المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مُسَابَقَة كَاتِبْ المَضَايِف {.. المَرَحَلَة الثَانْيَة ..}



شام
15-06-2008, 21:31
س/نتابع

و المقال السابع




((نعيب زماننا والعيب فينا))





في الحقيقه موضوعي ليس مقال بل اضاءات على جرائم ترتكب ولا اعلم ..هل ستدفن مع اخواتها في مقبر النسيان؟؟

* احد برامج الامم المتحده يختص بالثقافه والفنون عند الشعوب وهذا شيء طبيعي لكن المستغرب هو تدخله في اديان وعقائد الناس ودليلنا كلامه عن دين محمد صلى الله عليه وسلم فما دخل منظمه بحجم الامم المتحده وظيفتها الاساسيه هي تنظيم العلاقه بين الدول تتدخل في الدين الاوحد والرساله المحمديه !! وتلمزها بامور غريبه ومن اراد الاستزاده فليراجع موقعها وما تنشره ولا حول ولاقوه الا بالله والا يكفي لكل عاقل نظامها الجائر وانها واجهه للبيت (الاسود) وسياسته.. فعلا انها حرب على الدين الاسلامي



*اتفاقيه بغداد الامنيه مع امريكا جاءت لتقول الحقيقه ... فليس اهتمام امريكا بالنفط وحده ولكن بالقواعد العسكريه الدائمه !!



*ماهذا الذي يفعله الارعن ابو مازن وزمرته اكثر من 100 اجتماع سري مع قيادات اسرائيل الكبار !! خلال مده بسيطه واحمد قريع وصائب عريقات لم يتفوهو ببنت شفه تجاه الحصار الغاشم على غزه .. أإلى هذه الدرجه وصلت بهم الوقاحه وامام الله وخلقه

هم عصبه سرقو حركه فتح وحولها الى اسمها الجديد (حتف)



*البصره الفيحاء تلك المدينه الكبيره والجميله هل يصدق احد ان اهلها يعانون الامرّين في الحصول على ماء صالح ٍ للشرب ؟ .. ايعقل هذا !! وهي تمتد على طول نهري دجلة والفرات واللذان يلتقيان في شمالها ليكونان شط العرب والذي يمتد لمسافة (190 ) كيلومتر قبل ان يصب في الخليج العربي !!



* مدينه الموصل الحدباء تتعرض الى (تكريد) في الشرق وتخريب وقصف من جنود الاحتلال ومن عاونهم من المرتزقه والطائفيين كل هذا يحدث في الايام الماضيه ولم نسمع القنوات العربيه والصحف العربيه ـ الا ماندر وعلى استحياء ـ تندد بما يحصل كما هي عادتهم على الاقل والا حتى هذه العاده شطبت في موضوع الموصل ولم يعامل اعلاميا مثل ماعوملت به البصره !!

والغريب ان الموصل عدد سكانها يتجاوز 3 ملايين نسمه ولم يعطى موضوعها حقه بل همّش واتسائل انا هنا .. مدينه مثل الموصل اكبر من الكويت وقطر والبحرين مجتمعات تهمّش وهي في هذا الوضع الصعب والحصار الجائر !! مجرد سؤال



*يقال ان اوباما مرشح الديمقراطيين مسلم ولكنه تربى على الطريقه المسيحيه كما علّق على ذالك كبير المحللين في احد مراكز الابحاث الاستراتيجيه .. ونرى من بدأ يهلّل لمرحلته علما انه نادى بالقدس عاصمه لاسرائيل وانه سوف يدعم اسرائيل بكل مااوتي من قوه .. عموما فاز اوباما او مكاي مرشح الجمهوريين فهم سيسيرون على نهج كل الادارات السابقه ..ولماذا كل هذا التهليل والترحيب بشخص (مسلم) يقود اكبر عدو للاسلام والمسلمين ؟



* من قال ان اسرائيل عدوه وامريكا حليفه وصديقه فهو كاذب !! فكلاهما سيّان بل الاخيره العن واخطر من الصهيونيه ولماذا يغضب البعض عند افتتاح سفاره لاسرائيل في تلك الدوله او تلك !! اليست امريكا مثل اسرائيل ؟؟ ام دم الفلسطنيين يختلف عن دم العراقيين والباكستانيين والافغانيين ...عجبي !!



*قال احد الكتاب العرب :لو طبقنا تقسيمات العالم (ماسلو )على الإنسان العربي لوجدنا أنه عاد عملياً ليراوح في الدرك الأسفل من المثلث بعد أن غدا همه الأول والأخير إشباع الحاجات الأساسية من مأكل و مشرب وملبس وجنس، مع العلم أن الحاجة الأخيرة أصبح مشكوكاً في طلبها، خاصة أن طالبها يجب أن يكون قد حصل أولاً على الطاقة اللازمة لتأديتها. ولا داعي للإسهاب في الشرح. كيف نتوقع من الشعوب العربية المعدمة أن ترتقي بأنفسها وبأوطانها إذا كانت، حسب التقارير الدولية، تنفق أكثر من تسعين في المائة من دخلها على حاجاتها العضوية فقط، أي الغذاء، بينما تنفق الشعوب المتقدمة عشرة في المائة فقط على الطعام، ويبقى لها حوالي تسعين في المائة من رواتبها لتطور نفسها ثقافياً واجتماعياً واقتصادياً. بعبارة أخرى فإن ملايين العرب غدوا مجرد عبيد لبطونهم، هذا إذا استطاعوا أصلاً أن يملأوها جيداً وسط التحولات الاقتصادية المخيفة وشد الأحزمة والغلاء الرهيب وانحسار الموارد.



