زميلي الجوف
23-07-2008, 15:57
((ياجماعه هذي القصه والقصيده وجدتها في منتدى بني خالد ولا ادري عن صحتها من عدمها 000 ارجو الافاده))
هم ثلاثه من العوارض ينتمون لبني خالد وصاروا من بريه من مطير بالمحالفه
وكان هؤلاء الثلاثه في إحدى غزواتهم فوجئوا وهم شرق الدهناء بأعلام جيش
الأمير عبدالعزيز المتعب الرشيد أمير حائل تقترب منهم فتشاوروا ماذا يمكنهم
أن يفعلوا فأجمعوا على الدفاع لعلمهم أن إبن رشيد سيقتلهم إن هو قبض عليهم
فقرنوا جيشهم وتركوا من ليس معه سلاح يطرد الإبل وهم يدافعون خلفه ولا
يطلقون النار إلا عن قرب فصارت كل رصاصه منهم تصيب وبدأت الغاره
بينهم وبين رجال إبن رشيد على دفعات نظراً لقلتهم وإحتقار رجال بن رشيد لهم
فقتلوا الكثير من رجال إبن رشيد وهزموهم ، ثم لحقهم إبن رشيد بالمنقيه فأحتموا
منه من الضحى إلى المغرب فكانت معركة داميه إنتصر فيها العوارض فقال كل
واحد منهم قصيده .
قال غنيم الحريبي العارضي :
يوم نـط الرقيبـه راس مشذوبـه
قال هجوا وجانا الجيـش زرفالـي
قال أنا شفت شوف(ن) لابليتوا به
شوف ريبه ومنه العقـل يهتالـي
لحقت الخيـل بالتومـان مركوبـه
وإنتووا جيشنـا مرخيـن الحبـال
إنتووا جيشنا والغـوش عيـوا بـه
إحتموا جيشهم ماضيـن الأفعـال
كل ماقلـت عنـا هـودوا نوبـه
ألحقوا سربة (ن) تسعيـن خيـال
وحولوا لابتي فـي كـل مسلوبـه
وأقفت الخيل معهـا الـدم شـلال
من صلاة الضحى ياقابـل التوبـه
لين غابت وحنـا هـوش وقتـال
يوم لحق الأمير ولحقـت الشوبـه
لاقرايـا ولا مزبـن (ن) جـالـي
خليت سابقـه بالحـزم مصيوبـه
راح مرجـل وعوضنـاه الحبـال
يحسب إنـا نعـود عنـد مندوبـه
يوم يرسل علينـا خيلـه إرسـال
مادرى إنا هرجنا اللي هرجتوابـه
مارثة جدنـا فكاكـة التالـي (*)
هجننـا ماركبهـا كـل زاروبـه
كود قرم(ن) عريب الجد والخـال
من لعين(ن) بكت ماهيب مصيوبه
من نهار(ن) رخص ماكان به غالي
من عمار(ن) بسوق الموت مجلوبه
ماحسبنا علـى الدنيـا لنـا تالـي
الكرم ساعـة(ن) لاحـل ماجوبـه
والمعاسر لهـا حـزات ورجـال
(*) لعله يقصد بجدهم خالد بن الوليد ..
أما الثاني فهو ضيدان العارضي أميرالركب في ذلك اليوم قال :
يالله يامعطـي جزيـل الحسانـي
يادافع(ن) سو البلاوي إلى جـن
يامظهر(ن) من سو ذاك المكانـي
يوم إن خيل جموع شمـر تتالـن
نعم(ن) برعي مطلقيـن اليمانـي
يوم الشفاء يبّاس ماتلحـق السـن
لاربعوا يشدون زمل الصخانـي
يرمون للي جايعات(ن) عشاهـن
قلت إمنعوا قالوا لنا ماش أمانـي
قلنا عليهم والعمـار أرخصوهـن
تجاولن عنـا بنـات الحصانـي
من ضرب صلفات المخابيط جالن
أما ثالثهم وهو سعد بن حويل العارضي قال :
لقوة(ن) جتنا تشيب قلـوب المرضعيـن
الجنايز جدع والشمس غطاهـا صبـاب
البلاوي يابو هـزاع تبلـى كـل حيـن
مير هذي لو بلت غيرنـا يمديـه شـاب
مايبطل يابـو هـزاع هـوش الذاهبيـن
لين شافوا كثرة الموت فيهم والصـواب
يوم لحقونـا نخينـا العيـال المستحيـن
وأرخصوا لأرواحهم دون زرفات الركاب
ماركبنا فوقهـن كـود حنـا محتزيـن
فكة الخايف لاصار فـي قلبـه رعـاب
قـال ردوا قلـت والله ماحنامرجعـيـن
دوننا قطم المخابيط عجـلات الصـواب
هم ثلاثه من العوارض ينتمون لبني خالد وصاروا من بريه من مطير بالمحالفه
وكان هؤلاء الثلاثه في إحدى غزواتهم فوجئوا وهم شرق الدهناء بأعلام جيش
الأمير عبدالعزيز المتعب الرشيد أمير حائل تقترب منهم فتشاوروا ماذا يمكنهم
أن يفعلوا فأجمعوا على الدفاع لعلمهم أن إبن رشيد سيقتلهم إن هو قبض عليهم
فقرنوا جيشهم وتركوا من ليس معه سلاح يطرد الإبل وهم يدافعون خلفه ولا
يطلقون النار إلا عن قرب فصارت كل رصاصه منهم تصيب وبدأت الغاره
بينهم وبين رجال إبن رشيد على دفعات نظراً لقلتهم وإحتقار رجال بن رشيد لهم
فقتلوا الكثير من رجال إبن رشيد وهزموهم ، ثم لحقهم إبن رشيد بالمنقيه فأحتموا
منه من الضحى إلى المغرب فكانت معركة داميه إنتصر فيها العوارض فقال كل
واحد منهم قصيده .
