الكاسح999
30-10-2007, 22:26
لا اعلم لماذا لم ينصف التاريخ هذا الرجل,او على اقل تقدير لم ياخذ حقه الكافي من الانصاف رغم ان مافعله اشفى غليل كثير من اهل حايل وشمر في وقت يعتبر من اسؤا المراحل التي مرت بها هذه القبيله
بطل قصتنا هو عبدالله بن مخيمر من الشلقان من شمر
اليكم القصه
بعد سقوط حايل تدهورت الحاله الاقتصاديه لكثير من حاضرة حايل وشمر,لذلك كان الملاذ بعد الله في التهريب والكيل من العراق رغم صعوبة هذه المهمه والاخطار المحيطه بها من جهة الحكومه ممثله بالهجانه او مايعرف حاليا بحرس الحدود الا انها كانت ضروريه في ذلك الوقت.
في هذه الاثناء التحق احد افراد قبيلة حرب ويدعى البسيس بمجموعات المهربين من اهل حايل وشمر وتعلم كافة الطرق التي يسلكها اهل حايل.بعد فتره ليست طويله التحق البسيس بالهجانه واصبح مسؤلا عن التهريب من حايل وهذه من اكبر الطوام لانه تعلم الطرق التي يسلكونها عندما كان يهرب معاهم.تضايق كثير من اهل حايل من تصرفات البسيس وعرفته في طرق تهريبهم.
في احد المرات خرج البطل عبدالله بن مخيمر ومعه شخص من قبيله حرب قاصدين العراق وفي الطريق تصادفوا مع الهجانه وكان رئيسهم البسيس فقام البسيس باخذ ذلول الحربي خوي ابن مخيمر"البسيس لم يعلم ان خوي ابن مخيمر من حرب لان البسيس من حرب ايضا وانما قصد اهانة عبدالله ابن مخيمر".بعد ماخذ البسيس ذلول خوي ابن مخيمر عطاه لخويه اللي معه بالهجانه لان ماكان عنده ذلول، وقال البسيس هذا حق الخوي عندنا (قصده إذا الخوي ما عنده ذلول نعطيه ذلول) وشو حق الخوي عندكم ياشمر يقصد إهانة و إستفزاز عبدالله ابن مخيمر. بعد هذا الكلام طبح عبدالله ابن مخيمر من الذلول وخذاله هاك الهودات وهو يصفق البسيس بالراس يمار هو من صيد أمس. بعدها هرب ابن مخيمر للعراق و هرب خوي البسيس اللي معه بالهجانه بدون ما ياخذ بارود البسيس.
بعد ما إنشهرت القضية لقوا ابن مخيمر (قاتل البسيس) مهو طماع ولا حايف لأنه ما خذا بارود البسيس.
بعده توسط محمد بن ضاري لابن مخيمر عند الملك سعود، وقال الملك سعود "أبد يجي ظالم ويرجع سالم" بعد ماعرف القصة الحقيقية.
بعدها جا ابن مخيمر من العراق إلى سجن حائل لين يتم دفع الدية، وكانت الدية هك الوقت ثمان ألاف ريال، لكن ابن مساعد أمير حائل هك الوقت رفع الدية إلى ستة عشر ألف ريال عشان يصعب جمع الدية و من هك الوقت صارت الدية ستة عشر ألف ريال و إرتفعت بالسنين الأخيرة إلى مئة ألف ريال.
وقام تجار حائل و أهله وشمر بدفع الدية كاملة عن ابن مخيمر و أطلقوا سراحه.
وهذي البويتات قلته بابن مخيمر:
وابن مخيمر مننا وافي الأذكار = هو راعي المعروف عالي مكانه
فعل فعلٍ به دروس و تعبار = دون الخوي عيا يشوف الإهانهأعتذر عن خلط الفصيح بالعامي لأني ما قدرت أوضح السالفه بأسلوب أخر
بالنسبة للقصة سمعت روايات غير هذي مثل إن سجن ابن مخيمر كان بالطايف ولا أدري والله مني متأكد المهم اللي عنده تفاصيل لا يبخل به علينا و أنا والله ما أدري هو حي ولا ميت كانه حي الله يعطيه طولة العمر و كانه ميت الله يرحمه و يغفرله.
