ر11عي اللقيه
21-02-2007, 00:51
بسم الله الرحمـــــــــــــــــن الرحيم
الوجعان (اخوان بنا) هم اسرة المشيخه للفايد من الاسلم من شمر وهم اسره اشتهرت بالفروسيه والشجاعيه من جدهم
الشيخ الفارس سعد بن مسلط الملقب (وجعان الراس) وذلك لشجاعته حيث انه كان يشعر بالم براسه ولايطيب الا عند
المعارك الاان اشهر الوجعان واعظمهم فروسيهم حتى انه يقال انه افرس شمر في زمانه وكان العضد الايمن للامير طلال
بن رشيد امير جبل شمر هو الفارس والشيخ فنيــــــــطل الوجعان وله العديد من القصص التي تدل على فروسيته منها
ماحدث خلال معركة بقعاء عام 1257 وانتصار شمر على عنزه واهل القصيم ....حدثت قصه تدل على الرجوله وعلى الوفاء وعلى كرم الاخلاق بين الفريّس عندما التقى الفارس فنيطل الوجعان شيخ الفايد من الاسلم من شمر بالفارس ضيف الله الذايدي من قبيلة حرب وزبن ضيف الله بوجه الامير طلال العبدالله الرشيد عن الفارس فنيطل الوجعان ودخل عليه فأعجب الذايدي بشجاعه فنيطل وسمّى احد ابناءه بفنيطل والى الان معروف عند عائله الذايدي قسم منم يقال له الفنيطل وكذالك فعل فنيطل الوجعان سمى احد ابناءه ضيف الله اكراما لضيف الله والى الان معروف عند عائله الوجعان قسم منهم ينقال له الضيف الله ((اسر تتبادل المعروف ))
وكذلك احدىالفتيات مشغوفة بحُبّ شخص وترغب في الزواج منه ولكن ابن عمها حجرها ( وكان ابن العم قديماً له الأحقية في الزواج من ابنة عمه رغماً عنها إن شاء . وتسمى هذه العادة عند أهل البادية التحجير أو الحيار ) . . حاولت هذه الفتاة بكل ما أوتيت من قوة لدفع ابن عمها عنها وطلبت المساعدة من أبناء قبيلتها فأتت بوجها القبيلة وبالمال ولم تترك سبيلاً لذلك إلاَّ وسلكته إلا أن جميع مساعيها باءت بالفشل ، وبعد التفكير طويلاً اهتدت هذه الفتاة إلى إرسال قصيدة إلى ثلاثة من شيوخ القبائل تستنجد بهم وتثير النخوة فيهم علّهم أن يجدوا حلاً لمشكلتها التي تعاني منها فأنشدت :
أنا دخيلة سلطان = والا طلال بحايل
والا فنيطل الوجعان = حامي تالي الدبايل
وعندما وصلت القصيدة إلى ( الشيخ سلطان بن سويط ، وطلال الرشيد ، وفنيطل الوجعان ) قاموا بنجدتها بإرسال المراسيل إلى ابن عمها ( لفك التحجير ) عنها وله مايطلب من الجاه والمال وفي حالة رفضه فإنه بذلك يعرّض نفسه للمساءلة .. فوافق ابن عمها مكرهاً وفك التحجير عن ابنة عمه
الوجعان (اخوان بنا) هم اسرة المشيخه للفايد من الاسلم من شمر وهم اسره اشتهرت بالفروسيه والشجاعيه من جدهم
الشيخ الفارس سعد بن مسلط الملقب (وجعان الراس) وذلك لشجاعته حيث انه كان يشعر بالم براسه ولايطيب الا عند
المعارك الاان اشهر الوجعان واعظمهم فروسيهم حتى انه يقال انه افرس شمر في زمانه وكان العضد الايمن للامير طلال
بن رشيد امير جبل شمر هو الفارس والشيخ فنيــــــــطل الوجعان وله العديد من القصص التي تدل على فروسيته منها
ماحدث خلال معركة بقعاء عام 1257 وانتصار شمر على عنزه واهل القصيم ....حدثت قصه تدل على الرجوله وعلى الوفاء وعلى كرم الاخلاق بين الفريّس عندما التقى الفارس فنيطل الوجعان شيخ الفايد من الاسلم من شمر بالفارس ضيف الله الذايدي من قبيلة حرب وزبن ضيف الله بوجه الامير طلال العبدالله الرشيد عن الفارس فنيطل الوجعان ودخل عليه فأعجب الذايدي بشجاعه فنيطل وسمّى احد ابناءه بفنيطل والى الان معروف عند عائله الذايدي قسم منم يقال له الفنيطل وكذالك فعل فنيطل الوجعان سمى احد ابناءه ضيف الله اكراما لضيف الله والى الان معروف عند عائله الوجعان قسم منهم ينقال له الضيف الله ((اسر تتبادل المعروف ))
وكذلك احدىالفتيات مشغوفة بحُبّ شخص وترغب في الزواج منه ولكن ابن عمها حجرها ( وكان ابن العم قديماً له الأحقية في الزواج من ابنة عمه رغماً عنها إن شاء . وتسمى هذه العادة عند أهل البادية التحجير أو الحيار ) . . حاولت هذه الفتاة بكل ما أوتيت من قوة لدفع ابن عمها عنها وطلبت المساعدة من أبناء قبيلتها فأتت بوجها القبيلة وبالمال ولم تترك سبيلاً لذلك إلاَّ وسلكته إلا أن جميع مساعيها باءت بالفشل ، وبعد التفكير طويلاً اهتدت هذه الفتاة إلى إرسال قصيدة إلى ثلاثة من شيوخ القبائل تستنجد بهم وتثير النخوة فيهم علّهم أن يجدوا حلاً لمشكلتها التي تعاني منها فأنشدت :
أنا دخيلة سلطان = والا طلال بحايل
والا فنيطل الوجعان = حامي تالي الدبايل
وعندما وصلت القصيدة إلى ( الشيخ سلطان بن سويط ، وطلال الرشيد ، وفنيطل الوجعان ) قاموا بنجدتها بإرسال المراسيل إلى ابن عمها ( لفك التحجير ) عنها وله مايطلب من الجاه والمال وفي حالة رفضه فإنه بذلك يعرّض نفسه للمساءلة .. فوافق ابن عمها مكرهاً وفك التحجير عن ابنة عمه