بطه 2000
07-11-2006, 21:02
.
.
.
أنت بحر كبير غامض أريد أن يكون بعد سكونه عاصفة هوجاء..
أنت قدر حمقاء باتت ترسم أحلاما ذهبت في الهواء..
فتركتها وذهبت تبحث عن النساء ..فماذا عساك تبحث في هؤلاء النساء...
عن الجمال ربما تجد من هي أجمل مني فالكون مليء بالحسناوات...
وربما تجد فيهن من تفهمك أكثر مني
"ولكني أشك"
بل وربما تجد فيهن من تعذرك وتقدركل ما تفعله أكثر مني
"ولا أظن"
ولكن ياعزيزي لن تجد من تحبك أكثر مني...
لقد رسمت في حبك حياة نرجسيه وأزهارا ورديه و طريقا إلى سحابة مخمليه::
فما عساك قد فعلت بكل هذا ...لقدضربت به عرض الحائط ورحلت ...
نعم أدرت ظهرك إليه بقسوة وذهبت!!!!!
فلماذا فعلت هذا ؟؟؟؟؟
أكل هذا لأنني أحببتك
ولكن رغم كل هذا الألم الذي حفرت به قلبا ما عرف معنى الحب الصادق إلا لأجلك ...
ورغم كأس المرار الذي أجبرتني على ارتشافه لحظة بلحظة ...ورغم علقم حياتك الذي أذقتني
طعمه وما كنت لأتذوقه إلامعك...ورغم كل الحرمان الذي أشعربه عندما أضع رأسي على وسادتي
البارده محاولة النوم...
سأقول لك وبصوت عال ليسمعها الجميع
.............أيهاالرجل القاسي .........
ستبقى عندي الحبيب و العزيز الغالي
.......وسأبقى أحبك وبصمت للابد..........
.
.
.
.
.
.
أنت بحر كبير غامض أريد أن يكون بعد سكونه عاصفة هوجاء..
أنت قدر حمقاء باتت ترسم أحلاما ذهبت في الهواء..
فتركتها وذهبت تبحث عن النساء ..فماذا عساك تبحث في هؤلاء النساء...
عن الجمال ربما تجد من هي أجمل مني فالكون مليء بالحسناوات...
وربما تجد فيهن من تفهمك أكثر مني
"ولكني أشك"
بل وربما تجد فيهن من تعذرك وتقدركل ما تفعله أكثر مني
"ولا أظن"
ولكن ياعزيزي لن تجد من تحبك أكثر مني...
لقد رسمت في حبك حياة نرجسيه وأزهارا ورديه و طريقا إلى سحابة مخمليه::
فما عساك قد فعلت بكل هذا ...لقدضربت به عرض الحائط ورحلت ...
نعم أدرت ظهرك إليه بقسوة وذهبت!!!!!
فلماذا فعلت هذا ؟؟؟؟؟
أكل هذا لأنني أحببتك
ولكن رغم كل هذا الألم الذي حفرت به قلبا ما عرف معنى الحب الصادق إلا لأجلك ...
ورغم كأس المرار الذي أجبرتني على ارتشافه لحظة بلحظة ...ورغم علقم حياتك الذي أذقتني
طعمه وما كنت لأتذوقه إلامعك...ورغم كل الحرمان الذي أشعربه عندما أضع رأسي على وسادتي
البارده محاولة النوم...
سأقول لك وبصوت عال ليسمعها الجميع
.............أيهاالرجل القاسي .........
ستبقى عندي الحبيب و العزيز الغالي
.......وسأبقى أحبك وبصمت للابد..........
.
.
.
.