ر11عي اللقيه
14-06-2007, 23:10
اخواني اللهيميد من الاسر المشهورر في شمر وينتمون الى الطواله من المنيع من الاسلم ولهم العديد من القصص
العظيمه في الرحم وحشمة الوالد وهي قصص عندما يسمعها شخص يظن انها بالخيال ..
ويلقب اللهيميد ب ((اهل الرحم )) واصبح هذا اللقب يشمل الطواله وجميع الاسلم ويضرب المثل لمن عق والديه
(( عسى مانت من عرق اللهيميد)) وهذه بعض من قصصهم واخبارهم
القصه الاولى
وهذه قصة مشهورة في حشمة الولد لوالده وهي قصة حمد بن لهيميد من الطوالة من شيوخ شمر ، المذكور يضرب به المثل لو أنت مثل حمد بالشجاعة والوصل لوالده وخدمته لأبوه ويدعى أوقيان بن لهيميد وقيل أنه عندما كبر بالسن إذا أراد أن يقضي الحاجه يشيله على متونه يبتعد عن الناس وإذا قضى يرده ، وفي يوم شديد الحر عندما قعد لقضاء حاجته حست عليه الرمضا ادخل يده ووقى محاشمه عن الرمضا وحرارة الشمس فقال له كل شيء سويته معي أنا سويته بوالدي إلا هذه وقد يذكر إنك اذا فعلت طيب والا ردى مع والديك يلحقك في ضناك وأنت سبقتني بهذه زود وتنفلت بها علي.
.................................................................
القصه الثانيه
في يوم سأل الوالد عن إلابل هل هي وردة لانها تبطي عنهم لطلب المرعى نوب تأخذ إلى سبعة أيام بالصفري إلى اقفى القيض وظن أبوه مشتهي حليب فأخذ ماعون وراح للبل اللي لهم أو غيرها على الاقدام وفي آخر الليل وجد إبل من جماعته طلب حليب من راعيها فرجع فيه ووصل بالصباح وكان جاعل لوالده نوع محمل مركب على ذلول هديه وكثر فيها الوقايا وهو اللي يتولاه بالطريق وهذا كله إذا شدوا وإذا احس إنه مشتهي أكل أو بردان يدفيه وهو يمشي به لحاله قدام العرب ينوخ ويشب له النار ويشوي له قرص ويتابع مايشتهي وفي يوم لمس الوالد ظهر الذلول والوالد قصده لعلها طيبه تقضي لوازمهم والولد ظن ان ابوه مشتهي لحم فعقلها وربط راسها برسنها وعندما ضربها بالسكين ورغت عرف الوالد وهو عمى انه ذبحها وقال ياولدي والله ما طرى علي اللحم ، فقال الولد كل شيء بتيسير الله ويعوضنا الله بخير منها وهم على طريق العرب يمشون شديد أظهر منها لحم يشويه لابوه وعندما وصلوا العرب نزلوا قربهم وأكلوا لحمها وحط شداده على غيرها من إلابل وأيضا قيل أنه في يوم شديد البرد وهو على عادته يتقدم في والده على العرب على عادته ونوّخ وشب له الضو يدفيه وعندما مروا العرب عليه يمشون إذا معهم شايب كبير بالسن ومركبه ولده فوق جمل على ماء وروي ومع المشي يطشر على الوالد من الماء يدفق من القرب عليه فرأه الولد وقال يابوي هذا فلان أبا أجيبه يتدفا معك قال خله أنا شايفه مركب والده مثل هالمركب في يوم بارد مثل السلف الطيب وإلا ردي وعوايد العرب كلها محفوظة ولكن يسير عليها بها غلط من الرواة أو تنسب لغير راعيها
المصدر من آدابنا الشعبية في الجزيرة العربية ،منديل الفهيد صفحة 194، 195
........................................................
القصه الثالثه تدل على شجاعتهم
بعد غروب الشمس بيتو الهيميد من قبل الفضووول يبون الابل, حيث ان اللهيميد خمس .
شايب واربعه رجال.الشايب هو وقيت ابن لهيميد واولاده الاربعه حامد وفهاد
ومربد ورابد(وحامد الابن الاكبر هو اللي عليه سالفه اللهيميد عن بر الوالدين)
..عندما حس حامد بالقوم صاح لاخوانه وحملو والدهم وقيت ابن لهيميد وحطوه
وسط الابل وخدمو عليه الحوض حق الماء وهو مصنوع من الجلد. وجمعو ابلهم
على الحوض وصار الكون من وسط الابل وهم اللهيميد الاربعه ومن خارج الابل
وهم الفضول..وصوت الوالد وقيت ابن لهيميد لعياله وقال ياحامد هي طابت قال حامد
طابت يايبه وقال وقيت ابن لهيميد يا فهاد هي طابت وقال فهاد طابت يا يبه وقال وقيت
ابن لهيميد هي يامربد هي طابت قال مربد طابت يايبه قال وقيت ابن لهيميد يارابد هي
طابت قال رابد طابت يايبه..يبي يتحقق من ان اعياله ما جاهم شي... ورد وقيت ابن
لهيميد على عياله وقال ياعيالي ما طابت لا والله شوب خليع فكو الابل ياعيالي ....
ويقصد من شوب خليع انها للحين ثايره بينهم. وبعد ما اسمعو ابوهم فكو الابل من الفضوول..
