أبو راكان
15-05-2002, 07:48
كسب منتخبنا الوطني مباراته الودية الدولية التي جمعته بالمنتخب السنغالي في اطار استعداداتهما لخوض نهائيات كأس العالم والتي ستنتطلق في كوريا واليابان نهاية شهر مايو الحالي، وذلك بثلاثة أهداف مقابل هدفين بعد مباراة جيدة في مستواها الفني والذي تفوق فيها منتخبنا في أغلب فتراتها على الرغم من أنه لعب أمام واحد من أقوى المنتخبات الأفريقية في الوقت الراهن وأمام منتخب يمثله جميع لاعبيه المحترفين بالدوي الفرنسي لكرة القدم يتقدمهم أفضل لاعب أفريقي لعام 2001م الحاج ضيوف وزميله المهاجم الرائع سليمان كمارا.
ظهر منتخبنا الوطني بمستوى جيد وقدم مباراة جميلة ورائعة اتضح من خلال مجرياتها مدى الانسجام والترابط بين خطوط المنتخب الذي استطاع مواجهة المنتخب السنغالي الذي غلب على أدائه ولعبه الشد والعنف في كثير من الأحايين، وقد شهدت المباراة اصابة حارس المرمى محمد الخوجلي ودخول البديل مبروك زايد وظهر الحارسان بمستوى كبير في مرمى منتخبنا الذي لم يتأثر أيضاً بغياد عدد من النجوم وكذلك خروج الواكد أيضاً مصاباً ودخول لسويد بديلاً عنه نظير المخاشنات التي اعتمدها المنتخب السنغالي وخرج على إثرها اللاعب سيلف دياو مطروداً بعد مخاشنته لقائد المنتخب سامي الجابر ودخوله العنيف عليه في احدى الألعاب.
المستوى الذي قدمه منتخبنا في هذا اللقاء أظهر من خلاله استعداده الكبير لدخول المونديال العالمي خاصة وأنه واجه منتخبنا قوياً وعنيداً وذا أسلوب قوي خاصة في دخوله واشتراكه ومواجهته للخصم.
كانت الأفضلية لصالح منتخبنا لعباً ونتيجة حيث تقدم في البداية بهدف لسامي الجابر من ضربة جزاء في الدقيقة ال«7»، وعادله سليمان كمارا في الوقت بدلالضائع من الشوط الأول بعد دربكة أمام المرمى.
وتقدم المنتخب من جديد عن طريف السويد في الدقيقة الثانية من الشوط الثاني.
وعادله اللاعب الحاج ضيوف عن طريق ضربة جزاء، ليعلن الحسن اليامي تفوق منتخبنا بالهدف الثالث الذي سجله من ضربة حرة مباشرة في الدقيقة ال«15» من الشوط الثاني.
غاب عن تشكيلة المنتخب عدد من أبرز النجوم في مقدمتهم الحارس محمد الدعيع، نواف التمياط، عبدالله الجمعان، صالح الصقري وعبيد الدوسري.
ظهر منتخبنا الوطني بمستوى جيد وقدم مباراة جميلة ورائعة اتضح من خلال مجرياتها مدى الانسجام والترابط بين خطوط المنتخب الذي استطاع مواجهة المنتخب السنغالي الذي غلب على أدائه ولعبه الشد والعنف في كثير من الأحايين، وقد شهدت المباراة اصابة حارس المرمى محمد الخوجلي ودخول البديل مبروك زايد وظهر الحارسان بمستوى كبير في مرمى منتخبنا الذي لم يتأثر أيضاً بغياد عدد من النجوم وكذلك خروج الواكد أيضاً مصاباً ودخول لسويد بديلاً عنه نظير المخاشنات التي اعتمدها المنتخب السنغالي وخرج على إثرها اللاعب سيلف دياو مطروداً بعد مخاشنته لقائد المنتخب سامي الجابر ودخوله العنيف عليه في احدى الألعاب.
المستوى الذي قدمه منتخبنا في هذا اللقاء أظهر من خلاله استعداده الكبير لدخول المونديال العالمي خاصة وأنه واجه منتخبنا قوياً وعنيداً وذا أسلوب قوي خاصة في دخوله واشتراكه ومواجهته للخصم.
كانت الأفضلية لصالح منتخبنا لعباً ونتيجة حيث تقدم في البداية بهدف لسامي الجابر من ضربة جزاء في الدقيقة ال«7»، وعادله سليمان كمارا في الوقت بدلالضائع من الشوط الأول بعد دربكة أمام المرمى.
وتقدم المنتخب من جديد عن طريف السويد في الدقيقة الثانية من الشوط الثاني.
وعادله اللاعب الحاج ضيوف عن طريق ضربة جزاء، ليعلن الحسن اليامي تفوق منتخبنا بالهدف الثالث الذي سجله من ضربة حرة مباشرة في الدقيقة ال«15» من الشوط الثاني.
غاب عن تشكيلة المنتخب عدد من أبرز النجوم في مقدمتهم الحارس محمد الدعيع، نواف التمياط، عبدالله الجمعان، صالح الصقري وعبيد الدوسري.