مشاهدة النسخة كاملة : *,*,* وداعــــ....*,*,*
نضب الفكر
وانتحر العقل
وجف اللسان
وتوقف القلب عن الخفقان
لحظة ان قلت الوداع
ودعت روحى معك
ودعت الايام ..../ الاحلام
ودعت تاريخ سطرته وشهادة ميلاد وثقتها
وكتبت بدلا عنها شهادة وفاة
وقصة حياة انتهت قبل ان تبدأ
ومذكرات عاشقة فى زمن الجفاف
تتداعى الافكار فى راسى
فكرة وراء فكرة
وكل فكرة تحمل ذكرى
ذكرى ايامى معك ...ولحظات من فرح
تبدو لى الان وكأنها السراب
وهم عشته ...وهم رسمته بيدى
حررت خطوطه..وصممت زواياه
لونته...ازهيته
وعلىّ بيدى نفسها
ان امحيه بالممحاة
وداعــــ.......
لماذا لأصداء المشاعر
لون آخر معك
لماذا لـ لون المداد
لمعة الافق و الشفق
و لماذا معك أغرق
في بحور هطولك
لوليتا rooose2
غارقة في الرومانسية حتى الثمالة
سأترك هنا قلبي
و اليك سيكون عودتي
دمت مبدعة
ايتها الكنانة
احمدصقرالكميان
07-06-2007, 13:23
كم استمتعت وانا اقرا هذا الاحساس الجميل
مشكور على المعزوفه الرائعه
لرهافة الاحساس
لون الورد
وايمان rooose2
هى الرهافة بالوان وبريق الربيع
احساسك الاروع هو ما جعل للكلمات بريق الرومانسية
ودفء المشاعر الحالمة
فهنيئا لى حضورك هنا وتواصلك الراقى
هو دائما ما ارتقب
كونى بالقرب دائما
دمت بود وحبور
rooose2 rooose2
احمد صقر الكميان
كم استمتعت بحضورك العذب
وحضورك الراقى
شكرا لهذا العطر المنثور
دمت بود
سيف الدولة
09-06-2007, 02:30
لوليتا
لالا تقولي وداعا!!
فكر هاطل كا المطر
وعقل بالمحبة قد فطر
ولسان بالدرر قد عُطِر
هنا أسطر فاضت بالعطر الندي
وشهادة وفاء لاوفاة تبتدي
وقصة حياة لا تنتهي
ومذكرات عاشقة
بخطى واثقة
هناك تتداعى ألأفكار
ليل نهار
ويدق ناقوس الذكرى لا للوداع
فأينك وقد طال ألإنتظار
كان وداع
نضب الفكر معه
وانتحر العقل به
وجف اللسان منه
وتوقف القلب عن الخفقان بسببه
لوليتا وكأنك بالحروف وروعتها كتبتي اللقاء
فكان الفكر يضخ الروعه
والعقل تايه في روعة الحروف
واللسان يسكب العسل عن اللقاء
اما قلبك فهو نبض للحروف الشجيه
وان كتبتي عن الوداع
لوليتا رائعه
الذكريات..
وتلك المحاجر..
الباكيات..
ومنديل يرقص بين يدين ناعمتين..
في محطة الوداع..
ويبكي قلباً تناثرت دموعه على شُباك ذلك القطار..
يبتعد في بطء موجع ..
حتى يتلاشى عن الأنظار..
فتذبل زاهيات الأزهار..
وتصبح الدموع بحجم البحار..
فتغرف الأحاسيس في آلامها..
هو كذلك البعد الملئ بالذكريات..
لايُخلف وراءه سوى قلب ملئ بالآهات..
سُرق من عينه لذيذ السُبات..
وأصبح بين الجنون والشتات..
حتى أقبل في لهفة يتمتم بذكراه ..
لعلها تغسل من ثقيل الحزن ما كان قد إعتراه..
نبض بلحن نغماته عزف ..
سلمت أناملك العطريه..
لما نثرت لنا هُنا من شذى عطرك الذي يفوح بالجمال..
أروفوار..
