كاريكلام

[شام]

صعب جداً أن نختار عنوان لموضوع

ولكن في أزمة الجفاف على مايبدو أنه لا يوجد اي خيار أمامنا سوى اختراع العناوين

ومن ثم و بوحي الصدفة ربما يخلق لدينا نسيج الموضوع أو محور الفكرة ..

ومن الجدير بالذكر لم تعد الفكرة هي الهدف بمقدار أن يكون العنوان رناناً جذاباً

وربما تمايل احياناً مع نغمة ( الواوا ) المترددة اصداءها هنا وهناك وفي كل مكان

و كون هذه الواوا سكنت الدماغ رغماً عن انوفنا فهذا مؤشر خطير نحو أنه لا يوجد فكرة

حالياً تلاقي رواجاً على صعيد منتدى جميل و عريق مثل مضايف شمر و مضيفها العام

الذي ذخر و لله الحمد بشتى انواع الافكار

علاوة على ذلك النقد و النقد الذاتي تجاوز المضيف العام ليصل الى قمة الهرم

في زوايا أخرى وهذه ظاهرة اعتبرها صحية مع اختلافي مع الناقد فكرياً ...

صار عصياً أن نداعب هذه اللوحة من المفاتيح المهترئة من عوامل الزمن و تعاقب الفصول

بأصابعنا التي اصابها نوعاً من التخشب مما زاد صلابتها فكأنما هي اصابع حداد ماهر

ولعلي نسجت بناء هذا الموضوع السريع من خلال رؤية وهي :

اذا كانت الموضوعات التي نثيرها بين فترة و اخرى عشوائية المبنى متباعدة الفكرة فهي غير مستساغة

و صعبة الهضم كونها سوف تكشف عن انياب قلة المعرفة و انعدام الخبرة وبالتالي الجميع سيقع

في فخ اضمحلال الرؤية الصحيحة لحدث ما في مكان ما ...

أما اذا كانت الموضوعات مدروسة و ناتجة عن تفكير وفكرة تناقش واقع نحن بحاجة لفتح ملفه

فهي هنا ستكون حتماً مقبولة و جاذبة للتفاعل و منتهية بخلاصة مفيدة للكل ..

نقطة ضوء القيها حول الكاريكلام ...

جميل أن نستمتع بالكاريكاتير الناقد أو الهادف لمعنى فهو فن من الفنون

ولكن أن نجعل من كلماتنا كاريكلام عشوائي التقاطع فارغ المحتوى فقط

لأننا أدمنا الرسم باللون الاسود ...

فهذا أمر مرفوض إن لم يكن على المدى القريب ولكن على المدى البعيد

سيكون حتماً مرفوضاً جملة و تفصيلا ...

[مانع السرحاني]

وربما تمايل احياناً مع نغمة ( الواوا ) المترددة اصداءها هنا وهناك وفي كل مكان

و كون هذه الواوا سكنت الدماغ رغماً عن انوفنا فهذا مؤشر خطير نحو أنه لا يوجد فكرة

حالياً تلاقي رواجاً على صعيد منتدى جميل و عريق مثل مضايف شمر و مضيفها العام

الذي ذخر و لله الحمد بشتى انواع الافكار


موضوع جميل وفيه عمق مستتر لايفهمه

الا القليل يعطيك العافيه إيمان

[الشاهري العبيدي]

بصراحه

ان اردنا الاستزاده فى هذا الطرح فما علينا الا قراءة السطور مرة اخرى


والكتابه بحد ذاتها اضحت ازمه



والموضوع ذو شجون واعان الله من يخط بقلبه لغيره




اجزلت بالعطاء ولامست واقع اليم




بارك الله بك اختى ايمان

[شام]

موضوع جميل وفيه عمق مستتر لايفهمه

الا القليل يعطيك العافيه إيمان

و عافاك اخي مانع


دائماً سباق للمشاركة

و حضورك بحد ذاته محفز ,, للمزيد

لك فائق تقديري

ودمت بنور

[ابوطاهر]

بأصابعنا التي اصابها نوعاً من التخشب مما زاد صلابتها فكأنما هي اصابع حداد ماهر (انتهى جزؤ من المقال)

شكرا اختي الكريمة ايمان قويدر على هذا المقال

باذن الله نكون مأجورين من الله تعالى على ما نكتب .. وتلك الصلابة التي اتت على نعومة اصابعنا ان تكون علينا كالماء والبرد وبيضاء نتفاخر بها

سلام وتحية

[شام]

بصراحه

ان اردنا الاستزاده فى هذا الطرح فما علينا الا قراءة السطور مرة اخرى


والكتابه بحد ذاتها اضحت ازمه



والموضوع ذو شجون واعان الله من يخط بقلبه لغيره




اجزلت بالعطاء ولامست واقع اليم




بارك الله بك اختى ايمان

في خضم ازمات معنية

يصبح عائق الكتابة اثقل من من الفكرة

و الفكرة من الموضوع

و الكثير ..