http://www.al-jazirah.com.sa/magazine/13072004/c4.jpg





http://www.al-jazirah.com.sa/magazine/13072004/c3.jpg

http://www.aljazeera.net/mritems/images/2004/8/13/1_241695_1_16.gif



قصيده الشاعر الاسلامي الكبير محمد سعيد الجميلي واسمها (جولة سيدنا عمر) :



شتى في يوم خيالي تحت ضغط الأمنيات

تحت سيل من مآس كالبحار الهائجات

تحت أكداس المظالم والهزائم والشتاة

فتذكرت قريشا,هبلا ومناة ثم لات

عندما قد أيقنوا من أنها ليس إلا في الرهاة

عندما قد شاهدوا نورا حقيقيا أزاح الظلمات

ركلوها كسروها جعلوها كالفتات

إن أصناما عبدناها دهورا أدخلتنا في سبات

سحقتنا سرف الظلم أللتي لم تزل فوق ربانا دائرات

رغم أنواع المهانات تشبثنا بلات

وتوددنا إلى العزى وقدسنا منات

فقريش الجاهلية أبصرت بعد العمى, نهضت بعد السبات

والعقول الراقيات ليلها أضحى ظلاما

عيدها ظل صياما,جمعها أضحى شتات

العقول الراقيات أعطت المقود أولاد الزناة

تحت هذا الظرف قد شتى خيالي

فتخيلت الحبيب المصطفى غاضبا من كل ما يجري على سوح الحياة

ما تركنا أحدا يرضى بمنهاج الطغاة

ما تركنا مسلما يرغب بالعيش الفتات

ألف سحق ألف سحق للذين استبدلوا منهاجنا بالسفططات

قال يا فاروق قم وانظر إلى أحوالهم

إن قوما عندهم هذي الصفات

يوشك الله بأن يأخذهم اخذ عاد وثمود والطغاة

خرج الفاروق كي ينظر أحوال الرعية

لم يهيأ لحمايته سريه معه خادمه العصري

إذ لولا مهابته الجلية ما عرفنا أيهم حادي الحداة

ومضى يمشي يجوب الطرقات

أيها الموتى هلموا وانظروا حيا تظنونه مات

ومضى يمشي يجوب الطرقات

فرأى قصرا منيعا لم تكد تبدو إليه الشرفات

حوله سد من الصيد الأباة ,الصناديد الرماة

ثم سد القاذفات ثم سد الراجمات ثم سد الطائرات

قال ما هذي الأمور المحدثات

قال يا مولاي عذرا هكذا صارت مقرات الولاة

هكذا صارت مقرات الولاة!

والرعية كيف يلقون القضية

كم من الأيام يحتاج الذي يبغي وصولا للولاة

عشرات بل مئات

عشرات بل مئات!

اعطني سيفي لكي تمحى الرؤوس العفنات

قال يا مولاي زد صبرا عليه

ومضى يمشي يجوب الطرقات

فرأى حانوت بيع مالقضيه أنهم يزدحمون

هل يبيعون تمورا يثربيه

فأجاب الخادم بنبرات الحزن في طياته جدا جليه

قال يا مولاي نصراني يبيع الخمر في تلك الربوع الاحمديه

في الربوع الاحمديه!

