قصه الله يعافيك يا مضحي قصه اكثر من رائعه

[فيصل الاسلمي]

كان(مسلم)في صغره وهو شاعر يذهب مع جارته الى المرعى يرعى غنمه وترعى غنمها يوجد رجل يدعى(مضحي) عشيقا لهذه المرأة دائما يأتي ويتحدث معها ومسلم استنكر هذا الشي وفي احدى المرات تظاهر مسلم بالنوم فقالت المرأة يا مضحي قم شوف القذاة في عيني ورد عليها اخاف انه ما نام فقالت تعال فأمطرها الرجل بوابل من القبلات وانشد:

الله يعافيك يا مضحي وفي شوفك يقديك = ياللي تشوف القذاه اللاجيه بالخرمسيه
وراك ما خفت مني يوم انا قاعد واراعيك = تشرب على عقلة قدام تاردها زكيه
فرد مضحي:

يا ورع سدي معك لاياك تخمل في ابن اخيك = مثلك الي شاف درب الخامله يستر عليه
انا ولد عمك الداني واعادي من يعاديك = وش خانه اللابه ما اللى يجي فيهم حميه
فقال مسلم:

ادمح لك اللي مضى واللى بقا ماني بواقيك = لا يأمن الصايبة من شد حد النافعية
قال مضحي:

الى دمحت الذي فايت فأنا مانيب خاشيك = الستر عند الذي يمن خوي من خويه

[سعد الشمرى]

الاسلمى احبك ولاهنت وزنت على القصه الرئعه يالعزوه

[فيصل الاسلمي]

مشـــــــــــــــــــكور يا اخــــــــــوي الرطاب على مرورك الطيب وانشــالله راح تشوف مواضيع جديده اكثر من رائعه

[رحال]

عزيزي الأسلمي

هناك بعض الملاحظات على الأبيات والقصة معاً


فالأبيات كما سمعتها


الله يعافيك يامضحي وبشوفك يقديك

حيثك تشوف القذاة بالليلة الخرمسيه

ماخفت مني وأنا جالس أراعيك

ترد على عقلة قبلك نقيه

فرد مضحي

أنا إبن عمك وأعادي معاديك

يقطعك يالابة مابك حمية


سدي معك ياورع لاتفضح إبن آخيك

مثلك إلا شاف بي خملة يستر عليه



أما الورع فهو إبن أخ هذه المرأة التي توفي زوجها

وكانت تتجاسر به أثناء رعيها لماشيتها

وقد عقدت الإتفاق بينها وبين مضحي وتباطئت حتى أمساها الليل

وكانت الأبيات رديه أو قرح وكل يختار له واحد يقرح معه وقد أجنب الكل

عن منازلة مضحي وهو المشهور بالشعر والفروسيه خوفاً من أن يهجوا من ينازله

ولكن الولد الصغير أبا إلا أن يكون مقابلة هو مضحي وقد إستأذن جده من الموجودين

ومن مضحي وقد لبوا طلبه مكبرين هذا من ولد راسهم لأنه طلب هذا الشيء من أبيه

فرفض ذلك ووبخه فماكان من الغلام إلا أن ذهب لجده

وعندما قال الطفل هذه الأبيات حلت على مضحي كالصاعقه ولم يستطع الرد

لأنه رأى أنه إنكشف أمره ولكن القوم لم ينتبهوا لذلك وأخذوا يهزبونه بكلام الصغير

وعندها عادت الدماء لعروقه وأنشد تلك الأبيات المهم في الموضوع أن أبو البنت

كان متنبهاً وقرر أن لايسأل حتى يخلوا المجلس وأمسك بمضحي وإستقره

فأعترف مضحي أنه يحبها قبل زواجها وهو يعرف أن أبو البنت مايدانيه لأنه راعي هوى

فماكان من الأب إلا أن زوجها إياه

وبهذا إنتهت القصه ,,,,,


تقبل مروري مع خالص الود ,,,,

[فيصل الاسلمي]

اولا: اخوي الوليعي مشكور على مرورك.

ثانيا: اخوي القصه موجودة بكتاب قالت الصحراء المؤلف بدر الحمد الشمري والقصة ما زدت عليها شي ولا نقصت عليها شي..القصة الي كتبتها مثل الي بالكتاب ويعطيك العافيه على رايك.


اخـــوك: فيصل الاسلمي.....

[سلمان النبهان]

انا ولد عمك الداني واعادي مـن يعاديـك *** وش خانه اللابه ما اللى يجي فيهم حميـه
^
^
^
^
تسلم يالاسلمي ماقصرت ويعطيك العافية علومك طيبة ياطيب
والقصة منقولة من كتاب ( قالت الصحراء ) لكاتبه بدر الحمد الشمري
لذلك من باب الامانة الادبية يجب الاشارة لذلك بانه منقول ...

[فيصل الاسلمي]

اخوي سلمان النبهان مشكور على مرورك الطيب

[راعي الوقيد]

الله يعطيك عافيه اخوي الاسلمي وماقصرت

لك التحية

[فيصل الاسلمي]

الله يعافيك يا اخوي راعي الوقيد ومشكور على مرورك الطيب