ماجد الغريب
08-12-2006, 23:50
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسولنا محمد وعلى اله وصحبه ومن تبعهم باحساً إلى يوم الدين. فعملا بالحديث المتفق عليه عن ابن عمر رضي الله عنها أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال " ماحق امرئ مسلم له شيء يريد أن يوصي فيه يبيت ليلة أو ليلتين إلا ووصيته مكتوبة عنده " فلذا أرت إن أوصي من قراء هذه الوصية من أخواني المسلمين وأخواتي المسلمات بتقوى الله والعمل الصالح الذي يرضاه الله . وان يطبقوا هذه التقوا بالتوبة الصادقة وهي فعل ثلاثة أمور:_ 1. التوبة النصوح الصادقة من الذنوب السابقة 2.الإيمان الراسخ والمداومة على فعل الطاعات والاجتهاد فيها فرائض كانت أو نوافل 3.الحذر أشديد من الوقوع في معصية الله جل جلاله .
كما قال تعالى إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين وقال فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا وقال إن تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه نكفر عنكم سيئاتكم وكما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم عن النعمان بن بشير رضي الله عنهم قال صلى الله عليه وسلم" ألا وان في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا وهي القلب" أخواني وأخواتي في الله ,الله لم يخلقنا عبث بل أمرنا بعبادته وحده لأنشرك معه احد ولا نتوسل بأي احد سؤه قال تعالى ألا لله الدين الخالص والذين اتخذوا من دونه أولياء ما نعبدهم إلا ليقربونا إلى الله زلفى أي:يعبدون الأشجار والأحجار وغيرها عبادتهم لهم الدعاء والذبح لهم والنذر لهم والصلاة لهم ما نعبدهم إلا ليقربونا إلى الله زلفى يقولون نحن نعلم أنهم لا يخلقون ولا يرزقون ولا ينفعون ولا يضرون بل الذي يخلق ويرزق وينفع ويضر هو الله. إذاً لماذا تعبدونهم ؟ قالوا إما لأنهم أنبيا أو صالحين أو لان هذه الأحجار والأشجار تسبح الله فهي اقرب منا عند الله فتشفع لنا فكفرهم الله بذالك فصاروا مشركين بهذا الاعتقاد وحكم الله عليهم بالكفر والكذب فأكذبهم في قوله إلا ليقربونا إلى الله فإنها لا تقرب بل تبعدهم وحكم عليهم بالكفر فقال والذين اتخذوا من دونه أولياء ما نعبدهم إلا ليقربونا إلى الله زلفى إن الله يحكم بينهم في ماهم فيه يختلفون إن الله لا يهدى من هو كذب كفار فلذا العبادة لبد لها من أخلاص العبادة لله وحدة والنية الصادقة قال تعالى إلا لله الدين الخالص وقال صلى الله عليه وسلم" إنما إلا عمال بنيات " فأول ما أمر الله به شهادة إن لا اله إلا الله وان محمد رسول الله ثم الصلاة لن أشهادة تدخلك في الإسلام والصلاة هي الصلة بين العبد وربه فمن قطعها أي تركها فقد كفر لقول النبي صلى الله عليه وسلم" العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر " ونحن نلاحظ العصور الأخيرة إن الشباب قد تخلفوا عن الصلاة إلى من رحم ربي بسبب ما يفعله أعداء الله وأعداء المسلمين: الأول.حروب الشهوات مثل.المخدرات التي يصنعونها لدمار عقول شباب المسلمين وادعاء الحرية للمرأة المسلمة لكي يفتون المسلمات بإخوانهم المسلمين بترك الحجاب الذي شرعة الله لنساء والثاني. حروب الحرب بقتل الرجال والأطفال وتعذيبهم لنساء وبممارسة الفاحشة مع أخواتنا المسلمات يدعون أنهم أتوا إلى هذه البلاد لمحاربه الإرهاب أو معاقبة الحاكم أو إصلاح الشعب وهم في الحقيقة كاذبين فالواجب علينا الاستعداد لهم ومساعدة إخواننا المسلمين في كل مكان ولا نكون منا فقين مثل ما يفعله الطوائف الأخرى مثل الشيعة والمعتزلة والصوفية فأنهم منافقين يدعون الإسلام والإسلام بري مما يفعله هؤلاء الخونة فلقد انكشفوا في الحقيقة عندما حاربت اليهود المسلمين في العراق ولقد رأينا أنهم يساعدون اليهود على المسلمين فقال تعالى في سورة الممتحنة أيه 1 يأيها الذين ءامنوا لا تتخذوا عدوى وعدوكم أوليآء تلقون إليهم بالمودة وقد كفروا بما جآءكم من الحق يخرجون الرسول وإياكم أن تؤمنوا بالله ربكم إن كنتم خرجتم جهادا في سبيلى وابتغآء مرضاتى تسرون إليهم بالمودة وأنا أعلم بمآ أخفيتم ومآ أعلنتم ومن يفعله منكم فقد ضل سوآء السبيل وهم الذين يدعون الإسلام يحاربون المسلمين الذين هم أهل السنة والجماعة بسبب أتباعهم شرع الله ورسوله وبسبب الغيرة فلان أصبح الجهاد في سبيل الله فرض عين على كل مسلم بسبب ازمه المسلمين من محاربه الكفار للمسلمين وبسب رسولنا وإيهانه كتابنا الشريف أخواني المسلمين اخلصوا لله عبادتكم وجاهدكم ولا تغلوا في دين الله واعلموا أن خاتم النبيين رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم فقد كمل الله الدين كله على يد رسوله ثم مات وهو متسمم بسبب امرأة يهودية وضعت له السم في الحم فأكل منه صلوات الله وسلامه عليه فقعد أيام ثم مات فهذا يدل على حقد اليهود منذا أن بدأت الشريعة الإسلامية هذا والله أعلم وصلى الله وسلم على نبينا محمد. أخوكم ماجد بن ناصر.