اشكرك اخي الشاهري لهذا التعقيب الايجابي

و أتمنى أن تكون الفكرة قد وصلت كما هو مطلوب

تقبل احترامي و تقديري

[شام]

بأصابعنا التي اصابها نوعاً من التخشب مما زاد صلابتها فكأنما هي اصابع حداد ماهر (انتهى جزؤ من المقال)

شكرا اختي الكريمة ايمان قويدر على هذا المقال

باذن الله نكون مأجورين من الله تعالى على ما نكتب .. وتلك الصلابة التي اتت على نعومة اصابعنا ان تكون علينا كالماء والبرد وبيضاء نتفاخر بها

سلام وتحية

ايضاً أسأل الله تعالى أن تكون اقلامنا و حروفنا شواهد لنا لا علينا

اشكرك اخي ابو طاهر للمشاركة

و التعقيب الرائع ...

لك فائق احترامي

[لوليتا]

جميل أن نستمتع بالكاريكاتير الناقد أو الهادف لمعنى فهو فن من الفنون

ولكن أن نجعل من كلماتنا كاريكلام عشوائي التقاطع فارغ المحتوى فقط

لأننا أدمنا الرسم باللون الاسود ...

فهذا أمر مرفوض إن لم يكن على المدى القريب ولكن على المدى البعيد

سيكون حتماً مرفوضاً جملة و تفصيلا ...




اصبتِ الهدف


وهذا هو بيت القصيد


فلا معنى لطرح ما الا اذا كان له فكرة ومضمون ويواجة حالة ما


بايجابية وفاعلية


وليس مجرد طرح للتشدق باجوف الكلام


وقبل اى نقد لاى فكرة لابد ان يكون دارس لها واعى بابعادها

حتى لا يكون النقد مجرد اثبات تواجد بلا معنى وايحا ء بانك تحمل فكر ما

وهو فى الحقيقة راس فارغ يهوى اسقاط ما فى نفسه من سواد


وقبل ان تتحرك الانامل على اللوح المهترئ لابد من تذكر شئ هام جدا


الا وان الكلمة امانه يحاسب عليها الانسان كباقى اعماله

لذا وجب مراعاة تلك الامانه واداء واجبها حق ادائه




عزيزتى ايمان



اعجبت جدا بالعنوان


فهو ليس مجرد عنوان للجذب


انما هو عنوان يحمل الفكرة والهدف المنشود


ويصل بنا الى مرحلة من تفكير بالعمق



اتمنى ان يصل المعنى لكل العقول


سلمت الانامل ايتها الواعية



دمتِ بود roooose

[ابو عارف]

أكيد أن هناك شيء ما ترمي إليه فراشة المضايف يمكن إنفقعت مرارته من كتاب الفله ألا ليتي ماتعشيت مرقوق ونمت تلك الليلة اللتي حلمت فيها بالفقع وكتبت كلام يفقع المرارة.


أكيد حتى ولو لم أحلم لم أتوصل إلى ماترمي إليه الأديبة العربية الشامية المبدعة إيمان

أصبحت أمام هذا الموضوع كأني أحد أبناء العجوز اللتي كانت تجهل مدى إدراك أبناءه لمعاني الحياة وتقلباتها فأرادت أن تختبر ذوقهم أولاً فإذا كان لدى الإنسان ذوق رفيع فلابد أن يكون لديه إحساس وتمييز و معرفه.

فقامت العجوز وطبخت لهم عشاهم بدون ملح ولا قفره ولابهارات يعني حب في ماء فقط وقدمته لهم فأكلوه وكادوا أن يأكلوا أيديهم مع العشاء.


