بدر الزياد
06-01-2008, 04:47
بــــــــــــــــســـــــــــــــــم الله الـــــــــــرحـــــــــــمــــــــــــن الـــــــــــرحـــــــــــيــــــــــــم
هذه قصيدة بمناسبة تخرج عدد من أبناء ( قبيلة شمر ) الجامعيين من كلية الملك فهد الأمنية :
بديـت باسـم الله قبـل مــا بــدا الأبـيـات=الـواحـد الـفـرد الصـمـد عـالـي الـشــان
لي بعد ذكـر أسمـه مـع الشعـر وقفـات=الـشـعـر لـــه قـــاف(ن) يحـلـيـه و أوزان
ســــلام لـلـحـضّـار و أجــمــل تـحـيــات=الحـفـل لــولا حـضـور الأجـــواد مـــا زان
و نـجــاح الأبـنــاء نـاطـحـيـن الـمـهـمـات=شــيء ً يـسـر قلـوبـنـا ســـر و إعـــلان
الـلـي خـــذوا نـجـمـة فـخــر بالـبـدايـات=عسـى لهـم فـي لاحـق الوقـت تيـجـان
كـلـيــة الـفـهــد أبــدعــت بـالـدراســات=زرع(ن) زرع و الـيـوم هــذا الثـمـر حـــان
شـبـابـنــا مـــــا يـقـبــلــون الـــرديـــات=لا هــان راس(ن) يطـلـب الــزود لا هــان
ذولا حـمـاة الـديـن فــي كــل الأوقـــات=و طاعة مليـك(ن) طاعتـه فخـر و إيمـان
و حــق عليـهـم لـلـوطـن رفـــع رايـــات=نشكـر شبـاب(ن) ينتخـي دون الأوطـان
لأجدادهـم فـي ماضـي الوقـت عــادات=يـــوم الـمـغـازي و الـمـواجـه بـالأكــوان
فــوق النـجـايـب و الـخـيـول الأصـيــلات=فـي شـاسـع البـيـداء تـنـازى بفـرسـان
بأيمانـهـم حــدب الـسـيـوف الصـقـيـلات=شجعان و أبناهـم علـى النهـج شجعـان
طـيـبــوا لـدولـتـكـم بــكـــل اتـجــاهــات=للـجـهـد تـكـريــس و لـلـطـيـب عــنــوان
الـشـمــري فــيــه الـمــزايــا كـثــيــرات=يـثـبـت لـيــا والـــى و يـثـبــت بـمـيــدان
بـالــحــرب و إلا بـالـسـنـيـن الإمـيــنــات=وجهـه ليـا ثـار أشهـب الملـح مــا شــان
و أبـنــاء السـعـوديـة رجـــال الـجـزيـلات=قبـايـل بأنـحـاء الـوطـن شانـهـم شـــان
حـنــا سعـوديـيـن و أهــــل الـبـطــولات=و عـسـى السعـوديـة بتوفـيـق و أمــان
يـقـودنـا شـهــم(ن) بــكــل الـمـجــالات=عــبــدالله الـقـايــد و يـلـيــه سـلــطــان
عبدالـعـزيـز أنـجــب رجـــال الصـعـيـبـات=مـاكــر حـــرار(ن) مـــا تـقــدّر بـالأثـمـان
و قولي لكم يـا أهـل العقـول السليمـات=من لا مشى ممشى هل الدين خسران
مــن زاغ و أغـوتـه الـحـيـل و الـدعـايـات=خان الضميـر و صـار فـي طـوع شيطـان
عـسـى ضـعـونـه مقـفـيـات و بـعـيـدات=مــــا دام قـلـبــه مـــــا تــنـــدم و لا لان
حــاش الـذنـوب و لا تـوصــل لحـسـنـات=مـاكـن لــه قـلـب(ن) يـقـديـه و أعـيــان
مـــا يـــدري أن الله يـشــوف الخـفـيـات=مـا يقـرب الشبهـه مـن الـنـاس فهـمـان
و ختـامـهـا عــلــى الـنـبــي الـصـلــوات=مــا حــن رعــاد(ن) و مــا بـارقــه بـــان
