قضيّة أقضّت مضاجع المربّين !!!

[رضا الزميلي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أسعد الله أوقاتكم بكل خير

سأتكلّم اليوم عن قضيّة لن أقول بدأت بالانتشار , بل أنها انتشرت واستشرت بين الشباب إلا من رحم الله !!!

كلنا قد ذهب إلى منتزهات وأسواق وأماكن تجمّعات

كلنا قد رأى تلك الثلّة من الشباب التي تحاول لفت الأنظار بأي يوسيلة كانت

أظن أنكم عرفتموها

إنها (( الدوران مع رفع صوت المسجّل بالأغاني ))

مساكين هؤلاء الشباب !!!

هل قلّت ذنوبهم لكي يبحثوا عن ذنوب الناس معهم ؟!!

فهم بإطالتهم للصوت قد كسبوا أثم كل من سمعهم

سأطرح هنا عدة تساؤلات لتكون محور النقاش وهي لتجميع الأفكار فحسب , وليست لحصر النقاش في هذه البنود .

من أين أتت هذه العادة القبيحة ؟!

مالأسباب الداعية لمثل هذه الممارسات ؟!

ماذا يستفيد الشاب من هذه الفعلة ؟!

كيف نعالج مثل هذه التصرّفات ؟!

ما موقفك ممن يمارس هذه الهواية ؟!

والكثير الكثير من التساؤلات التي تتبادر في ذهني وذهنك !!!

كما أسلفت , ذكري لهذه العناصر لترتيب الأفكار لا أقل ولا أكثر

بإمكان أي منّا إضافة عنصر جديد

سأبدي وجهة نظري تجاه هذا الموضوع لاحقاً

شاكر لكم


المجهول

[راعي البيرق]

فعلاً أخي تكاد تكون هذه ظاهره بين صفوف الشباب ، ولي عليها ملاحظات ، ابتداء الأمر المسؤولية تقع على عاتق الأسرة التي أنشأة وأخرجت لنا هكذا شباب ، لا شك أن الأسرة لن ترتضي هذا الفعل من (( صغيرها )) الذي صبح في غفلة منهم كبيرا في جسمه صغيراً في عقلة ، فليس كل اللوم عليه وليس هو خالياً منه ، فالأسرة عليها مسؤولية يوم تركت هذا الصغير ينشأ دون نشأةُ ، ويكَبر دون كِبر فلا هي التي غرست فيه الأسس لنشأة صحيحة ، ولا هي التي تركت غيرها ينشأ ، ولكنها ارتضت أن تكون في صف الهادمين ، ثم إن المجتمع المحيط له دور كذلك في هذه النتيجة يوم لم يلعب الدور الصحيح في توجيهه ، وأرتضى أن يلعب دور الناصح الفاضح الشامت ، فلا ترى في نصحه إشفاقا ولا محبة تدعوا إلى الاستجابة ،والمدرسة لها دور يوم تخلت عن دورها التربوي وارتضت لنفسها أن تكون الحاشية له بمعلومات لا تسمن ولا تغني من جوع ، والمسجد له دور يوم ابتعد عن دوره الحقيقي وارتضى له أن يكون محلاً فقط لركعات تؤدى في اليوم والليلة ، إذا من ذا الذي يخبر هذا الشاب ويغرس في عقله أنه يجب عليه أن يعيش لهدف أسمى من هذا العبث الصبياني ، الذي أن دل فإنما يدل على فراغ معرفي وروحي خطير . يستوجب إعادة النظر فيما حوله كله ، ومع ذلك ينبغي يوم أن تواجه هكذا شاب أن ينصح بالتي هي أحسن ، ولا يترك على منكره .
والحديث حول هذا يطول ولكن أترك لبقية الإخوة فهم يجيدون ذلك أكثر مني ...

[رضا الزميلي]

المسؤولية في البداية تقع على عاتق الأهل

فمنذ يخرج الطفل من البيت يجد أمامه طريقان

إما للخير أو للشر

على جادّة الشر الكثير من المغريات التي تجذب هذا الطفل

وأيضاً لا ننسى دور الصحبة المهم سواء كان إيجابي أم سلبي

وكما ذكرت أخي الفاضل أن المسؤولية تقع علي وعليك وعلى الثالث والرابع

فأغلب الشباب لم يسمع في حياته نصحاً من أحد

الرائع / راعي البيرق

تشرفت بمرورك العطر

لا تحرمنا من تواجدك المميز


المجهول

[مـنــــــاااال]

إذا علم كل فرد .. في المجتمع حدود حريته .. لسلم الآخرين من أذيته ..

