قلم شمر
01-06-2007, 05:58
العنوان بالتفصيل ( الرقص في الأجازه الصيفيه بين الزواج والكباريه ومفاهيم خاطئه)
أشرب يا أبا لهب قدحاً من النبيذ واستمتع بالنساء فخذ هذه الجاريه هي لك هدية لك
لم يقلها ابا جهل حرفياً او نصياً .
ولكني لا أستبعد على ابي جهل هذه الأمور فهو سفير الشيطان في الأرض .
ويصدح صوت الحق ليتبدد الظلام وتزول الجاهليه بنداء اله اكبر لا أله الا الله محمد رسول ينطلق العرب من ظلام الجهل الى نور العلوم والتقنية حتى أضاءت سناء هذه الكلمات ( الله أكبر لا أله الا الله محمد رسول الله ) أرجاء المعموره وانتفعت بعلومها التطورات العلميه التي نعيشها .
منذ آدم عليه السلام وهذه الكلمات تصدح بالحق ويتجنبها الأنسان بالباطل ليبدد الضوء ويسكن الظلام وتعود مع نبي او رسول لتبدد الظلام فيعم النور .
ومع الأستعداد للأجازة الصيفيه فالكثير منا على موعد للسفر او الزواج وفي كليها رقص حتى الصباح وأبتهاجات وليالي ملاح .
نحن الرجال عادة لا نرقص في الزواجات وانما نأتي لنعزي ( أقصد لنهنئ ) الزوج بطلاق العزوبيه للأبد وكأن الفرح مأتم فنعوض رقصنا في الزواج في أحد الكباريهات خارج البلاد وكأننا في زواج .
ولماذا كأننا ؟؟ بل نحن في زواج الروح مع الشيطان !!!
وبما أن الموضوع ساخر هنا فكرنا كثيراً مما نسخر هل نسخر من بعضنا ام بعضنا يسخر منا .
وحيث ان أغلب المواضيع لدينا تناقش تحت الطاوله وان وضعناها على السطح بدأ التشفير او الوصول لهذه الصفحه غير متاح ومن أدبنا الجم نبدأها بكلمة عفواً.
حتى في جوالاتنا عفواً أن هذا الرقم لا يمكن الأتصال به حالياً .
نهرب من واقع القفل الى مفاتيح عفواً .
الزواج
هي تحلم بفارس الأحلام ... وهو يحلم بحورية البحر وان كانت حور العين تريد الحرمان من ملذات الدنيا الفانية .
هكذا قبل الزواج
خلال الزواج ... قصر او فندق ... كوشة ... زفه... رقص
بعد الزواج ....
رجل وأمرأه كائنين مشتركين في بيت الزوجيه
مختلفين في الكاريزما الشخصيه
هو أستعراض قوه ... هي عاطفيه
يتفهم عاطفتها ... وتتفهم قوة شخصيته
اذاً تفاهم ... هو أستمرار للزواج
ولكن العلاقه تبدأ من نصيحة ( العود على اول ركزه )
شحن ماقبل الزواج دخول للقفص الزوجي بهذا الشحن هناك حب التملك والسيطره على الأخر .
ومن هنا يبدأ العناد فيكون الخطر او الناقوس الذي يقلق مضجع الزوجين .
الخوف من القادم يصنع الشك ... الشك يبدد الأستقرار ويفقد السيطره .
ربما فقدان السيطره يصل الى نهايات مأسويه لن أقول الطلاق فهو أبغض الحلال ولكن الخوف من الأنتقام الجسدي وهو أرحم بكثير من الأنتقام النفسي .
البدايه الرقص بالزواج والنهاية الرقص على الأنتقام وبقايا أجساد لا معنى .
عفواً أن الروح خارج الجسد مؤقتاً والخوف ان تبقى خارجه أبداً
هل تنفع عفواً .
وننسى التربية الحقه في قوله تعالى ( ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجاًلتسكنوا أليها وجعل بينكم مودة ورحمة )
الموضوع من زوايه الأخرى للأجازة الصيفيه .
الكباريه
شاب في كباريه وراقصه تهز خصرها يمينا وشمالاً وأحيان تفقد السيطره على الخصر فلا يعترف الخصر في الجهات .
الشاب يعود الى ابي جهل هل هو مذنب ام مأجور وهل الرقص حلال ام حرام .
