عطارد
08-02-2007, 21:08
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
أكثر من خمسين ألف سيارة هذا اليوم وخصوصا بعد ظهر اليوم تملأ منطقة الرالي وبداية طريق حائل – الجوف السريع ذهبت هناك فرأيت السيارات والعالم خيال لا يوصف والخيام وبيوت الشعر على جنبات الطريق قبل منطقة النفود التي لا تبعد كثيرا عن منطقة الرالي المخيمات والمضايف على جنبات الطريق ثم تأتيك الكثبان الرملية الجميلة التي ترامى عليها الناس في كل جهة وكأنهم يفقدون شيئا ووجدوه مع عناصر ومعطيات الطبيعة الأولية مع الرمال والعرفج والإرطى والرمث والكثبان ومع الشمس التي تضفي على المكان رداء ذهبيا جميلا يسحر الألباب وتلتفت يمينا وشمالا فترى الخيام وبيوت الشعر والناس في سعادة وعروض على الطريق من بعض سيارات الرالي وسيارات الدعايات ومن بعض الشباب ثم قاربت الشمس للمغيب وإذا بالنار تشعل هنا وهناك إستعدادا لليل واللي يذبح ذبيحته واللي يصلح القهوة واللي مغرز يدف السيارة واللي يتقضى من بعض الباعة على جنبات الطريق واللي يطعس واللي ... والحمد لله على نعمة الإسلام والأمن والصحة والعافية ، ثم غربت الشمس وسمعت أصوات الآذان هنا وهناك وترى الناس يصلون كلما مريت وإذا بمجموعة تصلي وقفنا وصلينا وبعد الغروب بدأت أضواء الكهرباء وأصوات مواطير ومكائن الكهرباء وتزين النفود والمنطقة جميعا بعقود المصابيح التي بدت وكأن واحدتها الزهراء وناسه لا يشعر بها إلا من عاشها لا أستطيع وصف المنظر حتى والله اللي في عمل من رجال الأمن والمرور والصحة والدفاع المدني وغيرهم من القطاعات المنظمة ترى البشاشة والسرور على وجيههم هذا بالنسبة لتقرير بعد ظهر اليوم عن منطقة الرالي ( خارج منطقة الفعاليات ) وسنوافيكم غدا بإذن الله عن تقرير آخر
عطارد
-
-
-
-
-
-
-
-
-
أكثر من خمسين ألف سيارة هذا اليوم وخصوصا بعد ظهر اليوم تملأ منطقة الرالي وبداية طريق حائل – الجوف السريع ذهبت هناك فرأيت السيارات والعالم خيال لا يوصف والخيام وبيوت الشعر على جنبات الطريق قبل منطقة النفود التي لا تبعد كثيرا عن منطقة الرالي المخيمات والمضايف على جنبات الطريق ثم تأتيك الكثبان الرملية الجميلة التي ترامى عليها الناس في كل جهة وكأنهم يفقدون شيئا ووجدوه مع عناصر ومعطيات الطبيعة الأولية مع الرمال والعرفج والإرطى والرمث والكثبان ومع الشمس التي تضفي على المكان رداء ذهبيا جميلا يسحر الألباب وتلتفت يمينا وشمالا فترى الخيام وبيوت الشعر والناس في سعادة وعروض على الطريق من بعض سيارات الرالي وسيارات الدعايات ومن بعض الشباب ثم قاربت الشمس للمغيب وإذا بالنار تشعل هنا وهناك إستعدادا لليل واللي يذبح ذبيحته واللي يصلح القهوة واللي مغرز يدف السيارة واللي يتقضى من بعض الباعة على جنبات الطريق واللي يطعس واللي ... والحمد لله على نعمة الإسلام والأمن والصحة والعافية ، ثم غربت الشمس وسمعت أصوات الآذان هنا وهناك وترى الناس يصلون كلما مريت وإذا بمجموعة تصلي وقفنا وصلينا وبعد الغروب بدأت أضواء الكهرباء وأصوات مواطير ومكائن الكهرباء وتزين النفود والمنطقة جميعا بعقود المصابيح التي بدت وكأن واحدتها الزهراء وناسه لا يشعر بها إلا من عاشها لا أستطيع وصف المنظر حتى والله اللي في عمل من رجال الأمن والمرور والصحة والدفاع المدني وغيرهم من القطاعات المنظمة ترى البشاشة والسرور على وجيههم هذا بالنسبة لتقرير بعد ظهر اليوم عن منطقة الرالي ( خارج منطقة الفعاليات ) وسنوافيكم غدا بإذن الله عن تقرير آخر
عطارد