المنتهى
27-05-2002, 14:35
لو يزول الظل ... عن هذا ا لجـــسد المسكيــــن..
يعانق التراب رمــــاد .. ويندفن هذا الجسد ...
والروح ماتشابه الظل .. الروح نصف الاثنين ..
تسافر تدور الوطن .. في روح فقدها البعد ...
لفني شريط .. مصبوغ من وجهي الحزين ..
تسلقت الاشجار العالية.. بس السما كان المقصد ...
المطر .. ماغسل صغر سني .. المطر أخرج الدفين .
المطر مانظفني .. المطر نظف قلو ب كلها حسد ..
أشرب لان الظما ماتشرب لا السراب دمعتين ..
دمعات سيوف ودمعة البراءة .. منى اليك جرد
أنكسر لان الضعف يمر عليك وتصدق الكلمتين ..
لان الخوف ماهو خوفك ولاهو الخوف اللي إرتعد ..
تصدق موتي .. تصدق إن الروح بتطلع مرتين ..
تصدق لانك تكذ ب .. لانك تجرف باليدين العهد..
غلبان .. والظن كله مغلوب والقلوب تموت في الجهتين ..
أذوق تراب المبلول .. إستحاله ينبت وجهك المبتعد ..
ماقدرت أعكس روحك وروحي عقل فطين ..
والمشاعر الجارفة .. حكمها قاسي على الذنب المتحد ..
رحلاتي كثيرة لكن ما أحسها إلا رحلتين
يوم غفى الوعي . وعاد الشوف الواحد المجهد ..
تبتعد وتطلع بالسما قوسين إثنين سعيدين ..
وأصحي على صحوة أكيد وأظن إ نه تلبد ...
أبعد يدك.. وأصر ما أصحي إلا على البساتين..
لان يدك ثقلية تشبه القيد و الحديد الصلد ...
دخلت وردة في داخلي بيضاء لو تسمحين تمرين ..
صفاءك في روحي .. وعيني المفقودة من شوكها ضبح الجسد ..
الجسد ينام .. وأنتي تسرحين وتمرحين وتلعبين ..
ودي مثلك مع الجسد سوي نلعب الند للند ..
ودي أزور زي زيك ها الجنة والنخيل والتين ..
الناس من الامام والخلف .. والمكلفين يشلون اللحد
أخاف ه الطريق الممدود ,, لا ن البكا نشف من العين..
وخرت أطرافي والاهل واجد والدمع إتحد ..
يشوفون نهايتي .. وأنا أعيش البداية لهيبين ..
سؤال يحارب كل الاسئلة .. والجوارح كلها تشهد ..
ركبت سيارة وطيارة بدون قايد وبدون ها الوصلتين ..
الوصول ماكان الوصول .. ولاحتى البحر وصل ملح الزبد ..
لان الروح والجسد إثنين .. كنت أجتاج نظرتين ومراتين ..
إجتاح الثالث .. عمق الظلام وكان منها لابد ..
ترجع للظل وتلتقي بأصحاب وتفارق أصحاب لانه مسكين ...
هذا الظل المتبــــــــوع .. ختم للجسد .... وللهراقيل بد ....0000000000000000000000000000000000
0000000000000000000000000000000000
أمسية الحزن ...
يعانق التراب رمــــاد .. ويندفن هذا الجسد ...
والروح ماتشابه الظل .. الروح نصف الاثنين ..
تسافر تدور الوطن .. في روح فقدها البعد ...
لفني شريط .. مصبوغ من وجهي الحزين ..
تسلقت الاشجار العالية.. بس السما كان المقصد ...
المطر .. ماغسل صغر سني .. المطر أخرج الدفين .
المطر مانظفني .. المطر نظف قلو ب كلها حسد ..
أشرب لان الظما ماتشرب لا السراب دمعتين ..
دمعات سيوف ودمعة البراءة .. منى اليك جرد
أنكسر لان الضعف يمر عليك وتصدق الكلمتين ..
لان الخوف ماهو خوفك ولاهو الخوف اللي إرتعد ..
تصدق موتي .. تصدق إن الروح بتطلع مرتين ..
تصدق لانك تكذ ب .. لانك تجرف باليدين العهد..
غلبان .. والظن كله مغلوب والقلوب تموت في الجهتين ..
أذوق تراب المبلول .. إستحاله ينبت وجهك المبتعد ..
ماقدرت أعكس روحك وروحي عقل فطين ..
والمشاعر الجارفة .. حكمها قاسي على الذنب المتحد ..
رحلاتي كثيرة لكن ما أحسها إلا رحلتين
يوم غفى الوعي . وعاد الشوف الواحد المجهد ..
تبتعد وتطلع بالسما قوسين إثنين سعيدين ..
وأصحي على صحوة أكيد وأظن إ نه تلبد ...
أبعد يدك.. وأصر ما أصحي إلا على البساتين..
لان يدك ثقلية تشبه القيد و الحديد الصلد ...
دخلت وردة في داخلي بيضاء لو تسمحين تمرين ..
صفاءك في روحي .. وعيني المفقودة من شوكها ضبح الجسد ..
الجسد ينام .. وأنتي تسرحين وتمرحين وتلعبين ..
ودي مثلك مع الجسد سوي نلعب الند للند ..
ودي أزور زي زيك ها الجنة والنخيل والتين ..
الناس من الامام والخلف .. والمكلفين يشلون اللحد
أخاف ه الطريق الممدود ,, لا ن البكا نشف من العين..
وخرت أطرافي والاهل واجد والدمع إتحد ..
يشوفون نهايتي .. وأنا أعيش البداية لهيبين ..
سؤال يحارب كل الاسئلة .. والجوارح كلها تشهد ..
ركبت سيارة وطيارة بدون قايد وبدون ها الوصلتين ..
الوصول ماكان الوصول .. ولاحتى البحر وصل ملح الزبد ..
لان الروح والجسد إثنين .. كنت أجتاج نظرتين ومراتين ..
إجتاح الثالث .. عمق الظلام وكان منها لابد ..
ترجع للظل وتلتقي بأصحاب وتفارق أصحاب لانه مسكين ...
هذا الظل المتبــــــــوع .. ختم للجسد .... وللهراقيل بد ....0000000000000000000000000000000000
0000000000000000000000000000000000
أمسية الحزن ...