وهم عشته ...وهم رسمته بيدى
حررت خطوطه..وصممت زواياه
قد تُعقر الأحلام وهي في مهدها
وقد نرسم ونُخطط ونبهرج الاشياء من حولنا بألوان الطيف
ونملء الزوايا الفارغة بأشياء عديدة لُتصبح أكثر جمالاً
وقد نملء الأفواه بقطع من الحلوى حتى لانتذوق طعم المرارة
الذي قد يصبح عالق بالحلق والروح!؟
فلماذا نحاسب الوهم وقد اصبح ماضٍ
لماذا نحاسب البارحة وقد اصبح فعل لايمكن أن يعود للوراء
اسئلة حين نبحث لها عن اجابات نجدها حولنا في ذواتنا
وحدنا من يقرر الاستمرارية والعيش الرغيد !؟
تعقدين صداقة حب مع اليراع
وتكتبين بروح الوجع دائماً
فلماذا لانعقد اتفاق ودّ وحبّ مع الأبجدية !؟
همسة وارجوا قبولها بصدر رحب
ياليت يكون هُنالك وقت بين نص وآخر لتأخذ نصوصك حقها بالقراءة
تقديري واحترامي
اختك / المهرة
سيف الدولة
نفائس الحرف
وجدتها هنا فى متصفحى تلونه بلون الذهب وبريق الالماس
وبلاغة رد يصعب معها ان اتكلم ....فملاذى معها هو الصمت
فمن اى البساتين تأتى بعطر مدادك
وما لى من حيلة الا ......الانتظار
انتظار تواجدك دائما فى صفحاتى
شكرا كما المطر لحرفك الغنى وحضورك الفاره
دمت بكل ود
كتبت بيدى بداية اللقاء
وانهيته بالوداع
وبينهما رحلة مع الشجن والالم عاشتها النبضات
ولكن....
بوجود
قلم شمر
اصبح للحرف طعم العسل
وللرحلة معنى اخر غير الالم
اخذت انحناءة ذات قيمة ودواعى للفخر
دائما تعطى للحرف قيمته بفهمك وتقديرك له
لذا مهما شكرت لن اصل لاقل القليل مما تستحق
ولكن مع نضوب الابجدية لتجد ما يوفى
لا اجد غير ان الروعة هى انت
فمليار من الشكر واكثر لكِ
تحياتى ومودتى
الذكريات..
وتلك المحاجر..
الباكيات..
ومنديل يرقص بين يدين ناعمتين..
في محطة الوداع..
ويبكي قلباً تناثرت دموعه على شُباك ذلك القطار..
يبتعد في بطء موجع ..
حتى يتلاشى عن الأنظار..
فتذبل زاهيات الأزهار..
وتصبح الدموع بحجم البحار..
فتغرف الأحاسيس في آلامها..
هو كذلك البعد الملئ بالذكريات..
لايُخلف وراءه سوى قلب ملئ بالآهات..
سُرق من عينه لذيذ السُبات..
وأصبح بين الجنون والشتات..
حتى أقبل في لهفة يتمتم بذكراه ..
لعلها تغسل من ثقيل الحزن ما كان قد إعتراه..
نبض بلحن نغماته عزف ..
سلمت أناملك العطريه..
لما نثرت لنا هُنا من شذى عطرك الذي يفوح بالجمال..
أروفوار..
بأى ابجديات تكتب حروفك
وبأى الالوان ترسم لوحاتك
رسمت لوحة هنا غاية بالجمال رغم تفاصيل الوداع
شاركتنى الالم و ولحظة الفراق
وكأننا تقابلنا على نفس محطة القطار
ولكن ...هل كلانا يشعر بندم على الوهم الذى عاش
المحترف
تواجدك كان كغيمة ماطرة عبرت على صحراء قاحلة
فحولتها الى واحة وافرة
ما اجمل كلماتك وبديع رسمك
بحق انت فنان الكلمة والالوان
دمت بابداع
rooose2
::
::
" لوليتا "
جميل هذا الإحساس وهذا القلم الحزين
دمعاته كانت تشعلنا ألماً
أتعلمين غاليتي ..
أنني من اشد المناهضين لكلمة وداعــ
ورغم كل الألم ابقي .. إلى لقاء يقيناً يسكنني
لأنني أقرأ خطوط السماء
واعلم أن هذه الأرض تعاني الدوران
دمتِ بود في جمال لاينتهيroooose
ومهما لونا الايام.....سيبقى الاسود
ومهما ملانا الافواه بالحلوى......سيبقى طعم العلقم
المهرة
شكرا لفيضك هنا
وشكرا لتواجدك الكريم فى متصفحى
وشكرا لهمستك
دمتى بود
الرامية
من منا يحب الوداع
من منا يأد الامل فى مهده
جميعا نتمناه
ونتمنى بقاؤه ابدا
ولكنها الحياة عزيزتى.....تفرض علينا ما نأباه
تمضى الايام وتتداول
ولكن سيظل بذكرى الوداع تلوح دائما فى الافق
بانها كانت ذات يوم ......وربما تتكرر
قد يحزن القلم وتتالم الروح
ولكن.....نأمل فى الامل
شكرا لكِ غاليتى
اعبقت متصفحى بعبير الورد
ومسحة من امل...اضاءته
شكرا من الاعماق
دمتى بود
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir