المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : المثقِّب العبدي .!؟



راعي الوقيد
01-03-2007, 01:35
المُثقِّب العَبدِي !!

(71-36 ق.هـ/553-587 م)

هو العائذ بن محصن بن ثعلبة، من بني عبد القيس، من ربيعة ،،،

شاعر جاهلي، من أهل البحرين،،،

اتصل بالملك عمرو بن هند وله فيه مدائح !!

ومدح النعمان بن المنذر !!

في شعره حكمة ورقة !!

ذكر ابن قتيبة الدينوري أنه سمي بالمثقب لأنه قال:

رددن تحية وكنن أخرى ** وثقبن الوصاوِص للعيون

مقتطفات من شعره :-


ولَلمَوتُ خـيرٌ للفتى من حياتِه = إذا لم يَثِبْ للأمرِ إلاّ بقائدِ
فعالجْ جسيماتِ الأمـورِ، ولا تكنْ =هبيتَ الفـؤادِ همهُ للوسائدِ
إذا الرِّيحُ جاءَت بالجَهامِ تَشُلُّهُ = هذا ليلهُ شلَّ القلاصِ الطَّرائدِ
وأَعقَـبَ نَوءَ المِرزَمَـينِ بـغُبرَة ٍ = وقطٍ قليلِ الماءِ بالَّليلِ باردِ
كفى حـاجة َ الاضيافِ حتى يريحها = على الحيِّ منَّا كلُّ أروعَ ماجدِ
تراهُ بتفريجِ الأمـورِ ولـفِّها = لما نالَ منْ معروفها غيرَ زاهدِ
وليسَ أخونا عند شَـرٍّ يَخافُـهُ =و لا عندَ خيرٍ إن رَجاهُ بواحدِ
إذا قيل: منْ للمعضلاتِ؟ أجابهُ: = عِظامُ اللُّهى منّا طِوالُ السَّواعدِ

---

هذه القصيدة للمُثَقِّب العَبدي وهي في الحكم :-


لا تَــــقــــــــُولــــــــن إذا مــــا لــم تُــــــرِدْ =أن تُـــــتِــــــمَّ الــــــــوعـد في شيءٍ نعم
*

*
حَــــســَنٌ قَـــوْلُ نَعَــــــمْ مِـــــــنْ بَعْــــدِ لا =وقـــــــَبِـــيحٌ قـــــــــــــولُ لا بــــــعد نعم
*

*
إن لا بَعْـــدَ نَعَــــــــــمْ فــــــــــــاحِـــشــــَةٌ =فبـِ ـــــــلا فـــابْـــــــدأ إذا خِــفـــتَ الندم
*

*
فــــإذا قـــــــلـــــت نـــعـــم فاصـــبر لها =بنـــــجــاح القـــــول ، إن الخُــــلْــــــفَ ذَمّْ
*

*
واعــــلـــم أن الذَّمَّ نَــــــقْــــصٌ للفـــــــتى =ومــــــن لا يـــتـــقِ الـــذم يُـــــــــــــــــــذَمّْ
*

*
أكـــــــــــــرمْ الجـــارَ وأرعى حَـــــــقـــــــهُ =إن عـــــــــــــرفـــــان الفتى الحقَّ كَــــرمْ
*

*
أنا بــــــيتي من مَـــعَـــــــدٍّ فــــي الذرى =ولي الهــــامةُ والفـــــــــــرْعُ الأشــــــــــم
*

*
لا تَراني راتعاً فـــــــي مــــجــــلـــــــــــسٍ =فــي لحــــوم الـنـــــاس كالسبع الضَّرِمْ
*

*
إن شــــــــر الناس من يــبــــســــــمُ لي =حــين يلـــقــــــــاني وإن غـــــبت شَـــتَمْ
*

*
وَكـــلامٍ سَـــيِّيءٍ قَـــــــــــــدْ وُقِـــــــــــرَت =أُذُني عــــــــــــنــــه وما بي من صَــــمَــــم
*