.......................
لكم كل التحيه والتقدير
العظيمه في الرحم وحشمة الوالد وهي قصص عندما يسمعها شخص يظن انها بالخيال ..
ويلقب اللهيميد ب ((اهل الرحم )) واصبح هذا اللقب يشمل الطواله وجميع الاسلم ويضرب المثل لمن عق والديه
(( عسى مانت من عرق اللهيميد)) وهذه بعض من قصصهم واخبارهم
القصه الاولى
وهذه قصة مشهورة في حشمة الولد لوالده وهي قصة حمد بن لهيميد من الطوالة من شيوخ شمر ، المذكور يضرب به المثل لو أنت مثل حمد بالشجاعة والوصل لوالده وخدمته لأبوه ويدعى أوقيان بن لهيميد وقيل أنه عندما كبر بالسن إذا أراد أن يقضي الحاجه يشيله على متونه يبتعد عن الناس وإذا قضى يرده ، وفي يوم شديد الحر عندما قعد لقضاء حاجته حست عليه الرمضا ادخل يده ووقى محاشمه عن الرمضا وحرارة الشمس فقال له كل شيء سويته معي أنا سويته بوالدي إلا هذه وقد يذكر إنك اذا فعلت طيب والا ردى مع والديك يلحقك في ضناك وأنت سبقتني بهذه زود وتنفلت بها علي.
.................................................................
القصه الثانيه
في يوم سأل الوالد عن إلابل هل هي وردة لانها تبطي عنهم لطلب المرعى نوب تأخذ إلى سبعة أيام بالصفري إلى اقفى القيض وظن أبوه مشتهي حليب فأخذ ماعون وراح للبل اللي لهم أو غيرها على الاقدام وفي آخر الليل وجد إبل من جماعته طلب حليب من راعيها فرجع فيه ووصل بالصباح وكان جاعل لوالده نوع محمل مركب على ذلول هديه وكثر فيها الوقايا وهو اللي يتولاه بالطريق وهذا كله إذا شدوا وإذا احس إنه مشتهي أكل أو بردان يدفيه وهو يمشي به لحاله قدام العرب ينوخ ويشب له النار ويشوي له قرص ويتابع مايشتهي وفي يوم لمس الوالد ظهر الذلول والوالد قصده لعلها طيبه تقضي لوازمهم والولد ظن ان ابوه مشتهي لحم فعقلها وربط راسها برسنها وعندما ضربها بالسكين ورغت عرف الوالد وهو عمى انه ذبحها وقال ياولدي والله ما طرى علي اللحم ، فقال الولد كل شيء بتيسير الله ويعوضنا الله بخير منها وهم على طريق العرب يمشون شديد أظهر منها لحم يشويه لابوه وعندما وصلوا العرب نزلوا قربهم وأكلوا لحمها وحط شداده على غيرها من إلابل وأيضا قيل أنه في يوم شديد البرد وهو على عادته يتقدم في والده على العرب على عادته ونوّخ وشب له الضو يدفيه وعندما مروا العرب عليه يمشون إذا معهم شايب كبير بالسن ومركبه ولده فوق جمل على ماء وروي ومع المشي يطشر على الوالد من الماء يدفق من القرب عليه فرأه الولد وقال يابوي هذا فلان أبا أجيبه يتدفا معك قال خله أنا شايفه مركب والده مثل هالمركب في يوم بارد مثل السلف الطيب وإلا ردي وعوايد العرب كلها محفوظة ولكن يسير عليها بها غلط من الرواة أو تنسب لغير راعيها
المصدر من آدابنا الشعبية في الجزيرة العربية ،منديل الفهيد صفحة 194، 195
........................................................
القصه الثالثه تدل على شجاعتهم
بعد غروب الشمس بيتو الهيميد من قبل الفضووول يبون الابل, حيث ان اللهيميد خمس .
شايب واربعه رجال.الشايب هو وقيت ابن لهيميد واولاده الاربعه حامد وفهاد
ومربد ورابد(وحامد الابن الاكبر هو اللي عليه سالفه اللهيميد عن بر الوالدين)
..عندما حس حامد بالقوم صاح لاخوانه وحملو والدهم وقيت ابن لهيميد وحطوه
وسط الابل وخدمو عليه الحوض حق الماء وهو مصنوع من الجلد. وجمعو ابلهم
على الحوض وصار الكون من وسط الابل وهم اللهيميد الاربعه ومن خارج الابل
وهم الفضول..وصوت الوالد وقيت ابن لهيميد لعياله وقال ياحامد هي طابت قال حامد
طابت يايبه وقال وقيت ابن لهيميد يا فهاد هي طابت وقال فهاد طابت يا يبه وقال وقيت
ابن لهيميد هي يامربد هي طابت قال مربد طابت يايبه قال وقيت ابن لهيميد يارابد هي
طابت قال رابد طابت يايبه..يبي يتحقق من ان اعياله ما جاهم شي... ورد وقيت ابن
لهيميد على عياله وقال ياعيالي ما طابت لا والله شوب خليع فكو الابل ياعيالي ....
ويقصد من شوب خليع انها للحين ثايره بينهم. وبعد ما اسمعو ابوهم فكو الابل من الفضوول..
.......................
لكم كل التحيه والتقدير