شام
01-03-2007, 17:57
رفقاً بالقوارير ...
صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم
حينما أمر الرجل بتقوى الله في النساء
و حينما حض ديننا الحنيف على مكانة المرأة في المجتمع و الاسرة
كانت تلك المقدمة ..
ولنا في رسول الله عليه افضل الصلاة و السلام القدوة الحسنة
و كلنا للسنة النبوية ان شاء الله خير تابعين و مهتدين
------------//------------
ولكن وعلى هامش دفتر يومياتي الذي احتوى من اللسعات و من المشاغبات الكثير
الى جانب بعض رؤوس الأقلام
اضفت اليوم بنداً آخر جديد في قاموسي و الى فهرس دفتري
البند بالمنختصر ...
لقد أحل الله للرجل الزواج بمثنى وثلاث و رباع و اوصى تعالى في كتابه بضرورة العدل
ولكن الشائع هذه الاونة في كافة المجتمعات العربية أخص بالذكر الاكتفاء بزوجة واحدة
وهذا أمر طبيعي لضرورة الحياة و المعيشة وغيرهما ..
إلى جانب ذلك الاكتفاء صرنا نرى صوراً عديدة لربما اضحى تعدد الزوجات من ابسط الصور
المقبولة لدى المرأة التي مهما علت و كبرت و نضجت تجدها رافضة لفكرة التعدد ولو ضمنياً
و الصورة هي أن يتزوج الرجل امرأة واحدة فقط ،، و يشتهي و يعشق بقية النساء
و المفارقة التي دونتها في دفتري :
لا المرأة المشتهاة راضية عن اشتهاء الرجل لغيرها من النساء
ولا المعشوقة راضية عن ذلك الرجل كونه ملكاً لغيرها حكماً
و هنا يبقى الرجل في خانة الازدراء في عيون النساء و ثقافاتهم ..
و لا تمل المرأة من مطالبة الرجل بالإخلاص
و بشكل عام يمكننا القول و بعيداً عن محور البند المدون هذا اليوم في دفتري
الإخلاص هل هو ضرورة فقط من أجل استمرار الحياة الزوجية و العامة
أم هو من اجل النفس و التوازن الفكري لدى الرجل و المرأة معاً
أمام الأسرة و الأولاد و المجتمع ككل
معادلة من الدرجة العاشرة ،،، صعبة الحل ،،
س من الناس + اخلاص = صفر مربع مع مرتبة الشرف rooose2
وسلااامات يا اخلاص في زمن انعدام الإخلاص
دمتم بخير
صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم
حينما أمر الرجل بتقوى الله في النساء
و حينما حض ديننا الحنيف على مكانة المرأة في المجتمع و الاسرة
كانت تلك المقدمة ..
ولنا في رسول الله عليه افضل الصلاة و السلام القدوة الحسنة
و كلنا للسنة النبوية ان شاء الله خير تابعين و مهتدين
------------//------------
ولكن وعلى هامش دفتر يومياتي الذي احتوى من اللسعات و من المشاغبات الكثير
الى جانب بعض رؤوس الأقلام
اضفت اليوم بنداً آخر جديد في قاموسي و الى فهرس دفتري
البند بالمنختصر ...
لقد أحل الله للرجل الزواج بمثنى وثلاث و رباع و اوصى تعالى في كتابه بضرورة العدل
ولكن الشائع هذه الاونة في كافة المجتمعات العربية أخص بالذكر الاكتفاء بزوجة واحدة
وهذا أمر طبيعي لضرورة الحياة و المعيشة وغيرهما ..
إلى جانب ذلك الاكتفاء صرنا نرى صوراً عديدة لربما اضحى تعدد الزوجات من ابسط الصور
المقبولة لدى المرأة التي مهما علت و كبرت و نضجت تجدها رافضة لفكرة التعدد ولو ضمنياً
و الصورة هي أن يتزوج الرجل امرأة واحدة فقط ،، و يشتهي و يعشق بقية النساء
و المفارقة التي دونتها في دفتري :
لا المرأة المشتهاة راضية عن اشتهاء الرجل لغيرها من النساء
ولا المعشوقة راضية عن ذلك الرجل كونه ملكاً لغيرها حكماً
و هنا يبقى الرجل في خانة الازدراء في عيون النساء و ثقافاتهم ..
و لا تمل المرأة من مطالبة الرجل بالإخلاص
و بشكل عام يمكننا القول و بعيداً عن محور البند المدون هذا اليوم في دفتري
الإخلاص هل هو ضرورة فقط من أجل استمرار الحياة الزوجية و العامة
أم هو من اجل النفس و التوازن الفكري لدى الرجل و المرأة معاً
أمام الأسرة و الأولاد و المجتمع ككل
معادلة من الدرجة العاشرة ،،، صعبة الحل ،،
س من الناس + اخلاص = صفر مربع مع مرتبة الشرف rooose2
وسلااامات يا اخلاص في زمن انعدام الإخلاص
دمتم بخير