الغريب محمد المنسلح
22-10-2006, 22:26
كل عام وانتم بخير قليلة في حقكم فانتم تحتاجون الى عبارات اسما
فكل عام وانتم بالف خير ايضا هي احدى امنياتي لكم ولكنها مازالت في حققكم قليلة وعيدكم مبارك
وكل عام وانتم بالف خير
كل عام وانتم بصحة وعافية
كل عام وانتم الى الله اقرب
وكل عام وانتم اصدق واجمل واسمى وكل عام وامتنا الاسلامية والعربية
بالف خير
.................
بداية
موغلة تلك الحروف بالصمت على الرغم من ضجيجها التي
أحدثته وأنا المتسمر خلف شاشة الأيام أتابع أخر مستجداتي
وعلى حين غرة تأخذني تلك الحروف إلي شاطئ الأمان
الذي لاح موجه
مددت الحروف لي يدها ثم صافحتني وهي تعانقني وأنا المتسمر
ابحث فيني عن شوقها فلا أجد آي اثر
سوى أطلال حب هنالاقوام قد رحلوا..
.................
رسالة للعيد
عيد...والليل( شليله)
ممتلي باللعب
لولا الملامة كان غنيت
هذي دموعي يرسمها الفرح
وهذي عيوني شافت ما تمنيت
واه يا ليل البخت....
...............
(قصة خيالية ا/5)
المحقق:من أنت !!
المتهم:أنا هو
المحقق:وتعترف انك هو!!
المتهم:نعم أنا هو وهذا قدري ونصيبي
المحقق: ماهي تهمتك!!
المتهم:لا اعرف يا سيدي المحقق
المحقق:سأتركك لعشر دقائق ثم أعود لا استجوابك
وجهز لي أقوالك
المتهم: طيب شكرا لك ولكن لو سمحت ممكن اطلب منك دخان
لأني نسيت كل أغراضي في البيت عندما تم اعتقالي
المحقق:سم وابشر سأجعل (بكتي )عندك وهذه هي الولاعة
المتهم:كثر الله خيرك مايجي منك قصور وكثر الله من أمثالك
وبيض الله وجهك
اغلق المحقق الباب وتركني في غرفة لها أربعة جدران
ونافذتين لم يكن لوجودهما أي داعٍ وخاصة انهما ملتصقتين بجدارين
لم يصنعا(من طين لازب)
ومالي وللنافذتين وأنا اسمع دقات (بندول) الساعة التي الصقت بجوارها
صور ثلاث:
الصورة الوسطى:للملك فهد رحمه الله
وعن يمينه الملك عبدالله حفظه الله
وعن يساره الأمير سلطان حفظه الله
أتمعن الصور واقول باقي ثمان دقائق بل باقي سبع دقائق باقي ست دقائق.. وانااحاول أن أعيش مصيبتي افضل من أن اسرح في خيال واسع
طُرق الباب وطبعا كان الطارق هو(صديقنا المحقق)
الذي تقدم إلى مكتبه وهو يتفقد تضاريس جسده
وبادرني ضاحكا ها يابوحميد إن شاء لله روقت
قلت تبي الصحيح
قال إيه
قلت لاو الله أنا طبعي ما ارتاح إلا في بيتي
فقال إن شاء لله تطلع من هنا وتروح لبيتك وتشوف اعيالك
معززا مكرما وأنا_أي المحقق _استفسرت عن موضوعك
وتصدق إن تهمتك تضحك وتثير العجب!!
فقلت له:
محدٍ يحس بجمرة ماوطاها......ومحدٍ يحس بنار ما تحترق في ظلوعه
فقال المحقق: أي نار يابوحميد وربي لو تسمع (شنهي)تهمتك كان تفرح
فقال المتهم:
وشلون افرح ورجالكم مختطفيني من بين أولادي كني(عنز) وواحد
من رجالكم يقول امسكه(بكسر معظم الحروف)
والثاني يقول اطرحه(مثلماورد انفا)
ضحك المحقق وهو يتأرجح على كرسيه وكأنه في شاطئ (اللاذقية)يتارج
على سرير البحر
وقال: صحيح كذا جابوك صدقني عادي هذا نسميه روتين يتكرر مع الطيبين أمثالك وحمد ربك اني أنا المناوب ولو كان واحد غيري كان يمكن
قطك بالانفرادي لان الفاكس الأول يقول(استجوبوا المتهم الغريب محمد)
فظن بعظهم انه اعتقال لك ثم جاء الفاكس الأخر قبل قليل
يقول(كرموا المتهم:الغريب محمد إبراهيم)..........قد يتبع
وتقبلوا صادق معايداتي
فكل عام وانتم بالف خير ايضا هي احدى امنياتي لكم ولكنها مازالت في حققكم قليلة وعيدكم مبارك
وكل عام وانتم بالف خير
كل عام وانتم بصحة وعافية
كل عام وانتم الى الله اقرب
وكل عام وانتم اصدق واجمل واسمى وكل عام وامتنا الاسلامية والعربية
بالف خير
.................
