين الذي نال الفضية، والسويسري فابيان كانسيلارا صاحب البرونزية.
ذهبية: الإسباني صامويل سانشيز
فضية: الإيطالي دافيدي ريبلين
برونزية: السويسري فابيان كانسيلارا
وهذا هو الفوز الأول لسانشيز في مسيرته وليس فقط على الصعيد الاولمبي ليخلف بالتالي الايطالي باولو بيتيني الذي فاز بالذهبية في أثينا 2004 لكنه فشل في اللحاق بركب الصدارة في الشق الأخير من السباق ليقطع خط النهاية الذي كان لأول مرة في منطقة مغايرة لمكان الانطلاق، في المركز الثامن عشر متخلفاً بفارق 35 ثانية عن الدراجين الستة الأوائل الذي انهوا السباق في التوقيت ذاته.
وجاء الروسي الكسندر كولوبونيف رابعاً واللوكسمبورغي اندي شليك خامساً والاسترالي مايكل روجرز سادساً وبالتوقيت ذاته مع بطل السباق.
وقدم سانشيز لإسبانيا لقبها الكبير الثاني في اقل من شهر بعد أن فاز مواطنه كارلوس ساستري بلقب بطل دورة فرنسا الدولية لكن الأخير لم يقدم الشيء الكبير في سباق اليوم.
وعلق سانشيز على فوزه :"انه بمثابة الحلم. لا اصدق أني فزت الآن بالميدالية الذهبية. انه إحساس لا يضاهى. الحرارة والرطوبة لا تحتملان. احتفظت بطاقتي حتى اللفة الأخيرة. انه فوز لجميع أعضاء الفريق" المؤلف من 5 دراجين.
هذا وانسحب الألماني شتيفان شوماخر قبل 55 كيلومتراً فقط من نهاية السباق.
وكان شوماخر يعتبر أحد المرشحين بقوة لإحراز ميدالية أولمبية في سباق الطرق وكذلك في سباق ضد الساعة يوم الأربعاء المقبل، ولكنه غادر المسابقة الأولى في أصعب جزء منها عند سور الصين العظيم.
المصدر:وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/FA5DADB2-1A6B-40EA-8AC0-97FC94FC7EB1/111449/BRAZILSHIRT_B.jpg
المنتخب البرازيلي يتنازل عن قميصه الرسمي
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
لن يرتدي المنتخب البرازيلي بعد الآن قميصه الرسمي الذي يحمل شعار الرعاة بعدما وافق الاتحاد البرازيلي لكرة القدم السبت على مطالب اللجنة الأولمبية البرازيلية.
وأعربت اللجنة الأولمبية البرازيلية عن مخاوفها من أن استخدام القميص
الرسمي قد يضر بملف العاصمة ريو دي جانيرو في استضافة الدورة الأولمبية عام 2016.
واستهل المنتخب البرازيلي مسيرته في منافسات كرة القدم في دورة الألعاب الأولمبية الحالية (بكين 2008) الخميس بالفوز على بلجيكا 1-صفر ولكن بعض الانتقادات وجهت للفريق بشأن النجوم الخمس الموجودة على القميص والتي تمثل الإنجاز التاريخي الذي حققه الفريق بالفوز بلقب بطولة كأس العالم خمس مرات وكذلك شعار الشركة الراعية للفريق "نايك" للمستلزمات الرياضية باعتبار أن ذلك يخالف روح رياضة الهواة التي تسود الأولمبياد.
ووسط مخاوف من أن هذا الأمر سيؤثر في فرصة البلاد في الفوز بشرف
أولمبياد 2016، أعلن ريكاردو تيكسيرا رئيس الاتحاد البرازيلي لكرة
القدم أنهم سوف يستجيبون لمطالب اللجنة الأولمبية البرازيلية وسيتوقفون
عن ارتداء القميص الرسمي.
وأعرب لاعبو منتخب البرازيل عن عدم رضائهم إزاء الاضطرار لخوض بقية منافسات اللعبة في أولمبياد بكين بدون الشعار التقليدي لمنتخب البلاد.
وقال نجم الفريق رونالدينيو المنضم حديثا لصفوف ميلان الإيطالي "القميص الذي يحمل النجوم الخمس كان مصدر بهجة لكل من اللاعبين والشعب البرازيلي ونحن نرغب في الاستمرار في ارتدائه ولكن إذا كان هذا الأمر سيؤثر على فرصة البرازيل في تنظيم أولمبياد 2016 فيجب أن نتفهم ونتقبل ذلك".
وصرح أندرسون لاعب خط وسط البرازيل لوسائل الإعلام في شينيانغ حيث يلعب منتخب بلاده أمام نيوزيلندا في المجموعة الثالثة الأحد "من المؤلم أن نلعب دون الشعار على القميص.. نحن أبطال العالم خمس مرات لكنه أمر له علاقة بالسياسة وشيء لا يجب علينا كلاعبين أن نخوض فيه".
المصدر: وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/261C09BB-97A7-42FD-9C9C-7B4B15FF6F19/111463/MikheilSaakashvili_B.jpg
جورجيا تتجه لاستدعاء رياضييها من بكين
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
أعلن الرئيس الجورجي ميخائيل ساكاشفيلي إنه يتجه لاستدعاء بعض اللاعبين الجورجيين المشاركين في دورة الألعاب الأولمبية "بكين 2008" الذين يرغبون في التطوع للخدمة العسكرية.
كما أمر باستدعاء وحدة القوات الجورجية في العراق بالكامل للعودة إلى بلادهم والمشاركة في القتال ضد روسيا.
وكان توتراً سياسياً وعسكرياً كبيراً وقع بين جورجيا وجارتها العملاقة روسيا على خلفية النزاع الدائر على مقاطعة اوسيتيا الجنوبية.
المصدر: وكالات
فوز الصين وكوبا والولايات المتحدة
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
استهل المنتخب الصيني للسيدات حملة الدفاع عن لقبه الأولمبي بفوز سهل على نظيره الفنزويلي (3-0) في الجولة الأولى من منافسات المجموعة الأولى في مسابقة الكرة الطائرة ضمن دورة الألعاب الأولمبية السادسة والعشرين المقامة في بكين.
وضمن المجموعة ذاتها، فازت كوبا حاملة البرونزية في أثينا على بولندا (3-1)، والولايات المتحدة على اليابان (3-1).
المصدر: وكالات
السبت 09/08/2008
سجل السباح الأمريكي مايكل فيلبس زمناً قياسياً أولمبياً جديداُ في سباق 400 م متنوع بعد أن قطع مسافة السباق في 4 دقائق و7.82 ثوان، مع العلم أن الزمن القياسي السابق (4:08.26) كان مسجلاً باسمه في أولمبياد أثينا عام 2004.
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/3A790D69-8C4F-4BDA-AA04-5428B63F47C1/111531/phelps3_B.jpg
فيلبس يتألق ويحقق ذهبية 400 م متنوع
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
أحرز السباح الأميركي مايكل فيلبس ذهبية سباق 400 م متنوعة محطماً الرقم القياسي العالمي مسجلاً 4.03.84 دقائق يوم الأحد ضمن دورة الألعاب الاولمبية في بكين أمام ناظري الرئيس الأميركي جورج بوش.
وكان الرقم القياسي السابق بحوزة فيلبس أيضاً ومقداره 4.05.25 دقائق سجله في 29 حزيران/يونيو خلال تجارب المنتخب الأميركي في أوماها. وهي المرة الثامنة التي يحطم فيها فيلبس الرقم القياسي في هذه المسافة.
والذهبية هي السابعة للسباح الأميركي في الألعاب الاولمبية بعد ست أحرزها في أثينا عام 2004، وبات في حاجة إلى ذهبيتين أخريين ليعادل الرقم القياسي في عدد الميداليات المسجل باسم أربعة رياضيين في تاريخ الألعاب الاولمبية هم مواطنه السباح مارك سبيتز والعداء الأميركي الشهير كارل لويس، والعداء الفنلندي بافو نورمي، ولاعبة الجمباز السوفياتية السابقة لاريسا لاتينينا.
وأحرز فيلبس أيضاً برونزيتين في أولمبياد أثينا.
وأحرز المجري لازلو تشيه الميدالية الفضية (4.06.16 د)، والأميركي راين لوشتي الميدالية البرونزية (4.08.16 د).
فيلبس: " لم ينتابني شعور جيد"
ومن جانبه اعترف مايكل فيلبس في أول تعليق له بعد تتويجه بالميدالية الذهبية أنه لم يكن ينتابه شعور جيد قبل انطلاق السباق.
وقال فيلبس الساعي إلى تحطيم الرقم القياسي من حيث عدد الذهبيات في دورة واحدة والمسجل باسم مواطنه السباح مارك سبيتز (7) سطره في ميونيخ 1972، "أردت أن أسجل 4.03 دقائق، لم اعلم إذا كان بإمكاني تحقيق هذا الأمر. بصراحة لم يكن ينتابني شعور جيد".
وواصل "خلال وجودي في غرفة الانتظار تحضيراً لانطلاق السباق أحسست بقشعريرة في كافة أنحاء جسدي لكني عندها اكتشف أني بدأت أتحمس أكثر. كنت مغتبط الأحاسيس بعد هذا السباق وأنا متحمس جدا لحصولي على الأولى (ذهبية)".
وكان فيلبس متخلفاً في النصف الثاني من سباق الصدر خلف مواطنه ريان لوشته الذي حل ثالثا في نهاية السباق، وهو علق على هذا الموضوع قائلا: "لم أكن مرتاحا في أول 200 م خصوصا بعدما رأيت أن جميع السباحين قريبون من بعضهم. عادة لا يكون الوضع مشابها بعد أول 200 م، هذا الأمر يحصل بعد 300 م. اعتقد أن هذا الواقع جعلني أقدم أداءً اقوي بكثير في سباق الصدر وفي هذه اللحظة كان الحماس العامل الأساسي خلال القسم النهائي (100 م حرة)".
وينتظر الجميع ما سيقدمه فيلبس في العاصمة الصينية بعدما حصد 6 ذهبيات وبرونزيتين في اثينا 2004، ومن بين الذين يتوقعون أن يلمع نجم فيلبس مجدداً مواطنه سبيتز السباح الوحيد الذي حصد سبع ذهبيات في "الأحواض الأولمبية" خلال دورة ميونيخ 1972.
وسيشارك فيلبس في بكين في السباقات ذاتها التي خاضها في أثينا 2004 وهي 200 و400 م متنوعة و100 و200 م فراشة و200 م حرة، إضافة إلى مشاركته مع منتخب بلاده في سباقات التتابع الثلاثة.
وكان فيلبس فاز بذهبية جميع السباقات الفردية التي شارك بها في أثينا باستثناء سباق 200 م حرة حيث اكتفى بالبرونزية فيما كانت الذهبية من نصيب ثورب والفضية للهولندي بيتر فان دن هوغنباند.
ويبدو أن ذهبية سباق 200 حرة لن تفلت من فيلبس هذه المرة خصوصاً أنه أصبح يحمل الرقم القياسي العالمي الخاص بهذا السباق إضافة إلى فوزه بلقب هذا السباق خلال بطولة العالم.
الملولي يبرر إخفاقه
ومن جانبه عزا السباح التونسي أسامة الملولي سبب عدم صعوده إلى منصة تتويج سباق 400 م حرة إلى عدم استعداده البدنية بسبب الإصابة التي تعرض لها في ظهره العام الماضي.
وعزا الملولي نتيجته إلى عدم جهوزيته بدنياً بالشكل المطلوب إذ قال بعد السباق "لست جاهزاً بدنيا مئة بالمئة، كنت أعاني من مشاكل في ظهري طيلة العام الماضي في الوقت الذي كان يتحضر ويركز فيه الجميع (على الاولمبياد) كنت منشغلا بظهري".
وعن عودته إلى المنافسات بعد إيقافه لمدة 18 شهرا عقب ثبوت تناوله منشطات (انتهت مدة الإيقاف في أيار/مايو الماضي) ما تسبب بسحب ميداليته الذهبية التي أحرزها في بطولة العالم لسباق 800 م حرة في ملبورن العام الماضي، قال الملولي: "معظم الأشياء التي كانت حول الموضوع، هراء بحت. كان علي أن أتعامل مع الكثير من الأشياء التي أحاطت بي فكنت خطوة إلى الوراء مقارنة مع المنافسين، لكني سعيد بالعودة، مشيراً إلى أن استهلك هذا الموضوع وهو قد تخطاه تماماً.
المصدر:وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/3E8FA11B-3AF9-43B6-82FC-24080CAED295/111485/NOZADHaidar_B.jpg
محصلة العرب في اليوم الأول من بكين
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
نافس العرب في اليوم الأول من الألعاب الأولمبية في إحدى عشرة لعبة هي القوس والنشاب, الريشة الطائرة, الملاكمة, دراجات, مبارزة, جمباز, جودو, تجذيف, رماية, سباحة وكرة طائرة,.
وكانت أبرز النتائج تأهل السباح التونسي أسامة الملولي لنهائي سباق الـ400م حرة, واجتياز الملاكم المصري ياسر رمضان دور الـ32 لوزن الـ81 كلغ, وتأهل لاعبة السلاح التونسية عزة بسباس لدور الثمانية في مسابقة السيف قبل أن تخرج بصعوبة بالغة.
القوس والنشاب
جولة تصنيف فردي سيدات
• حلت المصرية سهى عبد العال في المرتبة الـ 57 من أصل 64 مشتركاً مسجلة 587 نقطة.
• حلت المغربية خديجة عبودة في المرتبة الـ64 مسجلة 539 نقطة.
جولة تصنيف فردي رجال
• حل القطري علي سالم في المرتبة الـ57 من أصل 64 مشتركاً مسجلاً 627 نقطة.
• حل المصري ماجد يوسف في المرتبة 62 مسجلاً 605 نقاط.
الريشة الطائرة
هادية حسني في مباراتها مع المكسيكية ديانيرا
دور الـ64
فازت المصرية هادية حسني على المكسيكية ديانيرا أنغولا 2-1 (21-18) و(7-21) و(21-14) وستلعب في دور الـ32 مع البلغارية بيتيا نيديلشيفا.
الملاكمة
ياسر رمضان في لقائه مع البيلاروسي رمزان
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/3E8FA11B-3AF9-43B6-82FC-24080CAED295/111497/YASSERRamadan_M.jpg
وزن الـ75 كلغ- دور الـ32
• خسر المغربي سعيد رشيد أمام الكازاخستاني باختيار ارتاييف بالنقاط 2-8.
• خسر المصري محمد هيكل أمام البريطاني جايمس ديغالي في وزن الـ75 كلغ بالنقاط 4-13.
وزن الـ81 كلغ- الدور الـ32
• خسر التونسي مراد صحراوي أمام الصيني سيوبنغ زانغ بالنقاط 1-3.
• فاز المصري ياسر رمضان على البيلاروسي رمزان ماغاميدو بقرار من الحكام بعد التعادل 10-10.
• فاز الجزائري عبدالحفيد بنشبلا على الهندي دينش كومار بعدما أوقف الحكم المباراة في الدقيقة 1,42 من الجولة الثالثة.
دراجات
سباق الطريق-رجال
• حل التونسي رافع الشيتوي في المركز الـ87 مسجلاً 7:03:04 ساعات بفارق 39:15 دقيقة عن الأول.
• لم ينه الجزائري هشام شاباني السباق.
• لم ينه الليبي أحمد بلجاسم السباق.
المبارزة
التونسية عزة بسباس بعد فوزها في دور الـ32
مسابقة السيف- فردي سيدات
دور الـ64
فازت التونسية عزة بسباس المصنفة 25 على الجنوب أفريقية جيوتي شيتي 15-2.
دور الـ32
فازت التونسية عزة بسباس المصنفة 25 على الفرنسية ليونور بروس المصنفة 7, 15-11.
دور الـ16
فازت التونسية عزة بسباس المصنفة 25 أمام الكندية أولغا أوفتشينكوفا المصنفة 23، 14-15.
دور الثمانية
خسرت التونسية عزة بسباس المصنفة 25 أمام الأميركية وارد بيكا المصنفة ثانية، 14-15.
جمباز
تصفيات الفردي العام
شارك المصري محمد سرور واليمني نشوان الحرازي دون أن ينجح أي من الرياضيين في التأهل وهنا نتائجهما على مختلف الأجهزة.
الحركات الأرضية
• حل محمد سرور في المرتبة 73 مسجلاً 13,450
• حل نشوان الحرازي في المرتبة 75 مسجلاً 13,250
حصان الحلق
• حل نشوان الحرازي في المرتبة 61 مسجلاً 15,400 ولم يتأهل.
• حل محمد سرور في المرتبة 63 مسجلاً 15,325 ولم يتأهل.
المتوازي
• حل محمد سرور في المرتبة 75 مسجلاً 12,375 نقطة.
العقلة
• حل محمد سرور في المرتبة 57 مسجلاً 14,125 نقطة.