اعطني سيفي لكي تمحى رؤوس الجاهلية

قال يا مولاي زد صبرا عليه

ومضى يمشي يجوب الطرقات

فرأى لملوم ناس بنظام وثبات

لعلها أشياء أملتها تراتيب الحياة

سأل الخادم ماذا يفعلون

قال يا مولاي هذي سينما

ما اسمها عدها عليه

قال يا مولاي هذي سينما

قد أحدثوها بغية تعميم أفكار الزناة

أحدثوها بغية تسميم أفكار ألرعيه

والرعاة أحدثوها بغية تعميم أفكار الزناة

أعطيني سيفي لكي تمحى الرؤوس العفنات

قال يا مولاي زد صبرا عليه

ومضى يمشي يجوب الطرقات

ما هناك؟ قال هذا مصرف يعطي قروضا ربويه

ربويه!استحلوا الحرمات؟وهناك

قال دار للقضاة ومحام للدفاع محام للهجوم

وزوايا خافيات فيها تجبى الرشوات

وهناك؟قال وكر للزناة

وهناك؟ تلك ملهى للبغاة

وهناك؟ قال هذي جامعات من بنين وبنات

فيها يبكي العلم من هجر وتلهوا الساقطات

وهناك؟قال خلف قد أضاعوا الصلوات وغدا يلقون غيا

اعطني سيفي لكي امحوا رؤوس الجاهلية

قال يا مولاي زد صبرا عليه

ومضى يمشي يجوب الطرقات

ما الذي حل بهذي الثكنات

هي أمراض ثلاثة الكروش والقروش والعروش

هي آفات ثلاثة النفوس والفلوس وأتباع الشهوات

ومضى يمشي يجوب الطرقات

فرأى جمعا غفيرا طرحوا أمرا خطيرا

اقترب منهم فهم يأتمرون لعلهم رأس الخلاص

استمع منهم فهم مجتهدون يهتفون بحماس

أنصت الخادم مشوارا طويلا

هز رأسا متعبا جدا ثقيلا

قال يا مولاي لم اسمع سوى قالا وقيلا

أنت درويش مع الدف تجول

أنت وهابي انتم لا تحبون الرسول

أنت دوما تحمل مسواكا طويل

أنت ذو علم وذو فقه قليل

واخو مرة بين الجمع مسرور يميل

ما الذي نجنيه من هذا العويل

غب غارات وأصداء بذي الخبث الأصيل

وأصول الدين تعصفها رياح الخبث عصفا

يا أخي واحمرت الأفاق نزفا

ويكاد الله أن يخسف فينا الأرض خسفا

والعقول الراقيات أعطت المقود أولاد الزناة

أين أفواج الدعاة,أين أهل العلم أهل الباقيات الصالحات

أين من قد غيروا مجرى الحياة

قال يا مولاي هم كثر ولكن نصفهم عند البلاط يجمعون المكرمات

ربعهم الجمهوا الخوف لجاما وتلا آية لا تلقوا بأيديكم فمات

نصف ربع يملئون المكتبات ببحوث راقيات

نصف ربع قد تلاشى صوتهم في هدير المنكرات

قال فلنخرج إذا نحو الفلاة

ومضى يمشي يجوب الطرقات

سيطرت وحدود فاصلات,من بناها؟

قال يا مولاي أفواج الغزاة

من غزانا ! عابدوا عزى ولاة؟

قال بل كل الطغاة والزناة والعراة فاستباحوا الحرمات

قال سحقا لا حدود لا حدود لا حدود

خذني نحو القدس مشتاق إليها

حيث مسرى سيدي خير الوجود

وإنا يوما تسلمت مفاتيح المدينة عندما كنا أسود

فأجاب الخادم بكلاب دموع همرت فوق الخدود

قال يا مولاي يحكما اليهود

اليهود!الخنازير القرود

أين أفواج الدعاة,أين عشاق الجهاد

أين من كانوا خفافا كلما سمعوا حي علة قاموا إليها بثبات

أين من قد غيروا مجرى الحياة

أين أهل العلم أهل الباقيات الصالحات

قال يا مولاي قد ذاعوا بيانا,شجبوا واستنكروا

ثم أدانوا,أهلك الله مدينا ومدانا

ثم ماذا؟ ثم فوضنا حنانا لتعيد العتبات

من حنان؟

قال يا مولاي هذي امرأة شيدوها يوم أن غاب المحار ير الكماة

أتعيد المسجد الأقصى حنان بنت عشراوي ونحن ماد هانا

أتعيد المسجد الأقصى نساء أي ذل وهوان قد علانا

ثم ماذا؟ ثم نمنا بسبات ثم ألهتنا تصاريف الحياة

ثم نمنا بسبات واغتنمنا عالم الرؤيا فحررنا جميع العتبات

وكتمنا خبر التحرير سرا

حيث ممنوع علينا كل رؤيا تغضب أولاد الزناة

حيث ممنوع علينا كل رؤيا تغضب أولاد الزناة

رجع الفاروق مهموما إلى خير البرية

يا رسول الله أدرك امة قد تربت في ظلام الجاهلية

قائلا يارب أدرك امة قد تربت في ظلام الجاهلية

شام
15-06-2008, 21:33
المقال الثامن



ذات مساء فتحتُ نافذتي من خلال الماسنجر بنقوش أتقنتها وفوق ديباجة بدفء ذائقتي -حسب ماأظن- قد إخترتها . أبحرتُ في عالمي الصغير ، عالم أهديت مفتاحه للنفائس من الأوانس .




إعتدتُ أن أقفز على ديباجتي وأخالط صحبي وأحبّتي بمزاج يختلف حسب أحوال الطقس فأختار خيـر الأخيــار فهذه ثقيلة وتلك ظريفه ، هذه حزينة وتلك سعيده والخفيفة والرزينه فالعالمة والجاهلة ولكل مقــامٍ مقــال وشكراً لفكرة " خارج الإتصــال " .




فوجئتُ وأنا أتنفس نسيم المساء من نافذتي بطلب إضافة بلطافه ، لزمتُ الصمت بأدب لكوني لست بتلك الحِرافه . تساءلت : من قد تكون ؟ وكيف نالت الفرصه ؟ . كنت أنوي رفض طرقها للباب لولا أن أسمها قد تلّني من الألباب فقد تسمّت بــ " أمك " . لاأنكر ضعفي فقد شدّني الإسم شدّا وبحكم حنيني لحضنها قبلت الإضافة بلطافه وأصابعي تشكو إرتجافه . قلبي ذاب بين أضلعي عقلي ضاع بين الوعي واللاوعي وبحذر خاطبت الطرف الآخر كي لاأُفجعي .




