المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مخطوطات في نفسي ( استطنبول )



قلم شمر
15-07-2008, 08:05
استطنبول


استطنبول بوابة الطبيعه للجمال
بوابة الفتح لشرق أوروبا
بوابة اسيا نحو أوروبا
تستدعي الكتابه ... فقط وردت بالصدفه هنا



وقفه بين نفسي واستطنبول وعنقود العنب


فقط من يقف بشموخ الرجولة
لا ينظر الى الطفولة الفائته ... هي في التاريخ كــ فتح اسطنبول
ولا ينظر الى بداية الرجوله الفائته ... هي فقط كــ سقوط اسطنبول
فتحت اسطنبول أو سقطت
كلها ماضي
فرح / ترح
ويبقى النظر على عتبات القادم
كــ النظر لعنقود العنب ... حامضاً
ثم حلواً


خيال رجل من الشرق لمنظر الغرب


فقط مع انتهاء المشهد ...
هل يتكرر الخيال ؟
ام هي الحقيقه التي تذيب الرجوله
للعوده الى حنان الطفوله


بين الشروق والغروب نهار


الحقيقه والخيال / الخيال والحقيقه
من يسبق من
أهي البيضه والدجاجه ؟


عواكس


نفس الشعور يخالجني أمام تلك المرءآه
هل أنا من بالمرءآه ؟
أم من بالمرءآة أنا ؟


فقط على عتبات التاريخ


استطنبول جنة الدنيا
وعلى عتبات المستقبل
استطنبول ستظل الجنه في الدنيا


بمسار آخر بعيداً عن صخب المدينه
او ربما ما وراء استطنبول


تحت شجرة التفاحه
كان نيوتن واكتشاف قانون الجاذبيه
سقطت التفاحه بفعل الجاذبيه للأسفل
شكراً نيوتن وعفواً نيوتن



لي التفاحه وفيها الجاذبيه ومنك القانون


همسه أخيره مع الشروق


ليتك تدرك معنى جنوني للشعاع ..!!
منه الضوء والدفء
ســ أفتح نافذتي للشعاع ... وأبتسم
كل المرايا خلفي وأنت أمامي


بعد الوداع وقبل اللقاء


ســ أتقدم الى المشرق
واترك أشواقي لك
لتعرف مدى استسلامي لك




...

شام
15-07-2008, 09:05
قلم شمر
س/أعود....

شام
15-07-2008, 20:38
بَعثَرةُ أبجَديَة
بين خيالٍ وواقعٍ
و بين مرآةٍ عَاكِسَةٍ لمِاَ يجَولُ في حَنَايَا الأَنَا
تَطفْو ثمَ تغَرَقُ
و تُسَافِرُ معَ المغَيِبِ
أيُ وشَاحٍ منْ فانَتَازيَا
لملمَ تِلكَ البَعَثَرةِ
ل/تكَونَ هُنا آيَة ل/نفسٍ
قلم شمر
دامَ لكَ النُورُ ...roooose

الراميه
15-07-2008, 22:24
استطنبول


استطنبول بوابة الطبيعه للجمال
بوابة الفتح لشرق أوروبا
بوابة اسيا نحو أوروبا
تستدعي الكتابه ... فقط وردت بالصدفه هنا


أظن روح أستوطنتها .. وثابرة العبث بـ بتسامتها...




وقفه بين نفسي واستطنبول وعنقود العنب


فقط من يقف بشموخ الرجولة
لا ينظر الى الطفولة الفائته ... هي في التاريخ كــ فتح اسطنبول
ولا ينظر الى بداية الرجوله الفائته ... هي فقط كــ سقوط اسطنبول
فتحت اسطنبول أو سقطت
كلها ماضي
فرح / ترح
ويبقى النظر على عتبات القادم
كــ النظر لعنقود العنب ... حامضاً
ثم حلواً


التدلي .. زاوية سقوط أشعتها على حاجزٍ ثلجي ..
مسار فكره ثقب تنحته فيه لتتسلل عبره ترددات حسية عاليه ..
و يتم النضوج ...




خيال رجل من الشرق لمنظر الغرب


فقط مع انتهاء المشهد ...
هل يتكرر الخيال ؟
ام هي الحقيقه التي تذيب الرجوله
للعوده الى حنان الطفوله

المشهد الأخير عرض مستمر ..
وتجسيد لإيقاع أكثر جنوناً ..