الحلق
• حل محمد سرور في المرتبة 70 مسجلاً 12,675 نقطة.
طاولة القفز
• حل محمد سرور في المرتبة 64 مسجلاً 13,250 نقطة.
• حل نشوان الحرازي في المرتبة 74 مسجلاً 12,525 نقطة.
في الترتيب النهائي للفردي العام مرحلة التصفيات, حل محمد سرور في المرتبة 44 بمجموع 81,200 نقطة, و نشوان الحرازي في المرتبة 81 مسجلاً 41,175 نقطة.
جودو
وزن 48 كلغ سيدات
تصفيات المرحلة الأولى
• خسرت التونسية شاهيناز مباركي أمام الأوكرانية ليودميلا ليوزنيكوفا
• فازت الجزائرية مريم موسى على الغابونية ساندرين إليندو.
تصفيات المرحلة الثانية
• خسرت الجزائرية مريم موسى أمام الألمانية ميكاييلا باشين.
وزن 60 كلغ رجال
تصفيات
• خسر اليمني علي خسروف أمام الروسي رسلان كيشماخوف.
• خسر المغربي يونس احمدي أمام النمساوي لودفيك بيتشر.
• خسر الجزائري عمر رباحي أمام الأوزبكستاني ريشود سوبيروف.
تجذيف
سيدات فردي بمجذافين
حلت المصرية هبة أحمد رابعة في تصفيات المجموعة السادسة 8,46,96 دقائق بفارق 55,40 ثانية عن الأولى وخرجت من المنافسة على الذهب. وستنافس على المراكز بين 25 و30.
رجال فردي بمجذافين
• حلّ الجزائري شوقي دريس خامسا في تصفيات المجموعة الرابعة مسجلاً 7,57,65 دقائق بفارق 33,71 ثانية عن الأول.
• حل المصري علي إبراهيم ثالثاً في تصفيات المجموعة السادسة مسجلاً 7,43,70 دقائق بفارق 23,50 ثانية, وتأهل لربع النهائي.
رجال زوجي بمجذافين دون قائد
حل الزوجي العراقي المؤلف من حيدر نوزاد وحسين جبير في المرتبة الخامسة من تصفيات المجموعة الثانية مسجلين 7,00.46 دقائق بفارق 34,13 ثانية عن الزوجي الأول. وسيخوضان ملحق مؤهل لنصف النهائي.
رماية
بندقية هوائية 10 أمتار سيدات
حلت المصرية شيماء حشاد في المرتبة 23 بين 47 مشاركة مسجلة 393 نقطة ولم تتأهل للنهائي.
مسدس هوائي 10 أمتار رجال
حل المصري محمود عبد العال في المرتبة 47 بين 48 مشتركاً, مسجلاً 563 نقطة ولم يتأهل.
تراب رجال تصفيات- اليوم الأول
• حل الكويتي ناصر مقلد سابعاً محققاً 71 هدفاً.
• حل الإماراتي أحمد بن حشر آل مكتوم في المركز الـ19 محققاً 69 هدفاً.
• حل المصري أدهم مدحت في المرتبة 34 محققا 64 هدفاً.
سباحة
أسامة الملولي
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/3E8FA11B-3AF9-43B6-82FC-24080CAED295/111499/MELLOULIOussama_M.jpg
400 متر حرة تصفيات, رجال
-سجل التونسي أسامة الملولي 3,44,54 دقائق وحل ثالثا في تصفيات المجموعة الرابعة بفارق 1,44 ثانية عن الأول وتأهل.
400 متر فردي متنوع, سيدات
لم تنطلق السباحة التونسية مروة مثلوثي.
100 صدر, رجال
• حل القطري محمد أسامة العراج أولا في تصفيات المجموعة الأولى مسجلاً 1,10,83 دقيقة وخرج من المنافسة.
• حل اللبناني وائل قبرصلي ثالثاً في تصفيات المجموعة الثانية مسجلاً 1,06,36 دقيقة بفارق 2,50 ثانية عن الأول وخرج من المنافسة.
• حل الجزائري سفيان ديد في المركز السابع في تصفيات المجموعة الخامسة مسجلاً 1,02,45 دقيقة بفارق 1,47 ثانية عن الأول وخرج من المنافسة.
كرة طائرة
الجزائرية ليديا علمو توجه ضربة ساحقة أمام البرازيل
سيدات
خسرت سيدات الجزائر أمام البرازيل ضمن مباريات الدور الأول للمجموعة الثانية 0-3 ( 11-25) و(11-25) و(10-25) في لقاء استغرق 57 دقيقة.
المصدر: الجزيرة الرياضية
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/B68D6088-FCB9-4697-A7C3-F2F9DB2E76F6/111481/hasher_B.jpg
صاحب الذهبية الإماراتية يعلن اعتزاله
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
أعلن الإماراتي الشيخ أحمد بن حشر آل مكتوم نيته اعتزال ممارسة الرماية بشكل نهائي فور انتهاء دورة الألعاب الأولمبية "بكين 2008".
وقال آل مكتوم (44 عاماً) أنه سيحاول ختم مسيرته في بكين بتكرار الإنجاز الذي حققه في دورة أثينا في العام 2004 حين أحرز ذهبية مسابقة الحفرة المزدوجة مانحاً بلاده أول تتويج أولمبي في تاريخها.
المصدر:وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/02CE82E6-6F37-410F-AA35-7CE727AD94B2/111537/russiabasket_B.jpg
فوز كبير ومتوقع لروسيا على إيران
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
بدأ المنتخب الروسي بطل أوروبا مشواره في مسابقة كرة السلة ضمن أولمبياد بكين 2008 بفوز متوقع على نظيره الإيراني بطل آسيا 71-49 الأحد في الجولة الأولى من منافسات المجموعة الأولى.
ولم يمنح الروس نظرائهم الإيرانيين الذين يشاركون في الأولمبياد للمرة الأولى منذ ستة عقود أي منذ أولمبياد 1948 في لندن، أي فرصة منذ البداية بعدما حسموا الربع الأول بفارق كبير هو 19 نقطة (24-5)، مستفيدين من غياب خبرة المحافل الكبرى عند العملاق حميد اهدادي (2.18 م) وزملائه الذين استعادوا شيئاً من توازنهم في الربع الثاني الذي انتهى لمصلحتهم 17-14، ليدخل الطرفان إلى الشوط الثاني وأبطال أوروبا يتقدمون بفارق مريح 38-22.
وفي الربع الثالث واصل المنتخب الإيراني صحوته بقيادة محمد نيخاه ومهدي كمراني وتفوق على نظيره الروسي 16-8، مقلصاً الفارق في نهايته إلى 8 نقاط 38-46، قبل أن يعود المنتخب الروسي بقيادة نجم يوتا جاز اندري كيريلنكو وزميله روبرت هولدن الأميركي الأصل ويفرض نفسه في الربع الأخير الحاسم الذي انتهى لمصلحته بفارق 14 نقطة 25-11.
وكان هولدن أفضل لاعبي روسيا التي توجت بلقب بطولة أوروبا العام الماضي ولأول مرة في تاريخها بعد فوزها على اسبانيا بطلة العالم في المباراة النهائية، وذلك بتسجيله 19 نقطة، فيما أضاف كيريلنكو 15 نقطة مع 5 متابعات.
أما من ناحية إيران التي تشارك في الأولمبياد بعد فوزها بلقب بطلة آسيا لأول مرة في تاريخها بعد فوزها على لبنان في المباراة النهائية للنسخة الرابعة والعشرين التي استضافتها مدينة توكوشيما اليابانية، فكان نيخاه أفضل المسجلين برصيد 16 نقطة وأضاف كمراني 11 نقطة واهدادي 9 نقاط.
يذكر أن المنتخب الإيراني الذي يقوده المدرب الصربي رياكو تورومان، يفتقد عايدين نيخاه باهرامي الذي توفي الصيف الماضي في حادث سير وهو شقيق محمد نيخاه الذي كان أكد أن شقيقه سيكون في ذهنه عندما يخطو الخطوة الأولى في الملعب الأولمبي.
ألمانيا تتخطى أنغولا بسهولة
وفي المجموعة الثانية، تخطى المنتخب الألماني نظيره الأنغولي بطل أفريقيا بسهولة تامة بعد الفوز عليه 95-66.
ولم يجد الألمان المشاركين في بكين 2008 عبر الملحق الأولمبي الذي أقيم في تموز/يوليو الماضي في أثينا، صعوبة تذكر في إنهاء المواجهة لمصلحتهم بعدما فرضوا أفضليتهم منذ البداية بفضل تألق الوافد الجديد كريس كايمان لاعب لوس انجلوس كليبرز ونجم دالاس مافريكس ديرك نوفيتسكي إذ سجل الأول 24 نقطة في حوالي 18 دقيقة فقط، وأضاف الثاني 23 نقطة (3 ثلاثيات ناجحة من أصل 3 محاولات) مع 6 متابعات في حوالي 23 دقيقة.
وكان كايمان حصل على الجنسية الألمانية في تموز/يوليو الماضي لأن المنتخب الألماني يبحث عن لاعب يساعد نوفيتسكي على حمل وزر قيادة "مانشافت" كرة السلة في المناسبات الكبرى وأبرزها على الإطلاق دورة الألعاب الأولمبية التي تأهل إليها الألمان لأول مرة منذ 1992 بعدما حجزوا بطاقتهم إلى جانب اليونان وكرواتيا عبر الملحق الاولمبي الذي أقيم الشهر الماضي في العاصمة اليونانية أثينا.
وأراح مدرب ألمانيا ديرك باومان كايمان ونوفيتسكي معظم فترات الربعين الثالث والأخير بعدما اطمأن إلى نتيجة اللقاء خصوصاً بعد انتهاء الشوط الأول ومنتخبه يتقدم بفارق 20 نقطة 54-34.
وتميز الألمان من خارج القوس بحيث نجحوا في 11 تسديدة من أصل 20 محاولة، كما فرضوا تفوقهم المطلق تحت السلة بعدما نجحوا بـ39 متابعة (11 منها هجومية) مقابل 22 متابعة فقط لأنغولا التي تميز في صفوفها ادواردو مينغاس بتسجيله 24 نقطة وأضاف كارلوس موراييس 14 نقطة.
يذكر أن المنتخب الأنغولي تأهل إلى بكين 2008 بعدما توج بطلاً لأفريقيا للمرة التاسعة في تاريخه اثر فوزه على نظيره الكاميروني 86-72 في المباراة النهائية في البطولة التي احتضنها على أرضه، ليضمن مشاركته في الأولمبياد للمرة الخامسة على التوالي.
المصدر: وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/B549E9F0-81BA-44D4-9CDA-DAB36A9AACC6/111534/park_B.jpg
الكوري الجنوبي بارك يحرز ذهبية 400 م حرة
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
أحرز السباح الكوري الجنوبي تايهاون بارك ذهبية سباق 400 م حرة بتسجيله 3.41.86 دقائق يوم الأحد ضمن دورة الألعاب الأولمبية المقامة حالياً في بكين.
وذهبت الفضية إلى الصيني جانغ لين بزمن 3.42.44 دقائق، والبرونزية إلى الأميركي لارسن ينسن بزمن 3.42.78 دقائق.
وكان التونسي أسامة الملولي في طريقه إلى انتزاع الميدالية البرونزية بعدما كان ثالثاً حتى ال50 متر الأخيرة، بيد أن الصعود الصاروخي للصيني لين والهولندي بيتر فاندركاي حرمه من ذلك فأنهى السباق في المركز الخامس بزمن 3.43.45 دقائق.
وكانت المفاجأة الكبرى هي النتيجة التي سجلها الاسترالي غرانت هاكيت حيث أنهى السباق في المركز السادس بتسجيله 3.43.84 دقائق، علماً بأنه كان مرشحاً بقوة لإحراز الذهب.
المصدر:وكالات
http://www.aljazeerasport.net/arabic/html/Beijing2008/images/medals_03.jpg
الصين تحتل المركز الاول بثلاث ذهبيات وفضيه واحدة
المركز الثاني الولايات الامريكيه المتحدة بذهبيتان وفضيتان واربع برنزيات
المركز الثالث كوريا الجنوبيه بذهبيتين وفضيه واحد
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/E16CC52A-AFEF-42A9-8C6E-D2017E7B50AD/111599/david_B1.jpg
التشيكي كوستلسكي يحرز ذهبية الأطباق
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
أحرز الرامي التشيكي ديفيد كوستيليكي ذهبية مسابقة الحفرة الاولمبية يوم الأحد في بكين ضمن دورة الألعاب الاولمبية عندما أصاب 146 طبقاً من أصل 150.
ونال الفضية الإيطالي جوفاني بيلييلو (143)، والبرونزية الروسي اليكسي اليبوف (142) بعد جولة تمايز مع الإسترالي المخضرم مايكل دايموند بطل اولمبياد أتلانتا وسيدني عامي 1996 و2000.
يذكر أن اليبوف كان توّج بطلاً لهذه المسابقة في أثينا قبل أربع سنوات.
ويعتبر فوز كوستيليكي مفاجأة كبيرة كونه حل في المركز السابع عشر في بطولة العالم الأخيرة.
وأقيم اليوم الثاني في أجواء ماطرة ورطبة، لكن كوستيليكي البالغ 33 عاماً لم يتأثر بهذه الظروف المناخية ليحقق فوزاً مدوياً، وهو قال: "يا له من يوم رائع، يا لها من نهاية، لا أجد الكلمات المناسبة لأصف شعوري بهذا الفوز".
وأضاف: "ارتفعت معنوياتي بعد جولات التصفيات، لكن أن أحقق الذهبية وسط هذه النخبة من الرماة يشعرني بالفخر".
وتابع: "كانت الأجواء صعبة للغاية، لكننا لا نستطيع أن نفعل شيئاً إزاء المطر".
وجاء الكويتي ناصر المقلد في المركز الثامن عشر (115)، والإماراتي الشيخ احمد بن حشر آل مكتوم الفائز بذهبية الحفرة المزدوجة في أثينا 2004، في المركز الثلاثين (110)، والمصري ادهم مدحت في المركز الثاني والثلاثين (108).
المصدر: وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/93C598AF-D1FD-4FEB-8DFA-7E1937B0538C/111570/italyvolley_B.jpg
بداية قوية لرجال روسيا وإيطاليا في الطائرة
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
حقق منتخبا إيطاليا وروسيا للرجال فوزين قويين في افتتاح منافسات مسابقة الكرة الطائرة، ضمن فعاليات دورة الألعاب الأولمبية "بكين 2008".
ففي افتتاح مباريات المجموعة الأولى تمكن المنتخب الإيطالي من تخطي نظيره الياباني بسهولة، وبثلاثة أشواط مقابل شوط واحد، وانتهي الشوط الأول بفوز المنتخب الإيطالي 25-19، وأكد الإيطاليون تقدمهم في الشوط الثاني الذي حسموه لصالحهم بنتيجة 25-18.
واستعاد المنتخب الياباني توازنه في الشوط الثالث، الذي أنهاه لصالحه بنتيجة 25 -23، بعد تنافس مثير مع الإيطاليين، استمر حتى نهاية الشوط الذي استمر 27 دقيقة.
وعاود المنتخب الإيطالي سيطرته على أحداث اللقاء مرة أخرى، حيث حسم الشوط الرابع لصالحه بنتيجة 25-22، في 22 دقيقة لتنتهي المباراة بفوز إيطاليا (3-1).
وانطلقت منافسات المجموعة الثانية أيضاً، بلقاء منتخبي روسيا وصربيا في لقاء حسمه المنتخب الروسي لصالحه بسهولة وبثلاثة أشواط مقابل شوط واحد.
فاجأ المنتخب الصربي نظيره الروسي بالفوز بالشوط الأول بنتيجة 25 – 20، وبصعوبة بالغة تمكن الروس من معادلة النتيجة بعد الفوز بالشوط الثاني 25-21، وتواصلت الندية بين المنتخبين في الشوط الثالث الذي انتهى لمصلحة الروس 25-22، وكان هذا الشوط هو أطول أشواط اللقاء حيث استمر 25 دقيقة كاملة.
وواصل الروس تألقهم بعد ذلك وارتفع مستواهم في الشوط الخامس، الذي انتهى لمصلحتهم بسهولة، بنتيجة 25-14، لتنهي المباراة بفوز روسيا (3-1).
وفي إطار المجموعة الثانية حقق المنتخب البرازيلي الحاصل على الميدالية الذهبية في أولمبياد أثينا الماضية فوزاً سهلاً ومستحقاً على نظيره المصري بثلاثة أشواط دون رد، وبنتيجة أشواط 25-19، 25-15، 25-18.
المصدر:الجزيرة الرياضية
مدرسة مقابل كل ذهبية تحرزها الصين
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
أضيف حافز جديد للرياضيين الصينيين للفوز بميداليات ذهبية في دورة بكين الأولمبية وهو مساعدة الأطفال الفقراء في الحصول على مدرسة جديدة.