بادلتها الترحيب بترحيبْ والشوق بشكر الأديبْ . سألتها من أنتِ ؟فردّت : أنا أمّك بُنيَّه . لم أُصدّق فطالبتها بصفاء النيّة فلم تُدقق . تقول بأنها ضحكت بشدّه حتى أن صبري قد فاق حدّه .




رشقتها بالسؤال تلو السؤال ، طال الجدال والحال هو الحال فلم تقنعني أو تجزعني ولقد كنت بين المكذّبة والراغبة في التصديق ، إنجذبتُ لها إنجذاباً وفتحتُ للحيرة أبوابا ، أدرَكَتْ بحدسِها ذلك بدأتْ تنقُشً لي أكُفّ الذكريات بنقوش الحنّا الدافئة :




أتذكرين بُنيّتي يوم كُنت أمشّط لك الجدائل كل صباحٍ فتتضجّرين وتتمعّضين ؟ أولم تتهميني بالقسوة في التمشيط وأتهمك أنا بالدلال والكسل والتحبيط؟

أتذكرين صغيرتي حينما كنتِ تقبّلين رأسي وكفّايا كي أقص لك شعرك كديانا بيدايا ؟ فكنت أنهرك فتغضبين وأعود أحضنك فتبكين لعنــادك حتى نلتي منّي مرادك؟




أتذكرين بُنيّتي حين وقفتُ أصفّق لك بين الجمهور خلال تكريمك في الحفل المدرسي ؟ أتذكرين كمُّ هداياك ذاك الصباح ؟ . أنسيتي دموعي وأنا أضمك وألتقط من حضنك بعض الجوائز التي كنت تحملين ؟ .

قالت ذلك وأنا أتنعّم في ديباجة الصمت فلقد كانت تلك الذكريات تداعب وجداني الشَفِـقْ وتحلّق بي في الأفق .




قلت لها رغماً عن قلبي المُصدّق : لكن أمي لاتجيد القراءة أو الكتابه !!

قالت : ويحك ! انسيت بأني أنهيت الإبتدائيه وبأنني نلت في معظم دروسي الدرجات النهائيه !!؟ . ألم أكن أساعدك إن كلّ ساعِدُك الغضّ من كمّ الواجبات وأنتي صغيره ؟ .

قلت : ولكن ليس بين أمي والحاسوب صحبه ولا لها في عالم النت من رغبه.!

قالت : وهل نُولد متعلميــن! .. أنسيتي بأني أهوى التعلّم كل حين ؟!

لتصميمها على مناداتي ولحكاويها عن ذكرياتي للحدس المتبادل بيننا أدركت أنها " أمّــي " .




أحببت الماسنجر ، أحببت ديباجتي ، أحببت المفاجئه ، وقنعتُ باللامستحيل مع الحياه . أغلقت حاسوبي ، نظرت حولي وكأن كل ماحولي يبتسم " حتى الأثاث" الكل يصفّق الكل مبتهج الكل يشاركني الحب ، إلتقطتُ هاتفي إتصلت بها وهمست بأذنها

" أحبك أمــي . "

شام
15-06-2008, 21:36
المقال التاسع



كيف تقضى الاجازه مع ابنائك



ان هذا الموضوع قد يخص الكثير منا في هذا الوقت القريب كيف



تقضى الاجازه وكيف تعد لها العده من ترتيب ومصاريف ....



لو تاملنا نحن وابنائنا الى هذه الاجازه فانها تعد هاجسا تحيرنا



كثيرا فكل واحد من افراد العائله يحتار كيفيه قضاوها ولي المر



كذلك يصاب بالحيرهوالخوف والقلق فهو يخشى على ولده من



الانحراف والضياع ويخاف عليه ان يلتف حوله اصدقاء السوء وانتم



ادرى ماذا يعملون هولاء الاصدقاء ؟



يجعلونه يسير في مسيره الهاويه من تدخين ومسكرات



ومخدرات ومعاكسات مسيره الفشل الدراسي مسيره الغفله



والابتعاد عن طريق الخير والاستقامه .....



احيانا يتسال الاباء بل نحن نتسال كيف نجنب ابنائنا من هذا



المصير الهاوي وكيف حمايتهم من هولاء الاشرار كيف ندفعهم



الى استثمار اوقاتهم في الاجازه .



اولا ...يجب على الابناء فهم معنى الحقيقي للوقت انه اغلى



مايجود به فهو عمره الذي امر بحفظه وعدم تضييعه

دقات قلب المرء قائله له .......ان الحياه دقائق وثواني



اذا لم يعرف ابنائنا ان الوقت هو الحياه فلا فائده من الحديث



معهم واذا لم يعرفوا ان الوقت اغلى من كنوز الارض كلها فلن



يجروا لامتهم مجدا ولن يرفعوا للاسلام رايه ولن يكونوا للتقدم



والازدهار في هذه الحياه .

