وقــاحــة . . .

[@ أبـو خـوذه @]

تدغدغ النسائم استار خمائلكٍ ذات صباح . . .

دون استئذان . .

هذه وقاحة

تلاعب لواعج الأقحوان جدائل الذهب في تاجكٍ المقصف

على حين غره . .

هذه وقاحة

ومع هذا النوم الخبيث بين الأهداب والأجفان

استرق حبيبات المطر من شرفةً ناعمة الوتر .

أعلم ما ستقولين . . .

إنها وقاحة . .

انما ما ذنب الكون إن كان يرفض أن يغادر عينيكٍ

وما هو طعم اللون إن ابى إلا سكني خديكٍ

ذنبي أن الله جمع فيك أصناف العذاب . .

من قمة رأسكٍ حتى أخمص قدميكٍ

فالسرقة منكٍ . . حلال . . واختلاس البصر إليكٍ . . حلال

والصلاة في محراب عينيكٍ . . قمة الجمال . .

وحتى لو كان البيع منكٍ وإليكٍ مجرد احتيال .

وحتى لو كانت تفاصيلكٍ . . خيالاً في خيال .

دعيني أكون في بالكٍ . . مجرد احتمال .

أعلم ما ستقولين .

إنها وقاحة . . . وقاحة الرجال

دائماً بقلمي المتواضع


أبو خوذه

[مـنــــــاااال]

فكيف لفيض المشاعر والوجدان

من وقاحة

كيف لمشاعر الإنسان الرقيقة .. أن تكون وقاحة


إلا إذا كان العيب بمن أحببت .. وهذه مني وقاحة


عذراً .. أخي أبو خوذة


دمت طيباً


تقديري وإحترامي

[@ أبـو خـوذه @]

فكيف لفيض المشاعر والوجدان

من وقاحة

كيف لمشاعر الإنسان الرقيقة .. أن تكون وقاحة


إلا إذا كان العيب بمن أحببت .. وهذه مني وقاحة


عذراً .. أخي أبو خوذة


دمت طيباً


تقديري وإحترامي










شكراً لأنكٍ هنا

تحياتي

ابو خوذه

[المهرة]

اذا كان الهذيان وقاحة
فما ذنب الأقلام النابضة !؟


احيان كثيرة تكون التسمية غير ملائمة
لمضمون التعبير حين نحاول طرح الأوجاع من ساعات الفرح


ليتنا نختار العناوين بعناية
لانه بالتأكيد يستحق الموضوع
وهُنالك همسة آخرى
ياليت يكون هُنالك وقت بين مشاركة وآخرى
لتأخذ حقها من القراءة



باقات من الشكر

تقديري واحترامي
اختك / المهرة

[@ أبـو خـوذه @]

اذا كان الهذيان وقاحة
فما ذنب الأقلام النابضة !؟


احيان كثيرة تكون التسمية غير ملائمة
لمضمون التعبير حين نحاول طرح الأوجاع من ساعات الفرح


ليتنا نختار العناوين بعناية
لانه بالتأكيد يستحق الموضوع
وهُنالك همسة آخرى
ياليت يكون هُنالك وقت بين مشاركة وآخرى
لتأخذ حقها من القراءة



باقات من الشكر

تقديري واحترامي
اختك / المهرة


شكراً على حضورك

[متركيةعند المشب]

الغزل نعم موجود فى الأدب العربي بل بعض الشعراء و الكتاب قد يتكلف كتابته لأنهم يرونه غرض مهم فيه رقة و عذوبة لكن العجيب تبجح البعض ببعض العبارات التى لا تليق و يزعمون أنه أدب بل هى وقاحة

أو حصر العضو نفسه فى بوتقة الحب و الهيام و الوله فتصاب كلماته بالجمود والحدودية فى اطار واحد حتى أصبح مفهوم الخواطر مقتصر على الهوى والوله و الهيام

أو كأن الشاعرية و رقة الإحساس لا تكون إلا بكتابة هذا النوع نعم لا مانع من الغزل العفيف لكن الممجوج منه وقاحة

بالنسبة لى أرى أن الإبداع أن يكتب العضو فى أغراض مختلفة فيجيد ويبرع فى كل هذه الأغراض
فالأديب هو من يعبر عن أحاسيسه و مشاعره وما يجيش من عواطف و أفكار فى صدره
أمن المعقول ألا يجيش فى خاطره إلا الهيام و الوله!!!

معك كثير من الحق يا أبا خوذة
أتمنى أنا أكون فهمت مرادك كما أردت

[سيف الدولة]

أبو خوذه


اولاً وش جاب ها العنوان

ُثانياً أقول لمن؟ محدٍ درى عنك ياللي في الظّلام تغمز

ارجو ان لا يخلو فيض المشاعر ومضيفي الشعر النبطي والفصيح

من جميع اغراض الشعر

الغزل ليس هو وليد زماننا اليوم

ولمع ألأدب في الغزل بجميع أغراضه و وفنونه

ولا لمع الأدب وحضي بالدراسات والتحليل إلاّ بالغزل

والوقاحة حينما لا أعرف غرض الغزل ماهو

هو الغزل في رسم الكلمة بالوصف لا الموصوف

ومن الوقاحة ان ننبذ هذا الغرض من ألأدب

ونحصره في بوتقةعن ألأدب ونقيم الشعارات لهدمه ونحن لانعرف معناه

أخي ابا خوده

ومن الغريب انّ مشاركاتك 25 تقارب سنك

ماشاء الله ولو أني قد شممت هذا القلم من قبل ومن زمااان


احرف وكلمااات لمعت كلمعان قلم صاحبها

شكررررا من القلب

[متركيةعند المشب]