فقد أعلنت مجموعة "هاير" الصينية المتخصصة في صناعة المستلزمات المنزلية أنها ستبدأ برنامجاً لبناء مدرسة ابتدائية واحدة في كل منطقة رعوية فقيرة مقابل كل ميدالية ذهبية تحصل عليها الصين في الأولمبياد.
وقالت "هاير" وهي إحدى الشركات الراعية ويقع مقرها في مدينة شينغداو الساحلية التي تستضيف منافسات الشراع في الأولمبياد أنها ستتبرع من خلال "مشروع الأمل" وهو مشروع خيري صيني لتحسين مستوى التعليم في المناطق الفقيرة من البلاد.
وبينما يتاح التعليم الابتدائي مجانا لجميع الأطفال في الصين يتباين مستوى المدارس من منطقة لأخرى ولا يستطيع الكثير من أولياء الأمور الفقراء تحمل النفقات المتعددة التي تفرضها المدارس.
وتسلطت الأضواء على حالة العديد من الأبنية المدرسية حين ضرب زلزال مدمر مقاطعة سيشوان في الجنوب الغربي في أيار/ مايو الماضي وقتل 70 ألف شخص وكان العديد من الضحايا من الأطفال الذين انهارت مدارسهم فوق رؤوسهم.
المصدر: وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/02CE82E6-6F37-410F-AA35-7CE727AD94B2/111662/argantinebasket_B.jpg
بداية متعثرة للأرجنتين حاملة اللقب
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
سجل المنتخب الأرجنتيني حامل اللقب بداية متعثرة بسقوطه أمام نظيره الليتواني 75-79 في مباراة مثيرة في الجولة الأولى من منافسات المجموعة الأولى لمسابقة كرة السلة ضمن أولمبياد بكين 2008.
وقدم المنتخب الليتواني ثالث بطولة أوروبا الأخيرة مباراة مميزة جداً أمام حاملي اللقب وألحق بهم خسارة مستحقة بعدما فرض أفضليته في معظم فترات اللقاء وأنهى الربع الأول متقدماً 14-11 ثم الثاني 20-19 لينهي الشوط الأول وهو في المقدمة 34-30.
ولم يختلف الوضع في النصف الثاني من اللقاء لان ساروناس ياسيكيفيشوس وزملاءه حافظوا على تقدمهم وأنهوا الربع الثالث 17-15 ليوسع المنتخب الليتواني الفارق إلى 7 نقاط قبل دخوله إلى الربع الحاسم الذي كان مثيراً للغاية في ثوانيه الأخيرة بعدما نجحت الأرجنتين في تقليص الفارق إلى نقطتين 73-75 في آخر 2.12 دقيقة بفضل سلة من لاعب تورونتو رابتورز كارلوس ديلفينو، ثم تعادلت الأرقام 75-75 بسلة سجلها لاعب هيوستن روكتس لويس سكولا من داخل المنطقة الملونة قبل دقيقة ونصف على صافرة النهاية.
وبقي التعادل سيد الموقف بعد فشل الطرفين في إيجاد طريقهما إلى السلة حتى نجح ليناس كليزا لاعب دنفر ناغتس في تسجيل سلة ثلاثية في آخر ثانيتين اثر تمريرة حاسمة من سيماس ياسايتيس لاعب تاو سيراميكا الإسباني لتصبح النتيجة 78-75، ثم 79-75 بعدما نجح راموناس سيسكاوسكاس في إضافة رمية حرة من أصل اثنتين.
وقدم المنتخب الليتواني الحاصل على البرونزية الاولمبية في 3 مناسبات (1992 و1996 و2000) ولقب بطولة أوروبا في 3 مناسبات أيضاً آخرها 2003، أداءً جماعياً مميزاً إذ نجح خمسة من لاعبيه في تجاوز حاجز العشر نقاط وكان أفضلهم كليزا برصيد 13 نقطة سجلها في 17 دقيقة، وأضاف روبرتاس يافتوكاس لاعب دينامو موسكو 12 نقطة مع 5 متابعات.
أما من ناحية الأرجنتينيين الذين يلتقون الثلاثاء مع استراليا في مباراة التعويض، فكان أفضلهم نجمهم مانو جينوبيلي لاعب سان انطونيو سبيرز بتسجيله 19 نقطة، وأضاف لاعب شيكاغو بولز اندري نوسيوني 15 نقطة وديلفينو 13 أخرى.
فوز متوقع لروسيا
وفي المجموعة الأولى أيضاً، استهل المنتخب الروسي بطل أوروبا مشواره في المسابقة بفوز متوقع على نظيره الإيراني بطل آسيا 71-49.
ولم يمنح الروس نظرائهم الإيرانيين الذين يشاركون في الأولمبياد للمرة الأولى منذ ستة عقود أي منذ أولمبياد 1948 في لندن، أي فرصة منذ البداية بعدما حسموا الربع الأول بفارق كبير هو 19 نقطة (24-5)، مستفيدين من غياب خبرة المحافل الكبرى عند العملاق حميد اهدادي (2.18 م) وزملائه الذين استعادوا شيئاً من توازنهم في الربع الثاني الذي انتهى لمصلحتهم 17-14، ليدخل الطرفان إلى الشوط الثاني وأبطال أوروبا يتقدمون بفارق مريح 38-22.
وفي الربع الثالث واصل المنتخب الإيراني صحوته بقيادة محمد نيخاه ومهدي كمراني وتفوق على نظيره الروسي 16-8، مقلصاً الفارق في نهايته إلى 8 نقاط 38-46، قبل أن يعود المنتخب الروسي بقيادة نجم يوتا جاز اندري كيريلنكو وزميله روبرت هولدن الأميركي الأصل ويفرض نفسه في الربع الأخير الحاسم الذي انتهى لمصلحته بفارق 14 نقطة 25-11.
وكان هولدن أفضل لاعبي روسيا التي توجت بلقب بطولة أوروبا العام الماضي ولأول مرة في تاريخها بعد فوزها على اسبانيا بطلة العالم في المباراة النهائية، وذلك بتسجيله 19 نقطة، فيما أضاف كيريلنكو 15 نقطة مع 5 متابعات.
أما من ناحية إيران التي تشارك في الأولمبياد بعد فوزها بلقب بطلة آسيا لأول مرة في تاريخها بعد فوزها على لبنان في المباراة النهائية للنسخة الرابعة والعشرين التي استضافتها مدينة توكوشيما اليابانية، فكان نيخاه أفضل المسجلين برصيد 16 نقطة وأضاف كمراني 11 نقطة واهدادي 9 نقاط.
يذكر أن المنتخب الإيراني الذي يقوده المدرب الصربي رياكو تورومان، يفتقد عايدين نيخاه باهرامي الذي توفي الصيف الماضي في حادث سير وهو شقيق محمد نيخاه الذي كان أكد أن شقيقه سيكون في ذهنه عندما يخطو الخطوة الأولى في الملعب الأولمبي.
وفي المجموعة ذاتها، حقق المنتخب الكرواتي فوزاً سهلاً على نظيره الأسترالي 97-82 بفضل الرباعي نيكولا بركاسين (16 نقطة) وماركو بانيتش (16) وماركو توماس (12) وزوان بلانينيتش (12)، فيما كان مات نيلسن (13) وديفيد بارلو (12) واندرو بوغوت (10) الأفضل في صفوف الخاسر.
إسبانيا تهزم اليونان
وفي منافسات المجموعة الثانية، جدد المنتخب الإسباني بطل العالم تفوقه على نظيره اليوناني بعدما تغلب عليه 81-66.
وفشلت اليونان في تحقيق ثأرها من إسبانيا التي تربعت في 2006 على عرش كرة السلة العالمية بفوزها على بلاد الإغريق بفارق 23 نقطة 70-47 في المباراة النهائية لمونديال اليابان، وذلك رغم غياب باو غاسول بسبب الإصابة.
وكانت تلك المرة الأولى التي يتأهل فيها أي من المنتخبين إلى المباراة النهائية بعدما أزاح اليونانيون "منتخب الأحلام" الأميركي في الدور نصف النهائي، فيما حسم الأسبان المواجهة اللاتينية مع نظرائهم الأرجنتينيين أبطال اولمبياد أثينا 2004.
وأكدت في اللقاء أمام اليونان أنها جاهزة تماماً لهذا الحدث الكبير بفضل تألق البديل رودي فرنانديز لاعب بورتلاند ترايل بلايزرز الذي لعب دوراً أساسياً في حسم بلاده لهذه المواجهة بعدما سجل 16 نقطة أبرزها في الوقت الذي كان النتيجة قريبة جداً.
ولم يتمكن أي من الطرفين من الابتعاد عن الآخر في بداية اللقاء بحيث انتهى الربع الأول لإسبانيا 20-16، ثم بقي الأداء متقارباً في النصف الأول من الربع الثاني إذ تعادلت الأرقام في أكثر من مناسبة حتى نجح بطل العالم في توسيع الفارق الذي يفصله عن منافسه بفضل تحركات صانع العابة خوان كارلوس نافارو وخوسيه مانويل كالديرون وفرنانديز ونجم لوس انجلوس ليكرز باو غاسول أفضل لاعب في مونديال اليابان.
فأنهى الأسبان الربع الثاني 15-13 ليدخلوا إلى الشوط الثاني متقدمين 35-29، قبل أن يضربوا بقوة في الشوط الثالث الذي كان المفصل الأساسي في اللقاء بعدما حسموه بفارق 10 نقاط 27-17 ثم حافظوا على أفضليتهم الواضحة رغم محاولات اليونان الذين انهوا الربع الأخير لمصلحتهم بفارق نقطة وحيدة فقط 20-19.
وكان فرنانديز أفضل مسجلي إسبانيا برصيد 16 نقطة سجلها خلال 22 دقيقة، وأضاف كالديرون (تورونتو رابتورز) 13 نقطة وباو غاسول 11 أخرى.
وبرز من ناحية إسبانيا النجم الشاب ريكارد روبيو (18 عاما) الذي أكد صحة التقارير التي اعتبرت أنه سيكون من كبار نجوم القارة العجوز والعالم بفضل تحركاته المميزة وقيادته للمنتخب بحنكة رغن نعومة أظافره، وهو أنهى اللقاء وفي رصيده 7 نقاط سجلها خلال 13 دقيقة توزعت على الأرباع الأربعة.
أما من ناحية اليونان التي تأهلت إلى الأولمبياد من خلال الملحق الاولمبي الذي أقيم الشهر الماضي في أثينا، فكان فاسيليس سبانوليس، لاعب باناثينايكوس بطل الدوري الأوروبي، الأفضل على الإطلاق أداءً وتسجيلا ً(15 نقطة) وأضاف زميله في باناثينايكوس ديميتريس دياماناتيدس 14 نقطة.
فوز ألمانيا بسهولة
وفي المجموعة الثانية، تخطى المنتخب الألماني نظيره الأنغولي بطل أفريقيا بسهولة تامة بعد الفوز عليه 95-66.
ولم يجد الألمان المشاركين في بكين 2008 عبر الملحق الأولمبي الذي أقيم في تموز/يوليو الماضي في أثينا، صعوبة تذكر في إنهاء المواجهة لمصلحتهم بعدما فرضوا أفضليتهم منذ البداية بفضل تألق الوافد الجديد كريس كايمان لاعب لوس انجلوس كليبرز ونجم دالاس مافريكس ديرك نوفيتسكي إذ سجل الأول 24 نقطة في حوالي 18 دقيقة فقط، وأضاف الثاني 23 نقطة (3 ثلاثيات ناجحة من أصل 3 محاولات) مع 6 متابعات في حوالي 23 دقيقة.
وكان كايمان حصل على الجنسية الألمانية في تموز/يوليو الماضي لأن المنتخب الألماني يبحث عن لاعب يساعد نوفيتسكي على حمل وزر قيادة "مانشافت" كرة السلة في المناسبات الكبرى وأبرزها على الإطلاق دورة الألعاب الأولمبية التي تأهل إليها الألمان لأول مرة منذ 1992 بعدما حجزوا بطاقتهم إلى جانب اليونان وكرواتيا عبر الملحق الاولمبي الذي أقيم الشهر الماضي في العاصمة اليونانية أثينا.
وأراح مدرب ألمانيا ديرك باومان كايمان ونوفيتسكي معظم فترات الربعين الثالث والأخير بعدما اطمأن إلى نتيجة اللقاء خصوصاً بعد انتهاء الشوط الأول ومنتخبه يتقدم بفارق 20 نقطة 54-34.
وتميز الألمان من خارج القوس بحيث نجحوا في 11 تسديدة من أصل 20 محاولة، كما فرضوا تفوقهم المطلق تحت السلة بعدما نجحوا بـ39 متابعة (11 منها هجومية) مقابل 22 متابعة فقط لأنغولا التي تميز في صفوفها ادواردو مينغاس بتسجيله 24 نقطة وأضاف كارلوس موراييس 14 نقطة.
يذكر أن المنتخب الأنغولي تأهل إلى بكين 2008 بعدما توج بطلاً لأفريقيا للمرة التاسعة في تاريخه اثر فوزه على نظيره الكاميروني 86-72 في المباراة النهائية في البطولة التي احتضنها على أرضه، ليضمن مشاركته في الأولمبياد للمرة الخامسة على التوالي.
المصدر: وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/B8B558BA-4BE7-4594-BF91-7D9283F0C446/111671/Uchishiba_B.jpg
اوتشيشيبا يهدي اليابان ذهبيتها الأولى
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
احتفظ الياباني ماساتو اوتشيشيبا بذهبية وزن تحت 66 كلغ في الجودو اثر تغلبه على الفرنسي بنجامين داربيليه في المباراة النهائية يوم الأحد ضمن في بكين ضمن دورة الألعاب الاولمبية.
وعادت البرونزية إلى كل من الكوري الشمالي تشول مين باك والكوبي يوردانيس أرينسيبيا.
وفي طريقه إلى الذهب الاولمبي، فاز اوتشيشيبا وصيف بطل العالم عام 2005 في القاهرة، على الدومينيكاني خوان خاسينتو خيمينيز والإيراني اراش ميريسما علي والاوزبكستاني ميرالي شاريبوف والكوبي يوردانيس ارينسيبيا.
أما داربيليه فتغلب على المغربي رشيد الركيك والكندي ساشا محمدوفيتش والروسي اليم غادانوف والكوري الشمالي تشول مين باك.
وهي الميدالية الثانية لفرنسا في الدورة بعد برونزية فرق السيدات في القوس والنشاب.
المصدر
خروج مبكر لسباحات العرب
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
خرجت السباحات المغربية سارة البكري واللبنانية نيبال يموت والليبية أسمهان فرحات من الدور الأول لسباق 100 م صدراً في منافسات السباحة الأحد في بكين ضمن دورة الألعاب الأولمبية.
وحلت البكري أولى في تصفيات المجموعة الثالثة بزمن 1.08.66دقيقة لكنها جاءت في المركز التاسع عشر في الترتيب العام لتصفيات المجموعات السبع التي شهدها الدور الأول، علماً بأن السباحات الـ16 الأوليات فقط يتأهلن إلى الدور نصف النهائي الذي يقام الاثنين.
وحلت يموت خامسة في تصفيات المجموعة الثانية بزمن 1.16.17 دقيقة، وجاءت فرحات أولى في المجموعة الأولى بزمن 1.21.68 دقيقة، بيد أنهن أنهين التصفيات في المركزين 45 و47 على التوالي.
المصدر: وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/E223D457-6005-4ABD-B10D-5924C28D7138/111641/brazil3_B.jpg
تأهل الأرجنتين البرازيل وإيطاليا لربع النهائي
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
ضمنت منتخبات الأرجنتين والبرازيل وإيطاليا عبورها للدور ربع نهائي بعد تحقيقها الفوز في مباريات الجولة الثانية من مسابقة كرة القدم التي تجري ضمن اولمبياد بكين الذي يقام بين 8 و24 الشهر الحالي.
المجموعة الأولى
الأرجنتين-صربيا
حقق منتخب الأرجنتين حامل اللقب فوزه الثاني على التوالي وكان هذه المرة على حساب أستراليا 1-صفر، في شنغهاي، في الجولة الثانية من منافسات المجموعة الأولى.
وكانت الأرجنتين التي رفعت رصيدها إلى ست نقاط، استهلت مشوار دفاعها عن ذهبية أثينا 2004 بفوز على ساحل العاج 2-1، بينما تعادلت أستراليا مع صربيا 1-1.
وانتظر الأرجنتينيون الذين عانوا في هذه المباراة لإيجاد الطريق إلى الشباك، حتى الدقيقة 77 لفك "شيفرة" الدفاع الأسترالي بعد لعبة منسقة رائعة اشترك فيها ليونيل ميسي وخوان رومان ريكيلمي وانخيل دي ماريا الذي لعب كرة عرضية متقنة إلى ازكيال لافتزي فتابعها الأخير "على الطاير" إلى يمين الحارس ادام فيديريتشي (77).
