مؤشّـر العــزّة
01-12-2007, 18:25
--- هذه العشيرة الشهيرة المفخرة كالجبال في عالم العرب ...
--- يؤذيني -- وأيم الله سبحانه -- أن يتناولها مؤلفوا كتب الأنساب وغيرهم في الإنترنت الآن -- وعلى مسمع ومرأى من شيوخ وأعيان وعقلاء ومثقفي هذه العشيرة -- بطريقة القيل والقال والأقوال في أصولهم العرقية : فمن ( أشراف طيء ) مرّة ، الى ( أشراف مذحج : شمر عبدة -- السناعيس ) ، الى ( أشراف قريش ) ، الى ( الفضول ) مرة أخرى ، الى غير ذلك مما قد يعزّ على المرء السوي أن يعقله ! ...
--- مــا الأمـــر !؟ ، وكيف أسطيع أن أبرمج كينونتهم الحقيقية الشامخة -- في موقعها السليم -- في تقاطعات القبيلة البعيدة والقريبة في ذهني . وهنا : ليس لأحد -- من كان -- أن يلزمني بغير ذلك : لأن المفاهيم والقناعات والمواقف هنا أيضا فطرية نفسية ولربما كانت بسيطة ... ، و في مرحلة ما محتدّة ، ولا شأن هنا أيضا للعقل والمصلحة فيها ! ...
--- أنا أوجّه إلحاحي الذي لا ينتهي الى أي معني من ( الجرباء ) لعرض الأزمة المستحدثة المتراكمة مع كثرة الحوارات الإنترنتية لتحديد نوع علاقة عشيرة ( الجرباء ) بغيرهم من عشائر ( شمّر ) الأخرى على " عليّة " هؤلاء القوم الأمجاد أنفسهم ، وألا ( أن لا ) يتركوا الأمر سدى لاجتهادات أي موال أو تلفيقات أي معاد . أما عني فلن أقبل اطلاقا أي حديث في هذه المسألة الحسّاسة --- والحال كما هي الآن --- إلا من أصحاب الشأن أنفسهم من شيوخ ( الجرباء ) الشرفاء ، وبخاصة وأنهم أحياء لهم باقية كثيرة بحمد الله سبحانه ، ولا يصح لأحد -- من كان -- أن يتناولهم بمثل هذا التشكيك لأن الناس مأمونون على أنسابهم قطعا ، ولا سيما وهم المشهورون وليسوا كغيرهم من الناس ...
--- ولقطع الخط -- كما يقولون -- على " المتصيّدين من المرضى والحمقى والمتغرضين وغيرهم " فإن من المقطوع به -- نسبا -- أن ( الجرباء ) من شيوخ ( شمر ) ، وبعضهم يقول أزيد من ذلك ، ولكن " الحرج – الأزمة " يأتي من عبث كتبة الأنساب والإنترنت في مناقشة أقوال كثيرة لدرجة الشتات في أصولهم الشريفة كما بيّنت بعضها أعلاه . وفي أدبيات كتب الأنساب هناك فرق بين " الأصل " وبين " النسب " ...
--- إذن : لابد من حسم المسألة من شيوخ ( الجرباء ) أنفسهم لا من غيرهم أبدا في أمر قد شاع وهو مطروح للحوارات ( البريئة وغير البريئة ) كأخطر ما يكون في تاريخهم كله ، وقد يبنى على مثل هذا التجاهل من قبلهم أو التردّد لديهم اعتبارات سلبية خطيرة ...
--- أنا ألحّ -- لمعزتهم عندي -- على معرفة موقف شيوخ ( آل الجرباء ) أنفسهم حول ذلك حتى نخرج من دائرة القيل والقال المستفيضة في كتب الأنساب وغيرها حولهم . ومنها ما جاء في كتاب ( ابن عقيل : آل الجرباء في التاريخ والأدب ) عام 1403 هـ . ومثله ما جاء مؤخرا في كتاب ( تاريخ آل محمد الجرباء ، وقبيلة شمر العربية في اقليم نجد والجزيرة 1500 – 1921 ) للمؤلف ( ثائر حامد محمد خضر ) ، الدار العربية للموسوعات ، الطبعة الأولى 1422 هـ ، الذي قرأته فما زادني -- والله العظيم -- في شأنهم إلا حيرة ، وما كنت كذلك ! ، وغيره كثير ...
--- واذا كان الاختلاف الحاصل عند كتبة الأنساب والإنترنت حول مردّ أصول ( آل الجرباء ) الحقيقية انتقل الى أصحاب الشأن أنفسهم -- كما أشار بعضهم ذات مرة -- فهذه فتنة حقيقية أخرى أشدّ عندي من الأولى ، وما أظن عامة الناس – ولو مع اطّراد الوقت -- إلا مدفوعين تلقائيا الى الإنعتاق من مترتباتها تبعا ...
--- أخيرا : إن أجمعوا أمرهم وقطعوا بالمسألة ، قطعنا معهم لا ريب . وإن تجاهلوا أو صمتوا أو تردّدوا أو قالوا : لا ندري ، فتلك مصيبة كبرى ...
