عبدالله معيوف المويس
20-01-2008, 14:23
قصة فرح السعيدي مع النمصانبسم الله الرحمن الرحيم
هذه بالطبع اول مشاركه لي في المضائف واتمنى ان تنال هذه المشاركه اعجابكم....
القصه جرت للشاعر فرح السعيدي الظفيري عندما قتل احد ابناء عمه وجلا عن قبيلته (قبيلة الظفير) فجلا عن قبيلته وتوجه الى النمصان, ونزل بجوار الشيخ وسمي بن غوينم النماصي. معززا مكرما وقد جعلوه واحدا من اعز ابنائهم واكرموه احسن الاكرام.......وبعد مضي ثلاث سنوات تعرضت ابل فرح السعيدي الظفيري للغزو من قبيلة اخرى الا ان عيال الحصان استطاعوا ارجاع الابل كامله لم ينقص منها شي ثم تعرضت ابل فرح السعيدي للغزو مرة اخرى واستطاعوا عيال الحصان ارجاعها كامله مرة اخرى ...........فقد قدمو ارواحهم رخيصة في سبيل سلامة حلال جارهم ودخيلهم.
وبعد فتره من الزمن اصلح الله شان فرح السعيدي وتصالح مع جماعته ورجع الى دياره .
وبعد ذلك اشتاق فرح للنمصان ومجالسهم وسوالفهم وهالايام اللي قاضاها عندهم ........ فقال هذه القصيده...
ياراكب اللي منوة للمعنا . حمراءتبيد موميات السفايف
هوجاءولاهي من الحراسيس دنا . تشدا ظليم طالع الزول شايف
سلم على النمصان لاجيت لنا . نزهين عذبين الوجيه النظايف
رجالهم في مقعده مايتونا . لاشاف المسيريلتذع تقل خايف
تلفي لابو فرحان زبن المجلا . زبن الرفيق ياشكا الظيم خايف
زميلات مكدين العدو بكل فنا اللي لهم من باقي الناس لفايف وبيوتهم بالخوف دايم تبنا . مدلهين طفقات البكار الرهايف
الله يجزاهم بنية الخير منا . ورد الجماله والعلوم الطرايف
وبعد ذلك مكث فرح مع قبيلته في حلهم وترحالهم , حيث تعرضت الظفير للغزو واخذت الابل الا انهم استطاعوا ان يلحقوا القوم ويسترجعوا الكثير من حلالهم فلما وصلت الابل واخذ كل حلاله , تبين لفرح السعيدي ان الابل ناقصه عشر من النياق , والغزو كانوا بمسافه ليست بالبعيده عنهم, فذهب الى عقيدهم واخبره بالسالفه وان الابل ناقصه , لكن العقيد فضل ان ينوخ بدلا من اللحاق بهم ....
حينها تذكر فرح السعيدي النمصان وفعولهم ورداتهم للابل , فتمثل بهذه الابيات
ياراكب فوق فراره . تشدى رهيف الشياهيني
تاصل القرايا على دياره. وتلفي لربع بعيديني
ربع على الكود صباره. وعلى الاطاليب ضاريني
لو النمصان حضاره . ماراحوا الربع مقفيني
ياامير واصبر على عاره . تنويختك بالغلاميني
هذا وتقبلوا تحياتي ..................
هذه بالطبع اول مشاركه لي في المضائف واتمنى ان تنال هذه المشاركه اعجابكم....
القصه جرت للشاعر فرح السعيدي الظفيري عندما قتل احد ابناء عمه وجلا عن قبيلته (قبيلة الظفير) فجلا عن قبيلته وتوجه الى النمصان, ونزل بجوار الشيخ وسمي بن غوينم النماصي. معززا مكرما وقد جعلوه واحدا من اعز ابنائهم واكرموه احسن الاكرام.......وبعد مضي ثلاث سنوات تعرضت ابل فرح السعيدي الظفيري للغزو من قبيلة اخرى الا ان عيال الحصان استطاعوا ارجاع الابل كامله لم ينقص منها شي ثم تعرضت ابل فرح السعيدي للغزو مرة اخرى واستطاعوا عيال الحصان ارجاعها كامله مرة اخرى ...........فقد قدمو ارواحهم رخيصة في سبيل سلامة حلال جارهم ودخيلهم.
وبعد فتره من الزمن اصلح الله شان فرح السعيدي وتصالح مع جماعته ورجع الى دياره .
وبعد ذلك اشتاق فرح للنمصان ومجالسهم وسوالفهم وهالايام اللي قاضاها عندهم ........ فقال هذه القصيده...
ياراكب اللي منوة للمعنا . حمراءتبيد موميات السفايف
هوجاءولاهي من الحراسيس دنا . تشدا ظليم طالع الزول شايف
سلم على النمصان لاجيت لنا . نزهين عذبين الوجيه النظايف
رجالهم في مقعده مايتونا . لاشاف المسيريلتذع تقل خايف
تلفي لابو فرحان زبن المجلا . زبن الرفيق ياشكا الظيم خايف
زميلات مكدين العدو بكل فنا اللي لهم من باقي الناس لفايف وبيوتهم بالخوف دايم تبنا . مدلهين طفقات البكار الرهايف
الله يجزاهم بنية الخير منا . ورد الجماله والعلوم الطرايف
وبعد ذلك مكث فرح مع قبيلته في حلهم وترحالهم , حيث تعرضت الظفير للغزو واخذت الابل الا انهم استطاعوا ان يلحقوا القوم ويسترجعوا الكثير من حلالهم فلما وصلت الابل واخذ كل حلاله , تبين لفرح السعيدي ان الابل ناقصه عشر من النياق , والغزو كانوا بمسافه ليست بالبعيده عنهم, فذهب الى عقيدهم واخبره بالسالفه وان الابل ناقصه , لكن العقيد فضل ان ينوخ بدلا من اللحاق بهم ....
حينها تذكر فرح السعيدي النمصان وفعولهم ورداتهم للابل , فتمثل بهذه الابيات
ياراكب فوق فراره . تشدى رهيف الشياهيني
تاصل القرايا على دياره. وتلفي لربع بعيديني
ربع على الكود صباره. وعلى الاطاليب ضاريني
لو النمصان حضاره . ماراحوا الربع مقفيني
ياامير واصبر على عاره . تنويختك بالغلاميني
هذا وتقبلوا تحياتي ..................