كوت ديفوار-صربيا
عززت كوت ديفوار موقفها في خطف بطاقة ربع النهائي الثانية عن المجموعة الأولى بعد فوزها المستحق على صربيا 4-2 الأحد شانغهاي.
وبدأت ساحل العاج المباراة بطريقة جيدة إذ نجحت في افتتاح التسجيل منذ الدقيقة 4 عبر سيكو سيسا لكن سرعان ما أدرك الصرب التعادل عبر ميلان مرداكوفيتش اثر تمريرة من الكسندر زيفكوفيتش (16).
ولم تدم الفرحة الصربية بالتعادل كثيرا لأن المدافع سلوبودان رايكوفيتش أهدى العاجيين هدف التقدم عندما حول الكرة إلى داخل شباكه بالخطأ بعد ركلة ركنية نفذها كواماتيان ايمانويل كونيه (25).
وفي الشوط الثاني، عزز مهاجم تشلسي الانكليزي سالومون كالو تقدم الإيفواريين بهدف ثالث سجله قبل ان يشهد الوقت بدل الضائع هدفين لكل طرف، الأول كان لصربيا بواسطة ديورديه راكيتش بكرة رأسية اثر عرضية من دوزان تاديتش، والثاني لكوت ديفوار عبر نجم اللقاء جيرفينيو بعد تمريرة من مورا انطوني، ليؤكد الأخير أحقية بلاده بنقاط المباراة الثلاث فعوضت بالتالي خسارتها في الجولة الأولى أمام الأرجنتين حاملة اللقب.
أما صربيا فتجمد رصيدها عند نقطة وحيدة من تعادلها مع استراليا في الجولة الأولى فتعقدت مهمتها في التأهل خصوصا أنها ستواجه الأرجنتين في الجولة الأخيرة الأربعاء المقبل، فيما تلعب كوت ديفوار مع استراليا.
المجموعة الثانية
هولندا- الولايات المتحدة الأميركية
أنقذ مهاجم هيرينفين جيرالد سيبون منتخب هولندا من الخسارة أمام الولايات المتحدة بتسجيله هدف التعادل 2-2 في الوقت بدل الضائع الأحد في تيانجيان في الجولة الثانية من منافسات المجموعة الثانية.
وتقدمت هولندا الساعية إلى ذهبيتها الأولى بعد حصولها على 3 برونزيات حتى الآن (1908 و1912 و1920)، في الدقيقة 17 عبر مهاجم ليفربول الانكليزي راين بابل لكن ساشا كلييستان أدرك التعادل للأميركيين في الدقيقة 64 قبل أن يسجل جوزي التيدور هدف التقدم في الدقيقة 72.
وعندما اعتقد الجميع أن الولايات المتحدة ضمنت تأهلها إلى ربع النهائي لأنها فازت في الجولة الأولى على اليابان 1-صفر، نجح سيبون في خطف هدف التعادل الثاني لبلاده بعد الأول في الجولة الافتتاحية أمام نيجيريا (صفر-صفر).
وأصبح وضع المنتخب البرتقالي الذي افتقد اليوم جهود مهاجم فيينورد روتردام المخضرم روي ماكاي بسبب الإصابة ومهاجم سلتيك الاسكتلندي ايفاندر سنو بسبب الإيقاف لطرده في المباراة الاولى، حرجا وهو مطالب بالفوز في مباراته الأخيرة مع اليابان لكي يضمن تأهله شرط أن لا تنتهي مباراة نيجيريا والولايات المتحدة بالتعادل.
نيجيريا-اليابان
قاد فيكتور أوبينا مهاجم كييفو الإيطالي منتخب نيجيريا للفوز على نظيره الياباني 2-1 في تيانجيان.
وسجل أوبينا الهدف الأول لنيجيريا في الدقيقة 59 بعد تمريرة بيتر اودوموينغي، ثم مرر كرة الهدف الثاني الذي سجله مهاجم إيفرتون الإنكليزي فيكتور انيشيبي في الدقيقة 75، قبل أن يقلص يوهي تويودا الفارق لليابان في الدقيقة 79 بعد تمريرة من هيرويوكي تانيغوشي إلا أن ذلك لم يكن كافياً ليبعد الهزيمة الثانية عن بلاده بعد الأولى في الجولة الافتتاحية أمام الولايات المتحدة (صفر-1) التي تلعب لاحقاً مع هولندا.
ورفعت نيجيريا التي تعادلت في الجولة الأولى مع هولندا صفر-صفر رصيدها إلى 4 نقاط وتصدرت مؤقتاً.
وتقام الجولة الثالثة الأخيرة الأربعاء المقبل فتلعب هولندا مع اليابان ونيجيريا مع الولايات المتحدة
المجموعة الثالثة
البرازيل- نيوزيلاندا
استعرض منتخب البرازيل الاولمبي وبلغ الدور ربع النهائي بفوزه العريض على نظيره النيوزيلندي 5-صفر يوم الأحد في شنيانغ في الجولة الثانية من منافسات المجموعة الثالثة.
والفوز هو الثاني للبرازيل بعد الأول على بلجيكا 1-صفر فرفعت رصيدها إلى ست نقاط، بينما كانت نيوزيلندا قد تعادلت مع الصين المضيفة 1-1 في الجولة الأولى.
وسرعان ما ترجم البرازيليون الذين يسعون إلى أول ذهبية في تاريخهم، تفوقهم بهدف مبكر في الدقيقة الرابعة اثر كرة أمامية من المهاجم الكسندر باتو إلى اندرسون الذي كسر مصيدة التسلل ثم سدد في جسم الحارس جاكوب سبونلي الذي أعادها إليه عن طريق الخطأ فأودعها لاعب وسط مانشستر يونايتد الانكليزي برأسه بسهولة داخل الشباك.
وأضاف باتو نفسه الهدف الثاني للبرازيل بتسديدة رأسية خاطفة أرسلها إلى الزاوية اليسرى البعيدة عن متناول الحارس سبونلي، مستفيداً من كرة عرضية لعبها إليه الظهير الأيسر المتألق مارسيلو (34).
ولم يتراجع عزم البرازيليين في الشوط الثاني فأضاف القائد رونالدينيو الذي بدا في مستوى مميز هدفاً ثالثاً من ركلة حرة مباشرة سددها من الناحية اليسرى زاحفة مرت عن الجميع وتهادت إلى داخل المرمى (54).
وواصل رونالدينيو المهرجان مسجلاً الهدف الرابع من ركلة جزاء سددها إلى يمين سبونلي، واحتسبها الحكم بعد عرقلة تعرض لها صانع العاب ميلان الإيطالي الجديد من قبل المدافع سام جنكينز بعد تبادل جميل للكرة مع اندرسون (61).
وكان رونالدينيو وراء الهدف الخامس أيضاً في الدقيقة الثالثة من الوقت المحتسب بدل الضائع عندما تخطى ميكايل بوكسل بحرفنة ولعب الكرة إلى لاعب ليفربول الانكليزي لوكاس الذي مررها بدوره من لمسة واحدة إلى البديل رافايل سوبيس فسددها الأخير منفرداً من تحت الحارس سبونلي.
بلجيكا-الصين
أنعش المنتخب البلجيكي آماله في التأهل إلى الدور ربع النهائي وعقد مهمة نظيره الصيني صاحب الضيافة بالفوز عليه 1-صفر الأحد في شنيانغ.
وافتتح المنتخب البلجيكي التسجيل منذ الدقيقة 8 عبر موسى دمبيلي وحافظ على تقدمه مستفيداً من النقص العددي في صفوف صاحب الضيافة بعد طرد تان وانغ سونغ في الدقيقة 53 وجي جانغ في الدقيقة 64، ثم عززه بهدف ثان سجله كيفن ميرلاس (79)، ليحصل بالتالي على 3 نقاط هي الأولى له بعدما كان خسر في الجولة الأولى أمام البرازيل.
أما بالنسبة لأصحاب الأرض فتعقدت مهمتهم بعدما تجمد رصيدهم عند نقطة واحدة جاءت من تعادلهم في الجولة الأولى مع نيوزيلندا 1-1.
ويختتم الدور الأول بالجولة الثالثة الأخيرة فتلعب الصين مع البرازيل، ونيوزيلندا مع بلجيكا الأربعاء المقبل.
المجموعة الرابعة
إيطاليا-كوريا الجنوبية
حجز المنتخب الايطالي مكانه في الدور ربع النهائي عن جدارة بعدما حقق فوزه الثاني وجاء على حساب كوريا الجنوبية 3-صفر الأحد في كينهوانغداو في الجولة الثانية من منافسات المجموعة الرابعة.
وكان المنتخب الايطالي المتوج بالميدالية الذهبية في مناسبة واحدة العام 1936 على حساب النمسا (2-1 بعد التمديد)، فاز في الجولة الأولى على هندوراس بالنتيجة ذاتها فضمن تأهله بعدما رفع رصيده إلى 6 نقاط في الصدارة بفارق نقطتين عن الكاميرون الثانية التي فازت على هندوراس 1-صفر ليلحق بالأرجنتين حاملة اللقب (المجموعة الأولى) والبرازيل (المجموعة الثالثة).
وستكون الجولة الثالثة الأخيرة المقررة الأربعاء المقبل حاسمة لحسم صدارة هذه المجموعة وهو الأمر الذي سيتحقق لايطاليا في حال تعادلها مع منافستها المقبلة الكاميرون التي يكفيها أيضا التعادل لتضمن التأهل إلى ربع النهائي لأن كوريا تملك نقطة وحيدة من تعادل الطرفين في الجولة الأولى وهندوراس تقبع في ذيل الترتيب دون نقاط.
ويلعب بطل هذه المجموعة مع ثاني المجموعة الثالثة التي تأهل عنها المنتخب البرازيلي بفوزه الكاسح على نيوزيلندا بخماسية نظيفة.
واستهل الايطاليون اللقاء بقوة إذ نجحوا في افتتاح التسجيل في الدقيقة 16 عبر لاعب فياريال الاسباني جوزيبي روسي الذي تابع كرة سددها زميله تومازو روكي، رافعا رصيده إلى هدفين.
واثبت روكي صحة خيارات كازيراغي عندما سجل الهدف الثاني لايطاليا اثر مجهود فردي رائع للظهير ماركو موتا الذي تلاعب بالمدافعين على الجهة اليمنى قبل أن يعكس الكرة إلى وسط منطقة الجزاء فتلقفها روكي مباشرة وأودعها شباك الحارس جونغ سونغ ريونغ (31).
وفي الدقيقة الأخيرة من اللقاء عزز ريكاردو مونتيليفيو لاعب وسط فيورنتينا تقدم ايطاليا بهدف ثالث بعدما تسديدة البديل روبرت اكوافريسكا الذي وجد في طريقه شالقائم الأيسر.
المصدر: وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/31D93C1D-6AAB-4AD3-9E6F-9816CC4574BB/111697/mixswim1_B.jpg
رقم عالمي أميركي في سباحة البدل
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
حقق المنتخب الأميركي للرجال الأحد رقما قياسياً عالمياً جديداً في سباق التتابع 4 مرات 100 م مسجلا 3,12,23 دقائق في الدور نصف النهائي ضمن منافسات السباحة في دورة الألعاب الاولمبية المقامة حاليا في بكين.
وكان المنتخب الأميركي مكونا من الرباعي ناثان ادريان وكولن جونز وبن ويلدمان توبرينر ومات غريفرس.
وكان الرقم السابق وهو 3,12,46 دقائق بحوزة الولايات المتحدة أيضاً وسجلته في 19 آب/أغسطس 2006 في فيكتوريا (استراليا).
المصدر: وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/0FC9556B-9030-4E05-BCAD-CBC3A0459B34/111701/matteo_B.jpg
إيطاليا تحرز أولى ذهبياتها
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
أحرز الإيطالي ماتيو تاغليارول ذهبية مسابقة سلاح سيف المبارزة ضمن دورة الألعاب الأولمبية المقامة في بكين بفوزه على الفرنسي فابريس جانيه 15-9 في المباراة النهائية.
وفاز الإسباني خوسيه لويس اباخو بالبرونزية بعد تغلبه على المجري غابور بوشكو 8-7.
ومنح تاغلياريول، المصنف ثالثاً عالمياً، بلاده الذهبية الأولى في الدورة الحالية والأولى في سلاح سيف المبارزة منذ العام 1960.
وكانت البداية قوية لجانيه حيث تقدم 2-0 لكن سرعان ما تدارك الإيطالي الموقف ونجح في تقليص الفارق 2-3 قبل أن يتقدم 8-3 وينهي المواجهة في صالحه 15-9.
المصدر: وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/4DD88AA1-E1EE-41CC-A6E1-57E3504352AC/111692/quan_B.jpg
كينغكوان يضيف ذهبية لرصيد الصين
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
أحرز الرباع الصيني لونغ كينغكوان ذهبية وزن 56 كلغ في منافسات رفع الأثقال في بكين ضمن دورة الألعاب الأولمبية.
ورفع كينغكوان ما مجموعه 292 كلغ منها 132 كلغ في الخطف و160 كلغ في النتر.
وعادت الفضية للفيتنامي انه تيان هوانغ برفعه 290 كلغ (130 كلغ خطفاً و160 كلغ نتراً)، والبرونزية للاندونيسي ايكو يولي ايراوان بمجموع 288 كلغ (130 كلغ خطفاً و158 كلغ نتراً).
يذكر أن التونسي خليل المعاوي انسحب من المسابقة.
المصدر: وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/249BF316-42DB-4261-B89D-A6CF46ADCD31/111670/tennis1_B.jpg
وقف مباريات كرة المضرب بسبب الأمطار
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
قررت اللجنة المنظمة عدم إقامة أي مباراة في مسابقة كرة المضرب في الدورة الاولمبية المقامة حاليا في بكين بسبب الأمطار الغزيرة التي هطلت.
وكان انطلاق المباريات تأجل صباح الأحد وأمل المنظمون بأن يتوقف هطول الأمطار وبالفعل أقيمت ثلاث مباريات انتهت الأولى بفوز الأميركي جيمس بلاك على الاسترالي كريس غوتشيوني 6-3 و7-6، والثانية بانتصار التشيلي فرناندو غونزاليز على الصيني صن بنغ 6-4 و6-3، والثالثة بفوز الروسي نيكولاي دافيدنكو على اللاتفي ارنستس غولبيس 6-4 و6-3.
ثم ما لبثت أن هطلت الأمطار مجدداً، فاضطرت اللجنة إلى تأجيل المباريات إلى يوم الاثنين.
المصدر: وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/6C195021-D36B-4484-8840-F8C74BDEA65E/111682/LIBYANDELEGATION_B.jpg
انتقاد ليبي للتنظيم في بكين
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
أعرب محمد قريميدا نائب رئيس البعثة الليبية المشاركة في دورة الألعاب الأولمبية الحالية (بكين 2008) عن امتعاضه من البطء في تعامل المنظمين مع أعضاء الوفود المشاركة مقارنة بما كان عليه الحال في أولمبياد أثينا 2004.
وقال قريميدا في تصريح خاص لوكالة الأنباء الألمانية إن المشكلة الحقيقية في التنظيم هي عدم تمكن المتطوعين من التعامل السريع مع أعضاء الوفود المشاركة في الدورة مشيرا إلى أن وجود عدد هائل من المتطوعين يفسده عدم إجادتهم اللغة الانكليزية.
أكد قريميدا أن الإقامة جيدة للغاية ولكن المشكلة الأخرى التي يجدها هي الطعام لأنه متوسط المستوى فلا توجد على سبيل المثال قائمة بالأطعمة المناسبة للوفود العربية والإسلامية.
أوضح قريميدا أن الهدف الرئيسي من المشاركة الليبية في أولمبياد بكين هو اكتساب الخبرة مثلما هو الحال في السباحة وكذلك بالنسبة للدراج أحمد الجاسم في سباق الطريق.
وأضاف أن ليبيا لديها فرصة جيدة في سباق الماراتون وكذلك في التايكوندو.
المصدر: وكالات
الميدالية العربية الأولى للجزائرية ثريا حداد
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
نجحت لاعبة الجودو الجزائرية ثريا حداد في انتزاع أول ميدالية للعرب في أولمبياد بكين 2008، بحصولها على برونزية وزن 52 كيلوغراماً يوم الأحد.
فيما نالت الصينية جيان دونغمي الميدالية الذهبية، وجاءت الكورية الشمالية إن كوم آي في المركز الثاني لتحرز الميدالية الفضية، كما حصلت اليابانية ميساتو ناكامورا على البرونزية بالاشتراك مع ثريا حداد.
ثريا تهدي الميدالية لبلادها
وقالت اللاعبة الجزائرية عقب إحرازها للميدالية البرونزية: "أنا سعيدة جداً بإحراز ميدالية برونزية لبلادي وأتمنى أن أحرز ميداليات أخرى في المستقبل"، وأضافت: "كنت مصممة على إحراز هذه الميدالية من أجل بلدي ومدربي".
يذكر أن ثريا حداد بدأت ممارسة رياضة الجودو وعمرها 11 عاماً، وهي تؤكد أنها عشقت اللعبة بفضل أشقائها الذين كانوا يمارسونها بدورهم.
