مشاهدة النسخة كاملة : قبل الكارثة...نذيرٌ ونفير
حكّامنا ...ولاة أمورنا ,,,
(شعوبكم أمانة في رقابكم)
في ظل هذا الوضع المُتأزّم والقادم المجهول
شعوبكم لاتُريد رغد العيش
تُريد عزّة وكرامة
تُريد أمناً وأماناً,,,
فإنّ الخائف..لايهنأ بعيْش .
تحديات المرحلة المقبلة والإصرار الإيراني على إمتلاك السلاح النووي وضع المنطقة في حالة غليان
-إيران تُطلقها صريحة واضحة
-الأمريكان يُراهنون على سعة في الأمر فما زالت إيران بعيدة
-اسرائيل تخشى على أمنها وتُطلق بالونات إختبار لجس الامور
إلاّ نحن,,,
لا نعلم إلى أيّ المعسكرين نميل
إلى إيران ونعلم أنها الموت
أم إلى الضّد المُستكين .
قلّة حيلة
يفترض أن نميل إلى ما أمر به الله تعالى ورسوله
و نعود لرسالة الاسلام ..
و نوحد الجهود و الحدود ..
اي ميل آخر .. هذا يعني الغاء الهوية .. و التغاضي عن الرسالة ..
و يعطيك العافية اخي متعجب ..
لقد كتبت فأوجزت فأجزلت
^
^
^
ما من إلا الخير إن شاء الله
يضرب الله الظالمين بالظالمين
الشاهد: أن كل إنسان يراجع نفسه; ويراجع إيمانــه
فهذا إختبار لنـــا ...بعد أن جحدنا أنعمــه
وأبدلنها بالمنكرات
نسأل الله أن يعز المسلمين والقائمين على أمرهم
عجايب بنت الشايب
09-01-2007, 17:37
8
8
لا أزيـــــــــــــد
الدكتور محمد الشمري
09-01-2007, 22:59
*----------------------*
متعجب
*----------------------*
نحن أمام مفترق طرق وحيرة من أمرنا كعرب
أما الاتجاه نحو إيران والاستسلام لها في كل شيء وتصبح هي المهيمنة سواء من القوة العسكرية والمذهبية
أو
الاتجاه نحو أمريكا وقيام تحالف معها ضد إيران وهنا معناه دخول في حروب لا نهاية لها
مجرد رأي
أشكرك لفتح قلبك وسماع رأيننا
*----------------------*
تحية من القلب
إيمان قويدر
يفترض أن نميل إلى ما أمر به الله تعالى ورسوله
و نعود لرسالة الاسلام ..
و نوحد الجهود و الحدود ..
اي ميل آخر .. هذا يعني الغاء الهوية .. و التغاضي عن الرسالة ..
على إعتبار أن هذا الأمر مسلّمٌ به.
يأتي مابعده,,,
ماذا أعددنا من منطلق ( وأعدّوا لهم ) ؟؟!
تحياتي
المتوقد
يضرب الله الظالمين بالظالمين
الشاهد: أن كل إنسان يراجع نفسه; ويراجع إيمانــه
فهذا إختبار لنـــا ...بعد أن جحدنا أنعمــه
وأبدلنها بالمنكرات
نسأل الله أن يعز المسلمين والقائمين على أمرهم
أراك قد إتّكلت !!
كلّي بكم إعجاب
8
8
لا أزيـــــــــــــد
ولما ,,
ومثلك لاتعييه الفكرة ولا يخالفه الحرف إنّما هو طوع بنانه .
أسفي على حرماننا
دكتورنا الفاضل محمد
ليس لدينا الكثير من الاختيارات
ولكن حتما هناك شيء هو أهون من شئ
ترى,,
أين نحن ؟؟
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir