عبدالواحد
09-09-2007, 11:47
يبدو والله اعلم ان حال مضايف شمر لن تستقر ومع وجود تلك الشلل التي تنعت الاخرين بطوائفهم !
دأبت تلك الاقلام ان تنهج هذا السلوك بدون تفكير وعواقب نتيجته !
المتتبع للمقالات الحساسه يستنتج امرا مثيرا للجدل وانني اتنبأ له مستقبلا لا يبشر بالخير؟
اذا لم يتم تحذيرهم ووقف شيطنتهم ..
فخطرهم لا يقل فداحه واهميه وما يتهمون ويشككون به الاخرين !!
فالبراءه من الدم او من القبيله ومن الشاهدتين التي تجمعهم وبدوافع طائفية ,
اظنه تحول خطير في نسيجنا القبلي قبل ان اقول وطني او قومي او اسلامي!
سابقا_الكل رآي حالت بين الاسر قد تحولت من مذهب الي آخر , لم نجد لها صدي مذموم
ولو كان حال هذ ا التحول مكروها ومن الطرفين , الا ان الحكمه طول تلك السنين صمتت
عنهم وغضت طرف عن هذا الامر لعلمها ان اثاره هذا الامر وشجبه ستكون عواقبه وخيمه للجميع !
من منهم يملك حق التكفير !
ومن منهم يملك حق التحقير >>اذا كان دعواه مسلما نقيا ويتوجب له ذلك
فهذا قمه التناقض ..
والمسلم النقي _ليس بسباب ولا لعان ولا فتان ولا نابزا بالالقاب
الغريب في الامر الان.. تجد ان هذه الحاله (الطائفية) هاجت واستفحل شرها لدرجه اصبحت (لغم)
سرعان ما يستخدمه طرف ضد الاخر وعلي حساب مجتمعه وقبيلته واهله
وينسي بسبب ذلك اصالة اسمه واجداده وكذلك حساسية نسيجه الاجتماعي
وترابطه الانساني معه
الكل يجهل حقيقه ,,
ان الشحن و اثارة الطائفيه كانت(محرمه) قبل مئات السنين ولسبب علمي وفقهي وجيهين ؟
ان نار تلك الفتنه تحرق الجميع وتقتلهم !
ومهما تختلف الفرق والملل لابد من رص الصف لاجل الحفاظ علي المُسلمات
واحدي هذه المسلمات العيش الرغد والامان لخلق الله من لا ناقة لهم ولا جمل !
اسباب هذا التحول وانطلاق الفتن الطائفيه في هذا الزمن !
له عدة اسباب ولعل اهمها فقدنا المرجعيه الام للمسلمين , فكل من ارتدي عمامه واطلق
لحيته اصبح مفتيا واماما !
واضحي المرء لا يستطيع ان يميز بين الفتوي الحزبيه والفتوي العقائديه الصحيحه
فطريق الدس بالروايه وتحريف قول الله بمحكم كتابه اصبحت احدي خطط المنافقين
وجلبت معها للفضائيات الهدامه التي تملكها _شلل يقال عنها علماء دين ؟!
وهي بالحقيقه علماء دنيا وسلاطين ؟!!
والدليل علي كلامي _امسي الخطاب الديني موجها ضد المسلمين انفسهم ,
الكل يكفر ويُهدر دم الاخر
وتلاشت بل انعدمت اقوال علماء من كان جل همهم (الصهيونيه) وخطرهم علي المسلمين
جميعا
دعواتنا للجميع التوفيق وللمسلمين العزه وقهر المنافقين .
دأبت تلك الاقلام ان تنهج هذا السلوك بدون تفكير وعواقب نتيجته !
المتتبع للمقالات الحساسه يستنتج امرا مثيرا للجدل وانني اتنبأ له مستقبلا لا يبشر بالخير؟
اذا لم يتم تحذيرهم ووقف شيطنتهم ..
فخطرهم لا يقل فداحه واهميه وما يتهمون ويشككون به الاخرين !!
فالبراءه من الدم او من القبيله ومن الشاهدتين التي تجمعهم وبدوافع طائفية ,
اظنه تحول خطير في نسيجنا القبلي قبل ان اقول وطني او قومي او اسلامي!
سابقا_الكل رآي حالت بين الاسر قد تحولت من مذهب الي آخر , لم نجد لها صدي مذموم
ولو كان حال هذ ا التحول مكروها ومن الطرفين , الا ان الحكمه طول تلك السنين صمتت
عنهم وغضت طرف عن هذا الامر لعلمها ان اثاره هذا الامر وشجبه ستكون عواقبه وخيمه للجميع !
من منهم يملك حق التكفير !
ومن منهم يملك حق التحقير >>اذا كان دعواه مسلما نقيا ويتوجب له ذلك
فهذا قمه التناقض ..
والمسلم النقي _ليس بسباب ولا لعان ولا فتان ولا نابزا بالالقاب
الغريب في الامر الان.. تجد ان هذه الحاله (الطائفية) هاجت واستفحل شرها لدرجه اصبحت (لغم)
سرعان ما يستخدمه طرف ضد الاخر وعلي حساب مجتمعه وقبيلته واهله
وينسي بسبب ذلك اصالة اسمه واجداده وكذلك حساسية نسيجه الاجتماعي
وترابطه الانساني معه
الكل يجهل حقيقه ,,
ان الشحن و اثارة الطائفيه كانت(محرمه) قبل مئات السنين ولسبب علمي وفقهي وجيهين ؟
ان نار تلك الفتنه تحرق الجميع وتقتلهم !
ومهما تختلف الفرق والملل لابد من رص الصف لاجل الحفاظ علي المُسلمات
واحدي هذه المسلمات العيش الرغد والامان لخلق الله من لا ناقة لهم ولا جمل !
اسباب هذا التحول وانطلاق الفتن الطائفيه في هذا الزمن !
له عدة اسباب ولعل اهمها فقدنا المرجعيه الام للمسلمين , فكل من ارتدي عمامه واطلق
لحيته اصبح مفتيا واماما !
واضحي المرء لا يستطيع ان يميز بين الفتوي الحزبيه والفتوي العقائديه الصحيحه
فطريق الدس بالروايه وتحريف قول الله بمحكم كتابه اصبحت احدي خطط المنافقين
وجلبت معها للفضائيات الهدامه التي تملكها _شلل يقال عنها علماء دين ؟!
وهي بالحقيقه علماء دنيا وسلاطين ؟!!
والدليل علي كلامي _امسي الخطاب الديني موجها ضد المسلمين انفسهم ,
الكل يكفر ويُهدر دم الاخر
وتلاشت بل انعدمت اقوال علماء من كان جل همهم (الصهيونيه) وخطرهم علي المسلمين
جميعا
دعواتنا للجميع التوفيق وللمسلمين العزه وقهر المنافقين .