في الليلة الثانية ذبحت لهم هرفي وكثرة البهارات ووزنت كل شيء وقدمت لهم العشاء ففعلوا به مثلما فعلوا الليلة السابقه دون إبدى أي ملاحظات هنا والدتهم العجوز صار عندها شيء من خيبة الأمل و الشك في قدرة أبناءها على التمييز والذوق فسألتهم هل لاحظتم فرق بين عشاءكم ليلة البارحة والليلة يا أبنائي الأعزاء وكان جوابهم التالي:


كلو عيش من عيش مافيه فرق.

شكراً لكل جهد نافع ومفيد يبذل في سبيل مضايفنا وقراءها الكرام.

[شام]

اصبتِ الهدف


وهذا هو بيت القصيد


فلا معنى لطرح ما الا اذا كان له فكرة ومضمون ويواجة حالة ما


بايجابية وفاعلية


وليس مجرد طرح للتشدق باجوف الكلام


وقبل اى نقد لاى فكرة لابد ان يكون دارس لها واعى بابعادها

حتى لا يكون النقد مجرد اثبات تواجد بلا معنى وايحا ء بانك تحمل فكر ما

وهو فى الحقيقة راس فارغ يهوى اسقاط ما فى نفسه من سواد


وقبل ان تتحرك الانامل على اللوح المهترئ لابد من تذكر شئ هام جدا


الا وان الكلمة امانه يحاسب عليها الانسان كباقى اعماله

لذا وجب مراعاة تلك الامانه واداء واجبها حق ادائه




عزيزتى ايمان



اعجبت جدا بالعنوان


فهو ليس مجرد عنوان للجذب


انما هو عنوان يحمل الفكرة والهدف المنشود


ويصل بنا الى مرحلة من تفكير بالعمق



اتمنى ان يصل المعنى لكل العقول


سلمت الانامل ايتها الواعية



دمتِ بود roooose


و الكلمات الواعية تنم عن شخصية واعية و فكر متوقد

أختي العزيزة لوليتا ..

لقد اضافت كلماتك مبنى للموضوع و محور

فشكراً جزيلاً أيتها الرائعة

و لك فائق احترامي

rooose2

[شام]

أكيد أن هناك شيء ما ترمي إليه فراشة المضايف يمكن إنفقعت مرارته من كتاب الفله ألا ليتي ماتعشيت مرقوق ونمت تلك الليلة اللتي حلمت فيها بالفقع وكتبت كلام يفقع المرارة.


أكيد حتى ولو لم أحلم لم أتوصل إلى ماترمي إليه الأديبة العربية الشامية المبدعة إيمان

أصبحت أمام هذا الموضوع كأني أحد أبناء العجوز اللتي كانت تجهل مدى إدراك أبناءه لمعاني الحياة وتقلباتها فأرادت أن تختبر ذوقهم أولاً فإذا كان لدى الإنسان ذوق رفيع فلابد أن يكون لديه إحساس وتمييز و معرفه.

فقامت العجوز وطبخت لهم عشاهم بدون ملح ولا قفره ولابهارات يعني حب في ماء فقط وقدمته لهم فأكلوه وكادوا أن يأكلوا أيديهم مع العشاء.


في الليلة الثانية ذبحت لهم هرفي وكثرة البهارات ووزنت كل شيء وقدمت لهم العشاء ففعلوا به مثلما فعلوا الليلة السابقه دون إبدى أي ملاحظات هنا والدتهم العجوز صار عندها شيء من خيبة الأمل و الشك في قدرة أبناءها على التمييز والذوق فسألتهم هل لاحظتم فرق بين عشاءكم ليلة البارحة والليلة يا أبنائي الأعزاء وكان جوابهم التالي:


كلو عيش من عيش مافيه فرق.

شكراً لكل جهد نافع ومفيد يبذل في سبيل مضايفنا وقراءها الكرام.

مشاركة في العمود الفقري للفكرة

اخي ابو عارف

لا بد من التمييز و لا بد من الامعان جيداً فيما نكتب

و دراسته و تقديمه حتى لو كان منقولاً يجب اختيار المناسب للذوق العام

و مع ما يتناسب من هموم و احلام اي بيئة نخاطبها

اخي ابو عارف

لقد سطرت فأجزلت و قصصت حكاية

نافعة ...

جزيل الشكر لك كاتبنا الرائع

و شاعرنا الرقيق ابو عارف

دمت بخير