فالشاب قد يمر بمراحل عمرية .. فيها طيش على الغالب ..

فإذا وجد الناصح الواعي لأسلوب الحوار المُقنع .. حتماً لن تجد .. شاب يُزعج .. جيرانه ..

أو حتى يؤدي ذاته ..


المجهول .. موضوع .. كبير ينبغي إعادة النظر به .. فليس الخطأ من الشباب ..

الخطأ وكل الخطأ في البيئة التي تربى فيها ذلك الشاب ..


دمــتـــ بخير

[ريال الفسحه]

\


اهلا بكاتبنا المجهول ومساءك ورد وعسل :d:


ابجاوب حسب تفكيري البسيط على تساؤلاتك


من أين أتت هذه العادة القبيحة ؟!

من الفراغ وحب ابراز الذات باي طريقة ..


مالأسباب الداعية لمثل هذه الممارسات ؟!


حب الظهور والفات انتباه الناس ..( باني موجود ) ...




ماذا يستفيد الشاب من هذه الفعلة ؟!

كما قلت بسؤال ثنين:d:



كيف نعالج مثل هذه التصرّفات ؟!


اتوقع ان المقولة ( من امن العقاب اساء الادب ) صحيحه مئة بالمئه
فلو ان هناك عقاب رادع مثل السجن او سحب السياره للحجز فعلى
الاقل اعتقد انها ستخف بشكل كبير...




ما موقفك ممن يمارس هذه الهواية ؟!


شفقة ...رحمه ...انتقاد ..



المجهول


الف شكر على طرحك المميز ولاهنت يابعدي

[رضا الزميلي]

إذا علم كل فرد .. في المجتمع حدود حريته .. لسلم الآخرين من أذيته ..

هذه هي المشكلة

فلو علمت أن حريتي تنتهي عند حرية الآخرين وعلم الثاني والثالث ذلك لما احتجنا لمثل هذه المواضيع

ولكن الكثير لا يدري ما هدفه في الحياة أصلاً لكي يجد وقتاً كافياً ليتعلّم معاني الحرّية


فليس الخطأ من الشباب

بأي حال من الأحوال لا يمكن تبرئة الشباب بالكامل

فلكل منهم عقل يعرف الصواب ويعرف الخطأ

وإن كنت أوافقك أن المسؤولية الكبرى تقع على عاتق الأهل والمجتمع ولكن ذلك لا يلغي وجود الخطأ لدى الشاب

أختي الفاضلة /مناااال

شاكر لك هذا التعقيب الرائع

بانتظار تواجدك دوماً

في أمان الله


المجهول

[الشاهري العبيدي]

المشكله تبدأ بالخوف من الله عز وجل وعذابه الشديد للعصاه من البشر

فمتى بعد شبابنتا عن الدين والخوف من الجليل (( وما قدروا الله حق قدره)) عندها نرى هذه الظاهره المشينه والمخزيه


شباب الصحابه الرجال ابماء الرجال.....هموا..ولكن بماذا؟ كان جل ما يشغلهم هو عز الامه ونصرة محمد صلى الله عليه وسلم وكانة الهمم عاليه

وشباب اليوم .....دلع....ولع....بعد عن الدين...ضعف ..واتباع الهوى وكل همهم يفوز المنتخب او يخسر.....

سبحان الله تفاوتت الهمم


ولهذا نرى ما نرى والامر بيد الله


نسأل الله ان يرفع همم شبابنا وبناتنا



شكرا لك اخي الكريم

[رضا الزميلي]

اهلا بكاتبنا المجهول ومساءك ورد وعسل

هلا بك يالغالي , فرحت يعلم الله عندما رأيت معرّفك في هذا الموضوع المتواضع



ابجاوب حسب تفكيري البسيط على تساؤلاتك

ما أجمله من تفكير وما أروعه من تصوير



من أين أتت هذه العادة القبيحة ؟!
من الفراغ وحب ابراز الذات باي طريقة ..