قال الرسول صلى الله عليه وسلم (نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس الصحه والفراغ ) رواه البخاري



اذا تريد ان تجنب ابنائك هولاء وتحميهم وتسثمر اوقاتهم



ارسم لهم مخطط لاستغلال اوقاتهم عن طريق تنوع الانشطه



وتعدد المهارات التي يمكن مزاولتها في وقت الاجازه



فالانشطه كثيره منها حفظ القران , حفظ السنه النبويه , طلب



العلم ,الدعوه الى الله ,زياره الحرمين الشريفين ,التدريب على



مهارات جديده ,تنظيم الرحلات والخروج للنزهه , اقامه زيارات



الاهل والاقارب .



فهذه الانشطه ان شاء الله تبعد ولدك من الضياع وتعلمه ان



الوقت ثمين ويجب استغلاله بما ينفعه ..



اخترت هذا الموضوع للاهميه ومقبلين عليه .

شام
15-06-2008, 21:40
المقال العاشر



ردة فعل التأكسد ..!!









كأس ضمن كؤوس نتعاطها كل صباح / مساء..

ولا فرق بينهما كلاهما عجز فكري /جسدي / نفسي ...

فيما يشكل الوقت عامل خارج حساباتنا فهو ما يعادل صفراً في معادلة حياه الفرد العربي ..

غير أن القضية التي نستثمرها في زيادة شهرتنا على حساب حل تعسرها تبقى جذع مبتور الجذور نتكئ عليه متى أردنا أن نرثى وطنيتنا وننضم القصائد في روح عروبتنا الميتة

أو التي لم تولد بعد وئِدت قبل أن تُفتت أحجار تملكناها بين إضلاعنا فـ

منذ أن غرّتنا عملقة ظلالنا وظننّا أن كل من يسيرون بجوارنا أقزام بتنا نحيا التحول ونمارس عملية الانسلاخ بشكل يومي إذا لم يكن في غضون ثوان طالما أننا من

مؤيدي فكرة التجدد والتجديد " بلا رقي فكري وإنساني لها " ..

:



:



:

السبات النابع عن فكرة التجدد .. فن الاختباء والتواري وليس لفصل إنما لفصول يمرنا الصيف كـ الشتاء مع عدم استشعار للربيع وترف في الخريف أغرقنا حد الخنوع



كم نحن شيء لا يمثل أي شيء حتى أننا لا نشغل مساحة

إلا بحجم تدني سمونا المتعاظم نحو التطور ..



لست ممن لا يحبون الارتقاء لكن حين يسلخنا عن هويتنا أظن انه أشبه بلعنة اطبقت على أنفاسنا فلم يعد الهواء يتجدد وبالتالي تقل نسبة الأوكسجين ويختنق العقل بثمالة الأكسدة المحصور بها في ظل زمن الاحتراق ..



مبتورون وما زالوا يتلذذون بترنا والإصغاء لأنين آلمنا ...

أي أجزائنا مبتور ..؟؟!

الرأس / الجذع / الإطراف ..!!

تساؤل جد أحمق..

نحن أشلاء منشطرة مفقودة الأجزاء ...

لا تبكي بدمعات العصر الرقمي التي ما أن صلبت على ضفاف الحدق ، تبلورت وتسربت

بعكس مفهومها لتكون قاعدة معكوسة بين فهومي الحق والُمستحق ..



" حتى العيون تبتلع مرارة إنسانيتها تقديسا لمفاهيم بث الصلابة والكبرياء... "





حكاية لا تحتاج إلا لدمى وممثلي يحركونها ..



الدمى .. أناس انتقصوا حق أنفسهم فسكنوا تحت الأقدام ..

الممثلي .. عباقرة بربرية عقولهم بزي مترف ..

الخيط الذي يحكمون وثاق الدمى بها شي واحد " الحاجة "

مذاق عدل وراثيا خالي من هويتنا العربية
.

شام
15-06-2008, 21:44
المقال ال/حادي عشر



سأكتب وسأظل دوما اكتب ..







سأكتب رغم ان ما اكتب لا يعدو سوى أنه تزاحم أفكار في وسط طريق ممتلأ بزحمة الكلمات.

سأكتب وسأظل دوما اكتب ..

سأكتب لأن الكتابة تعني لي أنني مازلت حياً أتنفس من خلال قلمي هواء الحرية وأستنشق عبق الكرامة والإنسانية وأشم روائح النرجس التي تمنحني الحياة في عالمٍ منعت عليه الحياة ..

وسأكتب رغم الملل والضجر والإحباط ، سأكتب بأناملي المرتعشة ، وقلمي الثابت الحر وفكري الذي ينهل من الكرامة والعزة ..

سأكتب ليكون ما أكتبه لكَ ولكِ ولكم عنوان للمباديء والقيم وبوابة تفتح أفاق الحرية والرأي والكلمة الحرة ..