وكانت حداد حلت تاسعة في أولمبياد أثينا 2004 في وزن 48 كلغ، ومنذ ذلك الحين بدأت نتائجها تتحسن تدريجياً، فأحرزت برونزية وزن 48 كلغ في بطولة العالم التي أقيمت في القاهرة عام 2005، علماً بأنها تعرضت لإصابة في وتر أخيل قبل بدايتها وخضعت لعملية جراحية تعافت منها وخاضت المنافسات العالمية.
وحلت حداد سابعة في وزن 52 كلغ في بطولة العالم عام 2007، وثانية في وزن 52 كلغ في كأس العالم عامي 2007 في هامبورغ و2008 في باريس.
من جهة أخرى أعرب رئيس الاتحاد الجزائري للجودو محمد مريجة عن تمنياته بأن يكون الانجاز الذي حققته مواطنته ثريا حداد بإحرازها برونزية وزن 52 كلغ، "فأل خير على الرياضيين العرب وحافزاً لهم لإحراز المزيد من الميداليات".
وقال مريجة: "نحن سعداء بهذا الانجاز، إنه مستحق وخططت له حداد منذ 4 أعوام واستعدت له بجدية وعناء".
وتابع: "أتمنى أن تشكل هذه الميدالية حافزاً ودعماً لكل الرياضيين الجزائريين والعرب المتواجدين في بكين للحصول على ميداليات. العرب يملكون أبطالاً من مستوى عالٍ بإمكانهم الصعود إلى منصة التتويج".
وأوضح: "لقد ثابر أبطالنا في الآونة الأخيرة ونجحوا في التأهل إلى الأولمبياد وبالتالي يجب أن يثمر جهدهم عن ميداليات".
المصدر:الجزيرة الرياضية + وكالات
محصّلة العرب في اليوم الثاني من بكين
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
نافس العرب في اليوم الثاني لدورة الألعاب الاولمبية التي تجري في بكين بين الثامن والرابع والعشرين من شهر آب/أغسطس الحالي في اثنتي عشرة لعبة هي, الريشة الطائرة, الملاكمة, المبارزة, جمباز, كرة يد, جودو, تجذيف, رماية, سباحة, كرة مضرب, كرة طائرة ورفع أثقال.
وفي أبرز النتائج المسجلة فوز الجزائرية ثرية حداد ببرونزية الجودو لوزن تحت الـ52 كلغ, وتأهل الملاكم المغربي إدريس مساعد للدور قبل الربع نهائي في وزن الـ64 كلغ, وحلول السباح التونسي أسامة الملولي خامسا في نهائي سباق الـ400 متر حرة, وتعادل مصر والدنمارك في كرة اليد للرجال 23-23.
الريشة الطائرة
فردي سيدات- دور الـ32
• خسرت المصرية هادية حسني أمام البلغارية بيتيا نيديلتشيفا 0-2 بواقع (7-21) و(4-21) وخرجت.
ملاكمة
وزن 64 كلغ- دور الـ32
• فاز الملاكم المغربي إدريس مساعد على الأسترالي تود كيد بالنقاط 23-2, وسيلعب في دور الـ16 مع الكوبي رونييل ايغليسياس.
• خسر التونسي حمزه حسيني أمام الإيراني مورتيزا سياهفاندي بالنقاط 4-16.
وزن 69 كلغ- دور الـ32
• خسر المغربي مهدي خالصي أمام الأوزبكستاني ديلشود محمودوف بالنقاط 3-11.
إدريس مساعد يحتفل بفوزه
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/728E85EE-17AA-4924-8AAC-169C6B3AA691/111725/MOUSSAIDDriss_M.jpg
المبارزة
سيف المبارزة- فردي رجال
دور الـ64
• خسر المصري أحمد نبيل أمام الاستوني نيكولاي نوفوسيولوف 8-15.
جمباز
تصفيات السيدات
• شاركت المصرية شيرين الزيني على جميع الأجهزة وفشلت في التأهل في أي منها وحلت في الفردي العام بالمرتبة 62 جامعة 50,00 نقطة.
حركات أرضية
• حلت شيرين الزيني في المرتبة 78 بين 82 مشاركة مسجلة 12,650 نقطة وخرجت.
طاولة القفز
• حلت شيرين الزيني في المرتبة 74 بين 82 مشتركة مسجلة 13,750 نقطة وخرجت.
الجهاز غير المتوازي
• حلت شيرين الزيني في المرتبة 84 مسجلة 10,6 نقاط وخرجت.
عارضة التوازن
• حلّت شيرين الزيني في المرتبة 78 بين 84 مشتركة مسجلة 13,00 نقطة وخرجت.
كرة اليد
المجموعة الثانية-الجولة الأولى
• تعادلت مصر والدنمارك 23-23 الشوط الأول (10-11) والثاني (13-12).
المصري الفخراني يحاول منع لاعب دنماركي من التصويب
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/728E85EE-17AA-4924-8AAC-169C6B3AA691/111726/HANDBALL0_M.jpg
جودو
وزن تحت 52 كلغ- سيدات
الدور الأول
• فازت الجزائرية ثرية حداد على ماري مولر من لوكسمبورغ.
الدور الثاني
• فازت الجزائرية ثرية حداد على السنغالية هورتانس دييديو .
الدور الثالث
• فازت الجزائرية ثرية حداد على الكورية الجنوبية كيونغوك كيم.
نهائي الجدول أ
• خسرت الجزائرية ثرية حداد أمام الصينية دونغمي سيان.
مباراة على الميدالية البرونزية
• فازت الجزائرية سرية حداد على الكازاخستانية شولبان كالييفا ونالت الميدالية البرونزية.
وزن تحت 66 كلغ-رجال
الدور الأول
• فاز المصري أمين الهادي على الأرميني أرمين نازاريان.
• فاز الجزائري منير بن ماضي على الأسترالي ستيفن براون.
• خسر المغربي رشيد رجوغ أمام الفرنسي بنجامين داربليه.
الدور الثاني
• خسر المصري أمين الهادي أمام الكوبي يوردانيس أرينسيبيا.
• خسر الجزائري منير بن ماضي أمام الأوزباكستاني ميرالي شاريبوف.
ملحق تأهيلي
• فاز المصري أمين الهادي على الأندوري دانييل غونزاليز غارسيا.
• فاز المصري أمين الهادي على الأميركي تايلور تاكاتا.
ملحق تأهيلي نهائي ب
• خسر المصري أمين الهادي أمام الأوزباكستاني ميرالي شاريبوف وحل سابعاً.
التونسي أسامة الملولي خلال نهائي الـ400 متر حرة
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/728E85EE-17AA-4924-8AAC-169C6B3AA691/111727/MELLOULIOussama11_M.jpg
تجذيف
زوجي خفيف بمجذافين مزدوجين- رجال
• حل الجزائريان رياض محمد غريدي وكامل داوود في المركز الخامس لتصفيات المجموعة الأولى مسجلين 6,43,94 دقائق بفارق 30,25 ثانية عن الفريق الأول وسيخوضان ملحقاً خاصاً.
رباعي خفيف دون قائد دفة- رجال
• حل المصريون محمد زيدان, رمضان أمين, أحمد جاد ورازق عادل إبراهيم في المركز الخامس بتصفيات المجموعة الأولى مسجلين 6,11,71 دقائق بفارق 20,41 ثانية عن الفريق الأول وسينافسون في ملحق خاص.
رماية
تراب نهائي رجال
• حل الكويتي ناصر مقلد في المرتبة الثامنة عشرة بـ115 هدفاً
• حل الإماراتي أحمد بن حشر آل مكتوم في المرتبة الثلاثين محققاً 110 أهداف
• حل المصري أدهم مدحت في المرتبة الثانية والثلاثين بـ108 أهداف
سباحة
400 متر حرة نهائي رجال
• حل السباح التونسي أسامة الملولي في المركز الخامس مسجلاً 3,43,45 دقائق بفارق 1,59 ثانية عن الأول.
200 متر حرة تصفيات رجال
• حل الجزائري محرز مبارك في المركز الرابع في تصفيات المجموعة الثانية مسجلاً 1,52,66 دقيقة بفارق 2,49 ثانية عن الأول وخرج.
• حل التونسي أسامة الملولي ثامنا في تصفيات المجموعة السادسة مسجلاً 1,47,97 دقيقة بفارق 1,66 ثانية عن الأول وخرج.
100 صدر تصفيات سيدات
• حلت الليبية أسمهان فرحات أولى في تصفيات المجموعة الأولى مسجلة 1,21,68 دقيقة وخرجت.
• حلت اللبنانية نيبال يموت خامسة في تصفيات المجموعة الثانية مسجلة 1,16,17 دقيقة بفارق 5,03 ثوان
• حلت المغربية سارة البكرى أولى في تصفيات المجموعة الثالثة مسجلة 1,08,66 دقيقة وخرجت .
100 متر صدر- تصفيات رجال
حلت السوري سهيب كالالي رابعاً في تصفيات المجموعة الأولى مسجلاً 1,00,24 دقيقة بفارق 3,65 ثانية وخرج.
المصري محمد جبلي يوجه ضربة ساحقة أمام حائط صد برازيلي
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/728E85EE-17AA-4924-8AAC-169C6B3AA691/111728/BRAZIL1_M.jpg
كرة مضرب
سيدات-دور أول
• خسرت التونسية سليمة صفار أمام الدنماركية كارولين فوزنياكي 4-6 و1-6.
كرة طائرة
رجال-المجموعة الثانية- الجولة الأولى
• خسرت مصر لقاءها أمام البرازيل 0-3 بواقع 19-25 و15-25 و18-25.
رفع أثقال
رجال-56 كلغ
لم ينه التونسي خليل معاوية المنافسة إذ رفع بالخطف 126 كلغ ولم ينجح في النتر برفع 142 كلغ.
المصدر: الجزيرة الرياضية
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/1DF95BB3-66D6-4EC3-A9F7-1C02ED99F37E/111811/massu_B.jpg
ماسو يبدأ حملة الدفاع عن لقبه بنجاح
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
سجل التشيلي نيكولا ماسو حامل ذهبية الفردي في أثينا 2004، بداية ناجحة في مستهل مشواره في مسابقة كرة المضرب ضمن دورة الألعاب الاولمبية التي تستضيفها العاصمة الصينية بكين، بفوزه على البلجيكي ستيف دارسيس 6-4 و7-5 في الدور الأول.
وماسو الذي فاز أيضاً بذهبية الزوجي أيضاً قبل أربعة أعوام إلى جانب زميله فرناندو غونزاليز، سيواجه في الدور المقبل الأرجنتيني دافيد نالبانديان الفائز بسهولة على الصيني زنغ شاوزوان 6-2 و6-1.
وكان ماسو حقق إنجازا استثنائياً في ألعاب أثينا عندما استطاع وهو المصنف 14 عالمياً للفوز بمسابقتي الفردي والزوجي، ليصبح أول لاعب ينجح في هذا الأمر خلال العصر الحديث، علماً أن الانجاز الأكبر كان لبلاده التي تذوقت بواسطته طعم الذهب الأولمبي للمرة الأولى في تاريخها.
يذكر أن ماسو (28 عاماً) الذي تراجع إلى المركز 125 عالمياً في التصنيف العالمي احتاج إلى بطاقة دعوة من الاتحاد الدولي للتنس لتأمين حضوره في منافسات العاصمة الصينية.
عبور مهزوز لنادال
وفي المسابقة ذاتها عبر الإسباني رافاييل نادال المصنف الأول على العالم إلى الدور الثاني بشكل مهزوز إلى الدور الثاني وذلك إثر فوزه على الإيطالي بوتيتو ستاراتشي 6-2 و3-6 و6-2 يوم الاثنين في الدور الأول.
وأجبر الإسباني بطل رولان غاروس الفرنسية وويمبلدون الإنكليزية هذه السنة على خوض مجموعة ثالثة حاسمة أمام المصنف 71 عالمياً، خرج منها سالماً ليبقي على حظوظه في إحراز الميدالية الذهبية في أول مشاركة له في الأولمبياد.
كما تأهل إلى الدور الثاني الروسي ميخائيل يوجني بفوزه على التشيكي ييري نوفاك 6-4 و6-1، والفرنسي جيل سيمون العاشر بفوزه على السويدي روبن سودرلينغ 6-4 و6-4، والبلجيكي اوليفييه روشو بفوزه على التشيكي إيفو مينار 6-3 و3-6 و6-3، والفرنسي بول هنري ماتيو بفوزه على الإكوادوري نيكولاس لابنتي 7-6 (7-4) و6-2.
وخرج الفنلندي ياركو نيمينن على يد المخضرم السويدي توماس يوهانسون بخسارته 6-4 و4-6 و4-6، والإيطالي سيموني بوليللي بخسارته 5-7 و6-3 و4-6.
منافسات السيدات
ولدى السيدات، بلغت الأميركية سيرينا وليامس المصنفة رابعة الدور الثاني على حساب البيلاروسية أولغار كوفورتسوفا بعد استكمال مباراتهما التي توقفت الأحد بسبب هطول الأمطار.
وكانت سيرينا الفائزة بثمانية ألقاب كبرى إضافة إلى ذهبية الزوجي مع شقيقتها فينوس في سيدني 2000، والتي تشارك للمرة الأولى في الفردي بعدما غابت عن أثينا 2004 بسبب إصابة في الركبة، قد تقدمت على منافستها المصنفة 47 عالمياً 6-3 و2-1 قبل أن يجبرهما المطر على التوقف.
وضربت الأميركية بقوة حيث فازت بالمجموعة الثانية 6-1 من دون أن تمنح كوفورتسوفا فرصة للعودة إلى أجواء اللقاء.
بدورها، تأهلت الروسية دينارا سافينا المصنفة سادسة على حساب الإيطالية مارا سانتانجيلو بفوزها عليها 6-3 و7-6 (7-1)، ولحقت بها مواطنتها فيرا زفوناريفا بفوزها على الصينية يان زي 6-2 و6-صفر، والسلوفاكية دانييلا هانتوتشوفا العاشرة بفوزها على اليابانية أي سوغيياما 6-2 و7-5، والفرنسية إليز كورنيه الخامسة عشرة بفوزها على التشيكية نيكول فايديسوفا 4-6 و6-1 و6-4، والصينية بنغ شواي بفوزها على الإسبانية كرلا سواريز نافارو 7-5 و7-6 (7-2)، والإسبانية ماريا خوسيه مارتينيز سانشيز بفوزها على الأسترالية اليسيا موليك 6-1 و6-1.
المصدر: وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/5A622EC1-20B8-4AEB-97BB-D997A0D25DB5/111808/liu_B.jpg
الصيني جيانغ يعترف بتفوق الكوبي روبلس
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
اعترف العداء الصيني ليو جيانغ الفائز بالميدالية الذهبية في مسابقة 110 أمتار حواجز في أثينا 2004 يوم الاثنين، بأن منافسه الكوبي دايرون روبليس حامل الرقم القياسي العالمي هو أقوى منه.
وأشار جيانغ البالغ من العمر 25 عاماً الذي يبدو في موقف حساس كونه لا يريد أن يخسر اللقب أمام جمهوره العريض، إلى أن روبليس هو في مستوى مثالي، حيث قال: "إنه فعلاً خصم صعب، ومن الواضح أنه أفضل عداء في قفز الحواجز بين القادمين للمنافسة في ألعاب بكين".
وكان روبليس قد حطم رقم جيانغ في وقت سابق من هذه السنة خلال لقاء أوسترافا في تشيكيا، علماً أن صاحب الأرض يعتبر أول صيني يحرز ذهبية لبلاده في ألعاب القوى خلال الألعاب الأولمبية، الأمر الذي ترك ضغوطاً أكبر عليه إذ لا ينتظر آلاف الصينيين منه الحفاظ على ذهبية أثينا فقط بل تحطيم الرقم القياسي المسجل باسم روبلس أيضاً.
وصارح سون هايبينغ مدرب جيانغ أن أمام الأخير الفوز في الأولمبياد ولا شيء سواه: "القيمون أخبرونا أن عليه الفوز بالذهب في بكين 2008، وإلا كل إنجازاته السابقة لن يكون لها أي معنى".
وعانى جيانغ حامل لقب بطل العالم في أوساكا اليابانية العام الماضي، من إصابة في فخذه الأمر الذي أبعده عن اللقاءات في أوروبا، وقد أشار هايبينغ إلى أن الطريق أمام النجم الصيني صعبة من أجل إسعاد مواطنيه: "كان عليه التدرب بشكل مركز في الأيام الأخيرة في سعيه إلى تعويض ما فاته عندما ابتعد عن المنافسات قبل الألعاب الأولمبية".
يذكر أن حظوظ الصين في حصد ميدالية ذهبية إضافية في العاب القوى كانت قد تقلصت عندما أعلن بطل 10 آلاف م تسينغ هوينا الذي حطم الرقم القياسي للمسافة عام 2003، انسحابه في أيار/مايو الماضي بسبب عدم شفائه من الإصابة.