*
فتعــــــــــــزيت خَـــــــشَــــاة أن يـــــــرى =جـــــــاهِـــلٌ أني كــــــمـــــا كــــان زعــمْ
*

*
ولبَــــعْـــــــــــضُ الصـــفــحِ والإعراض عَنْ =ذي الخـــــنا أبــــــقى وإن كـــان ظَـــــلَمْ
*

*
إنــــــمــــا جــــــــــاد بِـــــشَــــــــأْسٍ خـالدٌ =بعـــــــد ما حـــاقـت به إحـــــــــدى الظُّلَمْ
*

*
مـــن مــنايا يَتَـــــخَـــــــــاسَـــــــــــيْنَ به =يبتدرن الشــــخـــص مــــــن لحــــــم ودم
*

*
مُــــتــــْرَعُ الجَــــفْــــنَةِ رِبعـــــــيُّ النَّدى =حَــــــــسَــــــــــنٌ مـــــــــجْــــلِــسهُ غَيرُ لطمْ
*

*
يــجـــعـــــل الهَــــــنْءَ عــطــــايا جـــمـــةً =إن بعـــــض الـمـــال فــــي العِــرْضِ أمَــمْ
*

*
لا يـــــبــالي طــــيـبُ النـــفــــــسِ بــــــهِ =تَـــلَــــــــــفَ الــمــــالِ إذ الـــعِــــرضُ سَلِمْ
*

---

قال هذهـ القصيدة يعاتب الملك عمرو بن هند !!


