محمدالشمري
31-10-2007, 12:37
في اول زيارةٍ له يتفضل مشكوراً ومأجوراً انشاء الله فضيلة الدكتور عبدالرحمن السديس امام الحرم المكي حفظه الله لبلده الثاني الكويت .
ولقد صلى خلفه جمع غفير من المسلمين في مسجد الدولة الكبير صلاتي المغرب والعشاء شعروا اثناء قراءته بانه خلف هذا الامام في مكة المكرمة لما تميز به حفظه الله من صوت خاشع وجميل في قرائته للقرآن .
كما حاضر في ذات المسجد محاضرةً اجتماعية استدل من خلالها على قول الله ورسوله عمت بها الفائدة.
ايضا التقاه تلفزيون الكويت لمدة ساعتين ليلتقي بمحبيه من خلال الشاشة الصغيرة في سيلٍ من المكالمات التي تخللها ابداء مشاعر الحب له والتقدير لجهوده في امامة المسلمين في الحرم الشريف .
ولقد خنقتنا العبرات عندما بكى حين ذكر له اسم فضيلة الشيخ عبدالعزيز ابن باز ولم يتمالك نفسه حتى قال
لم يسبقه احد ولم ياتي بعده احد لما يتميز به الراحل من صفات نادران تجدها في هذا الزمان فكان صادقا صدوقاً مخلصاً لله عز وجل متواضعاً قل ما وجد بمثل علمه وخلقه .
ولقد كان فضيلة الشيخ عبدالرحمن السديس في قمة التواضع والاخلاق التي اتصف بها علمائنا اللذين يسيرون على نهج سنة نبينا صلى الله عليه وسلم .
كما وعد محبيه بانه سيكرر تلك الزيارة للكويت لما وجد بها من حب لله ورسوله والمسلمين وقال في حق الكويت كلمات اثاب الله عليها كانت هي الوجه الحقيقي لهذا الشعب المسلم والمسالم .
فجزاك الله خيراً يا فضيلة الشيخ وامد الله في عمرك ونفع بعلمك المسلمين وانا انشاء الله لمنتظرون زيارتك الثانية بفارغ الصبر .
ولقد صلى خلفه جمع غفير من المسلمين في مسجد الدولة الكبير صلاتي المغرب والعشاء شعروا اثناء قراءته بانه خلف هذا الامام في مكة المكرمة لما تميز به حفظه الله من صوت خاشع وجميل في قرائته للقرآن .
كما حاضر في ذات المسجد محاضرةً اجتماعية استدل من خلالها على قول الله ورسوله عمت بها الفائدة.
ايضا التقاه تلفزيون الكويت لمدة ساعتين ليلتقي بمحبيه من خلال الشاشة الصغيرة في سيلٍ من المكالمات التي تخللها ابداء مشاعر الحب له والتقدير لجهوده في امامة المسلمين في الحرم الشريف .
ولقد خنقتنا العبرات عندما بكى حين ذكر له اسم فضيلة الشيخ عبدالعزيز ابن باز ولم يتمالك نفسه حتى قال
لم يسبقه احد ولم ياتي بعده احد لما يتميز به الراحل من صفات نادران تجدها في هذا الزمان فكان صادقا صدوقاً مخلصاً لله عز وجل متواضعاً قل ما وجد بمثل علمه وخلقه .
ولقد كان فضيلة الشيخ عبدالرحمن السديس في قمة التواضع والاخلاق التي اتصف بها علمائنا اللذين يسيرون على نهج سنة نبينا صلى الله عليه وسلم .
كما وعد محبيه بانه سيكرر تلك الزيارة للكويت لما وجد بها من حب لله ورسوله والمسلمين وقال في حق الكويت كلمات اثاب الله عليها كانت هي الوجه الحقيقي لهذا الشعب المسلم والمسالم .
فجزاك الله خيراً يا فضيلة الشيخ وامد الله في عمرك ونفع بعلمك المسلمين وانا انشاء الله لمنتظرون زيارتك الثانية بفارغ الصبر .