الراقصه عرفت ماذا يدور في رأس الشاب فتمازجت حركات الجسد مع الأيقاع وتمكنت بحركاتها ان تحرف الشاب عن التفكير ولو مؤقتاً وكأنها بأبتسامتها تقول له عفواً دع التفكير خارج الخدمة مؤقتاً .
بكأس أستطاع الشاب أن يخرج التفكير من ردهات عقله وأصبح يترنح معها وكأن من يتراقص كرامته وكبريائه .
فيصرخ الشاب ( الله أكبر لا أله الا الله محمد رسول الله ) عظمه ياست صحيح ان هذه الكلمات عفواً ليست في مكانها ولكنها الفطره .
فجأه تقف الموسيقى وتقول الراقصه (اللي ماصلاش عالنبي يصلي )عفواً فالراقصه لا تعرف ان الخوض في المقدسات في الكباريهات أمر محرم ولا ذلك الشاب لظروف خمريه طارئه .
الشاب ينظر الى حسد الراقصه العاري ويتأمل ولكنه تأمل المخمور فهي لا تفرق عن جارية أبا جهل سوى بالزمن وهو أيضاً أبا جهل هذا الزمن ولكن نحن في زمن العولمه وابو جهل في زمن الجاهليه الراقصه في زمن المساواة وجارية ابي جهل في زمن الأستعباد .
ويعترف أن لا أله الا الله محمداً رسول الله في زمن أبي جهل صدحت بالحق وهنا مع نغمات الموسيقى وبين دخان الحشيش وكؤوس الخمر ومن بين شفايف عاهره .
هناك غيرت القلوب فالعقول فالسلوك وهنا لم تغير شيئاً .
في زواجنا أختلاف وفكر ( العود على أول ركزه )
في كابريهاتنا تهليل وتكبير في غير محله
وفي كليهما رقص في الصيف
و للتربية الحقه دور في تفكير الشباب
عفواً فالتربيه خارج الخدمه مؤقتا
ستعود حال معرفتنا بمعنى الله أكبر ولا أله الا الله الحقيقي والتي ستعيدنا لماضي النور
عفواً لقلوبكم والله نسأل ان لاتكون خارج الخدمه ولو لبرهه
عفواً لعقولكم والله نسأل ان لا تكون خارج منهجكم السوي الفطري ولو للحظه
أشرب يا أبا لهب قدحاً من النبيذ واستمتع بالنساء فخذ هذه الجاريه هي لك هدية لك
لم يقلها ابا جهل حرفياً او نصياً .
ولكني لا أستبعد على ابي جهل هذه الأمور فهو سفير الشيطان في الأرض .
ويصدح صوت الحق ليتبدد الظلام وتزول الجاهليه بنداء اله اكبر لا أله الا الله محمد رسول ينطلق العرب من ظلام الجهل الى نور العلوم والتقنية حتى أضاءت سناء هذه الكلمات ( الله أكبر لا أله الا الله محمد رسول الله ) أرجاء المعموره وانتفعت بعلومها التطورات العلميه التي نعيشها .
منذ آدم عليه السلام وهذه الكلمات تصدح بالحق ويتجنبها الأنسان بالباطل ليبدد الضوء ويسكن الظلام وتعود مع نبي او رسول لتبدد الظلام فيعم النور .
ومع الأستعداد للأجازة الصيفيه فالكثير منا على موعد للسفر او الزواج وفي كليها رقص حتى الصباح وأبتهاجات وليالي ملاح .
نحن الرجال عادة لا نرقص في الزواجات وانما نأتي لنعزي ( أقصد لنهنئ ) الزوج بطلاق العزوبيه للأبد وكأن الفرح مأتم فنعوض رقصنا في الزواج في أحد الكباريهات خارج البلاد وكأننا في زواج .
ولماذا كأننا ؟؟ بل نحن في زواج الروح مع الشيطان !!!
وبما أن الموضوع ساخر هنا فكرنا كثيراً مما نسخر هل نسخر من بعضنا ام بعضنا يسخر منا .
وحيث ان أغلب المواضيع لدينا تناقش تحت الطاوله وان وضعناها على السطح بدأ التشفير او الوصول لهذه الصفحه غير متاح ومن أدبنا الجم نبدأها بكلمة عفواً.
حتى في جوالاتنا عفواً أن هذا الرقم لا يمكن الأتصال به حالياً .
نهرب من واقع القفل الى مفاتيح عفواً .
