ابراهيم الصقر
02-06-2008, 23:51
.
.
.
استجابة لطلب القراء الكرام .. تم نشر الروايات الكترونيا..
لتحميل ملف الكتاب الالكتروني الذي يحتوي على:
- رواية ( بنات الرياض – الصورة الكاملة ) رواية الرد على رواية ( بنات الرياض )
الرواية الأولى من سلسلة حكايات دنيا البنات الروائية
- رواية ( رياح القدر ) رواية الرد على الدنمركيين
الرواية الأولى من سلسلة حكايات فردناند في بلاد العرب الروائية
على جهازك وقراءتهن
اضغط هنا بزر الفأرة الأيمن ثم اختر حفظ بإسم
http://alsager.ws/Banat-AlRyadh-C-P.pdf
والحمدلله الذي وفقني إلى الرد على من تعرضوا لرسولي وحبيبي صلى الله عليه وسلم
والرد على من تعرضوا لبنات بلدي الطاهرات
فإن أصبت فبتوفيق من الله وان اخطأت فمن نفسي والشيطان
ولله الحمد من قبل ومن بعد
(( أعتذر عن تأخر نشر الروايات والسبب الرئيسي هو ان كل مشهد كان يجب تدقيقه شرعيا واجتماعيا بشكل مكثف ))
بامكان الإخوة والأخوات إرسال الرواية إلى أصدقائهم عن طريق البريد والمجموعات البريديه أو بأي طريقة أخرى و نشرها في منتدياتهم المفضلة أو في مواقعهم ( مع بقاء الحقوق للمؤلف )
أتمنى للجميع قراءة ممتعة ومفيدة.
أدعوا لي ولوالدي ولأهلي أجمعين..
إبراهيم الصقر..
.
.
.
.
.
استجابة لطلب القراء الكرام .. تم نشر الروايات الكترونيا..
لتحميل ملف الكتاب الالكتروني الذي يحتوي على:
- رواية ( بنات الرياض – الصورة الكاملة ) رواية الرد على رواية ( بنات الرياض )
الرواية الأولى من سلسلة حكايات دنيا البنات الروائية
- رواية ( رياح القدر ) رواية الرد على الدنمركيين
الرواية الأولى من سلسلة حكايات فردناند في بلاد العرب الروائية
على جهازك وقراءتهن
اضغط هنا بزر الفأرة الأيمن ثم اختر حفظ بإسم
http://alsager.ws/Banat-AlRyadh-C-P.pdf
والحمدلله الذي وفقني إلى الرد على من تعرضوا لرسولي وحبيبي صلى الله عليه وسلم
والرد على من تعرضوا لبنات بلدي الطاهرات
فإن أصبت فبتوفيق من الله وان اخطأت فمن نفسي والشيطان
ولله الحمد من قبل ومن بعد
(( أعتذر عن تأخر نشر الروايات والسبب الرئيسي هو ان كل مشهد كان يجب تدقيقه شرعيا واجتماعيا بشكل مكثف ))
بامكان الإخوة والأخوات إرسال الرواية إلى أصدقائهم عن طريق البريد والمجموعات البريديه أو بأي طريقة أخرى و نشرها في منتدياتهم المفضلة أو في مواقعهم ( مع بقاء الحقوق للمؤلف )
أتمنى للجميع قراءة ممتعة ومفيدة.
أدعوا لي ولوالدي ولأهلي أجمعين..
إبراهيم الصقر..
.
.
.