أفاطمُ! قبلَ بيتكِ متِّعينى= ومنعكِ ما سألتكِ أنْ تبينى
فَلا تَعِدي مَواعِدَ كاذِباتٍ =تمر بها رياحُ الصيفِ دوني
فإنِّى لوْ تخالفني شمالى= خلافكِ ما وصلتُ بها يميني
إذاً لَقَطَعتُها ولقُلتُ: بِيني= كذلكَ أجتوى منْ يجتويني
لمنْ ظعنُ تطلَّعُ منْ ضبيبٍ =خَوايَة َ فَرْجِ مِقْلاتٍ دَهينِ
يشَّبهنَ السَّفينَ وهنَّ بختُ =عُراضاتُ الأباهِرِ والشُّؤونِ
وهُنَّ على الرَّجائزِ واكِناتٌ =قَواتِلُ كُلِّ أَشجَعَ مُسْتكينِ
كغزلانٍ خذلنَ بذاتِ ضالٍ =تنوشُ الدَّانياتِ منَ الغصونِ
ظهرنَ بكلَّة ِ، وسدلنَ رقماً =وثقبنَ الوصاوصَ للعيونِ
أَرَينَ مَحاسِناً وكنَنَّ أُخرى =من الأجيادِ والبَشَرِ المَصونِ
ومن ذَهَبٍ يَلوحُ على تَريبٍ =كلَونِ العاجِ ليسَ بذي غُضونِ
وهُنّ على الظِّلام مُطَلَّباتٌ =طويلاتُ الذُّوائبِ والقرونِ
إذا ما فتنهُ يوماً برهنٍ =يعزُّ عليهِ لم يرجعْ يحينِ
بتَلهِيَة ٍ أَريشُ بها سِهامي =تبذُّ المرشقاتِ منَ الفطينِ
علونَ رباوة ً، وهبطنَ غيباً =فلَمْ يَرجِعْنَ قائلة ً لحِينِ
فقلتُ لبعضهنَّ، وشدَّ رحلى= لهاجرة ٍ عصبتُ لها جبينى :
لعلّكِ إنْ صَرَمتِ الحَبلَ منِّي =أكونُ كذاكِ مصحبتي قرونى
فسلِّ الهمَّ بذاتِ لوثٍ =عُذافِرة ٍ كمِطرَقَة ٍ القُيونِ
كَساها تامِكاً قَرِداً عَلَيها =سَوادِيُّ الرَّضيحِ من اللَّجينِ
إذا قلقتْ أشدُّ لها سنافا =أمامَ الزَّورِ منْ قلقِ الوضينِ
كأنّ مَواقِعَ الثَّفِناتِ مِنها =مُعَرَّسُ باكِراتِ الوِرْدِ جُونِ
يَجُدُّ تَنَقُّسُ الصُّعَداءِ منها=قوى النِّسعِ المحرمِ ذى المئونِ
تَصُكُّ الجانِبَينِ بِمُشفَتِرّ =لهُ صوتٌ أبحُّ منَ الرَّنينِ
كأنَّ نفى َّ ما تتفى يداها =قذافُ غريبة ٍ بيدى ْ معينِ
تسدُّ بدائمِ الخطرانِ جثلٍ =يُباريها ويأخُذُ بالوَضينِ
وتسعُ للذُّباب إذا تغنَّى =كتغريدِ الحمامِ على الوكونِ
وأَلقَيتُ الزِّمامَ لها فنامَتْ =لعادنها منَ السَّدفِ المبينِ
كأنّ مُناخَها مُلقى لِجامٍ =على معزائها وعلى الوجنينِ
كأنّ الكُورَ والأنساعَ منها =على قَرْواءَ ماهِرَة ٍ دَهينِ
يشقُّ الماءَ جؤجؤها، وتعلو =غَوارِبَ كُلِّ ذي حَدَبٍ بَطينِ
غَدَت قَوداءَ مُنشَقّاً نَساها =تجاسرُ بالنُّخاعِ وبالوتينِ
إذا ما قمتُ أرحلها بليلٍ =تأوَّهُ آهة َ الرَّجلِ الحزينِ
تقولُ إذا دَرأْتُ لها وَضِيني= أهذا دينهُ أبداً ودينى ؟
أكلَّ الدَّهرِ حلٌّ وارتحالٌ =أما يبقى على َّ وما بقينى !
فأَبقى باطِلي والجِدُّ منها= كدُكّانِ الدَّرابِنَة ِ المَطِينِ
ثَنَيتُ زِمامَها ووَضَعتْ رَحْلي =ونمرقة ً رفدتُ بها يمينى
فَرُحْتُ بها تُعارِضُ مُسبَكِرّاً =على ضحضاحهِ وعلى المتونِ
إلى عمروٍ، ومنْ عمروٍ أتتني =أخى النَّجداتِ والحلمِ الرَّصينِ
فإمَّا أنْ تكونَ أخى بحقِّ =فأَعرِفَ منكَ غَثِّي من سَميني
وإلاَّ فاطَّرحني واتخذنى =عَدُوّاً أَتَّقيكَ وتَتَّقيني
وما أَدري إذا يَمَّمتُ وَجهاً =أُريدُ الخَيرَ أَيُّهُما يَليني
أَأَلخَيرُ الذي أنا أَبْتَغيهِ =أَمِ الشَّرُّ الذي هو يَبْتَغيني

---



هَلْ عند غانٍ لِفؤادٍ صَدِ =من نَهلة ٍ في اليومِ أو في غَدِ
يَجزي بها الجازونَ عنِّي ولو= يمنعُ شربى لسقتني يدى
قاتلْ: ألا لا يشترى ذاكمُ =إلاّ بما شِئنا ولم يوجدِ
إلاّ بِبَدرَيْ ذَهَبٍ خالِصٍ =كلَّ صباحٍ آخرَ السند

---



ألا مَن مُبلِغٌ عَدوانَ عَنِّي =وما يغنى التَّوعُّدُ منْ بعيدِ
فإنّكَ لو رأيتَ رجالَ أبْوَى =غداة َ تسربلوا حلقَ الحديدِ
إذَّا لظننتَ جنَّة َ ذى عرينٍ =وآسادَ الغُرَيفَة ِ في صَعيدِ