الزواج
هي تحلم بفارس الأحلام ... وهو يحلم بحورية البحر وان كانت حور العين تريد الحرمان من ملذات الدنيا الفانية .
هكذا قبل الزواج
خلال الزواج ... قصر او فندق ... كوشة ... زفه... رقص
بعد الزواج ....
رجل وأمرأه كائنين مشتركين في بيت الزوجيه
مختلفين في الكاريزما الشخصيه
هو أستعراض قوه ... هي عاطفيه
يتفهم عاطفتها ... وتتفهم قوة شخصيته
اذاً تفاهم ... هو أستمرار للزواج
ولكن العلاقه تبدأ من نصيحة ( العود على اول ركزه )
شحن ماقبل الزواج دخول للقفص الزوجي بهذا الشحن هناك حب التملك والسيطره على الأخر .
ومن هنا يبدأ العناد فيكون الخطر او الناقوس الذي يقلق مضجع الزوجين .
الخوف من القادم يصنع الشك ... الشك يبدد الأستقرار ويفقد السيطره .
ربما فقدان السيطره يصل الى نهايات مأسويه لن أقول الطلاق فهو أبغض الحلال ولكن الخوف من الأنتقام الجسدي وهو أرحم بكثير من الأنتقام النفسي .
البدايه الرقص بالزواج والنهاية الرقص على الأنتقام وبقايا أجساد لا معنى .
عفواً أن الروح خارج الجسد مؤقتاً والخوف ان تبقى خارجه أبداً
هل تنفع عفواً .
وننسى التربية الحقه في قوله تعالى ( ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجاًلتسكنوا أليها وجعل بينكم مودة ورحمة )
الموضوع من زوايه الأخرى للأجازة الصيفيه .
الكباريه
شاب في كباريه وراقصه تهز خصرها يمينا وشمالاً وأحيان تفقد السيطره على الخصر فلا يعترف الخصر في الجهات .
الشاب يعود الى ابي جهل هل هو مذنب ام مأجور وهل الرقص حلال ام حرام .
الراقصه عرفت ماذا يدور في رأس الشاب فتمازجت حركات الجسد مع الأيقاع وتمكنت بحركاتها ان تحرف الشاب عن التفكير ولو مؤقتاً وكأنها بأبتسامتها تقول له عفواً دع التفكير خارج الخدمة مؤقتاً .
بكأس أستطاع الشاب أن يخرج التفكير من ردهات عقله وأصبح يترنح معها وكأن من يتراقص كرامته وكبريائه .
فيصرخ الشاب ( الله أكبر لا أله الا الله محمد رسول الله ) عظمه ياست صحيح ان هذه الكلمات عفواً ليست في مكانها ولكنها الفطره .
فجأه تقف الموسيقى وتقول الراقصه (اللي ماصلاش عالنبي يصلي )عفواً فالراقصه لا تعرف ان الخوض في المقدسات في الكباريهات أمر محرم ولا ذلك الشاب لظروف خمريه طارئه .
الشاب ينظر الى حسد الراقصه العاري ويتأمل ولكنه تأمل المخمور فهي لا تفرق عن جارية أبا جهل سوى بالزمن وهو أيضاً أبا جهل هذا الزمن ولكن نحن في زمن العولمه وابو جهل في زمن الجاهليه الراقصه في زمن المساواة وجارية ابي جهل في زمن الأستعباد .
ويعترف أن لا أله الا الله محمداً رسول الله في زمن أبي جهل صدحت بالحق وهنا مع نغمات الموسيقى وبين دخان الحشيش وكؤوس الخمر ومن بين شفايف عاهره .
هناك غيرت القلوب فالعقول فالسلوك وهنا لم تغير شيئاً .
في زواجنا أختلاف وفكر ( العود على أول ركزه )
في كابريهاتنا تهليل وتكبير في غير محله
وفي كليهما رقص في الصيف
و للتربية الحقه دور في تفكير الشباب
عفواً فالتربيه خارج الخدمه مؤقتا
ستعود حال معرفتنا بمعنى الله أكبر ولا أله الا الله الحقيقي والتي ستعيدنا لماضي النور
عفواً لقلوبكم والله نسأل ان لاتكون خارج الخدمه ولو لبرهه
عفواً لعقولكم والله نسأل ان لا تكون خارج منهجكم السوي الفطري ولو للحظه