ريم الصمان
14-12-2007, 01:02
http://kld213.jeeran.com/s22.gif
احتفلت هيئة حقوق الانسان بمرور 59 عاما على انشائها، وهوعمر لايقاس ب1400 سنه على تاسيس حقوق الانسان في دستورنا
وقرائننا ولكن يبدو لي ان الغرب كانو اسرع منا في تطبيق قوانين حقوق الانسان.
مما لايشك فيه ان لانشاء مراكز لهذه الهيئه في بلاد التوحيد،والسنه بلاد الحرمين الشريفين اسباب مهمة ، وخطيرة تكمن خطورتها في نقاط حساسه وهو خوف بعض المسئولين لا احدد ولا اعين ولكن اللبيب بالاشارة يفهم خوفهم ليس من الله ولكن خوفهم ان ينتقص او تهتز مراكزهم وثرواتهم التي يعرف الكثير انها ليست من كد جبينهم وثمن عرقهم.
واهم من ذلك ادراك شريحة كبيره من هذا الشعب النبيل الصبور لتجاوزات وكثرة الاقوال والتصريحات التي لاتتخذ بالنسبة للحقوق الانسانية من عدل ومساواة
ولو امعنا النظر في الدول التى (لاتتبع القران والسنة كدستور لها) لوجدنا انها تهتم بحقوق حيوانتها فما بالك بحقوق الانسان عند تلك الدول
و اليكم هذا الموقف:
(طلب احد الباحثين وهو عربي من جمعية حقوق الكلاب في لندن ان يحضر له ***ا او ***ين لتسجيل اصوات النباح
فقال المسئول:هذا بعيد المنال!
فقال له:كيف ؟
قال:لابد ان ناخذ موافقة الكلاب بطريقتنا الخاصه ومعرفة مدى موافقتها من عدمه)
و هنا افراد الشعب قد حل به اليائس وطابت نفسه من طريقة المعاملة وتناسي وتجاهُل بل استغفال متطلباتهم المشروعة من خلال الدستور الذي هو منهاج الدوله ومن خلال المنطق والعقل والحق والعدل فتمضي سنين عديده وازمنه مديده لايتحقق شي منها فقد اصابهم لاسيما كبار السن المرض والقهر والاكتئاب النفسي بسبب هذا الاستغففال وكما ارى ويرى كل عاقل منصف ان هذا خدش وظيم لحقوق الانسان ؟ فإين هذه التطبيقات مع ان اولى دولة يجب عليها وليس ينبغىَ! ان تطبق هذه الحقوق هي هذه الدوله، نعم والحق احق ان يقال..
والسلام عليكم ورحمة الله بركاته
احتفلت هيئة حقوق الانسان بمرور 59 عاما على انشائها، وهوعمر لايقاس ب1400 سنه على تاسيس حقوق الانسان في دستورنا
وقرائننا ولكن يبدو لي ان الغرب كانو اسرع منا في تطبيق قوانين حقوق الانسان.
مما لايشك فيه ان لانشاء مراكز لهذه الهيئه في بلاد التوحيد،والسنه بلاد الحرمين الشريفين اسباب مهمة ، وخطيرة تكمن خطورتها في نقاط حساسه وهو خوف بعض المسئولين لا احدد ولا اعين ولكن اللبيب بالاشارة يفهم خوفهم ليس من الله ولكن خوفهم ان ينتقص او تهتز مراكزهم وثرواتهم التي يعرف الكثير انها ليست من كد جبينهم وثمن عرقهم.
واهم من ذلك ادراك شريحة كبيره من هذا الشعب النبيل الصبور لتجاوزات وكثرة الاقوال والتصريحات التي لاتتخذ بالنسبة للحقوق الانسانية من عدل ومساواة
ولو امعنا النظر في الدول التى (لاتتبع القران والسنة كدستور لها) لوجدنا انها تهتم بحقوق حيوانتها فما بالك بحقوق الانسان عند تلك الدول
و اليكم هذا الموقف:
(طلب احد الباحثين وهو عربي من جمعية حقوق الكلاب في لندن ان يحضر له ***ا او ***ين لتسجيل اصوات النباح
فقال المسئول:هذا بعيد المنال!
فقال له:كيف ؟
قال:لابد ان ناخذ موافقة الكلاب بطريقتنا الخاصه ومعرفة مدى موافقتها من عدمه)
و هنا افراد الشعب قد حل به اليائس وطابت نفسه من طريقة المعاملة وتناسي وتجاهُل بل استغفال متطلباتهم المشروعة من خلال الدستور الذي هو منهاج الدوله ومن خلال المنطق والعقل والحق والعدل فتمضي سنين عديده وازمنه مديده لايتحقق شي منها فقد اصابهم لاسيما كبار السن المرض والقهر والاكتئاب النفسي بسبب هذا الاستغففال وكما ارى ويرى كل عاقل منصف ان هذا خدش وظيم لحقوق الانسان ؟ فإين هذه التطبيقات مع ان اولى دولة يجب عليها وليس ينبغىَ! ان تطبق هذه الحقوق هي هذه الدوله، نعم والحق احق ان يقال..
والسلام عليكم ورحمة الله بركاته