عبدالواحد
11-05-2007, 14:36
كل عاقل يفهم ان الامان والطمئنينة لحياه الشعوب العالميه والعربيه ,
للاسف انها مرتبط مع بقاء وحياه العظمة الامريكيه ..وهذا واقع لا نستطيع انكاره ,
نعم بجودها يستطعم النظام والشعب الاستقرار.. والامان .
لم يعهد هذا الجيل وما قبله اي حركه تسمي ( ثوريه او نضاليه) منذ اكثر من نصف قرن _
وهذه احدي ايجابيات القطب الامريكي الاوحد _ بعد فناء الاتحاد السوفيتي .
ولا اعلم سببا وجيها لم يجعل الغربيين هذه الحركات ان تستمر !
ربما لسبب ,,
العماله او بما يسمي (المصالح المشتركه) بين الانظمه والاداره الامريكيه
وهي من ساهمت وعززت نفوذها لوأد الفتنة ..واخماد شرها ,
نعم نعترف انهم اصدقاء ..
لكنهم (منافقون) كذلك يحبون اعداءنا الصهاينه ويقفون معهم قلبا وقالبا عند الشدائد
ويرتبطون معهم بوشائج فكريه_ علي حساب حقوقنا .
لكنه حل _و لا يوجد له بديل اخر
عندما غزا العراق الكويت لم يكن بد وطلب المساعده منهم !!
واماالاصوات التي يطلقها البعض بالدعوه لمقاتلتهم واخراجهم من الجزيره ,
ما هي الا لطميات اسميها (الحان الامنيات الميته)
العجيب بالامر هو اصرار (القاعده والفرس)وبعض المقلدين
علي اخراج القوات الامريكيه من المنطقه !
ياتري لماذا هذا الاصرار ,,
من الطبيعي ان قوتهم و السيطره علي المنطقه هو من من نصيبهم بعد الامريكين !
في وجهة نظري _ لن اصدق اي دعوه او حركه ترفع شعار الاسلام و في زمن مليء فتن .
فقط ومن انتظر علامات ظهورها هي مع قدوم امامنا المهدي ونبيه عيسي عليهما السلام
الكل يعلم ان بعض الشعوب ابتعدت عن مبادئها وقيمها واخلاقها وانسانيتها ..
واصبحت تميل للفكر الحزبي المتشدد والمنحرف بطرق غير إنسانية,
واصبحت طرق تعاملها في بلدان ك
العراق والصومال والسودان ولبنان خير دليل علي كلامي.واما في باقي الدول
ولانها لم تعترض لأزمات فإن اغلب خلاياها ترقد وتنتظر يوم الفلتان العظيم ,.
آه _ لو علمت شعوبنا انها غير مهيئة لاعلان التحرر والتبعية من الغرب .
وإن الفتن والخراب والدمار والقتل والتناحر بين الشعوب الاسلامية لازال خطره
يعيش في اوساط حياتنا !
اقل شي فيه سوء_ سوف نتعرض له ..
لما تعجز انظمتنا والدفاع عن امننا وعندما نفقد دعم القوي العظمي
لانظمتنا !!
عندها سوف تخترق قوي الاحزاب المنحرفه حريتنا وسلامة عقديتنا الفكرية ؟!
تخيلوا قوي ك طالبان تحكم الجزيره العربيه وافرادها من القاعده او اي قوي
اخري لا تتعامل مع الرأي الاخر الا بلغه القتل !
يا تري هل يكف هؤلاء عن الدعوات التي ربما سوف تجعلنا عرضه للقتل بين انفسنا !
وهل يعي اصحاب الاقلام الناشئه انهم اصلا يعيشون بزمن التناقضات !
همسه ,,
ما سطرته يظن البعض انه كلام عملاء وليبراليين اومتخاذلين !
حسنا ظنوا ما تظنون , ولكن لتكن لطمية (علماني )وليست (رافضي )
.
للاسف انها مرتبط مع بقاء وحياه العظمة الامريكيه ..وهذا واقع لا نستطيع انكاره ,
نعم بجودها يستطعم النظام والشعب الاستقرار.. والامان .
لم يعهد هذا الجيل وما قبله اي حركه تسمي ( ثوريه او نضاليه) منذ اكثر من نصف قرن _
وهذه احدي ايجابيات القطب الامريكي الاوحد _ بعد فناء الاتحاد السوفيتي .
ولا اعلم سببا وجيها لم يجعل الغربيين هذه الحركات ان تستمر !
ربما لسبب ,,
العماله او بما يسمي (المصالح المشتركه) بين الانظمه والاداره الامريكيه
وهي من ساهمت وعززت نفوذها لوأد الفتنة ..واخماد شرها ,
نعم نعترف انهم اصدقاء ..
لكنهم (منافقون) كذلك يحبون اعداءنا الصهاينه ويقفون معهم قلبا وقالبا عند الشدائد
ويرتبطون معهم بوشائج فكريه_ علي حساب حقوقنا .
لكنه حل _و لا يوجد له بديل اخر
عندما غزا العراق الكويت لم يكن بد وطلب المساعده منهم !!
واماالاصوات التي يطلقها البعض بالدعوه لمقاتلتهم واخراجهم من الجزيره ,
ما هي الا لطميات اسميها (الحان الامنيات الميته)
العجيب بالامر هو اصرار (القاعده والفرس)وبعض المقلدين
علي اخراج القوات الامريكيه من المنطقه !
ياتري لماذا هذا الاصرار ,,
من الطبيعي ان قوتهم و السيطره علي المنطقه هو من من نصيبهم بعد الامريكين !
في وجهة نظري _ لن اصدق اي دعوه او حركه ترفع شعار الاسلام و في زمن مليء فتن .
فقط ومن انتظر علامات ظهورها هي مع قدوم امامنا المهدي ونبيه عيسي عليهما السلام
الكل يعلم ان بعض الشعوب ابتعدت عن مبادئها وقيمها واخلاقها وانسانيتها ..
واصبحت تميل للفكر الحزبي المتشدد والمنحرف بطرق غير إنسانية,
واصبحت طرق تعاملها في بلدان ك
العراق والصومال والسودان ولبنان خير دليل علي كلامي.واما في باقي الدول
ولانها لم تعترض لأزمات فإن اغلب خلاياها ترقد وتنتظر يوم الفلتان العظيم ,.
آه _ لو علمت شعوبنا انها غير مهيئة لاعلان التحرر والتبعية من الغرب .
وإن الفتن والخراب والدمار والقتل والتناحر بين الشعوب الاسلامية لازال خطره
يعيش في اوساط حياتنا !
اقل شي فيه سوء_ سوف نتعرض له ..
لما تعجز انظمتنا والدفاع عن امننا وعندما نفقد دعم القوي العظمي
لانظمتنا !!
عندها سوف تخترق قوي الاحزاب المنحرفه حريتنا وسلامة عقديتنا الفكرية ؟!
تخيلوا قوي ك طالبان تحكم الجزيره العربيه وافرادها من القاعده او اي قوي
اخري لا تتعامل مع الرأي الاخر الا بلغه القتل !
يا تري هل يكف هؤلاء عن الدعوات التي ربما سوف تجعلنا عرضه للقتل بين انفسنا !
وهل يعي اصحاب الاقلام الناشئه انهم اصلا يعيشون بزمن التناقضات !
همسه ,,
ما سطرته يظن البعض انه كلام عملاء وليبراليين اومتخاذلين !
حسنا ظنوا ما تظنون , ولكن لتكن لطمية (علماني )وليست (رافضي )
.