سأكتب من أجلكم يامن حرمتوا من حرية الكتابة وقيّدتوا من نشوة التعبير لتشاركوني في هذا الحفل المميز هذا الحفل الأخلاقي الذي هو حق ملتصق بنا منذ

ولادتنا ولكنه سرق لكي لا يفضح سراق الكلمة وحرامية الحرية ولصوص الرأي .

سأكتب رغم أنف الدولة الأمريكية ورغم أنف الدولة العبرية ورغم أنف المتخلفين من دولنا العربية ورغم انف الامبراطورية الفارسية ، وكل الدول الأوربية ..

سأكتب رغم أنف السلطة الديكتاتورية وحلفائها من أعداء الحرية ، ورغم أنف أعداء الإنسانية ..

سأكتب ضد ديمقراطيتهم وضد إرهابهم وتسلطهم وديكتاتوريتهم ، ضد دعواتهم الباطلة والمؤرفة والساذجة ، ضد انحلالهم وقرصنتهم ولصوصيتهم ..

ضد قوتهم الخارقة والتي سيهزمها قلمي الضعيف القوي ، وسأريهم بأن للكلمة قوة تفوق قوة صواريخهم ومدرعاتهم وبنادقهم ، سأثبت لهم بأن قلمي أقوى من بوارجهم ، بل هو من سيهزمهم في معركة الحرية والإنسانية ..

سأكتب لأنهم لايريدون أحداً منا أن يكتب ، ولا يقبلون منا أحداً أن يعبر أو يفضح ممارساتهم اللاأخلاقية ..

سأكتب ضد البيت الأبيض وسياسته الإرهابية وسأكتب ضد الكينيست وسياستها الاستيطانية وسأكتب ضد الإرهاب وسياسته التدميرية وسأكتب ضد حكوماتنا وسياستهم الدكتاتورية وسأكتب ضد كل من يريد أن يسرق منا معنى الحرية ..

سأكتب من أجل أطفال الحجارة ومن أجل محمد الدرة ومن أجل القدس الشريف ..

سأكتب من أجل الشعب العراقي الذي ظلم في السابق وظلم في الحاضر ..

سأكتب من عقيدتي وعروبتي التي يحاولون تشويه معانيها وأجمل مبادئها ..

سأكتب من أجل السواد الأعظم من بني جلدتي الذين حرموا من حقهم في تقرير مصيرهم ..

سأكتب من أجل العدل والمساواة والحرية ، فهيا لنكتب جميعاً من أجل ذلك ..

سأكتب وادعوكم أيها الأحرار لتكتبوا فلديكم سلاح قوي فتاك متى ما استخدمتموه ستهزمون به أعدائكم ومن يساعدهم على انتهاك حقوقكم ..

شام
15-06-2008, 21:49
المقال ال/ثاني عشر



1. الــــمـــــ الــــمـــ ثـــــالـــيـــة








ما اروع المثالية وما اجمل الشعور الذي يراودنا عندما نكون اهلا لها
ما اروع لذتها ونشوتها وخصوصا اذا كانت مثالية حقيقية وليست تصنعا



نكتسب من التربية و الاخلاق والخبرات ما يجعلنا نسموا ونصبح من رموز المثالية اما في العمل او البيت او المجتمع



.



.






كما اسلفت ان المثالية شئ جميل ولكن هل يسمح لنا بان نستمتع بهذا الجمال ونجد له نشوة ولذة ام ان الذي نحصده منها في هذا المجتمع المتجرد من المثالية الا من رحم الله الالم والحسرة والغبينة فيجعلنا نندم احيانا كثيرة على كوننا مثاليين ؟؟






أتمنى الا يأتي الي قارئ ويخبرني اننا يجب ان نعامل الناس بأخلاقنا وليس بأخلاقهم فالامر اكبر من ذلك





واقدم لكم بعضا من المواقف التي مرت على اغلبنا ان لم تكن علينا جميعا ومن خلالها تستطيع ان ترى مدى الخسائر والالام كونك مثالي






الموقف الاول



تقف لمدة تتجاوز الربع ساعة في الطابور بسبب موظف تعتقد احيانا ان عمله ليس توقيع او تحديد مواعيد معاملات بل حل معادلات رياضية معقدة



وانت ما زلت محتفظا برباطة جأشك ومثاليتك وسعة صدرك وتوزع ابتسامات



وفجأة يدخل من الباب شايب ليس الا مجرد مواطن او بالاصح مواطن مجرد ويصيح بصوت مسموع لجميع من هم في الطابور



( يا جماعة الخير .. سيارتي موقفها مزدوج والعيال فيها وحر عليهم ووراي الف شغلة وشغلة فاذا تكرمتوا يا الاجاويد ابي تسمحون لي اصير قبلكم لاني مستعجل بالحيييييييييييل فيوافق الجميع من مبدء الشهامة العربية والمثالية التي بلا حدود



ويتقدم المواطن لينهي الاجراءات وانت تبتسم لنفسك او بالاصح تضحك عليها .. ( سبحان الله في هذه البلد الجميع مستعجلون الا عندما يكونوا موظفين ويعملوا على انهاء الاجراءات والمعاملات ) وايضا لا يضر ان تتأخر مدة خمسة دقائق اخرى





