هند القاضي
11-06-2007, 20:04
1- يعتقد الأطفال كل ما يفعله الكبار صحيح وأن آباءهم أكمل الناس وأفضلهم ، ولذلك يحاكونهم ويقتدون بهم ، ولا يتأثرون في السن المبكرة بالتلقين إذا لم توجد أمامهم القدوة الصالحة التي تترجم عملياً المعاني المجردة ، ولذلك فإن محافظة الأب والأم على الصلاة تؤثر في الطفل أعمق التأثر ...
2- على الأب والأم أن يستعينان بدعاء الله عز وجل كما دعا إبراهيم عليه السلام ((رب اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي ....)) .
3- على الأب يعلم أن يعلم ولده الوضوء والطهارة بالشرح النظري ، ثم بالتدريب العملي المكرر .
4- يتم تعليمه الصلاة منذ السن المبكر دونما توجيه مباشر بل يكرر صلاة النوافل في المنزل على مشهد من أولاده كما أنهم بهذه الطريقة وخي التربية بالعادة يتعرفون على أعمال الصلاة ويحبونها .
5- إذا بلغ الطفل السابعة وجب على الأب أب يأمره بالصلاة ويأمره بتحصيل شروطها كالطهارة وستر العورة .
6- لا باس بمكافأته أحياناً لانتظامة في الصلاة لكن لا يواظب على ذلك .
7- على الأب أن يقرن الأمور المحببة بالصلاة فيربط موعد النزهة بأداء صلاة العصر مثلاً أو المغرب فيتحفزون لذلك ويستعدون للصلاة في وقتها لاقترانها بمحبوب لديهم يذكرهم بين الحين والآخر بفضائل الصلاة من القرآن الكريم والسنة النبوية حتى يكتمل تصورهم الفكري عن الصلاة ومنزلتها عند الله عز وجل .
8- يعود الصبي خاصة بعد سن العاشرة على أداء السنن الرواتب مع الصلوات المفروضة .
9- إذا قصر الولد في الصلاة بعد العاشرة وجب على الأب وعظه وتذكيره بالنصوص الشرعية بالصلاة فإن استمر في تهاونه أغلظ في القول وعنفه وهجره وحرمه من الأشياء المحببة لدية فإذا فشل العقاب النفسي لجأ إلى العقاب البدني الضرب هو الوسيلة الأخيرة للعقاب كي لا يتعود عليه الطفل وبالتالي لا يجدي استعماله فيما بعد .
م
ن
ق
و
ل
2- على الأب والأم أن يستعينان بدعاء الله عز وجل كما دعا إبراهيم عليه السلام ((رب اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي ....)) .
3- على الأب يعلم أن يعلم ولده الوضوء والطهارة بالشرح النظري ، ثم بالتدريب العملي المكرر .
4- يتم تعليمه الصلاة منذ السن المبكر دونما توجيه مباشر بل يكرر صلاة النوافل في المنزل على مشهد من أولاده كما أنهم بهذه الطريقة وخي التربية بالعادة يتعرفون على أعمال الصلاة ويحبونها .
5- إذا بلغ الطفل السابعة وجب على الأب أب يأمره بالصلاة ويأمره بتحصيل شروطها كالطهارة وستر العورة .
6- لا باس بمكافأته أحياناً لانتظامة في الصلاة لكن لا يواظب على ذلك .
7- على الأب أن يقرن الأمور المحببة بالصلاة فيربط موعد النزهة بأداء صلاة العصر مثلاً أو المغرب فيتحفزون لذلك ويستعدون للصلاة في وقتها لاقترانها بمحبوب لديهم يذكرهم بين الحين والآخر بفضائل الصلاة من القرآن الكريم والسنة النبوية حتى يكتمل تصورهم الفكري عن الصلاة ومنزلتها عند الله عز وجل .
8- يعود الصبي خاصة بعد سن العاشرة على أداء السنن الرواتب مع الصلوات المفروضة .
9- إذا قصر الولد في الصلاة بعد العاشرة وجب على الأب وعظه وتذكيره بالنصوص الشرعية بالصلاة فإن استمر في تهاونه أغلظ في القول وعنفه وهجره وحرمه من الأشياء المحببة لدية فإذا فشل العقاب النفسي لجأ إلى العقاب البدني الضرب هو الوسيلة الأخيرة للعقاب كي لا يتعود عليه الطفل وبالتالي لا يجدي استعماله فيما بعد .
م
ن
ق
و
ل