المصدر: وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/4EE2379E-3790-413B-8177-A6FB88534393/111841/ming2_B.jpg
مينغ يدعو فريقه لإظهار صورته الحقيقية
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
دعا لاعب الارتكاز الصيني ياو مينغ منتخب بلاده إلى إظهار صورته الحقيقية في مسابقة كرة السلة ضمن دورة الألعاب الأولمبية التي تستضيفها بكين، وذلك بعد يوم على تقديم الصين "نصف" مباراة جيدة أمام الولايات المتحدة قبل أن تخرج مهزومة 70-101.
وتمكن المنتخب الصيني من مجاراة نظيره الأميركي في النصف الأول من المباراة، بيد أنه لم يستطع الصمود أمام النجوم كوبي براينت ودواين وايد وليبرون جايمس ورفاقهم.
ورغم الخسارة المذكورة خرج الصينيون بمعنويات عالية للمباريات المقبلة كونهم شعروا أن لديهم المؤهلات لتقديم الأفضل والدليل منافستهم للأميركيين المرشحين بقوة للظفر بالذهب.
وعلق مينغ على أكثر مباريات كرة السلة مشاهدة عبر التاريخ: "أخيراً أظهرنا لهم الوجه الحقيقي للمنتخب الصيني".
وأنهى عملاق هيوستن روكتس الأميركي اللقاء مسجلاً 13 نقطة إضافة إلى 10 متابعات، كما تصدى لثلاث كرات (بلوك شوت)، وهو يعلم أنه عليه القيام بالكثير تحت السلة في المباريات المقبلة، وخصوصاً أن مفتاح النجاح لمنتخبه قد يكون التسديد من بعيد ما يجعله حراً بشكل أكبر تحت السلة: "في بداية اللقاء كان كل دفاع أميركا مركزاً علي، لذا فإنه في كل مرة حصلت فيها على الكرة حاولت تمريرها إلى زملائي للتسديد من خارج القوس".
وأضاف: "آمل أن يتذكر الجميع أنه علينا اللعب دائماً كما فعلنا في بداية المباراة. علينا أن نظهر لمنافسينا حقيقة المنتخب الصيني".
وكان مينغ قد أثار حماسة مواطنيه المحتشدين في الملعب (18 ألف متفرج) بافتتاحه تسجيل النقاط بثلاثية فاجأت الأميركيين الذين اعتادوا على لعبه تحت السلة: "عندما سددت تلك الثلاثية كنت متحمساً جداً. لقد كانت سلتي الأولى في أولمبياد بكين".
وختم: "هذه المباراة جلبت لنا الثقة بالنفس، لكن رغم ذلك سنواجه الكثير من المشكلات في المباريات المقبلة، لكن علينا الالتزام واللعب بكل قوتنا".
المصدر: وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/ECE7EAEB-DCA5-421E-80E6-F9CDE3F9FA8B/111823/indian_B1.jpg
الرامي الهندي بيندرا يقتنص ذهبية لبلاده
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
أحرز الرامي الهندي أبهيناف بيندرا ذهبية مسابقة البندقية الهوائية من 10 أمتار في دورة الألعاب الأولمبية يوم الاثنين في بكين، ومنح بيندرا (25 عاماً) اللقب الأولمبي الفردي الأول للهند في الألعاب الأولمبية.
وجمع بيندرا 700.5 نقطة مقابل 699.7 نقطة لبطل أولمبياد أثينا 2004 الصيني كينان جو، و699.4 نقطة للفنلندي هنري هاكينن.
وبالنسبة للمشاركة العربية في هذه المسابقة، حل المصري محمد عبد الله في المركز الثالث والأربعين برصيد 586 نقطة.
وتبقى أفضل نتيجة للهند في المسابقات الفردية هي فضية الرامي راجيافاردهان راثور في اولمبياد أثينا 2004، وبرونزية المصارع خاسابا جادهاف في أولمبياد 1952 في هلسنكي ولاعب كرة المضرب لياندر بايس في أولمبياد أتلانتا عام 1996 والرباعة كرنام ماليسواري في أولمبياد سيدني عام 2000، ونالت الهند في الأولمبياد حتى الآن 8 ذهبيات جميعها أحرزها منتخب الهوكي.
يذكر أن بيندرا وهو رجل أعمال في شمال مدينة تشانديغاره الهندية، توج بطلاً للعالم في المسابقة ذاتها قبل عامين.
وقال بيندرا، الحائز على ارفع جائزة رياضية في بلاده عام 2001: "كنت أعرف أن الهند كانت تنتظر هذه الميدالية سنوات طويلة، كما أنني كنت قريبا من إحرازها في أولمبياد أثينا وبالتالي كنت أعرف أنني إذا ركزت كثيراً في المسابقة سأنجح في الظفر بها".
المصدر: وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/CF8B48FC-BB11-4C90-B488-56FD185C54DA/111904/kitajima2_B.jpg
الياباني كيتاجيما يحتفظ بالذهب
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
أحرز الياباني كازوكي كيتاجيما ذهبية سباق 100 متر صدر ضمن منافسات السباحة بدورة الألعاب الأولمبية التاسعة والعشرين (بكين 2008) ليهدي اليابان ميداليتها الذهبية الثانية في الدورة، في الوقت الذي خيب فيه الأمريكي برندان هانسن بطل العالم الحالي آمال بلاده بحلوله رابعاً.
ولم يكتف كيتاجيما بتحقيق الذهبية بل حطم أيضاً الرقم القياسي العالمي المسجل باسم هانسن بعد أن قطع مسافة السباق في 58.91 ثانية.
وأصبح بذلك كيتاجيما (25 عاماً) أول سباح يحافظ على لقبه الأولمبي في سباق 100 م صدر منذ دخول هذا السباق في الروزنامة الأولمبية في دورة مكسيكو سيتي عام 1968، علماً أنه سيسعى أيضاً للحفاظ على لقبه في سباق 200 م صدر عندما تنطلق منافساته يوم الثلاثاء المقبل.
في الوقت نفسه حقق النرويجي ألكسندر دال أوين (23 عاماً) الميدالية الفضية بعد أن حل ثانياً بزمن قدره 59.20 ثانية. ويعتبر السباح النرويجي أحد الأسماء القادمة بقوة في سباحة الصدر خلال الأعوام القادمة بعد أن كان قد أحرز لقب بطولة أوروبا في آذار/مارس الماضي، وحطم الرقم القياسي الأولمبي مرتين خلال اليومين الماضيين.
كما حل الفرنسي هوغ دوبوسك ثالثاً بعد أن سجل زمناً قدره 59.37 ثانية لينال البرونزية، مكرراً النتيجة التي حققها في أثينا عام 2004.
يذكر أن كيتاجيما كان قد سجل رقماً عالمياً (59.78 ثانية) في عام 2003 ، ولكن الأمريكي هانسن انتزعه منه في عام 2004 مسجلاً (59.30 ثانية) ثم تفوق عليه في بطولتي العالم 2005 بمونتريال و2007 بملبورن، قبل أن يعود السباح الياباني بقوة في بكين 2008.
100 م صدر – نهائي – الخمسة الأوائل
1 – الياباني كازوكي كيتاجيما – 58.91 ثانية – الميدالية الذهبية
2 – النرويجي ألكسندر دال أوين – 59.20 – الميدالية الفضية
3 – الفرنسي هوغ دوبوسك – 59.37 – الميدالية البرونزية
4 – الأمريكي برندان هانسن – 59.57
5 – الأسترالي برنتون ريكارد – 59.74
المصدر: الجزيرة الرياضية[/URL] (http://www.aljazeerasport.net/NR/exeres/9487F611-4047-42ED-AB34-046C20957C0A.htm) (http://www.aljazeerasport.net/NR/exeres/138A9864-6918-4518-94A5-1D12746782B7.htm) (http://www.aljazeerasport.net/NR/exeres/27902F22-22B8-4870-BBFD-4EC753CE686B.htm)[URL="http://www.aljazeerasport.net/NR/exeres/B9A06ABD-B3E4-47F4-A89B-6C0537054AC2.htm"]
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/28490A29-0DE2-4342-A5A1-C4B77A8E4ECB/111874/chinadivers_B.jpg
ذهبية جديدة للصين في الغطس المتزامن
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
أحرز الصينيان لين يوي وهيو ليانغ ذهبية مسابقة الغطس المتزامن من على منصة ثابتة من ارتفاع عشرة أمتار للرجال في أولمبياد بكين يوم الاثنين.
وحصل الألمانيان باتريك هوسدينغ وساشا كلاين على الفضية فيما فاز الروسيان غليب غالبرين ودميتري دوبروسكوك بالبرونزية.
المصدر: وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/1208CADF-D3B2-4F37-AB66-3C7D11984E97/111901/southkorea2_B.jpg
ذهبية القوس والنشاب لرجال كوريا الجنوبية
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
أحرزت كوريا الجنوبية ذهبية الفرق عند الرجال ضمن مسابقة القوس والنشاب يوم الاثنين خلال أولمبياد بكين 2008.
وفاز المنتخب الكوري الجنوبي في المباراة النهائية على نظيره الإيطالي 227-225، ليكتفي الأخير بالفضية فيما كانت البرونزية من نصيب المنتخب الصيني الذي تغلب بدوره على نظيره الأوكراني 222-219.
وكانت منتخب سيدات كوريا الجنوبية قد فاز الأحد بذهبية المسابقة ذاتها بتغلبه على المنتخب الصيني في المباراة النهائية.
وهذه الميدالية السادسة لكوريا الجنوبية في الألعاب الأولمبية حتى الآن.
المصدر:وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/F7302D11-D554-430A-8ADC-70EC5901B3EA/111826/usateam_B1.jpg
رجال أميركا يتوجون بذهبية تتابع 100 م حرة
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
أحرز منتخب رجال الولايات المتحدة ذهبية سباق التتابع 4 مرات 100 م حرة مسجلاً رقماً قياسياً عالمياً جديداً مقداره 3.08.24 دقائق يوم الاثنين ضمن دورة الألعاب الاولمبية في بكين.
وكان الرقم القياسي السابق وهو3.12.23 دقائق بحوزة الولايات المتحدة وسجلته الأحد في الدور نصف النهائي.
وعادت الفضية لفرنسا بزمن 3.08.32 دقائق، والبرونزية لأستراليا بزمن 3.08.91 دقائق.
وكان المنتخب الأميركي مكوناً من الرباعي مايكل فيلبس وغارنيت ويبر غاله وكولن جونز وجايسون ليزاك.
أما فرنسا فمثلها أموري لوفو وفابيان جيلو وفريديريك بوسكيه وآلان برنار، فيما شاركت أستراليا بالرباعي إيمون ساليفان وأندرو لوترستاين واشلي كالوس ومات تارغيت.
وجاءت مجريات السباق مثيرة، حيث سيطرت أستراليا على المئة متر الأولى، قبل أن تنتزع الولايات المتحدة الصدارة في الـ100 م الثانية بفضل ويبر غاله، ثم فعلتها فرنسا في ال100 م الثالثة عبر فريديريك بوسكيه وكانت في طريقها إلى الظفر بالذهبية بعدما حافظ ألان برنار على الصدارة في المئة متر الأخيرة، بيد أن الأميركي ليزاك عاد بقوة وانتزع المركز الأول في السنتمترات الأخيرة.
وهي الذهبية الثانية للولايات المتحدة في منافسات السباحة، وضمن نجمها مايكل فيلبس مواصلة مشواره نحو الظفر بثماني ذهبيات لتحطيم الرقم القياسي في عدد الذهبيات في دورة واحدة والمسجل باسم مواطنه مارك سبيتز في دورة ميونيخ 1972.
الذهبية الثامنة لفيلبس
والذهبية هي الثامنة لفيلبس في الألعاب الاولمبية بعد ست أحرزها في أثينا عام 2004، وبات في حاجة إلى ذهبية واحدة ليعادل الرقم القياسي في عدد الميداليات المسجل باسم أربعة رياضيين في تاريخ الألعاب الأولمبية هم مواطناه سبيتز والعداء الشهير كارل لويس، والعداء الفنلندي بافو نورمي، ولاعبة الجمباز السوفياتية السابقة لاريسا لاتينينا.
وأحرز فيلبس أيضاً برونزيتين في أولمبياد أثينا.
وخاض فيلبس قبل نهائي التتابع 4 مرات 100 م، الدور نصف النهائي لسباق 200 م حرة الذي يحمل رقمه القياسي العالمي، وهو سيخوض النهائي يوم الثلاثاء.
أما السباقات الأخرى المقرر أن يخوضها فيلبس في الألعاب فهي 100 م فراشة و200 م فراشة و200 متنوعة والتتابع 4 مرات 200 م حرة والتتابع 4 مرات 100 م متنوعة وذلك في مدى 9 أيام.
رقم قياسي للأسترالي ساليفان
وخلال سباق التتابع نجح الاسترالي ايمون ساليفان في تسجيل رقماً قياسياً عالمياً في سباق 100 م حرة، وسجل ساليفان الذي يحمل الرقم القياسي العالمي في سباق 50 م حرة أيضاً، 27.24 ث في السباق.
وكان الرقم القياسي السابق في 100 م حرة مسجلاً باسم الفرنسي ألن برنار ومقدراه 47.50 ث حققه في 22 آذار/مارس الماضي في أيندهوفن، علماً بأن الأخير شارك اليوم أيضاً في سباق التتابع.
المصدر:وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/9D8A32A1-B785-4D0D-A83C-31A033D040A3/111967/SHILIAlaa_B.jpg
التونسي السهيلي إلى الدور الثاني
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
تأهل الملاكم التونسي علاء السهيلي إلى الدور ثمن النهائي لوزن 57 كلغ في منافسات الملاكمة بفوزه على الألماني فيلهيلم غراتشوف بالنقاط 14-5 في الدور الأول الاثنين ضمن دورة الألعاب الأولمبية المقامة حالياً في بكين.
في المقابل، خرج الملاكم المغربي المهدي واتين من الدور الأول بخسارته أمام الملغاشي انخزوريغ زوريغتباتار بالنقاط 1-10.
وفي وزن 60 كلغ، خرج الجزائري حمزة كرامو والتونسي سيف الدين النجماوي والمغربي الطاهر التمسماني من الدور الأول بخسارة الأول أمام الكوبي اوغاس يوردينيس بالنقاط 3-21، والثاني أمام الروسي اليكسي تيشتشنكو بالنقاط 2-10، والثالث أمام الايطالي دومينيكو فالنتينو بالنقاط 4-15.
المصدر: وكالات
سيدات أستراليا يقتربن من ربع نهائي السلة
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
خطا منتخب أستراليا بطل العالم خطوة هامة نحو التأهل إلى الدور ربع النهائي من مسابقة كرة السلة لسيدات بفوزه على نظيره البرازيلي بفارق 15 نقطة 80-65 في الجولة الثانية من منافسات المجموعة الأولى ضمن اولمبياد بكين 2008.
وتصدر المنتخب الاسترالي المجموعة بفارق السلات عن روسيا بطلة أوروبا التي فازت على كوريا الجنوبية 77-72، وذلك بعدما سطر فوزه الثاني بعد الأول على بيلاروسيا (83-64)، فيما مني المنتخب البرازيلي بخسارته الثاني بعدما كان استهل مشواره بالسقوط أمام كوريا الجنوبية (62-68).
ويدين المنتخب الأسترالي بفوزه إلى لورا سامرتون التي سجلت 18 نقطة مع 8 متابعات وأضافت كريستي هاروير 15 نقطة مع 5 تمريرات حاسمة و4 متابعات.
وجدد المنتخب الأسترالي فوزه على نظيره البرازيلي بعدما كان تغلب عليه في نصف نهائي مونديال 2006 في آخر مواجهة رسمية بين الطرفين.
وضرب المنتخب الأسترالي بقوة منذ البداية إذ حسم الربع الأول 29-14 ثم دخل إلى الشوط الثاني وهو في المقدمة بفارق 21 نقطة 50-29، إلا أن نظيره البرازيلي استعاد شيئا من توازنه ونجح في منتصف الربع الثالث في تسجيل 11 نقطة متتالية مقابل نقطة وحيدة لبطل العالم، وذلك بفضل ثلاثيات كارن روخا وأدريانا بينتو اللتين قلصتا الفارق إلى 8 نقاط 49-57 ثم 65-73 في الثواني الأخيرة من اللقاء.
لكن أستراليا حافظت على رباطة جأشها وأنهت المواجهة لمصلحتها بعدما نجحت لاعبة الارتكاز سوزي باتكوفيتش في إيقاف فورة البرازيليات بنقطتين من تحت السلة لتوسع الفارق إلى 77-65 ثم بسلة من خارج القوس في آخر 1.15 دقيقة لتصبح النتيجة 80-65، ثم فشل أي من الطرفين في إيجاد طريقه إلى السلة لما تبقى من المباراة.