بين الشروق والغروب نهار


الحقيقه والخيال / الخيال والحقيقه
من يسبق من
أهي البيضه والدجاجه ؟

فرضيات واقعية لا تخضع إلا لدلة الخط المستقيم ..




عواكس


نفس الشعور يخالجني أمام تلك المرءآه
هل أنا من بالمرآه ؟
أم من بالمرآة أنا ؟

اقترب وتلمس الحقيقة من الوهم ..
سـ تدرك حينها أنك لم تُصغي يوماً لفلسفة المرآه..




فقط على عتبات التاريخ


اسطنبول جنة الدنيا
وعلى عتبات المستقبل
اسطنبول ستظل الجنه في الدنيا

اسطنبول .. جنة .. والجنة عالم أرض وطن متوازن الابعاد .. والارض " أنثى "


بمسار آخر بعيداً عن صخب المدينه
او ربما ما وراء استطنبول


تحت شجرة التفاحه
كان نيوتن واكتشاف قانون الجاذبيه
سقطت التفاحه بفعل الجاذبيه للأسفل
شكراً نيوتن وعفواً نيوتن



لي التفاحه وفيها الجاذبيه ومنك القانون

الجاذبية .. فلسفة عشق الامتلاك والتوحد


همسه أخيره مع الشروق


ليتك تدرك معنى جنوني للشعاع ..!!
منه الضوء والدفء
ســ أفتح نافذتي للشعاع ... وأبتسم
كل المرايا خلفي وأنت أمامي

تنفس بعمق ...


بعد الوداع وقبل اللقاء


ســ أتقدم الى المشرق
واترك أشواقي لك
لتعرف مدى استسلامي لك

راية مرشوقه في قلب التصحر .." أمطري "




::



::


قلم شمر
اسطنبول .. قصة شروق لنبض
مفادها أن الحياة اتخذت مجرى لها ..

...

دمت بودّ

عبدالله حاشم
16-07-2008, 00:24
قــلم شـمــــر


أسراب القلوب
تباد قوافل اثر قوافل
ولم تكتب النجاة
إلا لقلوبٍ تعدّ على الأصابع
- إن وجد -


ولا زلنا نلعب بالنار
برغم أن لهيبها أكل
حتى الهشيم فينا
ولم نكفّ وياليتنا نتعظ منذ
الحرقة الأولى ماقبل العدم



يومٌ مضى .. وحبٌ أنقضى
وحقيبة الذكرى ممزقة
يتساقط منها المنى وأحلام لم تكتمل بعد
.


حروف..كتبت بشظايا قلب


( ممكن نبعثرها تجي معنا )
رقيب او بَريق او :!


لنبقيها قريب
لا نريد ان نقص رأس الاحساس



قــلم شـمــــر



وانت فكر
يرقا الى الاعالي
لانه عالي

مقبل الضوي
16-07-2008, 02:58
ابداع
غيث منهمر
الله عليك
لاعدمنا هاليمين

حمــ الموت ـراء
16-07-2008, 03:33
دائماً اقف حائره امام كلماتك ايها القلم ..!!




تحتوي على عمق فلسفي رائع .. ترمي الى اشياء دواخليه ..





نفسيه قناعات شخصيه وخيال كاتب خصب ..






شدتني تلك العاصمه الاسطنبوليه ..تلك الجنان الارضيه ..





كنت اعشق الطبيعه ولا يزال لتلك الطبيعه الاثر الكثير بنفسي ..





فقد تربيه داخل تلك الاشجار التي تعانق السماء شموخاً وتعانق الموت هذه الايام ..







ولكن هناك مشروع للرحيل الى تلك العاصمه حتى اعانق تلك الطبيعه






قلم شمر كل ما سبق فضفضه انتجتها خاطرتك دواخل تلك الحمراء ..

((عبدالله بن غيث))
16-07-2008, 05:56
أخي القلم ....!
الاجمل من جمال ا لطبيعه الأستنبولية , جمال نزفك وكلماتك الجهنمية ..!

لك تحياتي

أهداااب
16-07-2008, 06:07
أسطنبول مدينة الإمبراطوريات الثلاث ..

مدينة تحتضن الشرق مروراً للغرب ..

مدينة المساجد والـكنائس ..

مدينة بريق الحضارة وعبق الماضي والتاريخ ..

