المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ها أنا ذا ...


منصور الغايب
22-03-2008, 23:37
قد تكون رماح القوم ... أصابتني ..

ولكن الحمدلله ...

أنها لم تصبني في مقتل ...

قد تكون سهامهم المسمومة ... وجدت لها مقرا في صدري ..

ولكنها والحمدلله ... لم تعجل في انقضاء أجلي ...

ها قد عدت ...

وأنا أصرخ ... ها أنا ذا ... ها أنا ذا ...

قد يكون الملك لا يريدني ...!!

ولكنه يكفيني أن شهرزاد ... تشد من أزري ...

قد تكون أجنحتي لاتقوى على الطيران والتحليق ...

لكني لن أمد يدي لأشرب ريدبل .. حتى يعطيني جوااااااااااااانح...

بل سأقترض لي جناحين من أصحابي الذي يشدون من إزري ..

وحتما سأحلق ...

سأحلق ...

فاختبئي أيتها الجرذان ..

فإني قد حلّقت ...

وأراني أتضور جوعا ...

وقد أعذر من أنذر ....


ها قد عدت لوعيي ...

ها قد عدت لرشدي ...

ربما كانت صفعة ... أيقظت الأسد الذي ينام في صدري ...

والذي ربما سيدمن بعد اليوم أكل حبوب الكبتي حتى لاينام .. مرة أخرى ..


سافتح باب داري ...

وأضع أمامه لافتة تقول ..

ها قد عدت ...
ابو ضاري
23-03-2008, 00:01
لله درك يامنصور الغايب

حلق واظهر مخلابك ايها الصقر الجامح لكي تتصدى لرماح القوم
ريم شمر
23-03-2008, 00:11
التحليق عاليا يضمن لك أمرين /

ماتراه كبيرا ...يصغر ويهون امره

ومن كان يراك قريب المرمى .....يراك بعيد المنال ,,


.
.
ولاشئ يخيف مثل اسد يتضور جوعا ,,,


.
.
موضوعك جميل جدا ينطلق بنا في افاق الفكر والخيال ...فلك الشكر ,,

.
.
أبو فيصل
23-03-2008, 01:48
حلق كالنسر

وحلق كالصقر

بل حلق كالعقاب

ولكن لا تحلق كقاذفه..بي 52
فلآهداف ربما تتشابك من علو
فلا تكون محدده


تقبل مني
فائق التحيه والتقدير
شام
23-03-2008, 02:00
بل سأقترض لي جناحين من أصحابي الذي يشدون من إزري

جميلٌ أن يتواجدَ في هذا الزمن أصحاب يقرضون الأجنحةَ.. ويشدون من الإزار

فلماذا عندما نعاتبهم مجرد عتاب نفقدهم أو يختفون ..

ونصبح بلا أجنحة...و غير قادرين على الطيران..

فهل تستقيمُ الحياةُ على مبدأ أحادي الجانب ... ربما

وشكراً ل ماء قلمكَ

منصور الغايب

اجلال...
منصور الغايب
23-03-2008, 13:23
الضاري 11 :7ayyoh:


لله درك يامنصور الغايب

حلق واظهر مخلابك ايها الصقر الجامح لكي تتصدى لرماح القوم

شكرا لمرورك .. ولكلماتك التي لها في صدري كبير الأثر ..

تقبل الود ..
منصور الغايب
23-03-2008, 13:25
التحليق عاليا يضمن لك أمرين /

ماتراه كبيرا ...يصغر ويهون امره

ومن كان يراك قريب المرمى .....يراك بعيد المنال ,,


.
.
ولاشئ يخيف مثل اسد يتضور جوعا ,,,


.
.
موضوعك جميل جدا ينطلق بنا في افاق الفكر والخيال ...فلك الشكر ,,

.
.


شكرا لكرم أخلاقك ..

شكرا لرقة مشاعرك ..

أم طلال ..

أخت الجميع هنا ...