دائماً ما يكون إبراز الذات العامل المشترك في الأفعال الشاذّة



مالأسباب الداعية لمثل هذه الممارسات ؟!
حب الظهور والفات انتباه الناس ..( باني موجود ) ...

رائع جداً , وهذا هو ما يسميه علماء النفس مرض الـ ( هأنا ذا )



ماذا يستفيد الشاب من هذه الفعلة ؟!
كما قلت بسؤال ثنين

خير الكلام ما قل ودل :thumb:


كيف نعالج مثل هذه التصرّفات ؟!



اتوقع ان المقولة ( من امن العقاب اساء الادب ) صحيحه مئة بالمئه
فلو ان هناك عقاب رادع مثل السجن او سحب السياره للحجز فعلى
الاقل اعتقد انها ستخف بشكل كبير...

بالفعل العقوبة يجب أن تكون أحد الحلول , وإن لم تكن الأولى .



ما موقفك ممن يمارس هذه الهواية ؟!
شفقة ...رحمه ...انتقاد ..

وكل واحد من هذه الأحاسيس يحمل على فعل شئ معيّن



المجهول
الف شكر على طرحك المميز ولاهنت يابعدي

ريال الفسحة
جزيل الشكر على مرورك الخفيف الرائع الكافي

لاهنت يالطربة


المجهول

[رضا الزميلي]

الخوف من الله عز وجل ومراقبته في السر والعلن من أهم الأسباب المعينة على البعد عمّا يعيب

أتعجّب والله عندما تجد أحدهم قد رفع صوت المسجّل عن أحد الإشارات وعندما يرى بجانبه شخص ملتحي سرعان ما يطفئ المسجّل

إذا خفت من هذا الملتزم فأين رب الملتزم ؟!!!

الغالي / الشاهري العبيدي

سعدت بمرورك وتشريفك

لاهنت أيها الرائع


المجهول

[عبدالله المهيني]

هلا هلا بالمجهول


حيا الله هالحضور بعد طول غياب





من أين أتت هذه العادة القبيحة ؟!


أعتقد أن الرقابة الذاتية غائبة

أو أن عملية تربية النشأ لدا الأسر بدأت تغفل هذا الجانب المهم
( أقصد جانب الرقابة الذاتية )





مالأسباب الداعية لمثل هذه الممارسات ؟!


الفراغ ثم الفراغ ثم الفراغ

يا أخي حال شبابنا يدعوا للشفقة ويجبر الدموع على النزول
وأهم ما في حالهم هي ذلكـ الطابور الطويل جداً

وهو طابور العطاله ( البطاله )

فبطاله الفرد تقودهـ إلى أن يكون عاطلاً
وهذا ما يرفضه شبابنا وذلكـ بملء هذا الفراغ بمثل هذه التصرفات
إذاً هو بعد ذلكـ يحس بأنه من غير عمل
ولكن ليس عاطلاً





ماذا يستفيد الشاب من هذه الفعلة ؟!



الإحساس بأنهم موجودين ( مجرد فائدة نفسية فارغه )
ولكن هي ليست فائدة بما تحمله هذه العبارة من معنى





كيف نعالج مثل هذه التصرّفات ؟!


التوظيف وفتح مجال الوظيفة أمام الشباب
خصوصاً وأن الجميع مقتنع بأننا دولة نامية لا زالت تحتاج لسواعد أبناءها للبناء

من المسؤول عن غلق ذلكـ الباب ؟
كـ دولة نحتاج إعادة فتح ذلكـ الباب للرقى والتقدم
من جميع الأوجه
وإعدام مثل هذه العادات تكون بشغل الفراغ بالوظيفة

هذا أقل تقدم لنا كـ أمة





ما موقفك ممن يمارس هذه الهواية ؟!


