ريم شمر
27-10-2006, 20:11
.
.
.
.
.
منذ خلق الله المرأه وجعلها مختلفه عن الرجل
جبلها على حب الزينه والبحث عن الجمال
لثلاثة اهداف :
1 / لنفسها لأن الشعور بالجمال شعور ممتع
ومن تكون جميله ترى الوجود جميلا
2 / لتبرز بين بنات جنسها وتتميز ,,
3/ لتكسب رضا واعجاب ( زوجها )
.
.
ومنذ بدء الخليقه وعبر العصور والاجيال ,,,
سعت المرأه لكل مايجعلها اجمل
ولكل مايحافظ على رونقها اطول مدة ممكنه ,,
ولعل كيلوباترا اشتهرت في التاريخ كأنثى تبحث عن الجمال
وعرفناها بادوات زينتها وبحمامتها الفاخره وزيوتها العطريه
أكثر مما عرفت كـ ملكه ,,
والى عصرنا الحاضر ومع تقدم وسائل الجمال
اصبحت الرغبه بالجمال والكمال حمى تجتاح اغلب النساء ,,,
خصوصا ممن بدأت بوادر الصبا
والشباب تغادر ملامحها ,,,
.
.
ويوم كان الجمال طبيعيا او على الاقل بوسائل طبيعيه كان لا اشكال فيه ’’
اما وقد دخلت عمليات التجميل ومشارط الجراحين
وحقن البوتوكس والكولاجين فيه
فقد بهت وتحول الى قبح واي قبح ,,
.
.
هــــــــــــــــــــي /
عرفتها منذ عدة سنوات
غابت عنا اشهر الاجازه الثلاثه ,,,ثم عادت
وقد تغيرت تماما ,,,عاثت بها عمليات التجميل فسادا ,,
شد الوجه ،رفع الحواجب، رفع الخدود ، نفخ الشفاه
تطويل الذقن , الخ ,,
بعد ماكانت انسانه طبيعيه تملك جمالا طبيعيا بسيطا
تحولت الى (مسخ ) يمشى على الارض ,,,
ان تحدثت تخرج الكلمات منها بصعوبه
من كثرة ماشدت بشرتها وان صمتت تطلعت لها العيون
لتتعجب ممافعلته بنفسها ’’’
وجه خلى من التعابير واصبح كـ وجه تمثال من حجر خاليا من الروح ,,,,
والمشكله بعد كل هذا ان تظن نفسها اصبحت أجمل
.
.
.
كنا نرى هذا ( العبط ) و( السخف )
يحدث في الفضائيات وبين الممثلات والمذيعات
واصبحنا نراه امامنا وبين من نعرفهم
فالى اين يوصلنا التقليد الاعمى والتأثر بغير وعي
بما لايناسبنا ,,,
.
.
من المعلوم ان صاحبات البشرة الاوروبيه الشفافه
تناسبهن عمليات الشد لأن نوعية البشره
اساسا خفيفه وسريعة التأثر والترهل
اما البشره العربيه فهي اشد سماكه وابطأ
في عمليه الترهل وقد لاتبدأ ظهور التجاعيد
الا في مراحل متأخره لدى المرأه ,,
لذلك اتعجب جدا ممن تكون في العشرينات
او الثلاثينات وتشد بشرتها ؟!!!!!
والعجب اكبر واكثر ان العربيه تسعى الى عمليات
التجميل اكثر من الاروبيه ,,,
أنه التقليد لاغيييييييير ,,
وبرأيي انه حتى الزوج الذي تسعى اغلب النساء
صاحبات العمليات لكسب رضاه هو اول من ينتقد
ويشمئز من ماتفعله تلك النسوه من جنون باسم البحث عن الجمال
وهو في حقيقته بحث حميم عن (القبــــــــح)!!!!
.
.
.
.
.
.
منذ خلق الله المرأه وجعلها مختلفه عن الرجل
جبلها على حب الزينه والبحث عن الجمال
لثلاثة اهداف :
1 / لنفسها لأن الشعور بالجمال شعور ممتع
ومن تكون جميله ترى الوجود جميلا
2 / لتبرز بين بنات جنسها وتتميز ,,
3/ لتكسب رضا واعجاب ( زوجها )
.
.
ومنذ بدء الخليقه وعبر العصور والاجيال ,,,
سعت المرأه لكل مايجعلها اجمل
ولكل مايحافظ على رونقها اطول مدة ممكنه ,,
ولعل كيلوباترا اشتهرت في التاريخ كأنثى تبحث عن الجمال
وعرفناها بادوات زينتها وبحمامتها الفاخره وزيوتها العطريه
أكثر مما عرفت كـ ملكه ,,
والى عصرنا الحاضر ومع تقدم وسائل الجمال
اصبحت الرغبه بالجمال والكمال حمى تجتاح اغلب النساء ,,,
خصوصا ممن بدأت بوادر الصبا
والشباب تغادر ملامحها ,,,
.
.
ويوم كان الجمال طبيعيا او على الاقل بوسائل طبيعيه كان لا اشكال فيه ’’
اما وقد دخلت عمليات التجميل ومشارط الجراحين
وحقن البوتوكس والكولاجين فيه
فقد بهت وتحول الى قبح واي قبح ,,
.
.
هــــــــــــــــــــي /
عرفتها منذ عدة سنوات
غابت عنا اشهر الاجازه الثلاثه ,,,ثم عادت
وقد تغيرت تماما ,,,عاثت بها عمليات التجميل فسادا ,,
شد الوجه ،رفع الحواجب، رفع الخدود ، نفخ الشفاه
تطويل الذقن , الخ ,,
بعد ماكانت انسانه طبيعيه تملك جمالا طبيعيا بسيطا
تحولت الى (مسخ ) يمشى على الارض ,,,
ان تحدثت تخرج الكلمات منها بصعوبه
من كثرة ماشدت بشرتها وان صمتت تطلعت لها العيون
لتتعجب ممافعلته بنفسها ’’’
وجه خلى من التعابير واصبح كـ وجه تمثال من حجر خاليا من الروح ,,,,
والمشكله بعد كل هذا ان تظن نفسها اصبحت أجمل
.
.
.
كنا نرى هذا ( العبط ) و( السخف )
يحدث في الفضائيات وبين الممثلات والمذيعات
واصبحنا نراه امامنا وبين من نعرفهم
فالى اين يوصلنا التقليد الاعمى والتأثر بغير وعي
بما لايناسبنا ,,,
.
.
من المعلوم ان صاحبات البشرة الاوروبيه الشفافه
تناسبهن عمليات الشد لأن نوعية البشره
اساسا خفيفه وسريعة التأثر والترهل
اما البشره العربيه فهي اشد سماكه وابطأ
في عمليه الترهل وقد لاتبدأ ظهور التجاعيد
الا في مراحل متأخره لدى المرأه ,,
لذلك اتعجب جدا ممن تكون في العشرينات
او الثلاثينات وتشد بشرتها ؟!!!!!
والعجب اكبر واكثر ان العربيه تسعى الى عمليات
التجميل اكثر من الاروبيه ,,,
أنه التقليد لاغيييييييير ,,
وبرأيي انه حتى الزوج الذي تسعى اغلب النساء
صاحبات العمليات لكسب رضاه هو اول من ينتقد
ويشمئز من ماتفعله تلك النسوه من جنون باسم البحث عن الجمال
وهو في حقيقته بحث حميم عن (القبــــــــح)!!!!
.
.