بداية
موغلة تلك الحروف بالصمت على الرغم من ضجيجها التي
أحدثته وأنا المتسمر خلف شاشة الأيام أتابع أخر مستجداتي
وعلى حين غرة تأخذني تلك الحروف إلي شاطئ الأمان
الذي لاح موجه
مددت الحروف لي يدها ثم صافحتني وهي تعانقني وأنا المتسمر
ابحث فيني عن شوقها فلا أجد آي اثر
سوى أطلال حب هنالاقوام قد رحلوا..
.................
رسالة للعيد
عيد...والليل( شليله)
ممتلي باللعب
لولا الملامة كان غنيت
هذي دموعي يرسمها الفرح
وهذي عيوني شافت ما تمنيت
واه يا ليل البخت....
...............
(قصة خيالية ا/5)
المحقق:من أنت !!
المتهم:أنا هو
المحقق:وتعترف انك هو!!
المتهم:نعم أنا هو وهذا قدري ونصيبي
المحقق: ماهي تهمتك!!
المتهم:لا اعرف يا سيدي المحقق
المحقق:سأتركك لعشر دقائق ثم أعود لا استجوابك
وجهز لي أقوالك
المتهم: طيب شكرا لك ولكن لو سمحت ممكن اطلب منك دخان
لأني نسيت كل أغراضي في البيت عندما تم اعتقالي
المحقق:سم وابشر سأجعل (بكتي )عندك وهذه هي الولاعة
المتهم:كثر الله خيرك مايجي منك قصور وكثر الله من أمثالك
وبيض الله وجهك
اغلق المحقق الباب وتركني في غرفة لها أربعة جدران
ونافذتين لم يكن لوجودهما أي داعٍ وخاصة انهما ملتصقتين بجدارين
لم يصنعا(من طين لازب)
ومالي وللنافذتين وأنا اسمع دقات (بندول) الساعة التي الصقت بجوارها
صور ثلاث:
الصورة الوسطى:للملك فهد رحمه الله
وعن يمينه الملك عبدالله حفظه الله
وعن يساره الأمير سلطان حفظه الله
أتمعن الصور واقول باقي ثمان دقائق بل باقي سبع دقائق باقي ست دقائق.. وانااحاول أن أعيش مصيبتي افضل من أن اسرح في خيال واسع
طُرق الباب وطبعا كان الطارق هو(صديقنا المحقق)
الذي تقدم إلى مكتبه وهو يتفقد تضاريس جسده
وبادرني ضاحكا ها يابوحميد إن شاء لله روقت
قلت تبي الصحيح
قال إيه
قلت لاو الله أنا طبعي ما ارتاح إلا في بيتي
فقال إن شاء لله تطلع من هنا وتروح لبيتك وتشوف اعيالك
معززا مكرما وأنا_أي المحقق _استفسرت عن موضوعك
وتصدق إن تهمتك تضحك وتثير العجب!!
فقلت له:
محدٍ يحس بجمرة ماوطاها......ومحدٍ يحس بنار ما تحترق في ظلوعه
فقال المحقق: أي نار يابوحميد وربي لو تسمع (شنهي)تهمتك كان تفرح
فقال المتهم:
وشلون افرح ورجالكم مختطفيني من بين أولادي كني(عنز) وواحد
من رجالكم يقول امسكه(بكسر معظم الحروف)
والثاني يقول اطرحه(مثلماورد انفا)
ضحك المحقق وهو يتأرجح على كرسيه وكأنه في شاطئ (اللاذقية)يتارج
على سرير البحر
وقال: صحيح كذا جابوك صدقني عادي هذا نسميه روتين يتكرر مع الطيبين أمثالك وحمد ربك اني أنا المناوب ولو كان واحد غيري كان يمكن
قطك بالانفرادي لان الفاكس الأول يقول(استجوبوا المتهم الغريب محمد)
فظن بعظهم انه اعتقال لك ثم جاء الفاكس الأخر قبل قليل
يقول(كرموا المتهم:الغريب محمد إبراهيم)..........قد يتبع
وتقبلوا صادق معايداتي