وكانت كيلي سانتوس أفضل لاعبات البرازيل برصيد 21 نقطة مع 10 متابعات و3 تمريرات حاسمة لم تكن كافية لمنح بلادها الفوز الأول، لتبقى في المركز الخامس قبل الأخير أمام لاتفيا التي خسرت مباراتها مع بيلاروسيا، وخلف كوريا الجنوبية.
وتقام الجولة الثالثة يوم الأربعاء حيث تلعب استراليا مع كوريا الجنوبية في مباراة ستضمن تأهل الأولى في حال خروجها فائزة، وروسيا مع بيلاروسيا والبرازيل مع لاتفيا.
المصدر:وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/BA4E8461-F4D9-4B2B-8B39-3193659CBD5C/112002/BOXING_B.jpg
محصّلة العرب في اليوم الثالث من بكين
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
نافس الرياضيون والرياضيات العرب في اليوم الثالث لدورة بكين الاولمبية التي تقام بين الثامن والرابع والعشرين من شهر آب/أغسطس الحالي في سبع رياضات فعلياً هي, الريشة الطائرة, الملاكمة, مبارزة, جودو, تجذيف, كرة طائرة, رفع أثقال, في حين غابت التونسية مروة المثلوثي عن تصفيات السباحة التي كان مفترضاً أن تشارك فيها.
ولم تتحقق نتائج بارزة باستثناء تأهل الملاكم التونسي علاء السهيلي للدور الـ16 في الملاكمة لوزن الـ57 كلغ ووصول التونسية نصرية الجلاصي للدور الثاني في الجودو قبل خروجها.
الريشة الطائرة
دور الـ32
خسر الجزائري نبيل الأسمري أمام الدنماركي هوفيغ بيتر غايد 0-2, بواقع 6-21 و4-21.
ملاكمة
وزن الـ57 كلغ
دور الـ32
• فاز التونسي علاء السهيلي على الألماني فيلهيلم غراتشكوف بالنقاط 14-5 وانتقل لمواجهة المكسيكي أرتورو رييس سانتوس في دور الـ16.
• تأهل الجزائري شادي عبد القادر للدور الـ16 مباشرة كون القرعة جنبته خوض أي لقاء.
• خسر المغربي مهدي وطين أمام المنغولي إنكزوريغ زوريغباتار بالنقاط 1-10.
وزن الـ60 كلغ
دور الـ32
• خسر التونسي سيف الدين نجماوي أمام الروسي ألكسي تيشيشنكو بالنقاط 2-10.
• خسر المغربي طاهر التمسماني أمام الإيطالي دومينيكو فالنتينو بالنقاط 4-15.
• خسر الجزائري حمزة كرامو أمام الكوبي يوردينيس أوغاس بالنقاط 3-21.
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/BA4E8461-F4D9-4B2B-8B39-3193659CBD5C/112011/FENCING_M.jpg
من نزال المصريتين شعبان والجمال
مبارزة
الشيش-سيدات
دور الـ64
• خسرت الجزائرية أنيسة خلفاوي امام الأميركية هانا تومسون 2-11.
• خسرت المصرية إيمان الجمال أمام الهولندية إندرا أنغاد غور 4-13.
• فازت المصرية إيمان شعبان المصنفة 36 على مواطنتها شيماء الجمال المصنفة 29 بنتيجة 15-12.
• خسرت التونسية إيناس بوبركي المصنفة 27 أمام الكندية جوجي لوان المصنفة, 38 9-13.
دور الـ32
• خسرت المصرية إيمان شعبان المصنفة 36 أمام الكورية الجنوبية نام هيوني المصنفة الرابعة 6-15.
جودو
وزن دون الـ57 كلغ سيدات
دور أول
• خسرت الجزائرية ليلى لاتروس أمام الصينية يان كسو.
• فازت التونسية نصرية الجلاصي على الكوبية يوريسليديس لوبيتي.
دور ثاني
• خسرت التونسية نصرية الجلاصي أمام الأسترالية ماريا بيكلي.
ملحق
• خسرت التونسية نصرية الجلاصي أمام المجرية برناديت بازكو.
• خسرت الجزائرية ليلى العتروس أمام الفنلندية نينا كوفوماكي.
وزن دون الـ73 كلغ رجال
تصفيات دور أول
• خسر الجزائري عمار مريجة امام البيلاروسي كونستانتين سيمينوف.
• خسر الإماراتي راشد سعيد القبيسي أمام الجنوب أفريقي مارلون أوغوست.
التونسية جيلاسي بالأبيض أثناء نزالها مع الأسترالية بيكلي
تجذيف
فردي بمجذافين- تصفيات رجال
• حل المصري علي إبراهيم في المركز السادس لتصفيات المجموعة الاولى مسجلاً 7,24,77 دقائق, بفارق 35,92 ثانية عن الأول وسينافس في الملحق.
زوجي بمجذافين- ملحق رجال
• حل العراقيان حيدر نوزاد وحسين جبير في المركز الخامس مسجلين 6,52,71 دقائق بفارق 29,19 ثانية عن الأول وسينافسان على المراكز من 13 إلى 18.
فردي بمجذافين-رجال نصف نهائي E/F 2
• حل الجزائري شوقي ادريس ثالثا مسجلاً 7,34,84 دقائق بفارق 15,99 ثانية عن الاول. وسينافس على المراكز بين 25 و50.
كرة طائرة
سيدات- المجموعة الثانية
الدور الأول- الجولة الثانية
• خسرت سيدات الجزائر أمام سيدات صربيا 0-3 بواقع 14-25 و13-25 و13-25, وهذه الخسارة الثانية للجزائر بعد أولى أمام البرازيل.
رفع أثقال
وزن 62 كلغ رجال
• حل المصري محمد عبد الباقي أولاً في تصفيات المجموعة ب وثامناً في الترتيب النهائي مسجلاً مجموع 288 كلغ؛ 129 كلغ خطف+159 كلغ نتر.
السباحة
200 متر متنوع سيدات
• التونسية مروة المثلوثي- لم تشارك
المصدر:الجزيرة الرياضية
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/1C1500E6-2028-4A7D-8E2B-BE01C42097A6/112067/doppage_B.jpg
إجراء 1500 فحص للكشف عن المنشطات
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
كشفت اللجنة الأولمبية الدولية الثلاثاء أنها أجرت 1500 فحص للكشف عن المنشطات حتى الآن في دورة الألعاب الأولمبية التي تستضيفها بكين أي ما يعادل ثلث الفحوصات ال4550 التي أعلنت أنها ستقوم بها طيلة النهائيات.
وتابعت اللجنة الأولمبية الدولية أنه تم اكتشاف حالة ايجابية واحدة حتى الآن وتتعلق بالدراجة الإسبانية ماريبيل مورينو التي أثبتت العينة الأولى تناولها مادة الايبو الاثنين مشيرة إلى أنها بصدد فحص العينة الثانية.
وأوضحت اللجنة الأولمبية الدولية أن 75 بالمئة فقط من الفحوصات ال1500 التي أجريت حتى الآن تم فحصها والكشف عن نتيجتها، مشيرة إلى أن 500 فحص من ال1500 أجريت خلال المسابقات التي أقيمت حتى الآن. أما الفحوصات الأخرى فقد كانت مفاجئة وأجريت قبل بدء الدورة الأولمبية.
يذكر أن اللجنة الأولمبية الدولية قررت إجراء 4550 فحصاً في الألعاب الأولمبية في بكين وهي بدأتها في في 27 تموز/يوليو الماضي أي تاريخ افتتاح القرية الأولمبية على أن تنهيها في 24 آب/أغسطس الحالي بختام الدورة الأولمبية، علماً بأن 1300 فحص منها كانت مفاجئة قبل بدء الرياضيين والرياضيات للمنافسات.
المصدر: وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/F966011F-AA34-46E3-8DE6-0A5F4BE43209/112058/kalou2_B.jpg
الاتحاد الدولي يغرم كالو
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
عُلم لدى الاتحاد الإيفواري لكرة القدم أن الاتحاد الدولي للعبة (فيفا) فرض غرامة مالية قيمتها 1000 فرنك سويسري على مهاجمه سالومون كالو بسبب حصوله على بطاقة صفراء عندما حاول التظاهر بالسقوط داخل المنطقة في المباراة ضد الأرجنتين (1-2) الخميس الماضي في الجولة الأولى من منافسات المجموعة الأولى ضمن المسابقة الأولمبية المقامة حالياً في بكين.
واعتبر الاتحاد الإيفواري بأن قرار الاتحاد الدولي "غير عادل" وأن حكم المباراة الألماني فولفانغ ستارك حرم كالو من ركلة جزاء مشروعة بعدما تعرض للعرقلة داخل المنطقة مشيراً إلى أنه تقدم باستئناف لدى الهيئة العالمية.
وتحتل كوت ديفوار المركز الثاني في المجموعة بعد خسارة أمام الأرجنتين وفوز على صربيا 4-2، وهي تلتقي استراليا الأربعاء في تيانجين لحجز البطاقة الثانية عن المجموعة إلى الدور ربع النهائي بعدما ضمنت الأرجنتين البطاقة الأولى.
المصدر: وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/8B5042BB-C222-4324-81F9-7A164D405AFE/112061/handball2_B.jpg
يد مصر تخسر بصعوبة أمام روسيا
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
أهدر المنتخب المصري بطل أفريقيا تعادلاً في المتناول عندما خسر أمام نظيره الروسي 27-28 يوم الثلاثاء في الجولة الثانية من منافسات المجموعة الثانية ضمن مسابقة كرة اليد (رجال) في دورة الألعاب الاولمبية في بكين.
وكانت مصر في طريقها إلى انتزاع تعادل ثمين من روسيا على غرار تعادلها الأول أمام الدنمارك بطلة أوروبا (23-23) عندما أدركت التعادل 27-27 في الدقيقة الأخيرة بواسطة حسين زكي، بيد أن اليكسي راستفورتسيف سجل هدف الفوز في الثانية الأخيرة من تسديدة قوية من 9 أمتار.
تفوق روسي
وكانت روسيا صاحبة الأفضلية في أغلب فترات المباراة بيد أن مصر كانت تستعيد توازنها من حين لآخر خصوصا في الدقائق الأخيرة من الشوط الأول عندما تقدمت روسيا بفارق 3 أهداف (13-10) حيث رد الفراعنة برباعية أحمد الأحمر وحسين زكي ومصطفى حسين ومحمد عبد السلام ليتقدموا للمرة الأولى 14-13، لكن روسيا أدركت التعادل عبر فاسيلي فيليبوف منهية الشوط الأول 14-14.
واستعادت روسيا سيطرتها في الشوط الثاني ووسعت الفارق مجدداً إلى 3 أهداف 20-17، وسجلت مصر 3 أهداف عبر الأحمر وحسن مبروك (هدفان) مدركة التعادل 20-20، ثم سجلت روسيا 4 أهداف متتالية لتتقدم 24-20.
عودة مصرية
وضغط المنتخب المصري بقوة لتدارك الموقف ونجح في إدراك التعادل في الدقيقة الأخيرة عبر زكي 27-27، بيد أن الكلمة الأخيرة كانت لراستفورتسيف الذي سجل هدف الفوز في الثانية الأخيرة.
وكان الأحمر أفضل مسجل في صفوف الفراعنة برصيد 10 أهداف وأضاف زكي 5 أهداف، فيما برز راستفورتسيف في صفوف روسيا بتسجيله 8 أهداف.
وعوضت روسيا خسارتها المفاجئة أمام أيسلندا 31-33 في الجولة الأولى.
وستكون المباراة الثالثة للفراعنة أمام ألمانيا بطلة العالم يوم الخميس.
وفي المجموعة ذاتها، تلعب لاحقاً كوريا الجنوبية مع الدنمارك، وأيسلندا مع ألمانيا.
وفي المجموعة الأولى، حققت كرواتيا حاملة اللقب الاولمبي فوزاً ساحقاً على البرازيل 33-14 (18-9).
وهو الفوز الثاني على التوالي لكرواتيا بعد الأول على إسبانيا 31-29 (16-11).
وتلعب لاحقاً الصين مع فرنسا، وإسبانيا مع بولندا.
المصدر:وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/21A36297-979F-44CC-B572-857CC9C4CA50/112175/albiev_B.jpg
ألبييف يتوج بذهبية المصارعة وزن 60 كلغ
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
أحرز الروسي اسلام-بيكا البييف الميدالية الذهبية في المصارعة اليونانية-الرومانية وزن 60 كلغ الثلاثاء ضمن دورة الألعاب الأولمبية المقامة في بكين.
وأهدى ألبييف الذهبية لبلاده بتغلبه في المباراة النهائية على الأذربيجاني فيتالي رحيموف (3-صفر) الذي أحرز الفضية.
وكانت البرونزية من نصيب كل من الكازاخستاني نوربكيت تنجيزباييف والقيرغيزستاني رسلان تيومنباييف بفوز الأول على الصيني شينغ جيانغ 3-1، والثاني على الكوبي روبرتو مونزون 3-صفر.
وخرج المصري اشرف الغرابلي من الدور الأول بخسارته أمام الروماني اوزيبيو يانكو دياكونو 1-3.
المصدر: وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/1208CADF-D3B2-4F37-AB66-3C7D11984E97/111901/southkorea2_B.jpg
ذهبية القوس والنشاب لرجال كوريا الجنوبية
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
أحرزت كوريا الجنوبية ذهبية الفرق عند الرجال ضمن مسابقة القوس والنشاب يوم الاثنين خلال أولمبياد بكين 2008.
وفاز المنتخب الكوري الجنوبي في المباراة النهائية على نظيره الإيطالي 227-225، ليكتفي الأخير بالفضية فيما كانت البرونزية من نصيب المنتخب الصيني الذي تغلب بدوره على نظيره الأوكراني 222-219.
وكانت منتخب سيدات كوريا الجنوبية قد فاز الأحد بذهبية المسابقة ذاتها بتغلبه على المنتخب الصيني في المباراة النهائية.
وهذه الميدالية السادسة لكوريا الجنوبية في الألعاب الأولمبية حتى الآن.
المصدر:وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/1A5060FE-E798-496D-967D-0DCDE66EC528/112118/security3_B.jpg
مصرع حراس أمن بهجوم في شمال الصين
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
قُتل ثلاثة حراس أمن صينيين طعناً وأصيب رابع بجروح الثلاثاء في هجوم وقع قرب كشغار في إقليم تشينجيانغ شمال غرب الصين، وفق ما أفادت وكالة أنباء الصين الجديدة.
ونقلت الوكالة عن الشرطة المحلية أن الهجوم وقع قرابة الساعة التاسعة بتوقيت الصين عند مركز مراقبة في مدينة يمانيا على مسافة ثلاثين كلم من كشغار غرب تشينجيانغ والتي شهدت هجوماً في الرابع من آب/أغسطس أدى إلى مقتل 16 شرطياً.
وقفز مجهول خارج سيارة كانت تعبر المركز وطعن الضحايا. ولم يحدد عدد المهاجمين الإجمالي.
وكانت ناقلة جنود مدرعة وقوات أمن مدججة بالسلاح اتخذت مواقعها في المواقع الأولمبية في وقت سابق من يوم الثلاثاء مع تشديد الإجراءات الأمنية في أعقاب الهجمات التي وقعت في شمال البلاد مطلع الأسبوع.
وتمركزت ناقلة الجنود أمام المركز الصحفي الرئيسي في القرية الإعلامية حيث يجرى تصوير الأشخاص الذين يدخلون من الخارج في سيارات أجرة أو سيراً على الأقدام.
وجرى نشر قوات من الكوماندوز في القرية الأولمبية حيث يقيم الرياضيون خلال الأولمبياد التي تستمر أسبوعين، وقالت اللجنة المنظمة للأولمبياد إن الإجراءات اتخذت لحماية الرياضيين
والصحفيين والزوار حتى على الرغم من أنه ليس هناك مخاطر معينة يمكن أن يتعرضوا لها.
وقال الأمين العام للجنة وانغ وي إن القرار بشأن تشديد الإجراءات الأمنية اتخذ من قبل "السلطات المسئولة".
وألقيت على جماعة "اليوغور" العرقية مسؤولية شن هجمات بالقنابل مطلع الأسبوع في إقليم شينغيانغ حيث ذكرت السلطات أنها أسفرت عن مقتل عشرة من المهاجمين.
المصدر:وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/7FD9A6F0-2343-4828-B22D-0A1DEC12D92C/112082/jingjong_B1.jpg
كوريا الجنوبية تحصد ذهبية الرماية بالمسدس الهوائي
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
أحرز الكوري الجنوبي جين جونغ-اوه ذهبية الرماية بالمسدس الهوائي من 50 م الثلاثاء ضمن دورة الألعاب الأولمبية التي تستضيفها العاصمة الصينية بكين.
وجمع جونغ-اوه 660.4 نقطة متقدماً على الكوري الشمالي كيم جونغ-سو الذي نال الفضية برصيد 660.2 نقطة، والصيني تان زونغليانغ تان صاحب البرونزية برصيد 659.5 نقطة.