---


إذا ما تَدَبَّرتَ الأُمورَ تَبَيَّنَت =عياناً صحيحاتُ الأمورِ وعورها

---



تَهَزَّأَتْ عِرْسيَ واستَنكَرَتْ =شَيبي، فَفيها جَنَفٌ وازْوِرارْ
لا تكثرى هزءاً، ولا تعجبي، =فليسَ بالشَّيبِ على المرءِ عارْ
عَمْرَكِ هل تَدرينَ أنَّ الفَتى= شبابهُ ثوبٌ عليهِ معارْ
ولا أرى مالاً إذا لمْ يكنْ =زغفٌ، وخطَّارٌ، نهدٌ مغارْ
مُستَشرِفُ القُطَرينِ، عَبلُ الشَّوَى =محنَّبُ الرِّجلينِ، فيهِ اقورارْ
فذاكَ عصرٌ قد خلا والفتى= تُلوي لَياليهِ به والنَّهارْ
لا يَنفَعُ الهاربَ إيغالُهُ =ولا ينحِّى ذا الحذارِ الحذارْ

---



ألا تلكَ العمودُ تصدُّ عنَّا =كأنَّا في الرَّخيمة ِ منْ جديسِ
لَحَى الرَّحمنُ أَقواماً أَضاعوا =على الوَعواعِ أَفراسي وعيسي
ونَصْبُ الحيِّ قد عَطَّلتُموهُ =ونقرٌ بالأثامجِ والوكوسِ

---



لعمركَ إنَّني وأبا رياحٍ =على طولِ التَّهاجُرِ منذ حينِ
لَيُبغِضُني وأُبغِضُهُ، وأَيضاً =يراني دونهُ وأراهُ دونى
فَلَو أَنّا على حَجَرٍ ذُبِحنا =جَرى الدَّمَيانِ بالخَبَرِ اليَقينِ

---



وسارٍ تعنَّاهُ المبيتُ فلمْ يدعْ =لهُ طامسُ الظَّلماءِ واللَّيلِ مذهباً
رأى ضوءَ نارٍ منْ بعيدٍ فخالها= لقدْ أكذبتهُ النَّفسُ، بلْ راءَ، كوكباً
فلَمّا استْبانَ أنّها آنِسيَّة ٌ =وصَدَّقَ ظَنّاً بعدَ ماكان كَذَّبا
رفعت لهُ بالكفِّ ناراً تشبُّهاً =شآميَّة ٌ نَكباءُ أو عاصِفٌ صَبا
وقُلتُ: ارفَعاها بالصّعيدِ كفَى بها =منادٍ لسارٍ ليلة ً إنْ تأوَّبا
فلمَّا اتاني والسَّماء تبلهُ =فلَّقيتهُ: أهلاً وسهلا ًومرحبا
وقُمتُ إلى البَرْكِ الهَواجِدِ فاتَّقَتْ =بِكَوماءِ لم يَذهَبْ بها النَّيُّ مَذهَبا
فرحَّبتُ أعلى الجنبِ متها بطعنة ٍ =دعتْ مستكنَّ الجوفِ حتَّى تصبَّبا
تَسامَى بَناتُ الغَلْيِ في حُجُراتِها= تَسامي عِتاقِ الخَيلِ وَرداً وأَشْهَبا

---



أَلا حَيِّيا الدّارَ المُحيلَ رُسُومُها =تهيجُ علينا ما يهيجُ قديمها
سقى تلكَ منْ دارٍ ومنْ حلَّ ربعها =ذِهابُ الغَوادي وَبْلُها ومُديمُها
ظَلَلتُ أَوُدُّ العَينَ عن عَبَراتِها =إذا نزفتْ كانتْ سراعاً جمومها
كأنّي أُقاسي من سَوابِقِ عَبرة ٍ =ومن ليلة ٍ قد ضافَ صَدري هُمومُها
تُرَدُّ بأَثناءٍ كأنّ نُجومَها حيارى =إذا ما قلت: غابَ نجومه
افبتُّ أضمُّ الرّثكبتينِ إلى الحثا =كأنِّي راقي حَيَّة ٍ أو سَليمُها

