فواز الغسلان
26-03-2007, 07:23
اخيل مـن فـوق القريـات بـراق
بعيـد يلعـج عـاد للقلـب شوقـه
برقن شعق ضوحه للاشواف سراق
يوضي بغيمـن كالقطايـف طبوقـه
اشعل بقلبي بارقـه نـار الاشـواق
منها الضمايـر واسعاتـن شقوقـه
جعله علـى دار المداهيـن خفـاق
دارن بها الضيفـان تاخـذ حقوقـه
دار اشقرن ساطي للاجـوال لحـاق
لاهـده الصيـاد واطلـق سبـوقـه
له مخلبـن حـده لـلازوار شـلاق
مع هدتـن تدمـي ثنـادي فروقـه
من ماكرن لمعانـد الخـرب خنـاق
واللي يهوزه غصب يمـزر عروقـه
حاف الفياض الخضر من كل الاشناق
وكم صيدتن يمنـاه تنثـر شلوقـه
دم النحر من صفـق يمنـاه دفـاق
كنه لابومتعـب سلايـل اعموقـه
وكفه على سلطان للخـرب صفـاق
وعينه على نايـف تقـادح حدوقـه
وصدره على سلمان للصيد منسـاق
الخرب من يمنـاه صعبـن عتوقـه
طيرن يخم الصيد من كـل الأرنـاق
وفي كف شيخـه هادياتـن خلوقـه
ريشه تشادي صفته صـف الأوراق
وعينه كما الجوهر لعج وسط سوقه
ما طار قدامه مـن الصيـد ينعـاق
عريض منحـر وارماتـن شدوقـه
أقصد حمد راع المراجـل والأوفـاق
نفسه على شلق الذبايـح شفوقـه
ما داور البيعات في وسط الأسـواق
الا يشيـل الحيـل يقطـع حلـوقـه
مثل المطـر يمنـاه دفـاق رفـاق
لاطـاح تخضربـه مسايـل فلوقـه
في مجلسه تسمع من الهرج ما لاق
والبن الاشقر مـن كفوفـه تذوقـه
للبن الأشقر لالفى الظيـف حـراق
ومن الصخى نفسه حنونـن لبوقـه
الصبح بالهـاون بالأنجـار دقـاق
والتمر يجدع لـك نـوادر عذوقـه
للنـار شبابـن وللظيـف غـبـاق
ما هاب من سـود الليالـي فتوقـه
بيته لمضيوم الحشى صار مشـراق
والجار يامن مـن بـوادر عقوقـه
مع طيب كفه حايزن طيب الأخـلاق
ونفسه بضيق الوقت ماهي زهوقـه
بعيـد يلعـج عـاد للقلـب شوقـه
برقن شعق ضوحه للاشواف سراق
يوضي بغيمـن كالقطايـف طبوقـه
اشعل بقلبي بارقـه نـار الاشـواق
منها الضمايـر واسعاتـن شقوقـه
جعله علـى دار المداهيـن خفـاق
دارن بها الضيفـان تاخـذ حقوقـه
دار اشقرن ساطي للاجـوال لحـاق
لاهـده الصيـاد واطلـق سبـوقـه
له مخلبـن حـده لـلازوار شـلاق
مع هدتـن تدمـي ثنـادي فروقـه
من ماكرن لمعانـد الخـرب خنـاق
واللي يهوزه غصب يمـزر عروقـه
حاف الفياض الخضر من كل الاشناق
وكم صيدتن يمنـاه تنثـر شلوقـه
دم النحر من صفـق يمنـاه دفـاق
كنه لابومتعـب سلايـل اعموقـه
وكفه على سلطان للخـرب صفـاق
وعينه على نايـف تقـادح حدوقـه
وصدره على سلمان للصيد منسـاق
الخرب من يمنـاه صعبـن عتوقـه
طيرن يخم الصيد من كـل الأرنـاق
وفي كف شيخـه هادياتـن خلوقـه
ريشه تشادي صفته صـف الأوراق
وعينه كما الجوهر لعج وسط سوقه
ما طار قدامه مـن الصيـد ينعـاق
عريض منحـر وارماتـن شدوقـه
أقصد حمد راع المراجـل والأوفـاق
نفسه على شلق الذبايـح شفوقـه
ما داور البيعات في وسط الأسـواق
الا يشيـل الحيـل يقطـع حلـوقـه
مثل المطـر يمنـاه دفـاق رفـاق
لاطـاح تخضربـه مسايـل فلوقـه
في مجلسه تسمع من الهرج ما لاق
والبن الاشقر مـن كفوفـه تذوقـه
للبن الأشقر لالفى الظيـف حـراق
ومن الصخى نفسه حنونـن لبوقـه
الصبح بالهـاون بالأنجـار دقـاق
والتمر يجدع لـك نـوادر عذوقـه
للنـار شبابـن وللظيـف غـبـاق
ما هاب من سـود الليالـي فتوقـه
بيته لمضيوم الحشى صار مشـراق
والجار يامن مـن بـوادر عقوقـه
مع طيب كفه حايزن طيب الأخـلاق
ونفسه بضيق الوقت ماهي زهوقـه