وعوض جونغ-اوه خيبة أمله في الدورة الأولمبية الأخيرة في أثينا 2004 عندما اكتفى بالفضية خلف الروسي ميخائيل نيستروييف الذي فشل في الحفاظ على لقبه الأولمبي وأنهى المنافسة في الدورة الحالية في المركز الرابع والعشرين برصيد 552 نقطة.
من جهته، تقدم الكوري الشمالي جونغ-سو مرتبة واحدة بعدما كان نال البرونزية في دورة أثينا.
وحل المصري سامي عبد الرازق في المركز الثاني والثلاثين برصيد 549 نقطة.
المصدر: وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/2A929E4B-0B8A-4200-AE97-639F792D3C32/112070/croatia_B1.jpg
سلة كرواتيا تهزم بطلة أوروبا
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
أسقط المنتخب الكرواتي وصيف بطل أولمبياد برشلونة 1992 نظيره الروسي بطل أوروبا بالفوز عليه 85-78، فيما تخطى المنتخب الليتواني بطل أوروبا السابق نظيره الإيراني بطل آسيا بسهولة بالفوز عليه 99-67 الثلاثاء في الجولة الثانية من منافسات المجموعة الأولى لمسابقة كرة السلة للرجال ضمن أولمبياد بكين 2008.
في المباراة الأولى، سطر المنتخب الكرواتي فوزه الثاني بعد الأول على استراليا واقترب كثيراً من حجز مقعده في ربع النهائي بعدما تفوق على نظيره الروسي في مباراة سيطر عليها اعتباراً من الربع الثاني بفضل الثلاثي ماركو بوبوفيتش وزوران بلانينيتش وستانكو باراتش، إذ سجل الأول 16 نقطة والثاني 14 والثالث 12 ملحقين بالروس خسارتهم الأول.
وكان الأداء متقارباً جداً في الربع الأول الذي انتهى روسيا 17-16، لكن الكروات بدأوا يفرضون أفضليتهم اعتبارا من الربع الثاني الذي انتهى لمصلحتهم 26-19، فأنهوا الشوط الأول متقدمين 42-36.
ولم يتغير الوضع في الربع الثالث رغم محاولات لاعب يوتا جاز اندري كيريلينكو إذ حسمه الكروات 18-17، ليدخلوا إلى الربع الأخير وهم في المقدمة بفارق 7 نقاط ثم حافظوا على تقدمهم وحافظوا على هذا الفارق حتى صافرة النهاية.
وكان كيريلينكو أفضل لاعبي روسيا برصيد 14 نقطة، فيما لم يتجاوز أي من زملائه حاجز العشر نقاط بمن فيهم فيكتور كريابا لاعب شيكاغو بولز الذي اكتفى بست نقاط فقط.
وأصبح الروس في وضع حرج لأنهم مطالبون بالفوز في مباراتهم المقبلة مع المنتخب الليتواني القوي الذي اقترب من حجز إحدى البطاقات الأربع عن هذه المجموعة إلى الدور ربع النهائي، بتحقيقه فوزه الثاني بعد الأول على الأرجنتين حاملة اللقب في الجولة الأولى بفضل سلة ثلاثية قاتلة من لاعب دنفر ناغتس ليناس كليزا الذي واصل تألقه الثلاثاء بتسجيله 22 نقطة مع 8 متابعات.
لكن الفضل الأكبر في هذا الفوز يعود إلى نجم المنتخب ساروناس ياسيكيفيشيوس إذ أن لاعب غولدن ستايت ووريرز السابق وباناثينايكوس اليوناني حالياً تدخل في الوقت المناسب ليحمل المنتخب على كتفيه عندما كان الإيرانيون يتقدمون 20-15 في نهاية الربع الأول بفضل العملاق حامد اهدادي.
وقاد ياسيكيفيشيوس (32 عاما) ليتوانيا لتسجيل 18 نقطة متتالية دون رد من بطل آسيا، 8 من هذه النقاط كانت من نصيبه ليضع بلاده في المقدمة 33-20، ولم يتنازل الليتوانيون عن هذه الأفضلية حتى نهاية اللقاء بعدما حسموا الأرباع الثلاثة التالية 31-14 و28-19 و25-14 بفضل 20 نقطة من قائدهم و14 أخرى من ريمانتاس كوكيناس.
وفي الجهة المقابلة، كان اهدادي الأفضل في الصفوف الإيرانية برصيد 21 نقطة مع 9 متابعات، فيما لم يتجاوز أي من زملائه حاجز العشر نقاط.
وهذه الخسارة الثانية لإيران بعد الأولى أمام روسيا بطلة أوروبا، لتفقد منطقيا أي أمل في التأهل إلى ربع النهائي في المشاركة الأولمبية الثانية لها منذ ستة عقود أي منذ أولمبياد 1948 في لندن.
المصدر: وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/071461F7-8C4E-4305-882A-5B83E93B133F/112022/phelps4_B.jpg
ذهبية ثالثة ورقم قياسي عالمي جديد لفيلبس
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
أحرز السباح الأميركي مايكل فيلبس ذهبية سباق 200 م حرة ضمن دورة الألعاب الأولمبية مسجلاً رقماً قياسياً عالمياً جديداً مقداره 1.42.96 دقيقة الثلاثاء في بكين.
وكان الرقم القياسي ومقداره 1.43.86 دقيقة مسجلاً باسم فيلبس أيضاً، وقد حققه في 27 آذار/مارس عام 2007 في ملبورن.
ونال الفضية الكوري الجنوبي بارك تاي هوان (1.44.85 د)، والبرونزية الأميركي الآخر بيتر فاندركاي (1.45.14د).
والذهبية هي التاسعة لفيلبس في الألعاب الأولمبية بعد ست ميداليات أحرزها في أثينا عام 2004، فعادل الرقم القياسي في عدد الميداليات المسجل باسم أربعة رياضيين في تاريخ الألعاب الاولمبية هم مواطناه مارك سبيتز والعداء الشهير كارل لويس، والعداء الفنلندي بافو نورمي، ولاعبة الجمباز السوفيتية السابقة لاريسا لاتينينا.
وأحرز فيلبس أيضاً برونزيتين في أولمبياد أثينا.
ويخوض فيلبس خمسة سباقات أخرى في هذه الدورة هي 100 م حرة و200 م فراشة و200 متنوعة والتتابع 4 مرات 200 م حرة والتتابع 4 مرات 100 م متنوعة وذلك في غضون 8 أيام.
وعوض فيلبس بالتالي عدم إحرازه ذهبية هذا السباق قبل أربع سنوات في أثينا والتي كانت من نصيب الاسترالي الشهير ايان ثورب.
فيلبس ينضم للعظماء
وانضم فيلبس إلى العظماء الذين دونوا أسماءهم بأحرف ذهبية في تاريخ الألعاب الأولمبية إذ رفع رصيده من المعدن الأصفر إلى 9 ميداليات إلى جانب أربعة رياضيين آخرين فقط هم العداء الفنلندي بافو نورمي ولاعبة الجمباز السوفياتية سابقاً لاريسا لاتينينا ومواطناه السباح مارك سبيتز والعداء كارل لويس.
والذهبية التي أحرزها فيلبس الثلاثاء هي الثالثة له في هذه الدورة، علماً بأنه زين عنقه بالذهب ست مرات في أثينا عام 2004 بالإضافة إلى إحرازه برونزيتين أيضاً.
ويبدو فيلبس مرشحاً لتخطي هؤلاء لأنه يريد تحطيم رقم سبيتز تحديداً الذي أحرز 7 ذهبيات في دورة واحدة في أولمبياد ميونيخ عام 1972.
ويشارك فيلبس في خمسة سباقات إضافية في الدورة الحالية وإذا نجح في الصعود إلى منصة التتويج، وهو أمر شبه أكيد، فقد يرفع رصيده من الميداليات إلى 16 من مختلف المعادن، ليحطم رقماً قياسياً جديداً في فئة الرجال من حيث عدد الميداليات والمسجل حالياً باسم لاعب الجمباز الروسي نيكولاي اندريانوف (15 ميداليات: 7 ذهبيات و5 فضيات و3 برونزيات في العاب 1972 و1976 و1980).
أما الرقم القياسي المطلق فتحمله لاتينينا التي أحرزت 18 ميدالية أولمبية هي بالإضافة إلى ذهبياتها التسع 5 فضيات وأربع برونزيات.
المصدر: وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/B080A9D7-233C-4A92-BC90-998AE61FF074/112104/walton_B.jpg
ذهبية الحفرة المزدوجة للرامي الأميركي إيلر
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
أحرز الأمريكي والتون إيلر يوم الثلاثاء ذهبية الرماية من الحفرة المزدوجة (دبل تراب) للرجال ضمن منافسات دورة الألعاب الأولمبية الحالية "بكين 2008".
وأحرز الإيطالي فرانشيسكو دانييلو الميدالية الفضية للمسابقة ، بينما أحرز الصيني هو بينيوان الميدالية البرونزية.
المصدر: وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/8B78914C-F89A-44B8-9C0C-E8822DA06514/112163/iaaf_B.jpg
إلغاء الرقم القياسي لسباق 4 مرات 400 م
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
ألغى الاتحاد الدولي لألعاب القوى الثلاثاء في بكين الرقم القياسي العالمي في سباق التتابع 4 مرات 400 م والمسجل باسم المنتخب الأميركي ومقداره 2.54.20 دقيقة والصامد منذ 22 تموز/يوليو في نيويورك عام 1998، وذلك بعد اعتراف أحد العدائين وهو انطونيو بيتيغرو بتناوله منشطات.
وكان الفريق الأميركي نال الميدالية الذهبية في أولمبياد سيدني عام 2000.
واعترف بيتيغرو أواخر أيار/مايو الماضي، أمام إحدى المحاكم الأميركية بعد أن مثل أمامها بسبب قضية مدربه تريفور غراهام بتناوله مادة منشطة، وقد قبل بإعادة الميدالية الذهبية التي أحرزها قبل ثمانية أعوام، والتي ستنتقل إلى الفريق النيجيري الذي حل ثانياً.
وكان زميلا بيتيغرو، الشقيقان الفين وكالفين هاريسون، استبعدا لتناولهما مواد منشطة أيضاً.
وبات الرقم القياسي المعتمد رسمياً هو الذي سجله الرباعي الأميركي أيضاً المؤلف من اندرو فالمون وكوينسي واتس وهاري رينولدز ومايكل جونسون ومقداره 2.54.29 دقيقة خلال بطولة العالم في شتوتغارت الألمانية عام 1993.
وقال رئيس الاتحاد الدولي لألعاب القوى السنغالي لامين دياك: "لن نتردد في المستقبل من إلغاء أي رقم قياسي عالمي يعود إلى عام 1973 أو 1982 إذا تم اعتراف أي عداء بتناوله منشطات لدى تسجيله هذا الرقم أو ذاك".
المصدر: وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/21117FE7-FF83-482F-B80E-ABA7D91A9175/112148/grimm_B.jpg
الألماني غريم يحرز ذهبية الفردي في الكاياك
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
أحرز الألماني الكسندر غريم ذهبية مسابقة فردي الرجال في قوارب الكاياك بدورة بكين الأولمبية يوم
الثلاثاء متقدماً على الفرنسي فابيان لوفيفر الذي حصل على الفضية فيما كانت البرونزية من نصيب التوغولي بنيامين بوكبيتي.
المصدر: وكالات
سيدات البرازيل وألمانيا إلى ربع النهائي
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
بلغت كل من البرازيل وألمانيا بطلة العالم الدور ربع النهائي من مسابقة كرة القدم للسيدات ضمن دورة الألعاب الاولمبية التي تستضيفها بكين، وذلك بعد فوز الأولى على نيجيريا 3-1 والثانية على كوريا الشمالية 1-صفر، في الجولة الثالثة الأخيرة من منافسات المجموعة الثانية.
في المباراة الأولى التي أقيمت على ملعب "العمال" في العاصمة الصينية، قادت كريستيان بلادها البرازيل إلى فوز منطقي على نيجيريا بتسجيلها ثلاثة أهداف "هاتريك" في غضون 11 دقيقة فقط، إذ وجدت طريقها الى الشباك في الدقائق 34 و35 و45، بعدما كان المنتخب النيجيري قد تقدم في الدقيقة 19 من ركلة جزاء حملت توقيع بربيتوا نكووشا.
وأضحت كريستين التي توجت أفضل هدافة في أثينا 2004 بالتساوي مع الألمانية بيرغيت برينتس، أول لاعبة تنجح في تسجيل ثلاثية خلال الدورة الحالية، وقد جاء هدفها الاول من كرة رأسية، والثاني بتسديدة خلفية ساقطة، اما الثالث فسجلته وهي منفردة بتسديدة من مسافة قريبة.
وفي تيانجين، انتظرت ألمانيا حتى الدقيقة 86 لتهز شباك كوريا الشمالية، وذلك إثر مجهود فردي من القائدة برينتس التي تخطت مدافعتين وتوغلت داخل المنطقة قبل ان تطلق كرة قوية بيسراها فشلت الحارسة يون ميونغ هوي في التقاطها لترتد الى انيا ميتاغ المتابعة والتي لم تجد صعوبة في إسكانها الشباك.
وضمنت البرازيل صدارة المجموعة برصيد 7 نقاط وبفارق الأهداف عن ألمانيا الثانية التي تملك الرصيد عينه، بينما تجمد رصيد كوريا الشمالية عند 3 نقاط وهي ستنتظر الجولة الأخيرة في المجموعتين الاولى والثالثة التي تقام في وقت لاحق اليوم، لتعرف إذا بإمكانها العبور كأحد أفضل منتخبين احتلا المركز الثالث، أما نيجيريا فقد ودعت من دون أي نقطة.
المصدر: وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/5A1A275A-5D09-4914-9ADA-F73AF0C4DFEC/112151/mankiev_B.jpg
ذهبية 55 كلغ للمصارع الروسي مانكييف
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
أحرز الروسي نزير مانكييف الميدالية الذهبية في وزن 55 كلغ في المصارعة اليونانية-الرومانية الثلاثاء ضمن دورة الألعاب الأولمبية المقامة في بكين.
وأحرز مانكييف الذهبية بتغلبه في المباراة النهائية على الأذربيجاني روفشان بايراموف (3-1) الذي نال الفضية.
وعادت البرونزية إلى كل من الأرميني رومان امويان والكوري الجنوبي اون تشول بارك بفوز الأول على الكوبي يانييه هرنانديز 3-صفر، والثاني على الإيراني حميد سوريان 3-1.
وخرج المصري محمد مصطفى من الدور ثمن النهائي بخسارته أمام بايراموف، وهو فشل أيضاً في استغلال مباريات الترضية للمنافسة على البرونزية فخرج من الدور الثاني بخسارته أمام هرنانديز.
المصدر: وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/6C14EFB7-1892-486F-BF42-E25CE05BB7F4/111933/Mammadli_b.jpg
مامادلي يُحرز ذهبية في الجودو
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
احتاج الأذربيجاني النور مامادلي إلى 13 ثانية فقط ليحرز ذهبية وزن دون 73 كلغ في الجودو ضمن دورة الألعاب الأولمبية في بكين بفوزه السريع على الكوري الجنوبي وانغ كي شون في المباراة النهائية.
وفاجأ الأذربيجاني خصمه بطل العالم في العام 2007 بحركة فنية رائعة ليسقطه بالضربة القاضية.
وثأر مامادلي بالتالي من كي شون الذي هزمه في نهائي بطولة العالم، علماً بأن سجل الأول يتضمن أيضاً فوزه باللقب الأوروبي في العام 2006.
ونال كل من الطاجيكستاني رسول بوكييف والبرازيلي لياندرو غيلهيرو البرونزية.
المصدر: وكالات
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/3152731F-E37A-4BE8-BD1C-BC17EB2213F6/111988/brazilhorse_B.jpg
إصابة الحصان تقضى على أمال كليميتينو
http://www.aljazeerasport.net/arabic/beijing2008/media/images/article_title.jpg
تبخرت الاثنين أحلام الفارس البرازيلي روجيريو كليميتينو في أن يصبح أول فارس برازيلي أسود يشارك في منافسات الفروسية بدورة الألعاب الأولمبية إثر تعرض حصانه "نيلو في.أو" لإصابة.
وأكدت الفحوص البيطرية الثانية في هونغ كونغ، قبل يومين من انطلاق
منافسات الفروسية بدورة الألعاب الأولمبية الحالية (بكين 2008) الأربعاء أن "نيلو" يعرج.
ولم يحرم هذا التطور كليمينتينو وحده من تحقيق حلمه فحسب، بل أثر أيضاً على الفريق البرازيلي الذي أصبح لديه فارسان فقط في المنافسات وبالتالي لا
يستطيع المشاركة في فئة الفرق.
المصدر:
http://www.aljazeerasport.net/NR/exeres/3152731F-E37A-4BE8-BD1C-BC17EB2213F6.htm
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir