أبوخلود الحسيني
07-06-2008, 02:12
rooooserooooserooooserooooserooooserooooserooooserooooserooooserooooserooooseroo ooserooooserooooseroooose
لحظه بلحظه ... كنت .. أراقب .. نفسي ...
عند الوداع ... أحاول .. أن أبتسم ... لأخفي ...
الحزن ...
أحاول ... أن .. أضحك ... لأخفي البكاء ... أحاول ..
أن ... أخرج عن الموضوع ... لكي أخفي ...
وأتجاهل ... لحظات الواداااع ...
لكن ... لا مفر منها ...
لقد أسرتني ...
فعند الوداع ...
كنت أبتسم ... تلك البسمه .. الحزينه ..
أبتسم ... لأرسم البهجه .. على ذاك الوجه
الحزين ...
لكن ... ماهي إلا لحظات ...
فأمتلئت ... عيناي بالدمع ...
حاولت أن أخفيها ...
رفعت رأسي إلى السماء ... لكي ... لا تسقط ...
وأتظاهر ... بإنني ... أحك ... جفني ...
وأنا أمسح مايخرج ... من عيني ...
كان .. ذاك .. الإنسان ... الذي ...
أردت وداعه ... هو ... بما أنا فيه ...
لكن ... رأني أبتسم ... فخيل له ...
أنني ... غير حزين ... فللملم جراحه ... وأبتسم ...
بينما ... نحن ... باللحظات .. الأخيره ...
إزداد ... ذرف عيناي ... لتلك الدموع الصادقه ...
بدأ قلبي بالخفقان ....
تحشرج صوتي ... فلم ... أميز مالذي .. أقول ...
حاولت ... كالسابق ...
أن أرفع رأسي .. إلى السماء ... لكن ....
بلا جدوى ...
فتساقطت ... دموعي ... وأطلقت لها العنان ...
فنظر إلي ذاك المسافر ...
فكنت ... أذرف الدموع وأبتسم ...
وأقول .. لا عيناي ... هكذا ..<< .. عذرُ موادع ..
يالها من ... دمووع ....
نزفت ... تلك الدموع ... ولم .,.. تأخذ برأيي ...
نعم ... ذهبت ... أخفي الدموع ...
وهاقد عدت ... أذرفها ...
ذهبت ... معي ... ذاك المسافر ....
وعدت ... لوحدي ...
ما أصعب تلك اللحظه ... ما أقساها ...
لقد ... أحستها ... وعشتها ...
فهي ... صعبه ...
يالله ...
أخفيت ... لكن ... كل ... مايخفى .. يظهر ...
بكيت ... حتى ... عافت عيناي البكى ...
نعم .. أحب ذالك المسافر ...
نعم ... أبتسم ... حينما أتذكر ... ما كان يقول أو
يفعل ...
ياليتهُ يعود ...
ياليتهُ يعود ...
لكي ... أراه .... مره أخرى ...
:star10:
لكم ودي ...
ودمتم بحفظ الرحمن ...
بقلم / أبو خلود ...
لحظه بلحظه ... كنت .. أراقب .. نفسي ...
عند الوداع ... أحاول .. أن أبتسم ... لأخفي ...
الحزن ...
أحاول ... أن .. أضحك ... لأخفي البكاء ... أحاول ..
أن ... أخرج عن الموضوع ... لكي أخفي ...
وأتجاهل ... لحظات الواداااع ...
لكن ... لا مفر منها ...
لقد أسرتني ...
فعند الوداع ...
كنت أبتسم ... تلك البسمه .. الحزينه ..
أبتسم ... لأرسم البهجه .. على ذاك الوجه
الحزين ...
لكن ... ماهي إلا لحظات ...
فأمتلئت ... عيناي بالدمع ...
حاولت أن أخفيها ...
رفعت رأسي إلى السماء ... لكي ... لا تسقط ...
وأتظاهر ... بإنني ... أحك ... جفني ...
وأنا أمسح مايخرج ... من عيني ...
كان .. ذاك .. الإنسان ... الذي ...
أردت وداعه ... هو ... بما أنا فيه ...
لكن ... رأني أبتسم ... فخيل له ...
أنني ... غير حزين ... فللملم جراحه ... وأبتسم ...
بينما ... نحن ... باللحظات .. الأخيره ...
إزداد ... ذرف عيناي ... لتلك الدموع الصادقه ...
بدأ قلبي بالخفقان ....
تحشرج صوتي ... فلم ... أميز مالذي .. أقول ...
حاولت ... كالسابق ...
أن أرفع رأسي .. إلى السماء ... لكن ....
بلا جدوى ...
فتساقطت ... دموعي ... وأطلقت لها العنان ...
فنظر إلي ذاك المسافر ...
فكنت ... أذرف الدموع وأبتسم ...
وأقول .. لا عيناي ... هكذا ..<< .. عذرُ موادع ..
يالها من ... دمووع ....
نزفت ... تلك الدموع ... ولم .,.. تأخذ برأيي ...
نعم ... ذهبت ... أخفي الدموع ...
وهاقد عدت ... أذرفها ...
ذهبت ... معي ... ذاك المسافر ....
وعدت ... لوحدي ...
ما أصعب تلك اللحظه ... ما أقساها ...
لقد ... أحستها ... وعشتها ...
فهي ... صعبه ...
يالله ...
أخفيت ... لكن ... كل ... مايخفى .. يظهر ...
بكيت ... حتى ... عافت عيناي البكى ...
نعم .. أحب ذالك المسافر ...
نعم ... أبتسم ... حينما أتذكر ... ما كان يقول أو
يفعل ...
ياليتهُ يعود ...
ياليتهُ يعود ...
لكي ... أراه .... مره أخرى ...
:star10:
لكم ودي ...
ودمتم بحفظ الرحمن ...
بقلم / أبو خلود ...