هند القاضي
01-12-2006, 12:27
http://www.alwatan.com.sa/daily/2006-03-21/Pictures/2103.mis.p33.n4.jpg
محمد وهو على كرسيه المتحرك
الرياض: ماجدة عبدالعزيز
رفضت عدة مدارس قبول الطفل محمد الذي يعاني من شلل الأطفال لأنه مقعد ولا يستطيع الحركة ويسير على كرسي متحرك . وقالت أم محمد إن طفلها أصيب وهو في التاسعة من عمره بشلل الأطفال لينتقل بعدها من مدرسة عادية إلى مركز رعاية المعاقين ثم أوقف عن الدراسة في المركز وهو في الصف الخامس لأنه يتلقى التعليم على يد معلمات وقد بلغ سن 15 وهذا مخالف لأنظمة الوزارة.
وأضافت أن منذ سنتين وهي تبحث لابنها عن مدرسة تقبله ولم تجد وأرادت أن تسجله مع أخويه إلا أن المدرسة رفضت وطلبت ورقة من الوزارة فأحضرت لهم الورقة المطلوبة ولكن المدرسة رفضته كطالب منتظم في حين أن المدرسة وافقت على تسجيله على نظام المنازل. فما كان منها إلا أن بحثت عن مدرسة أخرى هي بدورها رفضت قبوله بحجة أن فصول الصف السادس في الدور العلوي وليس لديهم استعداد أن يضعوا الصف السادس في الدور الأرضي من أجله وأنا على هذه الحال منذ عامين.
من جهته قال محمد إنه يتمنى أن يذهب للمدرسة مع إخوته وأبناء الجيران ويشعر بالحسرة لعدم ذهابه معهم. وتساءل محمد: هل إعاقته تعدُّ ذنبا ليرفض ويحرم من تحقيق حلمه؟!.
المصدر جريدة الوطن
-------
لا تعليق
0
0
0
لا حول ولاقوة إلا بالله
حسبنا الله ونعم الوكيل ...
rooose2
محمد وهو على كرسيه المتحرك
الرياض: ماجدة عبدالعزيز
رفضت عدة مدارس قبول الطفل محمد الذي يعاني من شلل الأطفال لأنه مقعد ولا يستطيع الحركة ويسير على كرسي متحرك . وقالت أم محمد إن طفلها أصيب وهو في التاسعة من عمره بشلل الأطفال لينتقل بعدها من مدرسة عادية إلى مركز رعاية المعاقين ثم أوقف عن الدراسة في المركز وهو في الصف الخامس لأنه يتلقى التعليم على يد معلمات وقد بلغ سن 15 وهذا مخالف لأنظمة الوزارة.
وأضافت أن منذ سنتين وهي تبحث لابنها عن مدرسة تقبله ولم تجد وأرادت أن تسجله مع أخويه إلا أن المدرسة رفضت وطلبت ورقة من الوزارة فأحضرت لهم الورقة المطلوبة ولكن المدرسة رفضته كطالب منتظم في حين أن المدرسة وافقت على تسجيله على نظام المنازل. فما كان منها إلا أن بحثت عن مدرسة أخرى هي بدورها رفضت قبوله بحجة أن فصول الصف السادس في الدور العلوي وليس لديهم استعداد أن يضعوا الصف السادس في الدور الأرضي من أجله وأنا على هذه الحال منذ عامين.
من جهته قال محمد إنه يتمنى أن يذهب للمدرسة مع إخوته وأبناء الجيران ويشعر بالحسرة لعدم ذهابه معهم. وتساءل محمد: هل إعاقته تعدُّ ذنبا ليرفض ويحرم من تحقيق حلمه؟!.
المصدر جريدة الوطن
-------
لا تعليق
0
0
0
لا حول ولاقوة إلا بالله
حسبنا الله ونعم الوكيل ...
rooose2