ورب محمد أنه ينكسر الخاطر لحال الشباب بوجه عام
سواء هؤلاء أو أولئكـ الذين إقتنعوا بالإنطواء





أسئل الله لنا جميعاً الصلاح


تقبل الود

[رضا الزميلي]

هلا هلا بالمجهول
حيا الله هالحضور بعد طول غياب

هلا بك يالغالي , مبطي عنك يالطربة



من أين أتت هذه العادة القبيحة ؟!
أعتقد أن الرقابة الذاتية غائبة
أو أن عملية تربية النشأ لدا الأسر بدأت تغفل هذا الجانب المهم
( أقصد جانب الرقابة الذاتية )

صدقت أخوي عبدالله

فمتى ما أصبح الولد مراهقاً فليس لأحد عليه سلطة

فهو يعتبر أنه هو المسؤول عن نفسه

ويوافقه هذا الرأي بعض الآباء هداهم الله

أعرف أحد الأشخاص هداه الله عندما تشتكي له زوجته بأن ولدهم أصبح كثير الخروج للشارع والمشي مع شلل الفساد يجيبها بقوله : أتركيه فلا يربّي الرجل إلا الرجال , فنحن تربينا في الشارع



مالأسباب الداعية لمثل هذه الممارسات ؟!
الفراغ ثم الفراغ ثم الفراغ
يا أخي حال شبابنا يدعوا للشفقة ويجبر الدموع على النزول
وأهم ما في حالهم هي ذلكـ الطابور الطويل جداً
وهو طابور العطاله ( البطاله )
فبطاله الفرد تقودهـ إلى أن يكون عاطلاً
وهذا ما يرفضه شبابنا وذلكـ بملء هذا الفراغ بمثل هذه التصرفات
إذاً هو بعد ذلكـ يحس بأنه من غير عمل
ولكن ليس عاطلاً

الغالي عبدالله

هل تظن أنه لا يوجد وظائف ؟!!

الوظائف كثيرة ولكن قليل من يقنع

فأغلب الشباب العاطلين ممن على أكثر تقدير يحملون الثانوية العامة وبمعدّل بالكاد جاوزه تلك المرحلة ومن ثم يحلم بكرسي دوار ومكتب بارد ويأمر وينهى !!!

الوظائف تأتي بالتدرّج

وأعرف بعض الزملاء المكافحين , فأحدهم جلس سنة كاملة ما بين كابينة هاتف إلى موظف استقبال في أحد الشقق المفروشة

ثم وفقه الله وقبل في سابك

ينبغي ألا نجعل البطالة شمّاعة نعلّق عليها الأخطاء

فالإرهابيين وأصحاب المخدرات والمجرمين ووو أصبحوا يعزون الأسباب إلى البطالة !!!

وإن كنت لا أتجاهل دورها ولكنه ليس كل شئ !!!



ماذا يستفيد الشاب من هذه الفعلة ؟!
الإحساس بأنهم موجودين ( مجرد فائدة نفسية فارغه )
ولكن هي ليست فائدة بما تحمله هذه العبارة من معنى

هذا ما يحز في النفس أنه يحسبون أنهم فعلوا شئ وفي الواقع فهم يحلمون



كيف نعالج مثل هذه التصرّفات ؟!
التوظيف وفتح مجال الوظيفة أمام الشباب
خصوصاً وأن الجميع مقتنع بأننا دولة نامية لا زالت تحتاج لسواعد أبناءها للبناء
من المسؤول عن غلق ذلكـ الباب ؟
كـ دولة نحتاج إعادة فتح ذلكـ الباب للرقى والتقدم
من جميع الأوجه
وإعدام مثل هذه العادات تكون بشغل الفراغ بالوظيفة
هذا أقل تقدم لنا كـ أمة

لعل ردّي يكون كردّي على سؤال الأسباب الباعثة لهذا العمل



ما موقفك ممن يمارس هذه الهواية ؟!
ورب محمد أنه ينكسر الخاطر لحال الشباب بوجه عام
سواء هؤلاء أو أولئكـ الذين إقتنعوا بالإنطواء

نفس الحال بالفعل شئ مؤثر


الغالي / عبدالله

أنت من الأقلام التي أفخر بوجودها في متصفّحي

لاهنت يالطربة


المجهول

[منصور الغايب]

اخي الفاضل
المجهول

شكرا لك على هذا الطرح الراقي

واسمحلي ان اتطفل عليكم بمشاركتي


من أين أتت هذه العادة القبيحة ؟!

