يـاسر الفهد
08-11-2006, 19:02
احتمالية حصول التوحد مرتبط بمشكلات التخصيب
المصدر: ميدينديا 28 أكتوبر 2006م
ترجمه بتصرف: ياسر بن محمود الفهد – والد طفل توحدي – الرياض
بحث جديد يقترح أن أطفال الأزواج الذين لديهم مشاكل في عملية التخصيب ربما يكونون عرضة لحالات جدية مثل التوحد والشلل الدماغي.
و وفق ما ذكره العلماء بأن المشكلات الصحية التي تجعل صعوبة الحمل لهؤلاء الأزواج ربما تسهم في حصول مثل هذه الحالات. بالإضافة إلى علاج التخصيب مثل IVG ربما يلعب دورا أيضا في الإسهام في هذه الحالات مثلما أشير إليه في اجتماع جمعية Reproductive Medicine. وشدد العلماء أنه على أية حال أن المخاطر بشكل عام مازالت قليلة نسبيا.
وأشاروا إلى أنه من الحاجة أن يتم التناقش مع الأزواج حول المخاطر و تشجيعهم على تحسين صحتهم قبل الخوض في علاج التخصيب.
ووفق ما ذكرته قائدة البحث بجامعة كاليفورنيا البروفيسور/ ماري كروغان أن الدراسة عملت على 4000 سيدة وأطفالهم الذين تراوحت أعمارهم حتى السادسة، و الأزواج الذين يعانون من مشكلات في التخصيب والذين يعانون من مشكلات صحية مثل السكري وأمراض القلب والذين هم عرضة لمخاطر الحمل ومتاعب الولادة. و قالت إن ما سبّب لهم عدم المقدرة على الحمل يستمر ليسبب المشاكل. إنها عقبة قوية منعتهم من الحمل والعلاج يسمح بتخطي تلك العقبة ولكن تلك العقبة لا تزال موجودة ومستمرة تسبب المشاكل.
الدراسة أوضحت أن احتمالية الخطر في حصول خمس اضطرابات جدية (التوحد / الشلل الدماغي / التخلف العقلي / الصرع / السرطان) بين مواليد الأطفال لعدد 2000 سيدة من اللاتي يعانين من مشكلات في التخصيب كانت أعلى بـ 2.7 مرة من الـ 2000 سيدة ممن ليس لديهم صعوبات في الحمل.
المصدر: ميدينديا 28 أكتوبر 2006م
ترجمه بتصرف: ياسر بن محمود الفهد – والد طفل توحدي – الرياض
بحث جديد يقترح أن أطفال الأزواج الذين لديهم مشاكل في عملية التخصيب ربما يكونون عرضة لحالات جدية مثل التوحد والشلل الدماغي.
و وفق ما ذكره العلماء بأن المشكلات الصحية التي تجعل صعوبة الحمل لهؤلاء الأزواج ربما تسهم في حصول مثل هذه الحالات. بالإضافة إلى علاج التخصيب مثل IVG ربما يلعب دورا أيضا في الإسهام في هذه الحالات مثلما أشير إليه في اجتماع جمعية Reproductive Medicine. وشدد العلماء أنه على أية حال أن المخاطر بشكل عام مازالت قليلة نسبيا.
وأشاروا إلى أنه من الحاجة أن يتم التناقش مع الأزواج حول المخاطر و تشجيعهم على تحسين صحتهم قبل الخوض في علاج التخصيب.
ووفق ما ذكرته قائدة البحث بجامعة كاليفورنيا البروفيسور/ ماري كروغان أن الدراسة عملت على 4000 سيدة وأطفالهم الذين تراوحت أعمارهم حتى السادسة، و الأزواج الذين يعانون من مشكلات في التخصيب والذين يعانون من مشكلات صحية مثل السكري وأمراض القلب والذين هم عرضة لمخاطر الحمل ومتاعب الولادة. و قالت إن ما سبّب لهم عدم المقدرة على الحمل يستمر ليسبب المشاكل. إنها عقبة قوية منعتهم من الحمل والعلاج يسمح بتخطي تلك العقبة ولكن تلك العقبة لا تزال موجودة ومستمرة تسبب المشاكل.
الدراسة أوضحت أن احتمالية الخطر في حصول خمس اضطرابات جدية (التوحد / الشلل الدماغي / التخلف العقلي / الصرع / السرطان) بين مواليد الأطفال لعدد 2000 سيدة من اللاتي يعانين من مشكلات في التخصيب كانت أعلى بـ 2.7 مرة من الـ 2000 سيدة ممن ليس لديهم صعوبات في الحمل.