كما قال تعالى إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين وقال فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا وقال إن تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه نكفر عنكم سيئاتكم وكما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم عن النعمان بن بشير رضي الله عنهم قال صلى الله عليه وسلم" ألا وان في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا وهي القلب" أخواني وأخواتي في الله ,الله لم يخلقنا عبث بل أمرنا بعبادته وحده لأنشرك معه احد ولا نتوسل بأي احد سؤه قال تعالى ألا لله الدين الخالص والذين اتخذوا من دونه أولياء ما نعبدهم إلا ليقربونا إلى الله زلفى أي:يعبدون الأشجار والأحجار وغيرها عبادتهم لهم الدعاء والذبح لهم والنذر لهم والصلاة لهم ما نعبدهم إلا ليقربونا إلى الله زلفى يقولون نحن نعلم أنهم لا يخلقون ولا يرزقون ولا ينفعون ولا يضرون بل الذي يخلق ويرزق وينفع ويضر هو الله. إذاً لماذا تعبدونهم ؟ قالوا إما لأنهم أنبيا أو صالحين أو لان هذه الأحجار والأشجار تسبح الله فهي اقرب منا عند الله فتشفع لنا فكفرهم الله بذالك فصاروا مشركين بهذا الاعتقاد وحكم الله عليهم بالكفر والكذب فأكذبهم في قوله إلا ليقربونا إلى الله فإنها لا تقرب بل تبعدهم وحكم عليهم بالكفر فقال والذين اتخذوا من دونه أولياء ما نعبدهم إلا ليقربونا إلى الله زلفى إن الله يحكم بينهم في ماهم فيه يختلفون إن الله لا يهدى من هو كذب كفار فلذا العبادة لبد لها من أخلاص العبادة لله وحدة والنية الصادقة قال تعالى إلا لله الدين الخالص وقال صلى الله عليه وسلم" إنما إلا عمال بنيات " فأول ما أمر الله به شهادة إن لا اله إلا الله وان محمد رسول الله ثم الصلاة لن أشهادة تدخلك في الإسلام والصلاة هي الصلة بين العبد وربه فمن قطعها أي تركها فقد كفر لقول النبي صلى الله عليه وسلم" العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر " ونحن نلاحظ العصور الأخيرة إن الشباب قد تخلفوا عن الصلاة إلى من رحم ربي بسبب ما يفعله أعداء الله وأعداء المسلمين: الأول.حروب الشهوات مثل.المخدرات التي يصنعونها لدمار عقول شباب المسلمين وادعاء الحرية للمرأة المسلمة لكي يفتون المسلمات بإخوانهم المسلمين بترك الحجاب الذي شرعة الله لنساء والثاني. حروب الحرب بقتل الرجال والأطفال وتعذيبهم لنساء وبممارسة الفاحشة مع أخواتنا المسلمات يدعون أنهم أتوا إلى هذه البلاد لمحاربه الإرهاب أو معاقبة الحاكم أو إصلاح الشعب وهم في الحقيقة كاذبين فالواجب علينا الاستعداد لهم ومساعدة إخواننا المسلمين في كل مكان ولا نكون منا فقين مثل ما يفعله الطوائف الأخرى مثل الشيعة والمعتزلة والصوفية فأنهم منافقين يدعون الإسلام والإسلام بري مما يفعله هؤلاء الخونة فلقد انكشفوا في الحقيقة عندما حاربت اليهود المسلمين في العراق ولقد رأينا أنهم يساعدون اليهود على المسلمين فقال تعالى في سورة الممتحنة أيه 1 يأيها الذين ءامنوا لا تتخذوا عدوى وعدوكم أوليآء تلقون إليهم بالمودة وقد كفروا بما جآءكم من الحق يخرجون الرسول وإياكم أن تؤمنوا بالله ربكم إن كنتم خرجتم جهادا في سبيلى وابتغآء مرضاتى تسرون إليهم بالمودة وأنا أعلم بمآ أخفيتم ومآ أعلنتم ومن يفعله منكم فقد ضل سوآء السبيل وهم الذين يدعون الإسلام يحاربون المسلمين الذين هم أهل السنة والجماعة بسبب أتباعهم شرع الله ورسوله وبسبب الغيرة فلان أصبح الجهاد في سبيل الله فرض عين على كل مسلم بسبب ازمه المسلمين من محاربه الكفار للمسلمين وبسب رسولنا وإيهانه كتابنا الشريف أخواني المسلمين اخلصوا لله عبادتكم وجاهدكم ولا تغلوا في دين الله واعلموا أن خاتم النبيين رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم فقد كمل الله الدين كله على يد رسوله ثم مات وهو متسمم بسبب امرأة يهودية وضعت له السم في الحم فأكل منه صلوات الله وسلامه عليه فقعد أيام ثم مات فهذا يدل على حقد اليهود منذا أن بدأت الشريعة الإسلامية هذا والله أعلم وصلى الله وسلم على نبينا محمد. أخوكم ماجد بن ناصر.