حمتو
19-03-2008, 10:46
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
هذا هو الشيخ الشاعر الفارس الأمير ابراهيم المحمد العبدالله بن مانع بن حمد بن ناصر من سلالة جبر بن سيار من الدعوم من بني خالد
ولد في آخر القرن الثالث عشر في مدينة حائل الغراء هذه المدينة التي تنعم بالجمال والرجال وأخواله البكر من بني تميم وأخوال أبيه السبهان فأبوه ابن خالة لسعود الرشيد وهو الذي ذهب به الى المدينة مع خاله وعاد به وادخله القصر وكان محمد هذا يلقب بمردع
وكان ابراهيم احد رجالات سعود الرشيد حتى مات وكان يدافع عن حائل دفاع الابطال ولما دخل الملك عبد العزيز حائل جعله أحد رجاله وعين ولده سعود أميرا على الدوادمي وتعين هو أميرا على فرسان الجزيرة المعروفة ثم ترك الأمارة وتوجه الى حائل وقام بدعوة جميع أهلها في داره على مدار شهر كامل يذهب أبنائه الى كل حي فيدعون من فيه حتى استغرب ابن مساعد فقال له ابراهيم رحمه الله هذه نزالة لبيتي ولقد كان ابراهيم بعد وفات الملك عبد العزيز من كبراء الجلساء عند الملك فيصل ولقد سكن في مكة والطائف وله أصدقاء كثر هناك وله علاقة بمحمد الأحمد السديري وكان جميع أمراء حائل يحتفون به وآخرهم الامير مقرن حفظه الله حيث كان يأتيه قبل أن يسافر ويأتيه اذا عاد حفظه الله
ولقد كان شاعرا مجيدا وسآتي بشيء من شعره في موضوع خاص
ولقد توفي رحمه الله سنة 1405هــ بمرض المه ولقد تجاوز الالخامسة والتسعين
رحمه الله رحمة واسعة
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
هذا هو الشيخ الشاعر الفارس الأمير ابراهيم المحمد العبدالله بن مانع بن حمد بن ناصر من سلالة جبر بن سيار من الدعوم من بني خالد
ولد في آخر القرن الثالث عشر في مدينة حائل الغراء هذه المدينة التي تنعم بالجمال والرجال وأخواله البكر من بني تميم وأخوال أبيه السبهان فأبوه ابن خالة لسعود الرشيد وهو الذي ذهب به الى المدينة مع خاله وعاد به وادخله القصر وكان محمد هذا يلقب بمردع
وكان ابراهيم احد رجالات سعود الرشيد حتى مات وكان يدافع عن حائل دفاع الابطال ولما دخل الملك عبد العزيز حائل جعله أحد رجاله وعين ولده سعود أميرا على الدوادمي وتعين هو أميرا على فرسان الجزيرة المعروفة ثم ترك الأمارة وتوجه الى حائل وقام بدعوة جميع أهلها في داره على مدار شهر كامل يذهب أبنائه الى كل حي فيدعون من فيه حتى استغرب ابن مساعد فقال له ابراهيم رحمه الله هذه نزالة لبيتي ولقد كان ابراهيم بعد وفات الملك عبد العزيز من كبراء الجلساء عند الملك فيصل ولقد سكن في مكة والطائف وله أصدقاء كثر هناك وله علاقة بمحمد الأحمد السديري وكان جميع أمراء حائل يحتفون به وآخرهم الامير مقرن حفظه الله حيث كان يأتيه قبل أن يسافر ويأتيه اذا عاد حفظه الله
ولقد كان شاعرا مجيدا وسآتي بشيء من شعره في موضوع خاص
ولقد توفي رحمه الله سنة 1405هــ بمرض المه ولقد تجاوز الالخامسة والتسعين
رحمه الله رحمة واسعة