أتت من باطن تلك النفوس الأمارة بالسوء التي ان لم تشغلها بطاعة الله شغلتك هي بمعصية الله

فشباب في عمر الزهور وفراغ ممل ومال وفير ماذا تنتج ؟!

لإن الشاب والفراغ والجدة *** مفسدة للمرء أي مفسدة



مالأسباب الداعية لمثل هذه الممارسات ؟!

هي بالاضافة الى ما ذكرت اعلاه حب المخالفة للجميع ولكل ماهو متعارف عليه

وذلك من باب خالف تعرف

ومن باب حب لفت الانتباه اليهم .


ماذا يستفيد الشاب من هذه الفعلة ؟!

في نظرهم القاصر

قتل اوقات الفراغ وجلب الانتباه هي اعظم المكاسب



كيف نعالج مثل هذه التصرّفات ؟!

بنشر الوعي الديني بين تلك الفئة

مذكرينهم بنعم الله عليهم التي يجب عليهم شكرها بتسخيرها في طاعة الله عز وجل

ومذكرينهم بنعمة الفراغ ووجوب استغلاله فيما فيه رضى الرب تبارك وتعالى .




ما موقفك ممن يمارس هذه الهواية ؟!

الحقيقة لي نظرتين :

الاولي نظرة احتقار وتصغير لمن يفعل مثل هذه الافعال .

الثانية : نظرة شفقة بحالهم كيف يكسبون اثمهم وآثام من يستمعون الى الاغاني معهم




تقبل مروري ودمت بود

[رضا الزميلي]

واسمحلي ان اتطفل عليكم بمشاركتي

لو كان المتطفلين بهذا الأسلوب لكان هذا اللقب فخراً



من أين أتت هذه العادة القبيحة ؟!
أتت من باطن تلك النفوس الأمارة بالسوء التي ان لم تشغلها بطاعة الله شغلتك هي بمعصية الله
فشباب في عمر الزهور وفراغ ممل ومال وفير ماذا تنتج ؟!

صدقت أستاذي الكريم

فالنفس من المستحيل أن تستكين ,,, فإن لم تشغل بالخير اشتغلت بالشر



مالأسباب الداعية لمثل هذه الممارسات ؟!
هي بالاضافة الى ما ذكرت اعلاه حب المخالفة للجميع ولكل ماهو متعارف عليه
وذلك من باب خالف تعرف
ومن باب حب لفت الانتباه اليهم .

ما أقبح أن تعرف بشئ سيئ !!!



ماذا يستفيد الشاب من هذه الفعلة ؟!
في نظرهم القاصر
قتل اوقات الفراغ وجلب الانتباه هي اعظم المكاسب

هذا هو الذي دهور الشباب المساكين



كيف نعالج مثل هذه التصرّفات ؟!
بنشر الوعي الديني بين تلك الفئة
مذكرينهم بنعم الله عليهم التي يجب عليهم شكرها بتسخيرها في طاعة الله عز وجل
ومذكرينهم بنعمة الفراغ ووجوب استغلاله فيما فيه رضى الرب تبارك وتعالى .

صدقت أخوي منصور

يجب ألا نجعلهم لقمة سائغة للشيطان



ما موقفك ممن يمارس هذه الهواية ؟!
الحقيقة لي نظرتين :
الاولي نظرة احتقار وتصغير لمن يفعل مثل هذه الافعال .
الثانية : نظرة شفقة بحالهم كيف يكسبون اثمهم وآثام من يستمعون الى الاغاني معهم

فعلاً تندمج هاتين النظرتين معاً ... كيف ؟ لا أدري

شاكر لك أخوي منصور مرورك العذب وطرحك الرائع

لاعدمناك


المجهول

[ابوطاهر]

شكرا اخي المجهول على هذه اللفتة للشباب ... الذين لا يلامون بل يلام النوادي الرياضية التي لم تجذبهم بما يكفي ليركنوا لها وللرياضة بصفة عامة وترك تلك الظاهرة المتفشية (التسكع في الطرقات)


سلام وتحية

[رضا الزميلي]

الغالي / أبو طاهر

صدقت

فالنوادي أحد الحلول

ولكن مالحل فيمن لا يحب الرياضة ؟!!!

شاكر لقلبك العذب


المجهول