والأهم أنها مدينة الــ الجمال وسحر الطبيعه


ومابين الشرق والغرب

الشروق و الغروب

الحقيقة و الخيال

صخب المدينه والهروب منه لراحة تحت شجرة الــ تفاح

بعد الوداع وقبل اللقاء


ينقلنا قلم شمر الى قمة الجمال

لنستمتع بالنظر لتلك القطعة المنقوشة بجمال الحرف وروعته

وكأني أقف أمام أحدى قبب ( طوب قابي )

عندما يمتزج خيال الأنسان وجمال فكره بجمال الطبيعه




شكراً لروعتك ... roooose

سيف الدولة
16-07-2008, 11:45
أخي قلم شمر

قلمك انت هو الذي ينبض بالحياة

هذا ما نعرفه إن لم نعرف إسطنبول

شكراا على هذه المخطوطات ذات ألإيحاء

قلم شمر
18-07-2008, 23:42
بَعثَرةُ أبجَديَة

بين خيالٍ وواقعٍ
و بين مرآةٍ عَاكِسَةٍ لمِاَ يجَولُ في حَنَايَا الأَنَا
تَطفْو ثمَ تغَرَقُ
و تُسَافِرُ معَ المغَيِبِ
أيُ وشَاحٍ منْ فانَتَازيَا
لملمَ تِلكَ البَعَثَرةِ
ل/تكَونَ هُنا آيَة ل/نفسٍ
قلم شمر
دامَ لكَ النُورُ ...roooose


ولا زلت ابحث عن الفرق بين الواقع والخيال/ الخيال والواقع
ومع البحث وجدت مخطوطة في نفسي تغرق ثم تطفو
هل تلك المخطوطه عكس التيار


شام لك كل الثناء

قلم شمر
19-07-2008, 00:04
أظن روح أستوطنتها .. وثابرة العبث بـ بتسامتها...



اظنها كذلك


التدلي .. زاوية سقوط أشعتها على حاجزٍ ثلجي ..
مسار فكره ثقب تنحته فيه لتتسلل عبره ترددات حسية عاليه ..
و يتم النضوج ...



التدلي هي أيضاً من حلاوة عناقيد العنب
فما بعد النضوج مرحلة التخمر ثم سكرة الحياة
فلا نريد ان نفيق من تلك الترددات الحسيه


المشهد الأخير عرض مستمر ..
وتجسيد لإيقاع أكثر جنوناً ..



ربما الجنون في الحياة العقليه هو المشهد الأخير
ولكنه المشهد الأول في عنابر العشق والغرام


فرضيات واقعية لا تخضع إلا لدلة الخط المستقيم ..


الخط المستقيم أقرب مسافه بين المحبين ولكن هل رحله الغرام هي مسافه


اقترب وتلمس الحقيقة من الوهم ..
سـ تدرك حينها أنك لم تُصغي يوماً لفلسفة المرآه..



إن لم أصغي لفلسفة المرايا
سأصغي جيداً لفلسفة أبواب الزجاج فهي لا تحجب الرؤيا
ولكنها تحجب الوصول


اسطنبول .. جنة .. والجنة عالم أرض وطن متوازن الابعاد .. والارض " أنثى "



وهذه رؤيه دينيه يجب ان نؤمن بها أن الانثى أرض


الجاذبية .. فلسفة عشق الامتلاك والتوحد



بلا شك وهي التوق والتشبث بالامتلاك والتوحد


تنفس بعمق ...



ان كان نفسي آآآآآآه
سأتنفس وأنطق
آآآآآآآآآه على آآآآآآآآه
متى ألقآآآآآآآآآآه


راية مرشوقه في قلب التصحر .." أمطري "



وأعشوشبي فـ لغة الزهور لغة خاصه
فالواحات الصحراويه لها سحرها بعيداً عن قوانين الغابات


::


::
قلم شمر
اسطنبول .. قصة شروق لنبض
مفادها أن الحياة اتخذت مجرى لها ..


اسطنبول كل الحكي ...
وكل الأنهار
فأينما تصب ... تزهر شجرة الحب
...


