فواز الغسلان
25-12-2006, 04:11
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة ,,,,,
من روائع عبدالله ابن رشيد (( رحمة الله ))
يذكر ديرته حايل وما كانت تقاسيه من شظف العيش وقسوة الزمان والذي لم يمنعهم من القيام بواجبهم في الكرم والشجاعه وجميع مقومات الرجولة .
لي ديرتن مابه حذا البرد والجوع ,,, لولاي عفيته بضرب الهنادي
حميتها عن كل دوار مطموع ,,, وحيً نصبحهم وحيً نهادي
القلب مصموعن وبالكف قاطوع ,,, ماهي حكايا رقصتك يابو هادي
ومحدن يطيع إلا له السير ممروع ,,, ولا بضرب مصقلاتن حدادي
وفعال نو الخير نجزاه بنفوع ,,, ومن مالنا نكثر عليه العدادي
وفعال نو الشر نجزاه بنجوع ,,, وزيرن ليا جاء الفجر حسه ينادي
اخو عبيد لياهبى كل مسبوع ,,, اسهر ليا نامت عيون السرادي
اكايد الدنيا بداخل ومطلوع ,,, بالمال ولا مرهفتن شدادي
كم خيرن لاجي لنا بشكي الجوع ,,, حاديه من لوعات الأيام حادي
لو مانعرفه راح منا بمنفوع ,,, من راس مالن نجمعه للنفادي
والبيت الأخير في هذه القصيدة هو الذي يقصده الشاعر عبدالله ابن سبيل في قصيدته المشهورة التي مدح بها محمد العبدالله الرشيد عندما قال :
نفاد لماله مثل ماقال والده ,,, عسانا مانعتاض غيره بدايل
شجاعن تورخ بالاماكن فعايله ,,,, كما ورخ للجيل الأول فعايل
وهو خاتم الشيخان لاشيخ بعده ,,, إشارة سميه نزلت بالرسايل
وهذا القصيده قالها ابن سبيل عندما اكمل الأمير محمد العبدالله الرشيد سيطرته على الجزيرة العربية والتي مطلعها :
بديت بذكر الله على كل ماطرى ,,, مجيب الدعاء معطي العطايا الجزايل
تركت الهوى ماعاد ابي طاري الهوى ,,, ولا قايلن بخيار قومن مثايل
ولا عاد لي في بعض الاشياء حسايف ,,, ياكود مشاهد راس شيخن بحايل
وكذلك اشار لهذا المعنى الشاعر مخلد القثامي العتيبي بقصيدته ينخى محمد العبدالله الرشيد على مساعدته للزواج من معشوقته والتي مطلعها :
يقول مخلد بادي الحيد الأسمر ,,, في مرقبن قدم الضعاين منيفي
يالله وني في رجاك اتصبر ,,, رجوى السنين الممحله للخريفي
تفرج لعينن دمعها حار وامطر ,,, لما تهشم حجرها بالذريفي
إلى ان قال :
اشكي على لباست الجوخ الأحمر ,,, من فوق قب ينقلن الرديفي
واشكي على اللي يم حايل تومر ,,, تكفى ياخو نورة زبون المخيفي
الي حكم في نجد بالسيف الأبتر ,,, وما طرت البصرة لحد القطيفي
وتقبلو تحياتي
اخوكم فواز الغسلان البقعاوي (( الراوي ))
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة ,,,,,
من روائع عبدالله ابن رشيد (( رحمة الله ))
يذكر ديرته حايل وما كانت تقاسيه من شظف العيش وقسوة الزمان والذي لم يمنعهم من القيام بواجبهم في الكرم والشجاعه وجميع مقومات الرجولة .
لي ديرتن مابه حذا البرد والجوع ,,, لولاي عفيته بضرب الهنادي
حميتها عن كل دوار مطموع ,,, وحيً نصبحهم وحيً نهادي
القلب مصموعن وبالكف قاطوع ,,, ماهي حكايا رقصتك يابو هادي
ومحدن يطيع إلا له السير ممروع ,,, ولا بضرب مصقلاتن حدادي
وفعال نو الخير نجزاه بنفوع ,,, ومن مالنا نكثر عليه العدادي
وفعال نو الشر نجزاه بنجوع ,,, وزيرن ليا جاء الفجر حسه ينادي
اخو عبيد لياهبى كل مسبوع ,,, اسهر ليا نامت عيون السرادي
اكايد الدنيا بداخل ومطلوع ,,, بالمال ولا مرهفتن شدادي
كم خيرن لاجي لنا بشكي الجوع ,,, حاديه من لوعات الأيام حادي
لو مانعرفه راح منا بمنفوع ,,, من راس مالن نجمعه للنفادي
والبيت الأخير في هذه القصيدة هو الذي يقصده الشاعر عبدالله ابن سبيل في قصيدته المشهورة التي مدح بها محمد العبدالله الرشيد عندما قال :
نفاد لماله مثل ماقال والده ,,, عسانا مانعتاض غيره بدايل
شجاعن تورخ بالاماكن فعايله ,,,, كما ورخ للجيل الأول فعايل
وهو خاتم الشيخان لاشيخ بعده ,,, إشارة سميه نزلت بالرسايل
وهذا القصيده قالها ابن سبيل عندما اكمل الأمير محمد العبدالله الرشيد سيطرته على الجزيرة العربية والتي مطلعها :
بديت بذكر الله على كل ماطرى ,,, مجيب الدعاء معطي العطايا الجزايل
تركت الهوى ماعاد ابي طاري الهوى ,,, ولا قايلن بخيار قومن مثايل
ولا عاد لي في بعض الاشياء حسايف ,,, ياكود مشاهد راس شيخن بحايل
وكذلك اشار لهذا المعنى الشاعر مخلد القثامي العتيبي بقصيدته ينخى محمد العبدالله الرشيد على مساعدته للزواج من معشوقته والتي مطلعها :
يقول مخلد بادي الحيد الأسمر ,,, في مرقبن قدم الضعاين منيفي
يالله وني في رجاك اتصبر ,,, رجوى السنين الممحله للخريفي
تفرج لعينن دمعها حار وامطر ,,, لما تهشم حجرها بالذريفي
إلى ان قال :
اشكي على لباست الجوخ الأحمر ,,, من فوق قب ينقلن الرديفي
واشكي على اللي يم حايل تومر ,,, تكفى ياخو نورة زبون المخيفي
الي حكم في نجد بالسيف الأبتر ,,, وما طرت البصرة لحد القطيفي
وتقبلو تحياتي
اخوكم فواز الغسلان البقعاوي (( الراوي ))