أولا : ما دعاني للرجوع هو أني أحببت أن أنفي ما قد يتبادر أني أردت من ردي على أبي خوذة أو ردي على غيره انسان معين أو يظن أني أثير شبهة على شخص معين رجلا كان أو امرأة فلا أحب اللمز ولا أرضاه لغيري ولست أقوى على حمل كبيرة غمز الناس أو لمزهم أو اتهامهم - وهذا الكلام ليس تملق لأحد بل صادقة فيه لأني سأسأل عنه -

ثانيا : أوضح بعض ما كتبت فأقول : إن الشعر أو الخواطر أو غيرها من أنواع الأدب التى غرضها الغزل هى كلام حسنه حسن ، وقبيحه قبيح والدليل على ذلك :
ما فعله النبي صلى الله عليه وسلم لما سمع قصيدة كعب بن زهير بن أبي سلمى رضى الله عنه حين جاء تائبا فألقى فى المسجد قصيدته التى مطلعها :

بانت سعاد فقلبي اليوم مَتْبُول
مُتيَّم أثرها لم يفد مكبول
وما سعاد غداةَ البين إذ رحلوا
إلا أغنُّ غضيض الطرف مكحول
تجلو عوارضَ ذي ظُلَم إذا ابتسمت
كأنه منْهل بالرَّاح معلول

فخلع عليه النبي صلى الله عليه وسلم بردته الشهيرة و لم ينكر عليه قول الغزل، وكان في الصحابة رضي الله عنهم و علماء السلف الصالح من التابعين ومن بعدهم شعراء كبار يقولون شعر الغزل ويروونه

ثم نأتي مع كل هذا ونجد أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه وهو من الخلفاء الذين أمر النبي صلى الله عليه وسلم بإتباع هديهم وسنتهم نفى عمر بن أبي ربيعة شاعر الغزل المعروف و أخرجه من المدينة لأبيات غزل قالها مع أن هناك من شعراء عصره من يقول شعر الغزل وفى المدينة ولم يخرجوا بل ابن أبي ربيعة نفسه فى بداية أمره لم يخرج من المدينة ، ما السبب ؟؟؟

لتفحشه فى بعض ما يقول ، فهل نقول إن عمر رضى الله عنه منع الغزل وعاقب عليه لأنه غزل فقط ؟؟؟
بالنسبة لى هذا أكبر دليل على أن فى الغزل شئ ممجوج ولا يقره عقل ولا دين وفيه حسن ممدوح مرغوب كما أن فى غيره من الأغراض شئ سقيم ممجوج وحسن ممدوح

ثالثا : نأتي إلى النقطة المهمة وهى نقطة الخلاف على ما أظن " ما هى حدود الفحش فى القول " ؟؟
هذه لست أنا التي أقطع الخلاف فيها فالأدباء و قبلهم المشايخ هم من يفتون ومن أراد الحق فليبحث بنفسه والحسن بين والقبيح بين والإثم ما حاك فى نفسك ولو أفتاك الناس

رابعا : قولي : " الإبداع أن يكتب العضو فى أغراض مختلفة فيجيد ويبرع فى كل هذه الأغراض "
حقيقة وهو عام ولا أظن أحد يخالف فيه فمن يتقن الكتابة فى جميع الأغراض أو جلها مبدع ولا يعني أن من يقتصر على غرض واحد غير مبدع أو أنه لا يستطيع الكتابة فى غيره بل قد يكون فى كتابته فى هذا الغرض أفضل من الأول لكن على العموم هل هو كإبداع الأول ؟؟؟


أخيرا : فى نفسي ما يشغلني عن نقد غيري ولم ادخل هذا المضيف لأنقد أو ألمز بل لمجرد توسعة الصدر المباحة فقط لا غير لكن لا يمنع هذا أن أرد على بعض الموضوعات التي أرى أن فى ردي فائدة لى و لغيري و أذكر رأيي فى قضية معينة - وليس شخص معين - بل و أعتز به إلا أن يثبت نقيضه فسأتنازل عنه بكل رحابة صدر بل وشكر و امتنان لمن أرشدني للحق

معتذرة لكل من أوهمه ردي بأن فيه تطاول عليه

[سيف الدولة]

أبو خوذه

والله وقام حضك في هذه الخاطره

0
0
0

ألكتاب وأهل النقد ومن أمسك بالقلم ليكتب

(أقصد من يعوا)

قد مرّوا مرحلة من التعليم هي غنية بمعرفة ألأدب العربي

وفنونه وأغراضه وماذا قال ألإسلام فيها وماهي ألأدلّة عليها

وهم في غنى عن من يذكّرهم بما حفظ

وكأني بمن يذكرهم هذا القول ويأتي بالحجة قد عجز عن الكلام

وماذا يقول ويَـذْكُـر في ذلك

كأنّي بهم كمن يتسوّل في المساجد وبأيديهم إثبات العجز

وقد حفظوا حجّتهم للتسوّل

الناس في المسجد يحفظون القرآن وهم يحفظون حجّتهم

أرجوا ان لانتنقل في أرجاء المضائف منّـفِـرِين ألأقلااام يحجة ألألـــتزاام

وأنا أعرف المضائف بجميع أقسامها أنها

خالية من القول الفاحش

إلاّ من يهمز لمن خفي منه أو ظلّلَت كلماته