وبعد ان تنهي المعاملة



تمر على الكافيتيريا المجاورة للمبنى الحكومي لتأخذ لك عصير تبرد به على قلبك وتطفئ حرارة الانتظار فتتفاجئ بذلك المواطن (الشايب) وهو يتصارع مع سندويش كبده وكوب من الكافي وينادي (هات الشطة يا صدييييييييييييييييق) ... تقف قليلا وتعود اليك نفس الابتسامة الساخرة لتقول لنفسك هل هذا كان في عجلة من امره لكي يحضر الى هنا .... وتتذكر قول الشاعر الله يلعن يوم تحسين الاخلاق







موقف اخر



في عملك تحضر مبكرا و لا تغادر حتى تنهي كل الاعمال وتبذل الجهود وتكون موظفا مثاليا ومتفانيا في اداء المطلوب منك واكثر .. وفي نهاية العام تتفاجئ ان الترقية لم تشملك ولكنها كانت من نصيب فلان ... تجلس بينك وبين نفسك للحظات وتجد ان من ترقى ليس بأفضل منك فهو يحضر متأخرا ولا يؤدي عمله بالشكل المطلوب اذا يا ترى اين تكمن المشكلة وجهده لا يقارب حتى عشر جهدك وعملك..



وبينما انت تتمشى قريبا من مكتب المدير تتفاجأ بمحادثة بين المدير وشخص اخر كنت مذكورا بين ثناياها فتطرق السمع لتسمع عجبا وتتذوق الما



الشخص: بشر من رقيت من الشباب اللي عندكم ؟؟



مديرك: والله رقيت فلان



الشخص: معقولة !!!!! طيب وفلان (انت) ليش ما رقيته والله انه خوش ولد ويستاهل ومجتهد وكل العملاء يمدحونه



مديرك: صحيح فلان يستاهل لكن اذا رقيته راح ينقلونه الى ادارة ثانية .. يعني افتقد لمجهوداته .. وانت تعرف اننا بدونه ولا شئ



الشخص: طيب ما تعتبر هذا ظلم



مديرك: اي ظلم يا الغالي ... الا خله عندنا يريحنا ونستفيد منه احسن من السلنتح اللي ما غير يتمغطون في الدوام ما منهم فائدة وبعدين هو حمااار مكدة وما يهتم بكثرة الشغل ويؤدي بامانة يعني نخسر اذا رقيناه ومشى عنا



لم تنتهي المحادثة لكنك اجبرت على قطع خط الاستماع لبفيتها بسبب كلمة ما زالت تتردد في ذهنك



فبعد كل هذا التفاني والمثالية في العمل تجد نفسك في نظرهم (حمااار مكدة) ...





هنا



هل تجد للمثالية الما وحسرة ام انها ما زالت شعور فيه لذة ومتعة رائعتين



لا تأتي عزيزي القاري وتقول انت تعمل لانك تحب العمل وهذه امانة الى غيرها من الشعارات التي يصعب تطبيقها في بئية عملية مأغلب ما نرى حولنا



فلا احد لا يريد الترقية او زيادة في الراتب مهما كان وايضا لا احد يرضى ان يذهب جهده سدى وبفعل فاعل







الموقف الثالث والاخير



تكون شخصا محبوبا ومحترما من لدن الجميع من اقارب واصدقاء وتتفاجئ بتمادي احد العقارب عقوا افصد الاقارب عليك بكلام جارح ويتكرر هذا التمادي على عدة اشكال وتسكت احتراما لصلة الدم والقرابة وايضا للمثالية التي اتسمت بها



وبما انك بشر من لحم ودم تثور وتريد رد الاعتبار بعد ان بلغ السيل الزبى ويأتي من يحاول تهدئتك ويتشره عليك ويقول انك الانسان العاقل والفاهم والذي لا يجب ان ينجرف لتيار الجهل والجهلاء فتسكت احتراما لهم



ويحدث ان يتكرر المشهد مرات اخرى وتتكرر الاشياء من الفها الى ياءها من تمادي ومرورا بالثورة ورد الاعتبار وختاما بتهدئة الاوضاع وشرهات الاحبة وان الحكاية جهل وحركات اطفال وضعاف عقول ويجب ان تستمر اكبر مما يحدث حولك من هذه الاشياء



فتكون المحصلة .... كبت وسكوت وكما يقول المثل الشعبي (ان رفعتها للشارب وان طمنتها للحية)



لا تأتي عزيزي القارئ مرة اخرى لتتشدق وتقول كما قال الشاعر



يخاطبني السفيه بكل قبح ..... فأكره أن أكون له مجيبا
يزيد سفاهة و أزيد حلما ..... كعود زاده الإحراق طيبا



فلكل شئ حدود والالم الحاصل من هذه المثالية في الاقوال والافعال والشعور كبير وعظيم لانه سكوت على قريب جاهل