---



إذا ما تَدَبَّرتَ الأُمورَ تَبَيَّنَت =عياناً صحيحاتُ الأمورِ وعورها

---



هلْ لهذا القلبِ سمعٌ أوْ بصرْ =أو تناهٍ عن حبينبٍ يذكرْ
أو لِدَمعٍ عن سَفاهٍ نُهْيَة ٌ= تمنرى منهُ أسابى ُّ الدِّررْ
مُرمَعِلاتٌ كَسِمْطَي لُؤلؤ =خذلتْ أخراتهُ، فيهِ مغرْ
إنْ رأى ظعناً لليلى غدوة ً =قد عَلا الحَزماءِ منهنَّ أُسَرْ
قد عَلَتْ من فَوقِها أَنْماطُها =وعلى الأحداجِ رَقمٌ كالشَّقِرْ
وإلى عمرٍو ـ وإنْ لم آتِهِ ـ =تجلبُ المدحة ُ أو يمضى السَّفرْ
واضحِ الوجهِ، كريم نجرهُ =مَلَكَ السَّيْفَ إلى بَطنِ العُشَرْ
حَجَريٌّ عائديٌّ نَسَباً =ثمَّ للمنذرِ إذْ حلَّى الخمرْ
باحرى ُّ الدَّمِ، مرٌّ طعمهُ =يُبرِىء ُ الكَلبَ إذا عَضَّ وَهَرْ
كلُّ يومٍ كانَ عنَّا جللاً =غيرَ يَومِ الحِنوِ في جَنَبيْ قَطَرْ
ضربتْ دوسرُ فينا ضربة َ =أثْبَتَتْ أوْتادَ مُلْكٍ مُستَقْرِ
صبَّحَتنا فَيلَقٌ مَلمُومَة ٌ =تمنع الأعقابَ منهنَّ الأخرْ
فجزاهُ اللهُ منْ ذى نعمة ٍ =وَجَزاهُ اللهُ إنْ عَبدٌ كَفَرْ
وأَقامَ الرَّأْسَ وَقْعٌ صادِقٌ =بعدَ ما صافَ، وفي الخدِّ صعرْ
ولَقَد راموا بسَعيٍ ناقِصٍ =كيْ يُزيلوهُ فأعْيا وأَبَرْ
ولقدْ أودى بمنْ أودى بهِ =عيشُ دهرٍ كانَ حلواً فأمرْ

اتمنى اكون قدمت لكم في هذا الموضوع مايعود عليكم بالمتعة والفائدة:thumb:

لكم التحية

والسلام ...

شام
01-03-2007, 01:43
شاعر جديد في أفق الساحة الفكرية و الثقافية

وهو القائل إذن :

إن شر الناس من يبسم لي ،، حين يلقاني وإن غبت شتم
وكلام سييء قد وقرت ،،، أذني عنه و مابي من صمم


موضوع رائع

أخي راعي الوقيد ..

الف يعطيك العافية

وبانتظار كل جديد من بحر علومك و علمك

دمت بخير

راعي الوقيد
01-03-2007, 01:54
ليس موضوعي الرائع .. القديرة والرائعة الأخت / إيمان قويدر !!

بل الروعة تكمن في تواجدك الأول .. وحضورك الدائم منقطع النظير:thumb:

والله يعافيكِ اختي ،،،

وابشري بكل ماهو جديد .. ماعندنا اغلى منكم:)

لك التحية

والسلام ...

بـنـت النـور
01-03-2007, 11:38
راعي الوقيد

رائع

رائع

يعطيك العافيه


دمتم بنور

راعي الوقيد
05-03-2007, 01:02
بـنـت النـور !!

يالله حيه:)

انتي حيهn)

ياهلا والله وسهلا

والرائع صراحة يوم اقراء اسمتس مر من هنا:d:

لكِ التحية اخيه

والسلام ...

الجازي
25-03-2007, 09:59
ياضيفنا لو زرتنا لوجدتنا ** نحن الضيوف وأنت رب المنزل

لا اجد أفضل من هذا البيت في التعبير عن امتناني لتواجدك الدائم معنا

موضوع رائع عن شاعر جزل

بارك الله فيك أخي راعي الوقيد على هذه المشاركة المتميزة

راعي الوقيد
25-03-2007, 12:15
ههههه

ياهل بالضيفة:)

شرفنا مرورتس .. والتعليق

تحيتي لكِ والتقدير