الـــــشــــــاعــــــر زيـــــــــــــــــد الزيـــــــــــــــــاد الـــمـــفـــضــــلــــي الــــــشــــــمــــــري
هذه قصيدة بمناسبة تخرج عدد من أبناء ( قبيلة شمر ) الجامعيين من كلية الملك فهد الأمنية :
بديـت باسـم الله قبـل مــا بــدا الأبـيـات=الـواحـد الـفـرد الصـمـد عـالـي الـشــان
لي بعد ذكـر أسمـه مـع الشعـر وقفـات=الـشـعـر لـــه قـــاف(ن) يحـلـيـه و أوزان
ســــلام لـلـحـضّـار و أجــمــل تـحـيــات=الحـفـل لــولا حـضـور الأجـــواد مـــا زان
و نـجــاح الأبـنــاء نـاطـحـيـن الـمـهـمـات=شــيء ً يـسـر قلـوبـنـا ســـر و إعـــلان
الـلـي خـــذوا نـجـمـة فـخــر بالـبـدايـات=عسـى لهـم فـي لاحـق الوقـت تيـجـان
كـلـيــة الـفـهــد أبــدعــت بـالـدراســات=زرع(ن) زرع و الـيـوم هــذا الثـمـر حـــان
شـبـابـنــا مـــــا يـقـبــلــون الـــرديـــات=لا هــان راس(ن) يطـلـب الــزود لا هــان
ذولا حـمـاة الـديـن فــي كــل الأوقـــات=و طاعة مليـك(ن) طاعتـه فخـر و إيمـان
و حــق عليـهـم لـلـوطـن رفـــع رايـــات=نشكـر شبـاب(ن) ينتخـي دون الأوطـان
لأجدادهـم فـي ماضـي الوقـت عــادات=يـــوم الـمـغـازي و الـمـواجـه بـالأكــوان
فــوق النـجـايـب و الـخـيـول الأصـيــلات=فـي شـاسـع البـيـداء تـنـازى بفـرسـان
بأيمانـهـم حــدب الـسـيـوف الصـقـيـلات=شجعان و أبناهـم علـى النهـج شجعـان
طـيـبــوا لـدولـتـكـم بــكـــل اتـجــاهــات=للـجـهـد تـكـريــس و لـلـطـيـب عــنــوان
الـشـمــري فــيــه الـمــزايــا كـثــيــرات=يـثـبـت لـيــا والـــى و يـثـبــت بـمـيــدان
بـالــحــرب و إلا بـالـسـنـيـن الإمـيــنــات=وجهـه ليـا ثـار أشهـب الملـح مــا شــان
و أبـنــاء السـعـوديـة رجـــال الـجـزيـلات=قبـايـل بأنـحـاء الـوطـن شانـهـم شـــان
حـنــا سعـوديـيـن و أهــــل الـبـطــولات=و عـسـى السعـوديـة بتوفـيـق و أمــان
يـقـودنـا شـهــم(ن) بــكــل الـمـجــالات=عــبــدالله الـقـايــد و يـلـيــه سـلــطــان
عبدالـعـزيـز أنـجــب رجـــال الصـعـيـبـات=مـاكــر حـــرار(ن) مـــا تـقــدّر بـالأثـمـان
و قولي لكم يـا أهـل العقـول السليمـات=من لا مشى ممشى هل الدين خسران
مــن زاغ و أغـوتـه الـحـيـل و الـدعـايـات=خان الضميـر و صـار فـي طـوع شيطـان
عـسـى ضـعـونـه مقـفـيـات و بـعـيـدات=مــــا دام قـلـبــه مـــــا تــنـــدم و لا لان
حــاش الـذنـوب و لا تـوصــل لحـسـنـات=مـاكـن لــه قـلـب(ن) يـقـديـه و أعـيــان
مـــا يـــدري أن الله يـشــوف الخـفـيـات=مـا يقـرب الشبهـه مـن الـنـاس فهـمـان
و ختـامـهـا عــلــى الـنـبــي الـصـلــوات=مــا حــن رعــاد(ن) و مــا بـارقــه بـــان
الـــــشــــــاعــــــر زيـــــــــــــــــد الزيـــــــــــــــــاد الـــمـــفـــضــــلــــي الــــــشــــــمــــــري