دمت بودّ



الراميه هي أنتي والفلسفه صنوان لا يفترقان


لك كل الثناء

قلم شمر
20-07-2008, 08:49
قــلم شـمــــر


أسراب القلوب
تباد قوافل اثر قوافل
ولم تكتب النجاة
إلا لقلوبٍ تعدّ على الأصابع
- إن وجد -


فقلبك من ألئك القلوب الموجوده
وأسأل الله أن يكون قلبي بالقرب من قلبك


ولا زلنا نلعب بالنار
برغم أن لهيبها أكل
حتى الهشيم فينا
ولم نكفّ وياليتنا نتعظ منذ
الحرقة الأولى ماقبل العدم


أن كان الحب اللهيب أهلاً بالنار
لن نتوب عن ذنوب الحب
حتى آخر قشة في القلب


يومٌ مضى .. وحبٌ أنقضى
وحقيبة الذكرى ممزقة
يتساقط منها المنى وأحلام لم تكتمل بعد


لا يكتمل الحب إلا بالمحبه
فيوم آت
تتساقط من حقائبه الممزقه
دفاتر الذكريات
وأقلام جف حبرها
فالتجديد يحمل اللون الفريد
.


حروف..كتبت بشظايا قلب


عندما يتفجر القلب يبعثر الحب


( ممكن نبعثرها تجي معنا )
رقيب او بَريق او :!


لنبقيها قريب


قلتها قريب وبريق عندما فقط يُفتقد الرقيب


لا نريد ان نقص رأس الاحساس


حتى لا يموت الشعور



قــلم شـمــــر



وانت فكر
يرقا الى الاعالي
لانه عالي


ذلك فكرك رقيّك علوك
أحس بسمو حرفك فــ أسمو الى مصافك


عبدالله حاشم


أي روعة تكتنز في مخيلتك؟؟

قلم شمر
20-07-2008, 08:51
ابداع

هو حضورك

غيث منهمر

وهي كلماتك


الله عليك
لاعدمنا هاليمين

ولا عدمت هذا التواجد العطر فكل الشكر أخي مقبل الضوي

لوليتا
20-07-2008, 09:16
*

*

بوابة للحياة هى

ما بين ماضى وحاضر

مسافة تعانق المستقبل

وتأمل لتفادى الوقوع

والتقاء بما سيأتى

وحنين ياخذنا الى ماضى من براءة

لننظر اليه من جديد لنرى كنه الحقيقة

ومع الوصو تكون النتيجة الحتمية

لتاكيد ام ما مضى ذهب وبقى مجرد ذكرى

ودفعة لامل فى مستقبل انقى

به براءة الماضى وذهب الحقيقة



قلم شمر

وقفة على عتبات الامل

للتقابل مع نفس اطهر

تخلصت من كافة السموم

لتبقى فى النقاء فقط


مصافحة احرفك دائما تحمل لى الفخر

ابداع قلمنا الذهبى

منك ننشد التعلم

احترامى ايها القدير

*
*

قلم شمر
22-07-2008, 15:56
دائماً اقف حائره امام كلماتك ايها القلم ..!!


ولما الحيره ؟

تحتوي على عمق فلسفي رائع .. ترمي الى اشياء دواخليه ..
نفسيه قناعات شخصيه وخيال كاتب خصب ..



نعم كالبراكين نيران تعترك في باطن الأرض لتخرج على هيئة انفجارات ربما تكون بعد برودتها الى أرض خصبه للزراعه .




شدتني تلك العاصمه الاسطنبوليه ..تلك الجنان الارضيه ..

حقاً هي جميله



كنت اعشق الطبيعه ولا يزال لتلك الطبيعه الاثر الكثير بنفسي ..




ومن لا يعشق الطبيعه ؟
نعم فالطبيعه تؤثر حتى في نفسية الأنسان .
عندها فقط تأكدي أن أهل الساحل يتمتعون بطولة بال وسعة صدر .
وأجزمي ان أهل الجبل لا يرى ما خلف الجبل .
واعلمي أن قساوة أهل الصحراء لم تأتي الا كردة فعل لقساوة الصحراء أنفسهم .
فكيف بنفسية من يسكن حديقة طبيعيه ؟

فقد تربيه داخل تلك الاشجار التي تعانق السماء شموخاً وتعانق الموت هذه الايام ..




هنا أحتباس حراري أسف أحتباس كتابي

ولكن هناك مشروع للرحيل الى تلك العاصمه حتى اعانق تلك الطبيعه




تذكري العوده عند الرحيل فلا عشق للأنسان سوى ماتربى عليه من طبيعه ..!!

قلم شمر كل ما سبق فضفضه انتجتها خاطرتك دواخل تلك الحمراء ..

