الكبار ...

[الشاهري العبيدي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

من درر زاد
وجدت امرا تتغنى الحكمة البالغة بساحته فيسود على صغار النفوس


من أخلاق الكبار:
قيل لحاتم الأصم: بأي شيء تغلب [في المناظرة] ؟

فقال"بثلاث:
- أفرح إذا أصاب خصمي



- وأحزن إذا أخطأ



- وأحفظ لساني عنه أن أقول له ما يسوؤه"



فبلغ ذلك الإمام أحمد بن حنبل فاستحسنه وقال:"ما أعقله من رجل"

المصدر
[الفرق بين النصيحة والتعيير لابن رجب]







هل رايتم ابلغ من هذا واحكم منه؟

باذن الله سوف نفيد من هذا

[بالمختصر..]

من منا مايخطئ القول و الرأي أحيانا ..؟!

و الغريب ، كيف نفرح بأخطاء الغير ..!!

نتناسى إننا كنا بمكانهم يوما ما .. على الرغم من وجود بعض الإختلافات البسيطه


فإذا أصاب الخصم لابد لنا من التعلم منه بدلا من الحقد والكراهيه



شكرا لك ..




.
.

[راعي البيرق]

شكراً أخي الشاهري على هذه المساحة
لن يكون هذا لأحدِ حتى يكون الهدف من الحوار الدلالة على الحق والخير
والسعي للوصول للحق والخير ان كان على لسانك او على لسان الغير ..
بهذا وبهذا فقط تجد معنى أن تفرح أن يجرى الحق على لسان خصمك .. حتى تكون الوقاف عنده
وتأطر وتربي النفس عليه .. ولن يكون هذا .. حتى يجد ذهناً متفتحاً بحّاثاً عن الحق ..
وشكراً أخي ..

[الشاهري العبيدي]

شكرا بالمختصر على الاضافة القيمة فالانسان لا يحب ان يستغل خطأه وكذك هو للغير




الأخ راعي البيرق شكرا على ردك الكريم اذا لم يكن من الحوار هدف فلا جدوى من نقاش عقيم




اضافات جميلة

[ابو عارف]

نعم إنه فعلاً كلام كبار حكم وعبر يستفاد منها.
هل الكبار هم الشيبان ؟ ههههههههههههههه

شكراً لك أخي الشاهري العبيدي.

[ريال الفسحه]

كلام جميل وكانه يضع قانون للمضيف العام
بكلامه هذا :)




تسلم يمينك يالشاهري

[منصور الغايب]

لا بد أن تكون نيتك إظهار الحق ...

ولو على يد خصمك ..

ولكنها النفوس ..

فعلا إنه طبع الكبار ..

شكرا ابويوسف ..

[الشاهري العبيدي]

ابو اعارف لا هنت على الاضافة بارك الله بك وباولادك



الاخ والاستاذ سلمان بصراحة استفدنا من اشياء حفظها لنا الله بتاريخنا


منصور فعلا هي النفوس فمنها كريم كبير واخر لا يرقى لهذه المنازل

[لوليتا]

*
*


موضوع راقى

وحكمة بالغة القيمة لمن يعيها

وعساها تفيد الجميع وتسمو بالعقول والنفوس


بارك الله فيك اخى الشاهرى


تحياااتى

*
*

[((عبدالله بن غيث))]

العبيدي بارك الله فيك أخي الكريم ...!


لك تحياتي