قال غنيم الحريبي العارضي :
يوم نـط الرقيبـه راس مشذوبـه
قال هجوا وجانا الجيـش زرفالـي
قال أنا شفت شوف(ن) لابليتوا به
شوف ريبه ومنه العقـل يهتالـي
لحقت الخيـل بالتومـان مركوبـه
وإنتووا جيشنـا مرخيـن الحبـال
إنتووا جيشنا والغـوش عيـوا بـه
إحتموا جيشهم ماضيـن الأفعـال
كل ماقلـت عنـا هـودوا نوبـه
ألحقوا سربة (ن) تسعيـن خيـال
وحولوا لابتي فـي كـل مسلوبـه
وأقفت الخيل معهـا الـدم شـلال
من صلاة الضحى ياقابـل التوبـه
لين غابت وحنـا هـوش وقتـال
يوم لحق الأمير ولحقـت الشوبـه
لاقرايـا ولا مزبـن (ن) جـالـي
خليت سابقـه بالحـزم مصيوبـه
راح مرجـل وعوضنـاه الحبـال
يحسب إنـا نعـود عنـد مندوبـه
يوم يرسل علينـا خيلـه إرسـال
مادرى إنا هرجنا اللي هرجتوابـه
مارثة جدنـا فكاكـة التالـي (*)
هجننـا ماركبهـا كـل زاروبـه
كود قرم(ن) عريب الجد والخـال
من لعين(ن) بكت ماهيب مصيوبه
من نهار(ن) رخص ماكان به غالي
من عمار(ن) بسوق الموت مجلوبه
ماحسبنا علـى الدنيـا لنـا تالـي
الكرم ساعـة(ن) لاحـل ماجوبـه
والمعاسر لهـا حـزات ورجـال
(*) لعله يقصد بجدهم خالد بن الوليد ..
أما الثاني فهو ضيدان العارضي أميرالركب في ذلك اليوم قال :
يالله يامعطـي جزيـل الحسانـي
يادافع(ن) سو البلاوي إلى جـن
يامظهر(ن) من سو ذاك المكانـي
يوم إن خيل جموع شمـر تتالـن
نعم(ن) برعي مطلقيـن اليمانـي
يوم الشفاء يبّاس ماتلحـق السـن
لاربعوا يشدون زمل الصخانـي
يرمون للي جايعات(ن) عشاهـن
قلت إمنعوا قالوا لنا ماش أمانـي
قلنا عليهم والعمـار أرخصوهـن
تجاولن عنـا بنـات الحصانـي
من ضرب صلفات المخابيط جالن
أما ثالثهم وهو سعد بن حويل العارضي قال :
لقوة(ن) جتنا تشيب قلـوب المرضعيـن
الجنايز جدع والشمس غطاهـا صبـاب
البلاوي يابو هـزاع تبلـى كـل حيـن
مير هذي لو بلت غيرنـا يمديـه شـاب
مايبطل يابـو هـزاع هـوش الذاهبيـن
لين شافوا كثرة الموت فيهم والصـواب
يوم لحقونـا نخينـا العيـال المستحيـن
وأرخصوا لأرواحهم دون زرفات الركاب
ماركبنا فوقهـن كـود حنـا محتزيـن
فكة الخايف لاصار فـي قلبـه رعـاب
قـال ردوا قلـت والله ماحنامرجعـيـن
دوننا قطم المخابيط عجـلات الصـواب