بطل قصتنا هو عبدالله بن مخيمر من الشلقان من شمر
اليكم القصه
بعد سقوط حايل تدهورت الحاله الاقتصاديه لكثير من حاضرة حايل وشمر,لذلك كان الملاذ بعد الله في التهريب والكيل من العراق رغم صعوبة هذه المهمه والاخطار المحيطه بها من جهة الحكومه ممثله بالهجانه او مايعرف حاليا بحرس الحدود الا انها كانت ضروريه في ذلك الوقت.
في هذه الاثناء التحق احد افراد قبيلة حرب ويدعى البسيس بمجموعات المهربين من اهل حايل وشمر وتعلم كافة الطرق التي يسلكها اهل حايل.بعد فتره ليست طويله التحق البسيس بالهجانه واصبح مسؤلا عن التهريب من حايل وهذه من اكبر الطوام لانه تعلم الطرق التي يسلكونها عندما كان يهرب معاهم.تضايق كثير من اهل حايل من تصرفات البسيس وعرفته في طرق تهريبهم.
في احد المرات خرج البطل عبدالله بن مخيمر ومعه شخص من قبيله حرب قاصدين العراق وفي الطريق تصادفوا مع الهجانه وكان رئيسهم البسيس فقام البسيس باخذ ذلول الحربي خوي ابن مخيمر"البسيس لم يعلم ان خوي ابن مخيمر من حرب لان البسيس من حرب ايضا وانما قصد اهانة عبدالله ابن مخيمر".بعد ماخذ البسيس ذلول خوي ابن مخيمر عطاه لخويه اللي معه بالهجانه لان ماكان عنده ذلول، وقال البسيس هذا حق الخوي عندنا (قصده إذا الخوي ما عنده ذلول نعطيه ذلول) وشو حق الخوي عندكم ياشمر يقصد إهانة و إستفزاز عبدالله ابن مخيمر. بعد هذا الكلام طبح عبدالله ابن مخيمر من الذلول وخذاله هاك الهودات وهو يصفق البسيس بالراس يمار هو من صيد أمس. بعدها هرب ابن مخيمر للعراق و هرب خوي البسيس اللي معه بالهجانه بدون ما ياخذ بارود البسيس.
بعد ما إنشهرت القضية لقوا ابن مخيمر (قاتل البسيس) مهو طماع ولا حايف لأنه ما خذا بارود البسيس.
بعده توسط محمد بن ضاري لابن مخيمر عند الملك سعود، وقال الملك سعود "أبد يجي ظالم ويرجع سالم" بعد ماعرف القصة الحقيقية.
بعدها جا ابن مخيمر من العراق إلى سجن حائل لين يتم دفع الدية، وكانت الدية هك الوقت ثمان ألاف ريال، لكن ابن مساعد أمير حائل هك الوقت رفع الدية إلى ستة عشر ألف ريال عشان يصعب جمع الدية و من هك الوقت صارت الدية ستة عشر ألف ريال و إرتفعت بالسنين الأخيرة إلى مئة ألف ريال.
وقام تجار حائل و أهله وشمر بدفع الدية كاملة عن ابن مخيمر و أطلقوا سراحه.
وهذي البويتات قلته بابن مخيمر:
وابن مخيمر مننا وافي الأذكار = هو راعي المعروف عالي مكانه
فعل فعلٍ به دروس و تعبار = دون الخوي عيا يشوف الإهانهأعتذر عن خلط الفصيح بالعامي لأني ما قدرت أوضح السالفه بأسلوب أخر
بالنسبة للقصة سمعت روايات غير هذي مثل إن سجن ابن مخيمر كان بالطايف ولا أدري والله مني متأكد المهم اللي عنده تفاصيل لا يبخل به علينا و أنا والله ما أدري هو حي ولا ميت كانه حي الله يعطيه طولة العمر و كانه ميت الله يرحمه و يغفرله.