--- اللهم فاشهد ...
--- مع معزتي للأعزّة من كانوا ...
--- يؤذيني -- وأيم الله سبحانه -- أن يتناولها مؤلفوا كتب الأنساب وغيرهم في الإنترنت الآن -- وعلى مسمع ومرأى من شيوخ وأعيان وعقلاء ومثقفي هذه العشيرة -- بطريقة القيل والقال والأقوال في أصولهم العرقية : فمن ( أشراف طيء ) مرّة ، الى ( أشراف مذحج : شمر عبدة -- السناعيس ) ، الى ( أشراف قريش ) ، الى ( الفضول ) مرة أخرى ، الى غير ذلك مما قد يعزّ على المرء السوي أن يعقله ! ...
--- مــا الأمـــر !؟ ، وكيف أسطيع أن أبرمج كينونتهم الحقيقية الشامخة -- في موقعها السليم -- في تقاطعات القبيلة البعيدة والقريبة في ذهني . وهنا : ليس لأحد -- من كان -- أن يلزمني بغير ذلك : لأن المفاهيم والقناعات والمواقف هنا أيضا فطرية نفسية ولربما كانت بسيطة ... ، و في مرحلة ما محتدّة ، ولا شأن هنا أيضا للعقل والمصلحة فيها ! ...
--- أنا أوجّه إلحاحي الذي لا ينتهي الى أي معني من ( الجرباء ) لعرض الأزمة المستحدثة المتراكمة مع كثرة الحوارات الإنترنتية لتحديد نوع علاقة عشيرة ( الجرباء ) بغيرهم من عشائر ( شمّر ) الأخرى على " عليّة " هؤلاء القوم الأمجاد أنفسهم ، وألا ( أن لا ) يتركوا الأمر سدى لاجتهادات أي موال أو تلفيقات أي معاد . أما عني فلن أقبل اطلاقا أي حديث في هذه المسألة الحسّاسة --- والحال كما هي الآن --- إلا من أصحاب الشأن أنفسهم من شيوخ ( الجرباء ) الشرفاء ، وبخاصة وأنهم أحياء لهم باقية كثيرة بحمد الله سبحانه ، ولا يصح لأحد -- من كان -- أن يتناولهم بمثل هذا التشكيك لأن الناس مأمونون على أنسابهم قطعا ، ولا سيما وهم المشهورون وليسوا كغيرهم من الناس ...
--- ولقطع الخط -- كما يقولون -- على " المتصيّدين من المرضى والحمقى والمتغرضين وغيرهم " فإن من المقطوع به -- نسبا -- أن ( الجرباء ) من شيوخ ( شمر ) ، وبعضهم يقول أزيد من ذلك ، ولكن " الحرج – الأزمة " يأتي من عبث كتبة الأنساب والإنترنت في مناقشة أقوال كثيرة لدرجة الشتات في أصولهم الشريفة كما بيّنت بعضها أعلاه . وفي أدبيات كتب الأنساب هناك فرق بين " الأصل " وبين " النسب " ...
--- إذن : لابد من حسم المسألة من شيوخ ( الجرباء ) أنفسهم لا من غيرهم أبدا في أمر قد شاع وهو مطروح للحوارات ( البريئة وغير البريئة ) كأخطر ما يكون في تاريخهم كله ، وقد يبنى على مثل هذا التجاهل من قبلهم أو التردّد لديهم اعتبارات سلبية خطيرة ...
--- أنا ألحّ -- لمعزتهم عندي -- على معرفة موقف شيوخ ( آل الجرباء ) أنفسهم حول ذلك حتى نخرج من دائرة القيل والقال المستفيضة في كتب الأنساب وغيرها حولهم . ومنها ما جاء في كتاب ( ابن عقيل : آل الجرباء في التاريخ والأدب ) عام 1403 هـ . ومثله ما جاء مؤخرا في كتاب ( تاريخ آل محمد الجرباء ، وقبيلة شمر العربية في اقليم نجد والجزيرة 1500 – 1921 ) للمؤلف ( ثائر حامد محمد خضر ) ، الدار العربية للموسوعات ، الطبعة الأولى 1422 هـ ، الذي قرأته فما زادني -- والله العظيم -- في شأنهم إلا حيرة ، وما كنت كذلك ! ، وغيره كثير ...
--- واذا كان الاختلاف الحاصل عند كتبة الأنساب والإنترنت حول مردّ أصول ( آل الجرباء ) الحقيقية انتقل الى أصحاب الشأن أنفسهم -- كما أشار بعضهم ذات مرة -- فهذه فتنة حقيقية أخرى أشدّ عندي من الأولى ، وما أظن عامة الناس – ولو مع اطّراد الوقت -- إلا مدفوعين تلقائيا الى الإنعتاق من مترتباتها تبعا ...
--- أخيرا : إن أجمعوا أمرهم وقطعوا بالمسألة ، قطعنا معهم لا ريب . وإن تجاهلوا أو صمتوا أو تردّدوا أو قالوا : لا ندري ، فتلك مصيبة كبرى ...
--- اللهم فاشهد ...
--- مع معزتي للأعزّة من كانوا ...