شكرا وبارك الله فيك ..
الشاهري العبيدي
23-03-2008, 13:27
صوت العزة لحن جميل

ومقال مثل هذا يقهر المستحيل

ويضع قالب اللوم على الضعيف الملول ويعز من شأن كل بسيط فقير


شكرا لك منصور اتحفتنا اليوم



بارك الله ك
منصور الغايب
23-03-2008, 13:27
حلق كالنسر

وحلق كالصقر

بل حلق كالعقاب

ولكن لا تحلق كقاذفه..بي 52
فلآهداف ربما تتشابك من علو
فلا تكون محدده


تقبل مني
فائق التحيه والتقدير


نعم صدقت ..
فالمهم إصابة الهدف بدقة ...

ولكنني على كل حال ... سأسدد وأقارب ...

وأريد يدك معي .. ارم فداك القوم ...

شكرا لمرورك ...
منصور الغايب
23-03-2008, 13:33
جميلٌ أن يتواجدَ في هذا الزمن أصحاب يقرضون الأجنحةَ.. ويشدون من الإزار

فلماذا عندما نعاتبهم مجرد عتاب نفقدهم أو يختفون ..

ونصبح بلا أجنحة...و غير قادرين على الطيران..

فهل تستقيمُ الحياةُ على مبدأ أحادي الجانب ... ربما

وشكراً ل ماء قلمكَ

منصور الغايب

اجلال...

شمس المضايف ... أهلا باشراقتك ...

وكلام في الصميم ..
منصور الغايب
23-03-2008, 13:35
صوت العزة لحن جميل

ومقال مثل هذا يقهر المستحيل

ويضع قالب اللوم على الضعيف الملول ويعز من شأن كل بسيط فقير


شكرا لك منصور اتحفتنا اليوم



بارك الله ك

كلام جميل .. من صاحب الخلق الجميل ..

شكرا لمرورك ابا يوسف ...
ريال الفسحه
23-03-2008, 23:22
تبي جنحان سلف ..ترا اعطيك :315r:


\


منصور



متألق .. دمت بود
منصور الغايب
24-03-2008, 21:07
الغالي ريال ..

شكرا على مرورك ...

وكلماتك التي تشد من أزري ..

هي الاجنحة التي أحلق بها ...
محمدالشمري
25-03-2008, 01:18
ها قد عدت لرشدي ...

ربما كانت صفعة ... أيقظت الأسد الذي ينام في صدري ...

رائع ان يعود الانسان لرشده فيكتشف انه كان يا ما كان ، فيجدد الامل ويعيد لنفسه مكانتها الطبيعية

ويوقض زئير الاسد النائم لترتهب منه كائنات الغابة

منصور زي ما عرفتك انت :thumb:
قلم شمر
25-03-2008, 01:47
منصور دائما في الفضاء محلقاً بشموخ

نتعلم من هنا ان لا مستحيل بل الصعب سهلاً

لك الود والتقدير منصور الغايب
منصور الغايب
27-03-2008, 00:34
قلم شمر ...

طبت وطاب مسعاك ...

شكرا لك على المرور العذب ..
لوليتا
27-03-2008, 02:50
.

.

الانسان


هو ذاك الطفل الذى يتعلم المشى

يحبوا ثم يحاول الوقوف ثم يخطو خطوات ثم يقع

ويعاود الوقوف مجددا الى ان يشد قوامه وتستقيم خطوته

ويدق الارض بقدمه ليعلن وجوده ويقول هانا ذا

وفى سبيله فى هذه الحياه يستعين بما تتيحه له من مقومات

مبادئ واخلاق .. اهل واصدقاء .. امل ورجاء

مما يعينه على الصمود والاستمرار و البقاء

مهما اصابتنا الحياة بسهامها فهى تستمر ونستمر معها




منصور


تحليق فى افاق انسانية عامرة بالجمال

وتسامى للنفس فوق مواطن الجرذان


مداد من طيب كتبت به


دام طيبك


roooose

.

.
منصور الغايب
28-03-2008, 01:12
لوليتا .. الفاضلة ..

اشراقة اتمنى الا افقدها ..

تقبلي الاحترام ..