تعليقك خاطرة جميله
حمراء الموت دوماً متألقه

قلم شمر
22-07-2008, 15:59
أخي القلم ....!
الاجمل من جمال ا لطبيعه الأستنبولية , جمال نزفك وكلماتك الجهنمية ..!

ولك حظور جهنمي يمطر على متصفحي فــ ينافس بهاء استنبول أن لم يتفوق

لك تحياتي

ولك التحيه والشكر أخي كحل المحاجر

قلم شمر
26-07-2008, 15:00
أسطنبول مدينة الإمبراطوريات الثلاث ..
نعم هي أم الأمبراطوريات
مدينة تحتضن الشرق مروراً للغرب ..
لم يجتمع الشرق والغرب الا فيها وفي حسنها
مدينة المساجد والـكنائس ..
مدينة كل شئ
مدينة بريق الحضارة وعبق الماضي والتاريخ ..
تتنفس الماضي وتئن حاضرها المتمدن
والأهم أنها مدينة الــ الجمال وسحر الطبيعه
الأهم سحرها الطبيعي

ومابين الشرق والغرب

الشروق و الغروب

الحقيقة و الخيال

صخب المدينه والهروب منه لراحة تحت شجرة الــ تفاح

بعد الوداع وقبل اللقاء

البين المكان/الزمان
ينقلنا قلم شمر الى قمة الجمال

لنستمتع بالنظر لتلك القطعة المنقوشة بجمال الحرف وروعته

وكأني أقف أمام أحدى قبب ( طوب قابي )

عندما يمتزج خيال الأنسان وجمال فكره بجمال الطبيعه

عندما تكون الملهمة اسطنبول تحس انك أمام شموخ المدينه القسطنطينيه واسطنبول وامام شموخ الأنسان هيبة قيصر روماني وقوة وعزيمة و أيمان خليفة عثماني .


شكراً لروعتك ... roooose
شكراً أهداااب لحضورك الفاخر المطرز بديباجة عثمانيه او نقش على رخام على أبواب قصر طوب قابي .

قلم شمر
26-07-2008, 15:03
أخي قلم شمر

قلمك انت هو الذي ينبض بالحياة
ووجودك هو أحد جماليات الحياة
هذا ما نعرفه إن لم نعرف إسطنبول
بالطبع فشعوري الآن شامخاً بشموخ تلك المآذن

شكراا على هذه المخطوطات ذات ألإيحاء
أيحاءات تحمل الشروق عندما يغرب حولك كل شئ الا شمساً تنير عالمي
سيف الدوله ممتن لهذا الحضور العطر

قلم شمر
26-07-2008, 15:19
*

بوابة للحياة هى

وهي كذلك ... وفي الحياة عندما تتفتح الأبواب يتجدد كل شئ حولك
الضوء ... والهواء


ما بين ماضى وحاضر

المكان دفء اسطنبول / الزمان ساعات من شعور
هو ذلك البين


مسافة تعانق المستقبل

قصيرة هذه المسافه بالنسبة للضوء


وتأمل لتفادى الوقوع

ليس كل الوقوع ألم فبعض الوقوع أمل


والتقاء بما سيأتى

التقاء المستقبل هو أن يمضي هذا اليوم


وحنين ياخذنا الى ماضى من براءة

البراءه بطلة الماضي فهل ستبقى سيدة القادم


لننظر اليه من جديد لنرى كنه الحقيقة

هل الماضي حقيقه ام يبقى المستقبل حلماً


ومع الوصو تكون النتيجة الحتمية

واحيانا النتائج تفرضها الوقائع


لتاكيد ام ما مضى ذهب وبقى مجرد ذكرى

ودفعة لامل فى مستقبل انقى

به براءة الماضى وذهب الحقيقة

وكأنك تؤكدين براءة الماضي ولكن لا أشك ان المستقبل أنقى و أصفى




قلم شمر

وقفة على عتبات الامل

للتقابل مع نفس اطهر

تخلصت من كافة السموم

لتبقى فى النقاء فقط

تحفيز لوجودي بالقادم وترك كل مامضى بحنينه وشوقه



مصافحة احرفك دائما تحمل لى الفخر

ووجودك هو الفخر لي


ابداع قلمنا الذهبى

منك ننشد التعلم

احترامى ايها القدير


لوليتا لك من كل الأحترام واعذب الشكر