ختاما



في زمن انعدمت فيه المثالية في الاشخاص والمواقف الا قلة قليلة .. يجب علينا ان نعرف انها سلاح ذا حدين وكما ان هناك شعور رائع يكسونا كوننا مثاليين فانه يعترينا بعض الالم وقد نندم على اننا خلقنا مثاليين وجبلنا على ذلك

شام
15-06-2008, 21:51
المقال ال/ثالث عشر



بنتنا يا بنت







هم متأكدون بأنهم لن يصلوا لها عن طريقها

لذا إختاروا الطريقة الأفضل




هي الصيد السمين

التي ما إن يصلوا لها ويكبلوها بشباك الضياع

حتى ما يتأكدوا بأننا سوف ننغمس في دهاليز التخبط

لحقبة زمنية كبيرة





لكن كيفية الوصول ؟

وهل هناك أفضل وأجهز من تلك العقول التي نخرها التغريب

وعشعش فيها حتى كاد أن يمّلها





فبدأنا بمسلسل المطالبة بقيادة نون النسوة

ونحن نعلم تماما العلم بأن القصد ليس القيادة إنما هو ما بعد القيادة

من أضرار جانبية وجودها أمر مسلم به





ثم بدأ موجٌ آخر يهدر نحونا

رافعاً شعار الرياضة للجميع




طيب من قال ممنوع ولكن لنا ضوابط تحددها الجوانب الدينية والإجتماعية

وهذه ما لا يريدهـ أولئك

فهم لا يريدون لنون النسوة أن تمارس حياتها تحت تلك الضوابط





إنما يريدونها تخرج للجميع

وتمارس الرياضة بدايةً في أماكن مغلقة

لكن بعد ذلك هل سوف تبقى كذلك لا أعتقد




لأنهم يبحثون عما بعد

عما بعد

عما بعد






فكانت بـ كرة القدم

والآن بـ كرة السلة




فيعد أن إجتهدوا على دعم فكرتهم

بدأوا ينجحوا فكانت في بعض المدارس والكليات كـ مسابقات




فأصبحت

إستضافة لـ منتخب الجامعة الأمريكية ببيروت

للسلة النسائية

( وتم نشر بعض صور المشاركات )







الأدهى

حفل تخرج جامعي








ولكن ..!

ولكن ..!

ولكن ..!







ذلك الحفل كان ببساطة حفلاً مختلطاً

مسيرات للجنسين في مكان واحد أمام الحضور ونشر ذلك في الإعلام







مسكينة بنت الإسلام

مسكينة بنت هذا البلد






قال الرسول صلى الله عليه وسلم :

( يأتي على الناس زمان يكون فيه القابض على دينه كالقابض على الجمر)









اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك

اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك

اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك

شام
15-06-2008, 21:59
انتهت الموضوعات إلى هنا ..
آملين أن تكون الاختيارات و التصويت
للحرف - للكلمة - للفكرة - لقوة السرد - الاسلوب وغيرهم
منذ الآن و لغاية 25/6/2008
التصويت متاح لكم أحبتي
هذه هي موضوعاتنا
وعليكم فقط اختيار احداها أو أكثر من اختيار
أي يمكنكم التصويت لأكثر من مقالة ..

كأن أقول أعجبتني المقالة رقم (16) و المقالة رقم (20 ).

ولكم من فريق عمل [ مسابقة كاتب المضايف ]

كل المنى ب التوفيق و النجاح

تذكير :

الجوائز هي : بطاقات سوا تقدمة من المشرف العام
ووسام كاتب مضايف شمر ..

ريال الفسحه
15-06-2008, 22:21
والله مقالات روعه وفوق التميز

قلم شمر
15-06-2008, 22:50
بالتوفيق للجميع

الراميه
16-06-2008, 00:30
جهد عظيم يا شام


بارك الله بك وريم شمر

إيضاح ..
كيف بنصوت يعني وين نكتب
ارقام المقالات الي اعجبتنا هنا ولا في متصفح ثاني
..؟؟

شام
16-06-2008, 00:56
لمن يرغب بادراج تصويته يمكنه البدء اعتباراً من هذا المتصفح

منصور الغايب
16-06-2008, 01:07
امنح صوتي للمقال الأول ... ثم المقال الثاني

مع اعترافي بان الجميع يستحق ..

شكرا شااام ... شكرا أم طلال

شكرا للكتاب أجمعين

ابو ضاري
16-06-2008, 01:14
امنح صوتي للمقال الثاني.

شكرا لكل من قام على هذا العمل وشكرا للكتاب جميعا

الحنشل
16-06-2008, 06:24
المقالات كلها جميلة و يصعب التفرقة بينها

و لكن لابد من فائز و لابد من منح صوت لأحدها

لذلك أنا أمنح صوتي للمقال الخامس

ابو عارف
16-06-2008, 10:09
معظم المشاركات جميلة:

أمنح صوتي للمقالات التالية:

8
4
12
---------------
وشكراً للجميع.

قمر اللــيل
17-06-2008, 21:14
الاختيار صعب ياجماعه الكل صح قلمه المبدع لا هنتو
بالتوفيق اللجميع
والله ياني متحمسه لهم


تقبلو بالتوفيق فالكم البيرق المضايف